الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بني صهيونْ

ليندا خالد

2021 / 5 / 19
الادب والفن


والصمتُ حولي؛
فلما تلك النظراتْ؟!
هه؛الحمدالله
فجأه! الكل صار بين
كُتابٍ و شعراءْ ،
فدلني؛ الحكاية؟!
****
عقدانِ من الزمانْ
أغردُ، بهناء
أنا وصحبتي نتراشقْ،
بالقيلِ والقال!
ورغم طول اللسانْ
وبِحقِ يوماً ما كان!
كان النصيبُ الغفرانْ!
واليوم هولاكو أتى!
فدعني أريك طول
كعب الحذاءْ!
***
هه؛ يالّ العَجبِ والعُجاب؟!
رَصفٌ أشبه للكلام!
لا وزنَ ولا قافية
مِلؤه الأحقادْ
وكُنا دوماً نتسائل
عن زمنِ الأجدادْ؟!
حتى أرانا(الشبُ الأزعرُ)
الجواب؟!!
****
و بالله قسماً
هي تلك
أخلاقُ بني صهيونْ!
حُفنته أَحقادْ
والخبثُ واللُئام،
كما التاريخْ!
ألاعيبهُ الكلام
بَكى وتباكَى
(قد أَجهضتْ حائضْ)
****
وبالله قسماً
هي تِلك أخلاقُ بني صهيونْ
بينَ الثَروة والثُريا
عُقدتانْ كجيشِ الإحتلالِ
توَغلتْ فأَوغلتْ ناراً
واحْتشدتْ!
وأنت يا أنت
على الأطرافِ تنهبْ!!!
****
وبالله قسماً
تلكَ أخلاقُ بني صهيونْ!
تنهى عما نهى!!
تطلبُ الأنسابْ
(عقربةٌ سوداءْ)!
يالّ عيبِ القيلِ والقال؛!
****
وباللهِ قسماً
كُلنا وطن، وانتَ
(غازي)
فقدوا عقلهم وأنت شامتْ!
فقدوا أرضهم وانت ضاحكْ
وفي هِبه الوصية؛ !
كانَ فاتحْ!
فلعنةُ السماءِ عليكَ تُصفعْ
أينما وَجهتَ!
فلا تقربْ صلاة
وأنتَ بكافرْ!
****








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفنان أحمد عبد العزيز ينعى صلاح السعدنى .. ويعتذر عن انفعال


.. االموت يغيب الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 81




.. بحضور عمرو دياب وعدد من النجوم.. حفل أسطوري لنجل الفنان محمد


.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه




.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما