الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تحليل آخر لتأييد المُطبّعين ومُدّعيي التنوير والتبشريين لإسرائيل

سامي الذيب
(Sami Aldeeb)

2021 / 5 / 20
مواضيع وابحاث سياسية


تعليقا على مقالي الأخير المعنون
المطبعون ومدعو التنوير (التزوير) والتبشيريون https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719378
كتب لي أستاذ فلسفة في روما مؤيد للقضية الفلسطينية - لا اذكر اسمه حفاظًا على سلامته - ما يلي:

-----------

الأستاذ الكريم سامي الذيب،
لا أوافق على تفسير صاحب الرسالة التي قرأتَها اليوم بعنوان: "المطبعون ومدعو التنوير (التزوير) والتبشيريون"، من أن تغيير مواقف التنويريين العرب (المُزيّفين) وتنكّرهم للحق الفلسطيني كان بسبب موقفهم العاطفي المعادي للاسلام. المسألة حسب رأيي لا تتعلّق بالعاطفة ولا بمعاداة الإسلام، بل هي محبوكة ومُبرمجة ومدفوعة الثمن. نحن أكثر من سلخ الإسلام وإله الإسلام وهدَم معابد أهل الأديان وسحقناها، بما كَتَبْناه ونشرناه من أكثر من عقد ونصف؛ نحن كُنّا ولا زِلنا من دعاة التنوير الشامل، ومع ذلك لم نُفرّط في قضيّتنا ولم نَبع أنفسنا لشيطان الصهيونية، ولا سَقَطْنا في مستنقع تبرير إرهاب الكيان الإسرائيلي النازي قاتل الأطفال.

الحقيقة هي أن هؤلاء يَتلقّوْن تعاليمهم مباشرة من الموساد، وتأتيهم الأوامر من الدوائر المُشرِفة على الدعاية والتضليل الاعلامي في وزارة الكيان الغاصب. يَفْرِضون عليهم حتى المواضيع التي يجب أن يتطرّقوا إليها، والأشخاص الذين يجب أن يستدعوها لعَرْض آرائهم، دائما من جانب واحد، دون حق الردّ. وخير دليل على ذلك هو استدعاء رشيد للمتحدث باسم الإرهابي نتانياهو، ومِن قَبْلِه فَعَل الشيء ذاته صاحب برنامج "الدليل"، المسمّى "الأخ وحيد"، علاّمة المبشرين ومُثقّفهم الأعظم، باستدعائه للصهيوني مردخاي كيدار وافساحه المجال لكي يبثّ سمومه وينفث أكاذيبه. ثم خرج المسمى "شانت" وهو عراقي فأخذ هو نفسه يبث في مقولات الصهيونية ويتحدث عن المسجد الأقصى وأنه ليس فلسطينيا وما إلى ذلك من الأكاذيب الدامسة التي تعوّدنا عليها من أفواه هذه الشرذمة المأجورة من المتصهينين. يريدون أن يَسْتَبْلهونا ولا يعلمون أنهم هم البلهاء، وأنهم مجرّد بيادق شطرنج، ومأجورين في خدمة أسيادهم وأولياء نعمتهم، وحينما تنتهي مهمّتهم سيَرْمُونهم كالسمكة المتعفّنة في سلّة القمامة. ولا أتحدث عن صاحب برنامج "أنا مش كافر" الذي هو نفسه دخل المعمعة وعمل حَلَقة بعنوان "الأقصى وأصل الحكاية"، سَكَب فيه قاذوراته وتَصهينه لمدة ساعة ونصف وفتَح الهاتف لمتصهينين عرب يَدْعُون صراحة إلى التطهير العرقي. تصوّر يا أخي التطهير العرقي.

السؤال: هل أن كل هذه البرامج عملوها بمجرد الصدفة؟ هل أن تَزامُنها في هذا الظرف الزماني حيث يُذبِّح فيه الإسرائيليون النازيون الفلسطينيين ويَردِمونهم أحياء، جاء عن طريق المصادفة؟

المسألة يا أستاذ سامي هي أعمق، فهؤلاء المبشرين هم شرذمة من سقط المتاع، تحوّلوا إلى ملة البروتستانت الانجيليّة، ومُعتقد هؤلاء معروف، وهو ضرورة هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل لكي يعود المسيح. على أساس هذه الأسطورة الشريرة جدا فإنهم يوالون إسرائيل، يعني الشر المحض، ويحقدون على الفلسطينيين بل يتمنّون إبادتهم. كل انجيلي عربي هو بالضرورة صهيوني للنخاع، بغض النظر عن حياته السابقة في الإسلام، وإلاّ لما كان انجيليّا. لا أفهم كيف يقول صاحب الرسالة إنه بصفتهم مرتدّون عانوا من هذا الدين، وبالتالي فإن تصهينهم ودفاعهم عن إسرائيل اللعينة، له مبرر عاطفي، ولأن قضية فلسطين مرتبطة بالإسلام وما إلى ذلك من التبريرات الخيالية.

الكل يعلم أن القضية الفلسطينية هي قضيّة شعب مظلوم ومضطَهَد، أمام محتلّ غاصب، ولا علاقة لها بالدين، فهي بالدرجة الأولى والأخيرة قضيّة أرض، لا قضيّة مِلّة أو طائفة دينية. ونحن قد بحّت حناجرنا من قول ذلك ومن التنبيه عليه، والتبشيريون يعرفون ذلك حق المعرفة لكن ملّتهم هي التي فرضتْ عليهم التعرّي عن الإنسانية ومناصرة الظّالم بدل المظلوم.

وكذلك يتعرّى عن الإنسانية الشخص الذي يدّعي التنوير والالحاد، ويزعم أنه طَلّق الدين نهائيّا وإذا به يَرْتمي في أحضان الصهيونية ويصبح أشدّ نازية من النازيين الاسرائيليين، يعني عمليّا انتقلَ من ظُلمات حالكة إلى ظلمات بهيمة. فعلا، التنويري المزيّف، التعيس، لا يَعْتنق، في الظاهر، أي دين، لا يؤمن بأيّ كتاب مقدّس، نفس الشيء بالنسبة للملحد فهو لا يعتقد في أيّ إله، ولا يَتبنّى أيّ عقيدة أسطوريّة، لكن إذا دار الحوار حول إسرائيل (اللعينة)، يستشهدون مباشرة بكتاب العهد القديم ويَسردون لك وَعْد يهوه لبني اسرئيل.

وبالجملة التنويريون المتصهينون، والملحدون المتصهينون لا يختلفون كثيرا، في اجرامهم، عن الطيّار الصهيوني، خرّيج مدرسة النازيّة الجديدة، الذي يقصف بالطائرات المساكن والأحياء الشعبية المكتظّة، في غزّة، لكي يُوقِع أكبر عدد من القتلى ويَرْدمُهم تحت الأنقاض. هؤلاء يقتلون الأجساد والآخرون يقتلون الروح، حيث يَسْلبون عقول الشباب ويحوّلونهم إلى حاويات كبيرة لنفايات الدين الصهيوني الجديد.





التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


التعليقات

1 - الانبياء الكذبة لايرون المستقبل
مروان سعيد ( 2021 / 5 / 20 - 22:51 )
تحية لنبينا الجديد سامي الذيب وتخيتي للجميع
وسؤال ان اجبت عليه سنعرف هل انت نبي حقيقي ام مثل بلعام
اذا كانت القوة التي مع اسرائيل هي مع الفلسطينيين والدول العربية وان اسرائيل هي مكان الفلسطينين من ضعف ماذا سيحصل يا نبي الامة
ولو كانت انتصرت الدول العربية في 1967 هل كنت وجدت اسرائيلي في القدس وغيرها
او في حرب تشرين 73 كنت اسمع الوحشية والقتل وسلخ الجلود وقطع الاذان للقتلى من اليهود
يا استاذ لاافرق ابدا بين قاتل وقاتل وبين مغتصب وسابي كلهم قتلة واخوة في القتل والذبح
واشكر اليهود الاسرائيليين الذين قد نبهوا الامكنة التي ستقصف وقد قللوا من اراقة الدماء
ومودتي لكل شريف عادل يحكي الحق لو على نفسه

2 - الأخ مروان سعيد
سامي الذيب ( 2021 / 5 / 20 - 22:59 )
إن اردت التكلم وحدك فهذا حقك. وإن اردت أن ارد عليك فعليك أن تعرف بنفسك
فمن أدب الحوار أن يقدم المحاورون انفسهم
ولا احب التحاور مع اشباح

3 - نهج ابليس
ابراهيم الثلجي ( 2021 / 5 / 21 - 00:21 )
لقد اثبتت هذه الجزئية من المعركة الاساس ثلة الادراك او اللهو عند معظم العوام من الشعوب لذلك يسهل حكمها
فعلى مستوى وزراء خارجية المانيا وفرنسا والغرب كله والمفروض انهم ملمون بالسياسة والقانون فكيف بصوت جوثة واحدة يصرخون بان لاسرائيل الحق بالدفاع عن نفسها
وهل يمكن ان يقال للحرامي وهو يسرق بيتك وممتلكاتك ويعيث فسادا في تاريخ الشعوب
ان يقال له لك الحق في الدفاع عن نفسك عندما تسطو على بيوت الناس
تصور لو ظبط لص يسرق في امريكا ونقول له يحق لك قتل الناس وخاصة الاطفال وانت تدافع عن نفسك
وهل هناك شرعة واحدة تقول بان اللص له حق دفاع عن نفسه
كذبوا الكذبة وصدقوها بقولهم ان الله سجل لهم البلاد بالطابو الكوني
ليش مكافاة لقتلهم الرسل والافساد الشيطاني واشعال الحروب بين الشعوب وتعليمهم التكسب بالدعارة واستغلال الفتيات وكسب الملايين على حساب شقائهن كتكسب ترامب وشريكه ابستاين المنتحر او المقتول الله اعلم
لما سباهم البابليون في السبي الاول اسسوا اديان باطلة من الهندوسية للبوذية فقط بهدف اضلال الناس وثنيهم عن الايمان وبعد المسيح ساحوا في اوروبا ليخربوا على مجهود الرهبان وعهروهم بالباطل
تماما كنهج ابليس

4 - ملاحظة لمروان سعيد
احمد علي الجندي ( 2021 / 5 / 21 - 01:25 )
بلعام تبي حقيقي عند اليهود
ومختلف في نبوته عند المسيحين على قولين
1
نبي كذاب
2
نبي حقيقي ولكنه كفر

على كل حال اليهود في الارض من قبل ال 1948
وهذا يمكن يجيب أسئلتك
اما مسألة ان اسرائيل تقلل الدماء
فهذا اسمه
- امام المجتمع الدولي -
واللبيب من الاشارة يفهم

5 - عتابي عليك سيد سامي
احمد علي الجندي ( 2021 / 5 / 21 - 01:40 )
الاخ رشيد والذي تنشر فيديوهاته على قناتك
واجريت معه مرة مقابلة
من مدة طويلة نعلم انه متصهين
وانه بروتستانتي وداعم ومدافع عن اسرائيل واليهود
ومن المعروف عقائد الكنائس البروتستانتية التي تنص على اعطاء
اليهود ارض الميعاد
من نهر الفرات الى نهر مصر على اختلاف في ما هي
هيته
وان المسيحي عليه تحقيق وعد الاب لليهود
وان يوم الدينونة لا يحدث الا بعد تحقق نبوءته بسيطرة اليهود على ارض الميعاد

ملاحظة
جاوب السيد سامي ذيب على هذا القول بان المسيح كان يتعامل مع القتلة والزواني
ولكن
هل الزواني كانت يمارسن الزنا بعد تعاملهم معه او اثناء تعامله

6 - الاخ رشيد والاخ حامد اشرف خلق الله
مروان سعيد ( 2021 / 5 / 21 - 21:53 )
طبعا من يقول الحقيقة يرجم ومن يوثق الاحداث بالدليل والبرهان ويكشف المتصهينين الذين يدفعون باولادهم لكي يقتلوا هم الشياطين بنفسهم
بعمرك شفت اهد يرحبون بموت ابنائهم هم الفلسطينيون
والمصيبة وبعد قتل اكثر من 200 من الفلسطينين واكثرهم نساء واطفال الغزاوييون يحتفلون بالنصر
نصر ايه يا مغفلين يقدرون خسارتهم ي8 مليار
يا امة الجهل الى متى ستبقوا هكذا
القصة محكمة وبعد اكثر من عشرين سنة حكمت بارجاع البيوت لااصحابها وكلهم 18 بيت اخترعو حجة الاقصى والتدنيس اكثر ما هو مدنس ودم كل انسان بمليون اقصى ومليون كنيسة
ولكن الرب رائع ويمهل ولكنه لايهمل مازرعه الانسان اياه يحصد واقترب يوم الحصاد
واول من يحاسب الانبياء الكذبة الذين لهم علم وفهم ويضلون البشر
ولو كنت شجاع انت واذنابك من المتصهينين اجب على السؤال السهل وان كنت شبحا او شيطانا اجب ولا تختبئ وراء اصبعك
لو كان الغزاويين بدل الاسرائيليين والاسرائيليين بدل الغزاويين وعندهم اسلحة الاسرائيليين ماذا كان سيحصل
واذ لم تجيب فلاجابة واضحة هو ذبح اليهود على البلاعة واعادة التاريخ بمذبحة بني قريظة
وتذكيرنا بمذبحة الارمن والمسيحيين
يتبع رجاء

7 - الاخ رشيد والاخ حامد عبد الصمد اشرف من الانبياء
مروان سعيد ( 2021 / 5 / 21 - 22:15 )
ربنا يحب الصدق والصادق ولكن اليوم الانسان يشترى بكام لايك على اليوتوب
ويقول الرب مانفع الانسان لو ربح العالم وخسر نفسه يانبينا الموقر
انه يوم الحساب قريب يانبينا اذكرك باية منه انه يوم رهيب ومهيب تصتك به الاسنان وترتجف له الابدان
انت تعرف اكث
وانت تعرف اكثر مني من اغتصب القدس والشرق الاوسط ومصر وانت تعرف اكثر مني كم مرة ذكرت اورشليم في الكتاب المقدس وهذا قبل الميلاد وبعده وقبل لن يكون مسلم واحد
ياخي انا مع العيش المشترك ومع حل الدولتين والجميع يجب ان يعيشوا بسلام ولكن ابناء عائشة يريدون ان ياكلوا الرغيف كله لذا سيباتون جوعى يعيشون على الشحاتة
ولن تقوم لهم قائمة لاانهم كسالا ولامهنة لديهم الا صنع الاسلحة وصناعة الحرب مثل قدوتهم الذي قال جعل رزقي تحت ظل رمحي
افترض اعطوهم دولة مستقلة حيعيشوا كيف سيشحتون ويموتون على البطيء لاان الحرب تجعل العالم يعطف عليهم ويضخ لهم المليارات مثل قطر والسعودية
ومودتي للجميع

8 - من اللص في القصة يا ابراهيم الثلجي
مروان سعيد ( 2021 / 5 / 21 - 22:30 )
لو درست التاريخ جيدا فكان اليهود والكنعانيون يعيشون جوار بعض
وحسب قرانك والكتب المقدسة اعطوا هذه الارض لموسى وجماعته او لابناء ابراهيم
وحسب التاريخ كانت غزة والضفة الغربية للفلسطينيين
والغزوا الاسلامي اخذ كل فلسطين وكما يذكر التاريخ جعل المسلمين كنيسة القيامة كنيسة القمامة ومكبة قاذوراتهم النجسة
وعلى عهد الملكة هيلانة ام الملك قسطنطينقد بحثت عن الصليب هناك وهذه القصة من الويكيبيديا

رأت القديسة في الليل من يقول لها: -امضِ إلى أورشليم وافحصي بتدقيق عن الصليب المجيد والمواضع المقدسة-. وإذ أعلمت ابنها بذلك أرسلها مع حاشية من الجند إلى أورشليم، فبحثت عن عود الصليب المجيد حتى وجدته، كما وجدت الصليبين الآخرين الذين صلب عليهما اللصان . [ما هي؟] فقصدت أن تعرف أيهما هو صليب السيد المسيح، فأعلمها القديس مقاريوس أسقف كرسي أورشليم بأنه هو الصليب المكتوب أعلاه: -هذا هو يسوع ملك اليهود-. ثم سألته أن ترى آية ليطمئن قلبها، فاتفق بتدبير السيد المسيح مرور قوم بجنازة ميت في ذلك الحين، فوضعت كلاَّ من الصليبين على الميت فلم يقم، ولما وضعت الصليب الثالث قام الميت في الحال، فازداد إيمانها وعظم سرورها.

9 - المكان للتمكين لاجل المهمة
ابراهيم الثلجي ( 2021 / 5 / 21 - 23:27 )
اخي مروان لك معزة واحتراي لحبك البحث والمعرفة ولن ابخل عليك في شرح ما عكفت سنينا للتحقق منه
فالارض بالاساس لله فعال لما يريد ولكن الرب لما يربينا ويعلمنا الحكمة يبين لنا الغايات كي نفهم الحكمة
اولا فان ما يسمونه الديانات الابراهيمية كلها دين ومنهج واحد مبني على التسلسل المنطقي لموعظة الرب التي بعد استيعابها وفهمها لا يبقى على الانسان الا التسليم بصحتها وصوابها وما نلحظه يوميا من عظيم خلقه وتسخيره لاشياء عملاقه مثل الشمس والقمر وما بين السماء والارض الا للدلالة على الدقة والمقدرة وما لا يعيق التصديق
فاول من وقعت ارادة الرب عليهم لاستلام الرسالة الاخيرة قبل طي صفحة الكون هم بني اسرائيل وطبيعي عندما تكلف شعبا او فريقا ان تجعل لشغله وعمله التكليفي ارضية ومكانا للتمكين على اداء المهمة
فكان الامر بعد تجاوز البحر ونزول التوراة الدخول لارض التمكين فرفضوا لانه قال لهم ادخلوا بما تعنيه الكلمة من قتال ومجاهدة عدو يعيق تنفيذ امر الله
فلما ايقنوا امر القتال اعتذروا والتمسوا الاعذار واعطوا فرصة توبة فقتلوا الانبياء لتسحب منهم المهمة لامة اسماعيل التي مكنها في مكة والقدس لتنطلق منها بالبشارة

10 - وتعل نعمل نفس المعادلة يا استاذ الثلجي
مروان ابن سعيد ( 2021 / 5 / 22 - 12:35 )
ولنعتبر كلامك صحيح كان اليهود متقاعصين ومتخاذلين ولن يقاتلوا ليدخلوا الارض لماذا اخذ منكم الارض ودفعها اليهم اليوم ولماذا حقق كلمته بانه سيرجع يجمعهم ويعيدهم بع تفريقهم ولماذا اليوم يجعل اعدائهم مثل الرماد تتطاير ولماذا جميع الامم تاتي اليهم تركع تحت اقدامهم ولماذ ومليون لماذا
لو قرات العهد القديم وكانه كان الله يقراء لنا التاريخ وكانه انذرنا مئات المرات وانصحك ان تقراء العهد القديم ستجد قصة عقوبة اسرائيل وقصة سبيه لاانه ابتعد عن الله وقصة ارجاعه وقصص تحدث اليوم بان الامم ستحمل الذهب والهدايا وستقدما لاسرائيل
وناتي للواقع والحروب والقتل بدون اي مبرر واضح هل اسرائيل بدئت باطلاق الصواريخ ام هو امر من ايران وحزب الله قد ورظوا امنظمات الارهابية حماس
القصة كانت في القضاء وهو حكم قضائي وشوية زعرنات من اليهود ومن عرب اسرائيل
ولكن ساذكرك بشهيد مسيحي قتلع الدواعش وهو رامي العياد اتذكره واذكرك بالفتاتين التان اغتصبتا وقتلتا وشلفتا بالطريق اذا نسيت الرب لاينسى وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين
https://www.youtube.com/watch?v=shzAEOwz2c8
هو يوم انتقام الرب لهذا الرجل وعنده ثلاثة اولاد
ومودتي لج

11 - القنوات التبشيرية
محمد علي ( 2021 / 5 / 23 - 20:00 )
شيء طبيعي جدا ان تكون القنوات التبشيرية متصهينة
لأن الذي اسسهم و مولهم هم جمعيات تابعة للكنسية الانجيلية في امريكا و هذا الكنيسة عقيدتها صهيونية و تدعم الدولة الصهيونية بكل ما اوتيت من قوة ,و السبب ان الانجيليين يؤمنون ان مفتاح عودة المسيح و بدأ ملحمة همرجدون و الحكم الالفي هو في دعم اسرائيل.
الايمان بالخرافات خطر يهدد البشرية

اخر الافلام

.. التصعيد بين إيران وإسرائيل .. ما هي الارتدادات في غزة؟ |#غرف

.. وزراء خارجية دول مجموعة الـ7 يدعون إلى خفض التصعيد في الشرق




.. كاميرا مراقبة توثق لحظة استشهاد طفل برصاص الاحتلال في طولكرم

.. شهداء بينهم قائد بسرايا القدس إثر اقتحام قوات الاحتلال شرق ط



.. دكتور أردني يبكي خلال حديثه عن واقع المصابين في قطاع غزة