الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


طالبان وداعش والزمرة الخمينية.. مثلث الإرهاب والإبادة الهمجية!

محمد علي حسين - البحرين

2021 / 11 / 6
الارهاب, الحرب والسلام


كارثة.. العثور على 4 جثث لعاملات في مجال حقوق المرأة بـ أفغانستان

الخميس 4 نوفمبر 2021

أفادت وكالة الأنباء الروسية سبوتنيك، اليوم الخميس، نقلا عن مصدر حكومي سابق، العثور على 4 جثث لفتيات يعملن في مجال حقوق المرأة في أفغانستان.

وقال المصدر الحكومي الأفغاني: "تم العثور على جثث أربع نساء من العاملات في مجال حقوق المرأة في بلدة خالد بن الوليد في مزار الشريف أمس الأربعاء".

وأوضح أن "النساء اللائي عُثر على جثثهن قُتلن بالرصاص، وجميعهن منخرطات في النشطاء المدنيين وحقوق المرأة في أفغانستان".

وأكد المصدر اسم إحدى هؤلاء الفتيات، قائلا إنها "فيروزان آسفي العاملة في مجال حقوق المرأة".

وقال أحد أقارب فيروزان لوكالة سبوتنيك الروسية، إن زوجها هرب إلى إيران بعد أن سيطرت حركة طالبان على السلطة.

كما أشار إلى أن فيروزان بقيت في مدينة مزار الشريف مع أصدقائها الآخرين الذين فقدوا لمدة يومين ومن ثم تم العثورعلى جثتهن في بلدة خالد بن الوليد.

رابط الخبر
https://www.elbalad.news/5031037

فيديو.. أفغانستان.. طالبان تقمع محتجين في جلال آباد بسبب رفع العلم الوطني، وتقتل 3 مواطنين خلال مظاهرات ضد الحركة في جلال آباد.
https://www.youtube.com/watch?v=B-f8sluwEkg


تقارير حقوقية: تفشي التعذيب والاغتصاب في سجون سرية داخل إيران

الأحد 31 أكتوبر 2021

نشرت شبكة حقوق الإنسان الكردستانية، وهي منظمة تنشط في متابعة انتهاكات حقوق الإنسان في إيران، نشرت تقريراً مفصلاً عن السجون "السرية" التابعة لوزارة المخابرات، واستخبارات الحرس الثوري في مدن أرومية وسنندج وكرمانشاه، وأعلنت عن انتشار التعذيب الشديد والاغتصاب في هذه السجون.

ونقل التقرير عن شهود عيان قولهم إن هناك مركز اعتقال يسمى "زنزانة القبر" في سجن أرومية، كان "يستخدم فقط أثناء التعذيب" وأن بعض السجناء "فقدوا وعيهم بسبب شدة الضرب".

وقال نشطاء سياسيون أكراد لهذه المؤسسة الحقوقية إنهم تعرضوا في السجون التابعة للحرس الثوري الإيراني لأنواع قاسية من التعذيب، مثل: "ربط أوزان بخصيتيهم"، والتعليق في السقف لساعات طويلة، وإيهامهم بالإعدام، والتهديد باغتصاب زوجاتهم وأفراد الأسرة الآخرين.

وورد في جزء آخر من هذا التقرير حالة العديد من السجناء في سجني أرومية وسنندج ، وذكر أن المواطن ناصر عيسى زاده، من مدينة سلماس، قُتل عام 2010 في سجن أرومية تحت "التعذيب الشديد".

وبحسب هذا التقرير، في حادثة مماثلة في سجن سنندج، توفي الطالب الكردي الناشط إبراهيم لطف اللهي في عام 2007، وقالت أسرة السجين إنه تعرض للتعذيب حتى الموت.

وفي جزء آخر من هذا التقرير، ورد ذكر قضية سارو قهرماني، المتوفى عام 2018 ، وورد أن "آثار الضرب على جسم" هذا السجين كانت واضحة للغاية.

فيديو.. سجون إيران تفيض بدماء المعتقلين
عادت السجون الإيرانية إلى الواجهة مع تداعيات مقتل المواطن الكندي الإيراني كاووس سيد إمامي بعد شهر من اعتقاله. الانتحار، ذريعة جاهزة تتخذها السلطات الإيرانية سببا دائما لوفاة المحتجزين في سجونها التي وصفتها الأمم المتحدة سابقا بمسالخ التعذيب والإعدام.
https://www.youtube.com/watch?v=Ljujmt-DSmM


وقد تم تسليم جثة سارو قهرماني إلى عائلته، يوم 14 يناير (كانون الثاني) 2018، بعد 11 يومًا من اعتقاله، وقال مسؤولون إيرانيون في ذلك الوقت إن سارو قهرماني قُتل خلال "نزاع مسلح".

كما وصفت زينب جلاليان، وهي سجينة سياسية كردية أخرى، تجربتها مع التعذيب في التقرير، قائلة إن المحققين عذبوها وجلدوها بشكل متكرر للحصول على "اعترافات كاذبة"، وإن "شدة الجلد كانت شديدة لدرجة" أنها تم إعادتها إلى الزنزانة وهي فاقدة الوعي".

يذكر أن تقارير عن التعذيب والتهديد بالاغتصاب في السجون الإيرانية نُشرت عدة مرات من قبل. ففي سبتمبر (أيلول) من هذا العام، نشرت عدة تقارير عن التعذيب في سجن بوشهر للنساء، الأمر الذي واجه نفياً وتشكيكاً من قبل مسؤولي منظمة السجون الإيرانية.

وفي أحد هذه التقارير، وصفت الناشطة المدنية السجينة سبيده قليان، وصفت سجن بوشهر المركزي بأنه "مكان قريب من نهاية العالم"، وكتبت أنه في هذا السجن، هناك قضايا مثل "الزواج المؤقت لبعض النساء المحتاجات من الرجال المسجونين بالتنسيق مع مسؤول العنبر"، و"الحجاب الإجباري إلا في الفراش"، والعديد من حالات تعذيب السجينات.

وفي وقت سابق، نشرت مجموعة إلكترونية تدعى "عدالة علي" تقارير مصورة عن سوء المعاملة والتعذيب في سجن إيفين. وهذه المقاطع، تتضمن إساءة معاملة السجناء، وتهريب المخدرات إلى السجون، واشتباكات بين الضباط، ومحاولات انتحار من قبل السجناء.

وبعد عرض هذه الأفلام، أصدر 28 سجينًا سياسيًا في سجن طهران الكبرى بيانا جاء فيه: "ما يعرض في هذه المقاطع على شكل تعذيب وإهانة وإيذاء ما هو إلا جزء من الواقع المرئي للتعذيب الذي يفرض على السجين وعائلته في إيران. لكن هناك حالات تعذيب أخرى لم يتم تسجيلها على أي كاميرا".

رابط الخبر
https://www.iranintl.com/ar/20211031356905

فيديو.. أشرف بنفسه على تعذيبي.. ناجية من إعدامات 88 بإيران تفضح رئيسي
https://www.youtube.com/watch?v=UVIY7mLwzGA


لجنة الأمم المتحدة للتحقيق المعنية بسوريا: داعش ترتكب الإبادة الجماعية ضد الأيزيديين

جنيف - 16 يونيو 2016 - أن ما يسمّى بالدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) ترتكب الإبادة الجماعية ضد الأيزيديين بحسب تقرير بعنوان "جاؤوا ليُدَمِروا: جرائم داعش ضد الأيزيديين" نشرته اليوم لجنة التحقيق الدولية المعنية بالجمهورية العربية السورية. وتؤكد اللجنة كذلك أن ممارسات داعش ضد الأيزيديين تصل لمستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية.

وقال باولو بينيرو رئيس اللجنة "إن الإبادة الجماعية حدثت وما زالت مستمرة. لقد عرّضت داعش كل امرأة وطفل ورجل أيزيديين من الذين اختطفتهم إلى أبشع الانتهاكات".

وتماشيا مع تفويض اللجنة فإن التقرير يقوم بتسليط الضوء على الإنتهاكات المرتكبة ضد الأيزيديين داخل الأراضي السورية، حيث لا تزال داعش تحتجز الآلاف من النساء والفتيات كرهائن وتنتهك حقوقهن كالعبيد. لقد فحصت اللجنة كذلك كيف قامت المجموعة الإرهابية بنقل الأيزيديين قسرا إلى سوريا بعد شنها لهجمات في سنجار شمالي العراق في الثالث من آب أغسطس ٢---٠---١---٤---. إن المعلومات التي تم جمعها توثق الدليل على النية والمسؤولية الجنائية لقادة داعش العسكريين ومقاتليها وقادتها الدينيين والأيدولوجيين حيثما تواجدوا.

إن النتائج التي توصلت إليها اللجنة مبنية على مقابلات مع ناجين وقادة دينيين ومهربين وناشطين ومحامين وطواقم طبية وكذلك صحافيين، بالإضافة لمراجعة كمية كبيرة من الوثائق والتي عززت المعلومات التي جمعتها اللجنة.

إن داعش قد سعت ولا تزال تسعى من أجل تدمير الأيزيديين بالعديد من الطرق التي تم تعريفها حسب إتفاقية منع ومعاقبة جريمة الإبادة الجماعية للعام 1948. وجاء في التقرير بأن "داعش سعت لمحو الأيزيديين من خلال القتل والعبودية الجنسية والإستعباد والتعذيب والمعاملة المهينة واللاإنسانية وكذلك عبر الترحيل القسري والذي تسبب بأضرار نفسية وبدنية. أضف إلى ذلك فرض الظروف المعيشية السيئة والتي جلبت الموت البطيء واستخدام وسائل أعاقت ولادة أطفال أيزيديين بما في ذلك إجبار الأيزيديين البالغين على تغيير دينهم والصدمات النفسية والفصل ما بين النساء والرجال الأيزيديين وإبعاد الأطفال الأيزيديين عن عائلاتهم ووضعهم مع مقاتلي داعش وبالتالي فصلهم عن معتقدات مجتمعهم وممارساتهم الدينية".

لقد فصلت داعش الرجال الأيزيديين والأولاد ممن زاد عمرهم عن 12 سنة عن بقية أفراد عائلاتهم وقتلت أولئك الذين رفضوا تغيير دينهم من أجل أن تدمر هويتهم كأيزيديين. لقد شهدت النساء والأطفال وفي كثير من الأحيان عمليات القتل تلك قبل أن يتم ترحيلهم لمواقع في العراق ومن ثم في سوريا حيث مكث أغلب المختطفين.

لقد تم بيع الآلاف من النساء والفتيات، وبعضهن لم يتجاوز التاسعة من العمر، في أسواق للعبيد أو سوق السبايا كما أُطلِق عليه في محافظات الرقة وحلب وحمص والحسكة ودير الزور السورية. وحسب التقرير فقد احتفظ مقاتلو داعش بهؤلاء النساء والفتيات في ظروف استعباد وعبودية جنسية وتم بيعهن مراراً أو إهدائهن أوتبادلهن بين المقاتلين. وقالت احدى النساء في شهادتها امام اللجنة بعد أن قدَرت بأنها بيعت 15 مرة بأنه "من الصعب أن أتذكر كل الذين قاموا بشرائي" .

"لقد وصفت الناجيات من قبضة داعش في سوريا كيف تعرضن لعمليات إغتصاب وحشية غالباً بصورة يومية وكيف تمت معاقبتهم في حال حاولن الهرب وتكون العقوبة إما التعذيب الشديد أو الإغتصاب الجماعي في بعض الأحيان" حسب ما قاله فيتيت منتربورن أحد مفوضي اللجنة.

لقد عوملت العديد من النساء والفتيات الأيزيديات على أنهن من الممتلكات الشخصية للمقاتلين وأجبرن على القيام بالمهام المنزلية وتم حرمانهن من الطعام الكافي والشراب. لقد استمعت اللجنة أيضاً لشهادات حول قيام بعض تلك النساء والفتيات بالإنتحار للهروب من تلك المعاملة القاسية.

أما بالنسبة للأطفال الصغار المحتجزين مع أمهاتهم فقد كان يتم ضربهم من قِبل مالكيهم من عناصر داعش. كما وتعرضوا لنفس الظروف المعيشية السيئة التي تتعرض لها أمهاتهم، بحسب ما ورد في التقرير. ولقد كان الاطفال في كثير من الأحيان على إطلاع بما تتعرض له امهاتهم من تعذيب ومعاناة. وبالنسبة للأطفال الأيزيديين والذين تتجاوز اعمارهم السبعة سنوات فيتم فصلهم بالقوة عن أمهاتهم وترحيلهم إلى معكسرات داعش في سوريا حيث يتلقون تعليماً وتدريباً عسكرياً. وأُبلِغ أحد الأولاد الذين تلقوا تدريبا في سوريا من قبل قائده الداعشي بأنه "لو رأيت والدك وكان لايزال أيزيدياً فقم بقتله".

وقالت كارلا ديل بونتي أحدى مفوضي اللجنة "لم تخف داعش سراً فيما يتعلق بنيتها القضاء على أيزيديي سنجار وكان هذا أحد العناصر التي استندنا إليها للتوصل للنتيجة أن أفعالهم هذه ترقى الى مستوى الإبادة جماعية".

لقد أشار التقرير إلى أن داعش والتي إعتبرت الأيزيديين "كفار" صرّحت علناً بأن الديانة الأيزيدية هي سبب الهجوم على الأيزيديين يوم 3 من آب أغسطس 2014 وما تبعه من انتهاكات. لقد وصفت داعش الأيزيديين بأنهم "أقلية وثنية وأن بقائهم أمر يجب أن يكون موضع تساؤل من قبل المسلمين" وأضافت بأنه "يمكن إستعباد نساءهم واعتبارهن غنائم حرب".

لقد أكد السيد بينيرو على أنه لا يجب أن تكون هناك أي حصانة لمثل تلك الجرائم مذكّراً بالتزامات المجتمع الدولي فيما يتعلق بمنع ومعاقبة أعمال الإبادة الجماعية بحسب إتفاقية الإبادة الجماعية. لقد كررت اللجنة كذلك دعوتها لمجلس الأمن بأن يقوم وبشكل عاجل بتحويل الوضع في سوريا إلى محكمة الجنايات الدولية أو أن يقوم بإنشاء محكمة خاصة مؤقتة من أجل التعامل مع العدد الضخم من الإنتهاكات التي تم ارتكابها خلال النزاع المسلح المحلي.

يمكن الحصول على معلومات إضافية بشأن لجنة التحقيق علاوة علي وصلات لجميع التقارير المتاحة على موقعه على الانترنت: http://www.ohchr.org/EN/HRBodies/HRC/IICISyria/Pages/IndependentInternationalCommission.aspx

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://ohchr.org/SP/HRBodies/HRC/Pages/NewsDetail.aspx?NewsID=20113&LangID=A








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. هل باتت الحرب المفتوحة بين إسرائيل وحزب الله أقرب من أي وقت


.. حزمة المساعدات الأميركية لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان..إشعال ل




.. طلاب جامعة كولومبيا الأمريكية المؤيدون لغزة يواصلون الاعتصام


.. حكومة طالبان تعدم أطنانا من المخدرات والكحول في إطار حملة أم




.. الرئيس التنفيذي لـ -تيك توك-: لن نذهب إلى أي مكان وسنواصل ال