الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الإتصال عبر التوجيه و الإتصال الكيلونتي

اتريس سعيد

2022 / 11 / 25
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


علم كيلونتا:
لغة " الرموز المشفرة" (العقل الباطن من وجهة نظرك) تعتبر جوهر الهندسة-الكهربائية الداخلية والمغناطيسية التي تخلق الأسس لجميع الأشكال والهياكل داخل أنظمة الأبعاد، لغة الضوء والصوت والنبض والإهتزاز للطاقة، والطريقة التي يتم بها إنشاء الشكل والحفاظ عليه داخل نظامنا، يمثل الشيفرات الحية للمادة وجميع البيولوجيا المبنية عليها، تحدد رموز كيلونتا كل شيء بدأ من نوع الجسم الذي ستظهره من خلال الجينات الوراثية لنظام البيولوجيا الخاص بك إلى الوظائف الكيميائية و الهرمونية والحيوية التي تحافظ على حركة الجسم، إنه علم الصعود البعدي، النقل عن بعد، علم تنشيط DNA, مفتاح عالمك المعروف والمجهول. هذه نبذة بسيطة عن هذا العلم وأهميته كمقدمة لطريقة الإتصال به
الإتصال عبر التوجيه / Channeling وهو التوجيه عبر قناة, عبارة عن دمج الوعي الشخصي مع أجزاء أخرى من الهوية الشخصية، وهويات الطاقة لكائنات من أزمنة أو أماكن أو أبعاد أخرى أو الإمتصاص المباشر للبيانات المشفّرة كهربائيًا من مصفوفة الذاكرة الكونية البلورية، صوت "إتصال التوجيه" من كيانات الظل سيأتيك في اللاشعور، ويقوم بتنويم ذاتك الواعية، ولفترة طويلة، و يستغلك في أداء بعض المهام، بعضها مُشينة ولكن ولأنك تشعر بالصواب تجاه ذاتك، ستحاول أن تضع تبريرات منطقية لأفعالٍ لا منطقية! ستحاول أن تُعقلِن الجنون!
كثير من القَتَلة والمُغتصبين، المُجرمين عمومًا، عند الإطاحة بهم سينطقون "لم أكن واعيًا بنفسي أثناء إرتكابي للجريمة"، أو يحتالون بــمُبررات حسب النمط الفِكري للمجتمع، كان ذلك "إتصال التوجيه"، نبضات تأتيه في اللاشعور، تقوم بتنويم ذاته، وإستغلال جسده في تلك المُهمات المُشينة. أولئك بشر عاديين، مشكلتهم مع قالب حمض نووي "مُفكَّك ومُتعثِّر" قابل للإختراق. وهم "أشباه" سيكوباثيين.
هنالك نوع آخر و هو الأخطر على البشرية و هم الهجائن/ بـ قالب حمض نووي "مزروع" ليكون قناةً لـلوحي/التوجيه عن بُعد. (سيتم فرز موضوع كامل لهم) بنفوس لا بشرية، واعين تمامًا بما يفعلون يتخفَّون في الأجساد البشرية، ويُمارسون الروحانيات المُعادية للإنسانية بصورة تنويرية (الأنبياء و أنبياء علوم الطاقة و كثير من الحكماء و المشاهير و قبلهم من جاءوا بالأديان السماوية (الوحي) من جاءوا لإستعباد البشر، علامتهم معروفة ينعدم لديهم التعاطف إنعدام تام، ولا يُظهرون أي شعور بالتعاطف، يتلوون مثل الحية (الرمادي الجوفي أباد قبيلتها و جميع الذكور أعدمهم و قتل أبيها و زوجها و إغتصبها في نفس الليلة على فراش إحدى زوجاته)
لدينا مثالين من التوجيه كتوضيح :
إقتباس من كتاب "التوجيه كظاهرة عصرية " فجأة إستمع Maclean إلى صوت واضح من روح مجهولة قالت الآتي: لايمكنكم جلب الأثقال لعالمنا، لا يمكنكم القدوم إلينا إلا إن تحررتم، كالأطفال، نور، رغم أننا نتعامل مع المادة أيضا كما تفعلون إلا أن وعينا أعلى من وعي البشر لأننا لا نستطيع أن نقطع أنفسنا عن قوة المصدر الإلآهي، أنتم البشر قطعتم أنفسكم عن نفس المصدر بأفكاركم، نحن لسنا مساجين بالهيئات السفلى، أنتم تحتاجون لأن لا تكونوا و لن تكونوا عندما تعرفون أنفسكم بذلك المصدر.
_كتاب "التوجيه كظاهرة عصرية"
مثال آخر: "بشار" هو تسمية رمزية إختارها كائن حي يعيش خارج كوكب الأرض و خارج مجموعتنا الشمسية و هو من حضارة إسمها إساساني تسكن في أحد النجوم القريبة نتشارك معهم نفس أسس الواقع الفيزيائي لكن هم لديهم وجهة نظر منفتحة أكثر و يمكننا أن نقول عنها متطورة أكثر منا في التعامل مع ظروف البعد الفيزيائي المحفز للحدود داخل الوجود اللامحدود، بشار يتواصل معنا عبر ظاهرة التوجيه و القناة التي يقوم بشار بتوجيه وعيه عبرها هي وعي البشري "Darryl anka" و هو مواطن أمريكي من أصول سورية. لكن ليس شرطا أن يكون هذان المثالان قد تمت تلقياتهما من كيانات الظل.
الإتصال الكيلونتي:
شكل من أشكال تبادل البيانات يختلف تمامًا عن التوجيه, يتم فيه التسجيل المسبق للمعلومات في شكل حزم بيانات رقمية تُسمى "رموز الشفرات الكيلونتية"، في حقول الطاقة البيولوجية المتعلقة بالشخص عبر إرسال إلكتروني عن بُعد. بمجرد برمجة البيانات المُشَّفرة في حقل الطاقة البيولوجي، فإنها ستخضع لــمُعالجة البِنية العصبية في شكل نبضات كهربائية، من خلال عملية الترجمة البيولوجية-الكيميائية و الكهربائية الطبيعية الفِطرية في الشكل البيولوجي البشري، فإن المعلومات المُشَّفرة إلكترونيًا ستُترجم إلى اللغة الأصلية للشخص وتظهر في ذهن الشخص كمعرفة/إستبصار مباشر بصياغة إما في نص من الكلمات أو رسومات وصور، لن يسمع الشخص الكلمات في عقله، حيث لا يتضمن صوت مسموع، بل سيل المعلومات المُصاغة بالكلمات يتدَفّق بسهولة عبر عقل الشخص، وبإستطاعة الشخص الشعور بالكلمات كـأنماط نبضات كهربائية، تأتي ترجمات الصور بالطريقة ذاتها، لا صور ذهنية، وإنما نبضات كهربائية محسوسة تحمل صورًا كاملة وعقل الشخص يعرف فقط المحتوى الصوتي أو المرئي لتلك النبضات الكهربائية، كما لو كانت النبضات بوضوح تتخطى الترجمة الحسية وتظهر كمعرفة مباشرة، يظل وعي الشخص المتلقي ضمن تركيزه اليقظ المعتاد فيما يقوم مُتصِّل من مكان آخر بإرسال البيانات المشفّرة إلكترونيًا إليه عبر إسقاط الترددات عن بُعد، عكس التوجيه، سيأتيك في الشعور، وأنت واعٍ بنفسك تمامًا، ولفترة مؤقتة، ليخبرك إما بمعرفة أو تقنية، ثم يرحل.
كان مثالا على هذا الاتصال هو نقل معلومات من قبل الجارديان ( Ashiana Dean) التي بقيت لمدة أعوام طويلة يتم تعليمها رموز اللغة و تشفيرها و نقل البيانات و تم تجميعها بسلسلة كتب المسافرين (Voyagers)، و هي أحد المصادر المستخدمة بهذه السلسلة، في كانون الأول (ديسمبر) 1996، طلب تحالف الجارديان منها الإفصاح عن قصتها علنًا وإيصال رسالة منهم إلى سكان الأرض، أوضح تحالف الجارديان أنهم أخفوا كمًا كبيرًا من المعلومات بشأن الصورة الأكبر لدور الزوار في الأرض
كيلونتا هي الوسيلة التي تستطيع بها زيتـا/الرماديون إحداث تداخل في الإدراك، لديهم (الرماديون ) القدرة بواسطة هذه التقنيات على خلق الهلاوس الجماعية فعليًا. بذلك لن يفوز أحدا بهذه اللعبة نيابة عنك فعليك الإستيقاظ.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. صواريخ إسرائيلية -تفتت إلى أشلاء- أفراد عائلة فلسطينية كاملة


.. دوي انفجارات في إيران: -ضبابية- في التفاصيل.. لماذا؟




.. دعوات للتهدئة بين طهران وتل أبيب وتحذيرات من اتساع رقعة الصر


.. سفارة أمريكا في إسرائيل تمنع موظفيها وأسرهم من السفر خارج تل




.. قوات الاحتلال تعتدي على فلسطيني عند حاجز قلنديا