الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المتغطرس أردوغان يعيد رسم خريطة سوريا وينفخ الروح في داعش!؟

محمد علي حسين - البحرين

2022 / 2 / 2
مواضيع وابحاث سياسية


٦ أعوام على الإبادة الإيزيدية.. متى يحاسب أردوغان على جرائمه في سوريا والعراق؟

الإثنين 3 أغسطس 2020

احيى الإزيديين ذكرى الابادة الارهابية علي يد تنظيم داعش الارهابي، المدعوم من تركيا، في مناطق العراق وسوريا، مؤكدين على ان الجرائم التي ارتكبت بحق أبنائهم لن تمر بدون محاتسبة مطالبين الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية محاسب الضالعين في الابادة الجماعية.

وتحل في الثالث من أغسطس الذكرى السنوية السادسة لإبادة المكون الإيزيدي على يد تنظيم "داعش" الإرهابي في قضاء سنجار، الواقع في غرب مركز نينوى شمالي العراق.

أرقام مفجعة

الإيزيدية هي ديانة توحيدية، وغالبية معتنقيها أكراد. ورغم أنهم مشتتون بين عدة دول حول العالم، إلا أن أماكن تركزهم الرئيسية تقع في شمال العراق. واضطر مئات الآلاف منهم إلى الفرار من تنظيم "داعش" الذي ارتكب جرائم إبادة جماعية بحقهم.
يعيش أغلبهم قرب الموصل ومنطقة جبال سنجار في العراق، وتعيش مجموعات أصغر في تركيا، وسوريا، وألمانيا، وجورجيا وأرمينيا. ينتمون عرقياً إلى أصلٍ كرديٍ ذي جذور هندوأوروبية مع أنهم متأثرون بمحيطهم الفسيفسائي المتكون من ثقافات عربية وسريانية، فأزياؤهم الرجالية قريبة من الزي العربي أما أزياؤهم النسائية فسريانية.

وعلى مر القرون تعرض الإيزيديون للاضطهاد، ليس لأسباب دينية فقط، بل كمجموعة عرقية لارتباط الإيزيدية بالأكراد.

ويعتبر إسلاميون متطرفون أن الإيزيديين "كفار"، ولهذا السبب لايزال بعض الإيزيديين حتى اليوم يخفون هويتهم في مناطقهم الأصلية خوفاً من التعرض لسوء المعاملة.

ونفذ "داعش" الإرهابي جرائم قتل ومقابر جماعية بحق كبار السن والشباب من أبناء المكون الإيزيدي واختطف أكثر من 5 آلاف شخص أغلبهم من الأطفال والنساء والفتيات اللواتي اقتدن سبايا وجاريات على يد لعناصر التنظيم للاستعباد الجنسي والتجارة في أسواق للنخاسة افتتحت داخل سوريا والعراق خلال الأعوام الماضية.

وتعرضت فتيات ونساء المكون الإيزيدي للاغتصاب والتعذيب على يد عناصر "داعش" في الليلة الأولى لاختطافهن، منهن أعمارهن لم تتجاوز السابعة والثامنة، بينهن من استطعن النجاة، وأخريات تم تحريرهن ومازال مصير المئات منهن غير معلوم حتى هذه اللحظة.

وتقدر الأمم المتحدة أن تنظيم "داعش" قتل حوالي 5 آلاف رجل إيزيدي، وخطفوا واستعبدوا 7 آلاف امرأة.

ووفقا لدراسة ألمانية، فإن نحو 80% من النساء الإيزيديات في ألمانيا قلن إنهنّ تعرضن للاغتصاب على أيدي عناصر تنظيم "داع "، المعروف إعلامياً باسم "داعش". ونصفهنّ أصبحن حبالى نتيجة الاغتصاب.

يرى اليزيديون أن شعبهم ودينهم قد وُجدا منذ وجود آدم وحواء على الأرض ويرى باحثون أن ديانتهم قد انبثقت عن الديانة البابلية القديمة في بلاد ما بين النهرين. ويرى بعض الباحثين الإسلاميين وغيرهم أن الديانة اليزيدية هي ديانة منشقة ومنحرفة عن الإسلام،ويرى آخرون أن الديانة هي خليط من عدة ديانات قديمة مثل الزردشتية والمانوية أو امتداد للديانة الميثرائية. و الشخصيات الأساسية في الديانة اليزيدية هي عدي بن مسافر وطاووس ملك.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
http://www.islamist-movements.com/show.aspx?id=54492

فيديو.. مغامرات أردوغان السياسية.. بين مطرقة السخط الداخلي وسندان الانتقادات الخارجية
https://www.youtube.com/watch?v=Ky1GdosnLQ0


جرائمه فى المنطقة لا تنتهى.. الصفعات تتوالى على وجه أردوغان

23 مارس 2018

بمرور الأيام وتطور الأحداث، يزيد انكشاف وجه تركيا الإرهابى القبيح، ويزيد تحرك دول العالم ضد أفعالها المخالفة لحقوق الإنسان، من خلال الإدانات والهجوم الشرس على تلك التصرفات.

آخر هذه الدول الجزائر، التى لم تخف موقفها المعادى لسياسة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، الداعمة لنشر الإرهاب والعنف، ليس فقط فى منطقة الشرق الأوسط بل أيضًا فى شمال إفريقيا.

اقرأ أيضًا: فيديوجراف| العالم يتبع الموقف المصرى ويدين جرائم أردوغان فى عفرين

الطاغية العثمانى كان قد طلب، فى وقت سابق، من السلطات الجزائرية إلغاء التأشيرة الجزائرية للمواطنين الأتراك.

ووفقًا لعدد من الصحف الجزائرية، فإن مصدر دبلوماسى جزائرى، أكد أنه يوجد اختلافات فى وجهات النظر الموجودة حاليًا بين الجزائر وتركيا تجاه العديد من القضايا، خصوصًا الوضع الأمنى فى شمال إفريقيا.

بالتالى، اعتبرت السلطات الجزائرية أن إلغاء التأشيرة على الأتراك أمر غير مطروح حاليًا.

لا شك أن الممارسات الإرهابية التركية فى شمال إفريقيا والشرق الأوسط ليست خافية على أحد، ودفعت السلطات الجزائرية لتبنى موقف مضاد للرئيس التركى، بسبب ما تتعرض له أرضى أشقائها العرب مثل سوريا والعراق، من انتهاكات عسكرية تركية تبث الخوف والإرهاب والقتل فى نفوس المدنيين.

اقرأ أيضًا: ليبيا ما بعد نظام العقيد.. انتهت الخضراء وانتشر العنف والتعذيب

وعلى سبيل المثال، عانت ليبيا وما زالت تعانى من التدخل التركى السافر من خلال دعم المليشيات والجماعات الليبية المسلحة، التى لا تريد للقطر الليبى الاستقرار والتقدم.

الدليل على ذلك، اكتشاف محاولة تهريب 29 حاوية مليئة بالأسلحة والمتفجرات فى اليونان، كانت فى طريقها إلى ليبيا بدعمًا من الحكومة العثمانية.

فى هذا الصدد، قال المستشار عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبى: «الأتراك يعالجون عناصر تنظيم داعش الإرهابى مما يكشف التدخل التركى فى الشأن الليبى".

بقلم على أحمد

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.mobtada.com/cases/711178/%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85%D9%87-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%88%D8%AC%D9%87-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86



أردوغان يعيد رسم خريطة سوريا الديموغرافية

الإثنين 11 نوفمبر 2019

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعرض خريطة "المنطقة الآمنة" في سوريا

تناول الباحث نيك آشدون في مقال كتبه في موقع مجلة "فورين بوليسي" التبعات التي ستترتب على الغزو السوري لشرق الفرات في سوريا وما سيليه من إعادة رسم للخرائط الديمغرافية في الشرق الأوسط، فقال إن واحداً من بين الأسباب التي أطلقت حملة تنديد واسعة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان هي خطته المتعلقة بطرد اللاجئين السوريين الذين يقيمون في بلاده وإعادة توطنيهم في المنطقة الآمنة التي يعتزم إنشاءها على طول حدوده مع شمال شرق سوريا.

أردوغان يستخدم منذ زمن الهندسات الديموغرافية كأداة سياسية، وهو هدد باستعمال لاجئي الشرق الأوسط كسلاح ضد أوروبا، مكرراً تحذيره ب"فتح الأبواب" وإغراق أوروبا باللاجئين
وكان أردوغان أعلن أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة في 24 سبتمبر (أيلول)، عزمه على إعادة توطين ما بين مليون ومليونين لاجئ سوري يقيمون في تركيا الآن، في المنطقة الآمنة.

الشريط الحدودي

ولفت الكاتب إلى أن العقبات أمام تنفيذ هذا الاقتراح متعددة، لكن المشاكل السياسية الأكبر هي تاريخية. وقال: "في الأهداف العملية، أدى الغزو التركي وما تبعه من اتفاق مع روسيا في أكتوبر (تشرين الأول)، إلى سيطرة أنقرة على شريط من الأراضي السورية يمتد 75 ميلاً من مدينة تل أبيض إلى مدينة رأس العين، مع تسيير دوريات تركية-روسية في عمق ستة كيلومترات جنوباً، ومع مصادقة الولايات المتحدة على قيام منطقة آمنة بعمق 20 ميلاً من الحدود التركية. وهذا يقل كثيراً عن الشريط الذي كان يعتزم أردوغان إقامته في الأصل بعمق 20 ميلاً وعرض 300 ميل.

وأضاف أن أردوغان كرر في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) تصميمه على تنفيذ خطته. لكن تركيا تسيطر الآن فقط على مساحة تبلغ 400 ميل مربع. وهي منطقة مهجورة ويشك معظم المحللين في أن يتمكن أردوغان من أن تكون مناسبة لسكن اللاجئين. وقال ريان غينجيراس الباحث التركي في قسم الشؤون الأمنية القومية في مدرسة الدراسات العليا البحرية إن "عملية توطين ملايين اللاجئين في ممر ضيق سيكون طموحاً جداً، ولا أتصور كيف ستقدر تركيا على ذلك".

بقلم زياد الأشقر

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://24.ae/article/535153
/
فيديو.. عودة هجمات داعش في سوريا والعراق.. تحدٍّ دولي – 27 يناير 2022
https://www.youtube.com/watch?v=an_ZahXMYY4



العملية العسكرية التركية في سوريا.. بين تخبط أردوغان وعودة الروح لجسد داعش

الثلاثاء 8 أكتوبر 2019

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، استعداد بلاده لبدء عملية عسكرية في شمال سوريا، رغم التحذيرات الدولية من مخاطر هذه العملية التي يرى مراقبون أنها قد تعيد إنتاج سيطرة تنظيم داعش الإرهابي في سوريا مرة أخرى.

أردوغان الذي شغل منصب الرئيس التركي منذ عام 2014، كان قد قضى أكثر من 10 أعوام أخرى بمنصب رئيس الوزراء، -هو المنصب صاحب النفوذ الأقوى في تركيا قبل تعديل دستوري صوت عليه الشعب عام 2017 ليقضي بتحويل نظام الدولة من برلماني إلى رئاسي- دأب منذ توليه قيادة البلاد على الدخول في صراعات مختلفة محليا وعالميا، ورغم تدهور وضع الاقتصاد التركي إلا أنه ينوي الدخول في حرب جديدة بسوريا قد تعيد رسم خريطة الحرب في سوريا من جديد.

تركيا تفاوض الولايات المتحدة الأميركية منذ فترة لإقامة منطقة آمنة على الحدود السورية التركية، لكن الطرفان بقيا مختلفين على عمق هذه المنطقة وطريقة السيطرة عليها، إلا أن إعلان أميركي مفاجئ بانسحاب القوات الأميركية المتمركزة شمالي سوريا أعطى الضوء الأخضر لتحرك تركي وشيك في الداخل السوري، وحرك المياه الراكدة.

لماذا ترغب تركيا في دخول سوريا؟

بحسب تقرير نشرته رويترز، لتركيا هدفان من التوغل في الأراضي السورية، الأول هو إبعاد وحدات الشعب الكردية عن الحدود التركية حيث تعتبرها خطرا أمنيا عليها، والثاني هو إنشاء منطقة آمنة داخل سوريا يمكن فيها توطين مليوني لاجئ سوري تستضيفهم تركيا في الوقت الراهن.

أردوغان يرغب في التعمق داخل سوريا لمسافة 32 كيلو مترا لإقامة المنطقة الآمنة، ورغم التحذيرات التي تلقتها تركيا بشأن تلك العملية العسكرية إلا أن أردوغان تحدث مؤخرا عن احتمال وصول "المنطقة الآمنة" إلى مدينتي الرقة ودير الزور في العمق السوري من أجل السماح لمزيد من اللاجئين السوريين بالعودة إلى بلادهم.

بقلم سمير الوشاحي

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=08102019&id=fd6a82d0-3e29-4666-af38-3ff66493a636








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كاميرات مراقبة ترصد فيل سيرك هارب يتجول في الشوارع.. شاهد ما


.. عبر روسيا.. إيران تبلغ إسرائيل أنها لا تريد التصعيد




.. إيران..عمليات في عقر الدار | #غرفة_الأخبار


.. بعد تأكيد التزامِها بدعم التهدئة في المنطقة.. واشنطن تتنصل م




.. الدوحة تضيق بحماس .. هل يغادر قادة الحركة؟ | #غرفة_الأخبار