الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في مسألة -كورونا- ما لها وما عليها..

بنعيسى احسينات

2022 / 1 / 18
ملف: وباء - فيروس كورونا (كوفيد-19) الاسباب والنتائج، الأبعاد والتداعيات المجتمعية في كافة المجالات


في مسألة "كورونا" ما لها وما عليها..
(تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة جدا، تم نشرها متفرقة سابقا، رغبتا في تقاسمها مع قراء موقع الحوار المتمدن المتميز)

أذ. بنعيسى احسينات - المغرب

ملحوظة: هذه النصوص عبارة عن تفاعل آني ومباشر مع الجائحة تنشر لتوها عبر الفايسبوك. أتمنى أن تتقاسموها معي.

- ما زالت أغلبية الناس: في العمل، في الأسواق، في الشوارع، لا تلتزم بالإجراءات الاحترازية، ما دامت تتحكم فيها عقلية متحجرة ومتهورة.

- القضاء على فيروس "كورونا" وسلالاته، يحتاج إلى محاصرته لينتحر في الطبيعة، وذلك باستمرار العمل بالإجراءات الاحترازية كضرورة ملحة.

- الناس هم من سمحوا بدخول "كورونا" في أبدانهم بالتراخي والتسيب. عليهم بالالتزام بالقواعد الاحترازية، وسيتم القضاء عليه ويندثر كغيره.

- لو التزم البشر بالإجراءات الاحترازية، بكل وعي ومسئولية، لما تجرأ "كورونا" بالدخول لأبداننا مرة أخرى، بل لكان قد رحل عنا إلى الأبد.

- إن مسألة اللقاح في العالم اليوم، اتخذت منحى سياسي أكثر منه صحي وعلمي، لكونه أصبح يخضع لتأثير كبير، للمختبرات المنتجة للقاحات.

- إن مشكل "كورونا" ومشتقاته، يعرف تجاذبا كبيرا بين مدراء المختبرات والعلماء والسياسيين. إلا أن الصحة ستضيع بين الاقتصاد والسياسة.

- إن حكومات العالم، تمارس السياسة، أكثر من العلوم الصحية، في مواجهة "كورونا" وسلالاته.. فما يهمها أصلا، هو فرض سياساتها بدون نقاش.

- إن لوبيات المختبرات ومصانع اللقاحات والأدوية، بجيشها من العلماء والباحثين، جعلت سكان العالم تحت سيطرتها، باستغلالها وباء "كورونا" .

- حذار!! "كوفيد" 19 لا يتنقل، بل الإنسان الحامل له هو الذي يتنقل وينقله لغيره، إذا لم يحترم الإجراءات الاحترازية الضرورية.

- ليس هناك حل في الأفق القريب لكورونا المستجد، إلا التعايش معه بصرامة؛ بنظافة اليدين وتعقيمها ووضع الكمامة بقواعدها والتباعد الجسدي.

- بالانضباط حاصر الأسيويون "كورونا" وتحكموا فيه. فهو المدخل الوحيد لمحاصرة هذا الوباء، وذلك بنظافة اليدين والتباعد الجسدي والكمامة.

- لا للاستهتار، لا للتهور، لا للتسيب، لا للتراخي، لا للتساهل. نعم للنظافة والتعقيم، نعم للكمامة، نعم للتباعد الجسدي، نعم للصرامة.

- لقد كان بالإمكان السيطرة على كورونا، لو انضبطنا بالإجراءات الاحترازية بكل عقلانية ووعي ومسئولية، لكن جهلنا وتهورنا لا يسمح بذلك..

- كورونا أضعف فيروس، لأنه يحتاج إلى خلايا رئتينا ليعيش ويتكاثر، ونحن نساعده لينال ما يريد، بعدم الالتزام بإجراءات احترازية ضرورية.

- للقضاء على كورونا وسلالاته، يجب حرمانه من دخول رئتينا التي تمنح له الحياة والتكاثر. وذلك بالتزام القواعد الاحترازية بوعي ومسئولة.

- لو التزم المواطنون بالإجراءات الاحترازية لكورونا وسلالاته، لقضينا عليه نهائيا، لأن خلايا رئتينا هي التي تمنح له الحياة والتكاثر.

- أغلبيتنا يخافون ولا يخجلون، يتسيبون ولا ينضبطون، يستهترون ولا يعقلون، يتهورون ولا يستنصحون، فما العمل إذن لتجاوز جائحة "كورونا"؟؟

- إننا نكرر ما وقع لنا السنة الماضية، مع "كورونا" وسلالاته، والسبب هو نفسه لا زال متمكنا من أغلبيتنا: التراخي والتهور واللامبالاة.

- إلى أين يسير البشر مع كورونا وسلالاته، نتيجة التمادي في التراخي والتهور بغياب الوعي الكافي، وغياب الانضباط المسئول والصارم؟

- بوادر الانتكاسة في التعاطي مع كورونا وسلالاتها، تلقي بظلالها على الحياة ببلادنا، وجل أفراد المجتمع في تراخي واستهتار منقطع النظير.

- لنتعلم من انضباط الأسيويين مع "كورونا" وسلالاته. فهو الوحيد الذي سيجعلنا نحاصر الوباء والقضاء عليه. لنلتزم إذن بقواعد الوقاية منه.

- رغم تقدم عملية التلقيح في بعض الدول، إذ يقترب حاليا من نصف الساكنة، لم يحقق المطلوب. لأن المهم هو الالتزام بالوقاية أكثر من التلقيح.

- التلقيح وحده لا يحقق المناعة الجماعية مهما تعمم، إن لم تصاحبه الوقاية الصارمة، بإتباع القواعد الاحترازية، بكل وعي وقناعة ومسئولية.

- من المواطنين مَن يخاف من رجال الأمن ومن أداء المخالفة، بدل الخوف على نفسه وذويه. كفى تهورا وتجاهلا لما يحفظ ويقي من شر الوباء.

- نتحدث كثيرا عن الحيطة والحذر من "كورونا" اللعين، الذي يحصد أرواح ذوينا وأهلنا، دون أن ننتبه ونعي خطورته التي تتربص بنا في كل لحظة.

- كثير من المواطنين لا يستعملون الكمامة، أو يحملها مستعملة أو يكتريها أو يستعيرها من أجل قضاء حاجة تستلزم استعمالها بالضرورة. أليس هذا بعار ومخز؟

- لو التزم كل المواطنين بالإجراءات الاحترازية بمسئولية، لما كانوا في حاجة إلى حالة الطوارئ، ولما تعطلت أعمالهم ومصالحهم ومآربهم.

- للحد من التهور والتسيب مع كورونا، لا بد من تشديد المراقبة وفرض الغرامات بقوة، في الأسواق وأماكن التجمعات، وفي الإدارات والمحلات.

- من المحتمل أن كل واحد منا حاليا، يحمل فيروس "كورونا". فعلينا أن نلتزم بالإجراءات الاحترازية؛ من نظافة وتعقيم وتباعد جسدي وكمامات.

- مرت أكثر من سنة على كورونا، لم نر لا أحزابا ولا مجتمعا مدنيا، ولا فعاليات ثقافية وفنية ورياضية، قد ساهمت بتأطير وتوعية المواطنين.

- لقد ثبت أن المدخنين يبثون دخانا حاملا ل "كورونا" إلى من في محيطهم. لذا وجب تفعيل منع التدخين في الأماكن العمومية قبل فوات الأوان.

- إذا كانت النظافة من الإيمان أصلا، ونظافة الشارع والبيئة من إيمان الساكنة حقا، فإن إهمال النظافة عموما، من قلة وضعف الإيمان.

- عندما يتسبب إنسان ما في نقل عدوى "كورونا" إلى قريب له وتحصل إثره الوفاة، فإنه سيشعر بالذنب، وقد لا يفارقه الندم مدى الحياة.

- غياب التواصل الواضح والشفاف، وتغييب دور الوسطاء السياسيين والاجتماعيين، يزعزع الثقة بين المواطنين والسلطات العمومية والصحية.

- في زمن "كورونا"، تمركزت التعليمات والتدابر الاحترازية، وغابت الثقافة وانسحبت الفنون، وبقي الخوف والامتثال والتهور في الميدان.

- لكسب معركة "كورونا" لا بد من الانخراط الفعلي الحازم لجميع المواطنين؛ بوعي ومسئولية، وذلك بالتزام التدابير الوقائية بكل ثقة وصرامة.

- لا تفقدوا مناعتكم بفعل الخوف، ف"كورونا" مرض معدي كغيره، يحتاج فقط إلى الاحتياط من تنقله، وذلك بالنظافة والتباعد الجسدي والكمامة.

- تهاون المواطنين، واستمرار الخلل في المسار العلاجي، لا يمنع المسئولين من إعادة النظر باستمرار، في إيجاد إجابات للأسئلة المطروحة.

- نجاح أو فشل الوقاية من كوفيد 19، راجع إلى درجة وعي المواطنين وطبيعة الثقة والتواصل الشفاف، في علاقتهم مع السلطات العمومية والصحية.

- علمنا "كورونا" كيف نكون وجها لوجه مع ذواتنا، وكيف نعيد النظر في أولوياتنا، وكيف نهتم بأنفسنا وبمن معنا وبما يجري حولنا.

- رغم وجود قانون منع التدخين، ورغم ثبوت خطورة التدخين على انتشار "كوفيد" 19، لا نرى، لا تفعيلا للقانون، ولا تحسيسا بأضراره.

- علمنا "كورونا" كيف نكون وجها لوجه مع ذواتنا، وكيف نعيد النظر في أولوياتنا، وكيف نهتم بأنفسنا وبمن معنا وبما يجري حولنا.

- إن الصحة هي النعمة التي تجعل الإنسان، يمارس حياته بطريقة طبيعية وجيدة، وبفضلها يستطيع أن يفعل كل ما يريده، من أمورٍ في هذه الحياة.

- في الوقت الذي نتحدث فيه عن مقاومة "كورونا" بالتدابير الوقائية، تغيب الكمامات الرخيصة من الصيدليات.. ربما من أجل الزيادة في ثمنها.

- بالنظافة، بالكمامة، بالتباعد الجسدي، بالتعامل مع أي شخص على أنه مصاب، وبالتصرف مع كل الناس على أنك مصاب. هكذا نحد من خطر "كورونا".

- عندما تريد تعلم السلوكيات الصحية الصحيحة، فإنها تبدأ أولا بالحفاظ على النظافة، وأن الصحة تاج على رؤوس الأصحاء، لا يراه إلا المرضى.

- قاعدة ذهبية صينية لتصدي ل"كورونا":تعامل مع أي شخص على أنه مصاب. وتصرف مع كل الناس على أنك مصاب.

- تعلمنا من "كوفيد" 19، الانتباه الشديد إلى أهمية الصحة في الحياة، علينا العناية الكاملة بصحتنا وصحة ذوينا وصحة غيرنا.

- إن حياة المسنين اليوم وذوي الأمراض المزمنة، أمانة في عنق شبابنا. عليهم الحفاظ عليها من تسرب فيروس "كورونا" الخبيث إليهم.

- علينا التعود على النظافة ووضع الكمامة واحترام التباعد الجسدي، كما علينا أن نهتم ونرعى المسنين وذوي الأمراض المزمنة من ذوينا.

- نصيحة لكبار السن وذوي الأمراض المزمنة: سواء في البيت أو خارجه، عليكم الاحتفاظ على التباعد الجسدي وتجنب الاختلاط ما أمكن.

- باستهتارنا وتهورنا وتهاوننا، مكنا "كورونا" من اقتحام بيوتنا، والفتك بأهلنا.. علينا التصدي له بكل ما نملك، من وعي وإرادة وقوة وحزم.

- إن الوقاية من "كوفيد"19 قد تقينا كذلك، إن نحن التزمنا بالإجراءات الوقائية الضرورية، من فيروسات فصليْ الخريف والشتاء القادمين.

- كورونا"؛ من ضيف ثقيل، إلى مقيم رسمي بيننا، يفتك بالمسنين والمرضى. لكن بالنظافة والكمامة والتباعد، قد نرغمه بالانسحاب من أرضنا.

- لعزل "كورونا" 3: 1- نظافة اليدين لحماية وجوهنا، 2- الكمامة لوقاية أنفسنا وغيرنا، 3- التباعد الجسدي لتأمين حياتنا.

"- "كوفيد" 19، يلازمنا كظلنا في كل مكان دون تمييز. لكن إذا ما احترمنا جميعنا الضوابط الوقائية والإجراءات الاحترازية، سنظل بعيدين عنه.

- جواز التلقيح يصنع الحدث بالعالم. فتطبيقه سيربك السير العادي للحياة العامة، ويخلق مشاكل شتى، بين المواطنين وأرباب الأماكن العمومية.

- هناك خلل سيشوب تطبيق جواز التلقيح، أكثر مما كان يخلقه ترخيص تنقل الأشخاص بين المدن وغيرها، لأنه من الصعب ضبط المراقبة في الميدان.

- تعترض تطبيق فرض جواز التلقيح، صعوبات شتى، منها ما هو قانوني دستوري، ومنها ما هو إجرائي، متعلق بقانونية منفذيه على أرض الواقع.

- لقد تم تعويض قواعد الوقاية بجواز التلقيح المفروض بالقوة. إذ لجأ جل الملقحين إلى عدم احترامها. أليس هذا تسيب يهدد صحة المواطنين؟

- ما يلاحظ للعيان، التساهل السافر في تطبيق الإجراءات الاحترازية ضد كورونا، رغم أنها وقائية، لكن هناك تطبيق تعسفي في فرض جواز التلقيح.

- الإنسان حر في جسده، يفعل به ما يرد. وإذا أرادت الدولة أن تشاركه فيه، فعليها أن تتكفل به من حيث تمتيعه بجميع حقوقه الإنسانية والدستورية.

- السلطة الصحية ببلادنا، لم تطرح البدائل الممكنة، لجواز التلقيح المتسرع. هناك مرضى وخائفون على صحتهم، يحتاجون إلى ضمانات.

- إن العمال والموظفين، هم وحدهم المستهدفون في الإدلاء بجواز التلقيح دون غيرهم، لأنهم خاضعون لمراقبة إدارتهم، والباقي أحرار في ذلك.

- إن تصريف القرارات يعتمد غالبا، على الحوار والتفاهم والإقناع، لا على تنفيذ الأوامر الفوقية الجافة، باستعمال القوة الملزمة الصارمة.

- إن فرض جواز التلقيح، ميز بين البشر في الحقوق. هناك ملقحون مواطنون، يتمتعون بجميع حقوقهم، وغير ملقحين، لا حقوق لهم حقا في وطنهم.

- إن ثقة المواطنين في مؤسسات دولتهم تتراجع، عندما تمس حريتهم وحياتهم الخاصة، بشكل ارتجالي وتعسفي، دون فتح المجال للحوار والإقناع.

- ليس المهم هو تحقيق نسبة عالية من الملقحين، بإكراه المواطنين على التلقيح، لمباهاة الأمم. المهم هو تحقيق السلامة بالوقاية العامة.

- شعوب العالم اليوم، غير قابلة لإعادة تربيته، بأسلوب تنفيذ تعليمات فوقية، لا تحترم قانون حقوق الإنسان، ولا مقتضيات دساتير الدول.

- إن حامل لجواز التلقيح معرض للإصابة، ونقلها للآخرين. ولا يقوم مقام تطبيق القواعد الاحترازية، التي تبقى القادرة على تحقيق الوقاية.

- اللجنة العلمية، لم تقم بأي مبادرة شفافة، للإجابة الشافية عن أسئلة المواطنين، باستثناء بعض الخرجات المختزلة عبر قنوات تلفزية رسمية.

- كل ملقح حامل لكورونا بالقوة. وإذا ما أجرى اختبارا تأكد الأمر بالفعل. فتعميم التلقيح لا يحمينا، لكن الحماية الحق هي التزام الوقاية.

- ما دام الملقحون يصابون بسلالات كورونا وينقلونها إلى غيرهم. فما ضرورة فرض جواز التلقيح إذن؟ البديل هو التشديد على القواعد الوقائية.

- إذا كان للدول حق في فرض جواز التلقيح، فإن المواطنين لهم الحق كذلك في المعلومة الصحية والضمانات الإجرائية، لما سيترتب عن التلقيح.

- بعد الإعلان عن تطبيق جواز التلقيح، بدأ الاهتمام بمراقبة الجوازات، بدل التركيز على القواعد الاحترازية؛ كضرورة ملحة لتحقيق الوقاية.

- "كورونا" عرى سوءة العالم، فأصبح كل شيء مكشوفا. لم تعد هناك أسرار، بل أصبحت الأنظمة اليوم غير قادرة على كتمان ما كانت تخفيه.

- خذوا حذركم من "أنفلونزا" الخريف والشتاء، فسوف تضاعف من خطر "كورونا". علينا مضاعفة الاحتياط، والالتزام بالتدابير الوقائية الكاملة.

- التدخين في الأماكن العمومية قد يتسبب في نقل "كورونا" إلى الآخرين. لذا وجب تفعيل منع التدخين في الأماكن العمومية الذي عطل لسنين.

- رسالة إلى المدخنين: رجاء تجنبوا التدخين في الأماكن العمومية، ف"كورونا" تتربص بكم وبمن معكم. فأقلعوا عنه خيرٌ لكم إن كنتم تعقلون.

- قرار التدابير الوقائية من "كورونا" ليست صادرة من جهة معينة، بل هي صادرة من منظمة الصحة العالمية، موجهة إلى ساكنة الأرض قاطبة.

- لمواجهة وباء "كورونا"، نحن في حاجة إلى معلومات صريحة شفافة واضحة، فلا مكان هنا لمحاولات التستر والتجميل أو التضخيم وإخفاء الحقيقة.

- إن تطبيق الجواز، والحث على التلقيح، لا يجب أن يقوم على الفرض والإجبار بقوة، بل يجب أن يقوم على التفاهم والإقناع بحجج قوية.

- من الثابت في مقاومة "كورونا"، هو استمرار تطبيق القواعد الاحترازية. واللقاح يبقى غير كاف لتحقيق الحماية الكلية. فالأولوية للوقاية

- اللجان العلمية في العالم، متواطئة مع المختبرات المنتجة للقاحات كورونا، تمارس بتوصياتها القهر والتخويف للناس، على حساب نزاهة العلم.

- ما يدعو للغرابة اليوم، هو الاهتمام المتزايد بالتلقيح وجوازه، دون الاهتمام بوضعية المستشفيات، تجهيزا وبشريا، التي تئن من خصاص مهول.

- المستفيدون الوحيدون من ريع اللقاح، حاليا ومستقبلا هم: المختبرات واللوبيات التابعة لها؛ من علماء ورجال أعمال وسياسيين وإعلاميين.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. لماذا خصّ الرئيس السنغالي موريتانيا بأول زيارة خارجية له؟


.. الجزائر تقدم 15 مليون دولار مساهمة استثنائية للأونروا




.. تونس: كيف كان رد فعل الصحفي محمد بوغلاّب على الحكم بسجنه ؟


.. تونس: إفراج وشيك عن الموقوفين في قضية التآمر على أمن الدولة؟




.. ما هي العقوبات الأميركية المفروضة على إيران؟ وكيف يمكن فرض ا