الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....56

محمد الحنفي

2023 / 1 / 17
الحركة العمالية والنقابية


النقابة المبدئية المبادئية والتنسيق...9

وفي هذا العصر، الذي نعيش فيه، نجد أن التضحية، من أجل تحرير الوطن، لم تعد واردة، لتتحول إلى التضحية من أجل الإنسان. والتضحية من أجل الإنسان، تقتضي من مسؤولي الدولة، العمل على ملاءمة كل القوانين المعمول بها، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، كما تقتضي من مسؤولي الدولة، العمل على احترام حقوق الشغل، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، كما تقتضي من مسؤولي القطاع الخاص، احترام حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، كما هي في القوانين المتلائمة مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وبحقوق الشغل، كشكل من أشكال التضحية من أجل الوطن؛ لأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومعهم الفقراء، والمعدمون، هم الوطن. أما البورجوازية، والإقطاع، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، لا يعرفون من الوطن، إلا ما يجنون من خيرات، على حساب الشعب، وعلى حساب كادحيه، وفقرائه.

وحتى نقارب الجواب على السؤال:

هل يمكن إيجاد ملف مطلبي: مركزي، أو قطاعي، خاص بالتحالف النقابي؟

إننا بتناولنا، لمقاربة الجواب على هذا السؤال، فإننا نستطيع القول: بأن النقابات المتحالفة، يمكن أن تسجل النقط المشتركة، على المستوى المركزي، وعلى مستوى القطاع الواحد، فإن النقابات القطاعية، تقوم بتصنيف النقاط المشتركة، التي يناضل من أجل تحقيقها التحالف النقابي القطاعي، سعيا إلى جعل تحقيق المطالب النقابية: القطاعية المشتركة، وسيلة لجعل قطاع معين، يتخلص من الحيف: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.

إن على النقابات المتحالفة، أن تعمل على إيجاد نقط النضال المشترك، الخاص بالنقابات المركزية، والخاص بكل قطاع منظم، في مختلف النقابات المبدئية المبادئية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى تقوية النضال المشترك، الذي يجب أن تعمل النقابات المتحالفة، على ضمان استمرار التحالف، أو الانتقال به إلى فيدرالية النقابات المختلفة: المبدئية المبادئية، في أفق الوحدة النقابية الوطنية، للنضال من أجل تحقيق برنامج الحد الأدنى النقابي.

وبذلك نكون قد قاربنا الجواب على السؤال:

هل يمكن إيجاد ملف مطلبي: مركزي، أو قطاعي، خاص بالتحالف النقابي؟

لنجد أنفسنا، وجها لوجه، أمام السعي إلى مقاربة الجواب على السؤال:

وهل يعتبر التحالف النقابي، تحالفا مرحليا، أو تحالفا من أجل تحقيق هدف محدد، أو تحالفا دائما، في أفق توحيد العمل النقابي، في نقابة واحدة، تتشكل من النقابات المبدئية المبادئية؟

إن أي تحالف، كيفما كان، وبين أي مجموعة من التنظيمات، قد يكون مرحليا، بخطى مرحلة معينة، تظهر فيها التنظيمات المتحالفة، وكأنها تنظيمات متقاربة، لتحقيق هدف معين، أو لتحقيق غاية معينة، ثم يزول التحالف، ليذهب كل تنظيم إلى حال سبيله، أو تحالفا، من أجل تحقيق هدف محدد، كما هو الشأن بالنسبة للاعتراف بقانونية التنظيمات المختلفة، التي تتجنب السلطات المحلية، الاعتراف بها، ثم ينفرط التحالف، لتذهب كل التنظيمات المعترف بها، إلى حال سبيلها.

وقد يستمر التحالف، في أفق إيجاد وحدة تنظيمية، للتنظيمات المتقاربة، التي من مصلحتها: إيجاد تنظيم قوي، من بين تنظيماتها المتحالفة، بعد قيام كل تنظيم بحل نفسه.

وهذا التحالف، عندما يكون نقابيا، فإنه يعمل على نفس المنهج المشار إليه، طبقا لما ورد في السؤال: لأن التحالف النقابي:

قد يكون تحالفا مرحليا، يسعى إلى تحقيق هدف معين، ثم ينفرط التحالف، بعد تحقيق الهدف الذي وقف وراء قيام التحالف، الذي ينفرط بعد ذلك، من أجل إبراز أهمية التحالف، بالنسبة للتنظيمات النقابية، في القضايا المستعصية، التي سرعان ما يتم إيجادها، إرضاء لجميع النقابات، وتجنبا لما قد يترتب عن الاستمرار في الامتناع عن العمل على إيجاد حل، لما يجعل التوتر سائدا بين النقابات، وبين المسؤولين من القطاع العام، أو القطاع الخاص، ممن تعودت منهم النقابة: الامتناع عن إيجاد الحلول للمشاكل القائمة بين النقابات المتحالفة، والإدارة في القطاعين: العام، والخاص، التي تمتنع عن العمل الجاد، في العلاقة مع النقابات المبدئية المبادئية، المتحالفة فيما بينها، لتحقيق هدف، تمتنع الإدارة عن إيجاد حل له.

وقد يكون تحالفا، من أجل تحقيق هدف محدد، عندما تمتنع الإدارة عن الاعتراف بالتنظيمات النقابية المتحالفة، التي تتشكل هنا، أو هناك، سعيا إلى تحرير المجال، الذي تتحرك فيه النقابات المتحالفة، هنا، أو هناك، فلا تعترف بها السلطات القائمة، باعتبارها غير مشروعة. وهذه الممارسة، التي يتضرر منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا يستفيد منها إلا الممارسون للاستغلال المادي، والمعنوي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالإضافة إلى السلطات القائمة، والمؤسسة المخزنية، وهذا التحالف بين النقابات المبدئية المبادئية، التي لا تمارس التحريف النقابي، أبدا، ولا تسعى إلا إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ولأنهم يعانون من محاصرة المجال، الذي يتحركون فيه، فإن النقابات المبدئية المبادئية، التي تتحالف، لخوض معركة وحدوية، من أجل تحرير المجال، لا ليصير تأسيس تحالف النقابات المختلفة، معترفا به، من قبل السلطات القائمة، التي لا تناقش ما عرفته، وما هو مسموح به قانونيا، ومجاليا، واجتماعيا، ونضاليا، بقدر ما ينصب نقاشها، على ممارسة السلطات القائمة، على تحالفها.

وقد يصير التحالف، من أجل إيجاد وسيلة للوحدة النقابية، والسياسية، بهدف الاندماج، في إطار نقابة تنظيمية واحدة، بهدف إحداث رجة، في صفوف العمل النقابي، على المستوى الوطني، الذي يفترض فيه، أن لا تصير هناك، إلا نقابة واحدة: مبدئية مبادئية، تسعى إلى تحرير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من الاستغلال الهمجي، الذي لا يستهدف إلا خدمة الرأسمال، الذي يسعى إلى النمو، بدون حدود، حتى يتمكن من السيطرة المجالية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

والوحدة النقابية التي تترتب عن التحالف الدائم، تسعى إلى المواجهة الدائمة للرأسمال، وللرأسماليين، ولسعيهم المستمر، إلى مواجهة النظام الرأسمالي العالمي، الهادف إلى السيطرة المجالية، على المستوى العالمي، وبين النقابات المبدئية المبادئية، من أجل جعل الاستجابة للمطالب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية ممكنة، ليصير المجال النقابي المغربي، مساهما بشكل، أو بآخر، في تحرير المجال الوطني، من السيطرة الرأسمالية العالمية.

وهذه الأشكال من التحالف، بين النقابات المختلفة: المبدئية المبادئية تقتضيها الشروط، التي تعيشها النقابات، عندما تصطدم بتمسك المسؤولين، بعدم الاستجابة، بإيجاد حل لمشكل نقابي معين، أو عندما تمتنع السلطات القائمة، بالاعتراف بالنقابة، أي نقابة، حتى تعيش السلطات المسؤولة، بعيدا عن الصراع، ومن أجل رفع الحيف عن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإن النقابة، ترفع وتيرة النضال، من أجل فرض الاعتراف، وجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، المنتمين إلى النقابة المبدئية المبادئية، التي يقررون في إطارها ما يشاؤون.

فالاعتراف بالنقابة، أي نقابة، يجب أن يكون من المسلمات، ما دام المشكلون للنقابة، مغاربة، ويحملون الجنسية المغربية، ويتعلمون اللغة المغربية، ويسعون إلى أن ينشؤوا التنظيم النقابي، الذي يتناسب مع طبيعة عملهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل الدفاع عن مصالحهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وفي أفق تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، ويبقى للمستهدفين وحدهم، تحقيق:

ما ذا تكون هذه النقابة؟

هل هي مبدئية مبادئية؟

هل هي بيروقراطية؟

هل هي حزبية؟

هل هي تابعة؟

لأن المستهدفين، وحدهم، هم المعنيون بالنقابة، وبالعمل النقابي، باعتبارهم من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. فهم الذين يختارون النقابة، التي ينتظمون فيها، سواء كانت قطاعية، أو مركزية، وانطلاقا من الدور الذي تقوم به النقابة، التي يختارونها، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

فإذا كانت النقابة مبدئية مبادئية، فإنها ستعمل على خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

أما إذا كانت النقابة بيروقراطية، فإنها لا تسعى إلا إلى خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، ولا تخدم، أبدا، مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وعندما تكون النقابة حزبية، فإنها لا تعرف إلا خدمة مصالح الحزب، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والتنظيمية، سعيا إلى جعل الحزب، يحتل مكانة بارزة في المجتمع، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، مما يجعله يتزعم العديد من الجماعات الترابية، ويتواجد، كفريق مهم، في البرلمان بغرفتيه، ويتحمل مسؤولية عدة حقائب وزارية في الحكومة، إن لم يكن يترأسها.

أما إذا كانت النقابة تابعة، فإنها لا تخدم إلا مصالح الجهة المتبوعة: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ولا تضع في اعتبارها، أبدا، خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ولمقاربة الجواب على السؤال:

وهل يعتبر التحالف النقابي، تحالفا مرحليا، أو تحالفا من أجل تحقيق هدف محدد، أو تحالفا دائما، في أفق توحيد العمل النقابي؟

نجد أنفسنا، مضطرين إلى القول: بأن التحالف النقابي: المبدئي المبادئي، من حقه أن يتبنى ملفات مطلبية، كما تتبناها النقابة الواحدة. وهذه الملفات، هي نفسها الملفات، التي تهتم بها النقابات المبدئية المبادئية، المشكلة للتحالف، للاشتغال عليها مرحليا، أو للاشتغال عليها، لتحقيق هدف محدد، أو للاشتغال عليها بشكل دائم، في أفق العمل، في إطار نقابة واحدة، تتشكل من النقابات المشكلة للتحالف النقابي، المبدئي المبادئي، لتصير النقابات المشكلة للتحالف النقابي، المبدئي المبادئي، من إنتاج نقابة واحدة، مبدئية مبادئية.

والمشكل، ليس في كون التحالف مرحليا، أو من أجل تحقيق هدف محدد، أو من أجل العمل بشكل دائم؛ لأن التحالف، يؤدي إلى توحيد التنظيم النقابي، بل بالانتقال من تعدد التنظيمات النقابية، المبدئية المبادئية، إلى تشكيل تنظيم نقابي، مبدئي مبادئي واحد، يؤدي إلى جعل النقابة المبدئية المبادئية، المتكونة من النقابات المكونة للتحالف، تتبنى كل الملفات النقابية، التي تتوفر لدى النقابات المذكورة، لتعمل على ترتيبها، بناء على الوضع الجديد للنقابة، والعمل النقابين كما تتبنى البرامج النقابية، التي تعمل على توحيدها، كما تتبنى الأهداف النقابية، التي تعيد ترتيبها، ليصبح الواقع الذي لا يعرف إلا نقابة واحدة، مبدئية مبادئية، تستميت في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وبذلك، نكون قد قاربنا الجواب على السؤال:

وهل نعتبر التحالف النقابي، تحالفا مرحليا، أو تحالفا من أجل تحقيق هدف محدد، أو تحالفا دائما، في أفق توحيد العمل النقابي، في نقابة واحدة، تتشكل من النقابات المبدئية المبادئية؟

لنجد أنفسنا، أمام العمل من أجل مقاربة الجواب على السؤال:

وهل ينفتح التحالف النقابي، على الجمعيات، والأحزاب السياسية، من أجل تحقيق أهداف مشتركة؟

عندما يتخذ البرنامج الذي يلتزم به التحالف، طابعا، يحضر في اهتمامات برامج الجمعيات المبدئية المبادئية، والأحزاب السياسية، فإن التحالف النقابي، يوجه الدعوة إلى الأحزاب السياسية، التي تتقاطع معه البرنامج النقابي، وإلى الجمعيات، المبدئية المبادئية، حتى يتم إنشاء تحالف نقابي جمعوي حزبي، يهدف إلى العمل على فرض تحقيق البرنامج المشترك، الذي تستفيد من تحققه النقابات، والجمعيات، والأحزاب السياسية. وهو ما يترتب عنه: ضرورة إدراك أهمية العمل المشترك، الذي تقوم به النقابات، والجمعيات، والأحزاب المناضلة، من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والجماهير الشعبية الكادحة، وعموم الشعب المغربي، خاصة وأن العمل المشترك، يعضد العمل الوحدوي، كما يعضد الإطارات الحزبية، والنقابية، والجمعوية، التي تسعى إلى العمل الوحدوي، وتتمسك به، سواء تعلق الأمر بالعمل على تحقيق المطالب الاقتصادية، أو الاجتماعية، أو الثقافية، أو السياسية، التي يستفيد منها الجميع، مهما كان، وكيفما كان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

ومعلوم، ما للعمل المشترك، من أهمية، في جعل الجماهير الشعبية، تحلم بمستقبل زاهر، قوامه العمل المشترك، من أجل التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية. وهو حلم، يحمله الكادحون، على مدى عمرهم، وعلى مدى الالتزام بالقضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافىة، والسياسية، كما تحلم بها الجماهير، سعيا إلى جعل الواقع، في خدمة الإنسان، مهما كان هذا الإنسان، حتى يتمتع بكافة حقوقه الإنسانية، والشغلية، التي تضمن له العيش الكريم، حتى ينتقل من مستوى الحرمان، من الحقوق الإنسانية، والشغلية، إلى مستوى التمتع بالحقوق الإنسانية، والشغلية.

وإذا كان الأمر يقتضي الوقوف، على ما يجب عمله، من أجل أن يصير التحالف النقابي، منطلقا لقيام تحالف أوسع، فإننا نعتمد التحالف النقابي المبدئي المبادئي، منطلقا، لإنضاج شروط قيام تحالف نقابي جمعوي سياسي، على أن تكون النقابة مبدئية مبادئية، وأن تكون الجمعيات مبدئية مبادئية، وأن تكون الأحزاب السياسية مناضلة من أجل التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.

وعندما يقوم التحالف بين النقابات المبدئية المبادئية، والجمعيات المبدئية المبادئية، والأحزاب المناضلة، فإن على هذه التنظيمات المختلفة، أن تعمل على تحول العمل الجماهيري، والسياسي، في إطار التحالف، إلى عمل جبهوي، يسعى إلى تحقيق بنود برنامج الحد الأدنى النقابي، الجمعوي، السياسي، في أفق انتزاع مكاسب اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية، أملا في تحرير الإنسان، وديمقراطيته، واشتراكيته، حتى يتخلص من العبودية، والاستبداد، والاستغلال، خاصة، وأن العمل المشترك، يحيي في الشعب: الرغبة في التحرير، وفي الديمقراطية، وفي الاشتراكية، ويحيي فيه الرغبة في توحيد التنظيمات المتقاربة، فيما بينهما؛ لأن ذلك التوحيد، يهدف إلى تحرير الإنسان، من نمطية التفرد، والذات، والتملك، والعمل عل جعل كرامة الإنسان، فوق كل اعتبار، سواء كان العمل الوحدوي محليا، أو إقليميا، أو جمعويا، أو وطنيا؛ لأن العمل الوحدوي، هو عمل تحرري بالدرجة الأولى، وعمل ديمقراطي بالدرجة الثانية، وعمل يسعى إلى جعل الإنسان يحيا العزة، والكرامة، التي تتمتع بها الجماعة، ويتمتع بها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ويتمتع بها المجتمع، بكل مكوناته، التي تتمسك بوحدة العمل، ووحدة الجماعة، ووحدة الشعب.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. صدامات بين طلبة والشرطة الإيطالية احتجاجا على اتفاقيات تعاون


.. التوحد مش وصمة عاملوا ولادنا بشكل طبيعى وتفهموا حالتهم .. رس




.. الشرطة الأميركية تحتجز عددا من الموظفين بشركة -غوغل- بعد تظا


.. اعتصام موظفين بشركة -غوغل- احتجاجا على دعمها لإسرائيل




.. مظاهرات للأطباء في كينيا بعد إضراب دخل أسبوعه الخامس