الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صافيناز- صافي- طالبة في محو الأمية...

ذياب مهدي محسن

2021 / 1 / 14
سيرة ذاتية


كنت محاضرا في متوسطة الجمهورية لتدريس التربية الفنية، كانت المتوسطة مزدوجة الدوام مع متوسطة الاحرار، وفي الأحرار، درست فيها تلميذا.. الدوام ثلاثة أيام مساءاً، السبت إلى الأثنين.. وثلاثة أيام صباحاً، الثلاثاء إلى الخميس.. بعد انتهاء الدوام انزل الى وسط الولاية " النجف" لألتقي باصاحبي واصدقائي ونقضي اليوم بما شئنا.. في مقهى عبد مجي، عند بداية شارع الصادق، التقيت مع صديقي وزميلي في التعليم( فلان) ذياب لقد تم فتح ثلاثة صفوف للأميه في القرية الفلانية؟؟ تبعد عن مركز المحافظة حوالي 30 كم وسط الريف النجفي المترامي الأطراف.. وكانت الأرض مزروعة بنبات رز العنبر.. وطلب مني ان اكون محاضرا معهم.. هو مدير مركز محو الأمية ومعنا ثلاثة زملاء معلمين، ايضا نجفيين. صفين للرجال، وصف واحد للنساء.. دوام الرجال ثلاثة حصص، اما النسوة فحصتان.. الدوام من الساعة الرابعة حتى السادسة للنساء ، وللسابعة للرجال.. والاسبوع القادم سوف نبدء بالتعليم، ومن يوم الثلاثاء إلى الخميس.. تم تأجير سيارة خصوصي وكانت ملك احد المعلمين الذين يحاضرون معنا، اتفقنا على الأجرة " الكروه" وتوكلنا للعمل سوية.. المدرسة حديثة البناء وجميلة وسط بساتين النخل وعلى حافات مزارع رز العنبر الفواحة بعطره.. وبالقرب منها جدول للمياه " المشروع" لسقي المزروعات وهو فرع من نهر الفرات، ويشق هذه الارض نهر جاف " طبر" تعلو جهتيه نبات الحلفاء وبعض الحشائش.. الرجال كان عددهم للصفين 66 رجل يزدادون وينقصون حسب ظروفهم، واشغالهم الزراعية والاجتماعية في الريف النجفي.. اما النسوة فكن حسب، تارة 25 امرأة مابين صغيرة وكبيرة وتارة آخرى يكون العدد اكثر من 35 أمرأة، ونحن عندنا كل الاستعدادات لهكذا اعداد لمتعلمي محو الأمية في حالة الزيادة او النقصان.. وبدئنا، كلفت ان اعلم درس للرجال ودرسين اكون مرشد صف النساء.. هن ريفيات فيهن ممن تجاوز عمرهن الاربعين وتنازلا لحد السابعة عشر من الفتيات الصبايا.. وهكذا استمر الحال، التزام بالدوام، حفاظ على جو التعليم واحترام هؤلاء المتعلمين في صفوف محو الأمية.. كانت صافيناز، الحميراء، المتوهجة بالجنس وشبقه الطافح من وجهها، طويلة، بجسد مجسم، مرسوم، منحوت بآزميل نحات من العصر الروماني، عيونها نرجسية واسعة بتطرف، خديها متوردان على طول الوقت، واذا مر على خدها جنح فراشة غض فسوف ينضح منه الدم! تفاحة لبنانية، خد وخد.. شفتيها ناضجتان بشيء من التضخم وكأنهن يريدان التهام ما يطيح عندهن من طعام.. انفها مستقيم بمواصفات الريفيات( مثل الماصول)، ونهديها كاعبان، لاعبان، متحديان، أراهما من وراء شيلتها التي تلف بها رأسها وتضع عليها عصبتها " لكجة" لاحقا سمية حجاب!؟ والريفيات دائما يلبسن ثياب مدلوعة الصدر، وصارخة بالالوان حارة، وصافيناز؛ كنت ادلعها ب" صافي"، كانت دائماً تلبس الالوان الصفراء المتوهجة بالشمس والنور، وبشرتها البيضاء المشرئبة بالأحمرار.. لم اراها يوم انها لبست الستيان، لها خصر سبحان الذي مشقه بهكذا عنوان، ساقيها مغزلان مصبوبان بكل اتقان.. تلبس حذاء مصنوع من البلاستك. وحجل فضي يزين ساقيها عند الكعبين وابتدء المشوار.. حدثت مناورة مابيني وبينها بعد اسبوعين فقط، نحن نسمح في جلوس اي متعلم في صفوف محو الأمية حيث وجد رحلة، او يعجبه ان تجلس/ يجلس عند صاحبه/ صاحبتها.. صافيناز دائما تجلس في الرحلة الأولى بجانب الحائط، كانت " صبية شطورة، 18 عام عمرها" عائلة فلاحية، ولها اخوة تلاميذ، والدها موظف بسيط في الناحية، وبعد الدوام او العطل، يشتغل في بستانهم المزروع بالنخل وبالعنبر.. وعندهم " بكشه، بقجة" حديقة منزليه فيها شجرات للتين ولليمون وللتوت، التكي، وفاكه اخرى.. هي سريعة التعلم، وانا سريع المغازلة والتحرش المنضبط، والهادئ والمثير لها.. كانت دائما تتكلم بعينيها معي، نرجسية شهلاء الأهداب، طويلان بكل اشتهاء.. مابين فترة وفترة تصفن مركزة بعينيها إلى مابين فخذي عند محزم بنطلوني، قضيبي مشكلته انه يملك نفس دنيئة ويشتهي المضاجعة في كل الاوقات وحتى في التخيل، يبدء بالأنتصاب!.. انا بكل جهدي لا اجعله يأخذ حريته بهكذا تصرف اثناء الدرس، حسابات الريف والنسوة المختلفات الآعمار وكذلك اغلبهن من قرية واحدة، وغالبا ما يكونا اقارب وترتبط معهم علاقات اجتماعية وأعراف عشائرية وقيم ريفية.. صافيناز" صافي "، حينما ابدء بتصحيح كتابتها، تداعب قضيبي من وراء عبائتها، وانا لا اسمح لفجوة نظر المتعلمات ان يشكن او ينظرن بريب، بما افعله بحجة تصحيح دفترها، علما أني اصحح الخط الأول من الجالسات حيث الصف ثلاث خطوط من الرحلات.. وحينما اصل لصافيناز، يتحرك قضيبي رغماً على أنفي.. وكيح!؟ احيانا اشير لها ان ترفع شيلتها لأرى صدرها البض بالبياض والشفاف وكأني ارى دمائها كيف تسري في اوردته.. صدر مرمر باحمرار الجوهر.. وهي تفعل على اساس تعدل عبائتها وجلستها فكانت تمنحني فرصة التوهج بالنظر الخاطف لصدرها، ونهديها الكاعبان والحلمتان المندفعتان بقوة وكأنهن يريدان ثقب الثوب ولخروج منه، ليشممن هواء الحرية، حلمتان متضخمتان هكذا من وراء ثوبها.. ومن ثم تلاعب شفتيها بلسانها الأحمر المليان بالرضاب، وسبحان شفتيها! حين تمسدهن بلسانها لترطبهما، يكونا بلون برتقالي صارخ، وبلمعة دامعة، ينادن هل من يقبلنا، هل من يمنحنا قبلاته، فنحن هنا بانتظار القبل الحارة والرضاب عندنا يسكر العشاق.. هكذا اتخيل، واحلم كيف التقيها.. وبدء التحرك نحوها، بشكل متقن.. طلبت من بعض المتعلمات تحضير نشاط لاصفي، واغلبهن يأتن بشيء للمعلمين " حليب، قيمر، باقلاء ولوبياء خضراء من مزارعهم، بعضهن يجلبن البيض المنزلي، وانا كنت اركز على الصناعات اليدوية على اساس انتاج فني لاقامة معرض لطالبات وطلاب محو الأمية، وهي فكرة استحسنها المشرف التربوي والمدير وتم تعميمها على بقية مدارس محو الأميه في القرية حسب ما ابلغني المدير، عن تبليغ المشرف.. وهكذا بدأت بالفكرة اثناء الحصة استقطع العشر دقائق الاخيرة لاتحدث عن الفن وانتاجهم، ومما ساعدني ان امد يدي احيانا لألمس نهدها، واداعبه، وكانت هي تستجيب بحيث تلامس بساقها، ساقي، واحيانا تمد يدها من وراء عبائتها تمسح بها قضيبي المنتصب جانبا بأمتداد فخذي من وراء بنطلوني.. مرة همست لها: صافيناز هل تنزلين للنجف؟ قالت لا، صعبة استاد.. طيب هل تستطيعين أن نلتقي في المدرسة قبل الدوام مثلا؟ " آي اكدر" بس شلون استاد؟؟ خليها يمي وسوف اتفق معك وانت كوني اكثر حذر مني حينما تأتين: قلت لها..وكنت بانتظار فرصة او قدر او صدفة ما.. بعد هذا الحديث، بأسبوع جاءت الصدفة وحدها، طلب مني مديري، أن امر على مديرية التربية لمحو الأميه، حيث هناك وجبة لوازم للتعليم وسجلات وادوات نحتاجها في مدرستنا، ان اجلبها معي. فقلت له استاذ يعني أخذ تكسي واكون قبلكم في المدرسة اليس كذلك؟ اي استاذ ذياب، وغداك واصل عليًّ، ضحكت وقلت له: ادلل وغدك انت ايضا واصل مني وعليها روحه " للجفل" ضحكنا وقال: متفق بس الميز على حسابي؟، الله كريم استاذي، كلشي بوقته حلو.. رحت للصف، وكل معتاد اشرح، واليوم كان درسنا الحساب " الرياضيات البسيطة للأمية" وبهمس لذيذ وأفح به بزفرة حارة.. صافي: غدا سأكون هنا الساعة الثانية ظهرا، هل تستطيعين ان تأتين لنلتقي معا؟؟ هدئت وصمتت بعض الشيء، وانا بيدي اشير على دفترها بتصحيح طريقة رسمها للرقم، وطريقة الجمع.. مدت يدها من وراء عبائتها وقرصتني بفخذي اللصيق مع ذراعها، وهمست ميخالف استاد، بس وين نكعد!؟ تركتها ورحت اشرح امام السبورة للطالبات طريقة الجمع البسيط للاعداد. وطلبت منهم حل بعض المسائل التي كتبتها على السبورة والغاية حتى يلتهن صاحباتها بالكتابة وتكون الوجوه والرؤوس منحنية على دفاترهن، لكي ارجع الى " صافي" لاتمم الموعد معها.. نعم اخذت لي فرة على الطالبات، حتى وصلت الى " صافي" وبهمس: المفاتيح ستكون معي: الادارة، وغرفة المعلمين، والمخزن.. صافيناز" صافي"، سانتظرك، وأنتِ حينما تدخلين للمدرسة، أدخلي في غرفة المخزن، حيث اترك الباب مفتوحة، وبعد ذلك سأتي لك، حينما اتأكد ان لا شيء ينظر او يراقب او يختلس لنا بكمين مثلا.. " خوش استاد" طيب "صافي" انتبهي جيدا حينما تدخلين كلش زين.. الساعة بيش تجي، سئلت صافي؟ سأكون الساعة الثانية بعد الظهر، سيارة تكسي اجلب بها الاغراض، والمدير والمعلمين يأتون بعدي بسيارتهم.." يعني بالثنين ونص اجي للمدرسة، مو ستاد؟" اي سانتظرك ياصافي، آوف شكد احبج صافيناز؟ ضحكت، ومن ثم صححت لها دفترها، مع بقيت الطالبات وانتهت الحصة الثانيه ومع السلامة استاد ذياب منهن جميعا، ورحت الى الادارة حيث الحصة الاخيرة للرجال.. جلسنا انا وزملائي واحاديث ونكات وما يجري من احاديث عن تدريس الأميه وبعض الأمور السياسية والحبيات وعن السكر والخمريات وليالي السهر وخاصة في ليلة الخميس في نادي الكفل الاجتماعي، او نأخذ سفري والى بساتين الكوفة الحمراء.. انتهى الدوام لهذا اليوم، عكفنا راجعين الى النجف كان يوم الثلاثاء، وعند باب الولايه، الميدان، تفرقنا، والى اللقاء غدا.. المدير يكرر كلامه : " أستاذ ذياب، لا تنسى بعد اخوك، اتمر على التربيه"؟ صدك، كذب، تدلل اعيوني استاذي، واعطاني مفاتيح المدرسة، مع السلامة...
الأربعاء، خرجت من المتوسطة الساعة الحادية عشر، قبل الظهر.. حيث طلب مني احد الزملاء المدرسين، حصتي كان الدرس الخامس، يستغله بعض المدرسين لأتمام درسه الخاص للتلاميذ " اضافي".. ماء بارد صب على قلبي! أخذت تكسي إلى مخازن التربية، استلمت المواد، وضعت الكراتين والمستلزمات التي استلمتها من مخازن التربية في الصندوق الخلفي للتكسي، واتجهت الى مدرستي بعد الظهر، حيث وصلت الساعة الواحدة و15 دقيقة، انزلت المواد في غرفة المعلمين، وذهبت مسرعا للمخزن، رتبت مكان للقاء، فرشت كاربت نوع من السجاد كان موجود، وفي المخزن مواد للتغذية المدرسية، وبعض انواع من العصاير والمعلبات.. شربت عصير وأكلت بعض من البسكت ونستله مما يوزع على تلاميذ المدرسة، في الدوام الصباحي.. المهم كل شيء تمام للقاء.. حتى كلينكس ومحارم ورقيه للتنضيف موجودة، مما جعلني اكثر هدوء.. وخرجت اترصد الطريق من بعيد واتلفت بكل الاتجاهات من خلال شباك احد صفوف المدرسة المطل على طريقها، وعلى البساتين المحيطة في المدرسة.. يفرز حقول الرز ساقيه ( طبر) جاف تعلو جنباته نباتات الحلفاء والحشائش، حيث ممن يسير في وسطه لا يراه احد من بعيد وخاصة اذا ( دحلب رأسه في مسيره).. انا على نار الانتظار! واحسبها بالدقائق حتى لا تضيع الفرصة مني، انه لقاء اقرب للجنون لو حدث شيء غير متوقع؟ وانا اراقب من خلال الشباك سمعت حركة وصوت فتح باب المخزن ومن ثم غلقه.. رحت مستطلع المدرسه بمشي على طرفا اصابع قدميَّ.. لا تغيير ولكن باب المخزن مغلق وانا تركته مفتوح بمقدار انج.. رحت فتحت الباب رأيتها كانت متوهجة مشعة بالأحمرار واللهفة مابين الفرح والخوف.. حياتي صافي منين اجيتي؟ استاد بطبر الحلفه وادحلب، ومحد شافني ابدا، وانا ما كنت عند اهلي، كنت بيت اجدادي، الصبح رحت لهم، والآن حتى اجي للمدرسة.. حلاوتك حياتي.. كانت تبتسم وبخجل ريفي.. اجلسي صافيناز؛ اشربي عصير، ارتاحي شويه، انت تعبانه.. ارتاحي خل اسد باب غرفة المعلمين وباب المدرسة وارجعلك، اخذي راحتك وأشربي عصير.. رحت مسرعا، اكرر استطلاع المدرسة، لا شيء جديد اغلقت باب المدرسة الرئيسي ومن ثم غرفة المعلمين ورجعت دخلت المخزن واحكمت اغلاق بابه جيدا.. وكانت لا تزال واقفة؟ صافي اجلسي، تقربت عليها، امسكتها من متنها، رمت بنفسها عليَّ! احتضنتها بقوة ورحت اداعب ظهرها بكفي وامسده كأنني اعزف عليه، كانت ترتجف بجسدها ورأسها مضموم على صدري، صافي حياتي شربتي عصير، لم تتكلم ولازالت ملتصقة بي.. (( كنت قد تهيجت عليها وزبي يريد ان يخترق السروال والبنطلون، مثل صاروخ قد ثبت هدفه وعندما احست هي (تظاهرت) وحاولت ان تبعد جسمها مني دون رغبه وبتكلف وقالت لي " شتريد مني اهنا استاد!؟" وبإبتسامه خجولة لكن فسرتها تريد ان اكون عجولا في ممارسة الحب معها.. قلت لها: "اسف، بس أني احبك وما انام الليل بس افكر بك صافيناز" قالت:" استاد ذياب اني اكثر، اني احبك كلش هواي، وافكر بيك، بس تعرف اهلنا"، وسكتت!؟... كنت ازدت حركة مداعبة يداي بظهرها ومن ثم داعبت جنبها عند خصرها، وكانت تهتز وتتلوى، وتحتك بجسدي كثيرا وهي تدرك ان قضيبي متوتر بقوة ويريد ان ينطلق من اسره من تحت السروال والبنطلون.. أبعدتها قليلا عن جسدي، وهي ترى ان زبي منتصب، كان العرق يتصبب منها، رحت رافع عبائتها، ورميتها جانبا، كان ثوبها الاصفر البرلون المدلوع عند صدرها، رفعت العصبة" اللكجه" من رأسها مع شيلتها ووضعتهما جانبا، كان شعرها به بعض التعرجات لكنه احمر من اثر صبغة الحناء" الحنه" ورائحته عبقة بطيب الحنة والياس الذي يضعنه الريفيات خضاب لشعرهن.. كانت تقاربني بالطول، رجعت احتضنتها بقوة وانا اداعب ظهرها وانزلت يدي الى مؤخرتها، حاولت ان تبعدها عن يدي، لكني كنت ضاغطا عليها.. ازفرت وتآوهت.. وراحت تشمشم بي، " استاد ريحتك اشكد طيبه، من تدخل للصف، كل النسوان يقولن اجه ابو ريحة الطيبة، وابو لسان النويعم، استاد ذياب الحلو".. اخذت ارفع ثوبها على مهل من الخلف، كانت لا تمانع، فرفعته الى ان اوصلته إلى كتفها، ابتعدت عن جسدي وساعدتني بخلع ثوبها، فظهر جسدها المرمري المنحوت من بلور شفيف وبمسحه ضبابية حمرة دمويه كأنها الشفق عند الصباح.. نهديها متوسطا الحجم، كاعبان، ابيضان والحلمتان حجمهما متوسط مدبب حمراوتان مع هاله وردية صغيرة تحيط بهن.. تركتها واقفة ورحت نازع بنطلوني.. ابتسمت وهي تنظر الى زبي وقد كنت انزل السروال بطريقه إغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا..عرفت انها لن تتردد بمشاركتي المتواضعه، ثم نظرت الى الباب وكأني فهمت منها انها تقول لي:" اغلقه بسرعه لكي نتضاجع".. صافي: الباب مغلق بالمفتاح لا تخافين حياتي.. كنت عندما اكرر كلمة ( حياتي او حبي)، تتقد بهجة وتزدان بإبتسامة ترسمها شفتيها المتضخمة البرتقاليه اللامعة ببلل رضابها.. مددت يدي لكي انزع عنها سروالها الاسود، لم توافق في البدء، ولكن بعدما شبكتها والتصق جسدينا المحمومين ومتزج عرقنا، وهي ترتجف نشوانة.. وقضيبي ما بين فخذيها، يتغلغل، احكه بين ساقيها اثارة لها.. سحبت شعر رأسها من الخلف، فصار وجهها قبالتي، رحت لاقما شفتيها بفمي امصهن مص عنيف واسحب لسانها بالمص، وهي تدفعني لكي تتخلص من فمي.. ستاد: " لاتخنكني بالبوس، خليني اتنفس، انت مثل ما يسوون بالافلام المصريه، من يتباوسون!، بس اني اول مرة انت اتبوسني مثلهم، خيعونك كلشي اتعرف! احبك استاد".. ولج :" اني اموت عليج صافي حياتي".. انزلت سروالها، وقالت تعبت استاد من الوكفه، جلست، ثم امتدت على الكاربت، كانت عانتها مزروعه بهلب، زغب، اشقر ناعم بصفرة، وكسها صغير مرمرب، وردي اللون وبظره كأنه منقار صقر احمر مدبب، امتدت وانا واقف وهي تركز على قضيبي المنتصب وبعض قطرات بذيه تخرج من فتحت رأسه الأحمر وهو متضخم ومستقيم.. )) نمت فوقها، وانا اقبلها، وانفح مابين رقبتها واذنها بزفيري المحرور، ثم بلساني ورضابه ادغدغها حتى ضممت رأسي مابين نهديها وهي تفور وتلبط وتفح بأهاتها، حلمة نهدها ترست بها فمي امصها وهي ترفع جسدها من الأرض وتنشغ عاليا، " آوف استاد"! وانا غطاء عليها بجسدي، رفعت جسمي عنها وانزلت رأسي اقبل خصرها و وردة سرتها، ومن ثم وصلت الى كسها، كان مائه يتدفق بحرارته، متوهجة لكنها لا تعرف الممارسة في الحب، ريفيه، وهذه اول مرة تناك هكذا.. " استاد لا تسوي من كدام، تعرف اني بعدني مامتزوجه"! صافي:" شلون اسوليج من كسج، لا حياتي من وره وعلى كيفي".. لاعبت بظرها بلساني اخذت ترفس برجليها، وتتقلب ذات الشمال وذات اليمين، سمكة مزهورة، ومزهوه بهذا لقاء الحب.. قلبتها على بطنها، وطلبت منها رفع وركها، كأنها تسجد للصلاة، فانفلقا ردفيها، وبرز كسها كأنه كمثرا وردية وفتحته حمراء، اما زرف طيزها فكان عنابي، كان شعر عانتها كزغب فراخ الحمام ناعم اصفر بشقرة، ثنيت ركبتي ووضعتهما على جانبي مؤخرتها مثل طريقة الجمل في الجلوس..اخذت شيء من لعابي، ومسدت به فتحت دبرها، وهي تتفزز، وترتجف، ووضعت رأسها مابين يديها، وظهرها البلوري منحني، وركها في مستوى مع حوض قضيبي.. وعندما اقتربت منها وقد كنت على مسافة من فتحة طيزها، كان رأس زبي يقبل زرفها، وانا امسسه وادعكه فيه، ثم حاولت ان امسده بيدي ليعانق فرجها، مابين ضفتيه.. استاد ذياب:" لا من كسي"..عدلت من ثني ركبتيها الى اعلى فتقرب طيزها على مرأى مني ومن جديد بدأت بلمس فخذيها وهي ترتعش من الحلاوه ثم شرعت بدغدغة فخذيها وانزل بيدي الى مابين الفخذين واذهب باصابعي الى اعلى ثم الى اسفل وهي ترتجف وكاني احس بها تقول يالله خلصني ونيك، طيزي شب بيه نار! وانا امسح على تلتيها، ردفيها، لكي أزيد من اهتياجها، وضعت يدي اليسرى تحت بطنها وسحبتها لكي ترتفع مؤخرتها الى الاعلى وهي تضم فخذيها الى بعض وبشده وضعت رأس زبي في بداية زرف طيزها، ورحت دافعه على مهل، لم تستطع اولا، فانبطحت، سحبتها من جديد وهي ساعدتني بثني ساقيها بوضعية السجود، ادخلت اصبعي في فتحة الطيز، وهي تسترخي لي، وحين ادخلت مقدمة عيري في دبرها،" آخ استاد، على كيفك لا تشكني".. " على بختج حبي، اشلون اعورج، بس استرخي لي حياتي، حتى انخلص ونرتاح" وبضغطة بعدما احكمت يدي على بطنها ووركها لصيق الى حوض قضيبي، انزلق عيري في دبرها، شهقت وصاحت بألم، " استاد احتركت، شنو هذا زبك بي نار، صيخ حديد مورث بالتنور؟؟" واخذت ارهز و أولج، وهي تطحر، تتألم، وتتأوه، وكلما دفعته تصرخ وتكمت فمها بيدها.. وكنت المس بلطف كسها اداعبه، وحين لمست بضرها وفركته باصابعي، شهقت، هي شهقه اثارتني وهيجتني.. وانا ادخل قضيبي فيها إلى أن يختفي ثم اسحبه قليلا، وادفعه اكثر وهي تتأوه وتصرخ.. كان ماء شهوتها يتدفق، بكثرة فلقد وصلت الى ذروتها مرات كما احس بها، حيث تتوهج لذتها، تأخذ بالتعب وتلهث، وتتسارع انفاسها، ومن ثم تهدء وانا ارهز عليها.. ووصلت لاقذف فلقد كان طيزها ملتهب بحرارة الممارسة، تسارع نبضي وانا اسرعت في الممارسة، والعرق يتصبب مني على ظهرها، هي تخذف وترتجف وتعبت جداً.. فقذفت فيها ونفضت كل المنيي داخل جوفها.. وبتأتأة :" استاد شنو نزل من عيرك بطيزي، ماء حار هجسته"! لا صافي، وانا الهث وكأني عداء وصل الى خط النهاية للتو.. هذه الجبه مالتي، يعني المنيي، اليحبل النسوان.. سرحت ساقيها ومتدت على الكاربت، وانا فوقها، وبعد دقائق، اعدتها على ظهرها وانا انظر الى وجهها ولونه يتقلب مثل الوان الطيف فأعود امص حلمتيها الى ان اصبحتا حمراويتين، ثم اخذت شفتها السفلى امتصها، واسحب لسانها وامصه حتى كدت اقتلعه لكي يزيد اشتعالها وهي تشهق وتزفر، لتتذكر هذا اللقاء.. وكنت معها بلا رحمه ولا هواده.. ومن ثم لبسنا ملابسنا، وعدلت لها لبس شيلتها وعصبتها " اللكجه" ومن ثم قبلتها قبلة طويلة.. قالت :" استاد ذياب راح اروح لاهلي وارجع، لا تسجلني غايبه عفيه استاد، ولا تقل لاحد، يالله، مع السلامه"، وخرجت وأتخذت طريقها الذي أتت منه اي طبر الحلفه ( الساقيه الجافة) وانا رتبت نفسي وذهبت للمرافق اغتسلت ورجعت للمخزن اعدته الى وضعه السابق، واغلقت الباب ورحت الى غرفة المعلمين، استلقيت على الكرويته، واخذتني اغفائه وقيلوة، استيقضت على صوت هورن السيارة بوصول زملائي المعلمين، وبعد السلام والتحية، جلسنا وبدء الدوام وكان يوم من أيام العمرالجميلة...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي