الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ما علاقه ابوا جعفر المنصور بخليجي 25 لكره القدم!

سيوان محمد

2023 / 1 / 22
عالم الرياضة


ما علاقه أبو جعفر المنصور بخليجي 25
في البدئ من المفرح أن نرة الناس في البصرة سعداء ويحيوون بعضهم بعضا بلا طائفيه ولامناطقيه ،حيث تغمر الشوارع مظاهر الاحتفالات لا شك ان ليس الكل هناك يحب كره القدم دائما كغيره، لكن الكل متفق الى عودة أجواء البهجه والسروراليه،عن طريق هذه الحدث المختلف عن ما تعود عليه من مناسبات تقليديه و دينيه، الكل متفق أن الرياضة هيه الوسيله الذكييه التي تتمسك بها الجماهير ،فان الماسي والحروب المدمره التي كانت البصره لها فيها حصه الأسد لعقود مضت اضفت سمه حزينه عليهم، كأنه البؤس والعدم اصبح أمرا معاشا في حياة أهالي تللك المناطق المنسيه ومعدومه الخدمات،ففي الأمس القريب شهدنا كم من المضاهرات والاعتراضات التي قامت من قبل الجماهير وقياداتها من النساء والرجال,الذين اختيلوا في وضح النهاربشكل وحشي ،فقط لمطالبتم بالخدمات العامه التي يحتاجه الانسان في كل مكان، من مياه الشرب البسيطه إلى الخدمات الاجتماعيه الاخرى،قتل قيادتها على ايدي الذين لاشك انهم يجلسون في أماكن ال ..في.. أي.. بي ..على المدرجات ومؤكد لم يدفعوا دينارا حتى لمشاهده مباريات رياضيه!! على أي حال ان عوده الفرحه للعراقيين واهالي البصرة، هوا أمرا استثنائيا لهم حيث نرى على الرغم من اوضاعهم السياسيه والاجتماعيه االصعبه كيف يتمسكون بهذه الحدث بالاحتفال والرقص لشده تعطشهم لتلك الأجواء الاجتماعيه الرياضية السعيده، حتى لو كانت لفتره قصيرة،فمدينته التي دمرته كوارث الراسماليه بحروبها الماضيه وويلات حكوماته الحاليه المبتكره من على الدبابات الأمريكية لا تنساه ماآسيه بالنسبه له لا في الماضي ولا الان ولا لكل عراقي, هيه استمرارا للهمجيه ذاتها،، حتى لو احتفل ورقص على سمار شوارعه الداكنه الحزينه فوجع الماضي مطحون في قلبه ، لاكن لاول مره يحتفل العراقيون من خلال هذه التجمع الجماهيري الضخم بشكل بديهي عفوي على الشوارع وفي كل مكان ،،،فقد اعتدنا أن نرى تلك التجمعات الضخمه فقط في أيام عاشوراء حيث تأتي مجاميع خاصه لغسل عقول الآخرين ،بتللك التصرفات،حيث يطغى ويفرض فيه سماة ومناظ اذيه البشر الانفسهم على كل حي وفوق شارع بضرب انفسهم كما تضرب الدواب المسكينه ،،وجرح رؤسهم بحراب الاستيل المستورده من الصين وايران والمصنوعه محليا، ليعلوا بشانهم وشئن الموتى من سادتهم قطاع الطرق في الماضي والحاضر! ،،،فتلك الاحتفالات الدموية الحزينه هي الوحيده التي تكون ضخمة هكذا بدعم من حكومات مابعد النضام البعثي الفاشي،بكاء،،ضرب ،،تطبير،،بشكل اشبه بالاختلال العقلي تستعمل فيه السلاسل والصواطير وشتى الاختراعات الأخرى كما ذكرت،علاوة على ذالك ,,تبث قنوات تللك الجهات مناظر الدماء بشتى اعمارهم وحتى الأطفال الرضع،،،،يضهرون هذا للعالم ,أن هذه هوه مايتمنى أهل العراق وهم سعداء بمصيرهم، وهذه هيه ثقافتهم للأبد لكن الأمر ليس كذالك اطلاقا كل من راقب نفس تللك الجماهير الضخمه كيف تتجمع الآن بشكل سلمي وحضارى وكيف تحتفل 24 ساعه باعداد قليله من رجال الشرطه نسبة بالدول الاوربيه عندما تقام فيها مثل هذه الفعاليات شي عظيم وهوا اكبر دليل ان العالم هناك يتمنى انجاح هذه الحدث بكافه الطرق لتمسكه بالمجتمع المدني وحب الحياة،عكس مظاهر الهمجيه الدينيه واذيه الجسد,بشكل صارخ،،، السبب أن ماتتبع من صراعات دينيه وقبليه لتهميش حياة الناس في العراق هوا السبب كل شي تحول إلى اسوء عويل حزن بكاء بطاله بسبب مرتزق حكومات الاحتلال من كسبه الدين والرجعيه، ومن أتى من اتباعهم وشركاتهم السياسية على شكل حكومات وهميه كاذبه كالبطاقات الفظائيه التي بيعت في خليجي 25، نعم ان هاؤلاء لن ولن تكون مايتمنى الناس في العراق، مهما فعلوا من مثاليات كاذبه أمام المجتمعات الاخرى لتبرئه جرائمهم ونهبهم لابسط امكانيات المعيشه لاهالي البصرة ولجماهير المتطلعه عبثا حاولوا ،العالم شهده كيف اغتالوا في نفس تللك الامكنه عشرات الناشطات والناشطين في وضح النهار بين الكسبه ، لكن البصره والمدن العراقيه الأخرى الآن هيه سر هذه البهجه العارمه فقط ، نعم هيه سبب البهجه وجمالية فرحه الناس فقط وتفانيهم لانجاحه، لم تستطع حكومات اللطميه المتعاقبه و ممارساتها القبليه سلب ماتبقى من وميض امل في الحياة.هي مازالت تحاول بشكل مستمرلابقاء البشر هناك معدوميي الافق من خلاله تهميش كل شي في هذه البلد المتعطش بشكل جنوني لمضاهر الفرح والبهجه ،،،خليجي 25 هو حدث رياضي اشعل مره اخرة فتيل هيجان الحياة لدى الكل مضاهر الاحتفال والرقص بشتى اشكاله وثقافاته امرا لايملونه منه،العراقيين الآن هم ليسوا كما نراهم في عاشوراء هم الان خلف مضاهر التجمعات الدينيه الدموية الحزينه التي اجبروهم عليها من خلال الجوع والبطاله الحرمان وغسل ادمغتهم بالمراجع كل من على هواه بالخبز والارهاب حيث تقييد كافه حرياتهم في تللك المناسبات الدينيه المفروضع عليهم بالقوه حيث يمنع حتى الاستماع إلى الموسيقي أو مشاهده التلفاز والبكي والعويل فقط على الماضي وعلى لصوص ماتوا ودفنوا هنا نهبوا العراقيين في ماضيهم وغيروا تراثهم بحد السيف والحاضر غني عن التعريف،حيث جعلوا الأيام المشؤمه ضمن ثقافه بلاد مابين النهرين التي يتغنون فيها بينه الفينه والأخرى(شي مايشبه شي) ، واحيائهم لها بمليارات الدنانير بينما الناس تعاني من أبسط الخدمات الاساسيه للعيش،،لكن ماكان يدعوا للسخريه هوه الشعارات العروبيه والدينيه لتلك المناسبة الكرويه خليجي 25 ،أثناء حفل الافتتاح ، حين تظهر السلايتات العملاقة في الملعب،تاريخ المنطقه مثل الحضارات السومريه والبابليه والاشوريه ،وربطه بالامجاد الدينيه والقوميه الكاذبه و بالتاريخ العظيم على يد الفاتحين على حد قول مهرج الحفل في الافتتاح,لكن ما علاقه هذه التهريج في كره القدم, بلاد مابين النهرين اغتصب بالسيف ايها الباكي على امجاده,وتعرض للنهب والسلب وتصفيه سكانها الاصليين من قبل غزاة الدولة الإسلامية الاولى من علي والخلفاء من بعده ووصولا باابوا جعفر المنصورالذي تغنيت به, وقصور سباياه وحريمه وغلمانه من ضحايا السكنه الاصليين نفسهم يعني العراقيين والعراقيات ، لماذا يتم تمجيد الائمه وصولا باأبوا جعفر ويذكر اسمه ما هذه الربط المغبون،هل بنا هائولاء ملاعب لكرة القدم وتاريخه ،هوا بنا قصوره على دجله قصورا الحريم السبايا للحروب من النساء والأطفال واغتصابهن (حريم السلطان)هل هذا ارث يذكره العاقل ارث ممتلئ بالدم ،،ماعلاقة بخليجي 25 هل يجب أن نفتخر بثقافه قصور الحريم من النساء والاناث الأطفال والغلمان السبايا بمئات الآلاف من المناطق التي غزوها واتوا بهم للتسليه الجنسيه في قصور ولاياتا لدوله الاسلاميه الاولى وائمته ,,الائمه والخلفاء ووصولا به ابا جعفرك !!!!،حين ينادي فنانوا النضام السابق،عروبتنه وحدتنه وه وه وحدتنه الم تتعبوا من هذه التطبيل،،، حفل الافتتاح لحدث رياضي ليست أداة للدعايه القومية والعروبيه والدينيه وكانه أهل العراق كلهم عربا وليست خليطا من مختلف الثقافات واللغات(ولو تكلمنا بشكل تاريخي علمي ادق أهل العراق هم خليط سومري بابلي اشوري فقط) كما وضحت سابقا،،، على اي حال حيث ، سخريه بلا حدود ارتدى أحدهم لملابس وقبعات الخلفا والنساء لملابس الجواري كاننا في دعايه للمسلسلات دينيه،بالصراخ أبوا فلان الفلاني وابو جعفر والامام الفلاني ،مادخل هائولاء بتاريخ كرة القدم في العراق أين سلايتات وصور تاريخ الكرة العراقيه في كافه المدن، لتحاكي كيف بدات كره القدم من مناطق الفقر المدقع في الأحياء الفقير أين ثقافة الخشابه البصراويه وموسيقى عمال اللنجات التي لطالما يراقص ترنيماته كل انسان فيطرب العراقيين فيها بكافه طوائفهم لعذوبتها وعفويتها(ياعلايه)مثلا اعتقد ذالك كان افضل من سرقه الحان المغنيه الكولمبيه شاكيرا وقلب كلماتها بالعربيه للغناء به ،، لنترك هذه وناتي لمئات اللاعبين الذين تتذكرهم تاريخ الكرة العراقيه من الشمال حتى الجنوب لم يذكر ولا اسم واحد أو سلايت واحد لهؤلاء الم يكن افضل من الشباب الذين البسوهم ملابس جنود خلفاء الاسلام في نصف الملعب عنده الافتتاح(كله لون ابيض) مامعنى مثلا اي جيش هذه!!! !!؟ماعلاقه ذالك بحدث رياضي كبير كخليجي 25،على سبيل المثال مناطق السكك الحديدية المهجوره في بغداد التي كانت تستخدم للعب الشباب في كل اوقات السنه و لعقود طويله مضت،حتى قاموا بديهيا بتشكيل فرقهم المحليه المختلفة والتنافس فيمابينهم بأسلوب الفطره،مما اثاره انتباه كل نوادي الدرجه الأولى ،،،وحيث يذهب مدربي انديه الدرجه الأولى في الستينات والسبعينات وحتى الاوائل الثمانينات لمشاهده تللك المنافسات المحليه وبعدها للتبضع بهم واختيار العديد منهم للعب مباشرة في الانديه الرسميه،لا مدارس برشلونه ولا ريال مدريد ولاهم يحزنون ،مئات اللاعبين المبدعين في المنتخبات العراقيةباساميها الامعه اتوا من هناك ، للعب مباشرة في الفرق الرسميه ،لماذا تربط الأحداث الرياضيه دائما بماضي الهتك الديني ،،اتذكر في الأمس القريب، في كاس العالم في قطر ،كيف اتو بشاب بنصف جسد بقراءة ايات التسامح الوحيده في القران وتترك ايات اباحه الذبح وقطع الرؤوس على الدين المخالف أو الفكر المخالف وشرائع قطع الاطراف والهتك بالاختصاب لسباياهم من النساءفي الغزوات، هل هذه موديل جديد!!يجب أن تكون الرياضه ومناسباته خاليه من تللك الترهات،،ولماذا يجب تكرار ذلك بشكل او باخر في خليجي 25 من خلال تدلي العشرات من كتب القران من خلال خيوط تتدلى منه في نصف ارض الملعب عنده الافتتاح ,تذكرني وكانه بضاعات محلات الشورجه والصدريه في بغداد في الثمانينات، التي كانت تعلق في الهواء بنفس الطريقة البضائع المختلفة من احذيه كره القدم االستيك واالاباريق وسلال التسوق وماشابه،نعم، يجب أن تتحلى الادارات الرياضيه بالتهذبب في عدم الخلط على هوى انتمائاتهم الأحداث الرياضيه دائما يجب أن تكون رياضية صرف،بعيدا عن العرق الدين القوميه وعن ازياء الخلفاء والاباطره في أحياء المناسبات في المستقبل،لعبه كره القدم لاعلاقه له بذالك لامن بعيد ولا من قريب و عدم استغلال تللك الأحداث الرياضيه بشكل رخيص وانتاجها مره اخري في ذهنيه الشباب ،كفى فالجماهير في العراق عانت ماعانته من تللك الممارسات في ضل النظام الفاشي السابق،بل حتى لم يكن بهذه السوء حتى خليجي 1979 حيث نرى مشاركه المراء فيه على الأقل بدون حجاب بشكل طبيعي وأكثر حيويه ،من المؤكد ان وهم اظفاء الروح القومية والعروبيه في حدث رياضي لايجلب الا والملل ثم والملل ثم الملل للجماهير بشكل عام كلنا يعلم ذالك ، فالذي يدفع نصف معاشه في السوق السوده لشراء تذكره، لايتمنى أن يرى هتافات مبتذله تمجيدا لابوجعفرولااباطره وغزاة الماظي وملئ الملعب بجنود بزيهم الاسلامي الحربي القديم ، العراقي يتمنى أن يرى كره القدم وتاريخه في المنطقة ومناظر الفرح والبهجه حاله حال الدنيا ..على كل حال،ومن جانب اخر اكثر غرابه،،،خلق مثاليات كاذبه من خلال فتح المضايف الضخمه للنوم,, الاكل,, والسكن, كأنه الذي يأتي من دول الخليج المجاوره يعانون من هذه المشكلة الجوع والتشرد !!! أين كان هذه الكرم قبل خليجي 25 ،كل دول الخليج فيه افضل الخدمات المختلفة من الرعايه بمختلف اشكاله إلى الضمانات الصحيه و الكثير من الخدمات الأخرى فالعراق هوه الدوله الوحيده التي تفتقر لكل ذاللك فالانسان العرقي خصوصا البصراوي لايوجد ابسط ابسط تلك الاشياء من رعايه اجتماعيه بطاله عمل مراعات صحيه ،،، فلماذا هذه الرياءعلى النفس العراقيين كرماء نعم لكن الكرم ليس بالاكل فقط الكرم الحقيقي أن تكون كريما مع اهلك ومن حولك في القلب والتصرفات الانسانية في كل مجالات الحياة،، وليست في وليمه الأكل بالاصابع العاريه على الأرض (الثريد) أن المال المسروق في العراق من قبل تللك الإعيان الكاذبه تبذر هنا وهنالك واهالي البصره المحرومون ، حتى من ماء الشرب النقي والكهرباء في الصيف القاتل مازلوا يعانون هناك أين كان هذه الكرم عندما قتلوا ناشطات البصرة وناشطيها ،ومازالوا يعانون ويعانون، وسوف يعانون أيضا بعد خليجي 25 ،يعني الانسان العادي الذي ليست لديه ولائم مجانيه يعتبر غير كريم مثلا ،كفى خلق معايير واخلاقيات مزيفه وغير واقعية، ،اين كان هذه الكرم عندما طالب اهالي البصرة فقط مياه صالحه للشرب عن طريق المضاهرات قتل كل قادة تللك المضاهرات قمعت بدم بارد اقولا مره اخرى ،،،،ولاقاتل واحد من هؤلاء دخل السجن(هسه جابين اتبيعون كرم اب راس الوادم) مرة أخرى وزاره الرياضه يجب أن تكون للرياضه وليست للشئون الدينيه والقوميه والدعايه .وتوفير تللك المبالغ الدعائيه الضخمه لدعم الأشخاص الذين لعدم قابلتهم شراء البطاقات العشوائيه في السوق السوداء مضطرين للمجازفة بحياتهم لدخول الملاعب ودعم حق تذكره المشاهده لكل انسان بشكل متساوي،ولا اعلائه فئة على أخرى بالشكل الطائفي الواضح ،ناس معاشاته عشرات الالالف من الدولارات تدخل مجانا ،واللفقير الذي اشترى بطاقه بشكل او باخر يموت من خلال التدافع لعدم ادخاله ،، أين الكرم من هذه، دوله مثاليات كاذبه هل هذه حكومه ام مجرد روئساء قبائل،،،حتى هذه الأجواء المثالية المبتكره أجبر الآلاف منهم لبرهان حسن نيتهم ان يقرض مالا ليعده بدوره الولائم للضيوف فوق الطرقات تاركين معاناتهم السابقه والاتيه بعدها للصدفه،كره القدم أو الرياضه في العراق يجب أن لا يكرس ويستغل لتمريرر مسائل واهداف بعيد عن الواقع،،كن كما انت والعب كما تعلمت واحرز الاهداف كلما هتف جمهورك ,, ولكن اين السلطات ووزاره الرياضة والإتحاد من هذه الفوضى ،لماذا بيعت وسرقت تذاكر بالالاف من قبل المنضمين وامتلئ الملعب بااناس آخرين لم يدفعوا دينار واحد، حيث بلغت سعر البطاقة حتى مئتين دولار و عندما دخل الملعب ووجده ممتلئا بشكل جنوني قام بمشاهده المباريات من قبل شاشات سيارات البث التلفزيوني المتواجد خلف الكواليس في الملعب نفسه ،حتى هذا لم يكن متواجدا ايحيانا مما كان البعض يتفرج في جهاز الموبايل بحوزته وقد دفع ثمن التذكرة،،،،، تصور تدفع نصف مرتبك وتشاهد اللعبه من خلال الهاتف على ارض الملعب اليست هذه أغرب نكته في كل الخليجيات الكرويه على الإطلاق،. الكل شاهد كيف تدافع الآلاف لهذه الأسباب أما جرح او مات بعضهم مختنقا للأسف الشديد،، ويقال عنهم بعدها ،(انهم معدان همج مايعرفون النظام)اقاويل قمه في العنصرية، وعدم المسؤولية لنقل مثلا اوكي هاؤلاء المعدان لديهم تذاكر ومنعوهم من الدخول ،والمسؤل المعيدي الذي دخل على بساط احمر ببلاش يعني بدون مقابل كريم وابن أصول !!المعيدي والهمجي الذي يخدع العالم ويبيع التذاكر الكاذبه ام المشجع الشاب الفقير الذي يتمنى أن يرى كره القدم ولديه تذكره وليست لديه واصطه ولايستطيع الدخول!!!مره أخرى اقول رغم كل هذه لم تختفي مضاهر الحب والالفه لدى عامه الجماهير المتوهجه لاحتفالات الجماعية بدون اي تنضيم ،غم مآسيهم اتوا من كافه المدن و الفئات المختلفه واخذوا ضيوف الدول المجاوره بالاحضان ليوصلوا لهم رساله عفويه مفادها فقط نحن نحب الحياه المدنيه ولدينا كره قدم عالميه ونحن ناس مسالمون لو يتركوننا حكومات الدبابات الامريكيه ويرحلوا نكون أفضل بكثير نحن رغم الحكوماتنا الفاسده حالنا حال بقيه العالم المتحظر نحب الحياة والتقدم نساءا ورجالا وليست لدينا مشاكل مع أحد.سوى مع حكومات الخداع واللطميه والتطبيروالمحاصصة والتذاكر العشوائيه وايتام الائمه وقبورهم وابوا جعفر والخ.... ، الف مبروك للاعبين كره القدم في العراق أولا وجمهوره ثانيا ، وتمنياتي بالصبر لعوائل الضحايا في حادثة التدافق المؤسفه دمتم للرقي والتقدم وبطولات رياضيه اكثر.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مصطفى عسل: أشكر جماهير الأهلي على الدعم وأسعى للتتويج بلقب ب


.. عاجل .. نقل أطفال الترسانة للمستشفيات بعد إصـ ابتهم باختـ نا




.. نوران جوهر: سعيدة بالتأهل لنصف النهائي وأتمنى التتويج بالب


.. مباشر.. إصابة 5 أطفال باختـ ناق داخل حمام سباحة بنادي الترسا




.. صورة تذكارية للرئيس السيسي مع منتخبات البطولة العربية للفروس