الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تَهْنِئَةُ الْمَسِيحِيِّينَ وَغَيرِ الْمُسْلِمِينَ بِأَعيَادِهِمْ أَمْرٌ وَاجِبٌ مُسْتَحَبٌّ شَرعًا

مصطفى راشد

2022 / 12 / 24
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


تَهْنِئَةُ الْمَسِيحِيِّينَ وَغَيرِ الْمُسْلِمِينَ بِأَعيَادِهِمْ أَمْرٌ وَاجِبٌ مُسْتَحَبٌّ شَرعًا
سسسسسسسسسسسسسسس
وَصَلَنِى مِثْلَ كُلِّ عَامٍ عَلَى مَوقِعِى عَلَى النِّت مِئَاتُ الْأَسْئِلَةِ عَنْ حِلٍّ أَوْ حُرمَةِ تَهنِئَةِ الْمَسِيحِيِّينَ وَغَيْرِ الْمُسْلِمِينَ بِأَعيَادِهِمْ وَرَغْمَ أَنَّ السُّؤَالَ غَيْرُ لَائِقٍ لِأَنَّ الْمَسِيحِيِّينَ وَغَيْرَ الْمُسْلِمِينَ لَا يَنتَظِرُون التَّهْنِئَةَ فَلَن تَزِيدَهُمْ شَيْئًا ،، لَكِن لِأَنَّ التَّهنِئَةَ تَدُلُّ عَلَى الِاخْلَاقِ الطَّيِّبَةِ وَأَنْ يَرُدَّ الْمُسْلِمُ التَّحِيَّةَ بِأَحسَنَ مِنهَا فَوَضَعنَا هَذَا الْبَحثَ وَهَذِهِ الْفَتوَى لِلرَّدِّ عَلَى مَرضَى النَّفْسِ الْمُتَنَطِّعِينَ الَّذِينَ يُسِيئُونَ لِصُورَةِ الْإِسْلَامِ لَيْلَ نَهَارٍ وَهُمْ مَلْعُونُونَ مِنَ اللَّهِ هُمْ وَمَنْ يُؤَيِّدُهُمْ مَنْ يُحَرِّمُونَ التَّهنِئَةَ .
لِآنَ تَهنِئَةُ الْمَسِيحِيِّينَ وَغَيْرِ الْمُسْلِمِينَ بِأَعيَادِهِمْ هِىَ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ لِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَنهَانَا عَنْ ذَلِكَ ، بَلْ عَلَى الْعَكْسِ طَلَبَ مِنَّا أَنْ نَقُولَ لِكُلِّ النَّاسِ الْكَلَامَ الْحَسَنُ ،كَقَوْلِهِ تَعَالَى فِى سُورَةِ الْبَقَرَةِ آيَةٌ 83 (( وَقُولُوا لِلنَّاسِ حَسَنًاً ))ص قَ
كَمَا خَصَّ إِخْوَتَنَا الْمَسِيحِيِّينَ بِالثَّنَاءِ عَلَيهِمْ بِقَوْلِهِ تَعَالَى فِى سُورَةِ الْمَائِدَةِ الْآيَةَ 82 ((وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ )) ص قَ-- وَلِأَنَّ الْمَسِيحَ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَتَى بِرِسَالَةٍ كُلُّهَا مَحَبَّةٌ وَسَلَامٌ وَخَيرٌ وَخَلَاصٌ وَفِدَاءٌ لِكُلِّ الْبَشَرِ وَبِلَا خَطِيَّةٍ كَمَا وَرَدَ بِالْآيَةِ 55مِنْ سُورَةِ آلِ عِمرَانَ .
كَمَا أَنَّ اللَّهَ أُمَرَنَا أَنْ نَرُدَ التَّحِيَّةَ بِأَحسَنَ مِنْهَا فِى قَوْلِهِ تَعَالَى فِى سُورَةِ النِّسَاءِ آيَةً 86 (( إِذَا حَيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحسَنَ مِنهَا أَوْ رُدُّوهَا )) ص قَ -- وَأُخُوَتُنَا الْمَسِيحِيِّينَ يُعَايِدُونَنَا ، وَسَبَاقِينَ فِى التَّحِيَّةِ وَالْمَحَبَّةِ وَالْكَلَامِ الطَّيِّبِ ، فَكَانَ وَاجِبٌ عَلَيْنَا ، وَلِزَامًاً شَرعِيًّاً بِرَدِّ التَّحِيَّةِ بِأَحسَنَ مِنهَا أَوْ مِثْلِهَا عَلَى الْأَقَلِّ .
ايْضًا قَد أَمَرَنَا اللَّهُ أَنْ نُعَامِلَ النَّاسَ بِالْعَدلِ وَالْأَحسَانِ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى مِنْ سُورَةِ النَّحْلِ الْآيَةَ 90 (( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدلِ وَالْإِحسَانِ) ص قَ )
كَمَا أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَمَرَنَا أَنْ نُعَامِلَ غَيْرَ الْمُسْلِمِينَ بِالْبِرِّ وَالْعَدلِ طَالَمَا لَمْ يُقَاتِلُونَا كَمَا وَرَدَ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى فِى سُورَةِ الْمُمتَحِنَةِ الْآيَةَ 8 (( لَايَنهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِى الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقسِطِينَ )) ص قَ -- وَقَوْلُهُ تُقَسِطُوا إِلَيْهِمْ ، أَىْ تَعدِلُوا إِلَيْهِمْ وَمَعَهُمْ وَتَبَرُّوهُمْ تَحَسَّنُوا مُعَامَلَتَهُمْ بِالْعَدلِ .
كَمَا أَنَّ الرَّسُولَ (عَ) لَمْ يَنْهِ عَنْ مُعَايَدَةِ غَيْرِ الْمُسْلِمِينَ وَالتَّعَامُلِ مَعَهُمْ وَتَبَادُلَ الْهَدَايَا حَيْثُ وَرَدَ عَنْ عَلِىِّ بْنِ ابْى طَالِبَ أَنَّهُ قَالَ (( أَهْدَى كِسْرَى لِرَسُولِ اللَّهِ (عَ) فَقَبِلَ مِنْهُ الرَّسُولُ، وَأَهْدَى لَهُ قَيْصَرَ فَقَبِلَ مِنهُ ، وَأَهْدَت لَهُ الْمُلُوكُ فَقَبِلَ مِنهَا )) وَهُمْ غَيْرُ مُسْلِمِينَ
ايِضًا الرَّسُولُ (عَ) كَانَ يُعَايِدُ وَيُشَارِكُ الْيَهُودَ أَعيَادَهُمْ وَلِذَلِكَ كَانَ يَصُومُ هُوَ وَالصَّحَابَةُ يَوْمَ كِيْبُورَ أَىْ يَوْمِ الْغُفْرَانِ عِنْدَ الْيَهُودِ الَّذِى يَصُومُهُ الْمُسْلِمُونَ الْأَنُّ بِأَسْمِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ كَمَا وَرَدَ فِى حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ (ضَ)عَنْهُمَا قَالَ: " قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ --، نَجّى اللَّهُ فِيهِ مُوسَى وَبَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ ،فَقَالَ: أَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ -- أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ (4/244 ) وَمُسْلِمٌ ( 1130 )
وَكَمَا وَرَدَ فِى سِيرَةِ ابْنِ كَثِيرٍ وَابْنِ إِسْحَاقَ فِى حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ وَفدِ نَجرَانَ الْمَسِيحِىِّ الْمُكَوَّنِ مِنْ 60 فَرْدٍ الَّذِى زَارَ الرَّسُولَ(عَ) فِى الْمَسْجِدِ النَّبَوِىِّ حَيْثُ أَكْرَمَ وَفَادَتُهُمْ وَضِيَافَتُهُمْ --، فَقَد قَامُوا بِأَدَاءِ صَلَاتِهِمْ الْمَسِيحِيَّةِ دَاخِلَ الْمَسْجِدِ فِى حُضُورِ النَّبِىِّ ، ثُمَّ قَدَّمَ لَهُمْ بَعدَهَا الطَّعَامَ، وَايِضًا نَامُوا لَيْلَتَهُمْ بِالْمَسْجِدِ النَّبوَى قَبْلَ أَنْ يَرحَلُوا بِمَحَبَّةٍ وَسَلَامٍ .
كَمَا أَنَّ النَّبِىَّ صَ أَرسَلَ الصَّحَابَةَ يَعِيشُونَ فِى حِمَايَةِ الْحَاكِمِ النَّجَاشِىِّ الْحَبَشِىِّ الْمَسِيحِىِّ الَّذِى سَمَّاهُ بِالْعَادِلِ ،
كَمَا أَنَّ الْإِسْلَامَ لَمْ يَمنَع زَوَاجَ الْمُسْلِمِ أَوْ الْمُسْلِمَةِ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ، فَكَيْفَ لِزَوْجٍ مُسْلِمٍ أَوْ زَوْجَةٍ مُسْلِمَةٍ ، لَا يَقُولُ لِشَرِيكِهِ فِى الْحَيَاةِ كُلَّ عَامٍ وَانتُمْ بِخَيْرٍ ،عَلَى سَبِيلِ التَّهنِئَةِ بِالْعِيدِ وَعَلَى مَنْ يَحرُمُ تَهْنِئَةُ الْمُسْلِمِينَ لِغَيْرِ الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَفهَمَ أَنَّ اسْتِنَادَهُ لِحَدِيثِ (مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ) ، هُوَ حَدِيثٌ مُزَوَّرٌ غَيْرُ صَحِيحٍ وَايِضًا مَنْ يَستَدِلُّ بِقَوْلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ضَ أَنَّهُ قَالَ: لَا تَعلَمُوا رَطَانَةَ الْأَعَاجِمِ، وَلَا تَدخُلُوا عَلَى الْمُشْرِكِينَ فِي كَنَائِسِهِمْ يَوْمَ عِيدِهِمْ، فَإِنَّ السُّخْطَ يَنزِلُ عَلَيْهِمْ ) يعلموا أَنَّ هَذِهِ رِوَايَةٌ مُزَوَّرَةٌ تَمَامًا ------، لِذَا نَحنُ نُفتَى بِقَلْبٍ مُطمَئِنٍّ بِأَنَّ التَّهنِئَةَ بِالْعِيدِ لِإِخْوَتِنَا الْمَسِيحِيِّينَ وَغَيْرِ الْمُسْلِمِينَ هِىَ وَاجِبَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ ، وَعَلَى مَنْ يُفتَى بِجَهْلٍ وَبِدُونِ عِلْمٍ ، وَلَيْسَ لَهُ صَلَاحِيَاتُ الْفَتْوَى وَقَلْبُهُ مَلَىءٌ بِالسَّوَادِ وَالْكَرَاهِيَةِ وَلَدَيْهِ مَرَضٌ نَفسَى ، أَنْ يَتَوَقَّفَ عَنْ الْإِسَاءَةِ لِنَفسِهِ وَلِصُورَةِ الْإِسْلَامِ وَيَصِيرُ عَدُوً لِلسَّمَاءِ.
وَاللَّهُ مِنْ وَرَاءِ الْقَصدِ وَالِابتِغَاءِوَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ
د مصطفى راشد عالم أزهرى وأستاذ القانون
وعضو نقابة المحامين المصرية والدولية وإتحاد الكتاب الأفريقى الأسيوى والسفير بمنظمة السلام الدولية ت وواتساب61478905087+








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - النجاشي رأس الفتن
بارباروسا آكيم ( 2022 / 12 / 24 - 17:55 )
هو اخي العزيز كل المصائب كانت من تحت رأس النجاشي
لو كان منذ البداية سلم هؤلاء الصلاعمة الى وحدة مكافحة الإرهاب بقيادة سيدنا ابو لهب ماكنا سندخل في هذا المطب

ملعون الوالدين النجاشي (( الله يطيح حضو)) هو الذي ورطنا هذه الورطة
الله لا يوفقو بجاه الحبيب مهند
الله لا يرحمو بجاه الشريفة لميس
انشاء الله يسقط في يد ضابط تكريتي من التوجيه السياسي ابو ٣-;- نجمات يربيه

تحياتي أخي العزيز


2 - حضرة الشيخ
عدلي جندي ( 2022 / 12 / 24 - 19:44 )
كِيْبُورَ أَىْ يَوْمِ الْغُفْرَانِ عِنْدَ الْيَهُودِ الَّذِى يَصُومُهُ الْمُسْلِمُونَ الْأَنُّ بِأَسْمِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ كَمَا وَرَدَ فِى حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ (ضَ)عَنْهُمَا قَالَ: - قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ --، نَجّى اللَّهُ فِيهِ مُوسَى وَبَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ ،فَقَالَ: أَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ -- أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ (4/244 ) وَمُسْلِمٌ ( 1130 )
كل سنة وانت طيب حضرة الشيخ
سؤال خارج الموضوع

النبي محمد كان عنده فكرة (بل ونقل عنهم )عن عقائد وطقوس اليهود والمسيحين إزاي بقى فيه حديث يقول أنه سأل عن صيام يوم الغفران
ده دليل على الكثير من تلفيق الحواديت وغير وإختراعها
عام سعيد ع الجميع


3 - لغط كبير
احمد عزمى ( 2022 / 12 / 24 - 20:10 )
السيد الكاتب على عهده يحاول دائما ان يخلق اسلام جديد ذو نكهه جيده عصريه وتحضر اخلاقى , تاريخ الاسلام ينفى هذا تماما , الاسلام قام على الغزو وقطع الطريق وسرقه القوافل واغتصاب النساء والافعال النكراء والمذابح الوحشيه والسلب والنهب ؟ هل السيد الكاتب ينفى هذا ؟ هل ينفى ايضا حروب الرده التى قام بها القاتل والمجرم الدموى ابى بكر فى قتل الاف مؤلفه من المرتدين عن الاسلام بعدما نفق محمد ؟ يعنى تجميل الاسلام لايكون بهذا الشكل المعيب والمزيف والمخجل


4 - جامع الورد في أرض الشوك
عامر سليم ( 2022 / 12 / 25 - 04:41 )
لا حول ولاقوة الا بالأنسانية ....
الــ درش الطيب يجمع لنا حافياً من أرض الشوك القاحلة وبمشقة قل نظيرها ما تيسر من الزهور والبراعم والبذورالطيبة وكل ما ينفع البشر ليمرر و يؤكد فطرة الانسان االأولى والأساسية في الخير والمحبة.
الرجل مؤمن وهو حر بأيمانه وتفسيراته وقناعاته ويقدمها لنا بمعاني انسانية جميلة لا يختلف عليها كل معتدلِ سَويّ , فلم التنمّر والغضب و التجريح؟
وياليت كل المؤمنين مثل راشد,لكان العالم أكثر امناً ومحبة وتفاهم.
الك الله يا درش ... لاتحزن ان إلهك الجميل معك.
مشيت على الأشواك
وجيت لأحبابك لا عرفوا ايه وداك
ولا عرفوا ايه جابك
رميت نفسك فى حضن .. سقاك الحضن حزن
حتى في أحضان الحبايب شوك يا درش.
كل المحبة لدعوات المحبة .
وعيد سعيد وعطلة جميلة هانئة للجميع


5 - باربوسا اكيم ما هذا الكلام
احمد علي الجندي ( 2023 / 4 / 23 - 16:35 )
ما هذا الكلام غير العاقلاني
هل عاد لنا جحا الايطالي اكثر تشددا
هل تنفي ان مشكلة عدم
تهنئة اصحاب الديانات الاخرى هي مشكلة تتجاوز الاسلام فما هو رأي الاب توما الاكويني
في تهنئة غير المسيحين بأعيادهم
وما هو حكم تهنئة الكنائس الارثذوكسية او الكاثوليكية المخالفة للاقباط
!
فاذن الموضوع ليس محصور على اسلام

بعدين مصطلح صلاعمة ليس الا مسبة
كيف تطلب من بعض الاخوة ان ينضجوا وان يتوقفوا عن الالفاظ التي لا تسمن ولا تغني من جوع وانت تمارسها
!


6 - عدلي جندي
احمد علي الجندي ( 2023 / 4 / 23 - 16:36 )
الحديث الذي ذكرته هو خطا تاريخي
!
لذلك سارع البيروني الى انكاره عندما تنبه حجم الكارثة به
تحياتي


7 - احمد عزمي
احمد علي الجندي ( 2023 / 4 / 23 - 22:14 )
افكار الكاتب ليست جديدة
هي نفسها افكار محمد عبده وجمال الدين الافغاني ومحمد رشيد رضا ومن صار على دربهم
فقط لا اكثر ولا اقل

اخر الافلام

.. الشرطة الأمريكية تعتقل عشرات اليهود الداعمين لغزة في نيويورك


.. عقيل عباس: حماس والإخوان يريدون إنهاء اتفاقات السلام بين إسر




.. 90-Al-Baqarah


.. مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى وسلطات الاحتلال تغلق ا




.. المقاومة الإسلامية في لبنان تكثف من عملياتهاعلى جبهة الإسناد