الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 60
طلال الربيعي
2023 / 5 / 6الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
هراء الكلام عن التنوير بدون مجابهة الظل!
في الحلقة السابقة, عالجت "ظل المحتال" كأحد الأشكال الأولية للعقل الباطن الجماعي التي ابتكرها المحلل والطبيب النفسي كارل بونغ.
Carl Jung
https://www.britannica.com/biography/Carl-Jung
في هذه الحلقة وما بعدها اسرد بتفصيل اكبر معنى الظل وكيفية تأثير الظل, باعتباره الى حد بعيد من محتويات العقل الباطن, في افكارنا ومشاعرنا ورغباتنا وسلوكياتنا.
إن موضوعة الظل ذات علاقة لا تنفصم بالإجابة على السؤال
"ما مدى معرفتك بنفسك"؟
إذا كنت مثل معظم الناس، فمن المحتمل أن يكون لديك فكرة جيدة عن رغباتك وقيمك ومعتقداتك وآرائك.
لربما لديك رمز شخصي تختار اتباعه يحدد ما إذا كنت شخصًا "صالحًا".
إذا كان هناك شيء واحد يمكنك معرفته في هذا الكون، فمن المؤكد أنه من أنت.
لكن ماذا لو كنت مخطئا؟
ماذا لو لم يكن الكثير مما تؤمن به عن نفسك وأخلاقك وما يدفعك ليس انعكاسًا دقيقًا لمن أنت حقًا؟
الآن، قبل أن تبدأ في القول، "مهلا، أنت لا تعرفني، أنت لا تعرف حياتي، أنت لا تعرف ما مررت به!" - كأسلوب دفاع، فكر في هذا لثانية:
هل سبق لك أن قلت أو فعلت شيئًا سيئًا حقًا، بدافع في الغالب، ندمت عليه لاحقًا؟
بعد حدوث الضرر وإصابة الشخص الآخر بالضرر النفسي أو المادي، لا يمكنك دفن خجلك- خزيك بالسرعة الكافية. "لماذا قلت ذلك؟" ربما سألت نفسك في حالة إحباط.
إنه هذا ال"لماذا؟", السؤال الذي يشير إلى وجود بقعة عمياء في أعماق نفسك. وعلى الرغم من أن سبب رد فعلك قد يكون واضحًا (ربما حتى "مبررًا")، فإن الافتقار إلى السيطرة على نفسك يشي بوجود شخص مختلف يتربص تحت فكرتك المصممة بعناية عن هويتك.
إذا كان هذا الشخص محور التركيز بالنسبة لك، فتهانينا - لقد قابلت للتو ظلك.
في مصطلحات علم النفس التحليلي الذي طوره يونغ وأتباعه، قد يُسأل عما إذا كان للبشرية "ظل". في حالة الفرد، الظل هو مجموع كل الجوانب السلبية غير السارة للشخصية - تلك التي يميل المرء إلى إخفاءها عن نفسه وخاصة عن الآخرين. في هذا السياق، يقال إن الظل هو الذي يجعل الفرد بشراً. لا يمكن القضاء عليه، بل يجب أن يكون الهدف التوصل إلى تفاهم مثمر معه. في ضوء هذا المنظور، يمكن أن يُنظر إلى نظام مشاكل العالم على أنه "ظل الإنسانية". ومع ذلك، فإن السؤال سيكون بعد ذلك ما يمكن فهمه من خلال عملية التوافق معه.
الظل: يقول يونغ:,
"الظل مشكلة أخلاقية تتحدى شخصية الأنا بأكملها، لأنه لا يمكن لأحد أن يدرك الظل دون جهد أخلاقي كبير. لكي تصبح مدركًا له يتطلب لك التعرف على الجوانب المظلمة للشخصية على أنها حاضرة وحقيقية. هذا الفعل هو الشرط الأساسي لأي نوع من معرفة الذات ".
Encyclopedia of World Problems
-موسوعة مشاكل العالم-
https://uia.org/archive/ency-problems-comm-5-7#:~:text=For%20Jung%2C%20the%20shadow%20is,personality%20as%20present%20and%20real.
الظل هو مفهوم صاغه لأول مرة الطبيب النفسي السويسري كارل يونغ الذي يصف جوانب الشخصية التي نختار رفضها وقمعها. لسبب أو لآخر ، لدينا جميعًا أجزاء من أنفسنا لا نحبها - أو نعتقد أن المجتمع لن يحبها - لذلك ندفع تلك الأجزاء إلى أسفل في نفوسنا اللاواعية. هذه المجموعة من الجوانب المكبوتة لهويتنا هي التي أشار إليها يونغ باسم ظلنا الذاتي.
إذا كنت أحد هؤلاء الأشخاص الذين يحبون من هم-أنفسهم كما هي, بشكل عام، فقد تتساءل عما إذا كان هذا ينطبق عليك. قد تفكر في ذلك "أنا لا أرفض نفسي". "أنا أحب كل شيء عني."
ومع ذلك، فإن المشكلة هي أنك لست بالضرورة على دراية بتلك الأجزاء من شخصيتك التي ترفضها. وفقًا لنظرية يونغ، فإننا نبتعد نفسيًا عن تلك السلوكيات والعواطف والأفكار التي نجدها خطيرة.
بدلاً من مواجهة شيء لا نحبه، تتظاهر أذهاننا بأنه غير موجود. الدوافع العدوانية، الصور الذهنية المحظورة، التجارب المخزية، الدوافع اللاأخلاقية، المخاوف، الرغبات اللاعقلانية، الرغبات الجنسية غير المقبولة - هذه بعض الأمثلة على جوانب الظل، الأشياء التي يمتلكها الناس في دواخلهم ولكنهم لا يعترفون بوجودها.
كمثال على سلوك الظل الشائع هو الميل إلى الحكم بقسوة على الآخرين خاصة إذا جاء هذا الحكم بدافع. ربما تكون قد اكتشفت أنك تفعل هذا نفسك مرة أو مرتين عندما أشرت إلى صديق كيف بدت ملابس شخص آخر "سخيفة". في أعماقك، قد تكره أن يتم تمييزك بهذه الطريقة، لذا فإن القيام بذلك مع شخص آخر يؤكد لك أنك ذكي بما يكفي لعدم تحمل نفس المخاطر مثل الشخص الآخر.
الإشارة إلى مخاوف المرء على أنها عيوب في الآخر.
الإنترنت مشهور باستضافة هذا. افحص أي قسم من التعليقات وستجد عددًا كبيرًا من المتصيدين الذين يصفون المؤلف والمعلقين الآخرين بـ "الأغبياء" و"الحمقى" و "الأبله" و "غير الموهوب" و "مغسول الدماغ" و "الأدلجة" و"الدوغما" وما إلى ذلك. ومن المفارقات أن المتصيدبن عبر الإنترنت هم من أكثر الأشخاص انعدامًا للأمان على الإطلاق: لسان حال الظل يقول: أنا نظيف-طاهر ومُحق اذا أسقطت عيوبي وأخطائي عليكَ. انهم, اذا استعرنا نيتشه (يونغ تأثر كثيرا بنيتشه), يقتلون الرب لأنهم, كما يزعمون, علميون, علمانيون, حضاريون, دبموقراطيون, وهلم جرا (!؟), ليحلون محله. انهم يغارون من الله لسطوته وجبروته فيتقمصونه. وهم يثبتون بذلك ان ظلهم هو ظل الله على الأرض.
فضلا عن ذلك, يسوغ لهم ظلهم ان برتكبوا خطأ منطقيا يسمية الفيلسوف نورث وايتهيد
The Fallacy of Misplaced Concreteness
The Fallacy of Misplaced Concreteness - What is Reality and what s so great about it? (T. Mckenna)
https://www.youtube.com/watch?v=kKukWJps-Vs
ويصبحون بذلك وجه العملة الآخر لمن يصوبون ضدهم سهام نقدهم, وليس النقيض, لأن نقدهم لا يجردهم من ظلهم الذي يشاركون وجوده مع مَن هم عرضة لنقدهم: النتيجة هي ضوضاء بعرف رائد نظرية المعلومات كلوديه شانون.
Claude Shannon – Father of the Information Age
https://www.ucd.ie/discovery/storiesofdiscovery/claudeshannonfatheroftheinformationageandsonicthehedgehog.html#:~:text=But%20without%20Claude%20Shannon%2C%20a,video%20games%2C%20might%20not%20exist.
إن كلامهم ليس تنويرا كما يتشدقون ويزعقون لأنهم لم يجابهوا ظلهم ولم يسعوا الى الاعتراف به. فأي تنوير يتحدثون عنه وهم يعيشون في الظلمات: ظلمات الظل؟ انهم بعيشون في كهف أفلاطون في القصة الرمزية "الكهف"، يصف أفلاطون مجموعة من الأشخاص الذين عاشوا مقيدين بالسلاسل إلى جدار الكهف طوال حياتهم، في مواجهة جدار فارغ. يشاهد الناس الظلال المسقطة على الحائط من الأشياء المارة أمام نار خلفهم ويعطون أسماءا لهذه الظلال. الظلال هي حقيقة السجناء، لكنها ليست تمثيلات دقيقة للعالم الحقيقي.
تقول "موسوعة مشاكل العالم":
This act is the essential condition for any kind of self-knowledge, and it therefore, as a rule, meets with considerable resistance...The inferiorities constituting the shadow have an emotional nature, a kind of autonomy, and accordingly an obsessive/possessive quality. While some traits peculiar to the shadow can be recognized without too much difficulty as one s own personal qualities, there are certain features which offer the most obstinate resistance to moral control and prove impossible to influence. These are usually associated with projections onto others as being undoubtedly at fault
هذا الفعل (مواجهة الظل والتعرف عليه. ط.ا.) هو الشرط الأساسي لأي نوع من معرفة الذات. هذا الفعل هو الشرط الأساسي لأي نوع من معرفة الذات، وبالتالي، كقاعدة عامة، يواجه مقاومة كبيرة ... الدونية تُكسِب الظل طبيعة عاطفية. في حين يمكن التعرف على بعض السمات الخاصة بالظل دون صعوبة كبيرة مثل الصفات الشخصية للفرد، إلا أن هناك بعض الميزات التي تقدم المقاومة الأكثر عنادًا للسيطرة الأخلاقية ويثبت استحالة التأثير عليها. إنها مرتبطة بالإسقاطات على الآخرين بأنهم مخطئون بلا شك."
Encyclopedia of World Problems
https://uia.org/archive/ency-problems-comm-5-7#:~:text=For%20Jung%2C%20the%20shadow%20is,personality%20as%20present%20and%20real.
يقول الطبيب النفسي والمحلل النفسي اليونغي-من اتباع يونغ) Anthony Stevens:
"بدون بعض الاعتراف بالشر بدواخلنا، لا يمكن أن يتحقق التفرد (التفرد هو عملية تحول يتم من خلالها إحضار اللاوعي الشخصي والجماعي إلى الوعي, على سبيل المثال، عن طريق تأويل الأحلام، التأمل الذاتي, او تداعي الكلمات)... تتطلب الأخلاق الحقيقية أن يدخل الظل في الوعي، لأنه في هذه الحالة وحدها يمكن للفرد أن يصبح مسؤولاً عن أحداث حياته ويجعل نفسه مسؤولاً عما أسقطه على الآخرين ....لقد اكد يونغ أن القطبين الأخلاقيين كانا قادرين على التصالح: إدراك الظل يعني معاناة التوتر بين الخير والشر بوعي كامل، ومن خلال تلك المعاناة, إذا استطاع المرء تحمل التوتر النفسي الذي يولده صراع الضدين، فإن المشكلة ستتسامى وترفع إلى مستوى أعلى، حيث يتم حل الصراع: الخير يتصالح مع الشر، ويتبع ذلك توليفة جديدة بين الواعي واللاوعي ...
لم يتم تحقيق المصالحة لا عقلانيًا ولا فكريًا، ولكن بشكل رمزي، وقد اعطى يونغ لهذه العملية الرمزية مصطلح وظيفة التسامي. من خلال هذه الوظيفة، يتم تحويل كل من الشخصية الواعية والخصم الداخلي: مع ظهور رموز جديدة من اللاوعي ... يتم التوفيق بين الضدين وتجاوزهما؛ وبذلك تصبح الشخصية أكثر توازناً وتكاملاً ... من الناحية الوجودية (تحمل الفرد التبعية الأخلاقية لأفعاله. ط.ا)، فإن التجربة هي تجربة تحرر مقترنة بوعي للقوة الداخلية التي هي حصيلة الوصول إلى الانسجام ... مع ظهور شيء أكبر من مجرد الأنا."
Encyclopedia of World Problems
يتبع
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - متلازمة الثرثرة في التمظهرات السلوكية لـ (الظل) 1
محمد بن زكري
(
2023 / 5 / 6 - 15:00
)
سلاما وتحية طيبة .. دكتور طلال الربيعي
لا أدري ما إذا كان ثمة في علم النفس السلوكي ، دراسات تعنى بتحليل حالة الشخص كثير الكلام . لكن لعله من المناسب إطلاق مصطلح (متلازمة الثرثرة) على حالة الأشخاص الذين لا يملكون مقدرة كبح أنفسهم عن كثرة الكلام والإسهاب فيه .
ومن التجربة ، فإن رد الفعل الأفضل هو تجنب أن يستدرجك أحدهم إلى الدخول معه في حوار ما ، تجنبا للصداع وهدر الوقت والجهد ؛ ذلك أنه ما أن (تتورط) معه في الحوار ، حتى تجد نفسك كمن نكش كوما من الرمل لا يمكن إيقاف انهياله ، فهو لا يتوقف عن الكلام ، ولا يمل من اللت والمداورة والمراوغة ، يتقافز من فكرة إلى أخرى لتتويه الآخر وإنهاكه ، غير قابل للاقتناع بأية حجة مهما كانت درجة منطقيتها أو جديتها ، مع الجنوح الحاد إلى الاستعراضية والتطاوس والتعالم .
وبالملاحظة ، يمكن تمييز نوعين من متلازمة الثرثرة ، أحدهما حالة الاستعراض ، حيث يتعمد الشخص استعراض معلوماته دون أن يكون مقتنعا في الواقع بصحة ما يستعرضه من تلك المعلومات . وهذا النوع يتسم بالتطفل والتصيد في المياه الراكدة والضجيج ، لكنه لا يتعمد الإيذاء المعنوي في أغلب مساجلاته التي لا تنتهي .
2 - متلازمة الثرثرة في التمظهرات السلوكية لـ (الظل) 2
محمد بن زكري
(
2023 / 5 / 6 - 15:03
)
أما النوع الآخر ، فهو حالة المتعالم ، الذي لا يكف عن حشر أنفه في كل مسألة حوارية ليثبت لنفسه قبل الآخرين أنه عالم علامة له في كل ميدان باع طويل ، والشخص من هذا النوع غالبا ما يتسم بالتعالي والعدوانية والإيذاء حتى يبدو وكأنه ينازل محاوره في حلبة ملاكمة .
ويبدو لي أنه لا أحد يخلو تماما من الانعكاسات السالبة للظل ، في التعاطي مع الآخرين عند نقطة ما على مستوى تناقض أو اختلاف الأفكار . لكن المشكلة أن البعض لا يتوفر على قابلية الوعي بالحالة ؛ حتى إنها تتطور لديه إلى حالة مَرَضية مزعجة .
لفتتني في المقال هذه الفقرة ’’ افحص أي قسم من التعليقات وستجد عددًا كبيرًا من المتصيدين الذين يصفون المؤلف والمعلقين الآخرين بـ : الأغبياء ، والحمقى ، والأبله ، وغير الموهوب .. إلخ
شخصيا لا دراية كافيةً لي بعلم النفس إلا بقدر تقاطعه مع علم الاجتماع في دراسات علم النفس الاجتماعي ، ولذا فليس لي البث برأي في مدى الصلة بين (الظل) وبين ما يمكن تسميته اصطلاحا (متلازمة الثرثرة) . والأمر - بتقديري - يستحق عناء المقاربة البحثية .
فحبذا لو تفضلتم بمقال يتناول هذه المسألة بمنظور علم النفس .
مع جزيل الشكر والتقدير
3 - استخدام اللغة كنرجسية ولقمع الآخر!
طلال الربيعي
(
2023 / 5 / 7 - 21:17
)
الزميل العزيز محمد بن زكري!
كل الشكر على تعليقك!
كثرة الكلام بدون مبرر معقول قد تعني نرجسية مفرطة. اي ان الثرثار, بوعي او بدونه, يقوم بتقزيم الآخر او إضعافه او إسكاته وقمعه وإحكام السيطرة عليه. المهم, بالنسبة له, ليس ما يقوله وإنما استخدامه صوته كضوضاء لإسكات وقمع الآخر -الضوضاء تستخدم أيضا لتعذيب المعتقلين. والضوضاء بكل اشكالها هي تلوث بيئي, وفي حالة الكلمات هي تلوث وقمع فكري أيضا. ولكن الثرثار قد يعتقد ان قوته وحنكته تتناسب طرديا مع عدد كلماته. القضية كَمَيَّة وليست نوعية. اللغة تستخدم لقمع الآخر وليس للتواصل معه. انه قد يكون تعبيرا عن قلق يُغطى بالكمات. وكأن الثرثار يعتقد ان الآخرين قد استشفوا قلقه واعتبروه ضعفا فيحاول اخفاءه بالثرثرة لصرف انتباه الآخرين ولكي يموه امتلاكه للظل. انه ضعف ثقة بالنفس او شعور بالدونية, قد يتلبس أحيانا اضطراب العظمة كما في اضطراب ثنائي القطب.
Pressured Speech in Bipolar Disorder
https://www.verywellmind.com/what-is-pressured-speech-378822
يتبع
4 - استخدام اللغة كنرجسية ولقمع الآخر!
طلال الربيعي
(
2023 / 5 / 7 - 21:19
)
وقد تكون الثرثرة نوعا من السلوك القهري
Compulsive Talking: Personality Disorder´-or-Quirk?
https://www.betterhelp.com/advice/personality-disorders/compulsive-talking-personality-disorder-or-idiosyncrasy/
او ضعفا في الخبرات الاجتماعية وقراءة لغة جسد المتلقي: نوعا من التوحد.
يمكن معالجة هذه الظاهرة فقط اذا اقتنع صاحبها انها تسبب مشاكلا له او للآخرين في العلاقات الحميمية او العمل او غيرها.
مع وافر المودة والاحترام
.. قبل عمليتها البرية المحتملة في رفح: إسرائيل تحشد وحدتين إضاف
.. -بيتزا المنسف- تثير سجالا بين الأردنيين
.. أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط
.. سفينة التجسس بهشاد كلمة السر لهجمات الحوثيين في البحر الأحمر
.. صراع شامل بين إسرائيل وحزب الله على الأبواب.. من يملك مفاتيح
