الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


1- فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ .. حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ !!

ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن

(Ibrahim Elgendy)

2021 / 4 / 3
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


الحلقة الأولي - التوبة 1- 12

التوبة : سورة مدنية عدا الآيتان 128، 129 مكيتان ، سُميت بالتوبة لأن الله تاب على من تخلفوا عن الخروج مع النبي إلى الجهاد في غزوة تبوك وهم .. كعب بن مالك ، مرارة بن الربيع ، هلال بن أمية ، بعض الفقهاء يعتبرها والأنفال سورة واحدة ، نزلت بعد غزوة تبوك سنة 9 هـ ، وقيل أنها آخر ما نزل من القرآن

(1) بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
1- المعنى : أن الله ورسوله ( انسحبا ) من معاهداتهما بعدم قتال المشركين
أما سقوط البسملة من سورة التوبة ففيه أربعة آراء :
A- عثمان بن عفان : كان النبي إذا نزلت عليه آية يقول للكتبة .. ضعوها في السورة التي فيها كذا وكذا
وكانت الأنفال من أوائل ما نزل ، وبراءة من أواخر ما نزل وقصتهما متشابهة ، ومات النبي ولم يبيّن إن كانتا سورة واحدة أو سورتين ، فظننت أنهما سورة واحدة ، ( فجمعت بينهما ) ولم أكتب البسملة
B - عليّ بن أبي طالب : البسملة سقطت لأن فيها ذكر الرحمة ، وبراءة نزلت لإعمال السيف في المنافقين بلا رحمة
C - سعيد بن جبير : براءة كانت في طول سورة البقرة ، ولما سقط أوّلها سقطت معه .. البسملة
D - الصحابة : اختلفوا في عهد عثمان .. بعضهم رأى أن براءة والأنفال سورة واحدة .. فسقطت البسملة
وبعضهم رأي إنهما سورتان .. فتُرك بينهما ( فاصل ) ولكن بدون البسملة ، فَرِضيَ الفريقان بهذا الحل
الجامع لأحكام القرآن .. القرطبي
2- السؤال : ما القواعد التي على أساسها تعاهد الله ورسوله مع المشركين على عدم القتال ، ولماذا انسحبا منها بلا مقدمات؟

(2) فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ
1- سبب النزول : النبي عاهد قريش عام الحديبية على وقف الحرب 10 سنوات ، فأبرمت خزاعةُ معاهدة تحالف مع النبي ، وأبرمت بني بكر معاهدة تحالف مع قريش ، فنقضت بني بكر العهد واعتدت على خزاعة وانتصرت عليها ، فطلبت خزاعة مساعدة النبي .. فنزلت
2 - المعنى : قلْ للمشركين يا محمد .. سيروا آمنين لمدة 4 أشهر حتى نهاية العهود ، وليعلموا أن الله لن يعجز معهم وسوف يذلهم بالقتل في الدنيا والعذاب في الآخرة
فالمشرك اذا كان عهده مع النبي أقلَّ من 4 أشهر .. يزيد إلى 4 أشهر وينتهي ، وإذا كان أكثر من 4 أشهر .. يقل إلى 4 أشهر، وإذا كان عهده بدون أجل .. يحدد له عهد مدته 4 أشهر وهي (رجب ، ذو القعدة ، ذو الحجة ، المحرم) ، وبعدها تبدأ الحرب عليه ، فيُقتل أو يؤسر حيث يُدرك إلاّ أن يتوب
وقد أرسل النبي علي بن أبي طالب عام 9 هـ ليخبر مشركي قريش أن ذِمَّةُ الله ورسوله قد بَرِئَتْ من العهود مع أي مشرك ، ومن كان بينه وبين النبي عهد فسوف ينقضي نهاية مدته ، ومن لم يكن له عهد فأجله 4 أشهر، ولن يجتمع المسلمون بالمشركين بعد هذا العام
معالم التنزيل .. البغوي
3 - السؤال :
A- ما الحكمة من التأكيد ثلاث مرات أن الله غير عاجز :
وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ / التوبة 2
فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ / التوبة 3
وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَبَقُوا إِنَّهُمْ لَا يُعْجِزُونَ / بالانفال 59
B - ما الحكمة من تحديد نهاية العهود مع المشركين بأربعة أشهر وليس ثلاثة أو خمسة ؟
4 - التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ / وَأَنَّ اللَّهَ

(3) وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
1- المعنى : أمر من الله بإعلام المشركين ، ( بانسحاب ) الله ورسوله من المعاهدات التي أبرمت معهم حتي يوم عرفة لئلا يتهموا المسلمين بالغدر، فإن رجعوا عن الشرك خلال 4 أشهر ، فسوف ينجون من خزي الدنيا وعذاب الآخرة ، وإن بقوا على الكفر ، فلن يعجزوا الله عن تعذيبهم
مجمع البيان في تفسير القرآن .. الطبرسي
2- السؤال :
A- لماذا خاطب المشركين بضمير (الغائب) .. مِنَ الْمُشْرِكِينَ / الَّذِينَ كَفَرُوا ، و(المخاطب) .. تُبْتُمْ / لَكُمْ / تَوَلَّيْتُمْ / أَنَّكُمْ ؟
B- أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ .. ماذا لو استبدلنا كلمة رسوله بكلمة المنافقين .. ألن تكون البراءة منهما معا ؟

(4) إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
1- المعنى : ( إلا ) إستثناء عائد على المشركين الذين لم تنتهي مدة معاهدتكم معهم ، ولم يحاربوكم أو يساعدوا أقواماً آخرين في الحرب عليكم ، فأكملوا معهم المعاهدة حتى نهاية مدتها
مفاتيح الغيب .. الرازي
2- السؤال :
A- فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ .. أم أتموا لهم ؟
B - إِلَى مُدَّتِهِمْ .. أي المشركين ( أم ) إلى مُدَّتِهِ .. أي العهد ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. إن الله

(5) فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
1- المعنى : فإذا انقضت أشهر الامان الاربعة (رجب ، ذو القعدة ، ذو الحجة ، المحرم) التي كانت حصنا للمعاهدين من أيدى المسلمين ، فاقتلوهم حيث وجدتموهم وأسروهم و حاصروهم و راقبوهم حتى تضعف شوكتهم فينقادوا لكم ، فإن تابوا عن الشرك ودخلوا فى الإِسلام فكفوا عن قتالهم واخلوا سبيلهم أي افرجوا عنهم ، وسميت الأشهر بالحرم لأن الله جعلها فترة أمان للمشركين ، و حرم على المؤمنين التعرض لهم خلالها
الوسيط في تفسير القرآن الكريم .. محمد سيد طنطاوي
2- السؤال :
A- فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ .. هنا أمر بالقتل في الدنيا بسبب الشرك .. فما الحكمة إذا من وجود عقاب الآخرة ؟
B- فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ .. ما حكمة تكرارها / بالآية 11
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. إن الله

(6) وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ
1- المعنى : الله يقول للنبي وإذا طلب أحد المشركين مهلة بعد انقضاء الأجل المحدد ( أربعة أشهر ) فأمهله حتى يسمع كلام الله ولو لم يفهمه لأنهم أهل لسان وفصاحة ، وإن لم يؤمن فأبلغه ديار قومه ، لأنهم يجهلون الإسلام ولا بد من إعطائهم الأمان حتى لا يبقى لهم معذرة
روح المعاني .. الآلوسي
2- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. كلام الله

(7) كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
1- المعنى : كيف يكون للمشركين عهد عند الله ورسوله وهم يضمرون الغدر، ولا يستثني منهم الا الذين عاهدتم عند مسجد مكة وهم قبيلة خزاعة ( وقيل) بني كنانة ( وقيل ) قريش .. إذا استمروا على عهدهم معكم .. فاستمروا معهم
التبيان الجامع لعلوم القرآن .. الطوسي
2- السؤال : عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ .. ما الحكمة من تكرار (عند) مرتين ؟
3- التنويه :
A - الحديث عن الله بضمير الغائب .. عند الله / إن الله / يحب
B - الحديث عن الله بضمير الغائب .. وعند رسوله

(8) كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ
1- القراءة : إلاًّ .. قرأها البعض (إيلا) بمعنى الله ( وقيل ) أنه لفظ عبري
2- المعنى : كيف يكون للمشركين عهد عند الله و رسوله في حين أنهم لو ظفروا بكم لن يراعوا فيكم الها ولا عهدا ، وهم يظهرون لكم الوفاء و يعدونكم بالإيمان ويقسمون على ذلك بالأيمان الكاذبة بينما يخفون الكفر وأكثرهم فاسقون
روح المعاني .. الآلوسي
2- السؤال : لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً .. ما الحكمة من تكرارها / بالآية 10

(9) اشْتَرَوْا بِآَيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
1- المعنى : المشركون الذين أمركم الله أيها المؤمنون بقتلهم حيث وجدتموهم منعوا الناس من الدخول في الإسلام ، وحاولوا ردّ المسلمين عن دينهم ساء عملهم وشرائهم الكفر بالإيمان
جامع البيان في تفسير القرآن .. الطبري
2- السؤال : ما الحكمة من وجود كلمة (إنهم) بالاية مع وجود ضمائر مستترة تشير إليهم مرتين في اشتروا ، فصدوا ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. بِآَيَاتِ اللَّهِ / عَنْ سَبِيلِهِ

(10) لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ
1- المعنى : لا يراعون ( اليهود ) في المؤمنين الها ولا عهدا وهم البالغون في الشر أقصي مدي
لَا يَرْقُبُونَ في الاية (10) المقصود بهم اليهود ، بينما لَا يَرْقُبُونَ في الاية (8) المقصود فيها جميع المشركين
فتح القدير .. الشوكاني
2- السؤال : لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً .. ما حكمة تكرارها / بالآية 8

(11) فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
1- المعنى : فإن تابوا عن الشرك وأقروا بالصلاة والزكاة ، فهم مؤمنون مثلكم ، هكذا يبين الله العلامات والإشارات لقوم يؤمنون أنها من عنده
بحر العلوم .. السمرقندي
2- السؤال : فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ .. ما حكمة تكرارها / بالآية 5
3- التنويه : الله يتحدث عن نفسه بضمير المتكلم .. وَنُفَصِّلُ

(12) وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
1- المعنى : وإن نقضوا عهودهم بعد تأكيدها ، واستمروا على الطعن في دينكم، فقاتلوا رؤساء الضلال ومَن معهم، لأنهم لا عهد لهم ولا ذمة، لينتهوا عن كفرهم
المنتخب في تفسير القرآن .. لجنة القرآن والسنة
2- السؤال : لعلهم .. ألا يعلم الله ان كانوا سينتهوا من عدمه ؟

الخلاصة : الله حاضر وفاعل في الزمان ، المكان ، الأحداث :
المفترض أن الله أزلي قديم مطلق سرمدي لانهائي ، يخلق ، يحي ، يميت ، يبعت ، يوحي .. لكنه لا يدخل في تفاصيل الأحداث البشرية على الأرض .. الأمر الذي ينفي عنه القدسية ويحوله إلى إنسان

للمزيد : شاهد الفيديو التالي

https://www.youtube.com/watch?v=RjXdFQ9CBV4








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - من هم المشركين والكفرة ولماذا قتلهم
مروان سعيد ( 2021 / 4 / 3 - 10:49 )
تحية للاستاذ ابراهيم الجندي وتحيتي للجميع
هل الاه الاسلام عاجز لهذه الدرجة حتى يامر بقتل المرتد والمشرك والكافر
هل يريد سفك الدماء ويفرح لمشاهدتها ويامر امر اتباع ابليس بقتل كل مشرك واسير وتارك دينه مفارق للجماعة وتارك الصلاة الايستطيع تغيرهم واقناعهم بالايمان
من يكون هذا الاه الذي لايحب التعايش السلمي ويحرض المؤمنين به على تصفية الاخر ولو كان من دينهم ومن غير طائفتهم وحتى من غير ان يعرفوا المقتولين مثل القتل بالدعس وبالخناجر وبالسوبر ماركة
الا تعتقدوا معي انه الشيطان بنفسه كما قال طه حسين
وهل يقدر الشيطان ان يتجسد بصورة بشر ويفعل كما فعل الاه الحقيقي قد تجسد بصورة عيسى
ايعقل الشيطان والاه القران شخصيتيت منفردتين ام شخصية واحدة
او ان الاه القران لديه انفصام في الشخصية مرة يقول لكم دينكم ولي ديني ومرة يقول الدين عند الله الاسلام ومن على غير الاسلام لايقبل منه وهو من الخاسرين
ومرة يقول لاتعتدوا ومرة يقول اقتلوهم ليعذبهم الله بايديكم وليشفي صدور المسلمين
اليوم سمعت واحد مسطول قد دعس شرطيين في اميركا
الايمكن ان يكونا مسلمين
وقبل فترة دخل واحد على السبر ماركة وقتل بعض الناس
ومو


2 - قتل ابنته لاانها ارتدت عن الاسلام
مروان سعيد ( 2021 / 4 / 3 - 23:29 )
تحية مجددا للجميع
الشريعة الاسلامية الشيطانية تامر الاب بقتل ابنته او ابنه ان ارتد
https://www.youtube.com/watch?v=veoc2PGmAow&t=1165s
وكثيرين من المسلمين يؤيدون هذا التشريع الشيطاني
ومودتي للجميع

اخر الافلام

.. التصعيد الإقليمي.. شبح حرب يوليو 2006 | #التاسعة


.. قوات الاحتلال تعتقل شابا خلال اقتحامها مخيم شعفاط في القدس ا




.. تصاعد الاحتجاجات الطلابية بالجامعات الأمريكية ضد حرب إسرائيل


.. واشنطن تقر حزمة مساعدات عسكرية جديدة لإسرائيل وتحذر من عملية




.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة شرقي نابلس وتحاصر أحياء في مدينة را