الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


البحث العلمي: مراتبه و خوارزماته

ربيعة العربي

2021 / 1 / 31
التربية والتعليم والبحث العلمي


زاسكودني Zaskodny
ترجمة ربيعة العربي

1- طريقة استخدام المراتب ضمن البحث العلمي
1 -1- البحث العلمي
البحث العلمي هو وصف لعمل العالِم – البحث العلمي هو ما يقوم به العلماء. موضوع البحث العلمي هو تكوين المعرفة القائمة على حل المشاكل. بالإضافة إلى تكوين المعرفة، الجزء الآخر من البحث العلمي هو نشرها واستخدامها. يمكن النظر إلى تكوين المعرفة بأنه تفسير للظواهر والموضوعات وتأويلها.
1 -2 - مراتب البحث العلمي
يمكن أن يكون موضوع البحث العلمي حل مشكلة معينة، وهو يتميز عمومًا بأن له أربع مراتب يمر منها (كرلنجر kerlinger، 1972 توكي Tukey، 1977):
- المرتبة الأولى هي " التقريرReporting": تقوم على جمع دقيق وشامل للمعطيات (التجارب السابقة ولوازم المراقبة monitoring needs والطلب من الخارج)،وهي تركز عادةً على بروز الأفكار الخاصة بما يجب أن يدرس وما يمكن انتظاره من البحث. في هذه المرتبة، لا يكون الأمر متعلقا بالبحث، بل بتعريف الحالة الراهنة للمعرفة في حقل البحث العلمي قيد الدراسة. قد تنعكس التوقعات المحددة Identified expectations في صياغة أسئلة البحث العامة والفرضيات ما قبل العلمية pre-scientific hypotheses والأولية، وعلى وجه الخصوص، في الانتقاء الأولي لمحور البحث الخاص.
- المرتبة الثانية من الوصف De--script--ion "الاستكشاف Exploration": لها طابع البحث الاستكشافي. يلخص البحث الاستكشافي (تحليل المعطيات الاستكشافية- توكي، 1977) الطرق العلمية التي تهدف إلى استكشاف المعطيات التي تم الحصول عليها في المرتبة الأولى من البحث العلمي. الهدف الأساسي حصر مجال محور البحث بغرض استبعاد الاكتشافات التي سبق التوصل إليها و[كذا] أي خطأ بحثي سابق. يجب الانطلاق من المعرفة المكتسبة من خلال البحث الاستكشافي من أجل تخصيص أسئلة البحث المحددة والفرضيات المحتملة potential hypotheses، إن وجدت، في شكل فرضيات نظرية وإجرائية operational. الهدف أيضًا دعم انتقاء مناهج البحث العلمي وتوفير أساس لمزيد من جمع المعطيات. تخصص المرتبة الثانية من البحث العلمي الاستكشاف من خلال وصف العمليات وتصنيفها.
- المرتبة الثالثة "التفسير (أو التأويل)": هي نتيجة طبيعية للوصف (الاستكشاف). يولد البحث الاستكشافي مناهج محددة للتفسير العلمي في حقل تطبيق الوظيفة التفسيرية للفرضية (تثبت أو تدحض تعالقا سببيا causal relationship بين المتغيرات variables التي يفحصها البحث). يولد التفسير العلمي أيضًا مناهج علمية تجريبية تفسيرية (إجراءات لجمع المزيد من المعطيات. يتم تشكيل قاعدة جمع المزيد من المعطيات من خلال نتائج البحث الاستكشافية) والطرق النظرية التفسيرية بشكل عام. يولد التأويل العلمي مناهج التأويل (الملاحظة المباشرة- المقابلة- استقصاء الخبيرexpert investigation-تحليل المستندات) في حقل تطبيق الوظيفة التأويلية للفرضية (تؤول الفرضية الظاهرة انطلاقا من المعرفة الاستنباطية المكتسبة وتصبح إرهاصا للنظرية المنبثقة). تخصص المرتبة الثالثة التفسير العلمي وتأويل العمليات النمطية للبحث الكمي quantitative research (المتغيرات الكمية القابلة للقياس) والبحث الكيفي (المتغيرات الكيفية).
- المرتبة الرابعة "التوقع Prediction": هي نتيجة جوهرية للوصف (الاستكشاف) والتفسير والتأويل. بالمناسبة التوقع هو أيضا تطبيق للعلم.
التوقع Prediction (من الكلمة اللاتينية prae-، مسبقا، وdicere، يقول) أي التكهن باعتباره ادعاء يتعلق بما قديحدث أو لا يحدث مستقبلا. عادة ما يعتمد مصطلح " التوقع" على تقديرات مبنية على فرضيات الوظائف التفسيرية أو التأويلية. في حالة البحث الكمي، يمكن التوليف بين التوقع والتقديرات الناتجة عن النظرية المؤسسة، في حالة البحث النوعي، يمكن التوليف بين التوقع والتقديرات الناجمة عن بوادر النظرية الجديدة.
جعلت مهارة التوقع سلطة العلوم تزيد بشكل كبير لسبب واحد أو لعدد قليل من الأسباب. في الماضي، حينما تمت الاستجابة إلى عدد قليل من الأسباب في مجال العلوم الطبيعية، نتج التوقع، وقد تم إثباته بنجاح كبير(على سبيل المثال اكتشاف كوكب نبتون سنة 1846، أو انحناء الزمكان بالقرب من الشمس بوصفه نتيجة لنظرية آينشتاين حول الجاذبية).
في العلوم، التي تدرس الأسباب المتعددة، أي الظواهر المعقدة ذات الأسباب المتعددة، يتضمن التوقع مقياسا من عدم اليقين قد يزيد أو يقل (على سبيل المثال، توقع نتائج الانتخابات في مجال العلوم الاجتماعية).
بناءً على مراتب البحث العلمي الأربع الموصوفة، نستطيع أن نستنتج أنه يمكن تمييز البحث الكمي (زسكدني Zaskodny وزسكدنا Zaskodna، 2014- هيبيك Hubik، 1999، 2006- كرلنجر Kerlinger وبدهزور Pedhazur، 1973- زسكودني Zaskodny ، 2012) بدرجات:
- التقرير reporting والاستكشاف والتفسير والتوقع.
في حين أن المتوالية النمطية للبحث الكيفي هي:
- التقرير- الاستكشاف - التأويل- التوقع.
2. خوارزمية البحث الكمي
يمكن وصف خوارزمية البحث الكيفي قبل خوارزمية البحث الكمي، نظرًا للتكامل بين الاستقراء induction والاستنباط deduction (بلطنتسكيPlotnitsky ، 2012) (ينظر "الحركة المزدوجة للتعليل الانعكاسي reflective reasoning" المشار إليها في زسكودني Zaskodny، زسكودني، 2014). إذا كان الأشخاص امهتمون بخوارزمية البحث الكيفي (في صورة 19 خطوة خوارزمية) فقد قدمت فيعمل زسكودني، زسكودنا، 2014 مفصلة.
يمكن اعتبار نتائج البحث الكيفي (بوادر النظرية الجديدة التي تكونت عن طريق الاستقراء وتجسيده substantiation بفرضية الخرج output hypothesis مع الوظيفة التأويلية) مصدر إلهام لانطلاق البحث الكمي (جوهر الاستنباط وفرضيات الدخل -الخرج مع الوظيفة التفسيرية).
تأخذ خوارزمية البحث الكمي صورة متوالية من 19 خطوة خوارزمية. ستستخدم الخطوات الخوارزمية الفردية عمل زسكودني، Zaskodna زسكودنا 2014 المحدد باقتضاب.
- الخطوة الخوارزمية 1
التوجه الأساسي لمشكلة البحث المعقدة [و] المتوقعة وتكوين أفكار حول طبيعت[ها] وإدراج قسم الظواهر أو الموضوعات (الظاهرة أو الموضوع المصنف) في إطار النظريات الموجودة (التطبيق عموما في المناهج النظرية).
- الخطوة الخوارزمية2
جمع المعطيات الأولية مع تعميمات استقرائية وإمكان تكوين أفكار استنباطية وافتراضية مؤقتة حول الفرضية الأولية وقبل- العلمية، [التي لها] دائمًا علاقة بفحص قسم الظواهر أو الموضوعات المتوقعة (تطبيق المناهج التجريبية على وجه الخصوص).
- الخطوة الخوارزمية 3
خصائص الحالة المتزامنة لاستكشاف حل المشكلة من منظور النظرية الموجودة المنتقاة selected existing theory وحصر مشكلة البحث المعقدة في جوانب النظرية التي لم توصف بعد (تطبيق المناهج النظرية العامة أولا).
- الخطوة الخوارزمية 4
تعريف مشاكل البحث الجزئية على أنها استكشاف لجوانب النظرية المنتقاة التي لم توصف بعد من خلال قسم الظواهر المدروسة أو موضوعات نظرية معينة (تطبيق المناهج النظرية العامة في ارتباط مع المناهج التجريبية).
- الخطوة الخوارزمية5
الافتراض الاستنباطي الفرضي Hypothetic deductive presumption رقم 1 - صياغة أهداف البحث الكمي المتعلقة بالتعميم الاستقرائي انطلاقا من جمع المعطيات الأولية (تطبيق المناهج النظرية بشكل عام في ارتباط مع المناهج التجريبية).
- الخطوة الخوارزمية 6
الافتراض الاستنباطي الفرضي Hypothetic deductive presumption رقم 2 - صياغة أسئلة البحث العامة المتعلقة بالتعميم الاستقرائي انطلاقا من جمع المعطيات الأولية (تطبيق المناهج النظرية بشكل عام في ارتباط مع المناهج التجريبية).
- الخطوة الخوارزمية 7
الافتراض الاستنباطي الفرضي رقم 3 - تعريف متغيرات البحث، التي تكون غالبا من طبيعة غير متدخلة – [و] قابلة للقياس والتي تتعلق بالتعميم الاستقرائي، انطلاقا من جمع المعطيات الأولية والاعتبارات الأولية للمتغيرات المتدخلة intervening variables من نحو البناءات constructs اللازمة للبحث الكمي (تطبيق المناهج النظرية العامة في ارتباط مع المناهج التجريبية).
- الخطوة الخوارزمية 8
الافتراض الاستنباطي الفرضي رقم 4 - خصائص مساهمة القسم المستثمر من الظواهر أو الموضوعات في إغناء النظرية المنتقاة، انطلاقا من نتائج البحث المتوقعة (تطبيق المناهج النظرية العامة في ارتباط مع المناهج التجريبية). توضيح الاعتبارات المتعلقة بالبنيات، مثل المتغيرات المتداخلة اللازمة للبحث الكمي (تطبيق المناهج النظرية بشكل عام).
- الخطوة الخوارزمية 9
يُمكِّن تطبيق التفسير الكمي من تحقيق صياغة الفرضيات النظرية (تطبيق المناهج النظرية عامة في ارتباط مع المناهج التجريبية). يرتبط التفسير الكمي بتدقيق المفاهيم التي تحدد القسم أو الموضوعات التي تم استكشافها في البحث الكمي. هذا شرط أساسي لقياس المتغيرات غير المتداخلة.
يقدم التخصيص المتدرج gradual specification التفسير الكمي بالانطلاق من التحويلين (ينظر هوبيك Hubik ، 2006 ، 1999):
- [تحويل] المفاهيم الكيفية ([تقدِّم] الكلمات تمثيلا تصنيفيا classificatory representation للخصائص انطلاقا من التعيين identification والوصف والتحليل العلائقي والسببي اللاحق) إلى مفاهيم طوبولوجية (وضع بعض الخصائص بجانب الخصائص الأخرى باعتماد التحليل المقارن).
- تحويل المفاهيم الطوبولوجية إلى مفاهيم مترية metric concepts (تمثيل الخاصية الطوبولوجية المقارنة باستخدام النسق العلاقي الرقمية numeric relational system).
- أثناء هذين التحويلين، يجب الاحتفاظ، مثلا، بالتشاكل التناظري bijective homomorphism للإسقاط بين الأنسقة المتحولة بشكل تدريجي.
تتيح قابلية قياس المتغيرات غير المتداخلة، للتفسير الكمي أن يكون المسلمة الأساسية لصياغة الفرضية النظرية.
- الخطوة الخوارزمية10
الإسقاط البنيوي للمتغيرات المتداخلة (التركيبات) والمتغيرات غير المتداخلة (المتغيرات القابلة للقياس) داخل هيكل الفرضية النظرية وصياغة الفرضية الإجرائية (تطبيقات المناهج النظرية بشكل عام).
- الخطوة الخوارزمية11
إسقاط الافتراضات الاستنباطية المفترضة رقم 1-4 في هيكل الفرضية الإجرائية مع جعلها مفعلة.
يجب أن يؤدي الجعل التفعيلي operationalisation إلى إجراء البحث الكمي، من نحو ترتيب المناهج التطبيقية والتقنيات التي ستتيح جمع المعطيات الثانوية لفحص الفرضية الإجرائية (تطبيق المناهج النظرية بشكل عام).
- الخطوة الخوارزمية 12
تحقيق النتائج رقم 1 من خلال تطبيق إجراء البحث الكمي - إنشاء ملفات المعطيات data files، مثل إسناد القيم إلى متغيرات البحث غير المتدخلة (تطبيق المناهج التجريبية).
- الخطوة الخوارزمية13
تحقيق النتائج رقم 2 من خلال تطبيق إجراء البحث الكمي - تطبيق التحليل الأحادي البعد (تطبيق مناهج فحص ملفات المعطيات الأحادية البعد، مثلا في صورة اختبار غير- بارامترى- زاسكدني، هفرنكفا Havrankova ، هفرنكHavranek ، فورمVurm ، 2011).
- الخطوة الخوارزمية 14
تحقيق النتائج رقم 3 من خلال تطبيق إجراء البحث الكمي- تطبيق التحليل ثنائي البعد والتحليل المتعدد الأبعاد مع الإشارة إلى التبعيات بين المتغيرات المتدخلة وغير المتدخلة، ومع إمكانية تقليص البُعدية dimensionality ومع إمكانية [استنتاج] خصائص أعم لقسم الظواهر والموضوعات المدروسة، بناءً على تصنيف أعم للظواهر أو الموضوعات في مجموعات.
يمكن تحقيق النتائج رقم 3 من خلال طرق فحص ملفات المعطيات ثنائية البعد والمتعددة الأبعاد، من نحو صورة تحليل الارتجاع regression والتعالق وتحليل التفاوت وتحليل العامل وتحليل الكتلة وما إلى ذلك. تحقيق النتيجة الإجمالية رقم 3 في صورة إثبات دحض الفرضية الإجرائية ذات الوظيفة التفسيرية أو دحضها (تطبيق مناهج تحقيق ملفات المعطيات ثنائية البعد والمتعددة الأبعاد).
- الخطوة الخوارزمية 15
مناقشة النتائج رقم 2 ورقم 3 - على أساس إثبات الفرضية الإجرائية أو دحضها وتطبيق وظيفتها التفسيرية لتفسير جوانب فحص قسم الظواهر أو الموضوعات التي تم التحقق منها داخل النظرية المنتقاة (تطبيق المناهج النظرية عموما، بالانطلاق من نتائج مناهج الاستطلاع ملفات المعطيات الثنائية البعد والمتعددة الأبعاد).
- الخطوة الخوارزمية 16
صياغة خلاصات البحث رقم 1 - إغناء النظرية المنتقاة المنطلق منها بجوانب جديدة في سياق قسم الظواهر أو الموضوعات المدروسة (تطبيق المناهج النظرية بشكل عام).
تمثل خلاصات البحث رقم 1 المصوغة انعكاسًا للأهداف النظرية للعلم (ينظر زسكدني وزسكدنا، 2014- ملنار Molnar، 2012):
"غاية العلم النظري بناء القوانين العامة في [شكل] نسق من المعارف الذي يصف سلوك مجموعات محددة من الظواهر التجريبية أو الموضوعات (أي بناء نظرية في الفرع العلمي الملائم)".
يمثل صوغ البحث رقم 1 المساهمات النظرية الممكنة للبحث الكمي.
- الخطوة الخوارزمية 17
صياغة خلاصات البحث رقم 2 - تطبيق المعرفة الجديدة الخاصة بالنظرية المنتقاة المنطلق منها (بناءً على الفحص الاستنباطي الفرضي لقسم الظواهر أو الموضوعات، وبناء على التعميم الاستقرائي للاتصالات مع الواقع) بالنظر إلى إمكانيات استخدام العملي (تطبيق توليف المناهج التجريبية والنظرية بشكل عام).
يمثل صوغ خلاصات البحث رقم 2 انعكاسًا للممارستية الموضوعية practicality objective للعلم (ينظر زسكدني وزسكدنا، 2014- ملنار، 2012):
"الغاية من الممارستية تطبيق نسق المعرفة القائم على تجويد الموضوعات، وعلى دعم التقدم (أي الاستجابة لمعيار ممارستية نسق المعرفة المبني في المستقبل البعيد).
يمثل صوغ خلاصات البحث رقم 2 مساهمات عملية practical ممكنة للبحث الكمي.
- الخطوة الخوارزمية 18
صياغة خلاصات البحث رقم 3 - صياغة مقترحات لإمكانيات البحث المقبلة الناجمة عن إغناء النظرية المنتقاة المنطلق منها وعن التطبيقات العملية الممكنة (تطبيق المناهج النظرية بشكل عام).
- الخطوة الخوارزمية 19
صياغة خلاصات البحث رقم 4 - مقترح التقرير البحثي ومقترح خيارات النشر(عدم الاقتصار على احترام حاجيات تكوين المعرفة بوصفها موضوعا للبحث العلمي، بل أيضًا تكوين المعرفة لنشرها واستخدامها).
بشكل عام، يجب أن يتضمن تقرير البحث (بانشPunch ، 1998 ، 2008):
- الأهداف (مع ربطها بأسئلة البحث العامة).
- المناهج النظرية بشكل عام (وجهة نظر الربط المنطقي لأجزاء البحث الكمي).
- الإطار التصوري للبحث الكمي (المتغيرات المستقلة والتابعة، وأسئلة البحث الخاصة مع المعيار تجريبي المكتمل و فرضيات مصاغة على أساس التفسير الكمي و خطاطة التفسير explanation scheme- المفسِّرات explanans والمفسَّراتexplanandum - هوبكHubik ، 2006).
- استبيان محتمل بوصفه وسيلة للملاحظة غير المباشرة أو تحضير تجربة أو قياس بوصفهما وسيلتين أخريين للملاحظة العلمية (انعكاس قياس متغيرات البحث).
- عينة من مجموعة إحصائية منتقاة.
- مناهج تجريبية لإنشاء ملفات المعطيات.
- مناهج استقصاء ملفات المعطيات.
- نتائج البحث الكمي مثل التفسير والتوقع ومناقشة النتائج.
- مراجعة الأدبيات وقائمة الاستشهادات الببليوغرافية والمرفقات والملخصات المختزلة للبحث.
تتضمن خوارزمية البحث الكمي المقدمة 19 خطوة خوارزمية مشابهة لخوارزمية البحث الكيفي.
من المرجح توقع تجميع الخطوات الخوارزمية الفردية في مجموعات عند وضع خطة بحث خاصة. يمكن أن نمثل لذلك بتجميع الافتراضات الاستنباطية الفرضية من رقم 1 إلى رقم 4 ، وتجميع النتائج من رقم 1 إلى رقم 3 ، وتجميع خلاصات البحث من رقم 1 إلى رقم 4.
على الرغم من التجميع المتوقع، يمكن تصنيف الخطوات الخوارزمية وفقًا لمراتب البحث الكمي تقرير – استكشاف -exploration - تفسير - توقع، وذلك على الشكل التالي (زسكدني و زسكودنا، 2014):
- التقرير - الخطوات الخوارزمية 1-3.
- الاستكشاف - الخطوات الخوارزمية 4-11.
- التفسير - الخطوات الخوارزمية 12-16.
- التوقع - الخطوات الخوارزمية 17-19.
للاطلاع على الخطوات الإجرائية للبحث العلمي ينظر الرابطان:
http://youtu.be/ajDmP8ExjGk
http://youtu.be/83rPGqYGcOM








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. استقالة المبعوث الأممي إلى ليبيا، أي تداعيات لها؟| المسائية


.. الاتحاد الأوروبي يقرر فرض عقوبات جديدة على إيران




.. لماذا أجلت إسرائيل ردها على الهجوم الإيراني؟ • فرانس 24


.. مواطن يهاجم رئيسة المفوضية الأوروبية: دماء أطفال غزة على يدك




.. الجيش الإسرائيلي: طائراتنا الحربية أغارت على بنى تحتية ومبان