الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رغيف العيش وورقة التوت ؛ حان الوقت لتحطيم البقرة المقدسة ...

عمرو عبد الرحمن

2021 / 8 / 8
مواضيع وابحاث سياسية


✍ #معركة_الوعي & #أخطر_مقال_كاشف لكثير من الأسرار & #بمخـــالب_الصقــــور_الحـــور ...
✍ [كلنا جنـــود مع قائدنا في كل ما يتخذ من قرارات ؛ فمن ائتمن قائداً قوياً أميناً علي بلده وأهله وناسه ، لا يقلق علي #رغيف_العيش] ...
✍ [الجنـــدي ليس فقط من يحمل السلاح دفاعا عن بلده وأرضه ؛ لكنه أيضا من يبقي ثابتا علي يقينه في الله ثم في قائده العسكري ورئيس جمهوريته] ...
✪ *--------------------------------^^^--------------------------------* ✪
تعقيبا علي الحديث الهام الذي أدلي به الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال فعاليات افتتاح المدينة الصناعية الغذائية (سايلو فودز) ضمن حزمة ضخمة من المشروعات القومية العملاقة التي تغطي كافة محافظات الجمهورية الجديدة..
- وتحديدا فيم يتعلق بتحريك سعر رغيف العيش؛
------------------------------------------------(1)
اقترب القائد من الملف الذي كان يعتبر من المحرمات سياسيا، نتيجة ظروف طويلة مرت بها البلاد عبر عهود بائدة وعقود مضت، كان فيها "رغيف العيش" كـ "ورقة التوت" التي تحتمي بها أنظمة فسدت وأفسدت في الأرض، ولم تترك للناس سوي "رغيف عيش" يلقمه من يظنون أنفسهم "سادة" في أفواه من يعتبروهم "عبيدا" ليأكلوه ويصمتوا.. (أحسنلهم . وإلا..) !
------------------------------------------------(2)
اليوم هنا مصر الجديدة وقائدها الذي لا يخشي في الله لومة لائم، لأنه يعمل بكل قوة وأمانة لتطوير بلده وحياة شعبه للمستوي اللائق بالجمهورية الجديدة، ونشهد كل يوم تزايدا في القطاعات التي يصلها هذا التطور للأفضل وتؤثر إيجابا علي كل طبقات الشعب، وليست فئة بعينها، (وليس لعصابة النخبة الحاكمة و #ألاضيشها كما كان الحال في سنوات العهد غير المبارك، وسنة الجماعة الإرهابية)...
------------------------------------------------(3)
اليوم ؛ الفلاح والعامل والموظف ؛ يشعرون بالتحسن والتنفس عميقا بأمان، في حماية جيش من خير أجناد الأرض، وشرطة تحمي الشعب..
- (وليست شرطة حزب ونظام وحاكم – زي زمان)...
------------------------------------------------(4)
ما بالك والبلد هكذا حالها، تواجه في نفس الوقت حربا علي كافة الاتجاهات الاستراتيجية، دون أن يشعر بها مواطن واحد، بل العبء والمسئولية جميعا علي عاتق قائد الجيوش والجمهورية الجديدة.
بلد هكذا حالها ؛ لم يفضلها الله علي غيرها من البلاد إلا..
- لأن بها خير أجناد الأرض...
------------------------------------------------(5)
لذلك كلنا جنـــود مع قائدنا في كل ما يتخذ من قرارات ؛ فمن ائتمن قائداً قوياً أميناً علي بلده وأهله وناسه ، لا يقلق علي #رغيف_العيش ...
الجنـــدي ليس فقط من يحمل السلاح دفاعا عن بلده وأرضه ؛ لكنه أيضا من يبقي ثابتا علي يقينه في الله ثم في قائده العسكري ورئيس جمهوريته ...
------------------------------------------------(6)
ولنتذكر ؛
أن قرارات مثل هذه لو صدرت أيام مبارك حتي ولو كانت صائبة ولابد من اتخاذها، كيف كانت تؤثر في الشارع..
- لذلك كان الدعم مثل البقرة المقدسة، لتغفيل الشعب ومعاملته معاملة القطيع، وإلهائه عن تخاذل حكامه عن النهوض بالبلد، بعد حولوها لإقطاعيات احتكارية.
------------------------------------------------(7)
اليوم ؛ الأمر مختلف - الناس تعيش مع رئيس لا يتلاعب بتصريحاته ، ولا يلعب مع شعبه لعبة (العصا والجزرة) ولا يصدر غيره لإطلاق التصريحات الصادمة ويحتفظ لنفسه بالتصريحات الوردية الزائفة ..

بل الكل ؛ الرئيس والشعب - علي خط واحد وجبهة واحدة ، وبصراحة وشفافية ودون مواربة.
------------------------------------------------(8)
ولنا في قرارات تعويم الجنيه المصري التي أطلقها الرئيس، كرصاصة في عين العاصفة، قبل 11 / 11 عام 2017 ، متحديا الحشود الوهمية لجماعات الإرهاب والنكسجية واليسايرجية ومن ورائهم سرا "الوطنجية" - عملاء الوطني الديمقراطي المنحل.
------------------------------------------------(9)
وكما ثبتت صحة قرارات الرئيس بتعويم الجنيه ، بشهادة مؤسسات العالم النقدية، ستثبت صحة قرارات زيادة سعر العيش ليكون أكثر منطقية مع اقتصاد الرغيف بكافة مصادره ومصارفه وارتباطه باقتصاد زراعة القمح التي عادت للصدارة بعد أن قضي عليها النظام البائد عمدا وخدمة لأسياده بني صهيون.
------------------------------------------------(10)
ولن يتأثر الشعب – بإذن الله - رغم كل (الزن علي الودان) من سموم الاخوان واليسايرجية والنكسجية، ومن ورائهم الوطنجية!
------------------------------------------------(11)
• وأتساءل معكم؛

ألم يرفع الرئيس معاشات ومرتبات البلد كلها 3 مرات خلال سنتين؟
------------------------------------------------(12)
هذا لم يحدث في مصر من 30 سنة، ولا يحدث في أي بلد حولنا حتي الخليج الذي تثبت مؤشراته أنه كل يوم في النازل والضغوطات الاقتصادية علي الشعوب الخليجية في الطالع.

.. لدرجة أن ولي عهد أحد هذه البلاد، لجأ لوزير سابق من جهة أمنية من عناصر النظام البائد ليعلمه أساليب إلهاء الشعب عن انهيار الاقتصاد، وكانت النتيجة؛

- افتتاح فرع من "شارع الهرم" في هذه البلد الخليجية "المقدسة" - بقيادة طبال تركي لإلهاء الناس المغيبة بحفلات المزيكا و - عفوا (الحريم)!!!
-...
✍ الحمد لله أننا مصريين ؛ والشكر لله أننا في منطقة أخري تماما مقارنة بالآخرين...

حفظ الله مصر ورئيسها ونصر جيوشها...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. المحكمة العليا تنظر في حصانة ترامب الرئاسية في مواجهة التهم


.. مطالب دولية لإسرائيل بتقديم توضيحات بشأن المقابر الجماعية ال




.. تصعيد كبير ونوعي في العمليات العسكرية بين حزب الله وإسرائيل|


.. الولايات المتحدة تدعو إسرائيل لتقديم معلومات بشأن المقابر ال




.. صحيفة الإندبندنت: تحذيرات من استخدام إسرائيل للرصيف العائم س