الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اغبياء عرب كانوا آداة لتنفيذ مخطط هجمات 11 سبتمبر 2001 للدولة العبرية الارهابية

هاله ابوليل

2021 / 9 / 25
مواضيع وابحاث سياسية


احداث11سبتمبر الكارثية على العرب
من خطط لها ومن نفذها ومن دبر انقاذ اليهود منها
ماهي جنسيات القضاة والمحققين في التفجيرات؟
هل هم يهود هل هم متعصبين لصالح الكيان الصهيوني بالأحرى هل رأيت يوما امريكيا لا يحابي اليهود
حتى بوش في معرض تسويقه للحرب على العراق كان مبرره مثيرا للقرف لقد قال الرجل القاتل الذي قتل 150 الف امريكي من اجل أن تلمع عيون حبيبته في الشرق الاوسط : ان صدام يهدد اسرائيل انهم لا يحبوننا لقد اعتبر دويلة الكيان الصهيوني جزءا من ولاياته الخمسين .
ياللهول كيف لهذا العراقي ان يهدد حبيبتنا التي زرعناها هناك لتكون اعيننا اللامعة على هذا الشرق الاوسط المتخلف
تعود جذور الحكاية إلى مذكرات جولدا مائير الفتاة الييديشية اليهودية وكيف تم تجنيدها لخدمة الحركة الصهيونية العالمية بالمستوى العالمي كله
فاليهود اجمالا يستحوذون على نصف ثروات الأرض وما رواية شايلوك اليهودي الذي اراد اقتطاع رطل من لحم انطونيو مقابل 3000 الاف من الجنيهات عجز عن سدادها في رواية تاجر البندقية ما هي الا جزء يسير من عالم اليهود الغريب والعجيب والاجرامي و المرابي , فهم قبل أن يكونوا اصحاب ديانة هم جماعة متطرفة كانت في كل زمن ووقت تعيش في مجتمعات مغلقة اسمها الجيتو وذلك ليس لغرابتهم بل لطبيعة ديانتهم وتعاليمها الاجرامية, تقول الأسطورة في العصور الوسطى أن اليهود كان يأكلوا لحم المسيحيين في عيد الفصح لذا فقد كانوا يعاملونهم معاملة سيئة ! الم يبع يهوذا الإسخريوطي هذا التلميذ الذي خان يسوع وسلمه لليهود ليقتلوه مقابل ثلاثين قطعة فضة .
فمن اتيح له قراءة ولو جزء يسير من توراتهم لعلمتهم كيف تبنى الذائقة اليهودية المتعطشة للدماء وكيف تم تلويث الانبياء والصاق كل التهم الوحشية بهم وغير الاخلاقية ايضا فلا حرمة لنبي وكلهم عصاة و زناة وقاطعي طرق وقراصنة ومتهتكين حسب التوراة المزيفة . يقولون ان ام سيدنا سليمان سمحت للنبي داود أن يزني بها
ياللقرف ؛ ما هؤلاء الانبياء المقرفين !لا بل ان النبي لوط زنا بابنتيه لماذا زنى بابنتيه ولديه زوجه !!
دعونا نعود لمذكرات جولدا مائير وكيف اقنعوها أن بامكانها السفر الى فلسطين المحتلة وكيف أن بمقدورها أن تقضي الصيف كله في جبال لبنان والشتاء في مصرفي اشارةالى الفكرة اليهودية التوسعية منذ البدء فهم لم يأتوا لإحتلال فلسطين فقط بل جاءوا لاستعمار الوطن العربي كله وذلك حسب شاعرهم وخطيبهم المفوه (شمار ياليفن)الذي جعل من جولدا مائير تتخيّل أن كل البلاد العربية ستكون تحت اقدامهم متاحة .
ومن هنا تتجلى العقلية الاستعمارية التي جاءت بعصابات الشين بيت و الاشتيرن والهاجاناة أو ما يسمى حاليا الموساد وعلمنا أنهم يخططون مسبقا لما بعد عشرين سنة قادمة وأنهم عاكفون على التمهيد والتخطيط والتنسيق مع اصدقاء اليهود عبر العالم ولو بعد عشرين سنة اخرى.
لانهم مجرمون يخططون لعملياتهم بكل دقة فكيف اذا كان اجرامهم لانقاذ كيان صنعوه بالحرب والقتال والتدمير والتهجير والإستيلاء على اراضي وممتلكات العرب, فالمتتبع لقيمة ما وجدوه من حلي وليرات ذهبية عثمانية مدفونة في اواني البيت الفلسطيني وحدائقه وتحت شجرات زيتونه نقدر بمليارات الدولارات استولوا عليها باريحية بدون أي ضمير نازف ولكنهم للحقيقة , ابقوا الاثاث الرخيص الذي بلا قيمة فوضعوه في مستودعات واستدعوا وسائل الاعلام ليظهروا انهم نظيفي اليد مثل من يسرق بنك ويتبرع لبعض اصحاب عقود المنازل باعفائهم من الفوائد, ليظهروا لبقية المستثمرين بحلة انظف مما سبق . ولكن تبقى سرقة الاراضي هي سرقة وطن وسوف ننزعه من ايديهم النجسة و القذرة ولو بعد مليون سنة فان كانوا طويلي النفس والبال فأن نفسنا أطول وصغارنا تنزل من بطون امهاتنا تنادي وهي تردد فلسطين حرة ابية والقدس عاصمة فلسطين لابد الابدين .

هذا النفس الطويل ليس لأنهم اصحاب حق فلا وجود لهم في ارضنا بل لأنهم طائفة مريضة و مسكونه بهاجس الانفراد والتميّز بدون أي موروثات متقدمة يملكونها سوى أنهم يملكون المال فهم أول من نادى بالربا وكل مرابي العالم من اليهود لقد قاموا فعليا بتدويل الربا في العالم تحت صياغة حماية رأس المال وابتكروا مصطلحات تضمن ارباحهم والفوائد المترتبة على الايداعات والقروض
لقد سرقوا العالم بما يملك من مال واخلاق وقيّم .
اصبح عالما يحوم حول ما تملك ليأخذه اليهودي ويضعه في جيبه , انهم لصوص بالفطرة سرقوا العالم واحتلوه واجلسوا على كراسيه كل من يحمد ويسبح باسمهم ,
يعطونك مبلغا لوقت ويتمنون أن لا تسده لكي يضاعفوه عليك مرات ومرات حتى تخسر مالك ويدخل في جيوبهم
وهكذا بالمال الحرام اشتروا الإعلام المرئي والمكتوب الذي يقف بجانبهم وإلا دمروه وبالمال اشتروا الاقلام المأجورة لتدافع عن قضية وهمية منشأها الغيرة وحب التسيّد فكيف أن هناك عالما مسيحيا في الغرب وعالما بوذيا في اقصى الشرق وفي المشرق يسود الاسلام , فاين اليهودية من كل ذلك ّ!!
ومن هنا بدأت اليهودية ترسم لها قومية تتشكل ليس بكونها دين رباني انتهى بل كقومية يجب أن يكون لها نفوذ وقد خططوا ونفذوا, ومن هذا التهميش بنت الحركة العنصرية لهم خيوطا مثل خيوط العنكبوت واهية ولكنها قوية بحماية العصا الامريكية والتعجرف البريطاني- الذي مازال لديه اوهام الامبراطورية العظمى التي لا تغيب الشمس عنها لذا نجد ان مجرد موظفين في الدبلوماسية لا شأن لهم يمنحون ارضا لا يملكونها لطائفة ليس لها حق تاريخي ولا وجودي بمنطقة فلسطين لمجرد أن امريكا تريد أن تسيطر على الشرق الاوسط وخاصة أن آبار البترول الشهية التي بامكانها أن تحرك مولداتهم الكهربائية لن تكون تحت وصاية العرب بل يجب ان تكون لهم كلّها مخلفات الاستعمار وجذور آبائهم المستعمرين والقراصنة لم تغيب عنهم
ولن يحدث ذلك الا بوجود كيان لايشبه ذلك الوجود العربي فكان لابد من تأسيس الولاية 51 من ولايات امريكا في الشرق مثل ما كان لهم جزيرة الاسكا التي اشتروها من الروس بسبع ملايين صحيح بعيدة جغرافيا لكنهم يمتلكونها .
وكلنا رأينا كيف أن الدبابات الامريكية وكامل العتاد الحربي بعد مغادرة الاحتلال الامريكي للعراق , كيف قطعت حدود الاردن باتجاه مستعمرتهم التي هي من قبيل المصادفة بلادنا المحتلة فلسطين العربية وعاصمتها القدس وللأبد.

والآن لتعود الى يوم 11 سبتمبر عندما دكت طائرتان مبنى التجارة العالمية ومبنى البنتاغون
.ففي ديسمبر سنة 2008 نشر موقع استخباراتي ( PRESS PAKALERT) دراسة بعنوان" اسرائيل هي التي نفذت هجمات 11 -9-2001 استنادا إلى أدلة لم تنشر".وكيف تنشر وكل القضاة والمحققين من اليهود الموالين لدويلة الكيان الصهيوني !
كيف أدخل هؤلاء الارهابيين الى تلك المطارات كل تلك التفجيرات المحمولة !
من كان مسؤولا عن امن المطارات في ذلك الوقت,. هل هم من اليهود! ومن غيرهم !!
كيف لم تتعرف اجهزة الانذار المبكر أن هناك تحركات خاطئة في خط سير الطائرات المختطفة
وكيف لم تطلق اجهزة الانذار, صفاراتها الانذارية !
من كان مسؤولا عن انظمة التشغيل الرادارية في تلك الحقبة قبل عشرين عاما ّ!ومن هو مايكل غوف وبرامج بيتش الحاسوبية التي لم تلحظ عملية اختطاف الطائرات , لأن غوف اليهودي الذي ترك عمله في شركة مشهورة للمحاماة وذهب للعمل من اجل مصلحة الشعب اليهودي وبناءه في شركة حاسوب مسؤولة عن امن المطارات لتنفيذ مهمة ستخدم الرب العبري الذي يحبهم .
وبخصوص من الذي كان يستأجر مبني التجارة العالمية قبل تسع اشهر من التفجيرات !
ولماذا استاجره رجل الاعمال اليهودي ولأي غرض استأجره ومن كان وراء دفعه لاستئجاره انه مبنى ملوث بمادة مسرطنة ولماذا تستأجر مبنى لن يصمد لمدة 99 سنة
ومن الذي اقتع المستأجر الساذج -رجل الاعمال اليهودي - الثري بهذا الفعل المخالف للعقل وطبيعة تفكير التجار!
لماذا نجا اربع الاف يهودي من التفجيرات!
والتي كان من المفروض انهم يجلسون على مكاتبهم في ذلك الصباح البارد في المبنى الذي سينفجر !
لماذا مات خمس يهود كانت هواتفهم مغلقة ولم تصلهم رسائل تحذيرية من شركة الاتصالات
اليهودية ( شركةأوديغو )!
ماهي الاصابع اليهودية التي غطت على كل تلك التساءلات , ولماذا كان جميع القضاة التي تولوا مسألة البحث عن الجناة من اليهود المتزمتين و المتعطشين حبا في دولة الكيان الصهيوني الناشئة .
لماذا حاولوا الامتناع عن الاجابات لهذه التساءلات السابقة
كيف تم تصوير تحطيم المبنى الأول ونشره على وسائل الاعلام , من كان يعرف أن البرجين سيضربان ,فجهز كاميراته وصور الحدث ثم انطلق راقصا يزغرد ابتهاجا بهذا التصوير الحي والمباشر .
ثم ماذا كان مصير المائة واربعين اسرائيليا الذي القي القبض عليهم قبل التفجيرات بتهمة الجاسوسية والتجسس !
واخيرا
هؤلاء الذين تفذوا الهجمات وهم عرب عددهم 19 كانوا لعبة في ايدي العصابات اليهودية فقد مهدت لهم العصابات اليهودية كل شيء وجهزت الكاميرات وجعلتهم يبدون كارهابيين لاعلاء كلمة اسرائيل العليا ولاغراقهم بالدعم والمال والسلاح والتقنية بلا حدود وكل هذا حصلوا عليه بالمجان بعد ان قتلوا ثلاث الاف امريكي بدم بارد وحاولوا تقليل خسائرهم من اليهود فلم يمت سوى خمسة لم يقرأوا رسالة شركة اوديغيو للخروج من المبنى وكل ذلك لتحقيق اغراضهم, فاليهود هم اليهود على مر العصور لا يتغيّرون ولا يتبدلون .
فعندما اجبر هتلر السجناء الروس ان يهيلوا التراب على اليهود الروس - السجناء مثلهم بغية دفنهم احياء كان هتلر يريد ان يشاهد جيشه خيانة اليهود وحبهم للدنيا وافتقادهم لكل الاخلاق الانسانية
رفض السجناء الروس اهالة التراب على اليهود , فاخرجهم جنود هتلر من القبور ووضعوهم بدلا منهم ثم امروا اليهود باهالة التراب عليهم فلم يحتجوا ولم يرفضوا وقاموا بالأمر على احسن وجه تحت انظار الروس المندهشين من فعلتهم اللاخلاقية , فلا اخلاق ولا ضمير لدى اليهودي, فاليهودي الجيد هو اليهودي الميت .
نعم صحيح لقد نفذ العرب - الاغبياء جريمة رسمها الصهاينة منذ عشرين سنة في مسودة ورقة كتبها رئيس الموساد وجعل اصدقاء اليهود يساعدونه في كل دول العالم حتى جاءت الضربة التي قصمت ظهر بعير السعودية ومواطنيها الخمسة عشر مجرما فلوثت سمعة العرب ووصمتهم بالارهاب العالمي ونكلت بهم في كل محفل بل وجمدت ارصدتهم وبصقت امريكا عليهم ليلا ونهارا (اسامة تفو ) هكذا كانت شتيمة الامريكي للعربي في امريكا
بل ووجهت تدميرها للعراق الشامخ لانه يهدد امن حبيبتهم العبرية - رغم أن تبرير بوش لغزو العراق جاء بمسوغ انهم يكرهوننا ويكرهون اسرائيل! وتحجج باسلحة دمار شامل غير موجودة وقتل مليون عراقي بكذبة اخترعها في غرفة مع كوندريزا رايس وديك تشيني نائبه غير ابهين بثلاث الاف امريكي قتلوا بالتفجيرات بيد ارهابيين عرب نفذوا مخططا صهيونيا حرفيا مما يعني ان من كان يرسم لهم الخطط كان صهيونيا وجاسوسا ونفذ الخطة المعدة بكل اتقان ولكن باصابع عربية للحصول على الدعم اللامتناهي لدويلة الكيان الصهيوني المقامة على ارض فلسطين التاريخية ابا عن جد .
متناسين ان هذه المجرمة المسماة اسرائيل هذه المجرمة التي قتلت من قبيل المصادفة سنة 1982 في مخيم صبرا وشاتيلا ايضا ثلاث الاف فلسطيني دفعة واحدة!!! فلم يحاكمها احد ولم يرسل لها بوش طائرة لتأديبها بل ارسل لها ثلاث مليارات كدعم سنوي لقتل العرب فاهم شيء ان يباركه اللوبي اليهودي ويرضى عنه
فهل ثمن الدم الامريكي لا يضاهي ثمن الدم الفلسطيني, أم أن الموازين تختلف !
للاجابة عن التساءل الذي يقول كيف فلت هؤلاء الجناة الذين تدربوا على الطيران من أعين المخابرات !
معروف ان الدول لا تستغني عن هذه المجموعات التي تريد أن تقود طائرة وترتفع !فجميع من التحق بدورات الطيران , جميعهم إما منتسبين لمخابرات بلادهم أو مراقبين في كل الأوقات مم يعني ان مخابرات كل الدول العربية مخترقة من الموساد
فلا تقل لي أن شخصا يأخذ رخصة طيران ويترك لوحده ليقرر ما يفعل! فهؤلاء هم ايدي المخابرات الحكومية في كل بلد ويسيرون بسيرها ومراقبين من القوى المعادية ولا يمكن تركهم يتجولون بحرية بدون أن تكون عيون الحكومة تحوم حولهم .
فكيف نفذ هؤلاء الخطة بعيدا عن الموساد الذي يمتلك ميزانية عشر دول في تتبع كل شيء يجري في البلاد العربية ومنها وضع قوائم بكل من امتلك رخصة قيادة طائرة
فلماذا تم تركهم الموساد يتدربون ويسافرون ويقومون بهذا الفعل المخطط له منذ اربعين عاما
نعم منذ اربعين عاما من وقتنا هذا قبل التفجيرات بعشرين عاما كانت عناصر المخابرات اليهودية قد وضعت مسودة لتدمير اعظم برج في نيويورك !
نيويورك- التي تعتبر فعليا مملكة اليهود في امريكا , فهي مدينة يهودية بامتياز ويقطن بها اكثر من مليون يهودي
فلماذا اختار اعضاء الموساد الصهيوني مدينة نيويورك في تلك المسودة لماذا لم يختاروا العاصمة واشنطن !
وذلك لان مملكة اليهود (نيويورك) اليهود فيها اغلبية وهم وحدهم هناك يتحكمون بكل شيء وايديهم المتحكمة في كل مكان ويستطيعون أن ينفذوا اي عمل اجرامي بمجرد الاتصال فيما بينهم, فالرابطة اليهودية استطاعت ان تجمع يهود العالم هناك لتنفيذ مصالحها, فالقومية اليهودية تحتم عليهم أن ينفذوا ما تطلب منهم الوكالة اليهودية بدون اي اعتراض وبدون تفكير وبدون مساءلة وبسرية كبرى فمصالح اليهود اولا ولا تقل لي ان لهم ولاء لامريكا, فولاء اليهودي الاول للمال وهذا ما دفع رجل الاعمال (سلفستر ستين) من يوافق على استئجار مبنى موبوء بمادة (الاسبستوس إ ترنيت) المسرطنة ولمدة 99 سنة ! ولماذا كل هذه المدة الطويلة فهل يعقل ان يظل مبنى صامدا لاكثر من مائة سنة ولكن بعد الهجمات تكشفت الامور وانجلت الفضائح التي كان يتستر عليها القضاة والمحقيين اليهود لاستبعاد اي تهم تلحق بالاصابع اليهودية لقد كان الفعل مخططا له منذ 20 سنة وباحترافية لايوجد للخطأ فيها مكان .(اسماء القضاة ***(سنذكرها في الهوامش)وكلها ولاءها للكيان الصهيوني فهم قضاة يهود و عنصريين .
عندما جاءه النتن ياهو الذي قرا مسودة الموساد المستقبلية مخبرا اياه ان احلام اليهود تحتم عليه ان يستأجر مبنى قبل تسع اشهر فقط من الضربات مبنى قابل للازالة بسبب المواد المسببة للسرطان وعندما اخبره لماذا 99 سنة لماذا لا يستأجره لمده عشرين سنة مثلا قال له النتن ياهو ناصحا افعل ما يطلب منك به قادتك ولن تكون خاسرا وكيف يكون خاسرا وهو كان مطلعا على كل المكالمات الهاتفية في شركة ( شركة أمدوكس) الإسرائيلية التي تزود الولايات المتحدة بتسجيلات للمكالمات الهاتفية.
و طبعا كانت الموساد يعرف عن التفجيرات ومهد لها والارباح ستتوزع مناصفة بين النتن ياهو الذي كان رئيس وزراء دولة الكيان الصهيوني في تلك الفترة ولكن هل اشتركوا بدفع قيمة الايجار معه على امل حصول على بوليصة التأمين المخطط لها والمقدرة باربع مليارات ونصف المليار .
وكيف اقنعوه بعد عملية الاستئجار ان يزودوه بخريطة للمبنى تتضمن مناطق وضع التفجيرات تكون على اهبة الاستخدام عندما يطلب منهم ذلك .
هذا التخطيط لم يكن من قبيل الصدفة وعندما سألوا رجل الاعمال الغبي الذي استاجر مبنيا متهالكا وملوثا
كيف اهدر ماله على مشروع فاشل / قال بلهجة اليهودي الذي يتنبأ للمستقبل :ان احلاما راودته لاستئجار ذلك المبنى
نعم لم يكذب الرجل
احلاما يهودية الهوى صهيونية الانتماء ستجلب له المليارات وهي فعلا ما حدث فقد حصل على بوليصة تأمين بقيمة لم يحلم بها اي يهودي على وجه الارض, هذا رجل الاعمال الفاشل الذي اضاع ماله في مشروع فاشل كان قد قابل النتن ياهو واجرى معه الصفقة
رجل الاعمال الذي اشترى بصفقة خاسرة مبنى سيتتم ازالته في أي حكومة قادمة تؤمن بحق الناس ببيئة امنة كان يدرك من قيادته الصهيونية انه لن يكون خاسرا وأن الارباح العظيمة ستتوزع عليهم فهي صفقة تعتبر اكبر صفقة في القرن الماضي اشتركت بها قيادات صهيونية لها اسماء رنانة حصلت بموجب التخطيط الاجرامي على اربع مليارات ونصف المليار مما جعل شركة التأمين تعطيهم كل املاكها وتشهر افلاسها.
اربع مليارات ونصف مليار حصل بها التاجر شايلوك الذي اراد ان يقطع رطلا من لحم انطونيو الامريكي الذي كان يعلم بالمخطط وكانت خارطة المبنى بتفاصيل زرع المتفجرات جاهزة عند اعطاء اشارة البدء بعد نشوب الضربات مباشرة فقد اشارت التقارير الهندسية في ذلك الزمن ان طائرة مهما كانت قوتها وسرعتها اخترقت المبنى لن تحطم مبنيين مكون من 110 طوابق وناطحة سحاب ذات هيكلية فولاذية مكونة من 47 طابق وخاصة ان امن الطائرات كان يراقب سيرها نحو البرج وكان من الممكن تفاديها بطائرات مقاتلة قبل ان تحطم الاجزاء العليا من المبنى فمن كان مسؤولا عن حركة الملاحة الجوية والذي تقاعس عن اخبار الجيش الامريكي بتحويل خط سير الطائرة لابد ان نيويورك العظيمة بيهودها الموالين لاسرائيل هم من كانوا في مراكز القيادة وهم من تقاعسوا عن اخبار رئيس الاركان الامريكي الذي قد يكون يهوديا هو الاخر بتوجيه من قياداتهم الصهيونية المرابطة هناك لتامين دخول هؤلاء الاغبياء العرب لارتكاب فعلتهم وجني الثمار كلها لليهود
هذا ليس كل شيء جميعنا رأينا ان النار اشتعلت في الطوابق العليا من المبنى
ولكن لماذا انهار المبنى كله بعد عشرين ساعة
اما كان من الممكن تفادي انهياره باطفاء تلك النيران
! المعلوم ان حركات الاغاثة الجوية جاهزة , وانت تتحدث عن اكبر دولة تمتلك ترسانة اسلحة نووية , فلماذا لم تطفأ النيران في المبنى وانهار تباعا أمام شاشات التلفزيون من الذي استاجر المبنى و اراد له ان ينهار كله ليحصل على بليصة التامين الضخمة
أم علي ان اقول لكم أن رجل الاعمال اليهودي سلفستر ستين كان لديه خطة زرع المبنى بالمتفجرات من اول طابق لآخره وقد كان خبراء المتفجرات في اماكنهم يزرعونها بينما النيران في الطوابق العليا كان قليل من الديناميت يدس في اساسات المبنى ليسهل الاطاحة به ارضا والانتهاء منه للأبد.
كان من الممكن اطفاء النيران واصلاح المباني العلوية ولكن ايدي اليهودية التي تتاجر بارواح الامريكان لا يهمها امريكيا وافريقي فقط ما يهمها هو الحصول على مال التأمين بملياراته الاربع والنصف مليار فكة
وثانيا جاء ذلك لتحقيق هدف سياسي باتهام العرب واحداث صدمة داخل العقل الامريكي ليكره العرب اكثر مما فعلته وسائل الاعلام الصهيوني على مدار مائة سنة سابقة
كان لابد من تخويف الامريكان ان ابنتهم البريئة التي اقيمت في احضان الشرق الاوسط في خطر فهي تقبع حول عرب مجرمين معرضة لمثل هذا الدمار من الاسلاميين المتطرفين ,فتزيد التبرعات ويتم الشد على القوى الامريكية لدعم ذلك الكيان الصهيوني بالاسلحة الحديثة المتطورة واعطاءهم الدبابات الحديثة واطلاعهم على كل الترسانة الأمريكية السرية مع تكنولوجيا المرافقة تطويرها ونقلها اليهم بدون اي قيود امنية واعطاءهم صلاحية تقليدها بل وبيعها
فاليهود لاينتظرون من امريكا الثلاث مليارات الدعم السنوي لها بل يريدون كل شيء ولو اتيح لهم أن تمنحهم امريكا الملابس الداخلية لمجنداتهم لما رفضوا .
في مكان قريب من نيويورك تم عقد مؤتمر لصيانة المباني والسلامة العامة , اتفق مهندسي المعمار الامريكي انه لا يمكن لبنائين مكونان من مائة وعشر طوابق أن ينهار بمثل هذه السهولة عوضا عن اجراءات الامن المتبعة بقطع التيار الكهربائي عن المنطقة لمنع انتشار النيران ولكن هناك ايدي كانت تتقاعس عن فعل اي شيء قد يخفف من الكارثة
حتى ان شركة اتصالات ,اليهودية التي ارسلت لليهود مسجات اخلاء المباني قبل ساعتين من انفجاره كان من الممكن لو تعامل اليهود بمحبة وسلام عالميين ان يخففوا من آثار الدمار ويخففوا من عدد الضحايا الابرياء الذين لا ناقة لهم في كل هذا الصراع العالمي بين اليهودية العالمية و اصحاب الارض الفلسطينيين , ولكنهم يهود وهل من يستطيع أن يقف بوجه اليهود فهم اكبر تجمع بشري بنيويورك بعد تشكيل كيانهم المصطنع على ارض فلسطين التاريخية
ففي داخل كل يهودي مجرم صغير يراد له الظهور فقد لوحظ ان اليهود - الجالية الوحيدة من الاقليات الموجودة بمدينة نيويورك يتراقصون حول نيران البرج المحترق وقد اعتقلتهم السلطات الامريكية
وفي الادعاء قال لأحدهم ويدعى ( سيفان كورتزبرج ) فوراعتقالهم
: نحن إسرائيليون،لامشكلة لديكم معنا، إن مشاكلكم هي مشاكلنا أيضا،
الفلسطينيون هم المشكلة.

تمهل قليلا لتقف امام هذا التصريح الحقير لتعرف عقيدة اليهودي المنتقم اليهودي المغتصب لارضك اليهودي الجشع الذي يريد سرقة بيتك ومالك وعرضك , ومن ثم يتهمك بما فيه من ارهاب وتدمير, فالعربي الجيد في عقلهم الملوث هو العربي الميّت وما كل احتفالات التطبيع المقامة حاليا الا ذر الغبار عن عقيدتهم التدميرية الكارهة للاخرين, فغير اليهود هم الاغراب وهم خدم لليهود وعلى اليهود تسخيرهم وقتلهم واخذ ممتلكاتهم ومصادرة اراضيهم,وهذا حق اليهودي بالوجود فهو من شعب الله المختار الذي تاه اربعين عاما وهو محتار اي البلاد يسكن واي البلاد افضل واي البلاد تسقط وكيف لنا ان نصّيف في جبال لبنان ونشتي في مصر بدون هؤلاء العرب الجرب !!!
وكلنا رأينا يعقوب القادم من امريكا وبعد عشرين سنة على تقادم القضية المنهوبة في اروقة مجلس الامن التي لا عمل لها سوى ابداء القلق على مصير الكيان المزروع بارضنا وحمايته من لعرب الهمج .

ترك يعقوب المستوطن اليهودي نيويورك ليستولي على بيت المقدسية (منى الكرد) قائلا لها بعد أن ذكرته انه يسرق بيتها فقال بكل غرور وبدون تفكير :تتجلى فيه عقيدة اليهودي السارق الجبان :"ان لم اسرقه فسوف يأتي سارق يهودي اخر ليحتله
هذه هي عقيدة اليهودي الجشع الطماع القاتل الارهابي الذي يسطو على ممتلكات الاخرين وربما يكون الرئيس الايطالي السابق (فرانشيسكو كوسيجا ) بعد تصريحه المثير للاندهاش أن الموساد من خطط للعملية لايجاد مسوغ لضرب العرب والمسلمين في افغانستان والعراق والغريب ان افغانستان–القاعدة التي دربتها القوات الامريكية تفاديا لخط المد الشيوعي الروسي اصبح غير مرضي عنها ولابد من لجمها وهل هناك احسن من هذه التهمة وهي محاربة ارهابهم بصنع ارهاب على ايديهم, يدفعون تكلفته وهم صاغرين
فكل رؤساء العالم يعرفون ان الدين لن يبقيك على كرسي الحكم فقط
فالوصفة المقدسة هي مهادنة اليهود والوقوف بجانبهم ودعمهم هو من سيجعلك رئيسا فقد قالها رئيس امريكا العجوز بايدن : أن اباه- الذي لو بقي على قيد الحياة لوقتنا هذا يكون قد تجاوز ال مائة وخمسين سنة يعرف ان الصهيونية هي من تحكم العالم قال لبايدن الصغير: لا يهم أن تكون يهوديا يا بني بل يكفي أن تكون صهيونيا
• أن تكون صهيونيا ! هذههي الوصفة السحرية وهذا يكفي لترضى عنك اليهود والنصارى و تتبع ملتهم كما فعل ولي السعودية الصغير الذي فتح اجواء مكة والمدينة لاول مرة من سبعين عاما لطائرات العال الصهيونية اماعيال زايد في الامارات فحدث ولا حرج فقد خرجوا من الملة من افعالهم النجسة والقذرة بالتطبيع المجاني والرخيص فهم يحابون اليهود ويتوددون لها بعيدا عن نبوءة دينهم الذي قال لهم بصريح العبارة (لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
فعرفوا ان ارضاء يهود العالم سيضمن لهم كرسيا للعرش سيكون ابديا لذلك تجدهم يخافون من الاسلام السياسي ويحاربون كل من يصلي الفجر وكل من يرتاد المساجد بل ان عبدالله بن زايد اخبرهم أن يفجروا المساجد قبل أن تفرخ لهم اسلاميين في اوروبا لأن عقيدة الاماراتي هي أن يصبح صهيونيا ليرضى عنه سيد البيت الابيض الذي لم ينكر انه صهيوني وان امن وسلامة المواطن الاسرائيلي كما قالها العميل السيسي هي اولا واخيرا للبقاء على كرسيه .
فهل يحدث شيء في هذا العالم لا تعلم عنه الصهيونية العالمية التي تتحكم بالعباد والمال والنساء و التي تطيح باكبر الجمهوريات والبلدان القوية.
اما شركة آي سي تي الدولية المسؤولة عن امن المطارات الثلاثة لصاحبيها اليهوديان بالطبع (عزرا هاريل ) ( مناحيم اتزمون )والمسؤولة عن امن الطائرات هي من سمحت ال 19 خاطف بالمرور باسلحتهم وقنابلهم في مطاري لوغان ببوسطن ونيويورك في نيوجرسي وخاصة ان جميع موظفيها من نفس عصابة شين بيت الذي كان رئيسها صاحب النبوءه السابق رئيس الموساد( إيسرهاريل) الذي تنبأ بان اعلى برج في نيويورك سيتم استهدافه بواسطة ارهابيين عرب ,
فهل هذه مصادفة !!
أم أن التخطيط القديم في المسودة قد حان وقته فالمخططات الاجرامية لديهم لا تنتهي ولا تتوقف ولا تكف عن الانتشار والتدمير
فالتجسس الاسراطيلي اليهودي لم يتوقف يوما وما ارض السفارات المزروعة في البلدان ما هي الا اراضي جاسوسية متفق عليها بين كل البلدان فكل بلد يتجسس على الآخر باتقاقيات متبادلة والبقاء للآقوى تجسسا
فقبل احداث سبتمبر تم القبض على140اسرائيلي بتهمة التجسس وادعى بعضهم بأنهم طلاب فنون،وكان هؤلاءالمتهمون قد تسللوا للقواعد العسكرية ومراكز للأمن السري،ومراكزالجمارك،ووزارةالداخلية،ومراكزالشرطة،ومكاتب النيابات العامة،والمكاتب الحكومية،وحتى المنازل الخاصةببعض أعضاءالكونجرس.
وبعضهم خدم في أجهزةالاستخباراتالإسرائيلية،ووحدات التنصت والمراقبة الإلكترونية، ووحدات المتفجرات.
وكان ( ستون) من المشبوهين الإسرائيليين يعملون لدى( شركة أمدوكس)الإسرائيليةالتي تزود الولايات المتحدة بتسجيلات للمكالمات الهاتفية.
وبعد التفجيرات اتضح ان من خرق قوانين الهجرة ودخل البلاد لاغراض مشبوه حوالي ستين اسرائيلي فكيف دخلوا المطارات ومن سهل دخولهم ومن سهل دخول ال 19 مجرم عربي الذي يقودون الطائرات الى المطارات وهم يحملون مفخخات وقنابل هم انفسهم من ادخلوا هؤلاء الستين يهودي اسرائيلي الذين كانوا عناصر من الجيش الاسرائيلي دخلوا لاثارة الفوضى وتقديم الارهاب على طبق من البنتاغون المثير
اما الحديث عن الكاميرات التي وثقت الضربات على البرجين فمن اين لهم بتلك الكاميرات المنصوبة والجاهزة لالتقاط اصطدام الطائرات بالبرجين .
الم يكتشف فريق البحث والتقصي والتحريات والقضاة اليهود الذين بحثوا في التفجيرات ان هناك اصابع اسرائيلية حقيرة في هذا الاجرام!!
لماذا اخفوا كل من يدين اصابع اليهود والم يفكروا أن غياب اربع الاف يهودي عن المبنيين في ذلك الصباح يثير عاصفة من الانتقاد
لماذا لم يذهب سيلفر ستين ونجليه (الرجل الذي اقنعه النتن ياهو باستئجار المبنى المتهالك لمدة 99 سنة
لماذا تخلى عن فنجان قهوته الصباحي في وندوز أونذيورلد في البرج الشمالي في الطابق 107" كل صباح
لماذا نجليه الاثنين تخلفوا سويا , على الاقل لو داوم احدهم وقتل أو جرح آخر في ذلك الدمار لقلنا ان الامر عادي ومن قبيل الصدفة التي تتكرر الم يكتشف القضاة اليهود علاقتهكصديقاشخصيالرئيس وزراء الكيان الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون، ورئيس وزراء الكيان الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو،الذي يتلقى اتصالا هاتفيا منه صباح كل أحد .
ومعروف أن لاري كان فاعلا أساسيا في (شركة رابرت موردوخ الاعلامية ) ذات التوجهات اليهودية،ايضا
اليس غريبا من بين اربع الاف يهودي لم يمت سوى خمسة هل يعقل ذلك !هل كانت هواتفهم فارغة شحن في ذلك الوقت فلم يتمكنوا من قراءة الرسائل التي تخبرهم بمغادرة المبنى فقد اعترفت شركة الاتصالات الاسرائيلية العاملة بنيويورك ( شركةأوديغو ) لنقل الرسائل السريعة تلقي المواطنين الإسرائيليين تحذيرات مسبقة؛
بأن اثنين من موظفيها تلقيا رسائل فورية تنذرهم من حصول هجوم قبل ساعتين من اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين،
وهذاالتحذير لم يمرر إلى السلطات التي كان في وسعها إنقاذ آلاف الناس.
ولكن متى اليهودي يهتم بأمر اخيه الانسان, ففي عقيدتهم الاغراب يجب قتلهم او تسخيرهم كخدم لهم انها عقدة النقص اليهودية التي انتفخت بما يسمى جنون العظمة المغالية فاصبحوا يوهمون انفسهم انهم فوق رتبة البشر
وسؤالنا الم ينتبه القضاة اليهود الموالين للكيان الصهيوني والذين يقدمون ارواحهم من اجلهالى هذا التغيّب المقصود !الم يثير التساءل بل الريبة ! ولكن كيف يحدث هذا وولائهم لبني صهيون أما هؤلاء الذين كانوا يترقبون الحدث وينتظرونه مثل اطفال في ليلة العيد يتوقعون أن تشتعل النيران في أي لحظة هؤلاء الاسراءيليين الراقصون الذين كانوا يوجهون كاميراتهم لتصوير الحدث كيف عرفوا ان اليوم هو موعد الضربات
احدهم قبض عليه فقال للشرطي الامريكي مشكلتكم مع الفلسطينيين باتهام مسبق للعرب والمسلمين لماذا لم يقل مشكلتكم مع الفيتناميين ............ الذي قتلتم الملايين منهم في حروبكم الاخيرة
ولكن الاتهام المسبق كان حاضرا والتخطيط اليهودي منذ عشرين سنة قد تم تنفيذه في 2001 أي بعد عشرين سنة من مسودة الاجرام الصهيوني اليهودي الذي تقوم به الموساد والعصابات اليهودية الاجرامية مثل شين بيت والارجون والهاجاناة واشتيرن - التي تجمعت تحت اسم الموساد كمنظمة للقتل والارهاب وتدمير العالم المسالم .
لم يكن رئيس ايطاليا السابق عندما قال : ان الموساد من فعل ذلك ولكن على مايبدو انه كانيرمي بثقله السياسي الىالارض لم يكن يريد الكرسي ولا المنصب فقالها غير مكترث بسطوة اليهود والعصا التي يحملونها عصا للموساد لضرب كل من تسول له نفسه الاعتراض على قوتهم التدميرية أو حتى اتهامهم بما فيهم
فالسياسة تريد رجالا يؤمنون باديان بل يؤمنون بمن يملك القوة والقوة هي المال والمال يشتري السلاح الذي يقتل ويرهب ويفجر المباني ويثير الاحقاد ويمول ا لحروب هذا باختصار ماتفعله الموساد؛ قوة مال وقوة وجود واسلحة ومخدرات ونساء واحترافية باستخدام السلاح لكل من يعارضهم وكل من يعترضهم أو يصفهم بالارهاب الملاصق بوجودهم الوجودي او يكتب عنهم فهو يحمل روحه بين يديه
فالموساد هي اكبر منظمة صهيونية تمول الاغتيالات البشرية وعمر اغتيالاتها اكبر من عمر كيانهم الناشىء منذ سبعين عاما وما تفجير غسان كنفاني الا من تلك العصابة الاجرامية القاتلة الذي كانت تهمته انه يفضحهم بكتاباته عنهم وعن اجرامهم وقتلهم كما افعل انا في هذا المقال .
فعندما اعترف عليهم الامريكي المتطرف الكاره للمسلمين(مايكل ايفانز) في كتابه قائلا ان رئيس الموساد في ذلك الزمان ويدعى ايسر هاريل قال له انبرج بنيويورك اعلى برج في نيويورك سيتم تدميره من قبل متطرفين مسلمين
نص الخبر :
ففي العام 1979،أي قبل 22 عاما من أحداث "11 سبتمبر 2001"
،تنبأ (إيسرهاريل ) وهو مدير جهاز الموساد والشين بيت بشكل دقيق للغاية بحصول ما حصل
أمام "مايكل إيفانز" ،وهوأميركي مؤيد للمتطرفين الإسرائيليين.
قائلا : إن إرهابيين عربا سوف يستهدفون أعلى بناء في مدينة نيويورك ،وهذه النبوءة تعني أن هجمات 11 سبتمبر كانت من تخطيط الموساد ،بموجب اعتراف إيسرهاريل،وهي موثقة بما فيه الكفاية،وهي واردةأيضا في كتاب بقلم مايكل إيفانزنفسه.

كان ايفانز يشير الى سطوة جهاز المخابرات الصهيونية الذي يتحرك بولاية امريكية وكأنها ارضه
وهل من قال عكس ذلك!!
فمؤامرات اليهود و كيد ومؤامرات الصهاينة على امريكا لا تخفي على كل لبيب ولكن اللوبي اليهودي يستطيع ان يغيّر البوصلة في أي وقت ولكن هذا الكاتب الامريكي - الذي ذكر الواقعة القديمة يبدو انه تنبه لخطر الموساد والة الفتك التي يملكونها , فهم على استعداد لقتل اصدقاءهم ان كان ذلك يخدم خططهم الشريرة يقتلون اصدقائهم من اجل تنفيذ مخططاتهم نعم لقد تجاوز حقده وتطرفه المتعصب حول المسلمين و لم يمنعه من قول كلمة الحق لمثل هذه العصابة الارهابية المسماه بالموساد والتي لايجرؤ احد على نعتها بالارهاب او مساءلتها و تقديم افرادها للجنائية الدولية من يستطيع ان يقف وجها لوجه امام اليهود فسوف يقتلونه بدم بارد وعليه شوكولا مثلجة فذكر القصة في كتابة ونشرها في الصحف الامريكية فهل كانت نبوءة رئيس الموساد والشين بيت المكتوبة من عشرين سنة وصفة سحرية حققت كل امال اليهود في ضربة واحدة خططوا لها وجعلوا اغبياء مسلمين ينفذوها لينالوا العقاب مضاعفا مثلما اقام بوش الحقير حربه على العراق بكذبة" لايحبوننا ولايحبون اسرائيل " وكذبة ان صدام حسين التقى محمد عطا في العاصمة النرويجية وهي كذبة فندها الرئيس النرويجي نفسه
وما اسلحة الدمار الشامل وكذبتها إلاّ سلسلة من تلك المسودة التي نفذت بحذافيرها لتقديم هدية لليهود بايجاد كيان خالي من تهديدات صدام والقضاء على قوة عربية غير مهادنة وحماية عرب الخليج الذين لا تسمع لهم حسا بل تسبيحا لامريكا وقوة امريكا وعظمة امريكا, فينهال النفط لامريكا بالمجان حتى ترضى عنهم امريكا ولن ترضى حتى تتبع ملتهم وهذا ما سيحدث عما قريب فالسيسي الان يروج لتدريس نصوص يهودية في مدارس مصر وابن زايد باع الدين والدنيا وفتح الامارات وجه بحري ولكن من يهتم بالامارات فهي دويلة لا قيمة لها هي عبارة عن ملهى ليلي لا اكثر ولا اقل ليست ذات قيمة وجودية فهي دولة هامشية لا يتعدى افرادها نصف مليون اغلبهم من اصول بنغال وباتان وايران وباكستان ويمنيين وعمانيين لا ينتمون لتلك الارض والباقي هنود وجنسيات اخرى اذا ما دق الكوز بالجرة كما يقول المثل سيولون الأدبار بلا رجعة اما السعودية وولي عهد ها مازال حائرا فهل يعقل أن اكبر ثقل اسلامي يطبّع مع العدو وملايين من المسلمين سيخسر ولاءها وستذهب اما لايران او باكستان او للعصملي التركي فخياراته صعبة ومازال حائرا يفكر !!!
اما لماذا لم يضرب بوش العربية السعودية باعتبار ان خمسة عشر من مواطنيها هم من نفذوا الضربات فعليك ان تعرف ان هناك مجموعة استثنائية من الاعمال التجارية السعودية الامريكية منعت ذلك والتي اذا جمعت معا تساوي العشرات من البلاييين من الدولارات وليس المليارات حسب كتاب اسلحة الدمار الشامل( لشيلدون رامبتون وجون ستوبر)ص:103
وامثلة عن كبار المسؤولين في ادارة بوش الذين استفادوا من التعامل مع السعوديين ومن ضمنهم والد الرئيس جورج اتش دبليو بوش التي كانت لشركاته في مجموعة كارليل استثمارات مالية في شركات الدفاع الامريكية لتجهيز وتدريب قوات السعودية المسلحة والذين استطاعوا ان يحصلوا على نسب من الصفقات تقدر بالمليارات فهل يتخلى عن المليارات وهو الوريث لمليارات والده أما
مستشارة الامن القومي كوندوليزا رايس عضو في شركة شيفرون التي سمت احدى ناقلاتها باسم عائلتها (رايس) كانت هي الاخرى تجني مليارات من وراء تلك الشراكة وهناك شركة نائب الرئيس ديك تشيني لشركة هاليبرتون التي جنت 174 مليون دولار من العمل في تطوير حقول النفط ومشاريع اخرى للسعودييين .
فهل من لديه استثمارات بالبلايين سيوجه اتهامه للعربية السعودية !!
باختصار يقول تشارلز لويس من مكتب السلامة العامة " لا احد يريد عزل السعوديين ونحن راغبون اساسا في اهمال الحقائق غير المناسبة التي إن لم نتجاهلها فقد تجعل دمنا يغلي ..نحن اساسا غائبين"":ص:103
ومثل هذه الحقائق التي تم تجاهلها تم تجاهل حقائق ان الموساد هو من خطط ومهد لعملية التفجيرات بعد انقاذ اليهود عملية وسارع في تنفيذها على ايدي اغبياء كان يتنصت على مكالماتهم ويمهد لهم الطريق بزرع جواسيس يجعلونهم يمشون حسب الخطة المرسومة سنة 1979 للموساد
اما لماذا العراق فهي خصم لليهود ومنذ بابل وكان صدام لا يقبل بها بل لم يرسل أي رسالة تعزية لضحايا سبتمبر, انهم يكرهوننا ويكرهون ابنتنا المزروعة في ارضهم وخاصة البعثيين فجاء الانتقام لتدمير اقوى دولة عربية تهدد امن وسلامة المواطن اليهودي في دولة الكيان الصهيوني المزروعة في ارضنا المحتلة فلسطين التاريخية وعاصمتها القدس للأبد شاء من شاء وآبي من آبي وفطس من فطس .
لقد حاولت امريكا بتصوير اعدام صدام حسين في صبيحة عيد الاضحى ككبش فداء امام كل الصحف والمرئيات في العالم تخويف زعماء عرب من ان يهددوا ابنتهم المارقة ولكي تزيد من مخاوف حكام الكرتون وعروشهم الواهية ليتفادوا الحذر ثم الحذر من اغضاب امريكا- ربة العالم الوحيدة المنفردة وليدفعوا الجزية صاغرين في تمويل حرب بوش على العراق لقد تم تدمير مبنى البنتاغون في امريكا باموال عربية وتدمير اقوى بلد عربي بتمويل خليجي صهيوني رفيع المستوى .
وهكذا ضرب اليهود ليس حجرين بل احجار بعضها ببعض وحصوا على كل العصافير المتساقطة ؛
اموال بالبليارات , دعم غير محدود ,مليارات اسلحة ودبابات وغواصات و طائرات تجسس ومنظومة تكنولوجية مفتوحة لهم , كل ملفات امريكا السرية فتحت لهم واستفادوا وباعوا وتاجروا بالامريكيين وقتلوا العرب بهجمة مرتدة بدون اطلاق أي رصاصة وجنوا الثمار كلها .

***قضاة ومحققين يهود واسماءهم : مايكل موركاسي , بنجامين تشير توف ابن عم مايكل تشيرتوف ,الفن هيلرستين ,ستيفان كوفمان كينيث فينيرج , شيالا بيرنباوم وكلهم من اليهود الموالين للكيان الصهيوني ولا يوجد فيهم أي مسيحي او مسلم في التحقيقات
*كان قد تم وضع مسؤولين اداريين وسياسيين في مواضع حساسة كانت لهم اليد الطولى في توجيه التحقيقات بعيدا عن الموساد وهم : الحاخام دوف زاخايم ,ريتشارد بيرل ,بول وولفوتز, دوجلاس فيث,اليوت ابرامز,مارك اجروسمان,وىري فليشر وكانت مهمتهم الاشراف الكامل عن التحقيقات وقد كانوا يغضون النظر عن أي شيء يدين دولة الاحتلال الصهيوني وذلك بتغطية جميع الادلة التي تدين الموساد .

مقال بقلم ألكسندر لايت بتاريخ 23 ديسمبر 2013
أعرب ديميتري خالزوف،الضابط السابق في المخابرات النووية السوفيتية،عن علمه بما يسمى بالهجوم الإرهابي على الولايات المتحدة في 11 سبتمبر 2001.
ادعى أن اثنين على الأقل من ناطحات السحاب في اليابان لديها أيضا أجهزة نووية مثبتة تحتها من قبل شركة الهدم الخاضعة للرقابة (وليس من المستغرب بالنظرإلى أن المهندس المعماري الأولي لشركةالتجارة العالمية كان رجلا يابانيا وانه جلب مفهوم هذا النوع من الفكرة مرةأخرى إلى اليابان)


بالاسماء والوقائع
هجمات 11 سبتمبر.. تخطيط نتنياهو وتنفيذ الموساد

https://alwafd.news/%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%AD%D9%80%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/735895-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-11-%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D9%85%D8%A8%D8%B1-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D9%8A%D8%B7-%D9%86%D8%AA%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%87%D9%88-%D9%88%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%AF








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي