الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل كانت هناك قطيعة بين الحضارتين☀الشرقية والغربية على مرّ العصور ، وهل اللغة معرضة للموت ☠ ..

مروان صباح

2023 / 1 / 18
مواضيع وابحاث سياسية


/ هنا 👈 قد يتنفس الصعداء في أول الأمر ، وقد يكون ايضاً من الجدير للمتنفس أن يتنفس على نحو مضاعف بسبب مّرُّ الشهيق الذي يحمله المقال في خاتمته ، وبالطبع المرء لا ينكر بأن اللغة التى يتكلم 🗣 بها أعداد كبيرة حول العالم توقظ حس الفخار اللغوي عند أصحابها ، فعلى سبيل المثال ، عندما العربي يستمع للأندونيسي 🇮🇩 أو الصيني 🇨🇳 ، وهو يخطب خطبة الجمعة بالعربية أو يقرأ القرآن ، على الفور تنقلب ذاكرته على الموجة التى تخص ثقافته ، فعلاً 😦 ، لقد قامت اللغة العربية في دورها الاسهامي والتاريخي بنقل المعرفية للبشرية ، فاللغة العربية تعتبر بين الأكاديميين والمثقفين الكبار والذين هم خارج نطاق المنظومة الكولونيالية السوداء بأهم اللغات البشرية على الإطلاق ، فهي لغة الشعر المنظوم قولاً كما يعرف عنه ، المركب تركيب تعاقبي / تعاضدي ، وايضاً لغة القرآن والرسالات واللاهوت والقانون والمسرح بشقيه الجاد والساخر والاستثنائي ، وهي أيضاً لغة الرواية بكونها تحتوي على أعظم مآثر السرد الروائي ، ألف ليلة وليلة وأبن بطوطة ، كلها كتبت بالعربية ، كما أنها لغة أعظم الديانات السماوية ، القرآن وهو كلام الله الذي أنزله بالعربية ، ثم أنها لغة ثرية حتى لو تعرضت للتشويه المقصود ، تحديداً عندما روجت بعض السرديات بأنها صعبة التعلم ، وهذا غير صحيح ، لكن المثير الأهتمام أن الكثير من الهجمات الثقافية على العرب ترتكز على اللغة دونها ، باعتبارها لغة العنف والصخب والادعاءات الارهابية ، لكن تاريخها ينفي عنها ذلك جملةً وتفصيلاً وبالمطلق ، فهي لغة مرنة ومتأقلمة ، يمكنها فعل الكثير من الأشياء ، على سبيل المثال ، كانت أعظم الكتابات العلمية والفلسفية والاجتماعية على غرار كتابات أرسطو ، انتقلت إلى الغرب بواسطة الترجمات العربية ، وهذا الحس باللغة يوحدنا ، وكونها لغة القرآن ولغة الحياة اليومية والمجاملة والمجتمع ، فإن إمكانياتها متعددة غير محدودة ، لكن في المقابل ، يتوقف المراقب هنا 👈 ، بين علم الكلام والذي يشير☝عن الأزمة التاريخية ، تحديداً حيث توقف 🛑 عندها الشرق وأمام ذلك الفارق بين الدين والفلسفة ، بالفعل 🙄 ، لقد اعتمدوا الشرقيين على ما وراء الطبيعة كأساس ، لأنهم كانوا ومازالوا يبحثون عن الأشياء ، كالوجود والكينونة والواقع ، وبين الأندلسيين وامتدادهم الغربي ، الذين لم تكن لديهم عقبة الفوارق والذين اعتمدوا في المقابل على المنطق والرياضيات والفلك والطبيعة والطب ، لهذا عند هؤلاء أصبح أرسطو هو أصل الأشياء وتحول إلى مرجعاً أساسياً للفكر الفلسفي ، وهذا يعتبر الحد الفاصل الذي وضعه الفيلسوف ابن باجة عندما حرر فلسفته من أزمة التوفيق وتبنى النظرية العلمانية ، وبعيداً عن السجال حول العقل الصاعد والهابط أو حتى الغيبيات ومسألة الوحي واستكمالها للفلسفة ، أو كما طُرِحّ العقل على أنه غير مرئي لكنه مرئي في الأخر ، أيضاً آثره ، تماماً 👌كالشمس التى نراها في الماء والفضاء الأرضي دون حواجز لها أو حتى لو كانت موجودة فهي غير مؤثرة ، أو ربما التراشق حول أفضلية التوحد والوحدة ، كما هو التوحد عند الصوفي والذي عادةً عنده يهبط العقل أمام الأوهام المتخيلة ، وهذا تحديداً ، قد كانوا المتنورين أو ما بعدهم الليبراليون أخذوا من إبن باجة مسألة العقل المؤثر ، إذنً ، حتى مع الانقسام الكبير بين الشرق والغرب ، ظلت العلاقة بينهما تسير في شتى المجالات وكانت ربما أو هو المرجح لدينا ، بأن الدولة الأندلسية ساهمت بشكل مباشر باستمرار التبادل الثقافي وغيرها .

هنا 👈 ايضاً كما يقال بروح اللعبة ، فالدول الكبرى بطبيعتها لا تؤمن بالعلاقات الضيقة ، بل عّرّفت تاريخياً دربها إلى الخلاص من الأخر أكثر من أي شيء أخر ، لأن باختصار ، دائماً تكون محاطة بأشخاص يعرفون كيف يدرون الأزمات ، وكما جرت العادة في كل تشابك مماثل ، وعلى صعيد متصل منَّ العلاقات الثنائية ، كانت الأزمة بين البروتستانتيين في بريطانيا 🇬🇧 والكاثوليكيين / الهولنديون في اسبانيا 🇪🇸 أوشكت إلى أن تشّعل حرباً بينهما ، بالأخص عندما منعوا البريطانيين من ممارسة التجارة في أسواقهم ، بالفعل 😦 ، ضربوا عليهم حصاراً اقتصادياً واجتماعياً كادت بريطانيا 🇬🇧 أن تستسلم أو تهلك ، لكن حنكة الإنجليز ولدرايتهم بالشؤون السياسية وتوازناتها ، لجوء حينها إلى الدولة العثمانية لمعرفتهم بالصراعات القائمة بينهم وبين الأسبان ، لقد سارعت إلى إقامة تحالفاً سياسياً مع العثمانيين ، يعني باختصار بأن المجال الجيوسياسي والذي يمتد من شمال إفريقيا إلى شرق أوروبا وإلى المحيط الهندي بات مفتوحاً تجارياً امام الملكة والأرباح كما هو معروف في المناطق الشرقية كبيرة ومجدية ، كما أن لندن 🇬🇧 كذلك عقدت اتفاقيتين مع الشاه وحاكم المغرب 🇲🇦 ، وهذا لم يتيح فقط للترجمات المختلفة لها الانتقال إلى الغرب بقدر أن كانت الطبعة الأول للقرآن قد تسللت بصعوبة شديدة إلى الداخل البريطاني وأوروبا ، فالانطباعات الغربية عن الإسلام في العصور الوسطى لم تكن كما هي الآن ، لقد شهد القرن ال16 سجالاً حول ترجمة القرآن من النسخة اللاتينية إلى أكثر من لغة أوروبية ، بالفعل 😟 ، تدخل الإصلاحي البروتستانتي مارتن لوثر كينج وأنقذ مشروع الترجمة من خلال إقناع الكنسية بضرورة ترجمته ، لقد وجد لوثر من الحكمة دراسته لكي يتم مواجهة العثمانيين ، لكن لم تكن كل الآراء حوله واحدة☝، لقد تعرض على سبيل المثال العلامة مايكل سيرفيتوس في كاتالونيا🇪🇸 إلى الحرق مع كتبه بمدينة جنيف 🇨🇭، لأنه أنتقد مسألة الثالوث وأعتبر ما جاء به النبي محمد صل الله عليه وسلم ، خصوصاً بمسألة التوحيد ، وهي دعوة صريحة للبشرية إلى الوحدانية ، وهو أمراً اصلاحياً ، ومن الجدير للمرء التفكير به ، ثم أتهم المذاهب بالفساد واللاعقلانية لابتكارهم أفكار تتناقض مع العقل والمنطق ، وقد تكون الترجمات القرانية تباعاً في الغرب ساهمت مع الوقت ، وتحديداً مع إرتفاع جودة الترجمة في تشكيل بادئ الأمر لما يسمى بالجمهورياتية المعادية للكهنوت ، والذي دفع الكثير هناك 👈 اللجوء للفلسفة عامة ثم شكلوا التنويرين الوحدانية الخالصة كمقاربة للربوبية الفلسفية ، حتى أن الترجمة وصلت إلى الولايات المتحدة 🇺🇸 وباتت النسخة القرآنية الأولى في عهدة الكونغرس الأميركي والتى يستخدمها نواب المسلمين بأدائهم لليمين الدستوري ، وقد يكون أكثر ما لفت نظر أغلب الدارسين من الغربيين للقرآن تلك الأمور التى إجتمعوا عليها مثل ( الغروب نهاية الشروق ، والموت نهاية الميلاد ، وأنَّ كل ما هو فانٍ مصيره المحتوم الموت والهلاك ، وعن الخالق قالوا ، ليس له شكل أو مكان ، كامل ليس له نظير ، مُطلع على أدق الأسرار ، وحاضر بطبيعته في كل شيء ، وهذا الانطباع أيضاً كان قد شمل شخص مثل نابليون عندما قرأ النسخة الفرنسية للقرآن ، حتى أنه لقب نفسه بمحمد الجديد ، وقد يكون مجد نابليون في أوروبا وراءه ليس الحروب كما يشاع عنه بقدر أنه إستطاع وضع حداً للفوضى التى كانت تسود أوروبا 🇪🇺 عموماً وفرنسا 🇫🇷 بالأخص ، حقاً 😟 لقد لُقب بالعبقري عندما نقل التشريعات الإسلامية إلى القوانين الفرنسية ، بل كان الفقه المالكي هو البنيوية والمصدر الأساسي الذي قام عليه قانونه المدني في ظل احتراب أهلي بعد الثورة الكبرى في فرنسا 🇫🇷 والتى أطلقت عليها بفترة ( عصر الإرهاب ) ، وكانت التشريعات القانونية لنابليون قد وضعت نهاية للدماء التى سفكت في الشوارع ، فعلاً 😦 تحولت الشوارع إلى حمام 🚾 يُسبح فيها من كثافة الدماء .

هل نقول هنا 👈 أن هذا الرجل وضع أعدائه في خدمة ذكائه ، بل قد يكون وقوفه🛑 أمام الأزهر وإلقاء خطبته التاريخية لها أبعاد ثقافية ليست أقل من تخليص بلاده من الفوضى ، فالضحية أحياناً تنقلب إلى معلم للجلاد ، بل يتساءل المرء ، لماذا 🤬 أعتبر نابليون نفسه بمحمد الجديد ، ببساطة شديدة، لأنه إستطاع كتابة دستوراً لبلاده وقدم التشريعات القانونية والتى جميعها أخذها من كتاب أحمد الدردير شارح فقه مالك بن أنس 📕 ( شرح الدردير على متن خليل ) ، بالفعل 😟 ، مع رحيل حقبة الاستبداد الملكي آنذاك ، كانوا الناس👆قد وصلوا إلى مرحلة العبادة وما بعد الفقر ، والصحيح ايضاً 😟، بنى بونابرت على ( كتاب الدردير ) القانون الفرنسي 🇫🇷 والذي كان أحد أهم أسباب نهضة الدولة ، خاصة بما يُعرّف بمدونة نابليون في مادة الأحكام والعقود والالتزامات ، على سبيل المثال ، جاء في مدونة نابليون ( إذا أختفى إنسان عن موطنه ، أو محل إقامته ، وأنقطع خبره من أربع سنوات ، جاز لمن لهم مصلحة أن يرفعوا دعوى للمحكمة المختصة لتحكم بالغيبة ) ، كل ذلك وسواه أخذُ من فقه المالكي ، وهذه المقارنة لم تعتمد على العربي فحسب بقدر أن الذين قدموها وأماطوا عنها اللثام ومن الناحية الأكاديمية الغربيون ، لقد قارنوا بين زمنين ما قبل مدونة نابليون التشريعية وبعدها ، فوجدوا أن المجتمعات الغربية كانت تعاني من البؤس والتعاسة ، وكيف صنعت القواعد التشريعية الإسلامية من متغيرات جوهرية على حياة المجتمع ، وايضاً آثارها في القانون الدولي وتحديداً في الجانب الإداري والتجاري .

لا بديل أمام المفكرين سوى بذل الجهد من أجل 🙌 ملء الفراغ ، لكن شرط أن لا يلجؤون إلى تكرار 🔁 تلك الأبحاث الشائعة وذات الصفات القديمة التى عادةً تثير سخط 😫 القارئ ، لأن ليس من وظيفة الكاتب استغفال العقول ، بل الكتابة هي حالة متغيرة على الدوام ، لهذا ، لم تكن هناك قطيعة بين الشرق والغرب على الإطلاق ، فكيفما بحث المرء في التاريخ سيجد في كل مرحلة من مراحل التاريخ هناك 👈لقاءً سياسياً / ثقافياً / تجارياً / تحالفات وغيرهم ، على سبيل المثال ، وبعد إقامة الملكة اليزابيث 🇬🇧 تحالفاتها مع ملك المغرب 🇲🇦 والعثمانيين ، نشأت علاقة خاصة بين الكاتب شكسبير وسفير المغرب 🇲🇦 في لندن 🇬🇧 ، لقد استلهم من قصة قمر 🌑 الزمان والتى جاءت في الف ليلة وليلة وتحديداً في مدينة البندقية التى كانت تحت👇حكم المسلمين لزمن طويل كتابة روايته عطيل ، وهذا ينطبق أيضاً على نابليون عندما قرأ الكتب 📚 عن الإسلام ☪ ، لقد تشكلت لديه فكرة المثالية والتنويرية المستوحاة من العقيدة التوحيدية الخالصة ، وتحديداً ما لفت أنتباه نابليون بأن محمد ليس بغازي بقدر أنه مشرعاً للإنسانية ولا بد من قراءة حياته وتعاليمه بكل سياقاتها التاريخية ، تماماً 👌كما كانت رواية عطيل عند شكسبير نقلة أدبية في المجتمع البريطاني 🇬🇧 ، بل كيف يمكن 🤔 للغرب إنكار أو تجاهل العلاقة بين الطرفين ، في حين أن الأوروبيون لا ينفون كرههم وإعجابهم معاً لشخص صالح الدين ، كانوا قد فرضوا ضريبة على الشعوب باسمه في العصور الوسطى ، إمعانًا في تخليد كرهه ، لكن في المقابل وبعد قرون من الزمن تبدل الحال ، فاليوم وبعد تحرير العقل الغربي من المصيدة الاستبدادية ، أصبح لديهم مفكرين وباحثون لدرجة أن صلاح الدين تحول إلى بطلاً ، فعلاً 😦 أطلقت بريطانيا 🇬🇧 اسمه على سفينة حربية ، وأيضاً على أحد أنواع العربات المدرعة ، وعلى الرغم من أنه هو لا سواه قد أنهى مشروع الصليبيين وأصابه في عمقه من الجانب العقائدي ، إلا أن من المستحيل أن يجد المرء في التاريخ شخصاً مثل صلاح الدين الأيوبي ، فالأغلبية الغربية وحتى الجانب الأوروبي الشرقي يُكنّون له الإعجاب الكبير ، كل ذلك يعود لأنه وفر الحماية للمقدسات المسيحية ✝ وسمح بالعبادة على عكس ما فعلوا الصليبيين عندما حولوا المسجد الأقصى 🕌 إلى اسطبل للخيول .

في الخاتمة ، وهي ثقيلة وبالرغم من التصوّرات المجددة لفكرة اللغة كونها أداء للتبادل الثقافي ، لكن تبقى في القوالب سكولاستيكية والتى أرتبطت بالمدارس المزدهرة لاحقاً ، جاثمة على الذهنية الكونية ، فالألماني 🇩🇪 يرى لغته بالمقدسة وهكذا ايضاً كل من العربي واليوناني ، فهذه النظرة تسكن قلب 💔كل إنسان نحو لغته الأم ، والتى نقلتها من كونها آداء للتبادل المعرفي والثقافي إلى المقدس ، لكن ما يميز اللغة العربية ، هو ثبات القرآن على حاله ، ويصح القول بأن مع الوقت تحول إلى المرجع الديني والثقافي واللغوي والأخلاقي والشعري والأدبي والمعرفي والحياتي والماضي والمستقبلي ، طالما لم يطرأ عليه أي تغير بسيط ، فهنا 👈 القدسية ليست بفضل اللغة بقدر أن القرآن هو الذي صنع منها مقدسة في نفوس أهلها ، تحديداً مع هذا العصر الذي طغى عليه اللهجة العامية ، ولأن الله عزوجل لم يقدس أي لغة على الأخرى ، طالما قال في كتابه ( وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه لُِبين لهم ) ، إذنً ، خصوصية العربية بأنها اجتمعت بين القران كرسالة وعجز أهلها على تحديها بالبلاغة والمجاز ، ثم أيضاً وهو واضحاً / شاخصاً ، لقد حفظ الله الذكر وليس اللغة ، لكن طالما الذكر باللغة العربية ، فهي أتوماتيكياً محفوظة بفضله ، ولأن ايضاً وهو المقابل المركزي ، فالتطور التى شهدته اللغة العربية أثناء حقبة الدولة الأندلسية ثم تلاشت مع زوالها ، ما يؤكد على أن لولا القرآن محفوظاً ، كانت تبخرت تماماً 👌كما صار ذلك مع اللغات التى تعرضت إلى استعمارات الدول الكبرى ، بل تحديداً في هذه الأوقات الذي بات التواصل العالمي سريع ويتطلب إلى إستخدام اللغات الأجنبية مثل الانجليزي ، من المتوقع كبلد مثل الهند 🇮🇳 أن يفقد سكانها لغتهم الام أو جزء كبير منها لصالح الانجليزية ، لأن جميع التخصصات أصبحت مرتبطة إرتباطاً وثيقاً بالانتاجات العالمية ، مثل الطب 👨‍⚕وأدواته المهنية أو كل ما هو ميكانيكياً ⚙ أو كهربائياً ⚡وبالطبع غيرهم وفي مقدمتهم الإنترنت والتواصل الاجتماعي والأسواق العالمية المرتبطة بها والاعلام وكل ما ينتج للصغار من ألعاب 🧸 تشكل بنيويتهم ، بل الحقيقة المُرّةُ ، وهنا 👈 المرء قد يجزم ، بأن اللغة العربية تحديداً في هذا العصر ، فلولا أن القرآن مستمر في جعلها أممية بين الشعوب الأخرى ، فأن موتها كان حتمي ، لأن ببساطة 🙄 ، هي من الناحية الإنتاجية محنطة ، فأصحابها لا يجارون العصر الحديث بشيء ، حتى الآن لا يوجد علامة تجارية عالمية بأسمها . والسلام 🙋✍








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. وسام قطب بيعمل مقلب في مهاوش ????


.. مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية: رئيس مجلس ا




.. مكافحة الملاريا: أمل جديد مع اللقاح • فرانس 24 / FRANCE 24


.. رحلة -من العمر- على متن قطار الشرق السريع في تركيا




.. إسرائيل تستعد لشن عمليتها العسكرية في رفح.. وضع إنساني كارثي