الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


معالم الخطاب البرجوازي الهمام في وسائط الإعلام

المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)

2013 / 12 / 7
الصحافة والاعلام



تقديم:
الدعاية هي خطاب توجيه من سلطة معينة إلى جمهور، ويبث عبر وسائط ووسائل إتصال وإعلام متنوعة كالكتب والتقارير والخطب والإعلانات والمقالات والدروس والصور ونشرات الأخبار والبرامج وعبر الأعمال الفنية والأدبية إلخ لتوجيه الذهن نحو القيام بفعل كـتأييد إجراء أوسياسة معينة، أو شراء سلعة أو للإمتناع عن عمل معين مثل معارضة الحكومة أو تأييد معارضيها.


مشتملات خطاب الدعاية:

يشمل خطاب الدعاية أساليباً عددا تقل أو تزيد بحسب طبيعة الوسيط أو الوسيلة المخدمة لبث الخطاب منها:

1. الإشادة بالحضور وحصافته ومعرفته ومستواه الراقي زائداً تخديم حقيقة معروفة لإزجاء أو لرفض أسماء أو شعارات بتغيير الموضوع بشكل وئيد من بدايته المتفق عليها إلى الهدف المنشود.

2. زعزعة أفكار الناس المستقرة بإثارة نعرة تفرقهم أو جمعهم وأفكارهم بإطار كلامي جامع ضام وحاوي ((كل الناس تفعل هذا)) أو ((كل الناس قالوا كذا)) والتوسل بشعارات مدغدغة لمشاعر الحرمان والتلبية((تعالوا إلى الإنتصار)) أو ((تعالوا إلى عالم بنسون آند هدجز حيث المتعة)) مع إيضاح إن هناك مجموعة شاذة رافضة مارقة غريبة وإستثنائية تعارض هذا الطرح لتقليل أثرها أو مقاومتها في حاضر الكلام أو فيما بعده ولجر هذه المجموعة نفسها إلى روح القطيع.

3. التعميم وخطاب العواطف ((الصداقة والقرابة والعصبية والجنس والقيم والمبادئي والوطنية والسلام والتنمية والأمن القومي)).

4. الرفض بالتشكيك كطلب إثبات بعض التفاصيل دون فحص منطقية أو موضوعية الكل المقدم.

5. لعبة الضمائر والغمز واللمز للإحالة بها إلى متفرقات أو إلى أمر أو شخص واحد بإسمه أو بإشارة إليه وتخديم الصور الكاريكتورية والفتوغرافية السيئة ضده وغالباً ما يصور بشكل سيء غالباً مع البقاء في ضفة الخير والحسُن والجمال ثم إدعاء الإنصاف جهته. كذلك القيام بتغبيش ضد شخص أو موضوع معين بإيحاء أمر فيه ثم إدعاء العقلانية والبعد عن العواطف ومهاجمته أو الإشادة به، ويلاحظ في مسألة الأسماء إنها قد تعطي مردوداً سيئاً.

6. تبسيط الأمور وتصويرها كـ (( 1+1 = 2 ))، أيضاً الإحالة وصرف الموضوع إلى خير أو إلى شر بعيداً عن الأمر المعتور الشخص أو الموضوع وحصر الإختيار بتقديم قائمة أخطار لإختيار أهون الشرور مع لوم العدو وقهره الناس وغلبته بإعتباره المسؤول عن هذا الوضع السيء الذي لامخرج منه إلا بإتباع الخيار الوحيد المطروح.

7. إعادة شيطنة الخصم باللاوطنية أو اللاأخلاقية أو حتى (الإشارة لبعض ملامحه) والضرب على وتر مخاوف أو هواجس القراء أو الحضور.

8. رد الأخطاء والتصرفات السلبية إلى العدو الخارجي أو إلى العدو الداخلي بمنطق إن ((الدفاع)) يتطلب كذا.

9. التواضع والإدعاء بأنك واحد من الجمهور من رحم الشعب وترديد مأثورات تفيد ذلك ((أأكل مثلكم وأسكن مثلكم)) ووصم الخصوم بالأجنبية والغربة في كلامهم وملبسهم وتصويرهم كمثقفين متقلبين أو كعسكريين قساة متسلطين أو كسياسيين فاسدين، ثم دعوة الجمهور للإتحاد -مع المتكلم وهذا الإنسان العادي- ضد ذاك الغريب في ((معركة)) مصيرية ضد ((السفاح)) لهدف العيش في سلام وهناء بعده، أو لمواجهة القضايا المصيرية بعد الفراغ منه.

10. تخديم مأثورات الثقافة السائدة وميتيولوجيا المجتمعات القديمة ((آيات، حكم، أمثال)) وحتى إصطلاحاتها وطريقة كلامها بحكم رسوخها في الذهن ضد الإصطلاحات الحديثة، وفي بعض الاحيان حين يكون الجمهور مثقفاً يساراً الإنقلاب إلى الحداثة وإصطلاحاتها.

11. التبروء مقدماً وتكرار التبروء من أخطاء موضوعية وكلامية وكتابية يحتويها الكلام كنوع من الكياسة للتراجع عنه عند اللزوم.

12. تخديم كلمات الحياة اليومية (المواصلات، الفطور، الإيجار، المدارس، الناس، العيشة) واللغة الدارجة لتقليل الحساب العقلي المكون باللغة الفصحى والإفادة بوجود إختلاف بين الناس في تفسير أو وقع بعض الكلمات والإيحاءات.

13. الإقصاء الإجتماعي بذكر أمور مشينة والأدهى التوريط في تبادل شتيمة بحيث يتحول الحال من سياسي إلى "فاتية".

14. التمويه بتكرار الكلمات والشعارات الجذابة السلام والحرية والعدالة والديمقراطية والتنمية والإنفتاح والإستثمار .

15. الإستشهاد بنص أو فعل أو إعتقاد أو علم أو طرح مؤسسة ((موثوق بها وذات صلة ومركز ورسوخ ومن مصدر مختص أو "خاص" فيها)) ضد مشروع أو سياسة أو شخص، ولو بإخراج المستشهد به من سياقه الأصيل أو بالإحالة إلى أمر مشترك معه، وأعلى المصادر ثقة عند الجمهور: شهادة قادة الخصوم العسكريين [أو السياسيين ثم الأكاديميين فالكتاب والمعلقين، ثم جمهورهم مع الحذر في التعامل بها حتى لايستقصاها الناس وتضحى نافذة ضد الرسالة السائدة وتخديمها كنكهة للموضوع لا كأساس له .

16. المبالغة كضرورة للكلام البرجوازي لجذب الإنتباه وتركيز الذهن على الأمر المراد وتقليل إمكانات الحساب العقلي، وجر الخصم إلى وضع الإنكار وسلب الزمن الذي قد يخصصه للإقناع، والمبالغة سلاح ذو حدين، يحصن بإدعاء ((المصادر الخاصة)) وبالتكرار : مقابر جماعية مقابر جماعية مقابر جماعية.

17. إستغلال الفروق ((الطبيعية)) السياسية والإقليمية والعنصرية والإعتقادية والطبقية وإختلاف القدرات بين الكوادر أو بين الحكومة والمنظمات أو بين الموظفين ورئاستهم وتحويل المسألة بينهم إلى منافسة وإختلاف وغيرة وحنق وعداوة والإستعانة بعناصر الطابور الخامس لتعميقها وزيادتها كل بمقدرته. وعرض ذا للجمهور كحسنة أو كمصيبة وفق مجرى الكلام.

18. تعييب الخصم وإعلاء شأن الحليف و تضخيم الذات لالتعالي وبالتواضع وتخديم المقارنة والتقويمات المالية السطحية.

19. التفريق أو الجمع بين الشخص أو الأشخاص والسياسة المطلوبة أو المرفوضة: بالإسئلة المغلقة ذات الإجابة المعروفة مسبقاً، وبالمرح والتنكيت والظرف مع الحلفاء والإساءة للخصم بصور كاريكاتورية وبنكات من الثقافة التقليدية، وبالتماهي مع الجمهور بإعلان صريح من المتحدث أنه ممثل الغالبية أو إن مجرد حضور الجمهور للقاعة يعني موافقته ضمناً على أهمية الطرح أو الأهداف –وبالتالي على أهمية المتحدث ضمنا- فتتم المساواة ضمناً بين هذه الأهمية والموافقة عليها والكلام المطروح الذي قد يكون خارم بارم وفي ذلك يأتي تخديم الضمائر الضمير ((نحن)) كمواطنين أو كحزبيين أو كمدنيين أو كرأي والضمير((هم)).

20. تعميم الشر بصلة ما للشخص أو الموضوع بثقافة أو بجنسية أو بحزب أو بحكومة أو حتى بصلة قرابة .

21. الإشاعة والتعامل معها كمعلومة أو التعامل مع المعلومة كرأي أو كإشاعة.

22. الصور السيئة اللفظية أو الفتوغرافية مع تعليق شكله محايد لكنه في الحقيقة هامز لامز

23. الإنتقائية لبناء موضوع أو لهدم موضوع خصم

24. التمترس بحق الدفاع والإشادة بقوى الخير بإدعاء وقوع هجوم عام من قوى الشر على قيم أو مبادئي تضم المتكلم مع الجمهور ويقوم المتكلم بفرز هذه القيم الخيرة كأساس لبناء قضيته أو لإدغام الجمهور في خلاصته أن يحور موافقته على عناصر معينة بان يجعلها رئيسة في كلامه.

25. الموافقة على بعض نقاط الخصم لأخذ صورة الموضوعية والحكمة أو طرح بعض نقاطه بتشويه.

26. التمويه بالتطويل أو بالتقصير والتبسيط في بعض تفاصيل الكلام .

27. تقديم حلول مبسطة وشعارات تجمع وتُركز فيها التفاصيل في تعميم مضاد لشخص أو لقبيلة أو لإعتقاد أو لطبقة أو لحزب أو لحكومة أو لأمة لتجنب التمحيص تحت شعار الإلتزام بالزمن وإقتصاده والمباشرة في طرح (قلب) الموضوع بعبارات مبسطة والبساطة تريح الذهن المتعب أو الكسول و تنافق الذهن اللماح.

28. تغيير الموضوع ككل أو أشخاصه أو فقط شكله من الهجوم إلى دفاع أو من العاطفية إلى الموضوعية أومن السخونة والسرعة إلى الهدوء والبرودة، عبر جسور مثل ((حكاية))، ((الشاي))، ((حان وقت الصلاة..)) أو بالعودة إلى نقطة قديمة..إلخ وكذلك بصرف الأنظار وتوجيه الجمهور إلى مسائل أخرى تكون في موضوع أو شخصية الخصم.

29. التكرار بشكل واحد أو بصور شتى.

30. إستغلال الخوف الغريزي على الحياة أو على نمط الحياة في المناطق والإدارات والأشخاص المحايدة للإيحاء بإن المكتوب أو الحديث المطروح والصور الفظيعة المقدمة جزء من عملية لتأمين الوطن أو المبادئي أو الصحة العامة أوالحياة والمعيشة ومستقبل الأجيال أو الوجود الإجتماعي، والعناية في ذلك بتقديم النفس أو الكتابة أو الكلام ومواصلة تقديمها كحصن للخير أو لمبدأ معين أو كقوة ضد الشر ((يسمى الإرهاب أو الشيوعية أو التخلف أو الديكتاتورية)) وهو عند الإعلامي البرجوازي حركة الخصم الذي يضخم ويهول تأثيره إلى حد أقصى لإخافة الناس منه وعزله، توكيداً لحضور المتحدث أو الكاتب أو حزبه أو إعتقاده، ولكن لا يجب تخديم التخويف في النطاق الذي تسود فيه قوة الإعلامي لأن ذلك يؤخذ دالة ضعف مؤسسة خطابه والأصح في مجال سيادته وقوته أن يخدم أسلوب السخرية من أعداءه .

31. بعض إختصارات للعلامات البارزات لما في خطاب التوجيه من أساليب وتقنيات:

1- هاجم معارضيك دون أن تهاجم سياساتهم، أو هاجم سياستهم ولا تهاجم معارضيك
2- تكرار الفكرة في شعار أو إشارة بسيطة فالحقيقة توجد من تكرارها وحفرها في الذهن تخدم عند السيطرة على وسائل الإعلام وإنتفاء مصدر آخر للإعلام بالحقيقة.

3- التوسل للسلطة لإقرار الفكرة أو الموقف أو الخطاب ووضعها في موقف الحياد والقاض النزيه.

4- مخاطبة الخوف أن الأعداء يريدون للوطن الدمار أو أن الخصوم مجانين بنظرية المؤآمرة لايعقلون .

5- إستعمال المأثورات و(الحكم) السائدة بين الناس.

6- الدعوة للإنضمام إلى ركب الخير بصورة تناسب الموقف ((تعال إلى كلمة الله)) أو ((تعال إلى عالم النكهة)) أو إن ((جميع الناس يفعلون ذلك فلم تقف وحدك؟)) ((هذا الأمر كان غريباً وصار عاماً)) ((نحن المنتصرين فأركب معنا)).

7- الوضع بين خيارين من جنس برجوازي واحد فتنعدم فائدة الإختيار .

8- ربط الفكرة أو الطرح بمظاهر سعيدة ((الحلم الامريكي)) أو بعظماء أو مشاهير.

9- الكذبة الكبرى لإخفاء الصغرى أو الصغرى لإخفاء الكبرى .

10- الظهور بأن المتكلم أو الموضوع هو جزء من الحياة العادية المألوفة والعمل للصالح العام ليس فيه أمر خاص.

11- شيطنة المنتقدين والمخالفين والخصوم .

12- الأمر أو طرح ((خيار)) واحد ((الدفاع عن الوطن يناديك)).

13- بث الحبور بأخبار مفرحة أو ركوب موجة إنتصار .

14- التغبيش بتحوير المعلومات إلى إشاعات و تحوير الإشاعات إلى معلومات، وبتحريف أو تشويه أو تزييف الوثائق أو الصور أو الوقائع وخفض أو شوشرة الصوت أو تزويره .

15- التحصن بمبدأ الدفاع عن الوطن (الذي يضعف القدرة على إنتقاده بل يجوز في العقول كل رذيلة)

16- الإحالة إلى مأثور عام تقليدي يحيل بدوره إلى هدف الدعاية ولا يترك مجالاً لنقاش حداثي عقلاني معه بإعتباره من الرواسخ التقليدية التي يعد نقاشها ضرباً من تضييع الوقت أو نحو ذلك.

17- المخاتلة بتخديم نصف حقيقة أو تفصيلة منها لإضعاف حقيقة أكبر أو لصرف الأنظار عن حقائق أخرى والعكس.

18- الإيحاء بفعل على شخص أو به على فعل أو الإيحاء بأحد الإثنين أو بكليهما دلاً إلى فكرة أو سياسة أو إعتقاد والعكس أو لصرف الأذهان تماماً عن فعل أو شخص محدد أو عن سياسة بعينها إلى هوام وسراب.

19- بث فكرة أو سياسة عن طريق الإيحاء بأن العدو أو الخصم يفكر أو يمارس ضدها.

20- التبسيط الشديد وإختصار الموضوعات والأسباب الموضوعية في معادلات لفظية مبسطة.

21- الإخراج من السياق.

22- الشده بالأسماء تفريقاً للفكرة عن أصحابها أو جمعاً لفكرة معينة بأشخاص معينين تعطيلاً للموضوعية.

23- إدعاء العقلانية والنزاهة والحكمة والحياد الموضوعي

24- الشده بعبارات وإصطلاحات علمية.

25- الإستناد شكلاً إلى مراجع ووثائق لا يمكن زمناً أو ظرفاً التحقق منها أو نقاشها.

26- التعظيم والتبخيس بعلامة صورة تفيد المعنى المراد لاحقاً أو المؤمى إليه سابقاً (صورة نائب نائم في البرلمان)
أو ملامح وجه أو جسم متحدث منفعل في حديث، أو الإستشهاد بتناقض أو بتكامل كلامي له ولو بإخراج من السياق.

26 التكرار

27- الشعار ((مختصر الأفكار)) بما فيه من تعليم علامة أو تعميم أو نشر فكرة صغيرة والشعار القوي عادة ما يكون متوسلاً بمخاطبة العواطف والغرائز أو تحقيق الآمال، أو حتى كشفاً لمخاتلة شعار شبيه ككشف شعار (( النفط مقابل الغذاء)) بشعار شبه إليه لفظاً ولكنه مضاد له معنى هو ((النفط مقابل الدماء)) وتحوير أسماء وأساليب العمليات العسكرية إلى تسمية وممارسة سياسية..مثل ((أضرب وأهرب)).

28- الوسم والتعليم بالخير أو بالشر

29- الإستشهاد بمرجع

30 - الإحالة والتحوير إلى صورة سعيدة او صورة سيئة

31 - التبروء

32- ترديد الكلمات المحبوبة والشعارات الطنانة: ((السلام، العدالة، الأمن القومي، التنمية، رضاء الله، الحقيقة ))



ولكم التقدير





طوب الموضوع وأسمنته:

Psychological Operations
www.720strategies.coml

www.artofrevolution.co.uk

www.hypnosiscertified.com

How to Identify Propaganda | eHow.com
http://www.ehow.com/how_4999611_identify-propaganda.html#ixzz4boTRUFVQ

Tetra Strategy: Leading London based Public Affairs & Strategic Comms Consultancy
http://www.tetra-strategy.co.uk

Democracy Counts Solutions to support your election Secure, Accurate, Innovative
www.democracycounts.co.uk

Campaign Management: Multi-channel marketing platform with automation & personalisation
http://www.neolane.co.uk

Open House for MA in Government June 28th, 6:00 PM at RRIS
www.rris.idc.ac.il/MA_Politics

: How to Identify Political Propaganda | eHow.com http://www.ehow.com/how_2235788_identify-political-propaganda.html#ixzz4boUCBDMD

http://www.serendipity.li/more/propagan.html

http://en.wikipedia.org/wiki/Propaganda_techniques

http://www.serendipity.li/more/propagan.html
http://earthblognews.wordpress.com/2010/01/09/a-citizens-guide-to-understanding-corporate-media-propaganda-techniques/


مقولات سادة الإعلام البرجوازي :

“For better´-or-worse, my company is a reflection of my character, my thinking, my values”
Rupert Murdoch

“Our job is to give people not what they want, but what we decide they ought to have.”
Richard Salent, Former President CBS News.

“We have no obligation to make history. We have no obligation to make art. We have no obligation to make a statement. To make money is our only objective”
Michael Eisner, CEO, The Walt Disney Co

“We are going to impose our agenda on the coverage by dealing with issues and subjects that we choose to deal with.”
Richard M. Cohen, Senior Producer of CBS political news

The Central Intelligence Agency owns everyone of any significance in the major media.”
William Colby, former CIA -dir-ector








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. إدارة بايدن وملف حجب تطبيق -تيك توك-.. تناقضات وتضارب في الق


.. إدارة جامعة كولومبيا الأمريكية تهمل الطلاب المعتصمين فيها قب




.. حماس.. تناقض في خطاب الجناحين السياسي والعسكري ينعكس سلبا عل


.. حزب الله.. إسرائيل لم تقض على نصف قادتنا




.. وفد أمريكي يجري مباحثات في نيامي بشأن سحب القوات الأمريكية م