الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اختفاء المسيحيون -ظاهره محيره

صمد ال طلال

2012 / 5 / 23
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


-------------------------------- اختفاء المسيحيون

---------------------------- من جماعه المسيح عيسى ابن مريم

-------------------------------في وطني العراق ظاهره محيره

لا تجد للمسيحيين من جماعه عيسى ابن مريم اثرا يذكر في وطني العراق اليوم ولا في الدول الاسلاميه ولا في كل العالم
انها ظاهره غريبه
ولكن اين اختفوا وما حل بهم هل انقرضوا تماما لكن كيف ولماذا رغم اننا لا زلنا نشاهد اليوم اقليات اخرى حافظت على بقاءها مثل المسيحيون من جماعه عيسى ابن الله او الله نفسه و اليهود و المنداءيون وغيرهم

ان الادله المكتشفه حديثا تخبرنا ان حكام الفرن السابع والثامن وابتداءا بالامراء الفرس العرب كانوا مسيحيون وضربوا العمله في داربيجرد وعليها الصليب - اربعه عملات – المصدر رقم 11

ومعويه –المصدر معويه الخليفه الوهم – ال طلال الحوار المتمدن 2010 وعبدالملك مروانان المصدر الخليفه الكافر –ال طلال 2011 واولاده وحتى المامون نفسه كانوا مسيحيون وضربوا العمله وعليها الصليب -المصدر رقم 9
وكذلك لا تجد فرقا يذكر بين الجامع الذي بناه الوليد في العام 705 في دمشق والجامع الذي بناه العباسيون في المدينه في العام 759–المصدررقم 10
ان الجامعين يحملان نفس نقوش وكتابات معبد قبه الصخره – المصدر رقم 7 وكذلك عثر على شاهود او
علامه طريق فرب طبريه تعود للعام 83=704 تحمل نفس الكتابات –المصدر رقم 12

ان اولءك الحكام كانوا مسيحيون من جماعه المسيح عيسى ابن مريم

ان هذا الدليل المادي قاءم لليوم بالاضافه الى العملات التي ضربوها والتي تؤكد على انهم كانوا مسيحيون و من جماعه اريوس

وان عبدالملك مروانان -الخليفه الكافر – ثبت هذه الحقيقه على معبد قبه الصخره في العام 72= 694
المصدر رقم 2

ان هؤلاء المسيحيون لا تجدهم اليوم في وطني و لا في الشرق كله انهم اختفوا من وجه الارض تماما

ولكن ما حل بهم واين ذهبوا

انه لغز محير ومحزن بحق
= هل تعرضوا للاباده الجماعيه – الجنوسيد
= هل حولهم الحكام العباسيون في القرن التاسع بالاكراه الى مسلمين
=هل تم ترحيلهم مره اخرى الى جهه مجهوله
=هل هربوا من اوطانهم مجددا
=هل تحولوا الى الاسلام بارادتهم و عن طيب خاطر ام بالاغراء وعدم الحاجه لدفع الجزيه

ولنفترض جدلا انهم اصبحوا مسلمون هل استسلم جميعهم وهل ليس من المحتمل ان جماعه صغيره اصرت على البقاء على دين الاباء والاجداد اسوه بجماعه عيسى ابن الله او اليهود او المنداءيون

اذن اين هم لماذا نجد الجميع ولو قله منهم على قيد الحياه ولكن هم انقرضوا

ان الظاهره الغريبه هي ان اختفاءهم تزامن وترافق مع ظهور ايات السيوف الاربعه وهي
سيف على المشركين وسيف على المنافقين وسيف على اهل الكتاب حتى يعطوا الجزيه او يقتلوا
وسيف على اهل البغي
وسوره الانفال ما رميت اذرميت وانما الله رمى

ان هذه الايات تم حشرها في قران القرن التاسع وتم كذلك التركيز على اهميه الشهاده رغم انها لم تذكر في القران

= لقد استخدم المقبور البعثي في كردستان العراق مؤخرا سوره الانفال ضد اخوتي الاكراد =


هل كان الغرض من سور السيوف والانفال هو شرعنه الاباده الجماعيه لهؤلاء المسيحيون وهدر دمهم وسلبهم على اساس وتبرير ذلك على انه امر رباني وقضاء لا مرد له

ولكن يبقى السؤال هو كيف تمت تصفيتهم هم بالذات اذ لا تجد دراسه تاريخيه تبحث تفاصيل تلك الماساه

ان الحقد بين الحكام الفرس العرب المسيحيون من جماعه المسيح ابن مريم و هم من حماعه اريوس و بين القياصره الرومان من جماعه عى ابن الله والحروب
المستمره والممتده من 646 و 719 امام اسوار القطنطنيه ليس بين مسلمون ومسيحيون كما تصور الروايه الاسلاميه وانما هي مزايده بينها وتنافس على الالتصاق بالمسيح و
الاخلاص له حيث ان الطرفان كانا مسيحيان وكل منهما يعتبر الاخر كافرا ومشركا بالله
المصدر رقم 13

ان قيصر روما كان السبب المباشر والاساس في نشاءه وتكوين مسيحيه اليوم الساءده والتي لا صله لها مطلقا بالمسيح الفلسطيني وهي المسيحيه الرومانيه منذ 325 والقيصر نفسه كان السبب في نشاءه وتكوين المسيحيه السوريه الفارسيه و هي اسلام اليوم كذلك المصدر رقم 7

ان المسيحيه الرومانيه هي صناعه رومانيه قامت على اشلاء المسيح الفلسطيني الجندي المجهول الثاءر ضد احتلال بلاده فلسطين من قبل الرومان وهي روما التي قتلته في ظروف غامضه حيث لا احد يعرف عنه شيءا و هي التي اخفت كل معالم شخصيته حيث كل ما نعرفه عنه يرجع مصدره الوحيد للرومان قتلته واعداءه وهم كتبه الاناجيل الرومان
بالاضافه الى الشرطي الروماني الجاسوس باولوص

ان قيصر روما صعد من خبثه ودهاءه حين استخدم طريقه جديده من اجل شق صفوف المسيحيون متعمدا اضعافهم و من خلال مبدءا فرق تسد وبعد ان فشلت روما في القضاء عليهم ولمده ثلاثه قرون ولذلك امر بعقد مؤتمر نيسيا في العام 325 في تركيا الحاليه

لكي يتخلص منهم وينتصر لدين اباءه واجداده دين متراس الفارسي

قبل مؤتمر نيسيا 325
كانت المسيحيه المبكره وهي المسيحيه السوريه الشرقيه والتي كانت ساءده وهي ان المسيح هو عبدالله ورسوله وهو الوسيط وكما جاءت في رساله مؤرخه في العام 97 -المصدر 5 حيث تذكر الرساله على ان المسيح هو العبد المحبوب وليس ابن الله وتكمل الرساله القول حيث انه مثل موسى وسليمان وكل ابناء اسراءيل –المصدر رقم 7
وفي مؤتمر نيسيا 325 قرر القيصر ان المسيح الابن هو النور من النور وهواله من اله وهو يساوي الرب نفسه
( منطلقا من مبدءا متراس والاه اهوراموزدا =اله النور معبوذ الرومان لقرون

بعد المؤتمر
انشق المسيحيون الى جماعتين رءيستين وهما
المسيحيون المتواجدون في اوربا كلها بالاضافه الى
ميسحيوا غرب سوريه من البحر وحتى الفرات و الذين اضطروا مكرهون على الخضوع لاراده القيصر
والقبول بمقررات المؤتمر ا والتصفيه البدنيه للمعارضين

واضطر الكثيرون للهرب الى فارس –الحيره حيث كانت تحوي كاتدراليه نسطوريه تضاهي القسطنطنيه
المصدر رقم 7

و بعد مقتل اريوس في العام 388

واعتراض القس تيودور فنموب سوستيسبيا والمتوفي في العام 428 المصدر –رقم5
تفرق المسيحيون الى فرق وشيع وهي
الاريوسيه –النسطوريه-الخلقدونيه-المونوثيليه – اللاخلقدونيه –الاوطاخيه –الابوليناريه – بالاضافه الى وجود عشره كناءس -المصدر رقم
4
ان ميسحيوا شرق سوريه من شرق الفرات وحتى حدود الصين يقعون تحت سيطره فارس وهم لم يطلعوا او يسمعوا بمؤتمر نيسيا و حتى العام 410 حين انعقد مؤتمر طيسفون –سلوكيا عاصمه فارس المصدر7
وانشق ميسحيوا شرق سوريه الى
المسيحيون الاراميون والقاطنون في اقاصي شرق فارس – تركمنستان –افغانستان –اوزبكستان وشرق فارس حيث بقوا على مسيحيتهم السوريه الاصليه وعلى مبدءا اريوس ولم يغيروها
وهم من كتب قريان ريم بالاراميه اولا ومن ثم ترجم منها الى العربيه حث اصبح قران كريم –المصدر رقم 6
== مع العلم ان معويه كان مسيحا اراميا شرقيا حيث لم يعثر لليوم على دليل يثبت انه كان مسلما ==

ان هذه المسيحيه عبر عنها عبدالملك مروانان حيث كتبها على معبد قبه الصخره في العام 72=694

وليس عبدالملك ابن مروان كما تدعي الروايه الاسلاميه افتراءا حيث كذلك لم يعثر لليوم على دليل مادي يثبت انه كان مسلما وخليفه للمسلمين و كما تدعي الروايه

ان عبدالملك كتب كنيته على العمله والتي ضربها لاول مره وبالفارسيه القديمه وليست بالعربيه لغه قريش كلتالي
عبدالملك عبدالله = Apd mlik Apd laan =
حيث لا احد يعرف اسمه واسم ابيه وانما فقط اسم مدينته والتي انحدر منها وهي مرو في افغانستان الحاليه
وهو يقصد انه عبد الله وعبد المسيح حيث ان المسيح هو الملك وليس الله وهي صفه المسيح
وهذا ما كان متعارف عليه لدى المسيحيون قبل تهجيرهم من قبل فارس الى حدود الصين
وان الملك ليست صفه الله ومن الاسماء الحسنى لله

ان العباسيون اقتدوا بقيصر روما و تقولوا على محمد –الشخصيه الوهم – وادعوا انه قال كذا وكذا
واستخدموه من اجل قضاء ماءربهم حتى انهم حشروا من بعده اربعه خلفاء راشدون وخامسهم سوري
وهو معويه اسوه بالقسسه الاربعه كاتبوا الاناجيل في العهد الجديد وخامسهم باولوس السوري –المصدر8

ان الحكام العباسيون هم من كتب تفاصيل المسيحيه الفارسيه والتي هي سوريه الاصل واطلقوا عليها
تسميه اسلام وكتبوا كذلك الاحاديث والقران وتم لهم غسل دماغ المسلمون و لليوم بنجاح

ان المسيحيه الفارسيه تمتاز بتزمتها واستخدامها للعنف والوحشيه ضد اشقاءها المسيحيون من جماعه بيزنطه في المقام الاول وكذلك كل من يخالف معتقدهم ولحد هذا اليوم وكما هو واضح في افغانستان وايران والعراق والسعوديه

ان هذه البشاعه لا تمت للمسيح والشهيد اريوس بايه صله

ان عجز المسلمون كافه من اثبات وجود دين اسلامي ودوله اسلاميه وخلفاء راشدون في القرن السابع
يعني ان المسلمون هم مسيحيون شاؤؤا ام ابوا

==

ان الاسلام في حقيقته هو جزء لا يتزءا من تاريخ المسيحيه وكتب في
فارس وراءى النور لاول مره في فارس ولم يخرج البته من غار حراء في صحاري الحجاز كما تريد الروايه الاسلاميه
اخراجه والتي كتبت في القرن التاسع

من الضروري قيام المختصين من علماء التاريخ والاثار والمهتمين بدراسه الادله الماديه وبخاصه المكتشفه مؤحرا من اجل معرفه سر هذه الظاهره المحيره وهي منذ متى وكيف تم اختفاء المسيحيون والمؤمنون بان المسيح عيسى ابن مريم من العراق بل و من العالم كله وهل هم تعرضوا للاباده الجماعيه ام لا

انها ماءساه تستحق الدراسه والكشف عن اسرارها

انها مسؤؤليه تاريخيه لانها لا زالت صفحه مظلمه من تاريخ وطني العراق



References;
1- K-H Ohlig ,Standing Caliph, http://www.inarah.de
2- Faith freedom international- Islam
3-Ignaz Goldzuhr,Islam und Passismus
4-www.aljamel.com
5-Martyrium des Polykarp aus den 2jh
6-De koran is nooit maagd gewest,www.refdag.nl
7-K-H Ohlig;neue religion, bd 2.www.inarah.de
8-www.nieuwsfeit/ opinie
9-The birth of islam coinage ,www.imperial coins .com
10-Y D Nevo,J Karen,Crossroads to Mekka,pp 418
11-Arab- sasanian copper –coinage catalogue
12-YD Nevo,J Karen ,Croosroads to mekka
13- V.Popp,die fr








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - شرعنه الاباده الجماعيه
حكيم العارف ( 2012 / 5 / 23 - 03:47 )
الحقيقه هى : الغرض من سور السيوف والانفال هو شرعنه الاباده الجماعيه لهؤلاء المسيحيون وهدر دمهم وسلبهم على اساس وتبرير ذلك على انه امر رباني وقضاء لا مرد له

تمت تصفيتهم هم بالذات اذ لا تجد دراسه تاريخيه تبحث تفاصيل تلك الماساه ..

كنتيجه طبيعيه لفهم شرير وهو انه يجب التخلص منهم لتكون الارض طهورا




2 - اخطاء تلاميذ الابتدائي
عبد الله اغونان ( 2012 / 5 / 23 - 04:08 )
يظهر انك تعرف التاريخ والاثار وترتكب اخطاء القاصرين
اشك انك من كتب هذا المقال سنبحث


3 - ولسوف تعرفون الحقيقة والحقيقة تجعلكم احرارا
كنعــان شـــماس ( 2012 / 5 / 23 - 12:46 )
قول ينسب للسيد المسيح ويقال انه شعار المخابرات الامريكية . مقال قد يصيب الكثيرين بالذبحــة الصدرية ويثير الاف الاسئلة المحيرة ؟ وربما بعد الف عام يفسره علماء الطبيعة البشرية علماء الاجتماع ومن المقاربات المحيرة لماذا الخلفاء الاربعة مثل كتاب الاناجيل الاربعة مثلا ؟ ولماذا لايوجــد في القران مثلا كلمة واحــــدة عن ام الرسول محمد وانما تنفرد ( مريم ) ام السيد المسيح بهذا الشرف الارفع بين نســــاء العالم على اية حال يا استاذ صمـــد ال طلال قد تكون طروحاتك صحيحة وانا كمسيحي اظن التاكد من هذه التخيلات والتحليلات هو الاساس الصحيح للحوار بين الاديان اي الاعتراف بالوقائع التاريخيــــــة التي دائما يكتبها الاقوى وليس الاحق والاعدل تحية


4 - تحية سيد صمد
موجيكي المنذر ( 2012 / 5 / 23 - 14:20 )
وتهنئة على مقالك الأول في الحوار المتمدن

الدراسة المقدمة من قبلك تطرح عدة تساؤلات مهمة جديرة بالتوقف والبحث

أنت في بداية حديثك أطلقت كلمة مسيحيين على هؤلاء الذين يتبعون لعيسى بن مريم، ذلك الإنسان الثائر المجدد الذي امتلك طبيعة كطبيعة البشر، فهو منهم

وأكملت حديثك على هذا الأساس وطرحت التساؤل: أين هم المسيحيون من اتباع عيسى بن مريم البشري وأين آثارهم؟

وعلى حد علمي أن أغلب مسيحيي اليوم يؤمنون بعيسى المسيح ذي الطبيعتين البشرية والإلهية!

فهل ربما تكون حضرتك قد أقحمت وخلطت سهواً عدة مفاهيم في مفهوم واحد خاطئ وبنيت عليه استنتاجاتك؟

أم أنه بالفعل كانت تتواجد شعوب في المنطقة تؤمن بعيسى بن مريم الموصوف من قبلك، ثم انقرضت هذه الشعوب في حقبة ما؟

ماذا يمكن أن نسمي مسيحيي الشرق المتواجدين اليوم مع أخذنا بعين الاعتبار ماورد في المقال؟

بالنهاية هي محاولة فكرية جيدة ترمي حصاة في مستنقع ركودنا الفكري، ولكن أتمنى اهتماماً أكثر بموضوع الأخطاء اللغوية والنحوية لغرض جذب عدد أكبر من القراء المهتمين، وعسى كان عنوان مقالتك: اختفاء المسيحيين-ظاهرة محيرة


5 - الجواب من المقال
منير يوسف ( 2012 / 5 / 23 - 19:31 )
استاذ صمد فقد اجبت انت نفسك على السؤال وهو ان الاسلام هو المسيحية شاء الاسلام ام أبوا كما هو معروف ان النسطوريين بعد انقسام الكنيسة على قضية ابن مريم وابن الله حيت ان النشاطات هربوا الي الشرق هربا من الرومان ومنهم نشا الاسلام حاول البحث عن ورقة ابن نوفل وراهب بخيرا وسلمان الفارسي


6 - صفحه من تاريخ العراق بحاجه الى دراسه
صمد ال طلال ( 2012 / 5 / 23 - 20:41 )
اخوتي الاعزاء
انني لا املك الحقيقه ولا اعرف ما حل بالمسيحيين من جماعه الشهيد اريوس والدي قتلته روما بسبب اعتراضه على القيصر والذي اراد شق صفوف المسيحيون ونجح
المشكله ما حل بهم اين اختفوا لا احد يفتح صفحات التاريخ ليعرف ما حل بهم
من اجل الوصول الى حقيقه احداث القرن السابع يتوجب ان نهمل الروايه الاسلاميه ونلغيها لانها العثره في طريق البحث العلمي الرصين ومن اجل دراسه تاريخ وطننا العراق والمنطقه
تذكر مصادر الكنيسه القديمه وجود راهب باسم ورقه ابن نوفل ولكن لا يوجد مصدر او دليل مادي واحد يدعي وجود نبي عربي من اهل مكه واسمه محمد-اسم علم -ان الروايه خبيثه وكتبها فرس خبراء في الدهاء حيث هم من كتب
الف ليله وليله والشاهنامه من المهم الاستمرار في البحث وصولا الى الحقيقه من المهم ان نتعاون يد واحده وقلب واحد وشكرا صمد

اخر الافلام

.. تونس.. ا?لغاء الاحتفالات السنوية في كنيس الغريبة اليهودي بجز


.. اليهود الا?يرانيون في ا?سراي?يل.. بين الحنين والغضب




.. مزارع يتسلق سور المسجد ليتمايل مع المديح في احتفال مولد شبل


.. بين الحنين والغضب...اليهود الإيرانيون في إسرائيل يشعرون بالت




.. #shorts - Baqarah-53