الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مشاركة العراق في اختبارات TIMSS للرياضيات والعلوم خطوة لتطوير المناهج الدراسية والنظام التعليمي

سوسن شاكر مجيد
(Sawsan Shakir Majeed)

2021 / 3 / 2
التربية والتعليم والبحث العلمي


تقوم الجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي International Association for the Evaluation of Educational Achievement وهي جمعية غير ربحية بأجراء العديد من الدراسات التقويمية الدولية الهادفة لتوفير بيانات تساهم في تحسين نوعية التعليم.
وتعد اختبارات TIMSS برامج التقييم العالمية التي تشرف عليها الجمعية والتي تجري تقييما معياريا للأنظمة التعليمية في أكثر من 70 دولة في العالم منها 16 دولة عربية.
وتقيس اختبارات TIMSS التوجهات العالمية في دراسة مناهج الرياضيات والعلوم لطلبة الصف الرابع و الثامن ويتم إجراء التقييم كل اربع سنوات وبذلك تقدم مسحا دوريا مهما عن أداء النظام التعليمي في مادتي الرياضيات والعلوم في المدارس الحكومية والخاصة.
توجيهات حول أسئلة TIMSS :
تعتبر أسئلة TIMSS قياس دقيق للمهارات العليا التي يكتسبها المتعلم من خلال التركيز على قدراته العقلية وتمكنه من الفهم والتطبيق والتركيب والتحليل وصولاً إلى الحكم الصحيح. ولهذه الأسئلة فوائد عديدة عندما تتم صياغتها بالشكل الصحيح وتبنى على أهداف محددة مثل:
أولا: تفيد المتعلمين وتساعد في بناء جيل قادر على :
-التعامل الفعال مع مختلف المواقف.
-اتخاذ القرار الصحيح في الاتجاه الصحيح والوقت الصحيح.
-النقد البناء لأعماله أو أعمال غيره.
-التعامل مع الحل والحل البديل للمشاكل.
-ترتيب أولويات الحل بطريقة الأهم ثم المهم.
-تحويل أي علم يقدم له إلى سلوك وظيفي مفيد.
ثانيا: وتفيد المعلمين وتدفعهم إلى :
-تطوير المستوى العلمي وباستمرار.
-تحديث طرائق التدريس.
-استعمال أحدث الوسائل التربوية والتقنية.
-الاهتمام الحقيقي بالجانب العملي الدقيق.
-التعامل مع إجابات الطلاب على أنها ناتج تفكير العقل البشري الحر والبعيد عن التقيد بحرفية نموذج الإجابة.
طريقة بناء سؤال TIMSS :
لتقديم سؤال من نوعية TIMSS :
أولاً: البعد عن التعامل مع مستوى الحفظ والتذكر واعتباره قاعدة لابد من الإلمام بها كحد أدنى من حدود المعرفة.
ثانياً: صياغة السؤال بطريقة تدفع الطالب نحو إعمال الفكر في فهم ما يقرأه وتطبيقه وتحليل لعناصره أو تركيب جزئياته وفق علاقات منطقية صحيحة ثم الوصول إلى الحكم عليه بالصحة أو عدم الصحة.

أدوات الدراســة المستخدمـة في الـ TIMSS :
تتضمن الدراسة عدة أدوات خاصة بالهـدف العام وهي على الشكل التالي :
أولاً : كراسات الاختبارات:
وهي عادة ما تكون على شكل كتيبات متكافئة يتراوح عددها بين 7 - 14 كتيب بحيث يشمل كل كتيب عدد من أسئلة الرياضيات والعلوم 70% من هذه الأسئلة من نوع الاختيار من متعدد و30% الأسئلة ذات الإجابات القصيرة المعتمدة على استنتاج الحل، وتوزع هذه الكتيبات على الطلبة الممتحنين بطريقة عشوائية عن طريق البرمجيات الخاصة بهذه الدراسة التي تحدد اسم الطالب ورقم الكتيب الخاص به.

ثانياً : استبيانات الدراســة :
وتنقسم إلى 4 استبيانات:
1- استبانه الطالـب : وهي استبانه توفر معلومات حول الخلفية الأسرية والأكاديمية للطلبة، واتجاهاتهم وطموحاتهم والممارسات الصفية لمعلمي الرياضيات والعلوم من وجهة نظر الطلبة .
2- استبانه معلم الرياضيات : وتتعلق فقراتها بالخلفيات العلمية والأكاديمية والممارسات التدريسية واتجاهات معلمي الرياضيات ليجيب عليها
معلم الفصل الذي اختير ضمن العينة.
3- استبانه معلم العـلوم : وتتعلق فقراتها بالخلفيات العلمية والأكاديمية والممارسات التدريسية واتجاهات معلمي العلوم ليجيب عليها معلم الفصل الذي اختير ضمن العينة.
4- استبانه المدرسة : وتتعلق فقراتها بمعلومات عن البيئة المدرسية والهيئة التدريسية والطلبة والمنهاج والبرامج الدراسية والإمكانيات المادية وبرامج تطوير العاملين وعلاقات المدرسة مع المجتمع. ويجيب عليها مديرو المدارس المتوسطة المشاركة في الدراسـة.

ثالثاً : برمجيات الدراســة:
1- يقوم مدير بيانات المشروع وفريقه بإعداد استمارة عينة المدارس ( Schools Sampling ) والمحتوية على بيانات جميع طلبة الصف الثامن بأي بلد مشترك بما في ذلك المدارس الحكومية والخاصة ومن ثم ارسالها إلى مركز معالجة البيانات DPC في هامبورج بألمانيا ليتم اعتمادها من قبلهم.
2- تقوم اللجنة العالمية بمعالجة استمارات العينات المختارة وإدخال بياناتها ضمن قاعدة بيانات تابعة للبرنامج ومن ثم إرسال هذه الملفات لمديري بيانات المشروع ليتم تفريغ باقي البيانات.
تاريخ المسابقة :
أول مسابقة بدأت عام 1995م والثانية 1999م والثالثة 2003 م بمشاركة (51) دولة .وآخر مسابقة2007م بمشاركة (67) دولة منها خمس عشرة دولة عربية من بينها خمسة دول مجلس التعاون الخليجي. والمسابقة الخامسة اجريت عام 2011م والسادسة ستجرى عام 2015.

مشاركة الدول العربية :
لوحظ تأخر ترتيب الدول العربية عموما في نتائج هذه التجربة مقارنة مع الدول الأخرى والتي برزت منها بتفوق واضح كل من سنغافورا، تايوان، هونج كونج ، الولايات المتحدة ، قبرص وغيرها.
حيث تم تطبيق الدراسة الأولى من "TIMSS" في العام 1995، وبمشاركة دولة عربية واحدة هي الكويت. وفي العام 1999، تم تنفيذ الدراسة بمشاركة ثلاث دول عربية هي الأردن، وتونس، والمغرب. وفي عام 2003 تم تنفيذ الدراسة وبمشاركة عشر دول عربية،
قدم برنامج (UNDP) تمويلاً لخمس منها وهي:
مصر، ولبنان، واليمن، وفلسطين، وسوريا، في حين شاركت كل من تونس، والمغرب، والأردن بمنح من البنك الدولي؛ وشاركت كل من السعودية، والبحرين بتمويل خاص منها.
في العام 2007 بدأ تنفيذ الدراسة الدولية الرابعة وبمشاركة أكثر من 60 دولة، منها خمس عشرة دولة عربية وهي: مصر، ولبنان، واليمن، وفلسطين، وسوريا، والأردن، والجزائر، وجيبوتي، وتونس، والمغرب، والسعودية، والبحرين، وقطر، وعمان، والكويت.
وقد بينت نتائج الدراسات أن المتوسط العربي لمستويات الأداء في الرياضيات قد بلغ 393 درجة مقارنة بالمتوسط الدولي الذي بلغ 467 درجة ، وقد عكس هذا المؤشر تدني المتوسط العربي العام في الرياضيات والذي فسره تدني متوسط أداء جميع عينات طلبة الدول العربية عن المتوسط الدولي. وبالنسبة للفروق بين الجنسين، فقد أظهرت نتائج الدراسة للصف الثامن تقارباً في متوسطات أداء الذكور والإناث العرب في الرياضيات مع أفضلية بسيطة لأداء الإناث ولكنها غير دالة إحصائياً، وعلى مستوى الدولة الواحدة كان الأداء لصالح الإناث في كل من البحرين والأردن، وكان لصالح الذكور في كل من لبنان والمغرب وتونس، وجاء الأداء متقارباً في كل من مصر، وسوريا، وفلسطين، والسعودية.
وقد كشفـت نتـائج الـدراسة للصـف الثامـن فيـما يتعلـق بمستويات الأداء الدولية، أن نسبة قليلة جداً (لم تبلـغ 1%) من الطلبة العرب قد وصلوا إلى مستوى الأداء المتقدم (Advance International -benchmark-s) ، في حين لم يبلغ (45%) من الطلبة العرب مستوى الأداء المنخفضLow International -benchmark-s ، الذي يمثل الحد الأدنى من الأداء المقبول في الرياضيات.
أما بالنسبة للصف الرابع، حيث شاركت ثلاث دول عربية هي تونس والمغرب واليمن، كانت نتائج الرياضيات أسوأ من مثيلتها في الصف الثامن، فقد بلغ متوسط الأداء العربي لهذا الصف 321 علامة مقارنة بـ 495 علامة للمتوسط الدولي، وقد كان أداء الذكور والإناث في هذا الصف متقارباً أيضاً مع أفضلية قليلة للذكور ولكنها غير دالة إحصائياً.
أما فيما يتعلق بالأداء وفق مستويات الاداء الدولية (International -benchmark-s)، فقد تكررت النتيجة ذاتها مع الصف الثامن، وبصورة أكثر سوءاً، حيث بلغت نسبة الطلبة العرب الذين لم يبلغوا مستوى الأداء المنخفض 76%.
و بينت النتائج كذلك أن المتوسط العربي للأداء في العلوم قد بلغ 419 درجة، مقارنة بالمتوسط الدولي الذي بلغ 474 درجة. وقد عكس هذا المؤشر تدني المتوسط العربي العام في العلوم، ولكن بصورة أقل حدّة مما كانت عليه الحال في الرياضيات، فقد تجاوزت دولة عربية واحدة (الأردن) المتوسط الدولي بدرجة واحدة فقط.
وبالنسبة للفروق بين الجنسين، فقد أظهرت نتائج الدراسة بالنسبة للصف الثامن فرقاً دالاً إحصائياً في متوسطات أداء الذكور والإناث العرب في العلوم لصالح الإناث، أما على مستوى الدولة الواحدة، فقد جاءت الفروق لصالح الإناث في كل من البحرين، والأردن، وفلسطين والسعودية، وكان الفرق في الأداء لصالح الذكور في كل من المغرب، وتونس. وكان الفرق غير دال إحصائياَ، في كل من مصر ولبنان وسوريا.
وقد كشفت نتائج الدراسة بالنسبة للصف الثامن فيما يتعلق بمستويات الأداء الدولية، أن نسبة قليلة جداً بلغت (1%) من الطلبة العرب قد وصلوا إلى مستوى الأداء المتقدم (Advance International -benchmark-s) في حين لم يبلغ 41% من الطلبة العرب مستوى الأداء المنخفض Low International -benchmark-s، الذي يمثل الحد الأدنى من الأداء المقبول في العلوم.
أما بالنسبة للصف الرابع، حيث شاركت ثلاث دول عربية هي تونس والمغرب واليمن، فقد كانت نتائج العلوم أسوأ من مثيلتها في الصف الثامن، حيث بلغ متوسط الأداء العربي لهذا الصف 289 علامة مقارنة بـ 489 علامة للمتوسط الدولي، وقد بلغ الفرق بين متوسطي الذكور والإناث في 7 درجات لصالح الإناث، إلا أن هذا الفرق غير دال إحصائياً. أما فيما يتعلق بمستوى الأداء مقارنة بمستويات الاداء الدولية
(International -benchmark-s) للصف الرابع، فقد تكررت نفس نتيجة الصف الثامن وبصورة أكثر سوءاً، حيث بلغت نسبة الطلبة العرب الذين لم يبلغوا مستوى الأداء المنخفض 76%
ان اختبارات الرياضيات والعلوم صممت على بعدين أساسيين هما :
-المحتوى
-العمليات المعرفية
وينقسم كل بعد الى عدد من المجالات
اما العراق فأنه لم يشارك اطلاقا في أختبارات TIMSS منذ عام 1995 ولحد الآن للأسباب عديدة منها :
-عدم تطوير مناهج العلوم والرياضيات لتواكب ماتتطلبه اختبارات TIMSS من مهارات وقدرات عقلية.
-عدم تشجيع وزارة التربية لطلابها ومعلميها على المشاركة في مثل هذه الأختبارات الدولية
-عدم رصد الوزارة الموارد المالية والمادية لتدريب الطلاب على الاختبارات الدولية مثل TIMSS, PIRLS ,PISA وغيرها.
-عدم تشخيص الوزارة لأسباب ضعف الطلاب في مادتي الرياضيات والعلوم وايجاد الحلول الناجعة لها
-عدم قناعة المسؤولين في وزارة التربية بأجراء تقييم للنظام التعليمي في العراق بأستخدام نتائج الأختبارات الدولية
وعلى اية حال فأن نتائج اختبارات TIMSS ستنعكس على النظام التعليمي في العراق وكما موضحة في النقاط المبينة أدناه:
1- ان نتائج اختبارات TIMSS تساعد على ايجاد عملية تعليمية جديدة تستند الى بيانات علمية حول الأداء التعليمي.
2- تم التركيز على مادتي الرياضيات والعلوم لانهما تعتمدان اساسا على التفكير الناقد والمنطقي وتعد مقياسا جيدا لصحة وفعالية النظام التعليمي.
3- يمكن تحديد جوانب الضعف في المهارات والقدرات في مادتي العلوم والرياضيات لدى الطلاب والمجالات والتي بحاجة الى تطوير في المناهج التعليمية وطرائق التدريس والوسائل التعليمية وغيرها.
4- ان الاستعانة بأختبارات TIMSS العالمية يبرهن لأصحاب العلاقة في النظام التعليمي على التزام الدولة بإيجاد نظام تعليمي ذو مستوى عالمي وذلك بالاستعانة بأنظمة ذات سمعة واعتراف عالميين مع المحافظة على أعلى درجات من الشفافية الممكنة وان تشارك هذه المعلومات مع أصحاب الشأن لضمان الجودة في النظام التعليمي
5- يمكن اجراء عملية تقييم للمدارس من خلال مشاركة عينة عشوائية من الطلاب يمثلون النظام التعليمي بالكامل لهذين الصفين في المدارس الحكومية والخاصة بكامل مناهجها في نماذج من اختبارات TIMSS للتعرف على مدى اقترابهم او ابتعادهم عن نتائج اختبارات TIMSS
6- يمكن ان تكون نتائج TIMSS مفيدة للجهات المسئولة عن منح التراخيص والمعايير المؤسسية وعلى الرقابة والتقييم المدرسي لتطوير المستوى الحالي للتعليم.
7- يمكن مقارنة مستويات تحصيل الطلاب بمستوى التحصيل العالمية وبمستويات تحصيل طلبة الدول الأخرى المشاركة في الاختبارات
8- توفر مؤشرات نوعية عن تحصيل الطلاب في مادتي الرياضيات والعلوم وتقييم مستوى التحصيل عبر الزمن وباستخدام ادوات قياس مقننة عالميا
9- القدرة على قياس مدى التقدم في تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم بالمقارنة مع الدول الأخرى في نفس الوقت .
10- متابعة المؤثرات النسبية للتعليم والتعلم في الصف الرابع ومقارنتها مع تلك المؤثرات في الصف الثامن, حيث إن مجموعة التلاميذ الذين يتم اختبارهم في الصف الرابع في دورة ما يتم اختبارهم في الصف الثامن (الثاني المتوسط ) في الدورة التالية .
11- إمداد كل دولة مشاركة بمصادر ثرية لتحليل نتائج التحصيل في المادتين ، والتي ستسهم في عملية تطوير وتحسين تعليم وتعلم المادتين بصفة خاصة، والنظام التعليمي بصفة عامة .
12- بجانب الاختبارات التحصيلية ، تطلب هذه الدراسة من الطلبة والمعلمين ومديري المدارس استكمال استبيانات متعلقة بتعليم وتعلم المادتين . هذه البيانات الناتجة توفر صورة حية حول المتغيرات والصعوبات في تدريس المادتين ، وتساعد على إظهار القضايا الجديدة المرتبطة بجهود التطوير في مجال المناهج وطرق التدريس وتدريب المعلم.
13- تدريب المعلم على صياغة الأسئلة الموضوعية التي تتمحور حول المعلومة بحيث يستخدم الطلبة المفاهيم والمهارات الخاصة بهذه المعلومة للوصول إلى الحل الصحيح .
14- الاهتمام بتطوير طرق التقويم والتركيز على التقويم البنائي وقياس المهارات المكتسبة فكريا وعلميا والتقليل من أسئلة التذكر والحفظ .
15- تنوع طرائق التدريس بما يساعد على تنمية مهارات التفكير العلمي لدى المتعلمين .
16- لهذا البرنامج تأثير كبير في إصلاح وتطوير الجهود المبذولة لرفع مستوى تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم في العالم ، حيث أنه يلبي حاجة جمع البيانات اللازمة ، للتحكم في عملية التطوير من جهة وتحسين السياسات الهادفة لتقييم وتوجيه الاستراتيجيات التعليمية الجديدة من جهة أخرى .
17- توفر قواعد بيانات غنية وعلى درجة عالية من الصدق والثبات عن مناهج الرياضيات والعلوم والطلاب والمعلمين ومدراء المدارس بحيث يمكن استخدامها في الدراسات التربوية وتوجيه برامج تدريب المعلمين وتطوير المناهج الوطنية.
18- توفر مؤشرات نوعية يمكن استخدامها في توجيه رسم السياسات التربوية وتحسين عمليات التعليم والتعلم للرياضيات والعلوم .
19- توضح للمسئولين مدى تضمين محتوى كتب الرياضيات والعلوم للصفين الرابع والثامن لمعايير TIMSS.
20- يمكن للبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة او البنك الدولي تقديم الدعم وتبني تدريب الطلاب العراقيين على الأختبارات الدولية TIMSS من اجل المشاركة فيها مع دول العالم.

خطة العمل للمشاركة في المسابقة :
اولا: وضع خطط وبرامج للتوعية بالدراسة العالمية (TIMSS) على كافة المستويات. ( الطالب –المعلم –المدرسة –ولي الأمر (
ثانيا: إعداد بنوك أسئلة على غرار أسئلة (TIMSS) لتوزيعها على المدارس
ثالثا: عقد لقاءات تنويرية دورية للاستعداد والمشاركة الفاعلة في الدراسة والعمل على إنجاحها بالتعاون مع التوجيه الفني لمادتي الرياضيات
والعلوم.
رابعا: إعداد اختبار تجريبي يشمل جميع المدارس للصفين الرابع والثامن ويتم تصحيحه بنظام (TIMSS) وتحليل نتائجه إحصائيا والاستفادة منها .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. عودة على النشرة الخاصة حول المراسم الرسمية لإيقاد شعلة أولمب


.. إسرائيل تتعهد بالرد على الهجوم الإيراني غير المسبوق وسط دعوا




.. بتشريعين منفصلين.. مباحثات أميركية لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل


.. لماذا لا يغير هشام ماجد من مظهره الخارجي في أعمالة الفنية؟#ك




.. خارجية الأردن تستدعي السفير الإيراني للاحتجاج على تصريحات تش