الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تبّاً لِهُبَل!

أديب كمال الدين

2021 / 3 / 30
الادب والفن


شعر: أديب كمال الدين
البارحة كنتُ ضجراً حدّ اللعنة
فأطلقتُ النّارَ على حُلْمٍ
لاحقني لسبعين عاماً ليلَ نهار.
كانَ الحُلْمُ كبيراً كَهُبَل،
أعني كتمثالِ هُبَل،
فتطايرتْ عليَّ شظاياه
وجرحتْ روحي في الأعماق
وأدمتْ جسدي
حتّى تدفّقَ الدّمُ من خاصرتي،
فصرختُ:
ألا تَبّاً لِهُبَل!
تَبّاً لِهُبَل!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الذكاء الاصطناعي يهدد صناعة السينما


.. الفنانة السودانية هند الطاهر: -قلبي مع كل أم سودانية وطفل في




.. من الكويت بروفسور بالهندسة الكيميائية والبيئية يقف لأول مرة


.. الفنان صابر الرباعي في لقاء سابق أحلم بتقديم حفلة في كل بلد




.. الفنانة السودانية هند الطاهر في ضيافة برنامج كافيه شو