الحوار المتمدن
- موبايل
- لمى محمد
الموقع
الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة
كاتبة، طبيبة نفسية أخصائية طب نفسي جسدي-طب نفسي تجميلي، ناشطة حقوق إنسان
(Lama Muhammad )
ولدت لمى محمد في سوريا في 24/ نوفمبر/ 1979.
قضت طفولتها بين عدة بلدان ورافق قدر التعرف على ثقافات مختلفة، حياتها كما كتاباتها.
تخرجت من كلية الطب البشري في سوريا عام 2004.
في عام 2009 حصلت على شهادة الدراسات العليا في اختصاص في الأمراض الجلدية والزهرية من جامعة دمشق.
تزوجت في عام 2009 من طبيب زميل وصديق قديم وسافرت معه إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
بدأت الكتابة في الفضاء الافتراضي على موقع الحوار المتمدن في عام 2009.
تابعت بعدها الكتابة والنشر لكتبها عبر دور نشر مختلفة عربية و عالميّة.
بالإضافة للمقالات الأسبوعية على الموقع الشخصي وعبر الحوار المتمدن.. للكاتبة تسعة كتب أخرى:
ما بقي من البحر، جدائل الثالوث المحرم، قريب من الأرض، حجر الشمس، عليّ السوريّ -الحب بالأزرق-، الحب في شرق المتوسط بغددة -سلالم القرَّاص-، تمائم الحياة -من ملكوت الطب النفسيّ-، طائرة الحرب الورقية ومفتاح الهجرة -اسمها محمد-.
بعد الاختصاص في طب الجلد، تخصصت في الولايات المتحدة الأمريكية في الطب الباطني التمهيدي، ثم في الطب النفسي، وتعمقت باختصاص رابع في الطب النفسي الجسدي، وحصلت على شهادة البورد الأمريكي في الأمراض النفسيّة والعصبيّة وشهادة البورد الأمريكي في الطب النفسي الجسدي/ الطب النفسي الاستشاري.
تعمل الكاتبة حالياً كبروفسور مشارك في الطب النفسي الاستشاري في جامعة كاليفورنيا وفي تعليم طلاب الطب والأطباء المقيمين في ذات الجامعة.
تُعرّف عن نفسها في موقعها قائلة:
"أعرّفك عني وأخاطبك كإنسان.. لا يهمني جنسك، دينك، لا يهمني لونك، جنسيتك، يهمني هل تستخدم عقلك أم لا، أينبض في قلبك صوت أحبابك عندما تدّق مصلحتك الشخصيّة الباب؟! وهل في زحمة رفاقك مكان ولو (قزم) لي ولكلماتي؟!
اسمي لمى لم أختره، ولا أحب الألقاب..
أؤمن إيمانا مطلقا بالحب وبالإنسان.. أؤمن أيضًا بقدرتنا على المحاولة، وبشرف المحاولة.
أشبه البشر جميعًا، وإذا بحثت عما أختلف به عن الآخرين فسأختلف بأحلامي التي تهيم في مدينة معافاة الأرواح قبل الأجساد.
الطب مهنتي، والكتابة هي ملاذي، وطريقي في محاولاتي للمساهمة بغد أفضل...".
قبل أن تصطدم بأفكاري، و بعقليتي، تفضل إلى صفحتي، و تعرّف عليّ:
https://www.lamamuhammad.com
https://www.facebook.com/LamamuhammadMD
تذكرة:
لا مكان في بيتي(الفيسبوكي) لأي متعصب ديني، أو قومي.. لا مكان لمن يصنف الناس من خلال الانتماء لطائفيّة بال عليها زمن العولمة.
بيتي ليس لمدح و عبادة الأصنام ، كما أنه ليس للتخوين و لا لسب أي إنسان.. إذا أردت أن تبطل كلمة فناقشها و فندها، فكل مساس بصاحبها هو تشهير لا يعوّل عليه.
وإن كنت لا تتخيل امرأة تترفع عمّا يقوله الجميع، إلى ما يقوله العقل و القلب، فلا تغامر بالدخول إلى بيتي، و إلى حياتي...
لمى محمد
معرف الكاتب-ة: 2509
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا
- (170)
من قرطبة إلى جزيرة الدمى المسكونة! -العلاج النفسي الأدبي 17-
لمى محمد
2017 / 4 / 4
الادب والفن
- (171)
حدوتة نفسيّة-العلاج النفسي الأدبي 16-
لمى محمد
2017 / 2 / 26
الادب والفن
- (172)
آمين - العلاج النفسي الأدبي 15-
لمى محمد
2017 / 2 / 13
الادب والفن
- (173)
أنثويّات: العلاج النفسي الأدبي 14-
لمى محمد
2017 / 1 / 22
الادب والفن
- (174)
راشدون و عاهرون: في العداوة بين الطب النفسي و التعصب الديني- العلاج النفسي الأدبي 13
لمى محمد
2017 / 1 / 7
الادب والفن
- (175)
تنورة أشرف من لحية: في العداوة بين الطب النفسي و اللحى - العلاج النفسي الأدبي 12-
لمى محمد
2016 / 12 / 23
الادب والفن
- (176)
الصورة تكذب-العلاج النفسي الأدبي 11-
لمى محمد
2016 / 12 / 11
الادب والفن
- (178)
الرقص بين حضارتين-العلاج النفسي الأدبي 9-
لمى محمد
2016 / 11 / 28
الادب والفن
- (179)
أصلب من الصليب! العلاج النفسي الأدبي -8-
لمى محمد
2016 / 11 / 19
الادب والفن
- (180)
العصف الذهني - العلاج النفسي الأدبي 7-
لمى محمد
2016 / 9 / 24
الادب والفن
- (183)
تحرّش شرعي ! - العلاج النفسي الأدبي 4-
لمى محمد
2016 / 5 / 28
الادب والفن
- (184)
إدمان أديان - العلاج النفسي الأدبي 3-
لمى محمد
2016 / 4 / 18
الادب والفن
- (186)
قلق سوري - العلاج النفسي الأدبي 2-
لمى محمد
2016 / 1 / 10
الادب والفن
- (187)
الايفانجِليزم الإسلامي
لمى محمد
2016 / 1 / 2
الادب والفن
- (188)
هوس باريسي - العلاج النفسي الأدبي-1-
لمى محمد
2015 / 11 / 15
الادب والفن
- (189)
لمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب
لمى محمد
2015 / 10 / 12
مقابلات و حوارات
- (190)
الصليب الإسلامي...
لمى محمد
2015 / 9 / 8
الادب والفن
- (191)
دُمى...
لمى محمد
2015 / 8 / 22
الادب والفن
- (192)
صح صيامكم يا.. عرب...
لمى محمد
2015 / 6 / 17
الادب والفن
- (193)
عهر دوليّ- إيدز الحرب الباردة-
لمى محمد
2015 / 5 / 24
الادب والفن
- (194)
موت - الله- -عليّ السوريّ 12-
لمى محمد
2014 / 12 / 28
الادب والفن
- (195)
أنا أحسد - المسلمين-
لمى محمد
2014 / 8 / 9
الادب والفن
- (196)
أساطير...
لمى محمد
2014 / 6 / 21
الادب والفن
- (197)
أعداء -صفيّة-...
لمى محمد
2014 / 3 / 16
الادب والفن
- (198)
العشاء الأخير.. -علي السوري-11
لمى محمد
2014 / 3 / 5
الادب والفن
- (201)
سجّل للتاريخ- لأن النفط سيزوّره -
لمى محمد
2013 / 12 / 29
الادب والفن
- (202)
تطرّف...
لمى محمد
2013 / 12 / 16
الادب والفن
- (203)
وطنٌ بعلمين! - علي السوري- 9-
لمى محمد
2013 / 12 / 3
الادب والفن
- (204)
أصنام - المسلمين-
لمى محمد
2013 / 10 / 31
الادب والفن
- (205)
علّمونا أن نرتد...
لمى محمد
2013 / 10 / 13
الادب والفن
- (206)
علي السوري - جبال الزيزفون- 8
لمى محمد
2013 / 8 / 19
الادب والفن
- (207)
الثمن: (سوريا ستان)!
لمى محمد
2013 / 6 / 13
الادب والفن
- (208)
إيه.. نحن -المبعثرون-
لمى محمد
2013 / 3 / 1
الادب والفن
- (209)
لغة - الله-
لمى محمد
2013 / 2 / 16
الادب والفن
- (210)
تكبير...
لمى محمد
2012 / 12 / 16
الادب والفن
- (211)
غجرية.. و وطن
لمى محمد
2012 / 10 / 21
الادب والفن
- (212)
رقص آخر
لمى محمد
2012 / 10 / 14
الادب والفن
- (213)
ذات الضفيرة البنية
لمى محمد
2012 / 10 / 1
الادب والفن
- (214)
تعويذة
لمى محمد
2012 / 9 / 19
الادب والفن
.. لحظة اغتيال قيادي في دائرة الإمداد التابعة لـ-حماس- في رفح
.. -الخوف من المستقبل يقف حاجزا أمام تحقيق الأهداف-.. مستشار ال
.. فيديو يُظهر مطاراً غارقاً بمياه الفيضانات جنوب البرازيل
.. الجيش الكونغولي يقول إنه أحبط انقلابا ضد الرئيس واعتقل مدبرو
.. ولي العهد السعودي بحث مع سوليفان الصيغة شبه النهائية لمشروعا