الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سرقة كاتب القران ل-سورة المؤمنون - الأيات 12، 13، 14 من الكتاب المقدس

نافع شابو

2021 / 7 / 28
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


سرقة كاتب القران "سورة المؤمنون " الأيات 12، 13، 14 من الكتاب المقدس
جاء في سورة المؤمنون :
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ(12) ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (13)ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ(14) (سورة المؤمنون)
تفسير الآيات اعلاه :
جاء في تفسير الجلالين :
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِن سُلالَةٍ مِّن طِينٍ ↓
""وَ" اللَّهْ "لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَان" آدَم "مِنْ سُلَالَة" هِيَ مِنْ سَلَلْت الشَّيْء مِنْ الشَّيْء أَيْ اسْتَخْرَجْته مِنْهُ وَهُوَ خُلَاصَته "مِنْ طِين" مُتَعَلِّق بِسُلَالَةٍ
ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ ↓
"ثُمَّ جَعَلْنَاهُ" أَيْ الْإِنْسَان نَسْل آدَم "نُطْفَة" مَنِيًّا "فِي قَرَار مَكِين" هُوَ الرَّحِم
ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ↓
اقرأ ايضا تفسير الطبري في هامش المقال *
مهما كان تفسير العلماء المسلمين سواء القدماء او الحديثين لهذه الآيات ، واختلافهم في التفسير ،المهم هو ان نعرف من اين سرقها كاتب القرآن وما هو مصدرها ألأصلي؟
هذه ألآيات ، وغيرها كثيرة ، سرقها كاتب القرآن من الكتاب المقدس ، وهنا سرقها من العهد القديم (سفر التكوين ومن النبي حزقيال ).
حيث ورد في العهد القديم ،سفر التكوين ،عن خلق الله للأنسان مايلي:
"ثم جبل الربُّ ـ ألأله آدم من تراب ألآرضِ ونَفَخَ في أنفِهِ نَسمة الحياة"تكوين2 :7" تقابله في القرآن ألآية 12 من سورة المؤمنين اعلاه:"ولقد خلقنا ألأنسان من سلالةٍ من طين"
ولكن الغريب انّ سارق هذه الآية خلط بين خلق الأنسان من الطين كما ورد في الكتاب المقدس سفر التكوين الآية (2 :7 ) اعلاه ، وبين نبوّة حزقيال عن احياء الله للعظام الجافة كما ورد في سفر حزقيال الأصحاح 37: ألآيات 6، 7 ، 8
آية 6:- "وَأَضَعُ عَلَيْكُمْ عَصَبًا وأَكْسِيكُمْ لَحْمًا وَأَبْسُطُ عَلَيْكُمْ جِلْدًا وَأَجْعَلُ فِيكُمْ رُوحًا، فَتَحْيَوْنَ وَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ»."
آية 7:- "فَتَنَبَّأْتُ(قول يعود الى النبي حزقيال ) كمَا أُمِرتُ. وَبَيْنَمَا أَنَا أَتنَبَّأُ كَانَ صَوْتٌ، وَإِذَا رَعْشٌ، فَتَقَارَبَتِ الْعِظَامُ كُلُّ عَظْمٍ إِلَى عَظْمِهِ."
آية 8:- "ونَظَرْتُ وَإِذَا بِالْعَصَبِ وَاللَّحْمِ كَسَاهَا، وبُسِطَ الْجِلْدُ علَيْهَا مِنْ فَوْقُ،
وَلَيْسَ فِيهَا رُوحٌ."
إذا رجعنا الى سفر النبي حزقيال الأصحاح 37 حول موضوع بعنوان :"رؤيا العظام الجافة في الوادي"
هذه الرؤيا تُمثّل وتوضح الوعد الوارد في الفصل السابق(36) : موضوعها :"حياة جديدة وإحياء ألأمّة (أليهودية) ماديا وروحيا .
عصبا ، لحما ، جلدا ، روحا . أربعة امور نجدها عند حزقيال النبي.
فالعضام اليابسة صورة لليهود في السبي(حيث حاصر نبوخذ نصر، الملك البابلي ،اورشليم ودمّر هيكلها وسبى عدد كبير من اليهود الى بابل سنة 586 قبل الميلاد). ويرمز هنا الى شتات وموت . ولكن الله، سيعيد امة بني اسرائيل التي انقسمت ،الى المملكتين الشمالية والجنوبية ، بعد الملك سليمان. فسوف يُطلق مسبيو إسرائيل (المملكة الشمالية ) ويهوذا ( المملكة الجنوبية) المشتتون من " قبور" ألأسر . وقد شعر حزقيال بأنَّه ُ يُكلِّم الموتى عندما كان يتحدث الى المسبيين لأنّهم نادرا ما استجابوا لرسالته . لكن العظام استجابت ّ ومثلما أعاد الله الحياة الى العظام الميتة فسوف يحيي شعبه المائت روحيا.( وقت تحققت نبوة حزقيال النبي بعودة اليهود الى ارضهم بعد سقوط بابل على يد قورش الأكبر حاكم فارس في ذلك الوقت).
العظام رمز تُمثّل حال الشعب المائت روحيا وليس فيه فسحة حياة . هي لاتتنفَّس . هنا يعود النبي الى خلق ألأنسان في مرحلتين : جَبَلَهُ الرب من تراب ألآرض ثم نفخ فيه نسمة حياة (راجع سفر التكوين 2 :7).
مات الشعب على المستوى المادي كما على المستوى المعنوي(في ألأسر) بعد ان مات الرجاء فيهم . ولكن النبي حزقيال يعلن لهم الحياة ويعيد ألأمل الى قلوبهم .(وأُريحُكم في ارضكم 37 :14) هي قيامة على مستوى الشعب . ولكن آباء الكنيسة رأوا في هذا الكلام استباقا لأعلان القيامة من بين ألأموات. وهناك من يذهب الى ان العظام التي تحولت الى جسد من جديد ترمز لتمثل الولادة الجديدة بالمعمودية في المسيحية .
تفسير الآيات الكتابية في الكتاب المقدس لايمكن ان نتوقف على حرفية النص اولا ولا على اقتناص الآية وتفسيرها دون الأخذ بنظر الأعتبار ما قبلها وما بعدها ثانيا. بل على مُفسّر النص الكتابي ان يكون مُلمّا في دراسته للكتاب المقدس وتقسيم السفر أقساما وفصولا وايضاح الروابط بين هذه الأقسام والفصول للولوج الى عمق معانيها وطرح المسائل التي تهمُّ القارئ من الوجهة ألأدبية والعلمية واللاهوتية
السؤال هو أين علماء المسلمين من كُلّ ما جاء اعلاه؟
العلماء والمفسرين المسلمين كالجلالين والطبري وابن كثير شرحوا( سورة المؤمنون اية 14) حرفيا دون ان يستعينوا بشروحات وسياقات الآيات في الكتاب المقدس العهد القديم . ونحن نعرف ان مُعظم مفسري القرآن كانوا عجم ولم يعرفوا جذور الكتابة للقرآن السرياني. ولهذا ينطبق عليهم المثل العربي القائل :"ما للناس في حيص بيص". اي وقعوا في شدُ واختلاط . ولجأوا الى تفسير الآية حرفيا . هذا بالأضافة الى اخطاء في فهم الكلمات ذات الجذور السريانية. بالأضافة الى ان كاتب القرآن لم يكن امينا في نقل الآية المسروقة بل وقع في خطأ فضيع عندما حرّف ما ورد في سفر حزقيال النبي ولم يكن امينا في اقتباسه .
فقد جاء في الآية 14 لسورة المؤمنون : "...وكسونا العظام لحما" . فقد ذهب العلماء المسلمون في تفسير هذا القول حرفيا وليس رمزيا فوقعوا في الخطأ العلمي حيث بديهيا لايمكن ان يسبق نشوء العظام في جسم الجنين قبل اللحم .
لا بل ذهب بعض العلماء المسلمين الى القول ان اية 14 من سورة المؤمنين هي اعجاز علمي ، وهذا يخالف علم الفسلجة .
يقول الكاتب جوزيف شلّال:
من المعروف ان الديانات تتحدث دائما عن الرمز او الرمزية او التشبيه وليس لها علاقة لا من قريب او بعيد باي علم من العلوم المتعارف عليها كما يعتقد البعض من المفسرين والشيوخ , نسال هؤلاء هذا التساؤل , هل مثلا القران كتاب علمي ? , اذن لكل معلومة علمية او حدث او نظرية سواء كانت في القران او في مراجعها العلمية تكون قابلة للاختلاف والتكذيب والدراسة واعادة التجربة والتكرار للوصول الى الحقيقة , وبهذا سنجد تناقض عما يقوله القران واحاديثه , ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا , اية 82 سورة النساء , حتى الاسلام انقسم حول مسالة الاعجاز العلمي كالعادة , لان النظرية المثبتة في الاسلام هو الانقسام والاختلاف وعدم الثبات على راي معين ولو كان صغيرا , من ابرز علماء الاسلام الذين لا يؤيدون فكرة الاعجاز العلمي في القران هم , الشاطبي , امين الخولي , محمد الذهبي , محمود شلتوت شيخ الازهر السابق , ... يقولون , لا يجوز لاي شخص او عالم ان يفسر القران واياته بما لم يكن متداولا ومعروفا عند الصحابة , لكن في المقابل كالعادة نجد المؤيد لهذه الفكرة حول الاعجاز العلمي في القران واياته منهم , محمد عبدو , ابو بكر الرازي , الغزالي , السيوطي , اضافة الى شيوخ هذا الزمان من السلفيين وغيرهم , استندوا الى اية وحيدة يتيمة تقول , ما فرطنا في الكتاب من شيئ ثم الى ربهم يحشرون , اية 38 سورة الانعام .
لم نجد اكتشافا واحدا اسلاميا احدث ثورة علمية في اي مجال من المجالات العلمية , حتى العلوم الاسلامية التي كانت موجودة في بعض العصور كالعصر العباسي وغيره كلها كانت منقولة ومسروقة من العلوم الغربية والاغريقية وغيرها عن طريق الترجمة التي قام بها علماء من الفرس والسريان واليهود ونقلوها الى العربية كحنين ابن اسحاق المسيحي السرياني , 810-873 م , هذا هو الهروب من الواقع بعينه نتيجة النقص والحرمان والانانية والحسد والغيرة والشعور بالنقص والانفصام في الشخصية والتخلف اللامثيل له لهذه الامة في كافة المجالات , انه نفاق على تاويل وتفسير النص والكلمة والالتفاف حتى على الصحابة وما قالوه في عصرهم , يبدو انهم اكثر معرفة وخبرة وعلما من الصحابة اصحاب الدين الحقيقيون .
في معضلة تطور الجنين كما فسروها بعض من علماء الاسلام نقول في هذا الصدد , انه لف ودوران ولوي والتفاف على النص , عندما يقرا يهوديا او مسيحيا او من اي دين اخر اية من القران ليفسر شيئ ما , يقولون له لما لم تقرا الاية كلها ! , هنا ايضا نحن نقول الى المفسرين من شيوخ الاسترزاق , لماذا لم تنظروا الى ما قبل اية 14 اي الى ما قبلها لكي يكتمل التفسير وعن اي شيئ كان يتحدث كاتب القران ? , سنشرح هنا معاني النطفة والعلقة والمضغة , جاء في اية 12 سورة المؤمنون , وقد خلقنا الانسان من سلالة من طين , النطفة تعني قطرة صغيرة جدا , السلالة معناها طاهر ونقي وصافي , واصلها صلالة , اذن هنا يتحدث عن الطين , وبعد ذلك يتحول الى النطفة , كما هو في قول , نطفت الغربة اذا قطرت وسالت , اي معناها شيئ قليل جدا جدا من الوزن , فهذا بالتاكيد لا تعني ان النطفة هو السائل المنوي معنويا وتفسيريا ولغويا الخ , اي نطفة صافية من سلالة طين طاهر ونقي ومبارك كما خلق الله ادم من هذا الطين .
اما العلقة , فهناك من يفسرها بانها نوع من انواع الديدان تعيش في المياه , اما في علوم اللغة معناها شيئ لاصق او عالق ومعلق وملتصق , كما في , انا خلقناهم من طين لازب , اية 11 سورة الصافات , لازب من الطين اي طين ملتصق عالق اي علقة , فسرت هذه الكلمة من قبل اصحاب نظريات التكذيب والالتفاف والدجل من بعض الشيوخ بانها قطعة لحم !! , لكن التفسير الحقيقي والمنطقي والعلمي هو ان هذا الطين النقي الصافي الطاهر قد تحول نحو الافضل اي / مضغ / كما يمضغ الانسان او الحيوان الطعام قبل بلعه باسنانه ليتحول نحو الاحسن والافضل .
اذن فكرة تكون العظام قبل اللحم هنا الكارثة والمصيبة وعدم الفهم والمعرفة , شيوخ الاسلام وعلى راسهم شيخ الازهر السابق علي جمعة يقول / يمكن للمراة المسلمة ان تحمل الطفل اي يبقى في بطنها اربع سنوات الى 10 واكثر , هل يعني هذا ان مراحل تطور الجنين وتكون العظام في بطن الام الحامل سيبقي الام على قيد الحياة من خلال هيكل عظمي لطفل تجاوز عمره 9 اشهر!." انتهى الأقتباس راجع الموقع التالي:
https://www.ssrcaw.org/ar/-print-.art.asp?aid=531515&ac=2
المصادر
التفسير التطبيقي للكتاب المقدس
قراءة رعائية للكتاب المقدس
تفسير الآية 12*
يقول تعالى ذكره: ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ )
أسللناه منه، فالسلالة: هي المستلة من كلّ تربة، ولذلك كان آدم خلق من تربة أخذت من أديم الأرض.
وبنحو الذي قلنا في ذلك، قال أهل التأويل على اختلاف منهم في المعني بالإنسان في هذا الموضع، فقال بعضهم: عنى به آدم
الآية 13
يعني تعالى ذكره بقوله: ( ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ ) ثم جعلنا الإنسان الذي جعلناه من سلالة من طين نطفة في قرار مكين، وهو حيث استقرّت فيه نطفة الرجل من رحم المرأة، ووصفه بأنه مكين؛ لأنه مكن لذلك ، وهيأ له ليستقرّ فيه إلى بلوغ أمره الذي جعله له قرارا. وقوله: ( ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً ) يقول: ثم صيرنا النطفة التي جعلناها في قرار مكين علقة، وهي القطعة من الدم، ( فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً ) يقول: فجعلنا ذلك الدم مضغة، وهي القطعة من اللحم.
وقوله: ( فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا ) يقول: فجعلنا تلك المضغة اللحم عظاما. وقد اختلفت القرّاء في قراءة ذلك، فقرأته عامة قرّاء الحجاز والعراق سوى عاصم: ( فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا ) على الجمع، وكان عاصم وعبد الله يقرآن ذلك: ( عَظْما ) في الحرفين على التوحيد جميعا.
والقراءة التي نختار في ذلك الجمع؛ لإجماع الحجة من القراء عليه.
وقوله: (فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا) يقول: فألبسنا العظام لحما.
الآية 14
ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ ۚ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ (14)
________________________________________
وقد ذكر أن ذلك في قراءة عبد الله: ( ثُمَّ خَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عَظْما ) وعصبا، فكسوناه لحما. وقوله: ( ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ ) يقول: ثم أنشأنا هذا الإنسان خلقا آخر. وهذه الهاء التي في: ( أَنْشَأْنَاهُ ) عائدة على الإنسان في قوله: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ قد يجوز أن تكون من ذكر العظم والنطفة والمضغة، جعل ذلك كله كالشيء الواحد. فقيل: ثم أنشأنا ذلك خلقا آخر.
واختلف أهل التأويل في تأويل قوله: ( ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ ) فقال بعضهم: إنشاؤه إياه خلقا آخر: نفخه الروح فيه؛ فيصير حينئذ إنسانا، وكان قبل ذلك صورة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كشف المستور
عبدالكريم السماوي ( 2021 / 7 / 30 - 18:47 )
سبب واحد فقط يدعو هؤلاء المتخلفين الذين ما انفكوا يدافعون بشراسة عن الاسلام والقرآن هو انهم ولدوا في بيئة تعتنق وتقدس الاسلام ولو أن امهاتهم ولدتهم في النيبال مثلا لرأيناهم الان من اشد المستقتلين عن البوذيه .. عندما يقرأون ويرون الادله الدامغة التي تؤكد ان اغلب ماورد في القرآن هو مسروق ومقتبس من التوراة والانجيل وأن اغلب معتقدات وأحكام الاسلام مسروقه هي الأخرى من ديانات سابقه كالمندائية والزرادشتيه يصمون آذانهم ويغلقون عيونهم كأنهم صم عمي لايردون مواجهة الحقيقة المؤلمه لهم ولأمثالهم من الامعات والرعاع والغوغاء

اخر الافلام

.. تونس.. ا?لغاء الاحتفالات السنوية في كنيس الغريبة اليهودي بجز


.. اليهود الا?يرانيون في ا?سراي?يل.. بين الحنين والغضب




.. مزارع يتسلق سور المسجد ليتمايل مع المديح في احتفال مولد شبل


.. بين الحنين والغضب...اليهود الإيرانيون في إسرائيل يشعرون بالت




.. #shorts - Baqarah-53