الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


علم الاسطورة

نانسي كايزن
د نانسي كايزن دكتوراه في فلسفة الفنون

(Dr Nancy Mohammed Aly)

2021 / 2 / 27
الادب والفن


علم الأسطورة :-
إن كلمة "mythos" التي تطلق علي الأسطورة إنما تعني في باديء الامر عند الإغريق ؛ الكلمة المنطوقة ثم تحدد استعمال اللفظ بعد ذلك فاصبحت تعني الحكاية التي تختص بالألهة هي المصدر الاول للظاهرة الكونية والمنظمة لها ؛ فرأي أن يكون يكون في حالة صلح دائم مع الألهة ؛ وأن يكون علي صلة وثيقة بتا ليكسب ودها عن طريق العباده والتبجيل والتحية ؛ومن هنا نشأت الطقوس الدينية التي كان الغنسان يحييها في مواسم معينة والأسطورة بمعناها المحدد كانت وصفا لهذه الطقوس (1)
"إن الأسطورة في حياة الإنسان يرجع إلي أنه حين وجد نفسه مضطرا لمواجهه العالم حوله لم يسعه إلا للتأقلم وارضاء البيئة المحيطة به باستجابات بدنية إيجابية مثل قدح شظايا الصوان لاستخراج النار وحرث التربة الزراعية وصنع المركبات ؛واخري سلبية مثل شتي الطقوس السحرية وإلي جانب ذلك مضي يلتمس طريقة لفهم مايحيط به من ظواهر ؛ وقد كان علية ان ينهج أحد المنهجين ؛ فإما أن يعمل عقله ويقدح زناد فكره فيما حوله من وجود وإما أن يترك لخياله العنان فإذا أخذنا ظاهرة المطر مثلا نجد أن خيال الأنسان البدائي الذي ابتكر الأساطير لايعبأ أن يكشف أسباب المطر ولكنه يحاول تصوير العملية بأكملها فقد يبدع خيال مبيتكر الأسطورة صورة ذهنية لكائن أو كائنات تسكب الماء من خزائن فوق الأرض وتختلف طبيعة أشكال تلك المفرادات مثل الكائنات والخزائن من وقت لأخر ؛ وهكذا يمكننا ان نعرف الأسطورة بأنها : محصلة نشاط المخيلة البدائية المبني علي حقائق الخبرة والتجربة في الحياة .
وجاءت الأساطير الأغريقية غنية بكم هائل من العوالم الخرافية التي يسكنها الألهة والمسوخ والحوريات والعمالقة ؛ ذلك أنه يكاد يستحيل أن تتقبل عقولنا تلك القصص الاسطورية علي انها حقيقة تاريخية خالصة أو جزئيات من أحداث تاريخية أعترتها المبالغة ؛فإن أكثرها أحداث مستحيلة الوقوع (2)
اسطورة بداية الخلق ووجود الألهة وأنسابهم عند الأغريق :-
تخيل الإغريق أنه قبل أن توجد الأرض والبحار والسماء كان هماك ظلمة تلف العالم كله ولايستبين منه غير شكل واحد لاسواه أطلقوا عليه الإله "خاووس " ثم ولدت من نسله الإلهة جايا التي تتمثل في الأرض والتي أنجبت الإله" أورانوس " الذي يمثل السماء "وبونتوس " الذي يمثل البحر ثم انجبت منهم الجبال وعمالقة " الكيكلوبس " أ و السيكلوبس " ذوي العين الواحدة و "الهيكاتونخيريس " (ذوي الخمسين راسا والمائد يد ) "والتياتن " ( الجبابرة) ؛ وهم الذين سادوا الكون قبل ظهور ألهة الأوليمبوس (3) وتقول الاسطورة أنه ثمة شقاق دب بين "جايا " ( الأرض ) "واورانوس " (السماء ) فمضت تؤلب عليه ابناءه ( التياتن ) وتستنهض عزيمتهم للتخلص منه فاقدم علي قتله احدهم وهو " كرونوس " وبعد أن قام " كرونوس " بقتل أبيه " أورانوس " تزوج من أخته رايا وأرتقي عرش أبيه حاكما للعالم حوكانت "رايا " قد تنبأت بأن زوجها "كرونوس " سيلقي هو الأخر مصرعه علي يد أحد ابنائه فاخذ " كرونوس " يبادر بإبتلاع كل مولود تضعه زوجته حتي حملت" ريا " في إبنها "زيوس " والتي ما احست انه يتحرك في احشائها اعدت العده لوضعه بعيدا عن نظر ابيه فذهبت لوضعه في جزيره كريت واسلمته لمجموعه من أتباعها بعد أن اوصتهم بعايته وتنشئته ؛ ولما أكتمل نضج "زيوس " إرتقي إلي السماء واستحوذ علي قلب ابيه ؛ فاعطاه شراب أخرج علي اثر تناوله مابتلعه من أطفال وأصبح بعضهم من ألهه الأوليمبوس الأتني عشر الرئيسية بقياده "زيوس" وهم : هيرا وديميتر وهستيا وهاديس وبوسيدوس بالإضافة إلي باقي الألهة الأتثني عشر من ابناءه وهم هيفا يوستوس واريس وابوللون واتينية وأرتميدس وهيرميس وكان هؤلاء بما فيهم زيوس هم ألهة الأوليمبوس الأتثي عشر الرئيسية والذين جاء من نسلهم بعد ذلك هذا العدد الوفير من ألهة الأغريق .
وبذلك كان يعتقد الإغريق أن كلا من الألهة والبشر مخلوقات من نسل السماء والأرض وها مايتوافق مع معتقد الاغريق في طبيعة الألهة الشبيهة بطبيعة البشر وكل مايفصل بينها وبين البشر قوتها الخارقة وتقوم بما يعجز علي البشرالقيام به وقد أكد "هيسيودوس " أحد أكبر شعراء الأغريق في كتابه ( أنساب الألهة ) أن السماء والأرض هم والدا الألهة والبشر (4)
لقد قام مجموعة من الفلاسفة إثبات اللا عقلانيه واللامنطقية واللا قدسية للأساطير وأنها تعد من الخرافات غير الحقيقية معتمدين في رأيهم هذا علي عنصريين : التشكيك في مدي براعة القدرات العقلية للإنسان الأول الذي ارتبط بالأساطير ؛ وكذلك اتجاه الأسطورة في فترة من الفترات إلي الأبتعاد عن المحتوى الديني فالأنسان البدائي من وجهه نظرهم هو الإنسان الذي لم يكن له حالة فكرية تمكنه بأن يميز بين الواقع والمثال او الشيئ والرمز ولاكن تطورات الطبيعة اثارت مخاوفه وتفسيراته الخاطئة للظواهر الكونية ادت إلي الخرافات والخزعبلات ؛ وانتشرت الأساطير المجتمعية ومه هنا أخذ البدائيون يقصون الأساطير عبر تمثسلها ؛ معتقدا أن فيها قوة خاصة تتنشط بالإلتقاء الجاهيري (5) ولم يكن هذا السبب المرتكز الوحيد لهذه المجموعة من الدارسين والمفكرين لإثبات خرافية الأسطورة ؛إذ سعوا للبرهنة علي أن الأسطورة بالفعل أصبحت خرافة لايقبلها العقل خاصة بعدد ان تم افراغها من محتواها الديني ؛ فقد نقد بعض الفلاسفة اليونان الشاعر هوميروس وعدوا الأساطير التي أوردها مجرد تهاويل وخرافة ؛ ورفض أكزونوفون أن يتصور الألهة تتحرك من مكان إلي أخر كما روي هوميروس ولم يقتنع بخلود الألهة الذي قام به هوميروس وهيزيود (6) مؤكدا أكزونوفون أن التعارض بين الأسطوره واللوغوس العقل من جهة وبينها وبين التاريخ من جهة أل بالأسطورة إلي الدلالة علي كل ماليس موجودا حقا (7) وبالتالي خلوها من الحقيقة والقدسية وقد أدي هذا النقد لقداسة الأسطورة بدوره إلي انتشار مفهوم القة الخرافية ؛ الذي اصبح يستخدم عادة لوصف ؛ القصص الشعبية المختلفة ولاسيما في الحضارة اليونانية ؛ تعبيرا عن إحساس البعض بالرفض والأذدراء للأسطورة بوجه عام (8) ومن الواضح أن هذه الدعوات المساندة لمفهوم خرافية الاسطورة وعدم منطقيتها قد أمتد إلي منتصف القرا التاسع عشر ؛ و؛وبخاصة بعد ان قدمت لهم بعض الاكتشافات العلمية الأثرية ؛بعض الدلائل علي أن الأساطير الموغلة في القدم إنما تشير تعبا لما تشير إليه النقوشات في جنوب فرنسا إلي كائنات خرافية من حيث البنية الشكلية ؛ وكذلك الأفعال التي يقومون بها (9) مما يصعب معه إدراك الطبيعة الحقيقية المقدسة لهذة الأساطير القديمة ؛ ويبدو أن الدعوات لهذا المفهوم المشكك في حقيقة الأسطورة قد لاقت قبولا واستحسانا لي المجتمعات الحديثة فعندما نصف في حياتنا العامة شيئا خياليا او خرافيا نصفه بأنه أسطوري أو بأنه شيء أسطوري (10) وأصبحت الأسطورة اليوم تعني الكذب ؛ فهذا مانعني بها اليوم أو بالاحري جزء مما نعني به الأسطورة (11)
انقسم الفلاسفة والمفكرون تجاه هذا التوجة إلي قسمين :-
انشغل اولهما بالبحث عن مببرات للتقصير الذي شاب هذا التوجه السابق ؛ وثانيهما يعارضه معارضه شرسة تقوم علي الكثير من الحجج والبراهين ويقر بحقيقة وصدق وقداسة الأسطورة .
الموجود في الأساطير هو الذي يؤدي إلي صعوبة إعطاء بيانات عامة عن طبيعتها (12) وقد أدي هذا إلي تشجيع بعض المحدثين من درارسي الأساطير إلي القول بأنها روايات خرافية وهمية ذات منزلة فكرية ضئيلة (13)
ففي مصر القديمة ؛ مثلت الطقوس جزءا أساسيا في حياة الأنسان ومجتمعه (14) وأمن الأنسان بالعديد من الألهه التي وصلت إلي سبعمائه أله ؛ شاركت جميعها في توجيه معتقدات الناس لألاف السنين ؛ واتخذت هذه الألهه في معتقدات المصريين صفات بشرية ؛ جعلتهم يتحدثون عن لدغ الثعبان لإله رع وشدة معاناته من هذا ح وأن معظم الألهة كانت تشاركهم مثلها كمثل أي رجل (15) وان معظم الفنون من الموسيقي والرقص والغناء والمسرح ارتبطت في نشأتها بنشأه الأسطورة التي تعلقت بالشعائر منذ البداية وظلت هذه الشعائر مرتبطة بالأسطورة وكانت هذه الشعائر تؤدي في العبد (16) .
و كذلك في الحضارة اليونانية والرومانية ؛ فكانت الحضارتين تعتمدان علي الشعائر التي تؤدي للألهة ح عبر أقامة الحفلات والمهرجانات تلك التي كانت تعقد في اليونان وروما للاعتراف بفضل الألهة ح وذلك عند زوال الخطر ؛ أو الأنتصار الكبير الذي يقتضي الوفاء للألهة عبر هذه المهرجانات ح في اعتقاد راسخ بان هذه الطقوس والمهرجانات إنما ترضي الألهة (17) .
وفي روما كانت الطقوس دائما لخدمة الزراعة تلك الطقوس التي احتلت جزءا كبيرا من أوقات الناس ؛ حيثث كانت ألهة الزراعة هامة جدا لديهم ولاسيما الإلة سيريس والتي اشتقت كلمة الحبوب من اسمه( 18 ) وكذلك كلنو يؤدون الطقوس في بيوتهم وذلك لكسب ود الموتي تلك الارواح التي كانت تحوم حول اقاربهم ولاسيما ارواح القتلي وقد صاحبت هذه الطقوس لدي الرومان واليونان العديد من الفنون أيضا كارقص والموسيقي والغناء ولا تعد الدراما الاغريقيه استثناء من هذا فمن المعروف أنها نشأت من عباده الأله ديونسيوس أله الخمر (19) وعبر تلك الطقوس التي كانت تؤدي في الاحتفالات به ؛ نشا ايضا اقدم انواع الرقص الجماعي في اليونان ذلك الشكل الذي كان يتنكر فيه الرجال في زي الحيوانات ليشبهو انفسهم باله من الالهه ويتمثلو من قوتهم وقد بقيت انواع الرقص المختلفه بعد انقضاء اعغراضهم الاصليه وارتبط الكثير من رقصاتها بطقوس الاله ديونوسوس وهذا يثبت ان الاسطورة اليونانية بطقوسها كانت سبب في نشاه الكثير من الفنون اليونانية . ولم يقتصر ارتباط الاسطوره بالشعائر علي الحضارة المصرية فقط واليونانية القديمة لكن كان لكل شعب حضارته وطقوسه خاصتا الحضارة الافريقية التي ارتبطت بالوضاع الاجتماعيه والثقافية مما يعول عليه في تفسي تشابه العقائد الدينية الافريقية التي وجدت قبل الاسلام والمسيحية وكانت هذه الطقوس تهدف الي نارب اساسيه لديهم : استدراج الكثير من الحيوان للصيد ؛ العلاج من الامراض ؛ التسبب في هطول المطر (20)
ايضا في الحضارة الصينية القديمة لعبت الطقوس والأساطير دورا هاما في حياة الناس ؛ اذ ظهر في اساطيرهم هذة العلاقة الوطيدة بين الاساطير القديمة ؛ والدين الشعبي لديهم هذا الدين الذي تطور عبر الطقوس والذي حوي في نظامه الداخلي الألهة ؛والأرواح ؛ والأشباح والقوي السحرية ؛ وكان كل ذلك سعيا نحو الخلود (21) ورغم انسلاخ الشعائر من المعبد مما قلل من اهميتها الدينية مما قلل من أهميتها خاصتا لدي المصريين القدماء ولاكن الأسطورة لم تنفصل عن الطقس لدي الشعوب اليونانية القديمة كذلك الألمان البدائيين إلأا بنشوء طبقة من الحكام كانت ثقافتهم منفصلة عن عملية الأنتاج وكان انتاجها الاول في ذلك الوقت الشعر الملحمي حيث كان المحاربون بعد انتهاء المعركة ينسون اعيائهم حيث كانو يصغون إلي قصة شعرية بسيطة ؛ينشدها أحدهم او قوال بعد ذلك ولم تكن هذه وظيفة هذه القصص الشعرية الإعداد للعمل كما كانت عليه وظيفة الشعر الكورسي انما كانت لاسترخاء لذلك كانت أقل توتر وأقل تركيز وقدسية ؛ وقد ظل شعب أمريكا الشمالية يؤمن بالدور المحوري لهذه الطقوس في المتطلبات الدينسة والحياتية وقد ظنو أن الحيوانات صور من الالهة ولذلك لابد من تقديس الطقوس

لم يكن عام 1971 الذي بدأت فيه الدراسة هو بداية استلهام كتاب المسرح المصري للاسطورة ولكنهم اتجهو إلي تناول الأسطورة في مسرحياتهم منذ ثلاثنيات القرن الماضي فقد قدم " محمد فريد أبو حديد" مسرحسة عبدة الشيطان" الذي الفها عام 1929 ونشرت 1945 والتي استلهم فيها ماقدمه جوته في مسرحية فاوست( 22)
وتوفيق الحكيم قدم أول ابداع اسطوري وهي مسرحية أهل الكهف التي كتبت 1928 ح نشرت 1933 فهو أول من قدم عمل مسرحي مصري أسطوري وقد اثرت في الأدب والفن المسرحي (23) وقدم علي أحمد باكثير مأساه اوديب 1949 ؛ واوزوريس 1959 ؛ هاروت وماروت ؛ فاوست الجديدة 1967 ؛ وقد أختتم عقد الستسنيات بمسرحية أنتا اللي قتلت الوحش لعلي سالم 1970
أسطورة إيزيس وأوزوريس:-
تعتبر أسطرة فرعونية من الاساطير المصرية القديمة وقد أعتمدت ثلاث مسرحيات علي هذه الأسطورة : مسرحيات (الناس في طيبة لعبد العزيز حمودة وحورس والصمت لعصام عبد العزيز وقبل صدور الحكم لسامح عبد الرؤوف وكان مصدرهذه (25) في ترجمته لمخطوطة مصرية قديمة عثر عليها شستر بيتي ونشرها وترجمها إلي الأنجليزية جاردن وقد قامو بذلك السبب الأول : لان بلوتارخونس كتبها بجاذبية شديدة والسبب الثاني: افتقاد المسرحيات لمشهد المحاكمة التي أقامتها الألهة بين ست وحورس للإقرار بأحقية الحكم لأحداهما وايضا تاثرت هذه المسرحيات لمسرحية إيزيس لتوفيق الحكيم ومسرحية أوزوريس لعلي أحمز بكثير (26)

المراجع :-
1) نبيلة إبراهيم إبراهيم : أشكال التعبير في الأدب الشعبي ؛ القاهرة دار غريب للطباعه والنشر ؛ ص17
2) ثروت عكاشة : الإغريق بين الأسطورة والأبداع ؛ الجزء الخامس عشر ؛ ( القاهرة ؛ الهيئة المصرية العامة للكتاب ) ص 215
3) المرجع السابق نفسه
4)محسن محمد عطية : الفن والحياه الاجتماعية ؛ القاهرة ؛ دار المعرفة ؛ الطبعة الثانية ؛ ص113
5) نبيلة إبراهيم ؛ أشكال التعبير في الأدب الشعبي ؛ القاهرة ؛ دار المعارف ؛ 1981 ؛ ص27
6) عبد المحسن صالح ؛ الإنسان الحائر بين العلم والخرافة ؛ سلسلة عالم المعرفه (15) الكويت : المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب ؛ 1979 ص؛7؛ 8
7) هه فرانكفورت ؛ ماقبل الفلسفة ( اإنسان في مغامرته الفكرية الأولي ) ؛ ترجمة جبرا إبراهيم جبرا ؛ بيروت ؛ المؤسسة العربية للدرسات والنشر ؛ 1980 ؛17
8 ) المرجع نفسه 0 الأنسان في مغامرته الأولي ) ص18
9) عبد الحميد يونس ؛ الحكاية الشعبية ؛ المكتبة الثقافية (200) القاهرة : دار الكتاب العربي للطباعة والنشر 1968 ؛ ص 16
10 ) ميرسيا إياد : ملامح من الأسطورة ؛ ترجمة حسيب كاسوحة ؛ دمشق ك منشورات وزارة الثقافة ؛ 1995 ؛ ص6
11) عبد المعطي شعراوي ؛ الأسطورة لماذا ؟ ( الأسطورة في الأدب والفنون ) العدد العاشر ؛ جامعة القاهرة ح كلية الأداب ؛ ص39
12 ) الاسطورة وعلم الاساطير ( عن الموسوعة البريطانية 9 ؛ ترجمة عبد الناصر محمد نوري ؛ بغداد : دار الشئون الثقافية العامة ( افاق ثقافية ) ؛ 1986 ؛ ص7
13 ) عبد الحيد يونس ؛ الحكاية الشعبية مرجع سابق ؛ ص 9
14 ) الكزاندر هجرتي كراب ؛ علم الفلكلور ؛ ترجمة رشدي صالح ؛ القاهرة ؛ دار الكاتب العربي للطباعة والنشر ؛ 1967 ؛ ص 415
15 ) أدولف أنتس ومجموعة من المؤلفيين ؛ أساطير العالم القديم ؛ نشر وقدم له صمويل نوح كريمر ؛ ترجمة أحمد عبد الحميد يوسف ؛ القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب ؛ 1974 ص7
16 ) اميمة رفعت ؛ أحلام فترة النقاهة بين الرمز والأسطورة ؛ دورية نجيب محفوظ ؛ العدد الثاني ؛ ( محفوظ والتراث الأنساني )؛ القاهرة : المجلس الاعلي للثقافة ؛ 2009 ؛ ص 135
17 ) أحمد كمال ذكي ؛ الاساطير ؛ القاهرة : دار الكاتب المصري ؛ سلسلة المكتبة الثقافية (170) ؛ 1967 ؛ ص17
18 ) المرجع نفسه احمد كمال ذكي ص17
19 ) عبد الحميد يونس ؛ الحكاية الشعبية ؛ مرجع سابق ؛ ص19
20 ) عبد الرحمن العيسوي ؛ سيكولوجية الخرافة والتفكير العلمي ؛ الإسكندرية ؛ منشأة ا لمعارف ؛ 1983 ؛ 14
21) ميرسيا إيلياد ؛ ملامح من الأسطورة ؛ مرجع سابق ح ص 138 -193
22) E.A WALLIS BUDGE .EGYPTIAN IDEAS OF THE FUTURE LIFE LONDON : THE JOURNAL OF PAN AFRICAN STUDIES .2009 .P.37
23 )S.H HOOKE. MIDDLE EAST ESTERN MYTHOLOGY .NEW YORK : PENGWIN BOOK 1963 .P .LL
24 ) W.M FLINDERS PETRIE . THE RELIGION OF ANCIENT EGYPT .LONDON:ARCHIBALD CONSTABLE .1906.P.2
25 ) أحمد شمس الدين الحجاجي ؛ الأسطورة والشعر العربي ( المكونات الأولي ) ؛ مجلة الفصول ؛ القاهرة الهيئة المصرية العامة للكتاب ؛ المجلد الرابع ؛ العدد الرابع ؛ سبتمبر ؛ 1984 ؛ ص42
26)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الأسطورة في عقل معتقدها حقيقة
عبد الله اغونان ( 2021 / 2 / 28 - 14:52 )
تحظى الأساطير اليونانية في نظر بعض كتابنا وأدبائنا بكل تقدير واعجاب
حتى لنكاد نظن أنها من الحقائق

اخر الافلام

.. الفنان أحمد عبدالعزيز يجبر بخاطر شاب ذوى الهمم صاحب واقعة ال


.. غيرته الفكرية عرضته لعقوبات صارمة




.. شراكة أميركية جزائرية في اللغة الانكليزية


.. نهال عنبر ترد على شائعة اعتزالها الفن: سأظل فى التمثيل لآخر




.. أول ظهور للفنان أحمد عبد العزيز مع شاب ذوى الهمم صاحب واقعة