الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ردود وإجابات بخصوص مقالتي الأخيرة؛ (ملاحظات على حوار “آلدار خليل” الأخير).

بير رستم
كاتب

(Pir Rustem)

2020 / 12 / 15
المجتمع المدني


مقالتي ليوم أمس والتي كانت تحت عنوان؛ (ملاحظات على حوار “آلدار خليل” الأخير) أحدث صدمة لدى الكثيرين يبدو بحيث كانت ردود الفعل بين النكران والاستغراب وصولاً لبعض الاتهامات والكلام الغير “لائق” وأيضاً الكثير من الردود والمغالطات -بحسب قناعتي وقراءتي للقضية طبعاً حيث يبقى بالأخير لكل منا قناعاته وآرائه السياسية- لكن هناك بعض الآراء التي أستوقفتني للرد وسأحاول انتقاء البعض منها لتبيان التباين الفكري والسياسي في الشارع الكردي مع تقديري لكل للجميع إلا أصحاب الكلام السفيه وهم قلة وأعتقد أقل من القلة، بل نادراً ما يتواجدون على صفحتي رغم كل التباينات والاختلافات أحياناً وهذه أعتقد إحدى ميزات وربما حسنات صفحتي في هذا الفضاء الأزرق بحيث يتم طرح أفكار وقناعات متخالفة، لكن بعيداً عن اللغة الشتائمية.. والآن إليكم بعض وجهات النظر تلك وردي عليهم لايصال الفكرة بشكل أوضح مع الاحتفاظ بحق الجميع على الرد والرد المعاكس طبعاً.

التعليق الأول كان من الأخ (Adnan Mustefa) حيث كتب؛ “اعتقد قرائتك لخطاب الدار خليل فيه الكثير من اللغط ماموستا.. انت هنا تنحاز إلى طرف حزبي علنا. حيث من ناحية الانتخابات اعتقد ان المجلس حتى هذه اللحظة وفي جميع المناسبات يدعي أن ثمانين بالمية من كورد روجافا تابعين له وهذا كاف ليقبل بالانتخابات لأنها سوف تكون كاسحة لصالحه حسب زعمهم. اما مسألة المشاركة في الإدارة الموجودة وتعديل بعض بنودها أفضل من حلها كما يطالب الطرف التركي.. انت لم تفلح في هذا المنشور وأعتقد عاطفتك الحزبية القديمة مازالت تؤثر على بعض منشوراتك.. تحياتي ماموستا الغالي”.

وإليكم ردي عليه؛ “أولاً ما يدعيه المجلس من نسبة جماهيرية أنت نفسك تعرف، بل قلتم بأنها كاذبة وبكل الأحوال هي ليست وجهة نظري، بل إدعاء أجوف للمجلس وقلتها في حينها.. أما بخصوص العقد الاجتماعي أو ما يعرف بالدستور فهم -أي المجلس- بالأساس لم يطالبوا بالإلغاء، بل التعديل وحتى وإن طالبوا فذاك حقهم أن يطرحوا البديل وتكون هناك جدال حول الموضوع والوصول إلى دستور متفق عليه كما عمل به في كل الخلافات السياسية، أما أن تقول عليكم القبول به، كما قاله آلدار وثم نناقش التعديل فأنت بذلك أخضعت الآخر للقبول بالأمر الواقع ولم يعد بإمكانه أن يطالب بأي تعديل حقيقي، فهل الإدارة تقبل بالدستور السوري الحالي الانضمام او بالأحرى الرضوخ للنظام السوري من دون أي تعديلات دستورية تعترف بالإدارة وتضمن الحقوق.. للأسف نطالب لأنفسنا شيء، بينما نمارس نفس أساليب النظام على الآخرين .. والآن أين اللغط والإنحياز لطرف على حساب طرف كما أتهمتني في تعليقك أخي.. مع أجمل التحيات”.

لكن يبدو أن الأخ عدنان لم يقتنع بما قلت فكتب مجدداً؛ “أنت تتهم طرف معين بأنه يتبع اسلوب النظام. وهذا الأمر لوحده دليل على أنك منحاز لطرف المجلس. حيث هذه الإدارة عمرها خمس سنوات ولم تحكم بالحديد والنار. والحكم فيها ليس لشخص أو عائلة محددة. وإذا كانت الإدارة تشبه النظام هذا يعني أن المجلس يشبه المعارضة. إذا كنا منصفبن علينا تشبيه الطرفين. يعني المجلس يتصرف ك المعارضة من حيث الإرهاب والسلب والنهب والتغيير الديمغرافي. إذا على الإدارة التعامل معهم من ذاك المبدأ.. تحياتي”. وبالتالي كان لا بد من الرد والقول: “نفس التهمة عندما أنتقد إحدى سلبيات الطرف الآخر؛ يعني لكي لا يكون أحدنا منحاز يجب عدم توجيه أي انتقاد لإحدى السلبيات أو نقاط الخلل -بحسب قناعة وقراءة أحدنا- أما بخصوص الإدارة وقضية الحكم بالحديد والنار لم أقلها وإنما أقارن بين خطاب السيد آلدار وخطاب النظام فهل بإمكانك أن تنفي التقاطع بين الخطابين مع الطرف الآخر .. وأخيراً وبخصوص المجلس فقد كتبت الكثير وهنا أتناول قضية محددة؛ ألا وهي حوار الأخ آلدار وليس تاريخ الحركتين ومحاسنهم وسيئاتهم.. لك التحية أيضاً”

أما التعليق الثاني فقد جاء من الأخ (Bavê Alan Alou) حيث هو الآخر كتب قائلاً؛ “رغم وصلنا لقناعة نريد الوحدة ولو بأي شكل حتى إن كانت ستأخذنا جميعا إلى الموت لكن الحقيقة والمسار الصحيح لا يمكن إخفاؤه .مجمل ما تما التعليق عليه من قبل حضرتك يعتمد على تعليقك الأول فبحلها ستحل الباقيات .للأسف أستاذ بيير لم تصب في هذا الموضوع رغم جهدك القيم .جميعنا يعرف نظام المحاصصة على أسس أي كان نوعها وخاصة الحزبية المنتشرة بشكل قاتل التي تزيد قتل في الحاضر والمستقبل .عند سؤالي لأحد مؤيدي الكاك عبد الحكيم بشار في عام 2012 كما أتذكر على تشكيل الهيئة الكردية العليا وكيف قبولهم بأن يكون نصف ال 12 للبيدي فقط ونصف الآخر ال إثنا عشر حزبا بستة أعضاء وكان رده بأن نفس هذا السؤال تما طرحه على الكاك عبد الحكيم بشار وكان رده بأن الزمن هو زمن الشعوب وليس زمن الأحزاب ( أي يعترف بأن إذا تمت عملية انتخابية ديمقراطية فستكون لصالح البيدي ) .إذا نظرنا إلى الدول المتقدمة فأساسها المتين هو وجود بنية ديمقراطية قوية للدولة والتي تأسس المؤسسات على أسسها وحينها لا يستطيع أي كان عند استلامه السلطة أن يلعب كما يريد .الأهم مافي الأمر لبناء كيان لشعبنا هو أن يكون بناء سليما للحاضر والمستقبل وهذا يتطلب أسس سليمة وهذه لن تعتمد سوى على إرادة شعبنا وإلا مافائدة الأوطان بدونها.لذا أرى على الجميع أن يكون توجههم إلى هذا المسار وحينها من سيأتي لا يهم لأنه سيكون من السهل إزاحته”.

وإليكم إجابتي على تعليقه؛ “قضية أصبت أم لم أصب تبقى نسبية وخاضعة للضفة التي يقف عليها أحدكم .. أما بخصوص النسبة والحصص والمشاركة فهذه نحن مجبرين عليها في هذه الظروف والمرحلة التاريخية حيث شعوبنا لم تصل لذاك الوعي والدرجة التي تجعلنا نعطي الرأي للانتخابات وصناديق الاقتراع وهذه القضية أستوعبها وأدركها الأمريكان جيداً ولذلك يطبقونها كاستراتيجية سياسية في مناطق النزاع بالعالم ومنها العراق حيث وبالرغم من كل مسالبها فهي أفضل الحلول مرحلياً وإلا جاء الاستبداد مجدداً ولو تحت مسمى آخر وللتأكيد فلو أعطوا الأمر لصناديق الاقتراع بالعراق لما نال العرب السنة ولا الكرد أي منصب سياسي، ناهيك عن الحقوق ولذلك هناك مبادئ فوق دستورية لضمان حقوق كل المكونات وكذلك حصصهم في المشاركة السياسية على الأقل إلى أن تترسخ فكرة الدولة الوطنية في الذهنية المجتمعية لتلك الجغرافيات”.

ويبدو أن صديقنا هو الآخر لم يكتفي بالرد السابق ولذلك كتب مجدداً؛ “صدقا أستاذ بيير أنا لا يهمني لا البيدي ولا المجلس الوطني الكردي ولا أي ضفة بقدر مايهمني هو الأساس المتين و البناء الصحيح لما يسعى إليه شعبنا وحينها لا يهمني من يأتي إلى السلطة مادامت معبرة على إرادة الشعب ، بالنسبة لي إذا عشنا تلك الأيام وطلب مني أن أختار فسأكون إلى جانب من يخدم شعبنا ولن أتمسك أبدا بطرف واحد متجاوزا أخطائه وسلبياته ، هذا هو الطريق الصح ، أما إذا السياسة تتطلب تجاوز ماسبق ونضطر إلى المحاصصة حسب المرحلة كما قلت ، هذا أمر أخر ولتكن دعوتنا صريحة لها ولنقول نعرف هذا غلط لكننا مجبورين عليه في هذه المرحلة .المشكلة في المحصاصة ليست على المناصب والمال فقط ، بمعنى أوضح يريدون تشكيل كيانان ضمن أقليم واحد بسلطته وعسكرته .سؤال : هل خطأ هو أن يتوجه الجميع لبناء جيش واحد يكون ولائه للشعب والوطن أو يكون يكون جيش لكل حزب والشعب والوطن مجرد شعارات ليست موجودة على أرض الواقع كما أقليم كردستان .المطلوب منا جميعا أن نوجه البوصلة إلى الأتجاه الصحيح وليس إلى الرغبات المتناقضة الشاذة”.

إن رد صديقنا دعاني للرد أيضاً فكتبت؛ “أولاً أقدر نبل مشاعرك بخصوص أن ينال شعبنا حقوقه ولا تهم الجهة السياسية الحاكمة وهو هدف نبيل علينا جميعاً أن نسعى إليه وتكون الأساس في تفكيرنا السياسي.. أما بخصوص أن المحاصصة “غلط” أو صح فلا تقاس كذلك حيث قلت بأن المرحلة والوعي السياسي يحدد بعض المسارات، بمعنى ما هو صح اليوم قد يصبح خطأً في المستقبل، وبصدد ما قلت بأنه سيكون هناك “كيانان ضمن إقليم واحد” أو حول سؤالك؛ تشكيل جيش واحد.. فإن الإجابة وببساطة لن يكون هناك كيانان ولا جيشان، كون المجلس لا يملك بالأساس جغرافيا مثل واقع الحال في جنوب كردستان حيث كل كتلة لها جغرافيا سكانية محددة وبالتالي لا كيانا في روجآفا وأخيراً لا أحد يقبل بوجود جيشين ولا أعتقد هذه بقضية خلافية أساساً حيث الإقليم نفسه يحاول التخلص من هذه الإشكالية، فكيف نأتي ونعيد نفس الخطأ الذي هم وقعوا به”.

أما الصديق العزيز؛ سليمان عبد المجيد مجدو فقد كتب بدوره تعليقاً يقول فيه؛ “صديقي العزيز بير رستم..تحياتي وتقديري لجهودك..سأبدي ملاحظات على بوستك وللعلم انا شخصية مستقلة حتى لا أتهم بالتحزب..ما يريده أنكسي هو المحاصصةوالبحث عن مناصب ومصالح شخصية..الاستجابة لهذا المطلب يعني تكريس للمحاصصة مستقبلا..وهذا يشكل بحد ذاته خطأ وربما يؤدي مستقبلا الى خلافات واختلافات قد تؤدي إلى انهيار كل شيء..الحل الصحيح والأمثل هو انتخابات بإشراف جهة محايدة ووجود مراقبين ولتكن من الجهة الراعية للمفاوضات كأحد الشروط توضع على طاولة الحوار..لاسيما وأن أنكسي يدعي أن جمهوره يتجاوز ٨٠% من الشعب..وأخيرا لا تزعل مني صديقي المتألق انا وجهة نظري الشخصية أنكسي بيادق شطرنج تنفذ أجندات خارجية معادية للإدارة..وتجارب السنين الماضية شواهد على ذلك..لا أعرف كيف أنكسي سيوفق في تحالفه مع الائتلاف والأخوان المسلمين والدولة التركية وانضمامهم للإدارة..على الأقل الطرف الآخر استفاد من الجهات الخارجية الداعمة له..اختلاف وجهات نظرنا يجب ألا يفسد الود بيننا..يسعد مساك”.

وقد كان ردي له على الشكل التالي: “أولاً بخصوص المحاصصة هم مجبرين عليها، الطرفان وليس طرف واحد طبعاً في حال أرادوا حل المشكلة فعلاً ويا ريت لو تسأل الأخوة بالإدارة فهم يدركون ذلك تماماً وسيوافقونني على ما قلت، لا بل هي ما نحن مجبرين عليها في الشرق عموماً وليس فقط كردياً، كون شعوبنا لم تصل لتلك المرحلة التي يمكن من خلال صناديق الانتخابات تحديد المسارات وسيلزمنا الكثير من الوقت والجهد لتكون تلك هي المبدأ الديمقراطي كما هو معمول به في البلدان المتقدمة.. أما بخصوص ادعاء المجلس فأنت نفسك تعلم بأنه ليس كذلك، لكنكم تريدون التمسك بمقولة المجلس وبالأمس كنتم تكذبونها فقط لتؤكدوا وجهة نظركم والقول؛ بما أن يملك تلك النسبة فليتشرف للميدان وتعلم لو كانت النسبة صحيحة لقبل المجلس، بل لكان هو طرح الفكرة ورفضها الطرف الآخر.. وأخيراً وبخصوص وجهة نظرك بصدد المجلس فذاك رأيك وقد اتفق معك في الكثير من النقاط، لكن لو كان لا خير يرتجى من تلك المشاركة فما الداعي للحوار أساساً.. للأسف نتناسى بأن المشاركة وقبلها الحوار يكون بالأساس بين المتصارعين والمتحاربين لوضع أساس جديدة للعلاقة بحيث تكون السلم الأهلي والتوافق على محددات بدل الصراع وها هي المعارضة والنظام ورغم كل الخلافات والكوارث يريدون التوافق على شراكة سياسية لإدارة البلاد.. يسعد أوقاتك أخي ولا خلاف شخصي، بل اختلاف وجهات نظر ولا أعتقد بأن عاقل يمكن أن يزعل لاختلاف الآراء السياسية والفكرية”.

وأخيراً فقد كتب أحد الأخوة باسم (Ebidelxeni Ehmed) تعليقاً يقول فيه؛ “بغض النظر عن الاخطاء في حوار الدار وهي كذلك ولكنك تحاول وضع اللوم كل اللوم على جانب وتشبيهه بالنظام وتشبيه الانكسة بالمعارضة طبعا المعارضة وليس الارهابيين وكأن الانكسة حمل وديع وتتناسى بأن وآراء انكسة تركيا التي تريد نسف الإدارة وكل مكتسب كردي من خلال وضع شروط تعجيزية أمام الادارة”. فكانت إجابتي له بالشكل التالي: “إنني لم أقارن إلا في جزئية محددة جاء في الخطاب حيث قارنت بين خطاب آلدار بالحوار وخطاب النظام ولم أقارن الإدارة بالنظام والفرق كبير بين الحالتين.. ثم شبهت وضع المجلس بالمعارضة والمعارضة هي الإخوان، كونهم هم المسيطرون اليوم، فليش حضرتك قلت إنني قارنت الإدارة مع النظام -رغم إنني بينت الواقع ليس كذلك- وما أخذت أن هنا المجلس بات محل المعارضة الإخوانية.. وبالأخير إذا هم يريدون نسف الإدارة ليش ما سألت حالك طيب ليش عم بيحاورهم بالأساس، هل ليساعدوهم في نسف إدارتهم.. العقل زينة أخي”.

طبعاً هناك آراء كثيرة يمكن العودة إليها حيث المقالة على الصفحة وكل التعليقات تقريباً في اتجاه واحد؛ ألا وهو وللأسف “رفض القبول بالمشاركة” مع المجلس الوطني الكردي حيث وصل الأمر بالبعض لأن يقول؛ “لأجل شعبنا فقط نقبل بالمجلس اللازطني -يقصد اللاوطني- ونقبل التفاوض معهم والتي هي خيانة بحق الشهداء والجرحى وذوي الشهداء”، طبعاً هكذا مقولة من المؤكد أن تجبر أحدنا للقول؛ (للأسف تدينون أنفسكم صديقي حيث تقول التفاوض مع المجلس “خيانة” فكيف ستكون المشاركة إذاً.. ولذلك إما أن تصححوا ذاك الرأي أو لا تتفاوضوا أساساً وإلا ستصبحون أيضاً “خونة”.. لست أنا من يقول ذلك، بل أنتم وللأسف) وذاك كان ردي على تعليقه الطويل حيث أقتطفت جزء منه.. ما أريد قوله بايجاز وربما بكلمة؛ أن الحوار والمشاركة وكما قالها الأخ آلدار نفسه، تكون بين المختلفين وليس المتفقين ولذلك لنعمل جميعاً على تقريب وجهات النظر وما نقدي لخطاب آلدار ليس إلا من هذا الباب وليس كما ذهب البعض؛ بأنني أقارن بين الإدارة الذاتية والنظام السوري حيث ورغم بعض التقاطعات، لكن لكل تجربة خصوصيتها حيث الاختلاف في النهج والمرحلة الزمنية التي رافقت كل تجربة منها وأخيراً وليس آخراً؛ لا أريد أن يأتي أحد آخر ويقول: “أنت عم تحكي كتير”، فإن لم تعجبك كتاباتي وصفحتي يمكنك بسهولة أن تغادرها دون كلام سفيه غير لائق ولكي لا أضطر لحظرهم، كما حظرت ذاك الشخص مع تقديري لكل المتابعين المحترمين وهم الغالبية المطلقة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. جلسة لمجلس الأمن تناقش وضع الأونروا في فلسطين.. ماذا جاء فيه


.. مشروع متواضع لشاب في قطاع غزة لشحن الكراسي الكهربائية لذوي ا




.. جيش الاحتلال يستهدف النازحين الذين يحاولون العودة لشمال قطاع


.. إسرائيل تواصل الاستعدادات لاقتحام رفح.. هل أصبحت خطة إجلاء ا




.. احتجوا على عقد مع إسرائيل.. اعتقالات تطال موظفين في غوغل