الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تحية إلى مؤتمر قوى وشخصيات التيار الديمقراطي في العراق

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2011 / 10 / 22
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


زميلاتي وزملائي الأعزاء

أقدم ابتداءً شكري الجزيل على دعوتكم الكريمة لحضور هذا المؤتمر المهم، وكان من دواعي سروري الكبير أن أكون معكم لولا ظروف خاصة أعاقت ذلك.
ينعقد مؤتمركم في أوضاع معقدة وحساسة يمر بها العراق وإقليم كردستان من حيث احتكار السلطة و سيادة حكم المحاصصة القومية والطائفية والفساد والاستبداد بمختلف أوجهه، وتنامي التفاوت الطبقي والاجتماعي، ويتزامن ذلك مع ثورات الربيع العربي والاحتجاجات الكبيرة التي تعم العالم الرأسمالي المطالبة بالحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة.
يعتبر مؤتمركم خطوة مهمة وأساسية في بناء تحالف ديمقراطي علماني واسع في العراق ويمكن أن يشكل الإطار الجامع لكل القوى الديمقراطية والتقدمية الذي طال انتظاره بل وتأخرنا في ذلك، وأرى إن نجاح هذا التحالف الديمقراطي يعتمد على:

1- مدي تبنيه للمطالب الجماهيرية والعمل من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية والحريات وحقوق الإنسان وفضح الفساد والاستبداد وتوفير الخدمات.

2- توسيعه قوى التيار وقاعدته ليشمل اكبر عدد ممكن من القوى والشخصيات اليسارية والديمقراطية.

3- إدانة مواقف وسياسات كافة القوى السياسية المشتركة في الفساد والاستبداد وانتهاك حقوق الإنسان دون أي تميز أو استثناء لأي سبب كان، وإلا ستكون هناك ازدواجية في المواقف وسينعكس ذلك سلبا على مكانة التحالف في المجتمع العراقي.

4- إضفاء الأجواء الديمقراطية والشفافية والجماعية بصورة اكبر على عمل وآليات التيار الديمقراطي وعلى القوى المنضوية تحت لوائه.

5- تعزيز مكانة المرأة والشباب عموماً في مؤسسات التيار الديمقراطي واعتبار العمل من اجل مساواة المرأة الكاملة أحدى أهم مهماته الأساسية.

6 - توسيع تجربة التيار الديمقراطي لكي تشمل إقليم كردستان حيث إن الفساد والاستبداد السياسي واحتكار السلطة واضح ومعروف وبشهادة منظمات حقوق الإنسان الدولية والمحلية .

ويهمني أن أشير إلى أن هيئة التنسيق قوى وشخصيات التيار الديمقراطي في العراق قد قامت مشكورة بنشاط رائع وكبير في بناء التيار والترتيب لعقد هذا المؤتمر، ومن المؤكد بروز بعض النواقص هنا وهناك, إذ لم تشترك/تشرك كافة القوى والشخصيات الديمقراطية لأسباب مختلفة في هذه المشروع الحيوي. ومثل هذه النواقص محتملة خاصة وإن طريق النضال طويل والإمكانيات محدودة والضغوط غير قليلة وفي وضع سياسي معقد. ولكن يحدوني الأمل بأنكم ستتجاوزون ذلك وتستفيدون من التجارب السابقة، وسيتوسع التيار ويتطور عمله وآلياته إذا ما تضافرت كل الجهود المخلصة في إنجاح هذا التحالف الضروري والملح.

أتمنى لمؤتمركم كل النجاح والتوفيق بما يخدم الديمقراطية والعلمانية والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان ومن المؤكد إن ذلك سيعزز من مكانة القوى اليسارية والديمقراطية في العراق بمختلف توجهاتها.

مع كل التقدير والاحترام.
رزكار عقراوي

**********************************
ملاحظة:
ملاحظة:
تليت الكلمة في مؤتمر قوى وشخصيات التيار الديمقراطي في العراق الذي عقد في بغداد- العراق يوم السبت المصادف 22-10-2011








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - هل المؤتمر تنعقد تحت أظلال العمائم؟
حميد كركوكي ( 2011 / 10 / 22 - 11:15 )
أين تنعقد هذه اللملمة الفكرية ؟ هل تنعقد في بغداد تحت أظلال العمائم والبهائم ؟ أم حرا كريما في “قرنة” العالم المتقدم ؟ هذا وشكرا كاكه رزگار


2 - تحية تقدير واحترام
Almousawi A . S ( 2011 / 10 / 22 - 12:16 )
الاستاذ المناضل رزكار عقراوي
تحية تقدير واحترام
فائق التقدير والعرفان لما تبذلة من جهود بارزة من اجل كادحي العراق والمنطقة عموما واود ان يكون هناك مؤتمرا قريبا للحوار المتمدن تناقش فية سياستكم بما يركز على احترامكم واستمراركم الواعي والناقد لما يجري بحق العراقيين والعراق
خصوصا ما هو واضح في الاونة الاخيرة بالسماح لاسلوب كل مايبتغية هو ملئ الحوار واشغالة بل واحيانا العمل على انحرافة عن مسارة بمقالات تصل حتى مستوى زرع الياس والتاكيد على لا جدوى للنضال بل الانتظار للمساعدات والتدخل الخارجي
سيدي الفاضل نجاحنا يكون عندما نعرف فعلا دورنا وليس ذكر السلبيات بل وضع البرنامج العملي لانقاذ شعبنا من النفق المظلم
عاش كفاح المناضلين من اجل غد مشرق
ودم مناضلا جسورا


3 - في الحركة بركة .. المهم النقد والتصويب
مريم نجمه ( 2011 / 10 / 22 - 14:16 )
تحية تقدير واعتزاز للأستاذ والصديق رزكار عقراوي

ضروري التلاقي ضروري الحوار ونقد أي مسيرة وحكم وحزب وسلطة , تكسير الروتين وتجازو التقليد وفضح الأخطاء بروح بناءة محبة والخط السياسي العام واجب كل مؤمن بالتغيير والحرية والديمقراطية وكرامة الإنسان وخدمة للجماهير العريضة الموجوعة التي أعطتكم القيادة ..
نؤمن ونأمل منكم أيها الرفاق والأحباء أن تكون مشاريعكم العراقية الوطنية التنظيمية بمستوى قيادتكم للحوار المتمدن ..
لكم منا كل مودة وسلام


4 - كل النجاح والموفقية لاعمال المؤتمر
عزيز رشيد حسن الحريري ( 2011 / 10 / 22 - 14:57 )
الاعزاء الافاضل اعضاء مؤتمر قوى وشخصيات التيار الديمقراطي في العراق
تحية من الاعماق
اقدم لكم احر التحيات بمناسبة انعقاد مؤتمركم هذا ، واتنمى ان تكون خطوتكم هذه فاتحة خير للجميع ، كما واتمنى ان يخرج المؤتمر بقرارات وتوصيات تخدم العملية الديمقراطية من اجل بناء عراق ديمقراطي تعددي مزدهر خال من كل اشكال الطائفية المقيتة والمحاصصة والفساد المالي والاداري في كل مدن ومحافظات العراق ..وهنا
اشارك زميلي العزيز رزكار عقراوى في كل ما ابداه من الملاحظات والاقتراحات القيمة من اجل انجاح عمل قوى التيار الديمقرطي مسقبلا خدمة لابناءالشعوب العراقية كردا وعربا وبقية الشعوب المتعايشة على ارض كردستان والعراق .
كما واشاطر زميلي العزيز محمد محمد في مقترحه لتبني اسم جديد للحزب الشيوعي العراقي سواء الاسم الذي اقترحه هذا الزميل ، او اي اسم اخر تتبناها القوى الفاعلة والمشاركة في المؤتمر . مرة اخرى ارجو لمؤتمركم كل النجاح والتوفيق لما فيه خيرالعراق والعراقين جمعاء ..


5 - أعطاء ألشرعية للمافيا ألسياسية
طلال الربيعي ( 2011 / 10 / 22 - 15:13 )
عزيزي ألأستاذ رزكار عقراوي
كيف نأمل أي خيرا من مؤتمر ينبثق من رحم ألمؤسسة ألفاسدة ألتي ينوي محاربتها؟ وألدلالة على ذلك دعوة (ممثل) ضخامة الطالباني لألقاء كلمة في المؤتمر التأسيسي. وها هي ماكنة ألنفاق وألدجل وألأبتسامات ألعريضة وأللغة ألديلوماسية ألمهذبة تعمل بأقصى طافتها لتعطي ألشرعية مرة أخرى للمافيا ألسياسية ألحاكمة ألأن.
نص ألكلمة في
http://www.iraqicp.com/2010-11-22-05-28-38/8594-2011-10-22-
12-27-38.html
مع فائق تحياتي ومودتي



6 - تمنياتي بالتقدم
محمد علي محيي الدين ( 2011 / 10 / 22 - 16:25 )
في صميم تمنياتنا ان يكون لهذه المؤتمر اثره في بلورة رؤى واضحة للتيار الديمقراطي وان يكون له وجوده المؤثر على الارض وان يضم تلاوين التيار الوطني بمختلف اسمائها ومسمياتها من اجل توحيد جهودها لاحداث التغيير المطلوب


7 - من اجل ان يكون المؤتمر واسعا
حسين طعمة ( 2011 / 10 / 22 - 17:08 )
الاستاذ العزيز رزكار عقراوي
ملاحظاتكم غاية في الدقة ,وأهم ما يجب التوسع به وتفصيله وأعطائه المزيد من الاهمية هي ماطرحته في النقطة الثانية .حيث يأمل العراقيون ويفرحهم أن يجدوا كل التيارات اليسارية والكثير من الشخصيات التي لا زالت حاضرةوفاعلة في المشهد السياسي والتي كان لها الكثير من التضحيات والنضالات والمواقف الوطنية المشرفةالتي أفنت أعمارها من أجل قضايا وطنها وشعبها .أنها دعوة لكل المخلصين من القائمين على أعداد المؤتمر ,بالتوجه الى كل التيارات والشخصيات اليسارية والوطنية ,بلا ضغائن .وليكون الجميع حاضرا ,مهما أختلفت الاراء والتوجهات .وليكن المؤتمر تجربة أولى ,فربما سيكون الخطوة الاولى من أجل تقارب واسع وشامل .وهي بلا شك تضحية تقدم لأجل الوطن ,وأبناء هذا الوطن .شكرا لك أيها المناضل ويكفيك فخرا أن تكون من عائلة الحوار المتمدن .شكرا لك


8 - تحيه عطره
ادم عربي ( 2011 / 10 / 22 - 20:38 )
الاخ رزكار عقراوي تحيه عطره
ان انعقاد مؤتمر ديموقراطي عراقي في العراق من شانه ان يعجل في الخروج من فساد وطائفية العراق المقيته شرط ان يتبنى محاربة الفساد ، وفضح المفسدين ، واشراك الشباب والمراه ، حتى لو عقد على مسمع ومراى من الملالي ، ارى في هذه الخطوه ان كانت صادقه هي المقدمه لبناء الدوله المدنيه العلمانيه ، وتعزز قوى وبرامج البيسار


9 - امال على وشك التحقيق
حسين محيي الدين ( 2011 / 10 / 22 - 21:21 )
عزيزنا وصديقنا الاخ رزكار عقراوي تليت اليوم رسالتكم في المؤتمر التأسيسي للتيار الديمقراطي . ولقد لاقت ترحيبا واسعا من المؤتمرين . صودق اليوم على وثائق المؤتمر بشكل ديمقراطي وبرفع الايدي كما انتخبت اللجان بشكل سلس حيث كان الحضور كل الحضور حريص على انجاح المؤتمر . كان للشباب حضور كبير وكذلك للعنصر النسوي . أجريت الكثير من التعديلات على النظام الداخلي والاهداف . ليس هنالك أي اقصاء اة تهميش حضر المؤتمر مائتي مندوب ومندوبة كما حضر العديد من الضيوف والاصدقاء كانت التضحية والايثار هي السمة المميزة للمؤتمرين . الباب مفتوح لكل القوى المؤمنة بالديمقراطية لك حبي واحترامي


10 - تهنئة للمؤتمر وشكر للمناضل رزكار عقراوي
سامر عنكاوي ( 2011 / 10 / 22 - 22:16 )
نتمنى للمؤتمر التوفيق والنجاح وتكثيف الجهود وتعلم بناء الجسور والمبادرة بالمشي الى منتصفه للالتقاء بالاخرين ولا باس ان تتسع رقعة القوى الديمقراطية على حساب التنازل عن بعض التعصب الايديولوجي والعقائدي والمطلوب في هذا الوقت العصيب والطائفية التي تعصف بالبلاد المرونة وعصرنة الافكار وواقعيتها ومغادرة الجمود
الشكر الجزيل للمناضل رزكار عقراوي الذي لا يفوت فرصة لابداء ملاحظاته القيمة بما فيه فائدة لليسار والديمقراطية والمدنية والشعب العراقي ولا يدخر جهدا في ادارة هذا الصرح الاعلامي اليساري فقد غدا الحوار المتمدن الصفحة الاكثر انتشارا واحتضانا في العالم العربي ومسكنا وملاذا لكل الاقلام التنويرية ولكل حالم بغد افضل اكثر عدالة وسعادة وفرح


11 - في الحركة بركة
أبو أثير ( 2011 / 10 / 23 - 06:16 )
تحيه عطره
للكاتب الذي مازال يقدم المشورة تلو المشورة خدمة لبناءصرح ديمقراطي يضم كل القوى الوطنية والدمقراطية خدمة لعراقنا المسلوب.وتحية لكل المعلقين المعبرين عن ارائهم خدمة للعمل الدمقراطي والدمقراطية للعراق والمطلوبة في هذا الوقت العصيب


12 - تحية صادقة من الفكر والقلب
فؤاد محمد ( 2011 / 10 / 23 - 08:17 )
الرفيق العزيزعقلااوي
مباركة جهودك وجهودالرفاق الدمقراطيين من اجل انتصار الديمقراطيه والعلمانية والتعددية والتداولية وتاسيس جبهة ديمقراطيةعلمانية
حبي واحترامي اعانقكم


13 - لقد حانت لحظة الحساب : إنذار لحيتان الاحتلال
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق ( 2011 / 10 / 23 - 08:38 )
ايها الشعب العراقي الكريم
كان ابناؤكم في لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق قد أصدروا بتأريخ 14 تموز 2011( نداء إلى أبناء الشعب العراقي العظيم بكل قومياته وأطيافه ) - جاء فيه (إن اللحظة التاريخية القادمة بتاريخ 31/12/2011 هي الموعد الفيصل بين الشعب والقوى والشخصيات الوطنية من جهة وكل اطراف ما يسمى بالعملية السياسية من جهة أخرى، وهي ليست موعدا للانسحاب الكامل لقوات الاحتلال فحسب، بل موعدا لإجبار المحتل على الاقرار بعدوانه البربري على العراق وشعبه والزامه دفع كامل التعويضات عن جرائمه والخسائر البشرية والمادية الكارثية التي حلت بالوطن والشعب، مما اقتضى تشكيل ((لواء 14 تموز لتحرير العراق)).فلم يعد هناك متسع للمناورات السياسية والشعب العراقي الذي يعيش اليوم بين سندان الاحتلال ومطرقة الاتباع وكل من جاء مع دبابة المحتل، تعلم من تجربته وتضحياته ودماء شهدائه أن النظام السياسي الحالي في العراق ما هو إلا امتداد للنظام الصدّامي الفاشي السابق ولكن بأسماء وأدوات جديدة وهذا ما لا تقبل به الجماهير العراقية.
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق


14 - لقد حانت لحظة الحساب : إنذار لحيتان الاحتلال
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق ( 2011 / 10 / 23 - 08:41 )
فالعراق اليوم أقرب إلى صورة الصومال حيث تحول شعبه إلى أفقر شعوب الأرض وسط نهب لا مثيل له للأموال والثروات. وما الحراك الشعبي الذي انطلق في 25 شباط 2011 وفي أجواء الثورات الشعبية العربية، سوى البداية في طريق الكفاح من أجل تحرير العراق. أن لواء 14 تموز لتحرير العراق يعاهد شعبنا العراقي المضطهد والمظلوم على خوض الكفاح المسلح ضد المحتل وأذنابه من كل شاكلة ولون حتى تحرير الوطن وصولا إلى تأسيس جمهوية العدالة الاجتماعية في إطار الدولة المدنية الحديثة من صنع العراقيين دون أي تدخل أجنبي.)

وهاهم عملاء الاحتلال من أمثال جلال الطالباني ومسعود البارزاني وهشيار زيباري الذين يعلنون ولائهم للمحتل علانية , والعملاء من أمثال اسامة النجيفي ورهطه االذين يتاجرون بالشعارات القومجية , يعلنون سوية عن تعاونهم جميعا في تنفيذ خطة بايدن لتقسيم العراق, وما الزوبعة الاعلامية لما يسمى بالكتل السياسية عن ( حصانة من عدم حصانة المدربين الامريكان) سوى ذر للرماد في العيون لتمرير مخطط تقسيم العراق الى اقطاعيات طائفية - أثنية , وما افتعال الصراعات عن ما يسمى ب ( المناطق المتنازع عليها) سوى التمهيد لرسم خارطة هذه


15 - لقد حانت لحظة الحساب : إنذار لحيتان الاحتلال
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق ( 2011 / 10 / 23 - 08:42 )
الاقطاعيات حتى وان تطلب الأمر استخدام قوة السلاح المليشياوي.

لقد حانت لحظة الحقيقة والحساب على كل المستويات, سواء كان ذلك على مستوى الموقف الصريح من قوات الاحتلال, مروراً بالموقف من العملية السياسية الاحتلالية, أو الموقف من اساليب الكفاح.

ايها الشعب العراقي الكريم

أن لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق إذ يجدد العهد الذي قطعه لكم في النداء الموجه للشعب العراقي, والذي جاء فيه ب (أن لواء 14 تموز لتحرير العراق يعاهد شعبنا العراقي المضطهد والمظلوم على خوض الكفاح المسلح ضد المحتل وأذنابه من كل شاكلة ولون حتى تحرير الوطن وصولا إلى تأسيس جمهوية العدالة الاجتماعية في إطار الدولة المدنية الحديثة من صنع العراقيين دون أي تدخل أجنبي. ) يُنذر اليوم جميع القوى السياسية,أحزاب وجماعات وشخصيات, بأنه لم تعد هناك منطقة رمادية بين المحتل واعوانه من العملاء والبعثيين والارهابيين من جهة والقوى المناهضة للاحتلال والفاشية والارهاب والعمالة من جهة أخرى, وعليه نطالب جميع هؤلاء باعلان الموقف الصريح المقترن بالافعال, عبر اتخاذ الخطوات التالية


16 - لقد حانت لحظة الحساب : إنذار لحيتان الاحتلال
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق ( 2011 / 10 / 23 - 08:46 )
اولاُ: رفض بقاء كل شكل من اشكال الاحتلال وتحت اي عنوان عسكري - تسليحي - تدريبي - دبلوماسي .. الخ, فليس امام المحتل سوى مغادرة العراق ودفع التعويضات الشاملة على جرائمه المعنوية والمادية بحق الشعب والوطن .
ثانياُ :الانسحاب الفوري من العملية السياسية الاحتلالية, بعد ان انتقلت في اللحظة التأريخية الراهنة الى غطاء للبدء بتنفيذ مخطط تقسيم العراق الى اقطاعيات طائفية اثنية.
ثالثاُ :الاعلان عن خوض الكفاح الوطني التحرري بكل اشكاله السلمية والمسلحة ضد قوات الاحتلال مع اعتبار كل حزب وقوى او شخصية سياسية ملحقة بالمحتل هدفاُ مشروعا في اطار هذا الكفاح
ايها الشعب العراقي الكريم
ان لواء 14 تموز لتحرير العراق يمنح جميع هذه القوى فرصة اخيرة لاختيار الخندق الذي تتخندق فيه ,فأما خندق الوطنية العراقية او خندق الخيانة الوطنية العظمى, فرصة تنتهي بتاريخ 31 كانون الأول2011,ونقسم لكم بأسم الشهداء والشعب والوطن على ترجمة انذارنا هذا الى افعال على الارض .
عاش الشعب العراقي والمجد للشهداء
-الاندحار المحتم للاحتلال والعملاء
-الدين لله والوطن للجميع

لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق
العراق المحتل
16/10/2011


17 - الزميل العزيز حميد
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 09:06 )
شكرا على الاهتمام
المؤتمر عقد في بغداد البارحة السبت 22-10-2-11


18 - الزميل العزيز الموسوي
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 09:14 )
الزميل العزيز الموسوي
جزيل الشكر على المداخلة
نود جدا ان نعقد مؤتمرا للحوار المتمدن وندعو فيه كاتباتنا وكتابنا ولكن للأسف الامر خارج طاقاتنا وخاصة المادية ولكن لدينا اجتماعات شبه اسبوعية لزميلات وزملاء ادارة الحوار المتمدن.
الجماهير لها الدور الرئيسي في التغيير ولابد من العمل من اجل تبني مطالبها في العدالة الاجتماعية والمساواة والحرية والعمل من اجلها ومن هذا المنطلق يمكن تقيم مصداقية اي حزب او تحالف سياسي.


19 - الزميلة والرفيقة الفاضلة مريم نجمة
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 09:19 )
جزيل الشكر على المداخلة القيمة واتفق تماما فيما طرحتيه من نقاط مهمة وأتمنى ان يتعزز دور القوى اليسارية والتقدمية بشكل اكبر في الانتفاضة السورية ضد النظام البعثي الدكتاتوري.


20 - الزميل عزيز رشيد حسن الحريري
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 09:21 )
الزميل عزيز رشيد حسن الحريري
جزيل الشكر على المداخلة القيمة، اتفق معك التوصيات والقرارات مهمة ولكن الأهم تطبيقها في ارض الواقع.


21 - الزميل العزيز طلال الربيعي
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 09:41 )
جزيل الشكر على المداخلة القيمة وقد أثرت نقطة هامة جدا، اعتقد ان التيار الديمقراطي لابد ان يفصل نفسه تماما عن الحزبين الكرديين الحاكمين في إقليم كردستان فهي أحزاب استبداد وقمع وفساد وناهبي المال العام بشكل صارخ ولهم دور رئيسي في تعزيز حكم المحاصصة القومية والدينية ولابد من النضال ضدها والتحالف والعمل مع القوى اليسارية والتقدمية في اقليم كردستان، واعتبر جلال الطالباني - مجرم حرب- يجب ان يحاكم لدوره الرئيسي في جرائم كثيرة و خاصة جريمة بشت اشان وقتل العشرات من الأنصار الحزب الشيوعي العراقي وجريمة قتل مجموعة من كوادر الحزب الشيوعي العمالي العراقي سنة 2000، اضافة الى جرائم كبيرة رافقت اقتتال الحزبين الكرديين في تسعينات القرن المنصرم.
التيار الديمقراطي تحالف على نقاط الاتفاق وهي كثيرة وهناك اختلافات في مواضيع عدة، و من المؤكد ان عدد غير قليل في التيار لا يوافق على - مجاملة !!!- الحزبين الكرديين وقادتهم واعتقد ان استمرار هذه السياسة الخاطئة سيحلق ضررا كبيرا بمصداقية السياسات التي يطرحها التيار وآفاق تطوره وتوسعه.


22 - عاشت اياديك
امين يونس ( 2011 / 10 / 23 - 10:00 )
عزيزي الاستاذ رزكار
اتفق معك بالمُجمل في طروحاتك
خالص الود


23 - الزميل العزيز محمد علي محيي الدين
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 10:09 )
اتفق معك ولابد من دعم اي توجه لتحالفات ديمقراطية علمانية ام يسارية في العراق، ومن هذا المنطلق أرى من الضروري جدا دعم - التيار الديمقراطي- ولكن لابد من توسيعه لكي يشكل اكبر عدد ممكن القوى والشخصيات الديمقراطية واليسارية دون استثناء، ومتبنيا لمطالب الجماهير الكادحة وذو سياسات واضحة اذا أردنا ان يكون تحالفا واسعا ومؤثرا وإلا سيتقوقع في تحالف حزبي فوقي مدعوم من المستقلين ولدينا تجارب سابقة سلبية في هذا المجال.
المؤتمر خطوة مهمة وتستحق كل الدعم والتقدير مع النواقص الموجودة حيث ان المجتمع العراقي بأمس الحاجة ألان الى تعزيز وتوحيد عمل الصف اليساري والديمقراطي.


24 - الزميل حسين طعمة
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 18:49 )
جزيل الشكر على المداخلة
اتفق معك تماما في ضرورة توسيع التيار حيث ان المؤتمر ضم ثلاثة أحزاب فقط مع المستقلين وهناك الكثير من القوى والشخصيات التي لم تشترك- تشرك في المؤتمر، واري من الضروري التوجه إليها ودعوتها الى الانضمام للتيار الديمقراطي .


25 - الزميل العزيز ادم عربي
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 18:51 )
جزيل الشكر، الذي طرحته صحيح جدا واتفق معك


26 - الزميل والصديق العزيز حسين محيي الدين
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 19:00 )
جزيل الشكر واحي توجهك الصادق نحو العمل المشترك بين القوى اليسارية والديمقراطية، إخبار مفرحة وخاصة المشاركة والواسعة ودور الشباب والنساء وكان يسعدني ان اكون معكم. المؤتمر بداية قوية لعمل أوسع واكبر لتعزيز الصف اليساري الديمقراطي في العراق


27 - الزملاء سامر عنكاوي و أبو أثير و فؤاد محمد
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 19:03 )
الزملاء الاعزة سامر عنكاوي و أبو أثير و فؤاد محمد
جزيل الشكر على المداخلات القيمة التى اغنت الموضوع


28 - الزميل العزيز امين يونس
رزكار عقراوي ( 2011 / 10 / 23 - 19:06 )
يسعدني كثيرا تطابق وجهات نظرنا في موضوع هام مثل - التيار الديمقراطي-


29 - المؤتمر الاول لتيار الديمقراطي والشخصيات
صلاح الساير ( 2011 / 10 / 23 - 23:33 )
الاستاذ رزكار المحترم
ان هذا المؤتمر لقد انبثق من قاعدة وطنية عراقية محبة للعراق وشعبة وهى التى قادت المظاهرات
فى عموم العراق نعم هم كادحى وفلاحى و مثقفى العراق من الموصل الحدباء الى البصرة الحناء
التيار الديمقراطى حديث الولادة ولكنة قوى بعناصرة وشخوصة الذين يعرفون اهدافهم والمبادى التى
يناضلون من اجلها000
شكرا على موقفك الرائع ونعاهد شعبنا انا على الدرب سائرون للنصر قريبون مع التقدير


30 - قيادات بدون قواعد
عباس الشمري ( 2011 / 10 / 24 - 08:55 )
عزيزي الأستاذ رزكار
مقترحاتك مهمة جداً، ولكن المشكلة أن جميع مكونات هذا التيار هي قيادات بلا قواعد. فما هي قواعد الحزب الوطني الديمقراطي، القيادة التي انشقت على نفسها إلى جماعة هديب الحاج حمود، وأخرى بقيادة نصير الجادرجي؟؟؟


31 - إتحاد الأصفار=0
محمد علي حسين ( 2011 / 10 / 24 - 10:10 )
أتفق مع صاحب التعليق رقم 30، هذه الأحزاب الثلاثة عبارة عن قيادات بلا قواعد، يعني اتحدت ثلاثة أصفار، ومجموعها صفر على الشمال
وهي نفس الكيانات التي خاضت الانتخابات الأخيرة في قائمة واحدة وكانت الحصيلة صفراً أيضاً


32 - وألا سنقف صفا واحدا مع ألمجرمين ومصاصي ألدماء
نجبب مراد ( 2011 / 10 / 24 - 13:12 )
أن ألعمل ضد سلطات ألمحاصصة ألطائفية وألأقطاعية هو في ألشارع وفي ألساحات ومع ملايين ألجماهير من مهمشين وعاطلين عن ألعمل وفقراء وأرامل وأيتام ومعاقين, وليس في قاعات وثيرة وممولة من ألأقطاعيين وألقطط ألسمان وألد أعداء ألديموقراطية مثل ألطالباني وألبرزاني وأحزابهما وأعوانهما.
وكما صرح بعض قادة هذا ألتجمع, ألذبن أنتخبوا أنفسهم بأنفسم, بأن ألهدف هو ألأصلاحات ألأيجاببة, أي بعبارة أخرى ألهاء ألجماهير وحرفها عن هدفها وسلوك ألسبيل ألوحيد للتخلص من ألنظام وذلك بألأعتماد على ألجماهير نفسها.
أن هذا تجمع زعامات فاشلة ومستهلكة لا قواعد لها. فعدد ألحاضرين في هذا ألمؤتمر بفوق كثيرا عدد ألمشتركين مثلا في ألمظاهرة ألأخيرة ضد ألحكومة, فماذا يعني ذلك؟
يحاضر أحد زعمائهم ألذي أنتقل كألحرباء من حشع ألى علاقات مشبوهة مع نظام صدام ثم عمل مع ألعراقبة ليتركها وينظم ألى دولة ألقانون ألمالكية, قائلا
أنه حان الوقت ليوحد الديمقراطيون صوتهم وجهودهم من أجل تطوير البلد بما ينسجم مع- المرحلة الراهنة-
http://www.iraqicp.com/2010-11-21-17-49-26/8614-2011-10-23-06-38-58.html
يتبع


33 - وألا سنقف صفا واحدا مع ألمجرمين ومصاصي ألدماء
نجبب مراد ( 2011 / 10 / 24 - 13:13 )
كلمات فارغة وللأستهلاك دوما وأبدا . فلماذا لم يفشي سره لنا حول لماذا لم يحن ألوقت من قبل وليس ففط ألأن. ألجواب ألذي يعرفه ألكثيرون هو كونه لم يحصل على مرتب وزير أو نائب في دورة ألحكومة وألبرلمان الحالية. ولكم أن تحكموا على مؤتمر يدعو مثل هذه ألنماذج ألتافهة وألمصلحية وألساقطة.
أن ألواجب تعربة هذه ألحركة ألبائسة وفضح نواياها ألحقيقية وليس أسنادها وألا سنقف صفا واحدا مع ألمجرمين ومصاصي ألدماء من طالباني وبرزاني ألذين مولوا وساندوا هذا ألمؤتمر.



34 - مبروك وتهانيننا .... ؟
سرسبيندار السندي ( 2011 / 10 / 24 - 18:38 )
مبروك لكم ولكل الخيرين في العالم أحرارا كانو أم عبيد ... متمنين في الوقت نفسه توحيد كل القوى اليسارية والديمقراطية تسمياتها في بلداننا فإجترار الكلام لايفيد .... خاصة بعد بروز المد الشوفيني ألإسلامي فيها من جديد والذي لايمتهن غير لغة التكفير والتخوين والتهديد والوعيد ... فبالمزيد من الصبر والكفاح يكون الظفر والكل في عيد ... وأخر الكلام محبتي وقولي لايحل الحديد إلا الحديد ؟


35 - ماركسي
Almousawi A. S ( 2011 / 11 / 15 - 13:22 )
العزيز المناضل رزكار
تحية حارة
مرة اخرى ادعوك لمناقشة مسالة مؤتمر الحوار المتمدن لما لذلك من اهمية لقاء الكوادر الماركسية العربية والاصدقاء من دول اخرى خصوصا ان الكثيربحاجة لمثل هذا اللقاء على مستوى الازمة الاقتصادية العالمية او مسالة الماركسية في عصرنا ومستقبلا ولا تجعل من الوضع الاقتصادي عائقا كما تعودنا واني على ثقة بان المدعوين سيكونوا مستعدين لتغطية النفقات مشاركة وحتى التعويض عن من لايستطيع الى ذلك سبيلا
سيدي علمني كيف يكون الماركسي مستقلا
ودم مناضلا

اخر الافلام

.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيمرسون بأ


.. شبكات | بالفيديو.. هروب بن غفير من المتظاهرين الإسرائيليين ب




.. Triangle of Love - To Your Left: Palestine | مثلث الحب: حكام


.. لطخوا وجوههم بالأحمر.. وقفة احتجاجية لعائلات الرهائن الإسرائ




.. الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا