الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مساحة من حروف في ق. ق . ج .

مكارم المختار

2021 / 6 / 7
الادب والفن


مساحة من حروف في ق. ق . ج .

صحوة وجع

ـ هل تعافيت ؟
ـ قبضت على بدني
ـ لله الحمد
ـ اقصد تعافيت مما عليه كنت ..... وقضبت على غيره،
ـ كيف ؟
ـ اشتكى عضو فـ تداعى سائر الجسد .....هكذا


مباديء

ـ هل خرجت للتظاهر؟
ـ نعم، بكل اصرار
ـ حياك الله
ـ اقصد اصررت ان اتظاهر ولم اخرج!
ـ لكن، كيف؟
ـ صعدت الى سطح الدار اهتف



ارادة

ـ سأحقق ذاتي
ـ كيف ؟
ـ سأتحدى ....
ـ شأنك هو
ـ هل ستعاضدني ؟
ـ ..... لا ادري ، لا حول لي
ـ هكذا سأكون
ـ اذن، ستثبت ان لا خيار لنا..!


الصاع صاعين

ـ اعتلى كرسي الابهه
ـ عظمه التبع
ـ زجر من خلاف
ـ اوجس خيفة
ـ كرت عليه الدوائر

مطاردة
طالع الصمت، فـ وشى الرعب المكمم، ان الموت لن يهرب من تحت ظهرانينا، تداولوا الحديث، فبايعهم التظاهر ان، النظام وانا، فـانكسرت مخالب عالمهم



دهليز

ـ يقال : لا تعرف انك فقدت شيء الا حينما تخسره
ـ تربع على نقطة البداية
ـ فاجأه الانطلاق
ـ هم بركوب الزمن
ـ لم يمسك خيط التوجه
ـ سقط في المربع الاول


بلاهة

ـ وقفت صاغرة
ـ باغتها ، ان ما بك ؟ هل صكت مسامعك ؟
ـ لا ، انا بأنتظار ما تأمر
ـ داعبه غرور
ـ صفعته البلادة
ـ أه ، اي نعم ، اسمعي : ..... أاااااااااا هل لك حاجة ؟

مراوغة
وهبها الامان، فهجعت الى صخبه، قاومت غرورها، فانصاعت الى جبروت الحيلة

توهم
قاوم كبرياءه، فانقلب على ذاته، سكنه الرعب، فأوثقه الصمت ضد نفسه

    








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. وداعا صلاح السعدنى.. الفنانون فى صدمه وابنه يتلقى العزاء على


.. انهيار ودموع أحمد السعدني ومنى زكى ووفاء عامر فى جنازة الفنا




.. فوق السلطة 385 – ردّ إيران مسرحية أم بداية حرب؟


.. وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز




.. لحظة تشييع جنازة الفنان صلاح السعدني بحضور نجوم الفن