الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
من زاوية....
مكارم المختار
2025 / 6 / 18الادب والفن
من زاوية...
# كل شيء يكون في غمضة عين إذا أراد الله الصعب يتيسر الأبواب تتفتح والعافية تسري في الجسد والأرزاق تتدفق يقينك وحسن ظنك بالوهَّاب الرزاق تنال فيه ما ظننت به سبحانه احرس قلبك من القنوط واليأس وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ ..
# نحن كَ مَن يَشاء مٍن رَبِه نَجمة فَ يٌعطيه آلله القَمَر ....
# لاتحاول الانتصار في كل الخلافات فأحياناً كسب القلوب اولى من كسب المواقف ولاتحرق الجسور التي قمت بعبورها فربما تحتاجها للعودة يوماً ما اكره الخطأ فولكن لا تكره المخطئ أبغض بك قلبك المعصية ولكن إرحم العاصي إنتقد القول ولكن إحترام القائل فان مهمتك أن تقضي على المرض لا على المريض
# هنا وهكذا ندرك أن، رائحة المطر بعيدة، وأن دثار له لن يستنبت من ورد ولا من زهور، بل من أكاليل لا تعبق بشذا، هكذا...، إن نا؛ إننا نحن القادمون المأسوف على موت أشخاصنا؛ وإدراك خلاصة الوفاء.....
# ڪُـــن متفـائِـــلًا واجعَل أملك بالله ڪَبيـرًا فَحُسْنُ الظَّن بالله يخبرنا بِأنَّ الله سيُصْلِحُ ڪُلَّ شَيئ وما خَيّبَ الله ظَـنَّ عَبدِه اطمَئـِــن فغـدڪ يُسـرٌ بعـد عُسـر إن شــاء الله
# ضغطت على يدها كي تجمع البرد قبل ان تجمد ارنبة انفها، تحسست بوجود الليل يراقص الشاطيء على ضربات البحر، فشهرت وجهها الى جناح يدها، تضم الشارع الخاوي واليل المحلق، وحالكه المحلق حول مصابيح بحر يلفظ الشاطيء، لـ تنشظى بلورات الماء على صخر السرعة، هكذا، لـ يدخل الدفء عروق السير الى حيث الممشى، كيـ لا تهم في ظلام فـ يتغال عين الشمس، الشمس التي لا يهمها الا امر ولادة ضياء يكفي ان يكون قنديلا، يبتعد عن صوت الايام ويأو الى جلسات اليل ولقاءات النهار، بين ضياع انملة ذلك الابهام الذي اشر الى وجه القمر، وضاع ....، وما هو بـ كلب سائب ضاع يقطع شوارع الدنيا، لـ يدخل اوصال الحياة، اوصال الحياة التي تهدر البحر، فـ يضارب الهواء كـ أسنان تحدث جلبة، او اقدام سرقت من تحت ابدان السنين، حتى تبدو وكـ أنها كـ ذرات تهوي الى قمم الطريق ونهايات ممتدة، كل خيالها ان فراشات تعيد لها ما طار من تحت ابطها، فـ غدت كما طفل يبحث عن لعبة اضاعتها العصور، لـ تحملها على ان تدور في ضياء الظلام، تتخبط الهواء ..، تتحسس المفقود، ومصيبة من عدم مستحيل، وما لها الا ان .... تسارع الخطى تركض، فـ ثمة ما يتحرك اسفل يمنها وتحت شمالها، يبحث عن دفء يصعق ابهامها المسروق، ورعشة تنتابها باردة، مضمومة الى جناح يبحث عما يخرجها بخمسة اصابع لا ابهام زائد ولا خنصرة ناقصة، هكذا كـ يلا تسارعها العودة الى الوراء .
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. أبطال فيلمي -ترميم- و-ضد السينما- يحتفلون بعرضهما على ريد كا
.. جميلة سامح عبد العزيز: بعد عرض ا?ول ا?فلامها ب القاهرة السين
.. الإماراتية شيما الفضل: بحب اليوم السابع وفخوره بمشاركة فيلم
.. عمرو عابد اتخذنا قرار ا?نتاج الجزء الثاني لفيلم ا?وقات فراغ
.. صدقي صخر: أقدم موضوعا جريئا في«قفلة». والفيلم «رج لبيته» بعد