الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قرار « القطيعة » ..!!

عبدالرحمن حامد القرني

2022 / 9 / 14
المجتمع المدني



حقيقة نعيشها « مؤلمة » ..!! بل قراراتها « صعبة » ..!! ممكن تؤدي إلى « القطيعة » والعياذ بالله ..!! هذه « القرارات » تتخذ بعد تفكير ودراسة « العوقب » ..!! خاصة عندما تربطنا مع هؤلاء « البشر » الكثير من حياتنا اليومية ..!! بحكم « الدَّم » أو « القرابة » أو « الصَّداقة » أو « الزمالة » أو « الأخوة » ..!! ويرجع « السَّبب » عندما « يؤذيك » أو « يطعنك » أو « يخذلك » أو « يتآمر » عليك ..!! أو « يخونك » أو « يخدعك »..!! عندما « تكتشف » من كنت له سنداً ومعيناً ومساعداً ..!! وكنت تحسبها « تاج رأسك » ..!! وتفاجأت منه « بالخذلان » ..!! « تصدمك » الحياة فيهم ..!! وتخرج عن « صوابك » ..!! وتضطرب « نفسك » ..!! وشخصيتك « تهتز » بهذه « الصَّدمة » الغير متوقعة ..!! « وهنَّا » انكشفت خفية « الطبائع » ..!! وهي حقائق « مؤلمة » ..!! خاصة عندما تكون من « أعز » الناس الذي لم تتوقع منهم هذه « الصَّدمة » ذات يوم ..!! « هنَّا » يجب إتخاذ « القرار » الصعب ..!! وهو من وجهة نظري « الشَّخصية » قراار « صائب » ..!! « تجاهل » هذا « الشخص » وكأنه لم يكن ..!! انتشل « حياتك » من العاطفة اتجاه بكل « قوة » ..!! وصمم على « طرده » من حياتك ..!! « هنَّا » طهرت مشاعرك من آثاره ..!! وضع « إحساسك » في ثلاجة ..!! وعليك « مراجعة » من يستحق « العطاء » و « الحَبَّ » و « الإحساس » ..!! وتفداه « بروحك » ..!! « هنَّا » اننتشلت نفسك من التلبك « النفسي » و « الذَّهني » ..!! وعليك أن تكون « حاذق » بعد اليوم ..!! فليس من قال « أحبَّك » يحبك ..!! وليس كل من « دعاك » يستحق « التجاوب » ..!! وليس كل من « ابتسم » في وجهك ..!! كانت من « قلبه » و « عقله » ..!! وليس كل من قدم لك « حلاوة » محباً وصادقاً ونظيف « الإحساس » ..!! عليك أن « تسترد » طبيعة « حياتك » من كل « صدمات » انكشاف حقيقة « هؤلاء » المصلحجية ..!! عش « حياتك » بعد هذا « القرار » الذي اتخذته « مرتاح » الضمير ..!! « ونفس » مفتوحة ..!! وأعصاب « هادئة » بعد إتخاذ « قرارك » في عزل هؤلاء « المبتزين » لطيبتك « ومحبتك » لهم ..!! كي تبتعد عن « القلق » و « التوتر » ..!! وتكون « متحرراً » من كل « الالام » و « المآسي » التي واجهتك من بعض « البشر » الغير اسوياء في « الحياة » الذي عاشوا على « الخديعة » و « الخيانة » و « حَبَّ الوهم » وأصبحت تجري في « دماهم » ..!! فالحياة هي « أحلى » و « أجمل » عندما تجد من « ينسيك » همومك « وآلامك » ..!! ومن « واقع » تجربة حياة « شخصية » تلقيت من « عاهدني » الصفاء والوفاء « والإخلاص » ..!! « هنَّا » تعيش « سعادة » لا وصف لها ..!! فما « أجمل » أن ينكشفوا لك هؤلاء « البشر » وتنظفهم من « حياتك » وباقي من العمر شيئاً من « الحياة » ..!! لتعيش « حياة » دون عذاب ..!! وتتخلص من « الحَبَّ » الكاذب ..!! « هنَّا » تعيش مع من « تحَبَّ » معاني « الجمال » و « السَّعادة » التي عشتها فترة من « الزَّمن » في « وهم » ..!! وما قبل « الختام » فإن « الإنسان » بطبيعته « نقي » و « ونظيف » و « جميل » ..!! وفي هذه « الحياة » أشرار ولكنهم « قليلون » ..!! ولكي « نعيش » الحياة ..!! علينا أن لا « نتلفت » لهم ..!! أو « نلقي » لهم بالاً ..!! أو نحسب لتصرفاتهم « الصفيقة » ..!! علينا أن لا « نلقي » لحشرات الأرض « بالاً » ..!! « رسالة أخيرة » شكراً لمن بادلني « الحَبَّ » و « الأمل » و « السَّعادة » ..!! « شكراً » لمن ملأ « قلبي » بطاقة من « الأمل » و « الحَبَّ » ..!! « شكراً » لمن « منحني » الكثير من التفاؤل بالغد « الأجمل » ..!! « هنَّا » لا يسعني إلا أفتح « عقلي » و « صدري » و « مشاعري » لمن « أستحق » حياتي ..!! وهذا « عهداً » مني أنه سيبقى « أسمه » خالداً مغروساً وسط عشب « أحمر » داخل « قلبي » و « دمي » ..!! « وسامحونا »








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اعتقال موظفين بشركة غوغل في أمريكا بسبب احتجاجهم على التعاون


.. الأمم المتحدة تحذر من إبادة قطاع التعليم في غزة




.. كيف يعيش اللاجئون السودانيون في تونس؟


.. اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط




.. ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ا