الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !

عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)

2023 / 1 / 10
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


قبل ثلاث ساعات كتب الأستاذ الزميل في صحيفة الحوار المتمدن الإلكترونية الكَاتِب والباحث والمؤرخ
والمُفَكِّر
والاكاديمي الإعلامي المعروف
الصديق اللدود رشيد المغربي مَنشُورًا مختصرا على صفحته في الفيس بوك قائلا :
أرونا سماحة دينكم بأخلاقكم لا بادعاءاتكم ،،،

الواقع يا صديقي القديم أنني أقرأ لك أكثر مما تقرأ لي ❓
نعم أنا كل يوم أدخل صفحتك على الفيس بوك
وللأسف موقعك على الإنترنت محجوب كحال عودة حجب موقع صحيفة الحوار المتمدن
وهذا الحجب وفي ظل السعودية الجديدة
والتي أنت يا صديقي اللدود رشيد قد تفاخرت بها تلميحا أكثر من مرة في منشوراتك السابقة غير مقبول !

ما يهمني عزيزي وزميلي الحبيب أن بعض بوستاتك في صفحتك على الفيس بوك
أكدت لي أن القلوب عند بعض
وأن كلينا يقرأ للآخر
أنت تقرأ ما أكتبه هنا

وأنا أقرأ ما تكتبه في صفحتك المشار إليها آنفا
وهذا يعني يا أخي الغالي أنك وإن انقطعت عن الكتابة هنا في صحيفة الحوار المتمدن
إلا أنك لم تنقطع يوما عن الولوج والدخول إليها كل يوم
لتقرأ المقالات المنشورة

فلما الإصرار على الانقطاع عن الكتابة
والعودة لموقعك الفرعي وإحيائه من جديد؟

لماذا يا صديقي القديم لا تعود❓

نعم لديك منصاتك الشخصية المتعددة ولديك برنامجك المتلفز اليوم
أيضا الشهير
لكن هذا لا يمنع من عودتك للكتابة والنشر أيضا في موقعك الفرعي

في صحيفة الحوار المتمدن الإلكترونية!

هل تذكر يا رشيد رحلتنا الأولى إلى صحيفة الحوار المتمدن؟
قبل أحد عشر عاما وعبر صفحتك على الفيس بوك
وكان عدد المتابعين لك لا يتجاوزون الأربع والستين ألف متابع فقط!
هل تذكر عندما كانت صفحتك من أشهر صفحات الفيس بوك في المناظرات والحوارات والنقاشات؟

وكان يحضر فيها الكثير والكثير من الأخوة الإسلاميين
مشاهيرهم!

كانت معارك فكرية حامية الوطيس

وكان لديك عدد من الأدمن ومراقبي الصفحة والذين كانوا يكثرون الحظر!
نعم كان سلاح الحظر متفشيا وليس كما اليوم
إذ لا نرى حذفا للتعليقات التي كانت تحذف رغم أنها أقل حدة من اليوم!

الشيب يا صديقي والشعر الأبيض واضح أنه لعب دورا في ذلك!

لكن وقتها أنا من أعلنت بعد ما تعرفت على موقع الحوار المتمدن صدفة
أنني مللت من كثرة عشرات الحسابات التي تم حظرها في صفحتك
وسأبدأ الكتابة في الحوار المتمدن وسأغادر صفحتك!

الجميع يشهد على هذه الواقعة
إلا أنك سبقتني وبدأت تكتب المقالات مباشرة!

أما أنا فبدأت السلم من الدرجة الأولى
إذ بدأت بالتعليقات
بداية عام 2012
حتى 30/ 7/ 2014

وبدأت بعد اكتساب بعض الخبرة بكتابة المقالات
وبعد مرور عامين وبضعة أشهر

كنت نجما يا رشيد
كعادتك ولازلت

نعم أذكر تلك الأيام
وأفتقدك هنا بشدة
فعد يا صديقي القديم اللدود
ولم يبق في العمر نصف ما راح منه!
هل تريد أن نخسر تسعة عشر عاما أخرى؟

منذ عام 2004⁉️❓

عد يا صديقي القديم
فالجميع في انتظارك هنا في صحيفة الحوار المتمدن الإلكترونية...




رشيد المغربي


الموقع الفرعي في الحوار المتمدن: https://www.ahewar.org/m.asp?i=6797

رشيد صديقي القديم
آخر مقال لك يوم 7/7/2015
ومثل هذا اليوم والشهر من عام 2006
هل يذكرك بشيء؟!!!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. Read the Socialist issue 1271 - TUSC sixth biggest party in


.. إحباط كبير جداً من جانب اليمين المتطرف في -إسرائيل-، والجمهو




.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة كولومبيا


.. يرني ساندرز يدعو مناصريه لإعادة انتخاب الرئيس الأميركي لولاي




.. تصريح الأمين العام عقب الاجتماع السابع للجنة المركزية لحزب ا