الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/1

محمد علي حسين - البحرين

2021 / 11 / 3
الارهاب, الحرب والسلام


بسبب الموسيقى... «طالبان» تفتح النار خلال حفل زفاف وتقتل شخصين

السبت 30 أكتوبر 2021

قام مسلحون من «طالبان» بإطلاق الرصاص على مدعوين إلى حفل زفاف بسبب عزف الموسيقى، ما أدى إلى مقتل اثنين منهم، وفق ما ذكر مسؤولون محليون وشهود، في عمل دانته حكومة «طالبان».

وقال أحد أقارب الضحايا إن مسلحين من «طالبان» فتحوا النار على حفل زفاف في بلدة سورخود بشرق البلاد بعد أن ضبطوا مدعوين يستمعون إلى الموسيقى الأفغانية، ما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة اثنين آخرين.
وفي كابل، لم يؤكد المتحدث باسم الحكومة ذبيح الله مجاهد صحة الواقعة، لكنه أوضح أن «طالبان» تعارض مثل هذه الانتهاكات، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.

وأكد أن «التحقيق جارٍ... في الوقت الحالي، لا ندري كيف جرى ذلك»، مشيراً إلى أن الأمر قد يكون «قضية شخصية».

وأضاف خلال مؤتمر صحافي: «في صفوف الحركة، لا يحق لأحد أن يمنع أحداً عن الموسيقى أو أي شيء آخر، فقط عليه محاولة إقناعه... هذه هي طريقة العمل».
وأكد: «إذا قام أحدهم بقتل شخص، حتى لو كان من رجالنا، فإن الأمر يعد جريمة وسنحاكمه وعليه مواجهة القانون».

وحُظرت الموسيقى عندما حكمت «طالبان» أفغانستان من عام 1996 إلى عام 2001.

ولم تصدر الحكومة المتشددة الجديدة تشريعات بعد بشأن هذا الموضوع، إلا أنها لا تزال تعتبر أن الاستماع إلى الموسيقى غير الدينية يخالف نظرتها إلى الشريعة.

لمشاهدة الصور أجو فتح الرابط
https://aawsat.com/home/article/3275751/%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D9%89-%C2%AB%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86%C2%BB-%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%AD%D9%81%D9%84-%D8%B2%D9%81%D8%A7%D9%81-%D9%88%D8%AA%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D9%86


طالبان توجه رسائل للمترجمين: سنسوى الحساب مع أقاربك إذا لم تسلم نفسك

السبت 2 أكتوبر 2021

الحركة تعدم ضابطا بارزا ..ومخاوف من استمرار نهج التسعينيات المتشدد

طالبان تصدر بيانًا بشأن «حلق اللحى » - صورة أرشيفية طالبان تصدر بيانًا بشأن «حلق اللحى » - صورة أرشيفية

استدعت طالبان مترجمين أفغان عملوا لصالح هولندا للمثول أمام المحكمة، مهددة إياهم بالقصاص القاسي منهم ومن أقاربهم في حال تخلفهم عن الحضور ، حسب التقرير الذي بثه التلفزيون الحكومي الهولندي.

خوفا من بطش طالبان.. فنانون يدفنون لوحات النساء و الكتب في باطن الأرض

جاء هذا التطور الجديد على الرغم من تعهد حركة طالبان بعدم الانتقام من الأشخاص الذين عملوا مع جهات أجنبية ، حيث حاولت الجماعة الإسلامية المتشددة طمأنة الأفغان منذ استيلائها على السلطة وسط مخاوف من المواطنين إزاء استمرارها على نهجها المتشدد الذي لم تتغير كثيرا منذ حقبة التسعينيات.

وأفاد التلفزيون الهولندي إن رسائل الاستدعاء حملت أختام مسؤولين في الحركة ، حيث أكدت القناة الرسمية الهولندية "إن أو إس" أن هناك رسالة وجهت إلى شخص كان يعمل في وكالة الشرطة الأوروبية، المعروفة اختصارا بـ"يوروبول" في أفغانستان.

كما ورد في رسالة أخرى تلقاها مترجم اتهمته طالبان بالمسؤولية عن مقتل بعض عناصرها "سوف ننتقم، وإذا لم نتمكن من الإمساك بك سنقوم بتسوية الحساب مع أقربائك".

وكانت طالبان قد حثت المترجمين على "التوبة" في شهر يونيو، والبقاء في أفغانستان بعد انسحاب القوات الأجنبية مؤكدة أنهم لن يتعرضوا للأذى.

وكشف تقرير سري للأمم المتحدة في وقت سابق عن ملاحقة طالبان للأشخاص الذين عملوا مع القوات الأجنبية.

وحذرت الوثيقة الأممية من قيام طالبان بتكثيف بحثها عن الأشخاص الذين عملوا مع قوات حلف شمال الأطلنطي "ناتو" أو الحكومة الأفغانية السابقة ، قائلة إن المسلحين يتنقلون من منزل إلى منزل للعثور على أهداف ويهددون أفراد عائلاتهم.

في سياق آخر أفادت وسائل إعلام أفغانية بأن طالبان عدمت ضابطا رفيع المستوى عمل سابقا في أجهزة الأمن الأفغانية في ولاية غزني.

ونقلت وكالة "آماج نيوز" عن عبد الحي، نجل الضابط السابق محمد هاشم خلجي، قوله إن والده الذي كان قائدا للمنطقة الأمنية الأولى في مدينة غزني استسلم إلى "طالبان" طوعا مع كل أسلحته بعد سقوط المدينة في يد الحركة قبل 50 يوما.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.almasryalyoum.com/news/details/2429684



طالبان ترضخ للضغوط بشأن رئيس جامعة "لا يحمل شهادات"

الجمعة 29 أكتوبر 2021

ملفات شائكة عدة، في مختلف مجالات الحياة العامة، وجدتها حركة طالبان أمامها، مع سيطرتها على حكم أفغانستان، في أغسطس الماضي.

تحاول الحركة وضع السلاح جانبا، واستخدام وسائل أخرى لإدارة دولة غابت عن مفاصلها لنحو 20 سنة، وعادت إليها بطموح جامح لبناء نظامها الخاص.

بدأت "الحكومة الانتقالية" التي شكلتها طالبان، إدارة البلاد عبر الاعتماد على العمود الفقري للحكومة السابقة، مع تعيين مديرين وقيادات في القطاعات المختلفة، من حركة طالبان أو الموالين لها.

ولم تكن اختيارات طالبان منسجمة دائما مع بيئة العمل الحكومي، لكن الطرفين ـ القديم والجديد ـ تكيّفا مع الوضع الحالي، فكلاهما يستفيد من الآخر، للحفاظ على هيكل الدولة واستمرار خدماتها، وعدم فقدان الوظائف في النظام الجديد.

لكن أحد أكثر تعيينات طالبان في الوظائف العامة، إثارة للجدل، كان اختيارها صحفيا مواليا لها لرئاسة جامعة كابل، أكبر مؤسسة للتعليم العالي في أفغانستان، رغم كونه لا يحمل شهادات عليا.

وتسلم "محمد أشرف غيرات" وهو في الثلاثينيات من عمره، مهامه في سبتمبر الماضي، وكان من أول قراراته منع النساء في الكادر التعليمي والطالبات، من دخول الجامعة، "حتى تتوفر لهن بيئة إسلامية مناسبة".

وواصل "غيرات" قراراته المثيرة، مطالبا بتحويل تركيز الجامعة نحو الدراسات الإسلامية، وقال إنه يتطلع "لتعيين المزيد من العلماء المسلمين لتحقيق أسلمة المناهج الدراسية".

استقالات جماعية

منذ اختيار "غيرات" رئيسا لجامعة كابل، بدأت الهزات الارتدادية لهذا "الزلزال الأكاديمي"، وكان أولها إعلان قرابة 70 من الأساتذة استقالتهم أو استعدادهم للاستقالة، إذا لم تتراجع حكومة طالبان.

ومما زاد من احتقان مواقف الأساتذة، خبر إزاحة الدكتور محمد عثمان بابوري، نائب رئيس الجامعة ورئيسها بالإنابة، وهو الحاصل على الدكتوراه في علم العقاقير في جامعة "فيليبس"Philipps بألمانيا، بينما يحمل "غيرات" شهادة البكالوريوس في الصحافة من جامعة كابل.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.skynewsarabia.com/world/1474565-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D8%B6%D8%AE-%D9%84%D9%84%D8%B6%D8%BA%D9%88%D8%B7-%D8%A8%D8%B4%D8%A7%D9%94%D9%86-%D8%B1%D9%8A%D9%94%D9%8A%D8%B3-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D9%85%D9%84-%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA



حركة طالبان

القادة:
ملا عمر (1994-2013)، أختر محمد منصور (2015-2016)، هبة الله آخوندزاده (2016).

طالبان وتعني بالعربية الطلبة، هي حركة قومية-إسلاميّة سُنية سِيَاسِية مُسلحة، ويَعتقد قياداتُها أنهم يطبّقون الشريعة الإسلامية. أسسها الملا محمد عمر، وتحكم حاليًا أفغانستان تحت مسمى إمارة أفغانستان الإسلامية. تأسست سنة 1994 وهي إحدى الفصائل البارزة في الحرب الأهلية الأفغانية. ومعظم منتسبيها هم من الطلبة من مناطق البشتون في شرق وجنوب أفغانستان الذين تلقوا تعليمهم في مدارس إسلامية تقليدية، وقاتلوا خلال فترة الحرب السوفيتية ـ الأفغانية. وبقيادة الملا عمر انتشرت الحركة في معظم أفغانستان، وابتعدت عن المجاهدين أمراء الحرب. وحينها حَكمَت أجزَاءً كبيرة من أفغانستان وسيطرت على العاصمة الأفغانية كابل في 27 أيلول/سبتمبر 1996م معلنة قيام الإمارة الإسلامية في أفغانستان ونقلت العاصمة إلى قندهار، واستمرت بالحكم حتى 2001، عندما أطيح بها بعد غزو الولايات المتحدة لأفغانستان في ديسمبر 2001 في أعقاب هجمات 11 سبتمبر. وفي ذروتها لم تعترف بحكومة طالبان دبلوماسيا إلا ثلاث دول فقط: باكستان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. أعادت المجموعة تنظيم صفوفها لاحقًا كحركة تمرد لمحاربة إدارة كرزاي المدعومة من الولايات المتحدة وقوات إيساف بقيادة الناتو في الحرب في أفغانستان. وأميرها الحالي هو هبة الله أخوند زاده. قُدر عدد طالبان بنحو 200 ألف جندي.

تم إدانة حركة طالبان دوليًا لتطبيقها القاسي للشريعة الإسلامية، ومعاملتها الوحشية للعديد من الأفغان. وخلال فترة حكمها من 1996 إلى 2001، ارتكبت الحركة مع حلفائها مذابح ضد المدنيين الأفغان، وحرمت إمدادات الأمم المتحدة الغذائية لـ 160 ألف مدني جائع، واتخذت سياسة الأرض المحروقة، وحرقت مساحات شاسعة من الأراضي الخصبة، ودمرت عشرات الآلاف من المنازل. وأثناء سيطرتها على أفغانستان قامت الحركة بحظر الأنشطة ووسائل الإعلام بما في ذلك الرسومات والتصوير الفوتوغرافي والأفلام التي تصور الأشخاص أو الكائنات الحية الأخرى. كما حرموا الموسيقى التي تستخدم الآلات باستثناء الدف. ومنعت الفتيات والشابات من الالتحاق بالمدارس، ومنعت النساء من العمل خارج الرعاية الصحية (منع الأطباء الذكور من علاج النساء)، وطالبت النساء برفقة قريب ذكر وارتداء البرقع في كل الأوقات عندما تكون في الأماكن العامة. وإذا خالفت النساء قواعد معينة، يتم جلدهن أو إعدامهن علانية. تعرضت الأقليات الدينية والعرقية للتمييز الشديد خلال حكم طالبان. وفقًا للأمم المتحدة كانت طالبان وحلفاؤها مسؤولين عن 76٪ من الضحايا المدنيين الأفغان في 2010، و 80٪ في 2011 و 2012. كما انخرطت حركة طالبان في الإبادة الثقافية، ودمرت العديد من المعالم بما في ذلك تمثال بوذا الشهير الذي يبلغ من العمر 1500 عام في باميان.

تم وصف أيديولوجية طالبان بأنها تجمع بين شكل "مبتكر" من الشريعة الإسلامية على أساس أصولية ديوبندية والإسلاموية المتشددة، إلى جانب المعايير الاجتماعية والثقافية البشتونية المعروفة باسم الباشتونوالي، حيث أن معظم طالبان هم من رجال قبائل البشتون.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. 200 يوم على حرب غزة.. ماذا حققت إسرائيل وحماس؟


.. سمير جعجع لسكاي نيوز عربية: لم نتهم حزب الله بشأن مقتل باسكا




.. قطر: لا مبرر لإنهاء وجود مكتب حماس | #نيوز_بلس


.. بكين ترفض اتهامات ألمانية بالتجسس وتتهم برلين بمحاولة -تشويه




.. أطفال في غزة يستخدمون خط كهرباء معطل كأرجوحة