الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نسور ولقائنا الغريب ...!؟

ذياب مهدي محسن

2021 / 1 / 26
سيرة ذاتية


ذات يوم من ايام ايلول، كان يوم الجمعة، ليلتها كنت مع اصحابي في الحلة، سهرة ممتعة وشراب باحتساء الخمور المتنوعة ومن ثم أكلنا " الباجة" وأمتلأت البطون، والخمر طافح على اجسادنا، وصلنا إلى بيوتنا، ولكن كيف وصلنا علمها عند رب السماء حينذاك!!.. الأهل اغلبهم فوق السطح والهواء جلاب، والنسائم الصحراوية المنعشه بلذعاتها الباردة مما تجعل جسدك ينتشي بلذة البرودة الملامسة لوجهك والمماسة مع ملابسك الصيفيه الخفيفة، وتهزك بعض القشعرية وانت في زهوة السكر والانتشاء لحد الثمالة.. كانت الوالدة ناطورت المفاتيح، سمعت خربشة في باب البيت الرئيسية، عرفت اني متيه فتحة " كيلون الباب لأفتحه بالمفتاح" حينها كنت انظر لثقب الكيلون، لكن لم اراه! بل اشاهد كأن الباب فيها سبعون ثقف للمفتاح، فآي منهما هو الذي ان ولجت المفتاح سيفتحها؟؟ والدتي فتحت الباب..: " ولك ليش ياذيبان ما تبطل اسوالفك، يالله من الباب الخلفيه ادخل بصنطه" واغلقت الباب ورائي بهدوء و وضعت المزلاج " السرقي" بعدما احكمت قفلها بالمفتاح.. غسلت وجهي واخذت من الثلاجة " علبة حليب فارغه " نجمدها في الفريز وبهدوء انسليت على فراشي الذي كان ندي، لذيذ، باردا، منعشا، ورحت في أغفائة، بعدما أفترت السماء ونجومها والاشجار والسطح بيَّ! والدنيا تدور كالفرارة الورقية، وبعدها هبدت غافيا بالقاضية.. عند الفجر، حيث تشرق الشمس ننزل الى هول البيت، ونفتح المبردة لنكمل النوم، انه يوم الجمعة، لكن سمعت والدي يتكلم وانا نائم " جفي" على بطني لكني في نصف صحو.. قال أبي " غسان اخذ امك وأخواتك الكربلاء، وانا سوف اذهب إلى الشامية واعود بعد الظهر، انت واخواتك وأمك تعالوا قبل غروب الشمس".. ثم سمعته يتكلم مع والدتي، أم غسان: " ذيبان يبقى بالبيت لو يروح وياكم؟.. : لا أبو محمد " يبقى هنا، يدير باله على الدجاجات، وعلى البيت".. :" طيب يالله انا اروح، في أمان الله" حيث السيارة جاهزة وسائقها في انتظاره.. بعد هذه الهوسة انا رحت في غفوة لا اعرف ماذا جرى بعد خروج والدي من البيت!؟.. كنت نائم بسروالي فقط وعاري الجسد، و والدتي غطتني بشرشف خوفاً من هواء المبردة المرطوب يؤذيني.. ما بين الحلم والحقيقة، كنت في دوامة، جسدي فاقد قواه وبحاجة للمنام اكثر، رأسي فيه شيء من الصداع، ناحل، متعب، شفتاي يغزوهن الجفاف بحاجة للماء اشربه، لكن لا اقوى على النهوض " نايم جفي".. لكن يدي تتحسس قماش ناعم يحتظن جسد ممتد معي، جسد فيه حرارة، وجهي غائر في الوسادة، فلم أبالي بحالي كنت اتصور أنني حالم!!.. و بينما انا نائم في ظلال غرفة الهول، اذ شعرت بان هناك يد تمتد على قضيبي و تقوم بتدليكه، فبدات اشعر بمتعة جميلة تسري قي قضيبي و بدأ يدب فيه ألإنتصاب، و يقف و بدأت اشعر بالمتعة واللذة تجري في عروقي، و ظلت تلك اليد الناعمة والطرية والمثيرة تداعب زبي، انها يد فتاة، اشعر بهذا، ولكن لا اعرف لماذا لم استطع ان ارفع راسي وانظر إتجاه تلك اليد لأرى من يقوم بفعل هذا، لكن ظلال الغرفة، وبرودتها، والخمرة لاتزال تسيطر على جسدي وبعض الصداع في رأسي، فلم اكترث، ولم ارى شيئاً، وكل اعتقادي أنني أحلم!؟. المهم أن هذه اليد ظلت تدلك لي قضيبي حتى انتصب و وقف بالتمام، والشهوة تحتقن فيه، توهجت في دواخلي، وهي مستمرة في تدليكه بيدها.. فتحركت متملما، وانقلبت على بطني لكي اتمم اغفائتي، ولعل هذا ما يشبه الحلم يتركني لأنام، وارتاح بعض الوقت.. لكن حسست بشيء ينمل على ظهري، ويتحرك بخربشه ناعمه اقشعر جسدي منها، تصورتها انها حشرة، او ذبابه، ربما بعوضه، تتلاعب في مساحة ظهري المكشوف، وبحركة من يدي على أساس اهشها، او انهي هذا الدبيب، اصدمت يدي بيد، وليس بشيء آخر!؟.. فتحت نصف عيني لأرى، شاهدت تنورة سوداء، مع ركبتين لأنثى! ولازلت في التيهان، هل هو حلم، ام حقيقة؟ احدث نفسي وانا لا اطيق ان احلحل رأسي عن الوسادة، حيث الصداع والخمرة، لازالت تضرب في نحول جسدي.. وفي هذه الاثناء كانت شفتين متوهجتين ومبلولتين برضابها، وبلسانها ترسم على ظهري، وتقبله بلهفة، ونشوة، حيث ارتعشت واهتززت من لسعة من اسنانها امضتها مابين كتفي عند رقبتي، استعدلت على ظهري، كان قضيبي قد غفى، وستكان، ونام، على خصيتيه، تحت سروالي، وجسدي مكشوف امامها، حيث الشرشف ازيح من خلال تحركاتي اثناء المنام.. فتحت عيني هذه نسور! وبصوت مزنجر، تعب، سكير، للتو يصحو، " ها.. نسور، كيف دخلتي، ومن آين"!؟، ضحكت بشراهة عاهرة، ( ذيبان: تصور هذا، كنت ذاهبة للولاية، وانا عند رأس الشارع بالقرب من منتزه جمال عبد الناصر، شاهدت اخوك غسان نزل من سيارة عنجه، تكسي، وفي الاثناء خرجت والدتك واخواتك معها، وركبن السيارة، وذهبوا.. فقلت لأرجع لعل ذيبان وحده بقي في البيت، وانا اعرف انك لازلت لم تلتحق بالدوام في بغداد، شوف ذيبان حظي شكد حلو.. رجعت وجدت باب الحديقة لم ينغلق بصورة صحيحة، دفعته، فتح، وقلت في نفسي اليوم لا انزل للولاية لكي اقضي بعض حاجياتي واشتريها، اغلقت الباب ورائي، وجئت على الباب الداخلية كانت مغلقة، ومن ثم لففت على الحديقة الخلفية، وللباب، امسكت مقبضها، ادرته، ففتح الباب، فرحت، وطرت من السرور، ولكن لم اسمع اي صوت في البيت، مبردة الهول تشتغل، تأكدت انك موجود، وحينما دخلت واغقلت الباب الخلفي و وضعت المزلاج " السرقي" في محله، كنت مطمئنة الآن.. مددت رأسي بعدما فتحت باب الهول، شاهدتك نائم وغافي وتشخر.. وفي داخلي نغمة الفرحة، ويا " هنيالج نسوري").. كنت اصغي لكلامها، وانا مابين الحقيقة والحلم الذي كنت اتوقعه في مخيلتي.. كانت عبائتها مرمية على الكرويتة، تنورتها مرتفعة فوق كربتيها حيث هي جالسة بأمتداد جسدي، واخذت تداعب بطني وزهرة سرتها، باظافر يدها تدغدغني، وبين لحظة، ولحظة، تهبط برأسها، لترسم بشفتيها الغاوية، والناضجة، والمتلهفة، بقبلاتها على بطني وصدري وتداعب حلمتى صدري الصغيرتين، وبعضة خفيفة على احديهما، تألمت فتحركت بنصف استقامة، ودفعت رأسها، ثم رجعت مستلقي على ظهري، وسابل يداي بأمتداد جسدي.. حبي ذيبان : " وين راحوا اهلك"؟.." ولج راحوا الى كربلاء" قلت لها.. إبتسمت، وراحت تفتح ازرار قميصها الأبيض، ومن ثم خلعته، وبقية بستيانها، أيضاً كان ابيض، واستلقت فوقي، عناق من الشفاه، ومص، ولحس مابين رقبتي، واني افعل بهذا في رقبتها، نتبادل معاً، وزفيرها يختلط مع زفيري، والتوهج المحموم بجسدينا، كان ستيانها من النوع السميك، وهي تضغط بنهديها على جسدي، وتحركهما، وستيانها يحدث بعض الشخوط الحمراء على جسدي الابيض، المحموم والنشوان بالخمرة، وبجسدها المستلقي فوقي.." نسور انزعي ستيانج" نهضت واقفة، خلعت تنورتها، ثم سحبت لباسها الأسود البرلون، فبانت عانتها الملساء، وكمثرتها، المربربة، مهبلها، المهلوس، والمحفوف، والمؤطر بضباب وردي، كهالة حول كسها، وبعد ذلك ستيانها، ورمتهم على القنفة.. وغطتني بجسدها، بعدما ادخلت يديها تحت ظهري، لتطوقني بهما، بشبكه قوية، وبدأت تلعب بفمها بوجهي، فحيح تفرزه ساخنا في أذنيَّ، وفي رقبتي، القبلات والمصمصات، وترسم بأسنانها بعض العضات حيث اثر اسنانها واضح، واكثر من هذا اخذت حينما تقبل جسدي ترتشفه وتمتصه، وتشفطه، لذلك تترك أثر، بقعة حمراء عنابيه عليه.. " ولج اشدسوين بيَّ! ورمتي جسمي، اتعضعض وتمصمص، اشراح اكَول لأمي حينما تشاهدني"!؟.. ضحكت، وبغمزة من عينيها الواسعتين، " يا كَنونك، ختيه، أمه اتشوفه"! وضحكت كعاهرة بضحكة تهلهل فيها، وصداها مع صوت المبردة تضخم.. بعدها جلست على ركبتيها، و وركها على فخذي، كان دافئ، وامامي كسها الناعم من كل الشعر، احمر بضفتيه، وبضرها، رأس سهم متقد، متهيئ للانطلاق، وكأنه يناديني: " تعالا وضعني بين شفتيك لأرويك وترويني"!.. وبدأت تداعب بقضيبي المسدول على خصيتيه، تقلبه ذات اليمين وذات الشمال، ومن ثم انحنت على فمي لتلقمه في فيها، ويدها تلاعب قضيبي.. نسور:" بللي ايدك، ولج راح اتجرحين عيري، ايدك ناشفه"، سحبتها، بسقت بها، ومن ثم لطعتها بلسانها، ورجعت تداعب قضيبي تدخله بقبضة يدها، وتخرجه، وبدء يتناغم معها في دبيب نهوضه.. نسور:" اطلب شيء تنفذيه حياتي؟" ردت وهي تشمشم ما بين شعري ورقبتي، وتزفر ملتهبه للجنس، ولممارسته،" كَول ذيبان حبي"؟، نسور:" مصي عيري!" رفعت رأسها محتجه ولكنها مستفهمة، " شلون ذيبان، اخف يخرج منه بولك بحلكَي؟" حياتي نسور: " جربي مستحيل يطلع البول، بل البذيي اولاً، قبل ان اقذف" واذا وصلت ان "اجب" سوف اخرجه واقذف بره.. ذيبان" عفيه غير مرة"، لا نسور: " ساسافر الى بغداد السبت، ومن ثم من آين لنا فرصة جديدة، ونلتقي، حياتي، يالله مصيه ولو شويه، وبعدين انسوي من وره، شكَلتي"؟.. هزت رأسها بالقبول، وسحبت وركها للخلف منساب على ساقيَّ، وهي ماسكه قضيبي بكفها، ولقد بدء بالأنتصاب، ولامسته بلسانها الوردي المغزلي، ومن ثم، حطته بين شفتيها، كانت شفتيها ناعمة جدا و طرية و مثيرة، حسيت بشعور ممتع و لذيذ في زبي، وجسدي فيه كمية من السعادة والنشوة واللذة تفوق الوصف و الخيال، سكران وبدء يصحصح بممارسة الحب، وعيره في فم أنثى ساخنة ومثيرة، وهي تلقمه حتى بلعومها، وتغص به، فتخرجه، وتبسق عليه ومن ثم تولجه في فمها، وتنظر لي، وكأنها منتصره وهي ترضع عيري بنشوة واحتراف بديع، فتاة يطفح الشبق الجنسي من كل خلايا جسدها، كانها مغمورة، بالجنس، وبسعادة نشوة جنسية عارمة، تحت تاثير ممارسة الحب و بس.. كانت تمص زبي بطاقة جنسية ممزوجة فعلا بطاقة سحرية اومن عالم اخر، عالم الجن، الشهوة الجنسية والمتعة اللذيذة كانت تجري جوه عروق عيري والخصيتين.. نسور: وبتأتأة همست لها، " ولج، شنو انت، رهيبة في ممارسة الجنس الممتع، ولج، في كل خلية من خلايا جسدي نشوة لك حياتي"..
كان احساسها رائع وممتع جداً وإلى ابعد الحدود، وأوصلتني لحد ان قضيبي صار كالوتد، واحسست انه يريد ان ينهي تضخمه واحتقانه وانتصابه العنيف، يشعرني أنه يريد ان يقلع نفسه من جسدي، وهي ترضعه وتمسده بيدها، عازفة بلذتها فيه، ومتمتعة بهذه الممارسة.. نسور:" كافي، هريتي عيري هري! يالله أنكلبي على بطنج، خليني افوته من وره؟" آه ذيبان :" كم انت لذيذ وحتى زبك المتوسط الاحمر، وبرأسه الضخم الأرجواني، يمنحني المتعة أكثر حينما تدخله، وتضاجعني وتفوته من وراه"!، وترجع تلقمه في فمها حتى تمس شفتيها خصيتاي، ثم تخرجه وتسحب الشهيق، كأنها غريقة وعيري جذر، سباح شجرة، امسكته لكي ينقذها من هذا الغرق الرومانسي العنيف، وهي ترضعه بعشق و وله.. نسور :" ترى اقذف بحلكَج"، سحبته نشوانة به وممسكته بيدها تداعبه وتمسده، ببلل لعابها، و وصلت لقمة الأستثارة الجنسية، ويدها الناعمة لازالت تدلك قضيبي، ودمعه، بذييه، يخرج منه.. نهضت من جلستها على فخذيَّ، وكان ماء شهوتها يسيح على ساقيَّ، سحبت من على الكرويتة، " كوشات" وسائد، يتكأ عليها من يجلس، وايضا مخدتي التي تحت رأسي، بعدما طلبت مني، " شويه تحلحل، بوخة العرق واصله للسكف"، ضحكتُ، ثم ضعتهن تحت بطنها، وراحت منبطحة عليهن بحيث ارتفع وركها إلى الأعلى، وهي في وضع لبوة رافعة طيزها الطري، مستعدة لأن يركبها ليثها، كان وركها المنفق بردفيه و جنبذته الحمراء، زرفها، تنتظر زيارة عيري له، وكذلك مهبلها برز امامي كأنه شفتين طوليا، شاقوليا، احمر مبلول، ونجيع بماء شهوتها، وبضره منقار طائر حر، محمر، ومحموم اراه.. ذيبان :" تلك المرة التي سوينه بيها في الكراج، أذيتني كلش، بقيت اربع أيام طيزي، يحركني، ويحكني" قالت نسور؟.. زبي متوتر، متضخم، وانا في طريقي للذروة، في أن أنهي هذا الأحتقان المنوي، انحنيت على فلقتي طيزها، قبلتهما، ورسمت باسناني عضة على كل تلة من وركها، ردفيها، وفركتهما بيدايا، مع عصرهما، وقرصات تهيجها جنسيا أكثر، وهي تتأوه، وتزفر.." أمنين اجيتني ذيبان، وخليتني اموت فيك، ولك بالليل وبالنهار اتمناك معي، اتمنى دائما عيرك في جسدي، اشسويت بيه، آوف ذيبان، شلون بيه إذا سافرت لبغداد!؟" رحت اقبلها من خدها، ومن رقبتها، وبظهرها ارسم قبلاتي، وقضيبي مابين فخذيها، متقد، متوتر، يريد الولوج فيها.. " ذيبان ديربالك حياتي لايزلك ويطب بكسي، وتزرفني، عفيه انتبه يابعد عمري؟" ضحكتُ، وبسقت في مهبلها، وكررت البساق كثيرا، ومسدته باصبعي، واولجت ابهامي في زرفها، واستعديت لها، وضعت رأسه في وردة وركها العنابية، بعدما امسكتها من بطنها، ويدي الثانية تمسك قضيبي وتحكه مابين شفتي كسها، صعودا الى عانتها، وزرفها، وهي تلوج وتموج، سمكة مزهورة، منتشيه.. ذيبان :" يالله فوته، بس على كيفك، بلله بتفالك هواي، عفيه؟" دفعته فيها، راحت قليلاً للأمام ومن ثم سحبتها لوضعيتها الأولى، تنحت بشكل اجمل الآن، حيث احس ان وركها تحول الى شكل تفاحة كبيرة، وما بين ردفيها جبذة حمراء بدأت تتفتح، وشكل كمثرة متوهجة متقده، كان كسها.. دفعت زبي براحته، راح رأسه فيها، آه ذيبان:" آه حياتي، آي، على كيفك، فوته شوي، شوي، خليني احس به، انه يعناق مصاريني !"، ودفعته بقوة، شهقت وبصوت عالي، وبتألم جنسي، لكنها متلذذة بهذا الألم والوجع، آه:" خره بعرضك، شلون عيرك لذيذ، من اتفوته بسرعه، يوجعني صح، ولكن يحسسني اني حبيبتك التي تلتصق فيك، كجسد واحد الآن، حبيبي ذيبان"..واخذت اضاجعها، وارهز عليها، ولوجا، وخروجا، بقضيبي في دبرها، ويدي تلاعب وتداعب مهبلها الذي يسيح مائه بكثرة، " نسور: فيضتينا، مائك يسيح على المخداة، شنو مستلذة معي؟".. ذيبان:" ثالث مرة تفوخني وتخليني اجب ماء لذتي، واذوب بنشوتي، وانتشي مكابرة ومتحديه ضعفي امامك يا حياتي"، سحبت قضيبي من طيزها، مسحته بردفي طيزها، مسدته بيدي بعدما وضعت من لعابي عليه، ورجعت ادخلته فيها بقوة، شهقت هذه المرة، وارتفع صوتها، ونشجت، وتأوهت، بلذة، واستكانة، وتأفأف، وكأنها خارت قواها.. ذيبان:" تعبت، تعبتني، بعد ما اتحمل!" واسرعت بممارسة الحب معها، وقضيبي تضخم فيها، وقارب من فض احتقانه، وانا اللهث، وازفر، وافح بسخونة على ظهرها، ولقد امسكتها من شعرها، وسارعت في رهزي معها، كأني خيال امتطي مهرة جامحة، وبيدي رسنها، اسحبها منه حتى ابقى لصيق على دبرها، وركها الطري الناعم الساخن من فعل الحب.. وصلت لنشوتي، وهي ساكنه فقط تتألم وتحرك خلفيتها بحركة بطيئة، فان سكبت المنيي فيها، ولازال قضيبي داخل جوفها، يسكب حليبه، المنيي.. " ها ذيوبي، حياتي، ولك هذه جبتك، تلسع لسع بحرارتها!، ماء كيزر حار وساخن!" وانا لازلت ارهز فوقها، وبعد لحظات، هدئتُ حيث نفضت فيها كل اتحقاني ولذتي، وابقيته داخلها، " ذيبان لا اطلعه عفيه"، وانحنيت على ظهرها وهي متنحه، وسانده جسمها على الوسائد، وامتزج عرق جسدينا معا، اخذت اشمشم برقبتها، وازفر بأذنها، وهي مهرة نشوانه تهز رأسه بغرور وتقلبه مابين شمالها ويمينها، وانا اغمر وجهي في شعرها من الخلف، واحك انفي برأسها، متوهجا ولقد صحوت من السكر، وحتى وجع الرأس وصداعه انتهى.. ثم سحبته من جوفها، ورحت إلى الحمام لأغتسل.. بعد ذلك رجعت وجدتها لاتزل على وضعيتها مستلقيه، مفرجة مابين فخذيها، والمني سائح على عانتها، وساكنة.. اخذت كلينكس، ومسحت دبرها، وما ساح الخليط من ماء لذتها بعدما وصلت لذروتها عدة مرات، والمنيي، وفوحان الرائحة منه، كأن الأرض حينما ينث عليها المطر، تهب نسائمها العبقة بهكذا رائحة اشمها الآن.." يالله نسور روحي غسلي وتعالي حياتي.." ما، ما، خليني هيج؟".. نسور:" صار اكثر من ساعتين نمارس الحب"؟، ذيبان: عفيه مشتهيه، بعد مرة تسويلي، وياريت، حكاكي من كسي، عفيه مشتهيه، وحتى لو بسرعه، بس عفيه خلي انسوي، هسه انت وحدك، والجو حلو، واني الأن في الولاية، حسب علم اهلي"،.. نسور حياتي:" لا كافي، وعهد مني، باقرب فرصة حينما عواد للنجف، سوف ارتب لقاء لنا من العمر، صدقيني ونسوي اكثر".. استعدلت واقفة، جسد آلهة قمحية، محمرة، ومتهالكة، راحت إلى الحمام، نظفت جسمها، واغسلت وجهها ويديها وما بين فخذيها، ومن ثم تنشفت، ورجعت تمشي الهوينا من فرط ممارسة الحب معي، من قبلها بشكل جنوني، وبلهفة ومتعة ولذة استثنائية، لبست ملابسها، وجلست على حظني حيث كنت جالس على الكرويتة " القنفة" وشبكتني واخذت تمص بشفتاي، وبعد ذلك منحتني لسانها، مصصته، ولقمت شفتها السفلى بفمي ارضعها، حتى سحبت وجهها وزفرت، وبنشوة.. ذيبان :" هذا اليوم من العمر، شوف اشلون احنه محظوظين، ومكتوب ان نلتقي اليوم بدون موعد"!.." سوف نجدده" قلت لها.." الله كريم حياتي، اجابتني"؟.. مع السلامة وانتبهي حينما تخرجين، واتخذي الشارع الخلفي حينما تريدين العودة للبيت، وحينما تصلين، اتصلي بي، حتى اطمئن حبي، وقبلتها وعند الباب الخارجية، بعبصتها بقوة من وراء عبائتها.. عابتلك ما تشبع، باي، باي، حبيبي: وهي تبتسم، وبغمزة من عينيها النرجسيتان الطافحة بالبهجة والفرحة في لقائنا اليوم..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي