الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


استمرار مسرحية الطائرة الأوكرانية.. في أروقة الحرس والزمرة الخمينية!؟

محمد علي حسين - البحرين

2022 / 1 / 7
الارهاب, الحرب والسلام


محكمة كندية تغرم إيران 107 ملايين دولار لعوائل الطائرة الأوكرانية

الثلاثاء 4 يناير 2022

عشية الذكرى الثانية لاستهداف طائرة الركاب المدنية الأوكرانية بصاروخين للحرس الثوري الإيراني، قضت محكمة كندية بتغريم إيران 107 ملايين دولار لعوائل الضحايا.

وقالت المحكمة العليا في أونتاريو الكندية إن إسقاط الطائرة كان "عملًا إرهابيًا ومتعمدًا"، وأشارت إلى أنها استندت في حكمها إلى شكوى قدمها 6 ناجين من ضحايا الطائرة، وحُكمت على الحكومة الإيرانية بدفع 107 ملايين دولار كتعويض".

وبحسب أمر قضائي وصلت نسخة منه إلى موقع إذاعة "فردا" الإيراني المعارض، أفاد المحكمة بأن الأدلة التي قدمها المدعون والخبراء، أثبتت أن إسقاط الطائرة بصواريخ الحرس الثوري كان "متعمداً".

والمتهمون في هذه القضية هم علي خامنئي المرشد الإيراني، والحرس الثوري، وهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، وبعض كبار المسؤولين العسكريين مثل رئيس الأركان العامة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، وقائد سلاح الجو في الحرس أمير علي حاجي زاده، وقائد الجيش الإيراني عبد الرحيم موسوي.

وبحسب الحكم ، فإن تقرير وزير الضمان الاجتماعي الكندي آنذاك، يظهر أن ادعاء إيران بدور "الخطأ البشري" في إسقاط هذه الرحلة غير صحيح.

وأسفر قيام الحرس الثوري بإسقاط الطائرة في 8 من يناير/كانون لثاني لعام 2020 قرب طهران، عن مقتل جميع الركاب البالغ عددهم 176 شخصاً بينهم 138 كندياً.

ونفى مسؤولون في إيران أن تكون الطائرة قد أسقطت بصواريخ تابعة للحرس الثوري الإيراني لعدة أيام، لكنهم أجبروا على الاعتراف بعد أن نشرت بعض الدول الأجنبية صورًا وأدلة.

ولم تعين إيران ممثلًا لدى محكمة أونتاريو العليا للدفاع عن نفسها، وصدر الحكم غيابيًا، لكن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، وصف الحكم بأنه "لا سند له".

وقال سعيد خطيب زاده ردا على ذلك "إن المحكمة الكندية ليس لديها اختصاص للنظر في حادث تحطم الطائرة أو النظر في حدث وقع خارج أراضي كندا وسلطتها القضائية".

وفي سياق متصل، قالت هيئة الاذاعة البريطانية باللغة الفارسية، إنه "على الرغم من أن هذا الحكم مؤرخ في 31 ديسمبر/كانون الأول الماضي، إلا أنه تم الإعلان عنه اليوم في 3 يناير 2022".

من جانبها، أفادت شبكة سي بي إس كندا، نقلاً عن محامي المدعين مارك أرنولد بأنه "يسعى لمصادرة أصول إيرانية في كندا وخارجها لتنفيذ حكم المحكمة"، لافتاً إلى أن "إيران لديها ناقلات نفط في دول أخرى وأن فريقه يتطلع إلى بذل كل ما في وسعه لسداد ديون الأسرة".

وبين المحامي أن "إيران مجبرة على دفع مبلغ قدره 107 مليون دولار كتعويض لأسر ستة ضحايا تحطم طائرة أوكرانية".

المصدر: صحيفة الوطن البحرينية

فيديو.. شاهد لحظة إصابة الطائرة الأوكرانية بصاروخ إيراني – 10 يناير 2020
https://www.youtube.com/watch?v=CDtBHJk0yI8


حملة تطالب بالعدالة لضحايا طائرة أوكرانية أسقطتها إيران قبل عامين

الأربعاء 5 يناير 2022

محكمة كندية تمنح تعويضاً 83 مليون دولار لأسر 6 من القتلى

لندن - أوتاوا: «الشرق الأوسط»

قبل أيام من الذكرى الثانية على إسقاط طائرة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية في طهران بعد إصابتها بصاروخين من دفاعات «الحرس الثوري» الإيراني، أطلقت عائلات الضحايا وناشطون حملة «سأضيء شمعة أيضاً» للمطالبة بتحقيق دولي في الحادث، فيما قضت محكمة كندية بدفع تعويضات مقدارها أكثر من 83 مليون دولار لستة من الضحايا.

وأُسقطت طائرة الرحلة «بي إس 752» بعد وقت قصير من إقلاعها من مطار طهران في 8 يناير (كانون الثاني) 2020، ما أسفر عن مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 176 شخصاً، وبينهم 85 مواطناً كندياً ومقيماً دائماً.

وأطلقت أُسر الضحايا حملة مع بداية السنة الجديدة للتأكيد على مطالبهم السابقة بالتحقيق ومساءلة المسؤولين عن الحادث. وتفاعل الإيرانيون بنشر صور الضحايا وتسجيلات فيديو تسلط الضوء على المأساة التي كادت تفجر احتجاجات عامة في إيران، قبل عامين عندما أعلن «الحرس الثوري» بعد ثلاثة أيام من الإنكار.

وعلى مدى العامين الماضيين، تصر طهران على أن «الحرس الثوري» أصاب الطائرة عن طريق «الخطأ». وحين وقعت المأساة كانت الدفاعات الجوية الإيرانية في حالة تأهب قصوى تحسباً لهجوم مضاد رداً على قصف صاروخي إيراني استهدف قاعدة للجيش الأميركي في العراق، وذلك رداً على مقتل مسؤول العمليات الخارجية في «الحرس الثوري»، قاسم سليماني الذي قضى بضربة جوية بأمر من الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

وفي تقرير نهائي صدر في مارس (آذار) الماضي، أخلت منظمة الطيران المدني الإيرانية مسؤولية «الحرس الثوري» عن الكارثة، في نتيجة رأت فيها أوكرانيا آنذاك «مسعى معيباً لإخفاء الأسباب الحقيقية» للكارثة، فيما نددت كندا بالتقرير «غير المكتمل» والخالي من «أدلة ملموسة».

وفي نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، قال تقرير رابطة أسر الضحايا إنها تعتقد أن «مسؤولين رفيعي المستوى في إيران مسؤولون عن إسقاط الطائرة، وليس مجرد قلة من أعضاء بمستويات متدنية... كما جاء في مزاعم حكومة إيران». وأضاف «مع أعلى مستويات الاستنفار العسكري، استخدمت حكومة إيران رحلات ركاب دروعاً بشرية في مواجهة هجمات أميركية محتملة، عن طريق تعمد عدم إغلاق المجال الجوي أمام الرحلات المدنية».

فيديو.. لحظة إسقاط الطائرة الأوكرانية بصاروخ فوق طهران – 9 يناير 2020
https://www.youtube.com/watch?v=iKCxojbit-c


وفي بداية الشهر الماضي، قالت كندا والسويد وأوكرانيا وبريطانيا إنها قد تبحث اتخاذ إجراءات جديدة في إطار القانون الدولي ضد إيران إذا لم تستجب بحلول الخامس من يناير لمطالب التعويضات ذات الصلة بالطائرة المسقطة العام الماضي.

وعشية انتهاء المهلة، منحت محكمة في أونتاريو في كندا، أول من أمس تعويضاً قدره 107 ملايين دولار كندي (83.94 مليون دولار) بالإضافة إلى الفائدة، لأسر ستة أشخاص لقوا حتفهم.

وقال قاضي المحكمة الكبرى في أونتاريو إدوارد بيلوبابا في وقت سابق إن الضربة التي أسقطت الطائرة المدنية «شكلت نشاطاً إرهابياً»، ما مهد الطريق أمام العائلات المنكوبة للمطالبة بتعويضات.

ولم تتضح الطريقة التي سيتم من خلالها الحصول على المبلغ من إيران، لكن بيلوبابا قال إنه يشعر «بالرضا نظراً إلى وجود احتمال إلى حد ما للتطبيق (للقرار) وتحقيق درجة معينة من الردع». وكتب القاضي في قراره أن محامي المدعين أشار إلى «أصول واستثمارات حيوية تابعة لإيران يمكن الوصول إليها ليس في كندا فحسب، بل في العالم بأسره».

وفي بيان نشر على الإنترنت، شدد المحاميان على اختصاص كندا القضائي فيما يتعلق بالتعويضات حسبما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال المحاميان مارك أرنولد وجونا أرنولد: «عام 2012، تم تعديل قانون العدالة لضحايا الإرهاب وقانون حصانة الدولة للسماح بإقامة دعاوى من هذا القبيل ضد دول أجنبية مصنفة على أنها راعية للإرهاب». وأضافا أن «كندا صنفت إيران على أنها كذلك».

في نفس السياق، نقلت رويترز عن المحامي أرنولد قوله إن فريقه سيسعى إلى مصادرة أصول إيرانية داخل كندا وخارجها. وأضاف أن إيران تمتلك ناقلات نفط في بلدان أخرى، وأن فريقه سيسعى لمصادرة كل ما يمكن مصادرته لسداد مستحقات الأسر.

وأصدر القاضي إدوارد بيلوبابا قرار محكمة العدل العليا في أونتاريو بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول)، وأعلنه أرنولد يوم الاثنين.

وكان تقرير أعده فريق بحث جنائي كندي خاص في منتصف 2021، قد اتهم إيران بعدم الكفاءة والتهور في استهداف الطائرة. ومن جهتها، انتقدت إيران التقرير ووصفته بأنه «مسيس للغاية».

وفي ديسمبر 2020، عرضت إيران دفع مبلغ «150 ألف دولار أو ما يعادله باليورو» لكل من عائلات الضحايا. وانتقد مسؤولون أوكرانيون وكنديون بشدة الإعلان، مشيرين إلى أن على طهران ألا تحدد التعويضات عبر إعلان أحادي.

فيديو.. خسائر إيران بعد قصف الطائرة المدنية الأوكرانية – 13 يناير 2020
https://www.youtube.com/watch?v=CFJIs3VkgCQ


وزير الخارجية الكندي لـ"إيران إنترناشيونال": المسؤول عن تحطم الطائرة الأوكرانية في مستوى أعلى بكثير من مشغّل نظام الصواريخ

الجمعة 25 يونيو 2021

أشار وزير الخارجية الكندي، مارك جارنو، إلى تقرير فريق تحقيق الحكومة الكندية حول إسقاط الطائرة الأوكرانية بصاروخ الحرس الثوري الإيراني، وقال إن التقرير "لا يرى مشغّل الصاروخ بأنه المقصر الوحيد في هذه القضية، بل يرى المقصر في مستويات أعلى بكثير، ويجب على إيران الرد".

وفي تصريح أدلى به إلى قناة "إيران إنترناشيونال"، أضاف "جارنو" أن نشر نتائج التحقيق الكندي حول تحطم الطائرة الأوكرانية سيكون مفيداً في عملية تحقيق العدالة، لأن المعلومات الجديدة في التقرير، والتي لا توجد في التقرير الإيراني، يمكننا التطرق إليها خلال المفاوضات مع إيران وستساعد [هذه المعلومات] في بسط وشفافية هذا الحدث المأساوي.

وحول الأدلة الموجودة في التقرير الكندي، وليست موجودة في التقرير الإيراني، قال "جارنو": "لم يحدد تقرير إيران أي مسؤولية بخصوص الحادث واكتفى بالقول إن خطأً بشريًا ارتكبه مشغّل نظام الصواريخ. عدم تقبل المسؤولية هذا فظيع، وهي مسؤولية تقع على عاتق أشخاص أعلى بكثير من مشغّل نظام الصواريخ وتشمل هيكل القيادة والسيطرة بأكمله، وحتى تقع على عاتق كبار المسؤولين ممن اتخذوا القرار بشأن عدم إغلاق المجال الجوي في تلك الظروف".

وقال وزير الخارجية الكندي: "هذا التقرير يظهر بوضوح كل هذه المسؤوليات، وما زلنا خلال المحادثات مع إيران مصرّين على محاسبة هذا البلد إزاء هذه المسؤوليات".

وفي الوقت نفسه، كتب وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، اليوم الجمعة، في تغريدة له، أن إسقاط الطائرة الأوكرانية من قبل إيران أودى بحياة 176 شخصًا بريئًا "بلا معنى".

وشدد "بلينكن" على أن "السلامة والأمن الجوي يمثلان أولوية" مهمة، وأضاف أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع كندا وشركائها في اللجنة الاستشارية "الأجواء الأكثر أمانًا" لضمان الأمن في المجال الجوي العالمي قدر الإمكان.

وبينما كان وزير الخارجية الكندي السابق، فيليب فرانسوا شامبين، قد تطرق إلى احتمال إسقاط الطائرة الأوكرانية بشكل "متعمد"، قال الوزير الحالي لـ"إيران إنترناشيونال": "أعتمد على نتائج هذه التقارير، حتى لو لم يثبت أن الهجوم على الطائرة قد تم التخطيط له مسبقًا. أو التخطيط لاستهداف هذه الطائرة على وجه الخصوص، لكن إيران مسؤولة مائة بالمائة عن عدم كفايتها".

لقراءة المزيد أرجو فتح صفحة العناوين في موقع ايران انترناشونال
https://old.iranintl.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9

فيديو.. لحظاتٌ عصيبة قبل سقوط الطائرة الأوكرانية في سماء طهران.. والأدلة تحاصر إيران – 10 يناير 2020
https://www.youtube.com/watch?v=9r7QlcL0SVg








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. عاجل.. شبكة -أي بي سي- عن مسؤول أميركي: إسرائيل أصابت موقعا


.. وزراءُ خارجية دول مجموعة السبع المجتمعون في إيطاليا يتفقون




.. النيران تستعر بين إسرائيل وحزب الله.. فهل يصبح لبنان ساحة ال


.. عاجل.. إغلاق المجال الجوي الإيراني أمام الجميع باستثناء القو




.. بينهم نساء ومسنون.. العثور جثامين نحو 30 شهيد مدفونين في مشف