الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اين جثة خاشقجي يابايدن ؟

هاله ابوليل

2022 / 7 / 29
مواضيع وابحاث سياسية


هل لي كباحث أن يتساءل
كم عدد الذين قتلتهم دويلة الكيان الصهيوني المؤقت في ارض فلسطين المحتلة !
مئات الملايين
اليس كذلك!!
لو احصينا مجازرها الدموية في حق اهل فلسطين الاصليين - اصحاب الارض لا المستعمرين القادمين من شتات الارض
لعرفنا انهم تجاوزوا العشر ملايين فلسطيني أو يزيد
فآلة القتل حتى وأنا اكتب هذا
لم تكف عن الفعل الاجرامي الذي تقوم به
ربما يقول يهودي متعصب لجرائمه قائلا عني : انها تكذب وتزور بالحقائق ا فاف ما هذه الأرقام المهولة !! حتى في اكاذيبنا المختلقة باعداد الهولوكست
لم نكذب مثل اكاذيبك , لقد قلنا فقط خمس ملايين !
يالك من مخادعة !!

حسنا حسنا ايها المدعي الكاذب
وانتم كاذبون ايضا
ربما نصف هذا العدد!!
ليكن انها جريمة يومية ترتكبونها بدم بارد
ولكن من يحسب !! نحن نحسب !!
لكن انتم تحسبون وتضعون ارقاما مهولة لتضخيم مآساتكم القديمة بالاضطهاد والحرق
انتم البكائيين القدماء والجدد أما آن لكم أن تكفوا عن ترويج الاكاذيب المستهلكة
لقد ضج العالم منكم ومن بكائياتكم المكرورة
لقد ضحكتم على العالم لأكثر من ثمانون عاما وانتم تتباكون على ضحايا لم يتجاوزوا ال 500 الف يهودي , قتلهم الصليب المسيحي والذي يربط ببينكم وبينهم ميثاق وعروة كبرى من الارتباط الديني , حيث تعتبرون أن العهد القديم هو امتداد للعهد الجديد , اليس كذلك !!
ومع ذلك نجح الغرب الصليبي من الافلات من العقوبة بل وصدرها للشرق الاوسط ليعاني العرب الفلسطينيين من جرائمهم المماثلة
الفلسطيني المعزول من السلاح - ابن الارض وابن سلالتها الممتدة للالاف السنين
فهذه الارض تشبهنا وهي من تحمل رفات اجدادنا منذ الف واربعمائة سنة
تتكلم نفس لغتنا ونفس لوننا ونفس ضحكاتنا ونفس احزاننا
فما الذي جعل هؤلاء الشقر البيض -الاغراب يأتون لاحتلالنا !!

صحيح ان الامر تجاوز الزمان والمكان واحتلوا الارض وتمترسوا فيها , ولكنهم مازالوا يلعبون نفس اللعبة المملة
ففي كل محفل دولي او زيارة امريكية , تراهم يوقظون الاموات الاحياء من قبورهم ويأتون بالعجائز الخرفين و اللواتي تجاوزن الثمانين
ويأتون بهم وكأنهم انتصار لاعمال الصهيونية العالمية
فقد نجت العجوزتان مما يسمى الهولوكست
ويضحك الرئيس الامريكي قائلا:" لقد نجوتم اذن
واذا ماسألهن :" من اي ارض قدموا
سيقولون لك:" من كاليفورنيا
انه الخرف ذاته
ومع ذلك يتم تصديق رواياتهن المكرورة
هل نجوت يااماندا من الفرن !
نعم ها أنت تراني يا بايدن
انت خادم جيد لنا ولكياننا الذي لولاكم لما رآى النور
هل لك ان تحدثيني عن ذلك اليوم
عن اي يوم تتحدث !
يوم الحرق يااماندا
تتردد العجوز وتقول مستسسلمة :" لا اتذكر شيء , لقد كنت حينها طفلة ما تزال ترضع من نهدي امها قصة الهروب الكبير
اماندا هذه ماتزال تتمتع بمصداقية وان شابتها ظلال الضباب من ذاكرة مثقوبة لقد اعترفت انها لم تر ولم تعش اي احداث لترويها
لأنها ببساطة كانت مجرد طفلة كانت على ثدي امها تشرب حليب الهروب الكبير.
أما شارلوت فهي عجوز خرفة اغتصبها والدها وهي صغيرة ورأت امها في احضان عمها, وقد قتل اخوها والدها بسن صغيرة حتى قبل الهروب الكبير , بمعنى انها عائلة مفككة ومجرمة وهي الان تختلق لنا قصصا مختلقة عن اشياء لم تحدث بل انها تروي ما قيل لها أن ترويه
كيف هربت من بولندا وكيف ان النار احرقت شعرها ولكنها نجت باعجوبة
كل من يعرف شارلوت يضحك انها افضل روائية في سرد القصص الخيالية
نجت باعجوبة شارلوت كما نجا الملايين
فاين اذن المحرقة !!!
ما دمتم جميعا قد نجوتم منها ! نحن لا ننكر بضعة الآلاف الذين احرقوا بقسوة , ولكن يحق لنا أن نتساءل عن عدد اليهود في تلك البلاد في ذلك الزمان وكيف هاجروا لبلادنا
وكيف ان حسبة بسيطة تقول لك
لو قتل الملايين منهم كما يدعون باختلاقهم هذه الارقام الفادحة لاحداث ما يسمى بالصدمة
لما بقي منهم مهاجر يتم ترحيله ليستولي على بلادنا !
هذا منطق العقل ولكنهم كيهود اقوى من أن يتركوا احدا يبحبش وراءهم
فاختلقوا قصة معاداة السامية لاخراس كل من ينكر المآساة ومن يكذبها ومن يتساءل فعليا عن اعداد اليهود في اوروبا كلها لم يتجاوزوا الخمس ملايين
فمن الذي قتل ّ
وكيف ذهب المقتولين بعد قتلهم الى فلسطين ليستعمروها
أم أن اليهود الذين هناك هم متهودون اعتنقوا الديانة اليهودية مثل الست ايفانكا , ليهربوا من جحيم اوروبا المدمر هناك
لقد كانت القارة العجوز فعلا متهالكة و ومدمرة و ليس فيها من متع الحياة ما يجذب احد للعيش فيها
اما قصة المحرقة فنحن لم نكن طرفا فيها و نحن كمسلمين نحب ذلك الاتهام بينهم, فقد قتل اصحاب الديانتين(اليهودية والمسيحية ) بعضهم بعضا
مما يعني ان العنف الديني ليس محصورا بالاسلام والمسلمين
بل بكل من يجد نفسه مستعمرا لآرض غيره ويريد اطالة احتلاله بالقتل وبالاجرام وبالموساد ايضا

وها هو العجوز بايدن يستمع للخرفة وهي تروي ان والدها في هذه المرة هو من كان يحملها وان يديه اصيبتا بحروق وقد قطعت لاحقا بسبب انه كان يطفأ النار التي اشتعلت في ثيابها , وقد نسيت أن والدها تم قتله بيد اخوها قبل الحرب العالمية الاولى
ولكن اين الفرن!
الذي يقال انهم كانوا يرمونكم فيه!!
فلا يحدثك عنه أحد
فهي قصص تم تضخيمها لاشعار العالم بضرورة حل قضية هذه الفئة الضالة والتي لا يحبها الغرب
فعليهم ترحيلها الى بلاد اخرى حتى يتخلصوا منهم ومن بكاءهم ونواحهم
ومن خيانتهم وتدميرهم لكل دولة عاشوا فيها
هذا ليس تحليلي
هذا تحليل لكن من عاشر هؤلاء القوم الذين حاربوا الانبياء و قتلوهم و عصوا الله وسخروا من الملكوت وارتكبوا كل الموبقات والرذائل .
يقول احد المناصرين لليهود والذي اكتشف عمل الذاكرة البشرية الانتقائية والتي تختلق الاشياء وتصدقها مثل تجارب ملغرام المشهورة والذي سافر لاستراليا خصيصا لسماع شهادة الناجين من الهولوكست وبعد ان سجل عشرات الاشرطة وهو عائد بالطائرة واخاه يجلس بالمقعد المجاور وعندما غنت جوقة موسيقية في الطائرة لوفد كنسي كان بالطائرة من باب الصدفة المحضة
مال اخاه اليه وقال له :" هل تذكر عندما شاركتنا في حفل القداس ونحن في الابتدائية
فرد الباحث :" عن ماذا تتكلم
فذكره اخاه انه كان يعزف على الساكسفون وانهم انشدوا مع القداس وكان يتكلم بثقة ووعي وذاكرة متقدة وهو يعلم ان اخيه الصغير لا يكذب
فتعجب من عمل الذاكرة الانتقائي
فهل يعقل انه كان يعزف في جوقة الكنيسة وهو صغير وقد نسي ذلك الفعل تماما وكأن شيئا طمس ذاكرته بالسواد!!
فهل يعقل وهو ابن الاربعين عاما ان يخسر ذاكرته الطفولية بهذا الشكل المزري !
وهؤلاء الذين زارهم وهم بالثمانين من اعمارهم الآن
هل يروون قصصا مختلقة عن طفولة ذاهبة في النسيان
اذن لا ثقة بالذاكرة البشرية الانتقائية
فما كان منه سوى ان استخرج الاشرطة التسجيلية ومزقها
قائلا :لا شيء يعول على الذاكرة المثقوبة التي تنتقي ما يعجبها وما يمنحها قيمة وحب للظهور
وخاصة ان اليهود مشهورين بأنهم يحبون تمثيل دور الضحية منذ الأزل.
طبعا الحديث عن اليهود الذين يتجذرون من سلالة شرق اوسطية يعني اليهود العرب الذين كانوا شركاء في الارض معنا وهؤلاء عددهم قليل وكانوا سيظلون تحت عهدتنا لولا الصهيونية كمنظمة عالمية كان هدفها احلال شعب بدلا من شعبها الاصلي بما يسمى تجميع كل يهود العالم في ارض خاصة لهم مما يسمى بتعهدات الغرب الصليبي بحل مشاكلهم بما يسمى بوعد بلفور المشؤوم
وقد انتصرت الصهيونية وتشرد اهل الارض الحقيقيين وتم قتل نصفهم بما يسمى بالهولوكست الفلسطيني وتشرد نصفهم الآخر في الامصار والبلاد المجاورة كلاجئين يكدون من عرق جبينهم بينما دول الاستضافة تسترزق من وراء ظهورهم , ثم تراهم يتغربون في كل بقاع الارض لكي يعيشوا فيها بعد ان سلبهم اليهودي ارضهم بالمجازر والبارود والات القتل التي منحتها لهم حكومة التاج البريطاني ودولة سجن الباسفيل بكل حفاوة وبكل تدعيم ممكن .

ولكن المتهودين امثال ابنة ترامب التي تهودت من اجل زوجها اليهودي جاريد كوشنر
فمثل هؤلاء القادمين من امريكا و اوروبا وباقي الدول فهم متهودين دخلوا الديانة للحصول على منافع
مثل اي اطماع بشرية متنامية عندما تسمع عن ارض جديدة في حياة جديدة في ارض جديدة فتطلب ان تهاجر اليها
فمن كان يعتقد بان " أفيغادور ليبرمان " الذي كان حارسا لماخور روسي يرتب لقاءات لخدمات جنسية بين رجال الاعمال والمومسات الروسيات , سيصبح يوما وزير للخارجية في دولة الكيان الصهيوني!
انها حقا ارض الفرص الجديدة في مستعمرة تم احتلالها بتواطأ الدول الاستعمارية العريقة بمعرفتها بالاستعمار فعندما تعرف ان التاج البريطاني كان يمتد حتى الهند
فستعرف معنى الاستعمار وسرقة خيرات الشعوب المنكوبة والواقعة تحت ذلك المستعمر
والغريب ان العالم كله اصبح صهيونيا لدرجة ان بايدن يتبول علينا مظهرا انه صهيوني وهو على رأس الطائرة قائلا : " ليس على المرء ان يكون يهوديا ليكون صهيونيا "
وهذا ما جعله يتواطأ مع القصة المكرورة للناجيين من الهولوكست ويجلس معهم ويتبادل الحديث معهم وربما تشجع وهو يقول انه لن يجعل هذا الأمر يحدث مرة أخرى مثلما قال لهم داعية ابن سلمان الصهيوني المرتزق محمد العيسى رذيلة ارذل الشيوخ في السعودية وكأن السعودية هي سبب المحرقة وهي صاحبة الهولوكست فلو انه قال ذلك لضحايا الحادي عشر من سبتمبر لغطرشنا عن تلك السقطة . فهم ملومين في تلك القصة قد قتلوا ثلاث الاف امريكي برىء في تلك العملية الارهابية ,
أما أن تحملنا وزر ما قام به الصليب يارذيلة الشيخ اقتصاصا بيهوذا الاسخريوطي . فهذا الغباء بعيّنه.
المهم العجوز بايدن نسي أو تناسى ان يسأل عن عائلة مواطنته شرين ابو عاقلة الفلسطينية ذات الجواز الامريكي ليأخذ بخاطر اهلها ويعزيهم عن مفقودتهم التي قتلها رصاص العدو الصهيوني في فلسطين قائلا وعلى سبيل الاهتمام الاعلامي فقط نصرة لحقوق الانسان المزعومة لديهم
أن ذلك لن يحدث مجددا ولو على رقبتي المليئة بالتجاعيد ولكن من يهتم !!
فهل سيفتح العجوز جروحا تم بترها والتخلص منها رغم ان فريق الاعلام الفلسطيني الذي كان يلبس تي شيرت للشهيدة ابو عاقلة كان يجلس امامه في المؤتمر الاعلامي ومع ذلك ادعى العجوز العمى وكأنه لا يراهم ولم يسمح لأحد منهم بأي سؤال!
فيا لحقوق الانسان عند هؤلاء ويا لازدواج المعايير الاخلاقية , فالشهيدة فلسطينية في المقام الاول
ولذلك تم نسيان جنسيتها الاخرى وحتى نسيان ديانتها المسيحية , ولم ينفعها قسم الولايات المتحدة التي لم تأخذ بثأرها ولم تعنف قاتلها !!! حتى لو كانت امريكية الجنسية !!
وهكذا نعرف ان بئر النفط الذي جاء من اجله يساوي او يضاهي كل قصص حقوق الانسان الكاذبة التي تٌستغل لابتزاز دول بعيّنها فقط ولالحاق الأذى بها
أما فعليا فهم لا يهتمون سوى بالعجائز التائهات اللواتي لا يعرفن اين ولدن سابقا واين سيموتون لاحقا
فالهولوكست اولا لأنه يعطي للاستعمار الصهيوني صفة المشروعية
فاين كان سيختبأ هؤلاء الشراذم لولا فلسطين التي روجنا انها ارض فارغة بلا شعب وقد انطلت الكذبة وصدقناها, فارسلنا ملايين اليهود لاستعمارها بحجج دينية ملفقة وتلمود لم يكتبه سوى اوغاد سكارى من البشر !!
فهل يعقل ان تترك الحيوانات التي لاعقل لها الماء و والبحر و الشريط الساحلي الطويل على البحر المتوسط لتنام في الصحارى والقفار الداخلية
فما بالك بالبشر !!!
حتى هذه الكذبة تم تسويقها من باب معاداة السامية فلا يريدون أن يرى العالم مغالطاتهم واكاذيبهم المنمقة والمتعوب عليها اعلاميا هناك .
قلنا حسنا فالعرب لا يستحقون اي اهتمام سوى ان يظلوا يمدونا بالنفط العزيز علينا
فهل يثير حنق اهل مستعمرته التي ينفق عليها دافع الضرائب الامريكي اربع مليارات سنويا بقصة عتيقة اكل الزمن ونام عليها منذ سنة تقريبا لصحفية فلسطينية
فلسطينية قتلوها الصهاينة الذين يعترف بايدن انها عشيرته قتلوها كما يقتلون المئات من الفلسطينيين يوميا والعالم يدعي العماء
ولكن و بعد أن زار السعودية وقبل أن تطأ قدماه ارضها الطاهرة كان الصبي قد قرر فتح التطبيع الجوي لدولة الكيان الصهيوني ليرضى عنه بايدن فتلامس فبضته قبضة ابو منشار مع تأكيد لزيادة حصص البترول العالمية لكي لا يثور الامريكي دافع الضرائب على رئيسه !
فقرر العجوز أن يغض الطرف عن السؤال عن عائلة المذبوح بالمنشار ولم يسأل عن الجثة !
اين الجثة يا رجل !
على الأقل لتسسليمها لاهلها
ولم ينادى للذهاب لزيارة العائلة ليأخذ بخاطرها فالرجل جاء من اجل البترول والتطبيع ولم يأت ليأخذ تذكارات مع الموتى واهلهم
طبعا باستثناء ضحايا الهولوكست الناجيتتين , فهم من الدم الازرق النبيل الذي يجري بعروقه .
وها هو يصافحه بقبضة اليد من اجل برميل النفط وقد نسي كل قصص حقوق الانسان التي تخص العالم الاسلامي و التي لا تعني له بأي شيء ولكن عجوزتين هرمتين قادمتين من القرن الفائت كانت تستحقان الشد على ايديهم ومؤازرتهم وتذكير العالم بهم
وانهن ايقونة الخلود ممن نجوا من الدمار الفائت .
الشيء الطريف بالأمر ان قصة الناجين من الهولوكست سوف تنتهي بعد عشر او عشرين سنة تقريبا لانه سيكون قد مضى مائة عام تقريبا على تلك القصة المكرورة اكثر من مائة سنة وسيصبح اي مدعي وكاذب يقول انه من الناجين قد تجاوز المائة عام تقريبا والكل يعرف ان لا احد يعيش لمائة سنة سوى (أورسولا) زوجة خوزيه التي عاشت حياة مديدة تقارب مئة عام في الرواية الخرافية الاسطورية للكيان المختلق "ماكوندو" الصغيرة المنعزلة والتي اختفت في النهاية بعد طوي قصة الخرافة وموت صاحبها المتوهم .
اما الواقع
فيقول اننا سننتهي من تلك القصة عما قريب ونتمنى أن لا يآتي لنا اليهود الصهاينة بموتاهم عن طريق استدعاءهم من قبورهم بتقنية " الهولوغرام "لأن ذلك سيصبح جزءا من العبث العالمي الذي لا تحتمل خفته








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. امتعاض واعتراض وغرامات.. ما رأي الشارع العراقي بنظام المخالف


.. عبد الله حمدوك: لا حل عسكريا للحرب في السودان ويجب توحيد الم




.. إسرائيل أبلغت دول المنطقة بأن استقرارها لن يتعرض للخطر جراء


.. توقعات أميركية.. تل أبيب تسعى لضرب إيران دون التسبب بحرب شا




.. إبراهيم رئيسي: أي استهداف لمصالح إيران سيقابل برد شديد وواسع