الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الدين والإرهاب لا وطن لهما .....العمامة أوسع من رأس الشيخ

لطيف الحبيب

2014 / 4 / 14
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني



دين أبوهم اسمه إيه؟ حد يعرف فيكوا دين
كل أتباعه لصوص أو قوادين؟
في المعاصي مولودين ,في الكراسي مؤبدين
في التفاهة معدودين ,في السفاهة مفرودين
ع البلاهة مسنودين, للشراهة مجندين
ع القرف متعودين ,ع الشرف متمردين
ع الوطن متمردين, بالخيانة موحدين
اللي يعرف دين كده يقول لي عليه
دين أبوهم اسمه إيه؟
الشاعر المصري جمال بخيط

كان أهل بابل يدخلون المعابد , تتدلى السيوف جنب خواصرهم, حراس المعبد , حراس بيوت الإلهة ,وجوه غاضبة وسيوف مشهورة,ترهب بسطاء الناس تجبرهم على الركوع والخضوع لمجهول,زخرفوه بحروفهم الأولى ونعتوه إلها , بعد أن أمطرتنا السماء بقوانينها واشتراطات كتبها المقدسة حاز الله بلغة القرآن على أكثر من تسعين اسما , لكن من سن الشرائع وارتقى ببابل وإلزام الإنسان بالقانون الوضعي يحمل اسم حمو رابي لأغير , خرجت من رحمها مدن وجنائن معلقة وتراجعت على اثر - مسلة قانون الإنسان- شرائع السموات الغائبة , تعاقب الإنسان ببرقها ويخضر عشب أرضه بمطرها , اندحرت طبقة رجال الدين الكهنة المنتفعين أصحاب الكروش العالية ,أبتدا ابراهيم التوحيد أكمل مسار خرافة النبوة, يوسف نبي الله ومنحنا فكرة مكافحة غضب الله بتفسيره حلم ملك كاد يفقد ملكه بجوع مهول قال الملك:" إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات ياأيها الملأ أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون " , دعي يوسف سجين الرؤيا وتفسير الاحلام والحليم للتفكر وعمل العقل لإنساني للوقوف ضد هذا الغضب الجائر فبني مخازن للقمح وما ينتج في هذا السنوات السبع السمان , تحوطا لغضب قادم , فنجا القوم ونجا الملك وباء أمر إرهاب الدين والمعبد بالفشل , إلا إن شبع الأقوام وجهلهم انحط بنبوة يوسف القادمة من روح الله إلى قوة الدولة ومنحها عسفها وعنفها , أعقبها نبي أخر شق البحر واستلم مخطوطات نبوته عن مفارق جبل طور في سيناء , أثناء غيبته , عبد قومه العجل الذهبي عاد وارتكب مع أخيه هارون مذبحة عجل موسى وهو يحمل وصايا الرب العشرة , تعرض عيسى إلى الموت من اجل دينه . اخرما وصلنا خاتم الأنبياء والأديان , بدأت السماء تقطر عليه سور وآيات قرآنه , تأدبنا عليه منذ نعومة طفولتنا وتعلمنا دروسه الأولى في حز رقاب البشر ومتعة النساء من سبايا وجاريات , ابتدأ حز الرقاب الأول في التاريخ الإسلامي حين أقدم ابن مسعود على ذبح (أبي جهل) وهو في الرمق الأخير في أول معارك الإسلام ,حز رقبته ثم ألقى رأسه عند أقدام محمد , تواترت المذابح الجماعية , كان مسرحها المدينة وضحاياها يهود فريضة ومنفذيها جل صحابة الرسول . الإرهاب صنو الدين, الإرهاب يخرج من رحم الدين على مر العصور منذ بدأ أديان التوحيد إلى يومنا هذا. القناصون القتلة يعتلون مآذن الجوامع والمساجد والحسينيات ويحيلونها إلى مخازن للعتاد وتفخيخ السيارات ومقرات لاجتماعاتهم ,ومراكز لأركان قيادتهم العسكرية, بقاع من الأرض مقدسة محمية بقدر الله , فأينما بركت ناقة أو وطأ خف بعير ارض العرب نبتت المنائر والقباب , في العراق عند براري المدن المقدسة النجف وكربلاء تنتشر المزارات كالفطر عند عطسة كل معمم بعد تهليلة (رحمكم الله ) يخف تجار البازار الإيراني يفرشون موقعها بالسجاد التبريزي فإذا كانت الوهابية شماعة نعلق عليها تهم جاهزة من أطراف السنة والشيعة والحنابلة والمالكية والحنفية بخروجها عن الإسلام الحنيف فتلك المذاهب لا تختلف عنها باشتراطات أحكام عقوبات الشريعة المنصوص عليها بمصدر التشريع الإسلامي الأول " القرآن " ,فالرجم وقطع اليد والرقاب, نصوص واردة في كتاب الله منذ أكثر من ستة عشر قرنا و سنن محمد, فهم ملل إسلامية بوصلتها و قانونها القرآن , لكنهم يختلفون بدرجة ما في تطبيق العسف والعنف, أما من يقول بالإسلام المعتدل , فهل الاعتدال الخروج عن سنن الشريعة الإسلامية ؟,الاعتراف بحقوق المرأة مثلا وتعامل على أنها إنسان مثلما الرجل إنسان ؟ هل الاعتدال أن يستريح الدين من عبأ السياسية ويتفرغ للوعظ من جديد كما كان على سابق عهده ؟؟, يخاطب الإنسان في الجامع ولا يرتقى منصات العلوم والعلماء والتربية والمدارس والجامعات ولا يتصدر الفقرات الأولى من الدساتير العربية "الشريعة الإسلامية" مصدر السلطات ويلغي الدولة المدنية , ويتحكم بقضاء الدولة ومؤسستها القانونية؟ هل يقبل الإسلام المعتدل بدستور مادته الأولى وفقرتها الأولى تقر" كرامة الإنسان لا تمس " وفقرته الثانية تساوي المواطن بالحقوق والواجبات وفقرته الثالثة حرية الإنسان مصانة بالقانون ومؤسسات الدولة التنفيذية مسئولة أمام القانون والبرلمان هو المشرع للقوانين ؟؟ هذه المفردات المفاهيم عصية على مدارك الدين متطرفا أو معتدلا , إنها حقوق وحدود وضعها الإنسان, فسرها ونحتها عقله بعمر الزمن الإنساني منذ بداية الخليقة , إنها قوانين الأرض , وليست قوانين سماوية وعدل الهي,إنها تشريعات يعكف على صياغتها قضاة وعلماء يستشرفون المستقبل, وليس أهل عمائم و"رواد يد" يريدون العودة إلى كهف ما زال غبار ظلمته يعلو جباههم . الدين سارفي متاهاته الأولى في نار إبراهيم وجبل طور وصخوره ,واستمرت الخرافة إلى عشه مظلمة مخفية بين الحظائر أطلق منها عيسى نبوته ,تستمر هلوسات التاريخ الديني لتصل هذه المرة إلى مجموعة من تيوس الصحراء ,تتناطح فيما بينها وتحترب لعشرات السنين, من اجل ناقة أو جمل , ينفرد احد تجارالاعراب في غار حراء وحيدا, ليالي طويلة, ويعود يوما إلى زوجته ,مرعوبا مرتجفا معروقا ,ليرجف على مسامع سيدة تكبره بأكثر من عشرين عاما , آيات من السجع تأخذ بلب امرأة تعشقه ,ويدخل الرعب في نفسها ويرهبها , تجلسه على فخذها الأيسر ثم الأيمن وفي حجرها تسأله هل ترى جبرائيل ؟, يقول نعم, ترمى وشاحها على وجهه, وتسأله ثانية هل ترى جبرائيل؟ , فيجيب كلا , تبارك له نبوته , مثلما باركها الحنيفي ورقة ابن نوفل , فمن سيناء إلى الناصرة فمكة البحر الأحمر تزحف النبوات , وتنتقل أوطان هذه الأديان إلى بسطاء الناس في المعمورة, فتغدو حاضرة القدس يهودية وحاضرة الفاتيكان مسيحية وحاضرة مكة مسلمة بعد حروب وسيل من الدماء بين أمراء وحواري هذه الأديان . حينما سرقت وظائف الجامع الوعظيةالاخلاقية من ألاف السنين, تحول إلى مرتع للإرهاب وتفخيخ البشر والحجر محمي بقوانين العدل الإلهي ,فاقت حرمته مبنى الحجر الأسود ,لم يعد غريبا أن تتطاول ألاف المآذن على قامة الإنسان المسلم ,تحيله إلى إنسان قميء من طفولته حتى شيخوخته , يدب بين هذه النصب الحجرية المقدسة العملاقة , ترهبه بصواعق آيات الرعب والموت من فجر صباحه إلى مسائه, ترغمه فتاوي وتفسيرات وشروحات الشيوخ والمعممين عليه أن يقتنع بالفقر والعوز والذل والهوان , إنها من إعمال الله " و أن يسبح بحمده بالعشية والإبكار , وكأن الله خلق الإنسان لتعذيبه والانتقام منه . فأينما اتجهنا في هذا العالم الإسلامي المسكون بالخرافة والدجل والزيف , تتجلى العبودية بأنصع أشكالها . المسلمون الفقراء من أهل الشرق يخدمون أهل كعبة الإسلام سكان السعودية الأغنياء المسلمين, فليس مصادفة انتعاش الفكر ألظلامي وسيطرة الإرهاب الإسلامي على مدينة الفلوجة , تبعد عن بغداد 60 كم ويحتلها القتلة والمأجورين , فهذه المدينة تظم 550 جامعا, إضافة إلى الزوايا والتكايا ,كلها تسبح للإسلام وعدد نفوسها 660.000 ينتمون إلى العديد من العشائر والطوائف من رهط الدولة العباسية الأولى , جامع لكل 1000 إنسان تقريبا ,ونصف هولاء نساء وأطفال ,ولا توجد فيها إلا مستشفى واحد و من المدارس ما يعد على أصابع اليد ,أليس هذه ما يؤكد إن الدين هو الرحم الخصب لإنتاج الرعب والإرهاب ؟؟ , إضافة إلى ما يسودها من أعراف القيم العشائرية , التخلف والبداوة وسلطات وقوانين الغاب , لو لم يكن في الفلوجة هذا العدد من الجوامع والزوايا حاضنات وقواعد ومعسكرات تدريب المسلمين على الذبح لما استباحها الإرهاب, هذه المدينة تحتاج إلى 550 إمام جامع ونفس العدد من المؤذنين وأعداد مضاعفة من الرجال لخدمة بيوت الله المنتشرة على مساحة قدرها 40 كم تقع على ضفاف نهر الفرات , شأنها شأن جوامع بغداد والمدن العراقية الاخري, من براثا إلى اصغر حسينية. انتشار المد الديني تحت طائلة سيف الإغراء والتخويف وانحسار التعليم بقلة عدد المدارس وتسير مناهجه صوب مدارس تعليم القرآن وتفاقم اعداد العمائم ,صارت العمامة أوسع من رأس الشيخ وتحولت المساجد والجوامع والحسينيات في العراق إلى مكاتب حزبية وخدمية , تمارس فيها كل أنواع التجارة بعيدة عين رقيب الدولة إن وجد , تعمية وتضليل لعيون الناس ضمن قدسية المكان فكاظمية الحبيس وكربلاء مقدسة ,والنجف اشرف , هالة مقدسة تحجب الرؤيا وتمنح شرعية دنية لما تمارسه الطغم الدنية الطائفية, بدأ بالمقامرة بعقارات الدولة وتزوير وثائق عائديتها على يد نواب انتخبهم الشعب وعسكر وقضاة يحكمون هذه المدن ,مرورا باستخدامها مكاتب لإصدار عقود زواج المتعة وشرعنة البغاء , فمن يصدق؟ . ليس من المستبعد أن تتوحد مليشيات الشيعة "جيش المهدي , بدر , جيش المختار , عصائب أهل الحق , حزب الله " وتشكل جيش مليشياوي واحد ربما يطلقون عليه اسم اقرب إلى داعش ويحتلون هذه المدن المقدسة !!
آيات الله بكل رتبها في مدننا المقدسة يجلسون في جحورهم لا تصلها السيارات المفخخة ولا كواتم الصوت ,وحماية خطيب الجمعة في اصغر جامع في مدينة الثورة أو مدينة صدام أو مدينة الصدر أو المدينة المنورة اكبر من حماية السيد حسن نصره الله . ما قدمته أحزاب الإسلام السياسي على مدى عشر سنوات عجاف في العالم العربي والعراق خاصة صور بشعة من الخراب الروحي والجسدي توضح لنا بجلاء تدني تدينها ووعها والإنسان مسير عبد لأهواء مرجعياتها . احزاب الاسلام السياسي قامت على
1- ربط الدين بالسياسة ,يجب أن يكون عند المسلمين نجاسة , لكنهم ينتمون إلى أحزاب الدين السياسي , منهم الدعاة ومنهم حملة السكاكين يحزون رقبة الإنسان , في استراحتهم بعد "جهاد النكاح " يدحرجونها بين أقدامهم , طلائع فريق رياضي يجوب ملاعب دولة الخلافة الإسلامية القادمة , بعد الانتهاء من تراويح صلاة العصر .
2- حكام دولة العراق يرسخون تحالف بين المقدس والعنف , بين الرضوخ والقوة ,بين الدين والمليشيات .
3- في عقيدتهم الاسلامية الاستشهاد والموت في سبيل الله ونبيه والأئمة المعصومين وليس في سبيل الوطن فهو ليس مقدسا مثل قداسة الأئمة والله, فمن الممكن أن يشهر المواطن العراقي سلاحه ضد وطنه حين يتعلق الأمر بقدسية الأئمة والرب , فهم يهاجمون إنسانا غير عراقي "بالمساحي والقزمات " لأنه انزل راية سوداء تحمل اسم الإمام الحسين , ما الفرق بين من يحز الرقاب ويدحرجها بين قدميه وبين من يحمل " قزمة " ليفج رأس إنسان .
4 - الديمقراطية حكم الشعب , مفهوم عريق تتفق عليه كل شعوب الأرض إلا العرب , فهم لا يرضون ألا بحكم الله قانونا , وعدالته السماوية , والتجاوز الأعظم أن من يمثل عدل الله على ارض العراق , جهلة سراق مارقون , طكاكيات ومدس , عمائم سود وبيض .
5- الحرية المبهرة البهية , تبذل النفوس من اجلها, إلا إن أسمائنا, مازالت تجللها العبودية المقدسة , عبد الله , عبد النبي , عبد علي , عبد الملك , عبد الرحمن , عبد الحسن , عبد !! إن ارتضاء وإقرار العبودية , إقرار الخضوع .
6- لا يمكن لمجتمع أن ينهض , وهو يحتقر المرأة , فكيف بمجتمع يؤمن , نسائه ورجاله , بان النساء صاحبات كيد " إن كيدهن عظيم " أو بمقولة إنهن ناقصات عقل ودين " ؟؟ ولا اعرف هل إن السيدة " ميركل " أو "لسيدة غاندي " أو مدام كوري " أو النساء العربيات ابتدأ من بنات محمد وبنات علي , والحسين وما أعقبهم من أئمة وصالحين , هل هن أيضا " كيدهن عظيم " أو ناقصات عقل ودين ؟؟
7- في العراق والدول العربية يرتفع صوت الآذان خمس مرات في اليوم من أعالي التلال والجبال وفي القصبات والنواحي والمدن ,يعلن ولاء الناس "لوال خفي" , يقود إمبراطورية خفية ,ليس لها علم أو نشيد وطني , لا تحدها حدود وليس لها حكومة تقودها , تعترف أن الأكبر هو الله , المواطن العربي لا يعترف بشهادة لوطن أو مبدأ لحزب ,كلها مزورة في مفهومه ,غير شهادته لله ورسوله هي الحق ,وهو القيم على شؤون الناس ويديرها من سمواته السبع , إما العراقي المسلم فيضيف لأذانه أسم الإمام علي ولي الله ,ويبقى الإنسان العربي والعراقي اقصر قامة أوطأ صوتا من اصغر مئذنة .
" أشار تقرير صادر عن وزارة الشؤون الإسلامية في المملكة العربية السعودية نشرته صحيفة "الرياض" إن هناك عدداً من المعوقات التي تواجهها , منها وجود عدد كبير من الجوامع والمساجد لم تعتمد وظائف لأئمتها ومؤذنيها وخدمها، مطالبةً بإنشاء معاهد لتدريب الأئمة والخطباء وإعادة تأهيلهم وان تخصيص أراض لها في مناطق المملكة المختلفة وتقدر عدد الجوامع في المملكة 61 إلف جامع ، إلا أن إحصائية أخرى لوزارة التخطيط تقول إن عدد المساجد والمصليات بالمملكة 71 ألفاً، يأمها 478 إماماً، ونقص في عدد الأئمة يصل الى 30 الفا " . اما النقص في عدد المعلمين والاطباء فليس هناك مشكلة فالمملكة تستوردهم من الخارج. يبلغ عدد الجوامع في مصر العربية 83 ألفاً و548 مسجداً وزاوية. يفترش أهل مصر المقابر مساكنا لهم , أما في العراق أوضحت المصادر أن "كل مديرية من مديريات ديوان الوقف الشيعي البالغ عددها 16 مدرية تشرف على ما يقارب ألف مسجد وحسينية وبذلك يعود فقد للشيعة 16000جامع وحسينية ، يبلغ عدد المساجد والجوامع السنية المسجلة رسميا في العراق، أكثر من سبعة آلاف جامع ومسجد، فضلا عن المساجد الأهلية غير المسجلة، التي تقدر بالآلاف
اذكر هذه الاحصائيات لتوضيح ما هو قادم من تغيب فكري بعد ثورات الربيع العربي , انهم قادمون اللحى والعمائم . نحن امام ردة تخلف تستخدم لغة الدين وخطابه تهيمن على عقول الناس وتحدد سلوكهم وتصرفاتهم, تقودها احزاب الاسلام السياسي تفرض على مجتمعاتنا ظلام اهل الكهف وتنشر بين صفوفه اخلاق انحطاطهم وممارسة الكذب والزيف والخداع , وغرس الطائفية والعنصرية وتشويه صورة المراءة الانسان وتحويلها الى اداة متعة جنسية.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعليق
عبد الله خلف ( 2014 / 4 / 14 - 21:23 )
1- الإرهاب العلماني .
ماذا تقول عن إرهاب : ستالين , هتلر , موسوليني , بول بوت , نابليون ... ألخ؟ .
2- آيات الجهاد في القرآن الكريم آيات دفاعيه , المهم , الآن نهدي للكاتب هذا الرابط الذي يحرجه , الرابط :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=48678


2 - الارهاب الدائم
لطيف الحبيب ( 2014 / 4 / 15 - 11:43 )
الصديق عبد الله خلف
تحية طيبة واشكرك على المتابعة , كتبت ا يضا عن الاضطهاد وقمع الحريات وارهاب المعارضة في الدول الاشتراكية ,ان ارهاب الدكتاتوريات يزول بزوال الدكتاتور و سلطته ,اما الدائم والمستمر المبرر هو القادم من السماء وخيالات كتبها المقدسة , مع مودتي

اخر الافلام

.. صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها


.. كاهنات في الكنيسة الكاثوليكية؟ • فرانس 24 / FRANCE 24




.. الدكتور قطب سانو يوضح في سؤال مباشر أسباب فوضى الدعاوى في ال


.. تعمير- هل العمارة الإسلامية تصميم محدد أم مفهوم؟ .. المعماري




.. تعمير- معماري/ عصام صفي الدين يوضح متى ظهر وازدهر فن العمارة