الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ماذا ستقول لو سكت العالم دقيقة ليسمعك؟

اتريس سعيد

2021 / 11 / 28
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


1/ علميا الزمن هو السرعة اللازم لقطع مسافة ما، الزمن هو السرعة مقسومة على المسافة، بمعنى آخر هو ما يلزم لتحقيق هدف ما. هو ما يلزم من إنتظار لتحقيق هدف ما، هو المجال الذي نكون فيه عند تحقيق هدف ما، هو ما يلزم للوصول من نقطة إلى نقطة. إقتران الزمن بالسرعة هو بديهي. لأن الزمن هو السرعة نفسها، سرعة الحركة من نقطة إلى نقطة، لا يهم نوع المركبة التي نتحرك بها، يبقى قياس الزمن ممكنا. سأكشف لك السر، الزمن هو مقدار إرادتك على تحقيق شئ ما، إرادتك هي السرعة ويقينك هو المركبة، الزمن هو مقياس سرعة التجليات لديك. هو المسافة بين ال "كن" و ال "يكون". لذا ليس لدى الله زمن، إنه خارج الزمن لأنه يقول للشئ كن فيكون. إرادتك و يقينك يصنعان زمنك النسبي. كل شخص منا قابع في زمن خاص به. تحدده قيمة ال"كن فيكون" لديه. َلكن الزمن المطلق هو زمن الله الذي قيمته صفر. إنه مرتبط بمدى إدراكك لشعلة الربوبية داخلك. هو الزمن الحقيقي. عدا ذلك الجميع مسافرون في الزمن،قربا وبعدا من الحقيقة الزمنية التي مستقرها الله.
2/ يولد العقل عندما تشك المشاعر في نفسها و يبدأ التناقض و اﻷضداد بالظهور و يكون الحب عرضة للتقييم.
3/ يجب المخاطرة بكل شيء من أجل حلم يستحق ذلك ولا يراه سواك.
4/ إن أصح شيء في الحياة هو الإنشغال و التركيز على أدوارك في الحياة و الإهتمام الخالص بها كفيل بألا يسلمك للقلق و التوتر والضغط العصبي و كل إنسان منا لديه إحتياج روحاني و مادي و إجتماعي و جسدي فإذا رتبت حياتك بحيث تعطي لكل جانب من جوانب حياتك حقها من الإهتمام و العناية و الدأب و العمل فثق يقينا أن القلق لن يطرق باب قلبك أبدا.
5/ إن أعظم شئ للتغلب على القلق أن تضع لنفسك أهدافا سامية تنشغل بالوفاء بها، أن تحاصر جيوش التوتر و ضيق الصدر و الإكتئاب قبل أن تهجم عليك أو تقترب من أسوار حياتك و إذا غذيت جانبك الروحي جيدا بذكر الله فأنت جعلت من نفسك قلعة شديدة التحصين لا يستطيع أحد أن يقترب منها. لأن الراحة في أن تعيش حياة متزنة معطيا كل ذي حق حقه ناثرا من عرق جهدك على أرض أحلامك ما يكفي لإنعاش بذور الطمانينة و الرضا و راحة البال بداخلك. قلة الحركة تثمر الشك و الخوف وكثرة الحركة تثمر الثقة و الشجاعة وإذا أردت قهر الخوف لا تقبع في بيتك مفكرا فيه بل أخرج و أشغل نفسك و إشتغل.
6/ قد تكون حزينا ولكنك لست الأكثر حزنا في العالم و قد تكون سعيدا ولكنك لست الأسعد على الإطلاق و قد تكون محروما من الكثير من الأشياء ولكنك تملك الكثير والكثير وقد تملك الكثير ولكنك غير سعيد. إعلم أن السعادة في الرضى وأن الحزن كله في البحث عن السعادة. حتى الرضى بما هو محزن للقلب لو رضيت به وتقبلته سترتاح وتطمئن و هنا لن تجد السعادة و لكنك ستعيشها و شتان بين من يعيش سعيدا ومن يحاول جاهدا إيجاد السعادة وأسبابها. لو كان هناك سبب السعادة لسبقنا إليه من كانوا قبلنا ولكن السعادة ليست مالا ولا صحة ولا أولادا ولا منصبا ولا جاها ولا أي شيء. السعادة شعور معنوي تعيشه عندما ترى ما تملكه بعين راضية وقلب مطمئن سترى في الموت خير وفي المرض خير والفقر خير والفراق خير وقتها ستعرف معنى إنسان سعيد.
7/ عندما تمر بأحدهم كل يوم، تراه كل يوم، تألفه ويألفك ولا تنبس شفتاه أو شفتاك" بالسلام عليكم" إعلم أن الصورة مقلوبة! عندما تفتش جوالك وتكتشف أن آخر مكالمة اجريتها لأقرب صديق أو قريب هي منذ أسبوع أو أكثر فآعلم يقينا أن الصورة مقلوبة! عندما تتحول علاقاتك إلى مجرد مسجات ترسلها من خلف أبواب موصدة فآعلم أن الصورة أيضا مقلوبة! عندما تفتقدك مائدتك التي كان يجدر بك أن تجتمع حولها و أهلك ثلاث مرات في اليوم، ليتناقص العدد إلى مرة واحدة، فآعلم أن الصورة مقلوبة! عندما يسيطر الإنتقام على علاقاتك الإجتماعية، فتجامل بالحضور من بجاملك بالحضور وتتجاهل من يتجاهلك، لا لشيء إلا لترد الصاع صاعين فآعلم أن الصورة لم تعد معتدلة بل مقلوبة! عندما تتعنت الآراء و يظن كلا الطرفين أن الحق معه هو وحده و عندما يفسد الإختلاف للحب و الود آلآف القضايا، فآعلم أن كلاكما يمسك بالصورة مقلوبة! َعندما تمر بذهنك الآن صور أخرى مقلوبة، فآعلم أن ألبوم الصور كله مازال مقلوبا، ألم يحن الوقت لتعدل الصورة.
8/ يخشى الناس مواجهة الحقيقة خوفا من أن تكون عدمية،
يخشى الناس أن يقتحموا أعماقهم خوفا من أن يكون العمق شيطاني، يخشى الناس دخول الكهف المظلم خوفا من كونهم خفافيش، يظلون متمسكين بقشور من الخلود على هيئة معتقدات من القش، وحدهم المستيقظين اللذين يمسكون بشعلة النور يقتحمون الظلمات و يحرقون كل فزاعات القش و يدثرون الفراغ.
9/ ‏مقامك حيثُ أقمتَ نفسك، لا حيث أقامك الناس، فالناس لاتعدل ولا تزن.
10/ عجيب أمر الناس عندما نتحدث عن عدة أمور وتملىء الدنيا كلاما عنها لكنهم عند التعريف والتفصيل والتوضيح يضربون أخماس في أسداس و عندما تسألهم ما هو تعريفهم للسعادة و الرقي والطمأنينة سيأتيك ألف إجابة و لا يوجد أي تشابه بينهم ولهذا الأمر وجهان وجه سلبي و وجه إيجابي. أما الوجه السلبي، أننا لا نستطيع الوصول إلى طريق النجاح و الرقي و نحن لا نعرف له تفصيلا واضحا دون أن نملك الخريطة التي ننظر إليها كلما إلتبس في أذهاننا شئ. أما الشئ الإيجابي فإن تعدد السبل إلى المقاصد العليا الشريفة يعطينا مساحة محمودة للإختلاف و التنوع. أقصد الإختلاف الذي يلهمنا طرقا مبدعة خلاقة نكتشف خلالها أنفسنا و نلتقي فيها بأرواحنا.
11/ من لا يستمتع برفقة نفسه لا يمكن لأحد أن يسعد بمرافقته فالإنسان يُفضِل الإنتماء لجماعات لدعم هويته الزائفة خوفاً من البقاء وحيداً.
12/ عندما تتخلى فليس المطلوب منك أن تتخلى عن حقك في الحياة! عن حقك في السعادة! عن أي حق لك! بل على العكس من ذلك، المطلوب منك هو التخلي عن التفريط في حقوقك مادية كانت أم معنوية! التخلي عن الخوف و القلق! التخلي عن كل ما يؤلم روحك! التخلي عن الشريك النرجسي! عن الصديق المستغل! التخلي عن التضحية بنفسك أو حقوقك! التخلي عن كل ما يهدر و يبدد سعادتك! التخلي عن كل ما يهدد سلامك و سكينتك! التخلي عن جلد الذات و تأنيبها! التخلي يجب أن يكون في صالحك و أي تخلي بخلاف هذا هو خدعة من قوى الظلام و تلاعب في معنى الفضيلة! بعد كل هذه التخليات لا بد و أن يتجلى واقع يجسد روح الصفاء، السكينة و القوة التي تجلت فيك بتخليك!
13/ لا تثق بمن أذاك من قبل، حتى لو ساعدك على صعود جبل، هو يساعدك ليرميك من أعلى نقطة في الجبل ليس إلا.
14/ في إعتقادي أننا بحسب لانهائية أشكال الوجود و كثرة العدد البشري. نتصور أن الله حاضر حضور جزئي مع كلا منا. و أن هناك منطقة لا يغطيها الله بالحضور فينا وتلك المنطقة التي تظهر فيها الأنا. غير مدركين أن وجودنا كله هو حضور الله ولا سواه. هذا الغياب اللهي الذي نعتقده هو ما يجعلنا نعتقد أننا نوجد فيه. الأنا هي تصور غياب الله وحضورنا نحن. نولد في المساحة التي نعتقد أن الله غائب فيها. نظل نغطي هذا الغياب في عقولنا. ما دامت الأنا تولد في العقل بينما المصدر لم يصدر أي أنانية.
15/ إن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب.
16/ من وجهة نظري الشخص الذي يكون فارغا من أي محتوى روحي و تجده في منتهى الثقة في نفسه و يحاول أن يكون أنيق، وسيم، لبق، و ممكن أن يكون كائنا مجتمعيا أو ناجح جدا ماديا أو عمليا في الظاهر، إبتسامته عريضة و واثقة و صوته قوي و يوحي بقوة داخلية رغم أنك لست مقتنع به في أعماقك و تدرك تماما أنه يفقتد لوجود أي محتوى داخلي مفيد.هل تعرف من يكون هذا الكائن؟ إنه ظل شكك في وعيك و في قيمتك الروحية، قد تجسد أمامك يتحدى يقينك ويحاول هزيمتك في الخارج. إنه كائن متعدد الوجود لكنه بدون أي وجود حقيقي، كائن بدون روح أصلا. بمجرد ما تنتبه لهذه الحالة و تبدأ في هزيمته داخليا سيتلاشى في الخارج لأنه صنم فارغ من المحتوى. إنه مجرد تجسيد لحالة الهزيمة داخلك.
17/ كالشمس هي بعض الأمنيات إن طال بها الغروب ستشرق يوما ما.
18/ حتى الظلام في الأصل كان نوراً، هذه حقيقة بكل ما تعني الكلمة، فالظلام الذي يؤذينا ماهو إلا قائد وفيّ إلىٰ النور حتى لو لم يكن يعلم، فالوجود محكم دقيق عجيب في آلية عمله وحركته، و مانراه هو جانب بسيط، ويمكننا أن نقيس عليه الكثير في هذه الحياة، من هذه الحقيقة، فلنأخذ جانب الأمراض الروحية أو الإختراقات الطاقية مثلاً، فالهجوم الطاقي أو السحر أو الحسد أو العين هي طاقة ملوثة مدعومة بأرواح أو كيانات ظلامية تعمل عملها بدقة لا متناهية، لأن هذه الارواح أو الكيانات ظلت طريقها الأول ولكنها لا تزال ضمن الخطة الإلهية ولا يمكنها الانفصال عنه.
ففي اللحظة التي يتم فيها الهجوم لابد أن نتأكد أننا قد خلقنا المساحة المستقبلة لهذا الهجوم وفتحنا منفذ اللاواعي لإستدعاء هذه الطاقة، وأن هذا المكان الذي إستدعى هذه الطاقة ماهو إلا مكان ضعيف يحتاج إلىٰ تغيير أو إصلاح أو تفعيل، فتأتي الكيانات إلىٰ هذا المنفذ لتؤدي عملها داخل الخطة الإلهية وظهور علامات الإختراق ماهو إلا المحفز القوي لإرشادنا إلىٰ النور لكي نغلق هذا المنفذ وفي الوقت الذي يتم فيه إصلاح المنطقة أو تفعيلها لا يملك هذا الكيان الملوث الظلامي إلا أن يغادر لأنه لا يمكنه البقاء في هذا المكان القوي النظيف المفعل بالنور و عند إنتهاء مهمته سنرى أنه لم يعمل سوى مهمته في الخطة الكونية وأنه كان الأداة المساعدة لنا في طريقنا نحو النور، فلا لوم ولا عتب ولا كره لا لأنفسنا ولا لأي مخلوق في الوجود، فالكل متصل والكل مساعد ومرشد بإختلاف الأدوار، و الله يتولى الأذى والضرر الذي حصل والجزاء وفق قوانين إلهية دقيقة والأهم هنا هو ألا نساهم نحن في جلب الأذى والضرر لأي كائن في هذا الوجود وأن يكون طريقنا من الداخل للخارج وليس العكس، كي نرى ملامح الرحلة بكل دقة و وضوح وسمو،
19/ توجد منافذ دخول الكيانات المظلمة في مناطق العقد النفسية التي لم يتم التعامل معها بشكل صحيح، في السلوكيات التي ينتج عنها الأذى سواء أذى لأنفسنا أو أذى للآخرين، في نقاط عدم الصدق مع الذات أو في ممارسة الكذب، في منطقة العلوم الوهمية أو المزيفة، في حالة الكبت المشاعري الشديد والضغط النفسي، في العادات والتقاليد المخالفة للفطرة، في منطقة الحزن من الماضي والقلق من المستقبل، في الخلايا العصبية المحتفظة بالصدمات، في الغضب الشديد، في الإعتداد بالذات بعيداً عن حول الله وقوته، في البقاء في مناطق الراحة والإعتياد، وهناك الكثير، و في حالة معرفة المنفذ والإستمرار في الطريقة القديمة سيسوء الأمر أكثر وقد يصبح الخلاص بعد عناء شديد.
20/ عندما أتألم لا أجيد فعل شيء سوى الكتمان وهذه عاداتي التي ستقتلني يوما ما.
21/ هل تعرف من هو الذي سيتركك و يتخلى عنك في النهاية؟ إنه الشخص الذي رهنت عنه كل العالم من أجل أن يبقى بجانبك.
22/ بعض الصدمات تجبرنا على الرحيل بصمت ليس لفاجعة الصدمة بل لأن من صدمنا فيه كان ملاكا في القلب قبل العين و حين يغمرك الحزن تأمل قلبك من جديد فسترى أنك في الحقيقة تبكي مما كان يوما مصدر بهجتك.
23/ لا تنتظر من مجتمع بائس لعين لا يستطيع حتى وضع القمامة في مكانها المناسب أن يضعك أنت في المكان المناسب.
24/ نحن نُزهر رغم كلِّ التَّعب، رغم كلّ شيءٍ يدعو للذبول، نقاوم خريف الأيام كي لا نتساقط، نقاوم الغياب، العزلة، والخيبَات، ولا نترك كل هذا يُطيحُ بنا أرضًا، لأنَّ الرُّوح لا يليقُ بها سوى أن تُزهر.
25/ هواتفنا أصبحت كهواتف الشرطة لا يتصل بنا إلا من يحتاجنا!
26/ الغرض من الصدمة، الهدم والبناء، مهما كان حجم الألم وحجم المعاناة تأتي الصدمة لكي تعمل لك هدم لكل المعتقدات والبرامج القديمة التي لم تعد تخدمك. لترجع لتوازنك و إستئناف حياتك الطبيعيّة ومُتابعتها بشكلٍ جيّد.
27/ كرامتك مثل دوائك ضعها بعيدا عن الصغار.
28/ حذار من المبالغة في بذل الجهد، فقد يكون لذلك أثراً عكسياً.
29/ الناس لا تنتبه عندما تضغط عنك، ينتبهون فقط حينما يتغير أسلوبك معهم.
30/ ماذا ستقول لو سكت العالم دقيقة ليسمعك!
31/ أنت مصدر قوة كل شيء تعطيه إنتباهك.
32/ إذا كنت تعيش في سعادة فأنت تستخدم عقلك، إذا كنت تعيش في بؤس فإن عقلك يستخدمك.
33/ الظن السيء هو سد منيع، بينك وبين كل الأشياء التي تريدها. أحياناً تكون أنت المشكلة.
34/ الإمتنان ليس أن تقول أنا ممتن لهذا أو لذاك. إن الإمتنان يعني أن تنتبه و تشعر بقيمة ما أنعم الله به عليك.
35/ هناك شخص سيأتي ليغير حياتك للأفضل. هذا الشخص هو أنت عندما يزداد مستوى وعيك.
36/ قم بالخطوة الأولى بالإيمان، وستكتمل باقي الخطوات بالمنطق.
37/ ثقتك بنفسك ستمنحك النجاح.
38/ لا تعرف المشاعر على أنها مشاعر سيئة ومشاعر جيدة.المشاعر رسائل تخبرك بما يحدث داخلك.
39/ أنت معجزة، ولكن يجب أن تؤمن بذلك أولاً. ستندهش من ما تجذبه بمجرد أن تبدأ في الإيمان بنفسك.
40/ بدون إيمان لا شيء ممكن، مع الإيمان لاشيء مستحيل. فاليقين هو حلقة الوصل بين الطلب والإجابة.
41/ لقد مات كثير من الناس بدون أن يفعلوا أشياء كثيرة كانوا قادرين عليها، لأنهم لم يثقوا بأنفسهم كما ينبغي.
42/ يقتل الشك أحلاماً أكثر بكثير من الفشل.
43/ أخطر جهل في الدنيا هو جهل الإنسان بقدراته.
44/ المعرفة الحقيقية هي أن تفهم نفسك.
45/ إن العامل الأول للتغيير هو الإدراك. فلا يمكنك أن تغير شيء لا تدرك وجوده.
46/ إن قبلت توقعات الناس عنك، فأنت بذلك تضع نفسك داخل سجن معتقداتهم السخيفة.
47/ العبودية في العصر الحالي هي أن تعيش كما يريد الآخرون لك.
48/ إن الأشياء التي لا نعرفها ليست هي ما يمنعنا من النجاح. بل تلك الأشياء الخاطئة التي نعرفها هي العائق الحقيقي فعلاً.
49/ حسن الحظ من حظ الظن فأحسن ظنك بالله دائماً.
50/ أدعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة, السر في مشاعر اليقين.

͜ ✍ﮩ₰ الماستر الأكبر سعيد اتريس

_____ 28 نوفمبر 2021 _____








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سلمت يداك
ماجدة منصور ( 2021 / 11 / 28 - 12:51 )
هذا هو الفهم الحقيقي للوجود عينه
شكرا مستر أتريس سعيد

اخر الافلام

.. أصفهان... موطن المنشآت النووية الإيرانية | الأخبار


.. الرئيس الإيراني يعتبر عملية الوعد الصادق ضد إسرائيل مصدر فخر




.. بعد سقوط آخر الخطوط الحمراءالأميركية .. ما حدود ومستقبل المو


.. هل انتهت الجولة الأولى من الضربات المباشرة بين إسرائيل وإيرا




.. قراءة عسكرية.. ما الاستراتيجية التي يحاول جيش الاحتلال أن يت