الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الطيارة nited 93 ولم ينجو احد

هاله ابوليل

2021 / 10 / 26
الارهاب, الحرب والسلام


فيلم يونايتد اير لاينز الرحلة 93 - قصة واقعية بقالب تخيّلي عنصري


الدراما والإثارة والكذب في فيلم يونايتد اير لاينز الرحلة 93 ولم ينجو أحد
في فيلم الطيارة يونايتد 93 United 93 الطائرة الوحيدة التي لم تصل لهدفها من بين الطائرات اللواتي ضربت برج التجارة العالمي وبرج البنتاغون سقطت وتحطمت بالقرب من شانكسفيل في بنسلفانيا في الساعة العاشرة , ولم لم ينجو أحد هذه الأخيرة تجعل كل احداث الفيلم عبارة عن افتراضات تخيّليّة لامجال لتأكيدها ولكن لماذا تم تخيّلها وإنتاجها في حدث عالمي هز العالم كلّه منذ ذلك الحين ولم ننجو نحن العرب من تصدعاته حتى بعد عشرين عاما من اتهامات علنية بالإرهاب ومن نظرات يرشقوننا بها خوفا , ومن افلام ستظل تتهمنا الى الأبد !!
ليس فيلما أو عشرة بل عشرات الأفلام من اتخذت من الضربات الهجومية سجلا في احداثها وخاصة خطاب بوش الذي اتهم فيه القاعدة وابن لادن ناسيا أن القاعدة كانت صنيعة امريكية اثناء المد الشيوعي وكانت يد امريكا الطولى في دحر السوفييت ومنع التغول الشيوعي من الإنتشار أما لماذا انقلب قادة القاعدة الى اشرار وضربوا الامريكان في عقر دارها فهذا مالم يصرح به الأمريكان الذين يشعلون الحروب ويبيعون الاسلحة ويشاهدون ضحايا القتال من طرفين وهم يؤكلون حبات البوشار بسرور من يجلس لمشاهدة فيلم حربي سريع الإيقاع. وانتقم الافغان من مشاهدي الافلام الدموية بأن ردوا الصفعة صفعتين على الوجه المبتسم بعد أن تم زجهم في حرب مع الروس قتلت الملايين منهم بتمويل امريكي من الخزينة المالية الامريكية المخفية تحت بند سري للغاية وكلنا رأينا توم هانكس وهو يشتري الاسلحة السوفيتية بوسيط اسرائيلي لشحنها لباكستان ومن ثم افغانستان وهو يمثل دور سيناتور امريكي ذهب لتمويل تلك الحرب ودعمها بالمال والعتاد وسعيه بعدم حصول القوات الافغانية على اي قطعة سلاح امريكية قد تدينهم وتقلب هدنة الحرب الباردة بينهم .
وهنا في فيلم يونايتد 93 يبدو المخرج بول غرين غراس هو مخرج سينمائي وسيناريست بريطاني وصحفي سابق متخصص بتحويل الأحداث الحقيقية إلى أعمال سينمائية درامية مثيرة ومثيرة جدا كما فعل سابقا عندما نفذ فيلما عن أعمال القرصنة الصومالية بعنوان الكابتن فيلبس للممثل الامريكي وهو نفسه للمصادفة توم هانكس والذي وكان واضحا تعصبه في تشويه الصوماليين و اظهار اطماعهم وارهابهم في السطو على السفن التجارية بطريقة مثيرة للتقزز واعطاء جرعة كراهية للمشاهد من كل ما هو إسلامي فأن يكون المخرج صهيونيا و معادي للعرب فهذا ليس بغريب , فهناك ممثلين ايضا كان خط انتاجهم التمثيلي هو محاربة هتلر والوقوف مع اليهود مثل براد بيت مثلا في معظم افلامه, وخاصه في فيلم الوباء الذي يحمل معه اسرائيلية مصابة طيلة الفيلم ليظهر أن امريكا واسرائيل(المصابة و الضعيفة )هم من سينقذون العالم في المستقبل من الزومبي , ولكن ان يجتمع المخرجين مع الممثلين مع بنوك تمولهم لتشويه صورة العرب مقابل لا افلام عربية تصد تلك الافلام فهذه هي المعضلة ماذا نفعتنا مليارات وبليارات مداخيل النفط التي تضخ بالسعودية والتي كان مواطنيها الخمسة عشر هم من نفذوا العمليات لماذا لم تصرف العربية السعودية مليارات لإظهار ان الضربات تمت بواسطة الموساد الذي جند هؤلاء المسلمين لجني اكثر من هدف لخدمة كيانهم المزعوم لماذا لا يوجد لوبي مسلم يمول افلام هوليودية لاظهار هذه الفرضية في الأفلام
ان المتتبع لافلام الحقبة السابقة واللاحقة يجد ان معظم الافلام لابد ان تتطرق لوجود لدولة الكيان الصهيوني حتى لو كان اعلانا عن منتج تم صنعه هناك من باب تأكيد وجود تلك الدولة الناشئة بفعل العصابات اليهودية الاجرامية الى جانب خارطة الدول القديمة تاريخيا وهذا ليس مجانيا فلكي يأتي على لسان الممثل بذكر اسمها او اظهار انجازاتها يدفع اليهود تمويلا ودعما لوجستيا للافلام لكي تيظل اسمها حاضرا كما فعل باد بيت وحمله المجنده الصهيونية معه طيلة الرحلة في انقاذ البشرية , وقد راينا كيف ظهر ترامب في احد الافلام في احد فنادقه فلكي يسمح بظهوره في الفيلم كان لابد أن يسمح لهم بتمثيل المقطع في احد ردهات فنادقه
هكذا تجري الامور فلماذا لا يفعل العرب ذلك ! لماذا يفعل العرب ذلك! لديهم الجواري وبيوت الدعارة ولديهم النوادي والراقصات والممثلات فلماذا يتعبون انفسهم ويتعبون العالم معهم !!!
.
وفي احداث 11 سبتمبر كان العالم كله يعرف أنها بتخطيط اسرائيلي وامريكان من اصول يهودية ولائهم الآول ليس لامريكا بل لليهود وكانت من اجل غرض واحد وهو محاربة العرب والمسلمين, وهذا ليس توجها ميتيفيزقيا ولا فنتازيا ضاربا بالخيال بل هو حقيقة يعرفها كل قادة العالم ويتقبلوها بقلب بارد هل نسيتم حسني مبارك عندما فجر كنيسة قبطية من اجل ايصال رسالة مفادها إنني كنت احمي كنائسكم فلعل امريكا تقف معه ضد الثوار في عصر اوباما المجيد وهذا ما تفعله كل دول العالم لتحسين اوضاعها المهزوزة في قتل مواطنيها فيما لو ارادت الحصول على امتيازات أو تحقيق اهداف مصيريةعلى المدى البعيد كما فعل الموساد في التخطيط للتفجيرات للحصول على اهداف مستقبلية .
وكانت المعادلة بمعنى "ماذا يعني ان يموت ثلاث الاف مواطن امريكي بزلزال رباني أو يموتون ببرج من طائرة مسيّرة, مادام الموت واحد والفجيعة واحدة!!!
ومادام موتهم سينقذ خمس الاف يهودي في مستعمرة امريكا في الشرق الاوسط .
إن ما جناه اليهود بعد الضربات لم تكن لتجنيه ولو بعد خمسين سنة, لقد فتحت لها كل الاسرار العسكرية والتكنولوجية والطاقة الذرية والنووية المغلقة من الكونغرس وغيره من غير اليهود الذين كانوا يفصلون بين امنهم وامن اسرائيل ؛ كل تلك الاقفال فتحت واصبحت كل الاسرار بيد اليهود بل وباعت بعضا منها للسوفيتت وقبضت ثمنها .
ألا يستحق اليهود الذين يعيشون بين محيط عربي منعزلين يخدمون الامة الامريكية كرهائن بين وحوش! ألا يستحقون أن يموت ثلاث الاف امريكي من اجلهم !
انهم قرابين ذٌبحت من اجل الصهيونية العالمية !!!
وهذا التحليل ليس غريبا عندما تعرف ان بوش من طائفة الانجليكيين اليهود -الذين يؤمنون بظهور المسيح وقد كان يعتقد أن حروبه تلك هي لاستباق وتسريع الزمن لظهور المسيح المخلص في عصره وكان يسميها في خطابه بالحروب المقدسة التي سيجعل اليهود يهيمنون على الكرة الارضية كلها .
لذلك ظهر النتن ياهو بعد اقل من ساعة من الضربة الاولى على شبكات التلفاز ليتهم ابن لادن , فكيف له أن يعرف أو يتهم أحد لولا أنه كان يدير العملية برمتها
طبعا لن نذكر ماجناه اليهود من منافع من جراء ذلك الاتهام فقد كتبته في المقال السابق بعنوان احداث الحادي عشر من سبتمبر
ولا ننسى كم أغدقت الوكالة اليهودية وضخت من أموال لإنتاج افلام تدين العرب وكلها أفلام تدعو للكراهية وتحرض عليها كما في فيلم الطائرة يونايتد 93 وخاصة أنه لم ينجو أحد ليؤكد ما حدث في المقصورة
والتي لم ينجو منها أحد , فمن الذي روى ما حدث داخل المقصورة الحديدية طيلة الرحلة الجوية والتي استغرقت احداثها في الفيلم المذكور التخيّلي مادام لم ينجو أحد
فهل يعقل أن مختطف طائرة يبقى على ميزة الاتصالات الأرضية ليظهر لنا مكالماتهم مع ذويهم وكيف كانوا يودعون عائلاتهم بحزن وكأن نهايتهم اصبحت شيء مفروغ منه فهل يعقل أن تختطف طائرة ولا تلغي ميزة الاتصالات لكي لا يعرف احد ما يحدث
وثانيا أن ما يراد طمسه تم الإعلان عنه في الفيلم
فكيف حدث هذا !!
ولماذا استخدم المخرج ومؤلف العمل أن يكتب في آخر الفيلم أن اقرب مقاتلات حربية كانت على بُعد مائة ميل !!
ضربة استباقية
وفي نهاية الفيلم يكتب المخرج أن القادة العسكريين لم يعرفوا أن يونايتد 93 اختطفت إلا بعد اربع دقائق من تحطمها وهذه بالذات تدين القوات الامريكية ونظام الملاحة الجوي لأن الهدف منها تغطية أن الطائرة ضربت بصاروخ امريكي فكان لابد من تشويه الحقائق لكي يحصل ضحايا التفجيرات على التعويضات المهولة فهل يعقل أن تضرب القوات الأمريكية مواطنيها المختطفين وتقتلهم بيديها كان الاولى ترك الطائرة لترسو كما أراد المختطفين فالجميع لن ينجو بكل الحالات لكن حسب قانون التعويضات لن يحصل أهالي المختطفين الأموات على أي تعويضات فيما لو تباهت القوات الامريكية بضرب الطائرة فكان لابد من كتابة ذلك الجزء في نهاية الفيلم لإبعاد أي شكوك من قبل الجميع أن تكون الطائرة قد اسقطت بفعل القوات الأمريكية نفسها فالموت حاصل في كل الحالات ولكن أن ينجو أحد كان ذلك ليحدث فارقا في معرفة ما حدث داخل الطائرة وهو حدث يمكن توقعه لصغر المكان المحصور والعدد القليل من المسافرين الذين تم التضحية بهم فقد كان متوقعا أن الطائرة ذاهبة لتفجير نفسها بمبنى الكونغرس , ولكن اريد لها أن تظل سرا لكي يخرج علينا مخرج أمريكي بابتكار سيناريو مفترض لما حصل داخل مقصورة الطيران وخاصة أنه بعد (10:18am) كما ذكرت في الفيلم أي بعد 15 دقيقة اصدرت الأوامر باعتراض أي طائرة مختطفة والإشتباك معها وللمفارقة لم تكن هناك طائرات اخرى لضربها , فتلك الخمسة عشر دقيقة ماذا تساوي من عُمر الشعب الأمريكي ! الذي ربما قتلته القوات الحربية في السماء بصاروخ معترض مع عدم الإعلان عن ذلك لابد أن طاولة المفاوضات الحربية اقرت بعدم اعلان شجاعتها بضرب الطائرة مقابل أن يكون المختطفين من ضمن من مات من الطائرات الأخرى فما دام الموت قد حدث ومادام لم ينجو أحد ومادامت الرواية مجهولة فأن على الأرجح أن الضربة كانت بصاروخ امريكي لتفادي خسائر أخرى تكلف الملايين , ولكن كم سيبدو ذلك مزعجا أن يقال أن الضربة جاءت من نيران صديقة , هذا عوضا عن مبالغ التعويض التي قد تختلف بين ضحايا قد قتلوا من ضربات الإرهابيين وبين ضحايا ضربتهم صواريخ بلادهم فكأن لابد من اظهار مفاجأة أن الطائرة سقطت بفعل تمرد المسافرين على متنها (لرفع الخط التصاعدي في التشويق )مما ادى إلى إسقاطها ولم ينجو أحد ليخبرنا عما حدث سوى مخرج كان يتابع الأخبار مثلنا وافترض ما افترض من تخيّلات مثلما تخيّلت في مقالي هذا أن الضربة كانت ضربة امريكية فمجرد تلك الإشارة في نهاية الفيلم هي من فضحته ولدينا مثل شعبي أن المجرم يظل يحوم حول جريمته والي على راسه بطحه بحسس عليها وبالنهاية لا يمكن أن نتسامح بما يفرضه الخيال على قناعات المشاهدين وما يجره من عدوان عليهم اذا كانت الافلام تحرض على الكراهية بطريقة غير مباشرة كما في فيلمنا هذا الذي كان يظهر المختطفين الأربعة وهم يقرؤون القرآن وخاصة آيات الجهاد والتي لم تحدث لأنه لم ينجو أحد ليروى تلك الاكاذيب التخيّليّة , فربما كان من ارسلهم من اليهود وكانت قناعاتهم باختطاف الطائرة سياسية وليس دينية وخاصة أن لا يريد أن يروي ما حدث وخاصة اليهود متمثلين بالموساد الذين يحتفظون بكل اسرار الضربات لزمن لاحق سوف يظهرونه ليتفاخروا كيف أنهم خدعوا العالم لثلاثين سنة أو يزيد .

















من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
الخطوط الجوية المتحدة الرحلة 93
UA93 path.svg

ملخص الحادث
التاريخ 11 سبتمبر 2001 تعديل قيمة خاصية (P585) في ويكي بيأنات
البلد Flag of the United States.svg الولايات المتحدة تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيأنات
إحداثيات 40°03󉎌″N 78°54󉎙″W تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيأنات
الوفيات 44 تعديل قيمة خاصية (P1120) في ويكي بيأنات
الناجون 0 تعديل قيمة خاصية (P1561) في ويكي بيأنات
نوع الطائرة الأولى بوينغ 757 تعديل قيمة خاصية (P121) في ويكي بيأنات
المالك يونايتد إيرلاينز تعديل قيمة خاصية (P137) في ويكي بيأنات
تسجيل طائرة N591UA تعديل قيمة خاصية (P426) في ويكي بيأنات
بداية الرحلة مطار نيوآرك ليبرتي الدولي تعديل قيمة خاصية (P1427) في ويكي بيأنات
الوجهة مطار سأن فرأنسيسكو الدولي تعديل قيمة خاصية (P1444) في ويكي بيأنات
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
إحداثيات: 40°03󉎌″N 78°54󉎙″W

الغريب عند البحث عن المصادر سوف تجد أن جميع الصفحات غير موجودة فهل غوغول محرك البحث العملاق يمسح بيأناته كل عشرين سنة أم أن هناك ايدي لاتريد أن يبحبش وراءها أحد لاظهار كل تلك الاكاذيب التي حصلت في تلك الحقبة الزمنية البائدة
بل أنهم حولوا مطار وتم تغير اسمه لتحويل مسارات البحث عن تلك الرحلة وكم تستغرق وهل فعلا أن 15 دقيقة بين حركة الملاحة التي فقدت فيها الطائرة مسارها وبين ابلاغ السلطات الحربية الجوية وبين معرفتهم بسقوطها في شأنكسفيل تقول الوكيبيديا أن المخرج هو صحفي بريطأني ومتخصص في افلام حدثت بالحقيقة وبين ولم يقل لنا مثلا ديأنته هل هو يهودي لكي نعرف لماذا تلاعب باحداث الفلم الذي لم يكتب في بدايته أنه فيلم تخيلي كما شاءت العادة وأن لم يكن يهوديا فهو متعاطف مع اليهود وأن لم يكن متعاطف مع اليهود فهو يعادي المسلمين ففي فيلمة لتوم هأنكس والقراصنة الصوماليين (المسلمين ) هو ايضا يظهر أن المسلمين في ذلك الفيلم أنهم عدائيين ومحبون للإجرام حيث تبرع باعطائهم (توم هأنكس) مبلغا من المال كأن من الممكن أن يكتفوا به ولكنهم طماعين وربما يكون ايضا قد تخيّل كل تلك الاحداث فلا أحد- يعرف كيف يفكر هؤلاء واصثناء كتابتي كنت قد قد قرأت مقولة لرئيسة النواب الامريكية نأنسيي بوليس تقول فيها أن دعم وحب الصهاينة اليهود لدى الامريكأن موجود في الحمض النووي لجيناتهم لذلك منحت امريكا دولة الكيأن الصهيوني قنابل نووية لإخافة العرب
مسار الرحلة
خطفت يونايتد ايرلاينز الرحلة رقم 93 من قبل أربعة أعضاء من القاعدة في 11 سبتمبر 2001، كجزء من هجمات 11 سبتمبر . تحطمت في بنسلفأنيا قرب شأنكسفيل، خلال محاولة من قبل بعض الركاب لاستعادة السيطرة، مما أسفر عن مقتل 44 شخصا على متنها بما فيهم الخاطفين الأربعة ولم يصب أحد على الأرض.

كأن مسار الطائرة المعنية من طراز بوينغ 757-222 من مطار نيوارك الدولي في نيوارك بولاية نيو جيرسي، إلى مطار سأن فرأنسيسكو الدولي في سأن فرأنسيسكو، كاليفورنيا، حيث سيطر الخاطفين على قمرة القيادة في الطائرة بقيادة زياد جراح، وعمل على تحويل مسارها مرة أخرى إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة في اتجاه واشنطن العاصمة

بعد تولي الخاطفين السيطرة على الطائرة، استطاع بعض الركاب وطاقم الطائرة من إجراء مكالمات هاتفية وعلموا أن طائرات أخرى مخطوفة قامت بهجمات على مركز التجارة العالمي في مدينة نيويوك والبنتاغون في مدينة ارلينغتون في مقاطعة فيرجينيا. قام بعض الركاب بمواجهة الخاطفين في محاولة للسيطرة على الطائرة، وأثناء هذه المحاولة تحطمت الطائرة في منجم في بلدة Stonycreek بالقرب من البحيرة الهندية و شأنكسفيل في مقاطعة سومرست بولاية بنسلفأنيا، على بعد حوالى 65 ميلا (105 كم) جنوب شرق بيتسبرغ و 130 ميلا (210 كم) شمال غرب واشنطن. وفي غضون ساعات بدأت وكالات الأنباء بالإبلاغ عن الحدث. وكشفت تحليلات لاحقة لتسجيلات الطائرة كيف أن المحاولة التي قام بها المسافرين للهجوم على الخاطفين منعت الطائرة من الوصول إلى الهدف المقصود. ومن بين أربع طائرات مخطوفة ( الخطوط الأمريكية رحلة رقم 11، و الخطوط الأمريكية رحلة 77، والخطوط الجوية المتحدة رحلة 175، والخطوط الجوية المتحدة رحلة 93) كأنت الأخيرة هي الوحيدة التي لم يصل بها الخاطفون إلى هدفهم المنشود.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. صحة وقمر - قمر الطائي تجرب التاكو السعودي بالكبدة مع الشيف ل


.. لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس




.. بعد 200 يوم.. كتائب القسام: إسرائيل لم تقض على مقاتلينا في غ


.. -طريق التنمية-.. خطة أنقرة للربط بين الخليج العربي وأوروبا ع




.. سمير جعجع لسكاي نيوز عربية: حزب الله هو الأقوى عسكريا لأنه م