الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رب ضارة، نافعة... ولقائي مع ست كاردينيا..!؟

ذياب مهدي محسن

2021 / 1 / 7
سيرة ذاتية


عدت الى النجف بعد اسبوعين من حادثة توقيفي في الليالي الثلاثة الآواخر من عاشوراء، ونحرمت هذه السنة من المشاركة والمتعة والذكريات والتي ننتظرها من سنة الى أخرى.. الليلة 25 من عاشوراء، النجف تحتفل بذكرى وفاة ( علي بن الحسين، زين العابدين) وايضا ليلة جميلة وفيها ما فيها من لقاءات عشاق وعاشقات وبعض الناس لها عنوان العمل من اجل الثواب.. وتشتهر هذه المناسبة في نجفنا بأن اهلنا والمواكب العاشورية، يسهرون لتحضير واعداد طبخ الزرده، والآش.. واغلب البيوتات تتطبخها مساءاً ومع اول خيط للشروق يبدء توزيع هذه الأكلات.. كنت بالقرب من منتزه جمال عبد الناصر والذي هو في نهاية شارع 60 ولا يبعد عن بيتنا سوى مئة متر.. هذا المنتزه عبارة عن واحة من شجر الصفصاف والأددنيا، والثيل المزروع بمساحاته، وكذلك مساحات فيها بعض انواع الزهور والأوراد، والسقي بالماء الخابط " ماء شط الكوفة الفرات" حيث كانت النجف فيها اسالتين واحدة للماء الصافي والثانية للماء الخابط لسقي الحدائق وخاصة في الاحياء الرئيسية ( حي السعد، حي الحنانة، حي الآمير، وحي المعلمين ووو) كان المنتزه كثيف بظلاله واشجارة المتقاربه وخاصة شجيرات الأددنيا، تحجب الناظر بارتفاعها وتشابكها، ونحن الشباب كنا نستغلها في اللقاء الخاص.. نعم كنت بجانب المنتزة انتظر اصحابي لنسهر ليلة وفاة الأمام زين العابدين.. الوقت بعد الغروب، المنتزه منير بمصابيح البلدية الكبيرة المتوهجة بضيائها واضافة لمصابيح الشارع المحيط بالمنتزه.. من بعيد رأيت انثى مهيوبه تمشي بخيلاء، ورهدنة، وكأنها متغاويه ومن يراها يحس انها متكبرة.. تقاربت مني، شخصتها، آوف هذه ست كاردينيا؟ كنت أحاول ان استريح قليلاً من تلك المأساة التي حدثت قبل اسبوعين من الآن، وكانت بطلتها هذه ست كاردينيا جيراننا.. آه ياوجع الكتابة لنشيج الذكرى وسيلان الآهات بالحدث، وكيف تصرفت ونفذت الفعل الذي لا يمكن لمن مثلي ان يقوم به ولكن كما يقال:" رب ضارة نافعة" وهذا ما حصل.. يغافلني قلبي حينما يرى انثى متوهجة، فيبدء بالتمرد على افكاري ومواقفي.. تقربت ، فاستدرت راجعا برصيف المنتزه بخطوات بطيئة " اتمشى " وانا في انتظار اصحابي.. مساء الخير ذيبان؟ شنو بعدك زعلان، ما ترد السلام! ذيبان باوعلي شويه!؟ توقفت، التفت وبشيء من الانزعاج " اهلا، ست كاردينيا!؟" ذيبان هل تأتي معي للبيت الآن! لويش؟ عندي معك كلام طويل وبصراحة معك، وارجو ان تتقبل مني ما سوف اقوله، وربما لا تصدقه ياذيبان؟ لا ياجارتي الليلة عندنا لقاء مع اصحابي وقبل ساعات رجعت من بغداد، حرمتيني من ليلة الطبك والمشاعل وقضيتها في الحبس من وراك؟؟ ضحكت قالت لست انا، بل معاون الشرطة جارنا هو الذي اتهمك؟ نعم احدهم دخل للبيت لا اعرف ماذا يريد، وكنت وحدي في الطارمة، فصحت بصوت عالي، وهرب المسكين بعدما قفز على حديقتكم وفتح بابكم وهرب.. المهم ضحكت.. ست كاردينيا صار ما صار، وعفا أبن غلآم عن جيرانه الحلوين!؟ غمزتها بهذه الجملة، لكوني اعرف انها معجبة بي من زمان لكني اتحاشها كثيرا والفرق مابيني وبينها حوالي خمسة سنوات في العمر.. لكن في تلك الحظة كنت معها كمراهقين، ومشاكسين، بالقرب من سياج المنتزه.. لا شيء يزعجنا، الناس على نياتهم لا شك ولا هم يحزنون، الكل في منطقتنا يعرفنا، فلا ريض حينما جارة تمد راسها او يشاهدنا احدهم، الأمور طبيعية والناس على نواياهم واخلاقهم الطيبة النجفية.. ست كاردينيا تلح ان اذهب معها للبيت وانا اتعذر لكوني ملتزم بموعد مع اصحابي.. قالت طيب ذيبان متى تعود الى بغداد؟ ست السبت.. طيب ذيبان يعني عندك ثلاثة ايام، خل نلتقي، عندي وياك حديث يسرك وسوف تتعجب منه وانا صادقة!.. لكن في دواخلي الشك ومن ثم الشك والحذر، وخاصة من بعض بنات النجف! آوف ياويلك وان وقعت في براثن احداهن!؟ لذلك خفت منها ومن كلامها واللحاحها معي بالقاء.. قلت: شوفي ست كاردينيا، انت يمته عندك فرصة وتكونين وحدك في البيت؟ ذيبان ابو فلان " زوجها" سيسافر لبغداد غدا صباحاً والسبت يرجع، الاولاد من المدرسة اوصلهم الى الولاية البيت جدهم، وانا اعود بعد انتهاء الدوام من المدرسة، وانت تعلم ان مدرستي دوامها عصري غدا الخميس.. لماذا تريدين ان نلتقي سألتها؟ اخاف؟؟ هل المرة اتوديني إلى ابو زعبل؟؟ ضحكت لا ابو زعبل بمصر، اني راح اوديك إلى ابو غريب، شتكول؟؟ ضحكنا، وقلت لها غدا نتعشه سوى عندك، خوش لو لا؟ انفتحت سرائرها، وابتهجت: ياريت ذيبان، نعم سوف انتظرك على نار احر من الجمر! بس اسمعي انا ساتحايل على اهلي واطفر عليكم( يعني راح اصير حرامي من صدك) حتى لا احد صدفة من الجيران صغير او كبير يشاهدني وانا ادخل لبيتك، شتكولين؟؟ آيا شيطان، وملّعبْ، آي جا شلون، وانت فنان وطالب بالأكاديمية، آي عيني فنانين ومن يلحكم بالفن! ضحكنا واتفقنا على موعد اللقاء، مع السلامة ذيبان، مع السلامة كاردينيا.. بعدها أتت سيارة اصحابي وركبت معهم والى اتمام سهرة ليلة وفاة الامام زين العابدين في الولاية..
كانت غرفتي في الطابق الثاني، وفيها شباك لم افتحه كل هذه المدة بزجاج مشجر ضبابي، والدي تحذيراته شديدة، ودائما يصعد الى غرفتي فقط ينظر للشباك هل فتح ام لا!؟ نعم ولقد وضع علامات مخفيه في ذلك اغلبها اكتشفها، ولكني كنت ملتزم باوامره.. اليوم خالفت الأمر، فتحت فردة من الشباك" طلاكه " ونظرت لحديقتها الخلفية، كنت على اعصابي وبلهفة عجيبة وبعيدا عن آي حسابات آخرى.. مهما كانت او ستكون، التقيها لازم التقيها، هي فرصة ولقد اوعدتني بانها ستتحول الى بيت اخر، لتنهي معاناتها بما حدث قبل اسابيع معي.. تقاربت الساعة السادسة عصراً، وقلبي يخفق عجولا في اللقاء.. فتحت باب بيتها الخلفية، باب الحديقة، ونظرت الى شباك غرفتي، وكأن القلوب شواهد، نعم في الروح تلتقي مع الروح التي تشتهيها، وروحي ولا تكلها اشبيج.. اشرت لها، فرسمت بشفتيها ابتسامة كأن برتقالة انفلقت نصفين، بانشراح ولهفة، كانت بملابسها الرسمية التي ترتديها في المدرسة.. اشرت لها بنصف ساعة، هزت رأسها بغنج، وعضة على شفتها السفلى، وهزت رأسها، ودخلت الى بيتها..
لبست بنطلوني مع قميص بهاري من قماش القديفة الأسود، مقلم بخطوط حمراء متعامدة، حيث تمنح جسمي الرشيق اكثر طولا بالخداع البصري، نعم انا طويل 180 سم.. والخطوط العمودية تمنح الاجساد الطول بصريا.. ولا شيء تحت ملابسي، فانا على موعد للشبق الجنسي وممارسة الحب.. ومع من، هذه الرهيبة الثلاثينية، ست كاردينيا؛ التي تنتظرني كأنها تنور يتقد لأجل ان ينضج رغيفه لحين أتذوقه ومن ثم أكله على مهل او على عجل! هكذا افكر بها، واحلم بما سوف افعل بها، ومارسه معها.. تعطرت، وقبل ذلك بساعتين كنت قد سبحت وحلقت وجهي وشعرعانتي، بحيث اصبحت " ملاس"، لا لحية ولا شارب ولا شعرة؟.. انه اللقاء الثوري، هكذا سميته ودونته.. وتذكرت كيف اقتحمتها، في تلك الظهرية، وكيف فعلتها، وحينما اولجت قضيبي في دبرها وهي في الصلاة!؟ كان بابها مفتوح، كان كسها مفتوح، فلماذا ادخلت قضيبي في دبرها" طيزها" المظلم وباب مهبلها الرماني يتخاتل مع شعرتها بشبه الظلال.. فهل كنت مستفز منها، او هو حذر مسبق من ان تحمل مثلا ان ولجته في كسها وقذفت فيه، ام هو حباً بالطيز ودلال؟؟، وهل هذا يكفي او يقال؟ سنين ومرت وما اجمله من وصال..
نزلت بهدوء كان الوالدين في قيلولة الظهرية، اخواتي في غرفتهن، انسليت بهدوء، خرجت للحديقة، فتحت الباب الرئيسية، وبعد دقيقتين اغلقتها، لكني لم اخرج من البيت.. ذهبت للزاوية التي فيها تنورنا، نزعت حذائي، ومن ثم نزلت الى حديقتها.. رحت بمشية الفهد حينما يريد أن يقتنص فريسته.. وقبل ان اصل الباب الخلفي، فتحتها وكانت تراقبني، سحبتني من قميصي واخذتني بالحضن واغرقتني بالقبلاتي، والآهات، وكانت متجمرة متوهجة.. وانا اصبحت الأسير بين يديها، ست كاردينيا: يامعوده انطيني مجال خل اجر الهوى!؟ ضحكت وتأففت.. ذيبان اتعرف ماذا فعلت بي في تلك الظهرية! صمت مني واشرت عليها ان نجلس.. تركتني وذهبت مسرعة لتدخل غرفتها، وهي تمسح دموعها؟ جلست في الهول، عدلت قميصي، ورتبت شعري الذي نفشته بيديها حينما سحبتني لحضنها وللعناق اغرقتني به.. تجاوزت مرحلة التفكير بالاسائة لي من قبلها، فهي الآن ترتب حالها للقائي وكنت على موعد معها مسبق.. تأخرت بعض دقائق، تنحنحت امثل اني أكح، سمعتها تتكلم بالتلفون، وقالت بصوت عالي، آي ست فلانه لحظة وجايتلك.. بعدها اغلقت التلفون: ذيبان تعال لغرفتي احسن من الهول.. خل اروح للتواليت.. قضيت حاجتي، ومن ثم غسلت وجهي وهدأت بعض الشيء، والى غرفتها، نقرت على الباب، سمعتها تضحكت : " عابتلك" ولك انت وين بالمدرسة، وجاي للادارة؟ نعم ست كاردينيا وانا ادخل لغرفتها، يارب السماوات والارض، بحق الأمام علي هل انت كاردينيا! " تروحلج فدوه صوفيا لورين" كانت واقفة امام مرآتها، اتك احمر مخرم وشفاف قصير بحيث ان وركها المثير والوفير المتكور، واذا الأرض كورت! مابين ردفيها نهر يمتد من نهاية ظهرها الى مابين فخذيها، جسدها كأنه إلهة رومانية، شعرها المسدول على ظهرها يغطيه لحد النصف، وهي امام المرآة تحرك ساقيها، فتتحرك عجزيتها باثارة جنسية بأختصاص عاهرة متمرسة على الرومانسيات الغرامية وكيف تتلاعب بروح ذيبان وأحاسيسه.. هكذا اقرأ الموقف.. رحت جالس على سريرها، الذي يفح بعطر اجنبي، وفوحانه بعبق القداح واخشاب الغاب، وشيء من البهارات، وهمسات من رائحة النعناع.. كاردينيا هذا عطرك سكسي، لا ذيبان اهسه اشممك العطر الجنسي على مهلك، اليوم لأخذ كل حيفي منك، ياحرامي، يالص، يامغتصبني برهبة ولقد اوجعتني وذكرتني، ولك اشسويت بيه، ذيبان!؟ بالقرب من ميز التواليت كانت طبلية صغيرة، ادارة جسدها وجلست عليها، وعدلت وركها، ثم وضعت ساق على ساق.. ونفحت بزفرة من اعماقها، كان نهديها للتو بدء التهدل فيهما، حلمتاها نافرة بالحمار المعتم، كبيرتان، تحيطهما هالة عنابية رمانية، صدرها كلها امامي الآن، كصحن قمحي متوهج، كانت شفتيها بحمرة مثيرة، شمس الأصيل حينما تعانق ظلها عند الغروب في النهر.. دب دبيب انتصاب قضيبي، وبحركة متعمدة فتحت ازرار قميصي، من اسفل رقبتي، الأول والثاني، ومن ثم اسبلت يدي واشرت لها، كاردينيا : أتعلمين كيف الآن تصدح ماذن النجف مبتهلة بجمالك وأنوثتك التي هيجت قلبي الثمل! وحينما سمعت كلامي وحروفي همس تغازل جسدها، بإتقان وإبداع فنان وشاعر.. نهضت المهيوبة، ورمت بنفسها عليَّ، فاستلقيت على ظهري فوق سريرها، وغطتني بجسدها المحرور، وبحركة عنيفة تخلصت من اتكها، واللقمت فمي مابين شفتيها وراحت تمتصه، بعنف متمرد، ثم مدت لسانها بفمي اخذت الدور بالامتصاص واحتساء رضابها الذي كان ممزوج بطعم النعناع " علك ابو السهم" وهي تضم جسدي اليها وكأنها تريد ان تدخله فيها، تصبب العرق مني، توهجت، محموم، متورد الخدين، وهي تتمرغل على جسدي.. كاردينيا: اخل أجر نفس وانزع ملابسي! وضعت يدها اليسرى تحت ظهري وفي يدها اليمنى بدأت تفتح ازرار قميصي، ومن ثم ازرار ( كمر) البنطلون، وانزلت يدها اليسرى الى حد محزم سروالي، وسحبت بنطلوني، لا شيء تحته، فانتفض من سجنه قضيبي منتصب ومنه تتصبب قطرات بذيه.. آوف ذيبان كل هذا وانت ضامه عليه!؟ ضحكتُ: كاردينيا كيف تعوضيني، ثلاثة ليالي قضيتها في السجن وانا برئ فقط من تهمة توجهت لي!؟ وأيدها هذا جيراننا المعاون.. شوفي كاردينيا، " اذا ما نجت بناته اني مو أبن مهدي غلآم" اصخام ابوجهك ولك انت معي الآن شلون هذا الكلام!! ما عليج كاردينيا، هذا عهد وانت سوف تعرفينه، ضحكت وقالت : " يالله ولي كوم اطلع حرامي، لص، بواك، مختصبني واثناء الصلاة! ضحكنا معا.. كاردينيا " اليحب، العطشان يكسر الكوز" وسحبتني على السرير وانقلبنا بحيث صارت تحتي وانا غطائها.. كاردينيا، تضاريس جسدك ونتوئات أنوثتك، تمنح خيالاتي حرية التصوير، جسدك حدائق لفتنتك، تزهر في كل المواسم، وتتزين ثمارها الآن لذيبان، آه كم انت لذيذة بكل اشتهاء وتثوير.. تنهدت وتحسرت وردت:" جا وين جنت كل هذه المدة وانت مطنشني؟، وانا اتحارش بك كل ما تأتي من بغداد وارسل لك اشارة كثيرة ولكنك لا تبالي بي!؟" كاردينيا، والدي يعني ان سمع بهكذا تحرش مع اي شخص ولد او أبنيه من جيراننا، يعني اعتقد هلاكي سيكون بيديه.. نعم لذلك كنت اتهيبك وانت اكبر مني ومديرة مدرسة وعندك ثلاثة اولاد، وزوج لا بأس به وشخص محترم.. " خل يولي، كان ، ولكن الآن ، اتغوبر، صارن عنده فلوس شويه هواي؟؟" المهم كاردينيا وانا امسد وجهي مابين نهديها وارفعه احيانا، لانظر في عينيها والوسيعة، وارجع ارضع من حلمتيها، كحلوى المصقول طعمهما شهيا.. وهي تضغط بساقيها على ظهري، وقضيبي مابين فخذيها " يتزلج وتمزلج" بعرق جسدها وببذيه المنسفك منه.. ذيبان قالت كاردينيا: اتعرف حينما داهمتني وانا ساجدة في الصلاة، فلقد انقطعت انفاسي، ولم اتدارك روحي، ومن بعد ذلك تجمدت حنجرتي عن النطق، فتحولت بكل جسدي الى تمثال من المرمر، تحجرت ساعتها، لا اعرف ولا اتخير مابين، الصراخ فالفضيحة والشهيرة، او الموت الذي انت وضعت حافة سكينة على رقبتي! وايضا فضيحة وتشهير، ولا اعرف من هو الفاعل!؟ ضحكت بقهقهة، فمدت يدها الى شعري وكفشته بقوة وهزهزت رأسي بعنف وبرغبة جنسية هائجة، لبوة تعذب اسدها، وتتلذذ بأيذائه، لكي تثيره اكثر واكثر جنسيا.. " أي وبعدين قلت لها": وبعدما انت سحبت لباسي، ووضعت بساقك في زرف طيزي، ورحت تولج عيرك به، المتني كثيرا، ولكن تذكرت، ويارب رحت منسبطة بالذكرى، وحسست بأنفاسك انك ذيبان حيث صوتك هو الذي يرن في اذني، فقلت هكذا هو القدر، دعني استلذ به، افضل من الشهيرة والفضيحة.." آي شنو الذكرج؟؟" تعرف استاذ "فلان" نعم كان جيراننا في الولاية ونحن طلاب اعدادية، والسطوح متلاصقة والتشاريف ليس بالعالية " تيغ بوش" وكنا عاشقين ونلتقي حينما تحين الفرص، ويضاجعني من خلفي، كنت غير متزوجة طبعاً.. لكن في يوم كانوا اهلي ذاهبين الى الكوفة عصرية الخميس، وانا كنت في بيت عمي، وحينما عدت للبيت عصرا، سبحت، ودخل وقت الغروب، فصعدت للسطح، افرش الاسرة لأهلي، وارش ارض السطح، ومن بعد ذلك مددت سجادة الصلاة، واقسم انا لا اعلم انه كان يراقب المشهد، وحينما سجدت، حسست انه فوق ظهري، وقال :" كاردينيا حياتي خليج هكذا متنحه، لا تتحركين، ولك مو اصلي الآن! كاردينيا اموت عليج اجمل طيز بالكون الآن، وحينما سمعت صوته المشبوب بالجنس والشهوة، وقضيبه منتصب، استرخيت له، وايضا رفع عبائة الصلاة من خلفي، ورفع دشداشتي، وخرط لباسي، ثم بسق من لعابه بفتحت دبري، ومسد برأس عيره طيزي، ما بين وركيَّ، ومن ثم ازلقه داخلي بعنف وبقوة، راح يسبح في جوفي، ولوجا وخروجا الى حين صب مائه وقذف" جبته، المنيي" الساخن في داخل طيزي.. وانتشينا معا.. هكذا احسست لحظة أذ، وانت تفعل بي باختصاب، وتولج عيرك بي، ومن زمان كنت مشتهي زوجي ان يضاجعني من الخلف لكنه لا يفعل ويكره هذا على اساس مستشرع فقهيا.. وما اجملك ياذيبان وانت بقوة ومستفز ومستعجل في انهاء المضاجعة معي وانا منبسطة حيث تأكد لي هو انت، ياشطيان، لص حرامي وضغطت علي بيديها وعصرتني عند نهديها.. كاردينيا: انقلبي على بطنك ممكن خل انسوي من وره؟ انزول خليني الآن متوهجة بك ذيبان.. حياتي مو راح اجب على جسدك الان! ولك فوته بكسي من كدام وبعدين انسوي من وراه، شبيك مستعجل؟ لا بس اني محتقن وسريع القذف، ظهري رجيج ؟ ضحكت وافرجت مابين فخذيها، كان فرجها الجوري بحمرته وتحفه براعم شعيراته التي للتو تنبع، وبظهرها المدبب والكبير العنابي بعتمة، كان مبلول بسيل مائها، اولجت قضيبي فيه، راح بلهيب كسها الحامي ولاعابه الشهوانية تفيض.. كانت ترتجف ومتلذذة وانا على عجالة ارهز بقوة ولهاث قليل، ما هي إلا لحظات انهيت مهمتي وقذفت بالمنيي في جوف مهبلها، وامتديت على جسدها، وهي تداعب خصلات شعري، وتفركه، ومن ثم تخرمش ظهري باظافرها، وانا ملتصق فيها للأستراحه.. بعد ذلك اردت ان انهض لاغتسل واعود لها.. قالت انت مجنون، ابقى هكذا رائحتي العطرة، ورائحة المني والمضاجعة جميلة ذيبان، اليوم اراويك انجوم الظهر جنس ونيج حتى الصباح!؟ ضحكت، ها يعني تريدين اطلعين حركتج بيَّ، قلت لها.. نعم ذيبان واحلفلك انا مشتهيتك واحبك منذ سنتين، بس انت منطشني، اي يعني بالفنون الجميلة وحلو وأبن نعمة، ونجفي، وتعرف اشلون تتغازل، ولك انت ديج ابو العرفين!! ضحكت ومن ثم رحت اداعب خصلات شعرها واقبلها مابين عينيها، وفي جبينها، ونزولا الى شفتيها، القمت شفتها السفلى الهادلة، بحمرتها، ورضابها كالخمر، امصها، ومن بعد ذلك منحتني لسانها، وغرقنا معا، بالقبل واللذة والنشوة وجنون اللقاء.. من بعيد اسمع مؤذن الجامع البعيد يدعو لصلاة المغرب، ضحكت ،" يالله خل نصلي اثنيناتنا صلاة الجماع؟"، ولك جماع لو جماعة!؟.. ورحت اداعبها بانفاسي مابين رقبتها واذنيها وافح عليها بزفيري المحرور، وهي تلوج وتموج، ثلاثينية وخبيرة في الممارسة الجنسية.. ولكني ليس بقليل من الخبرة، ففي بغداد تعلمت ما لا يعرفه اهل المحافظات العراقيه وحسب " الموضوع نسبي" تارة فوقي ومرة تحتي، وهي تعضعضني، بحيث تترك اثر من اسنانها على جسدي وأتألم، ولكن في ساعتها انه الألم الذيذ.. لماذا تبقى لحظات الحب خالدة في العمر.. لآن كل ما بها من أحلام تشاركت بين قلبين، شخصين، استطاعا البوح بها علانية بينهما في لقاء محرم عند اهلنا في النجف.. لقاء بعد تهمة لي ورحت بحبس ثلاثة ايام سجن، وعملية اغتصاب عنيفة مستفزة، برد الاعتبار، نفذتها.. لكنه لقاء له جذور الحب من طرفها، كاردينيا المتوحشه الآن في الشبق الجنسي والمضاجعة.. الآن متلامسين بجسدينا، بلعبة الحب والغرام.. ومن نظرات عينيها النرجسيتان الواسعتان، ويدها تداعب بظهري وتخرمشه لبوة محمومة بوهج الحب.. أناملي تلامسها بحنان، واهمس بأذانها بالنشوة وزفير أنفاسي المتسارعة، كانت رغبة دفينة عندي، وكأنها عرفت ما اريده، القلوب سواقيا.. ذيبان خل انمارس من وره، وانقلبت على بطنها ممتدة، وكلمات الحب والغزل تلاعب بالأبابها، وما بين الندم على مافعلته بي حينما اشتكت بتهمة السرقة، وبين نشوتها ولذتها المتوهجة في لقائيا، كانت سكرى من نشوة الغرام.. كاردينيا كأنها في غيبوبة واصغاء لخفق دمي جوابا قرب عنقها نفحاتي.. عنق كاردينيا العارية، يطفح بالظلال وضوء الغرفة الباهت، وجسدها القمحي المشرأب بالحمرة.. رحت اقبل ظهرها، حبة، حبة.. حتى وصلت إلى وركها حيث ردفيها،" بيدر" تلة، من رز العنبر الناضج والمحصود للتو، اشمشم ما بينهما في نهر فتحة وركها، هلال وفي وسطه كوكب احمر، المريخ، زرف طيزها.. رائحتها وراحئة المنيي وماء لذتها الذي سكبته في ممارستنا الأولى ونحن لم نغتسل، يعبق في أنفي ويثيرني " هاجن اسواديني" في فعل الحب احيانا لا اراديا.. عضضت ردفيها باسناني، تتألم وتعض على الوسادة لتغمر وجهها وصوتها، وتكابر انها لا تذوب في لقاء الحب الآن.. اتخذت وضع السجود، وأنا أستعجل بقضيبي أن يسرع في الولوج ، حيث الوقت داهمنا لليل.. سحبت وسادتين من تحت رأسها، ووضعتهما تحت بطنها لكي ترتفع عجزيتها لمستوى قضيبي، ركبتاها على السرير و مؤخرتها مرفوعة في انتظار دخول عيري فيها.. ذيبان لا تكن قاسي القلب معي فدوة حياتي ريحني وأنسى!؟. أمسكت بعيري وحككته مراراً بين أشفاري كسها المعتم بحمرته، وأدخلت رأسه في كسها، شهقت، وتأوهت، ذيبان: دخله من وره عفيه! ثم أمسكت بعد ذلك وسطها بيدي اليسرى، وفجأة دفعته، دفعة واحدة داخلته في مهبلها متعمدا، وكأني أغرسه بهدؤ. صرخت دون شعور. انتبه. لا لا. يكفي ذيبان اسحبه وفوته من وره حياتي.. سحبته بهدوء وهو منتصب، واردت ان اضع لعابي في فتحة طيزها الحمراء المريخية اللون.. قالت بتأوه اخذ هذه علبة كريم نيفيا، ولا تخلي تفله ذيوبي.. أخذت باصابعي الكريم ورحت امسد طيزها فيه وباصابعي افركه واولج ابهامي في دبرها وهي تفور وتتقلب تارة ذات اليمين ومرة اخرى ذات اليسار.. سمكة تلبط مابين يدي صيادها، للتخلص من توهج فرط ممارسته للحب وشباكه.. آه ذيبان فوته لا تقسي عليًّ ارجوك، وضعت رأسه في فتحة دبرها، بعدما دهنت عيري بالنيفيا، ودفعته بشدة، زفرت وصرخت، لم أأبه لصراخها ولم اتوقف حتى أدخلته بكامله في طيزها. وأخذت احك عانتي في مؤخرتها كأني اريد ان اثبت عيري حيثما وصل. وانتظرت كاردينيا لحظات عن الحركة، حتى بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وانا ارهز، كانت تحرك طيزها مابين فخذي وقضيبي فيها كله، كأنها تطحن، طيزها " الرحة"، وعيري قطبها، تدور عليه ملتصقة بي.. وكلما اريد ان اخرجه لأولجه مرة ثانيه، عاودت بهمهمة وتأتأة.. لا. لا. لا تخرجه أرجوك. ورحت ارهز بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة. وكلما اقتربت رعشتها أضغط عليها ويدي تلاعب كسها بعنف واقرص بظرها وماء شهوتها يتدفق، وتهبد ومن ثم تعود تتلذذ ومائها دافق بحرارة وفيحان رائحة الأناناس ولقاح طليع النخل ممزوج برائحة المنيي يثرنا مع رائحة تعرق جسدينا.. وبالرغم مكابرتها ان تقاوم متعتي الفائقة، فقد كانت في قمة الإنهاك وأخيراً مدت ساقيها على السرير وكأنها نائمة على بطنها لكن وسادتين تحتها مما جعلها ثابتة بوضعية السجود، لبوة مابين فخذي ليثها الصهور.. دون أن اتوقف من الرهز وعن حركاتي المتسارعة. ذيبان موتتني، كلما أتتني رعشة من الرعشات وصول لذتي لذروتها، اتمنى ان يكون عيرك في فمي لأمتصه.. نشوانه، سكرانه، بهذا اللقاء وهي تنطق الكلام بشجن وفحيح وصوتها يرتعش بلذة الحب.. إلى أن وصلت لكي اقذف، كاردينيا : راح اخلص؟ وانا منهك تقريبا بدأت ارتعش وهي معي ترتعش بوصولها للذروة الأخيرة.. فأفرغت فيها كميه كبيره جداً من المنيي داخل طيزها المتعطش. ونزلت على ظهرها ملتصق، اقبله و امتصه بشفتي حينما ابوسها، واداعبه بلساني وأنا محتضنها بوهن. وعلى الرغم من أني أنهيت قذفي، لكنها لازلت ترتعش كلما شعرت بعيري يرتخي أو ينسحب من فتحة طيزها المنهك. وغبنا في إغفاءة لا أحيط بشيئ من حولي. استيقظت بعد أكثر من ربع ساعة وقمت من السرير متثاقل لأجد أن المني اللزج قد تسرب من دبرها سائلا نحو كسها، وإلى عانتها وفخذيها وكأنه بدأ يجف على جسدها. أستلقيت بجوارها، وناولتها بعض المناديل حتى تجفف ماء شهوتها ومخلوط بالمنيي.. سحبت الوسائد من تحتها بتثاقل، رمتهما على ارضية الغرفة، وستدارت على جانبي وانا محتضنها من خلفها وعيري ساكن على مؤخرتها.. بعد ذلك استجمعت قواي واستدرتها لمواجهتي، ازرع قبلاتي، وكلماتي الحارة والصادرة من أعماق قلبي النشوان والمنتصر.. وانا أهمس بأذنها وهي تتدلع، كاردينيا لقد كنت ممتعاة لأقصى حد.. لن أنسى هذا اليوم الممتع. سوف نكرره حتماً. أليس كذلك ياجارتي اللبوة المتوحشة اليوم.. تبسمت جذلى، وقالت:" ولكن كما فعلنا الأن، متعه فقط، متعه دون ألم.. كانت في قمة نشوتها وهو تستمع لكلماتي الهامسة وتستمتع بقبلاتي اللاهبة بكل المشاعر. أمضينا في الفراش نتبادل القبلات وشتى أنواع المداعبات وكثير من كلمات الغزل الرقيق والوصف المثير إلى أن جلسنا متجاورين على الفراش المبعثر فوق السرير المنهك .. ذيبان أحذرك من أن تختفي فجأة بحجة دوامك في بغداد، سنتواصل حتى اذا تحولت من هذا البيت سيكون لقائنا اكثر حرية ومتعة ولا خوف ولاهم يحزنون.. طمئنتها سنكون صديقين مخلصين الى ما شئتي لذلك يا كاردينيا.. ذهبت للحمام اغتسلت ما بين فخذي وقضيبي ونشفته من البلل، ورجعت.. هي آلهة ممددة على فراشها المنهك والمتعب والضاج بنشوة ممارسة الحب وعطوره، مسترخيه لا مبالية متعبة سكرانة من فرط الحب والغرام وهذا اللقاء.. قبلتها من شفتيها وهي بالكاد تقوى على فتح عينيها، ودعتها والى اللقاء، وبرتعاشة غنج: ذيبان انتبه حينما تخرج حياتي؟؟ لا كاردينيا ساعود من حيث أتيت ساطفر على بيتنا ولا يهمك حياتي والى اللقاء شكرا كاردينيا...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي