الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسالة لله و للمرشد الأعلى:

عزيز الخزرجي

2022 / 9 / 9
مواضيع وابحاث سياسية


رسالة لله و لِلمُرشد ألأعلى:
تتضمن 25 مطلباً مصيريّاً و عاجلاً لأنقاذ وضع العراق, و بغيرها فإن العراق و إيران و غيرهما أيضاً ستتعرض لهزّات كونيّة قد تفضي لإراقة دماء للركاب وتقسيم و هدم دولٍ كاملة و كما تشير الروايات و كذلك غرف الدراسات الستراتيجية في هارفارد و غيرها لذلك ..
و الله من وراء القصد.

و قبل بيان ألمطالب المصيرية ألـ (25) لضمان مستقبل الشعب العراقي و شعوب المنطقة و الأجيال اللاحقة بإستثناء رؤوساء و قيادات الأحزاب المضلّلة لأنّها هي السبب في فساد و سرقة العراق لتأمين مستقبل عوائلهم على حساب مستقبل الشعب و الأجيال اللاحقة .. قبل هذا كلّه؛ نقدّم لكم المفارقات الكبيرة التالية و هي رسالة للمرجع وألمرشد ألأعلى السيد علّي الخامنئي و هي شكوى لله أيضاً كآلتالي :

أنتم يا سيادة القائد والولي ألفقيه ترفعون راية العدالة في العالم بحسب المشهور إعلامياً على الأقل ؛ فهل تقبلون بآلظلم و بآلفوارق الطبقية و الحقوقية و الفساد السائد اليوم في العراق على كل صعيد بسبب (الأطار) و باقي الأئتلافات المتحاصصة التي تؤيدها!؟

هذا سؤآل مصيري و محوري يرتبط به أيضاً بمستقبل إيران لكون العراق جارة و توأماً و صديقاً لكم ؛ فأن خرب أو فسد فأن ذلك الخراب و الفساد سيعم وينتقل لكم آجلاً أو عاجلاً, لذا نرجو التمعن فيما كتبنا بعنوان:[يا إيران لا تخسري الشعب العراقي]وغيره و آلآن؛
[أَ ليس المطلوب و الواجب و أنتم الأعلم بوجوب إعلان البراءة .. بل و محاكمة قادة الأحزاب و الكتل التي نهبت و سرقت أموال الفقراء العراقيين حتى أوصلوا أكثر من 10 مليون فقير يعيشون تحت خط الفقر مع المرض والعوز و فقدان السكن و الأمان .. إلى جانب 3 ملايين عراقي آخر بحاجة إلى إسعافات فورية في الجانب الغذائي و الصحي و السكني و التعليمي ووووو!؟]

أَ ليس من الواجب عليكم و أنتم المرشد الأعلى و تملكون الحنكة و المؤسسات الرائدة أن تعلنوا بصراحة و شفافية برائتكم من الفاسدين الذين يسرق رئيسهم فقط في الحكومة – و هذا مجرد مثال واضح و ثابت – يسرق لوحده مليون و ثلاثمائة و خمسين ألف دولار لا كرواتب طبعاً – لانّ الرواتب منفصلة و لها قصة أخرى وتصل لمائة ألف دولار شهرياً للواحد منهم – بل ذلك المليون و ثلث المليون تُسرق بعناوين مختلفة كنثريات و عزائم و حفلات و غيرها كما يدّعون من أموال أؤلئك الفقراء المحتاجين و هذه مخصصات شهرية لا سنوية و ثابتة و رسمية غير مؤقتة منذ حكومة الفاسد الجعفري و من سبقه و لحقه كلمالكي و عبد ألمهدي و لحد الآن و هكذا الرئاسات الأخرى بآلتوافق و أصبحت سنة و قانوناً خسر العراق بسببه و غيره من الأسباب بحدود ترليوني دولار – كانت يمكن أن نبني بها عشرين دولة لا واحدة, و فوق هذا يصرح في الأعلام بأنه لا يملك أي حساب أو دولار في البنوك, بينما راتبه الخالص كل شهر 100 ألف دولار أمريكي أيّ ما يعادل رواتب رئيس وزراء كندا لسنة و هي أغنى دولة في العالم!؟

سيّدي المرجع الأعلى حفظه الله : ندائنا هذا مستدل و ثابت بآلأدلة و لم يتغيّير منذ 2005م و للآن و طالما حذّرنا الذين كانوا أخوتنا أيام المعارضة من مخاطر المستقبل و قلنا لهم لا تُكرروا أفعال صدام و حزبه و غيره من الحكومات الظالمة التي حكمت وتحكم لنهب الرواتب و المخصصات لو حكمتم و تذكروا قول الأمام الراحل بهذا الشأن ؛ بل صونوا دماء الشهداء و الشهيد الصدر و الصدريون و كل مؤمن شريف الذين ضحوا للعدالة .. و إنّ صيانة دمائهم يكون بحفظ آلأمانة و كرامة العراقيين عن طريق رفاهيتهم و تنفيذ مطالبهم لا مطالبكم و مطالب مرتزقتكم و عوائلكم و كما فعلتم, و المصيبة أن هؤلاء الفاسدين لا أستثني أحداً ؛ حين أثبتنا لهم ذلك .. كان جوابهم :
[و الله هي أمريكا لا تسمح لنا ببناء العراق], وقلنا : وهل أمريكا هي التي سمحت لكم بسرقة و هدر ترليوني دولار أمريكي لجعل العراق و كأنها خربة!؟ .. ما هذا الكذب و الدجل يا مَنْ تدّعون الدّين!؟

على كل حال .. تتكون المطالب الملحة لإنقاذ العراق من جمله من الأمنيات وآلمطالب التي ينادي بها غالبية الجماهير الصامته التي أفرزتها العمليه الديمقراطيه المستهدفة و الدين الشكلي الذي آمن به الفرقاء المتحاصصين و تحت لافتة الدِّين و الدّعوة للأسف مرّروا ذلك الفساد العظيم نتيجة لأهواء و شهوات السياسين المتسترين بعبائتكم للأسف .. وإليكم تلك المحاور عسى و لعلّ تنقذون الوضع, بإعلان واضح لتجريم رؤوس الأطار و التايرات و الرنكات و غيرهم لتبقى نظيفة ثورة ألأمام الراحل بل و لتتقدم لتحيقيق مطالبها .. لأنها – الثورة – خسرت الكثير من مواقعها في قلوب الشعب العراقي حتى آلسُّنة منهم ناهيك عن الشيعة و المحبين للحق, فقد كُنّا أول شعب ضحى و ساند ثورة الأسلام منذ إنبثاقها عام 1979م, و قدمنا ملايين الشهداء و الجرحى و المعلولين و المهجرين لنصرتها منذ إنطلاقتها .. و هذا الشعب الذي يئن اليوم رهن إشارتكم في حال تصفية هؤلاء الفاسدين الذين يدّعون التديّن و ربما تقليدكم و السير على خطاكم و خطى الشهيد الصدر .. لكن كل ذلك لم يكن لله .. بل لسرقة الناس و كما فعلوا .. بحيث لا تجد اليوم منهم و ممّن حولهم وعوائلهم لم يغتني من تلك الأموال ألمليارية الحرام و للآن يكذبون و يكذبون و أنت الأعلم يا مرشدنا بأنّ الكاذب يفعل كلّ شيئ منكر و قبيح لدُنياه و لا يُؤمن حتى بوجود الله عملياً إلا بآللسان و اللباس الظاهر .. و الأمر لكم سيّدي رغم إني كرّرت تلك النقاط المفصلية و المخلصين و إن قلّوا في هذا الزمن المالح جداً .. و إليكم تلك المحاور الضرورية و الواجبة و العاجلة :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- علاج مشكلة الماء و جفاف الأنهار و شحة الزراعة و إنتهاء الصناعة و كثرة الفساد خصوصاً من القائمين على البنك و المالية و الرؤوساء وو.
2- خفض سعر صرف الدولار إلى ما كان عليه سابقا و هو بحدود ألف دينار للدولار الواحد, فسعر الصرف الحالي له اثر كارثي على الطبقات الفقيره والمتوسطة.
3- ايقاف صرف الرواتب لمتقاعدي الدرجات الخاصه ومتقاعدي الرئاسات الثلاثه والبرلمان لكونهم تسلمو رواتب ومخصصات خياليه وأصبح لديهم ما يكفيهم لنهاية العمر, بل العدالة تحكم _ لو أردنا العدالة طبعاً كتابعين للأمام عليّ(ع) – أن نحاكم جميع الفاسدين.
4- قطع الرواتب الخاصة التي صرفت بقرارات مجحفة لجميع البدريين الذين لم يبق منهم سوى بعدد الأصابع .. ومعهم الرفحاووين الذين كانوا عماد الجيش العراقي و دافعوا عن صدام حتى الرمق الأخير و بعد ما جاع مَنْ بقي منهم و أثر فيهم الجوع بسبب هزيمتهم في الحرب تظاهروا و لجؤوا لخارج العراق بحثا عن مأوى و لقمة لسد جوعهم و من أي كان, و الآن يستلمون الرواتب الحرام مع أعضاء الأحزاب الأسلامية و القومية و غيرهم كل شهر و بآلملايين, بل بعضهم يستلمون مع أبنائهم و بناتهم و نسائهم عشرات الملايين من الأموال و آلرواتب الحرام و المصيبة تبين أن هؤلاء لم يكن لهم أية علاقة حقيقية مع أيّ إسلام أو حزب ؛ إنما لصقوا أنفسهم بتلك الأحزاب لأجل الغنائم لا أكثر و لا أقل .. و أكثرهم وعوائلهم لا يعرفون حتى تعريفا للدّين أو الحلال و الحرام, إنما متمسكين به كظاهر و مراسم و مناسبات لأجل نزواتهم و نفاقهم و الحصول على لقمة أدسم على الرواتب الحرام و لحد الآن يستلمون من دم فقراء الشعب العراقي المسكين الذي يتعرض للموت بسببهم و بسبب عمالتهم و فسادهم ..
5- تخفيض امتيازات و رواتب الرئاسات الثلاثه و النواب و الوزراء و السفراء و المحافظين إلى الحد الأدنى بحيث يكون متقارباً مع سياق الرواتب لكافة العاملين و الموظفين و الجيش ..
6- حذف الميزانية الخياليه المخصصه لمجلس النواب والرئاسات الثلاثه و غيرها و إخضاعها لقوانين تتم من خلالها صرف ما يصرف كنثريات مع المستمسكات من وزارة المالية مباشرة, وبهذا يتم القضاء على السرقات و الفساد في هذا المجال.
7- طالما أن الخدمه في البرلمان خدمه تطوعيه فلا يجوز صرف راتب عادي بآلمقدار الجاري الآن ولا راتب تقاعدي للنائب .. بل يمنح راتباً معقولاً كأي موظف إلى جانب مكافئة نهاية خدمه معقوله تتناسب مع عمله قبل النيابه ورجوعه لمزاولة عمله أو تخصصه السابق.
8- تحديد الحد الاعلى للراتب التقاعدي بنفس مقدار التقاعد لباقي الموظفين, بحيث لا يتجاوز مليوني دينار عراقي.
9- تحديد خط بياني مناسب يقترن بآلعدالة لتحديد ألراتب التقاعدي وتوحيده مع راتب شبكه الحمايه بيث لا يقل عن مليون دينار عراقي بكل الأحوال.
10- أستكمال كافة المباني التي تركها المقاولين خصوصا المدارس والمستشفيات والمرافق العامه بفتره لا تزيد عن ثمانية عشر شهراً. 11- المضي قدماً لأكمال ميناء الفاو بفتره قياسيه محدده ومعلنه وتحديد الجهات التي ارتشت و منهم وزير النقل السابق(حمام و العامري و غيرهم) من الجهات التي عرقلت اكمال هذا المشروع الاستراتيجي.
12- إكمال وأعمار جميع الطرق خصوصا السريعة منها بحسب المواصفات العالمية لأنها هامة جداً و تتعلق بآلصناعة و الزراعة و حياة الناس و تنقلاتهم ..
13- العمل بجد لإعادة تشغيل كافة المعامل المعطله سواء عن طريق وزارة الإعمار أو عن طريق عقود المشاركه مع شركات متخصصه عراقيه أو اجنبيه و تحديد و اعلان التواريخ المتوقعه لأكمالها.
14- القضاء على مشكلة الكهرباء و تصفية الماء و المجاري خلال فترة لا تزيد عن ثمانية عشر شهرا.
.15- تسديد كافة الديون الحكوميه دون تاخير لاصحاب العقود والفلاحين والأجراء
16- تقديم الحمايه والدعم اللامحدود لمجلس القضاء الأعلى وهيئة النزاهه وتكليف الهيئه بمراقبة توقيتات الأنجاز وفرض رقابه ومتابعه صارمه على وزارات التجاره والصحه والنفط والماليه والبنك المركزي – خصوصا السلف – و قضية الأستثمارات, فآلملاحظ و للأسف الشديد وبسبب فساد القائمين على تلك البنوك أن المستثمر ليس في الحقيقة مستثمراً ؛ إنما يأتي و يأخذ الأرض مجاناً تقريباً و يستلف من البنوك العراقية بشتى الطرق و المسالك .. يعني يأتي و يسرق العراق و و العراق ممنون له, و هذه هي قمة الغباء الجهل الذي شهدته بسبب التحاصص الحزبي الذي ما زال سائداً.
17- سن قوانين تشجع المقاولين والتجار للأدلاء بشهاداتهم ضد من ابتزهم واجبرهم على دفع الرشى والكومشنات من مسؤولي الدوله! اين كانو دون طائل او مسائله شرط توثيق البينات.
. 18- التخلص من حملة الشهادات المزورة والتي صدرت من جامعات مشبوهه وهم كثر ومعروفين
19- تخفيض إعداد المستشارين و المعاونين ومجالس المحافظات والأقضيه والتخلص من الطفيليات الغير متخصصه و ظاهرة الفضائيين ومزدوجي الجنسيه و المتقاعدين من قبل الأحزاب و الكتل التي أثقلت كاهل العراق و أتعبت ميزانيته وكما بينا سابقاً.
20- إيقاف استيراد كافة أنواع السيارات عدا الانتاجيه لمده لا تقل عن سنتين وخصوصا الحكوميه بالذات عدا السيارات الأنتاجيه والمعدات الثقيله, و إستبدال جميع السيارات التي مضت على تصنيعها 20 عاماً.
21- البدء بخطه استثماريه طموحه تتلخص بمنح امتيازات للشركات العالميه الكبرى لإنشاء معامل عملاقه وحديثه ومنح قطع أراضي لا تقل عن خمسة عشرة كيلو متر مربع لكل شركه في الصحراء الغربيه تبعد مسافه خمسين كيلومتر عن مراكز المدن على أن تلزم هذه الشركات ببناء مجمعات سكنيه للعاملين فيها وتسلم ملكيته المعامل للدوله العراقيه بعد خمسة وعشرون سنه, و رفع كافة القيود البيروقراطية والظريبيه التي تعيق الأستثمار وتوفير بيئه امنه لها ومنحها الحريه بالأنتاج والتصدير.
22- الأستفادة من الخبرات العراقية و هم بحدود 100 ألف مختص و خبير هربوا خارج العراق بسبب مليشيات الأحزاب الذين كانوا يقتلونهم, و ضمان سلامتهم.
23- يتعهد رئيس مجلس الوزاء بتنفيذ كافة الأمور المدرجه اعلاه وفي حالة الفشل في التنفيذ ضمن التوقيتات المحدده يعفى من منصبه دون تأخير.
24- لا يمكن تنفيذ نقطة واحدة من النقاط أعلاه مع وجود الفاسدين الذين أنفسهم تسببوا بهذا البلاء – لأن همّهم كان نهب قوت الفقراء لمرتزقتهم – لذا لا بد من تشكيل محكمة عليا مدعومة من الحكومة بشكل كبير لمحاكمة الفاسدين .. لتمهيد الطريق لتنفيذ النقاط أعلاه.
25- و الأهم الذي يرتبط به مستقبل و إستقلال و كرامة العراق و لعلها النقطة الأهم, هي ؛ قضية الأكراد .. فآلشعب الكردي شعب طيب و بسيط كآلشعب العراقي لكنه هو الآخر إبتلي بأحزاب و عوائل فاسدة تحكمه نتيجة بساطتهم و ثقتهم على نفس المنوال الذي حدث مع الشعب العراقي عندما وثق بمن إدعى الأسلام و الصدر و الجهاد و الدعوة و إذا بهم يخرجون من أسوء خلق الله و أفسدهم وكما برهنوا .. فآلأكراد أيضا هكذا إعتقدوا بأنّ السلف الذين مثلوا القائد الكردي محمود الحفيد و الملا مصطفى البارزاني هم على نفس العقيدة النوايا و الطيبة التي كان يحملها أؤلئك الأفذاذ, و إذا بهم يفتح كل رئيس منهم و مَنْ حولهم حسابات خاصة في أكثر الدول المستفيدة من تلك الأموال كدبي و فرنسا و إنكلترا و المشتكى لله.
لهذا فأن هؤلاء المتحاصصون هم جزء من المتحاصصين في بغداد و غيرها و يجب تصفيتهم بتقديمهم لمحاكمة عادلة و كما حدث لصدام و زمرته الفاسدة التي إستولت على أموال العراقيين من قبل ..

واخيرا لابد من القول بان الشعب المسحوق سوف لن يستكين, لأن وعيه إزداد قليلاً و عرف أنه لا مستقبل لأبنائهم ولا حتى لهم و لأحفادهم مع هؤلاء المتحاصصين الذين سرقوا باسم الله, لذا لا بد من افعال لا اقوالٍ لأنقاذهم ولا يهمه مَنْ يحكم .. بل وصل الأمر لئن يفضل العراقي حكم الأجانب على حكم الأحزاب و المليشيات واية انتخابات قادمة تأتي بالوجوه القديمه الفاسدة هو تكرر للفساد.ّة

حكمة كونيّة : [أقوى نجاحات الشيطان تتحقق حين يظهر و كلمة الله على شفتيه].

ألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. إيران وروسيا والصين.. ما حجم التقارب؟ ولماذا يزعجون الغرب؟


.. مخلفا شهداء ومفقودين.. الاحتلال يدمر منزلا غربي النصيرات على




.. شهداء جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلة الجزار في مدينة غز


.. قوات الاحتلال تقتحم طولكرم ومخيم نور شمس بالضفة الغربية




.. إسرائيل تنشر أسلحة إضافية تحسبا للهجوم على رفح الفلسطينية