الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


استمرار فضائح عصابات الملالي.. بعد مقتل السفير الايراني!؟

محمد علي حسين - البحرين

2022 / 1 / 1
مواضيع وابحاث سياسية


صحيفة: وفاة "مندوب" طهران متأثرا بإصابته في غارة للتحالف

الثلاثاء 21 ديسمبر 2021

كشفت صحيفة "كيهان" المعارضة اليوم الثلاثاء، أن مندوب إيران لدى الحوثيين بصنعاء، حسن إيرلو، أصيب بغارة جوية للتحالف العربي، قبل نقله لطهران.

وأجلت إيران مندوبها لدى مليشيات الحوثي على نحو مفاجئ ما أثار موجة من التكهنات حول أسباب القرار وتوقيته، قبل أن تعلن وزارة الخارجية الإيرانية اليوم الثلاثاء وفاته جراء تأثره بالإصابة بفيروس كورونا.

ونقلت الصحيفة التي تصدر من لندن، عن مصادر وصفتها بالمطلعة، قولها إن "حسن إيرلو أصيب بجروح في قصف للتحالف في مناطق الصراع مع الحوثيين، وإن مغادرته اليمن للعلاج جراء إصابته بفيروس كورونا هي أخبار كاذبة".

واستشهدت الصحيفة بما ذكره الإعلام الإيراني في أبريل/نيسان الماضي بعد نشر نبأ مقتل قائدين في فيلق القدس الإيراني بسبب "كورونا" و"اضطراب في القلب"، لكن اتضح فيما بعد أنهما "قتلا بغارة إسرائيلية في سوريا".

وفي إشارة إلى صفته العسكرية، كشف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، في إعلان وفاة إيرلو، أن الأخير "كان من قدامى ضحايا الحرب التي اندلعت بين إيران والعراق عام 1980، ومن ضمن المصابين بالأسلحة الكيمياوية".

وأردف زاده في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام الرسمية بإيران: "لقد أصيب السفير الإيراني في صنعاء بمرض الشريان التاجي في مكان مهمته باليمن... وعاد إلى البلاد في ظروف غير مواتية، ولسوء الحظ توفي صباح اليوم".

وكان وكيل وزارة الإدارة المحلية في الحكومة اليمنية، عبداللطيف الفجير، رجح في وقت سابق لـ"العين الإخبارية"، أن المندوب الإيراني المعين "سفيرا" لدى مليشيات الحوثي قد يكون أصيب بالفعل إثر غارة للطيران الجوي للتحالف.

وهذا الترجيح ذهب إليه أيضا الخبير العسكري اليمني المقدم وضاح العوبلي في تصريح سابق لـ"العين الإخبارية"، حيث قال إن "إيرلو قد يكون تعرض لجراح بليغة وربما لقي مصرعه، وما يعزز من مصداقية ذلك، إعلان الإيرانيين أن ذراعهم مصاب بفيروس كورونا، وأنهم أرسلوا طائرة إجلاء طبي عراقية لنقله من صنعاء بعد أن صرح لها التحالف".

وكان حسن إيرلو قد دخل اليمن العام الماضي، قبل أن يظهر للعلن في أكتوبر/ تشرين الأول 2020، وتعلن طهران تعيينه مندوبا لها لدى حكومة الحوثيين غير المعترف بها من أي دولة غير إيران.

وإيرلو ضابط دفاع جوي، وهو المهندس الأساسي للضربات الجوية للحوثيين كما أنه "خبير أسلحة مضادة للطائرات".

ويعتبر العسكري الإيراني الراحل من الضباط الأساسيين في فيلق القدس الذي كان يقوده قاسم سليماني، وينتمي لعائلة كان معظم أفرادها في الحرس الثوري.

وقد فرضت الولايات المتحدة نهاية العام الماضي، عقوبات على إيرلو، لدوره في تنسيق التعاون بين الحرس الثوري والحوثيين.

رابط الخبر
https://al-ain.com/article/iran-hassan-erlo-killed-coalition-yemen

فيديو.. وفاة سفير إيران لدى الحوثيين .. واستمرار خسائر الميليشيا بضربات "التحالف"
https://www.youtube.com/watch?v=Z3CIPg1ESZk


“كورونا” أم غارة جوية؟.. روايتان حول وفاة السفير الإيراني في اليمن

الثلاثاء 21 ديسمبر 2021

أثارت وفاة السفير الإيراني في صنعاء، حسن ايرلو، جدلاً بعد إعلان طهران وفاته متأثراً بإصابته بفيروس “كورونا”، فيما رجحت مصادر مقتله إثر غارة لـ “التحالف العربي” على اليمن.

إذ أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، صباح اليوم الثلاثاء، وفاة ايرلو بعد إصابته بـ “كورونا”، مشيراً إلى أنه أصيب بالفيروس وهو على رأس عمله في اليمن، ثم عاد إلى إيران في ظروف “غير مواتية” بسبب التعاون المتأخر من بعض الدول لإجلائه.

وحسب خطيب زادة فإن ايرلو توفي بالرغم من استخدام جميع مراحل العلاج لتحسين حالته الصحية، حيث تم تشييعه في مراسم رسمية بوصفه “شهيداً”.

وشغل حسن منصب السفير الإيراني لدى جماعة “الحوثيين” في صنعاء، منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2020، وبحسب مسؤولين إيرانيين تعرض لـ “حصار” من قبل “التحالف العربي”، الذي يشن حرباً ضد الحوثيين في اليمن، بقيادة السعودية.

وتم إجلائه من صنعاء إلى العراق، السبت الماضي، بعد حديث إيراني عن إصابته بفيروس “كورونا”، على متن طائرة عراقية، وذلك عقب مفاوضات سرية بين إيران و”التحالف العربي”، وافق الأخير فيها على إجلائه.

توفي أو قُتل؟

خبراء ومحللون سياسيون، رجحوا مقتل السفير إيران لدى “الحوثيين”، إثر غارة جوية لـ”التحالف العربي” على مواقع عسكرية تابعة لإيران و”حزب الله” في مطار صنعاء، فيما تنفي إيران ذلك مشيرة إلى وفاته بسبب “كورونا”.

وبحسب الخبير السياسي السعودي والكاتب في صحيفة “مكة الإلكترونية”، عبد الله العساف، الذي يشغل منصب أستاذ الإعلام السياسي، فإن السفير الإيراني قتل إثر استهدافات عسكرية على مواقع إيرانية في صنعاء، مشيراً إلى تغييرات سيشهدها الملف اليمني بعد تلك الحادثة.

فيما قال الباحث العراقي في مركز “الجزيرة للدراسات”، لقاء مكي، إن “موت السفير الإيراني بصنعاء، كان يمكن أن يظل مكتوماً، لولا التوسط لنقله خارج اليمن. المهم في ذلك هو أن جروح القصف التي أصابت السفير، وتسببت بموته، أصابت بالتأكيد كثير من أتباعه بقيادات الحوثي أو من الضباط الإيرانيين”.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alsouria.net/%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7-%D8%A3%D9%85-%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9%D8%9F-%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9/



"الدفاع" الإيرانية تقر رسمياً بفشل تجربة إطلاق صاروخ إلى الفضاء

الجمعة 31 ديسمبر 2021

تزامن إطلاق الصاروخ مع المفاوضات لإنقاذ اتفاق فيينا

أقرت وزارة الدفاع الإيرانية رسمياً بفشل تجربة إطلاق صاروخ إلى الفضاء.

وقال مسؤول في وزارة الدفاع الإيرانية: "القمر الصناعي سيمُرغ لم يبلغ السرعة الكافية ليستقر في المدار".

نددت فرنسا الجمعة بإطلاق إيران صاروخاً الخميس، تزامناً مع استئناف المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني وإحرازها "تقدما".

وقالت الخارجية الفرنسية في بيان إن "فرنسا تدين عملية الإطلاق هذه التي لا تنسجم مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231"، مضيفة أن "هذه الأنشطة مؤسفة للغاية وخصوصا أنها تأتي في وقت نحرز تقدما في المفاوضات النووية في فيينا".
طالبان تنكث بوعودها.. وتعود لأيديولوجيتها المتطرفة

وأعلنت إيران الخميس إطلاق صاروخ الى الفضاء يحمل معدات لأغراض بحثية، في خطوة أثارت "قلق" واشنطن التي شددت على الحاجة إلى إحياء اتفاق 2015 النووي.

وأضافت الخارجية الفرنسية "نظرا إلى التقارب الكبير في التكنولوجيات المستخدمة في إطلاق الصواريخ الفضائية وتلك البالستية، فإن عملية الإطلاق هذه تشكل جزءاً مباشراً من التقدم المقلق لإيران في برنامجها للصواريخ البالستية. ويظهر دور وزارة الدفاع في عملية الإطلاق الصلة الكبيرة بين هذين البرنامجين".

ولاحظت أن "عملية الإطلاق هذه تأتي إثر إطلاق صواريخ بالستية في 24 كانون الأول/ديسمبر" في عملية لا تنسجم أيضا مع القرار 2231 الذي "يدعو إيران إلى عدم ممارسة أنشطة مرتبطة بالصواريخ البالستية التي تم صنعها لتكون قادرة على حمل أسلحة نووية".

وتابع البيان أن "البرنامج البالستي الإيراني يشكل مصدر قلق للمجتمع الدولي"، مطالبا إيران "باحترام التزاماتها (...) وبينها تلك المتصلة بنقل الأسلحة والتكنولوجيات الحساسة".

وتزامن إطلاق الصاروخ مع المفاوضات لإنقاذ اتفاق فيينا والتي استؤنفت نهاية تشرين الثاني/نوفمبر بين طهران والدول التي لا تزال طرفا في الاتفاق (فرنسا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين) بعد انقطاع استمر خمسة أشهر.

وتهدف المفاوضات لإعادة الولايات المتحدة إلى الاتفاق بعد انسحابها منه في 2018 ومعاودة فرضها عقوبات على إيران. وتشارك واشنطن في المباحثات في شكل غير مباشر.

وذكرت صحيفة تايمز الصادرة بالعاصمة البريطانية في عددها ليوم 31 ديسمبر أن وكالة الفضاء الإيرانية قامت يوم أمس باستعراض صاروخ جديد حامل لأقمار صناعية، وأرسلت بذلك رسالة إلى القوى الغربية التي تتفاوض مع طهران بشأن مستقبل برنامجها النووي.

وتابعت تايمز اللندنية: "النجاح كان محدودا، وقد فشل الصاروخ بلوغ السرعة الكافية لوضع ثلاثة أقمار صناعية في المدار، لكن الصاروخ نفسه وصل إلى ارتفاع 290 ميلاً (470 كم)".

وعلقت الصحيفة بالقول: "تراقب القوى الغربية عن كثب برنامج إيران الفضائي، وتعتبره ذا "استخدام مزدوج"، فبالإضافة إلى كونه جزءا من جهد حقيقي لإطلاق أقمار صناعية، فإنه يشمل أيضا تقنية الصواريخ الباليستية".

المصدر: العربية.نت

فيديو.. إيران تفشل مجددا بإطلاق قمر صناعي
https://www.youtube.com/watch?v=O_Az-bgw2M4


تقرير: أبواق إيران تنشر مواد مقتبسة من الإعلام الإسرائيلي

الجمعة 31 ديسمبر 2021

"جيروزليم بوست": اعتمدت إيران على وسائل الإعلام الإسرائيلية التي لها علاقة وثيقة بالأجهزة الأمنية والسياسية كأساس لتقصي الحقائق التي تقوم بنشرها

نشرت جريدة "جيروزليم بوست" Jerusalem Post الإسرائيلية، مقالا أشارت فيه إلى أن الإعلام الإيراني يلاحق وسائل الإعلام الإسرائيلية ليبني عليها حملاته الدعائية.

فلطالما اعتمدت إيران على وسائل الإعلام الإسرائيلية التي لها علاقة وثيقة بالأجهزة الأمنية والسياسية كأساس لتقصي الحقائق التي تقوم بنشرها، وبناء مختلف التقارير المتعلقة بتجاربها وأنشطتها معتمدة على التغطيات الإسرائيلية لها.

فمع نهاية العام 2021، نشرت جريدة "جيروزليم بوست" ‏الإسرائيلية مقالا كشفت فيه أن الإعلام الإيراني أثبت في عدد من المناسبات متابعته الدائمة لوسائل الإعلام الإسرائيلية المرئية والمكتوبة.

وعليه قامت اثنان من أكبر أذرع الإعلام الإيراني، وهما وكالة "فارس" و"تسنيم"، بنشر تقارير ومواد إخبارية مقتبسة من الإعلام الإسرائيلي من أجل تعظيم أنشطة إيران في المنطقة وتحقيق أهداف موجهة.

وعلى سبيل المثال، اختبرت إيران مؤخرا صواريخ وطائرات مسيرة في مناورة عسكرية، وانتظرت التغطية الإسرائيلية التي هوّلت من الأمر، لتعلن طهران بعدها نجاح التجربة، وأنها تعد تهديدا لإسرائيل لو هاجمتها.
إعلام إسرائيلي: الجيش قدم سيناريوهات توجيه ضربة لإيران.. وجاهز للتنفيذ

نووي إيران إعلام إسرائيلي: الجيش قدم سيناريوهات توجيه ضربة لإيران.. وجاهز للتنفيذ

نووي إيران تحذير إسرائيلي: إيران على بُعد 8 أسابيع من تطوير سلاح نووي

وفي مثال آخر، تحدثت وكالة أنباء "فارس" عن "ترسانة إيران الصاروخية بعيدة المدى"، وانتظرت إسرائيل، التي نقل عن مسؤولين عسكريين فيها اعترافهم بقوة إيران العسكرية، وتجنب شن هجمات كبيرة ضد حزب الله في لبنان، أو ضد حماس في قطاع غزة.

لتعود وكالة أنباء "فارس" وتنقل تصريحات أخرى، تشير فيها إلى أن هذه الترسانة الصاروخية تستطيع أن تصيب بسهولة أي هدف في إسرائيل.

التقرير اختتم بأن إيران تقوم بذلك في محاولة للمبالغة بقدرتها العسكرية، مستغلة الهاجس الإسرائيلي بخصوص أنشطتها في المنطقة.

المصدر: العربية.نت

فيديو.. هل كانت إيران تتمرن في الفضاء على الصواريخ النووية؟
https://www.youtube.com/watch?v=XmJ1UCjZrzU








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. وسام قطب بيعمل مقلب في مهاوش ????


.. مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية: رئيس مجلس ا




.. مكافحة الملاريا: أمل جديد مع اللقاح • فرانس 24 / FRANCE 24


.. رحلة -من العمر- على متن قطار الشرق السريع في تركيا




.. إسرائيل تستعد لشن عمليتها العسكرية في رفح.. وضع إنساني كارثي