الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


خواطر حول المشروع السياسى المحمدى !!!

زاهر زمان

2015 / 9 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


فى مايسميه المحمديون ‘‘ سورة الزخرف ’’ ، جاءت العبارة المحمدية التالية التى يسمونها آية ؛ [ وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ( 31 ) ] ! والقريتين بحسب ماجاء فى تأويلات مفسريهم هما مكة والطائف ، حدثني محمد بن سعد قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قوله :( لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم ) قال : يعني بالعظيم : الوليد بن المغيرة القرشي ، أو حبيب بن عمرو بن عمير الثقفي ، وبالقريتين : مكة والطائف . أما الرجلان فهما الوليد بن المغيرة وحبيب بن عمرو بن عمير الثقفى ! واعتراض أهل مكة هنا يدل على مكانة محمد الاجتماعية الوضيعة فى قومه ، والا لو كان له مكانة مرموقة كالوليد بن المغيرة أو حبيب بن عمرو بن عمير الثقفى ، لما اعترض القوم على مازعم محمد أنه وحى يأتيه من السماء ، ولربما أخذوا كلامه على محمل الدعابة ! وأقر محمد ضمناً بوضاعة مكانته الاجتماعية فى قومه عندما أسند اختياره هو بالذات لتلقى مايزعم أنه وحى الى الهه المزعوم عندما قال فى العبارة التالية للعبارة السابقة مباشرة : [ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَةُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ( 32 ) ] ! والمعنى لا يحتاج الى طويل شرح ، فهو يرد على تحقيرهم لمكانته الاجتماعية بينهم مقارنة بعظماء القوم كالوليد بن المغيرة أو حبيب بن عمرو بن عمير الثقفى بقوله على لسان الهه المزعوم بأن هَؤُلَاءِ الْقَائِلُونَ :( لَوْ لَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ يَا مُحَمَّدُ ) ، ليسوا هم من يُقَسِّمُونَ رَحْمَةَ رَبَّه المزعوم بَيْنَ خَلْقِهِ ، فَيَجْعَلُونَ كَرَامَتَهُ لِمَنْ شَاءُوا ، وَفَضَّلَهُ لِمَنْ أَرَادُوا ، ولكنه هو الَّذِي يُقَسِّمُ ذَلِكَ ، فَيُعْطِيهِ مَنْ أَحَبَّ ، وَيَحْرِمُهُ مَنْ شَاءَ ! . وفى هذا الرد العبقرى يقر محمد ضمناً بوضاعة مكانته الاجتماعية بين قومه ، ولكنه فى نفس الوقت يزعم أن ما يأتيه من ربه المزعوم هو رحمة من ذلك الله ، يختص بها من يشاء من البشر حتى ولو كان وضيعاً اجتماعيا وفقيراً مالياً ، وحط مائة خط تحت ( وضيعاً اجتماعياً وفقيراً مالياً ) يريد أن يقول لهم ضمناً ( طز فيكم وفى أموالكم ووجاهتكم وعظمائكم ، فكل ذلك مرتبط بحياتكم فى الدنيا ، أما أنا فمعى ماهو أكبر منكم ومن عظمائكم ) اللى يقوم بتحقير غيره لأن غيره هذا له مكانته ووجاهته بين قومه ، وفى نفس الوقت يعظم نفسه هو بشوية كلام لا يؤيده واقعه الفعلى بين قومه ...نسميه ايه ده ؟ وماهى دوافعه النفسية التى أملت عليه اتخاذ ذلك الموقف ممن يفوقونه وجاهةً ومكانةً اجتماعية ؟ ، كما أن تلك العبارة مشحونة بغير ذلك من الايحاء النفسى الذى يثير فى نفوس الهوام والعوام الطمع فى الحصول على مثل ماحصل عليه محمد مما يزعم أنه رحمه وأنه فضل وكرامة من الهه المزعوم ، وأن تلك الفضائل لا يههبها الهه الا لمن يحبهم بغض النظر عن مكانتهم فى أهليهم وأقوامهم ! بصراحة عبارة فى قمة العبقرية من محمد على لسان الهه المزعوم ! عبارة تحمل فى ثناياها من الايحاءات ماهو كفيل بتحفيز كل صعاليك العالم وجمعهم حول محمد فى مواجهة أكابر ووجهاء القوم فى قريش ، وهذا ماحدث بالفعل عندما بدأ العبيد وأراذل العرب وصعاليكهم فى الانضمام للمشروع السياسى المحمدى ، الذى صاغه فى ثوب دينى بعبقرية مدهشة ، تجلت فى كل حرف وليس فى كل عبارة من عبارات كتابه الذى أراده أن يكون كتاباً لقومه العرب الأميين الذين طالما تفاخر عليهم اليهود والنصارى بأنهم ( أى العرب ) أميين ، وأنهم ( أى اليهود والنصارى ) أهل كتاب ! عبقرية محمد فى كتابه لا تكمن فقط فى اختياره لكلماته وعباراته ولكن فى الايحاءات والدلالات النفسية المحملة بها تلك العبارات والقادرة على التأثير فى نفس المتلقى وخاصة فى نفوس الضعفاء والمستضعفين والبائسين والمحرومين من المال والجاه والسلطان ومتع الحياة الأساسية كوفير المال وناعم الطعام وبهى الهندام وجميل الحسناوات . هؤلاء الذين يعيشون تحت أقدام المجتمعات الناجحة المستقرة ! والا كيف نفسر انصراف علية القوم عنه واعتباره تارة مجنونا ً وأخرى مسحوراً ! وكله كوم واستغلاله للغريزة الجنسية لتحفيز أتباعه وتنمية مشروعه السياسى والحفاظ عليه كوم آخر ! لقد لاحظ محمد بفطنته وذكائه الفطرى الحاد أن اليهودية لا تتزوج الا يهودياً وأن النصرانية لا يتزوجها الا نصرانياً وأن ذلك شرط أساسى فى مسألة الزواج عند اليهود وعند النصارى حتى يحافظ كل من الفريقين على وحدة وتماسك قومه ، فشرع محمد ذلك وحرم زواج المسلمة من غير المسلم أسوة باليهود وبالنصارى ! أضف الى ذلك خبراته الشخصية عندما لم تسمح له ظروفه المادية البائسة بالزواج حتى سن الخامسة والعشرين ، فى حين أن الشباب على زمنه كان أهلوهم يبادرون بتزويجهم بمجرد البلوغ أى فى سن الثامنة عشرة على أكثر تقدير ! لكن يظل محمد بدون زواج يشبع غريزته الجنسية رغم أنه كان يمتلك قدرة جنسية جبارة كما تقول الأحاديث التى رواها عنه أصحابه . إذن فذلك أمر لابد أن يكون له آثاره السلبية على الحالة المزاجية والنفسية لمحمد خاصة وهو يرى من هم أقل منه عمراً يتزوجون ويلبون نداء الغريزة الجامحة ، وهم أقل منه بمراحل فى قدراتهم الجنسية . حتى عندما تزوج ، كانت المرأة التى قبلت به زوجاً تكبره بخمسة عشر عاماً وكان يعمل أجيراً عندها ، ومع ذلك شعر معها بالأمن والأمان والاستقرار والتوازن النفسى والبدنى ! اذن أدرك محمد أهمية الزواج بالنسبة للرجل من خبراته الشخصية ومن شرائع الملل الأخرى ، وهو فى ذات الوقت كان يحتاج الى أكبر عدد يستطيع جمعه حوله من الرجال من أجل تحقيق طموحه السياسى ، فى انشاء دولة عربية تبز دولتى الفرس والروم ، فصاغ عبارة على لسان الهه المزعوم حرم بمقتضاها زواج المسلمة من غير المسلم . والى يومنا هذا يشترط الدين المحمدى أن يقوم بتزويج المسلم والمسلمة المأذون الذى يشترط على الزوجين أنهما يتزوجان على كتاب الله ( قرءآن محمد ) وعلى سنة رسوله 0 أى أن المأذون يشترط على الزوجين أن يطبقا فى حياتهما ماجاء به محمد فى كتابه الذى يزعم أنه نزل عليه من الهه المزعوم فى السماء السابعة ! يعنى لو الشخص كان مسلم بالوراثة أو هى كانت مسلمة بالوراثة ثم اكتشف أحدهما حقيقة الدين المحمدى الملىء بنصوص وأحكام تخالف عصرنا الحاضر وأعلن تنصله من الالتزام بما جاء فى تلك النصوص والأحكام ، يصبح عقد الزواج باطلاً بحكم المحكمة الشرعية ، وتصبح حياة الزوجين معاً مستحيلة ، حتى ولو كان عندهما دستة أطفال يحتاجون الى رعايتهما معاً ! يعنى من الآخر تدمير للأسرة بالكامل وتشريد لأطفال لا ذنب لهم ولم يتم أخذ رأيهم عندما شرَّع محمد ذلك التشريع اللاانسانى المدمر لكل أواصر المحبة بين أفراد الأسرة الواحدة . لكن ذلك لا يهم محمداً أو موسى أو عيسى من قبله ! المهم عندهم هو الحفاظ على وحدة القوم وتماسكهم فى مواجهة الآخر ! وذلك كان أحد الأهداف الرئيسية الذى وضعه مؤسسو تلك المشاريع السياسية التى حرصوا على صياغتها فى صورة أديان هبطت عليهم ممن يزعمون أنه مالك هذا الكون وخالقه والذى كما يزعمون أيضاً أنه الأعلم بما يصلح به شأن البشر وعلاقاتهم ببعضهم البعض ! ثم نأتى بعد ذلك الى تحليله لسبى نساء غير المسلمين واتخاذهم محظيات لمقاتليه بعدما اشتدت شوكته وترسخ مشروعه السياسى وأنشأ دولته فى يثرب ، والتى جعلها مركزا ينطلق منه فى غاراته وهجماته على القبائل الغير موالية له ، بهدف سلب أموالهم وسبى نسائهم بعد ذبح رجالهم جميعاً ، الا من يستسلمون لارادته تحت تهديد السلاح ويعلنون اعتناقهم لدينه واعترافهم به وكيلاً لربه المزعوم فى السماء ،كما يلعنون التزامهم التام بدفع الاتاوة التى أسماها ( الزكاة ) !!
ليس هذا فقط ، بل راح خياله يتفنن فى أنواع من النساء ، لا يوجد مثيل لها على الأرض ، وانما هى موجودة فقط فى الجنة المزعومة التى كما يقول – نقلاً عن كتب اليهود والنصارى - أن عرضها عرض السماوات والأرض ، وأن تلك النساء اللاتى أطلق عليهن لقب ( الحور العين ) ، يستطيع المقاتل فى جيش محمد أن يحصل على اثنتين وسبعين واحدة منهن اذا سقط صريعاً وهو يدافع عن المشروع المحمدى أو وهو يغير على غير المسلمين من أجل بسط نفوذ محمد على أكبر مساحة فى جزيرة العرب ! وامعاناً فى تأجيج الشهوة الجنسية فى مستمعيه وخاصة الشباب منهم ، يقول محمد أنك كلما فضضت غشاء بكارة احداهن ، عاد الغشاء سليماً كما كان بمجرد أن تنتهى من جماعك معها ، فإذا مارحت تجامعها مرة أخرى ، فستعود لفض غشاء بكارتها من جديد وكأنك لم تجامعها من قبل !!! يعنى منتهى اللذة ومنتهى البورنو !!! طموح محمد السياسى كان انشاء دولة عربية تكون أكبر من دولتى فارس والروم لكن القدر لم يمهله حتى يحقق حلمه هذا فى حياته ، وتكفل بتلك المهمة شركاؤه الرئيسيون فى ذلك المشروع وهم أبوبكر وعمر وعثمان وعلى ، وورث كل هؤلاء بنو أمية ومن بعدهم بنو العباس ، وجميعهم ساروا على نفس النهج المحمدى فى الغزو والذبح والقتل والسلب والنهب وسبى جميلات النساء ، حتى أخضعوا معظم بقاع العالم القديم فى آسيا وشمال افريقيا وجزءاً من القارة الأوروبية ! نفس النهج الذى تسير عليه داعش وغيرها من التنظيمات المحمدية فى زماننا هذا !
ودمتم فى أمن وسلام .
بقلم زاهر زمان








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - يا كافر
احمد ( 2015 / 9 / 26 - 14:54 )
انت بيك حالة نفسية
انت كلشي متعرف على دين االاسلام من كبر طمك
احنة المسلمين نفسنا ممعترفين بداعش مسلمين هذولة متأسلمين منافقين يدعون الاسلام وانت غلست اليهود اللي اخذو فلسطين ودولكم بلاد الكفر المسيحية شسوت بالدول العربية لو بس خابصينه بداعش
انت لو تعوف اللي يقنعونك بيه ابوك وامك الكفار وعرفت قوانين الاسلام الصحيحة وقصة محمد الصحيحة طاح حظك وحظ ال سعود
انت المسيحين تلجأون الى الله وتذكرونة بكد ما نذكرة احنة؟ زين الله حيدخل الجنة ناس تعبده خمس مرات باليوم لو ناس تروح للكنيسة مرة بالشهر وتكول يا ايها الاب ساعدني من كبر طمكم وتذكره بس لمن تجيهم مصيبة ويبوكون ويزنون وشكو حرام يسوون.


2 - احذروا الأنبياء الكذبة
شاكر شكور ( 2015 / 9 / 26 - 18:23 )
احسنت استاذ زاهر على كشف حقيقة المحتالين والدجالين من الأنبياء الكذبة الذين صنعوا تعاليم بدوية بشرية اصبحت الآن نقمة على جميع المسلمين ، الموت يداهم الحجاج ويسقط الآلاف من جراء كذبة ابتكرها محمد لأجل جمع اموال الحجاج وما اسخف عادة رمي الحجارة على الشيطان . عندما يعي المسلم حقيقة محمد وخدعة جبريل سيحول المسلمون جهة رمي الحجارة الى قبر محمد آجلا ام عاجلا لأنه هو السبب في مصائب كل المسلمين ، تحياتي استاذ زمان


3 - الشكر للأخ شاكر شكور
زاهر زمان ( 2015 / 9 / 27 - 08:47 )
شكرا لك أخ شاكر شاكر على اهتمامك بقراءة الموضوع والتعقيب عليه .
مع أطيب تحياتى


4 - العيب ليس في وضاعتهم
عبد القادر أنيس ( 2015 / 9 / 27 - 10:54 )
بالإضافة إلى تحليلك المعمق الذي ينم عن جهد كبير في البحث والتنقيب، أحب أن أضيف أن أغلب (الثوار) الذين لعبوا أدوار تاريخية في حياة شعوبهم كانوا من منبت متواضع. وهذا ليس عيبا في حد ذاته. العيب الأكبر عندي أن هؤلاء ما أن انتصروا حتى تنكروا لكل المبادئ التي نادوا بها. محمد نفسه الذي هاجم الكبار والأثرياء والجبابرة تحول إلى ثري وكبير وجبار طال شره المستضعفين في الأرض: أهان النساء بشكل فضيع، أباح استرقاقهن وانتهاك أعراضهم، أباح استرقاق الشعوب المهزومة، شرعن للغزو والاحتلال، جعل دينه ذكوريا في الدنيا والآخرة. وهكذا كان مع المسيحية حين سيطرت الكنيسة ومارست أبشع أنواع التنكيل بالمعارضين. بل هكذا فعل زعماء الثورات الحديثة خاصة الاشتراكية عندما تحولوا بعد أن حققوا انتصارهم على ظهور الشعوب المخدوعة بأحلام الحرية والعدالة والمساواة بين الشعوب، إلى فاشيين بلغوا مصاف الآلهة، وأساؤوا استخدام سلطتهم بما لا يقارن مع من ثاروا ضدهم.
تحياتي


5 - حقد على الجميع
عبد القادر أنيس ( 2015 / 9 / 27 - 11:21 )
في الحقيقة، محمد انتقم لمنبته المتواضع شر انتقام، فهو مثلا لم يحقد فقط على كبار قريش الذين عارضوا دعوته، بل حقد على أقرب الناس إليه، كما تقول كتب السيرة. فهو مثلا حقد على عمه وجعله في النار ربما لأنه لم يؤمن بدعوته ولم يزوجه بنته رغم أن دوره كان حاسما في انتصار مشروعه الديني والسياسي، بل حقد على أمه فأدخلها النار، وقد يعود ذلك إلى الشكوك التي حامت حول ولادته. بل حقد على خديجة التي منعته من الزواج حتى ماتت فراح يبالغ في التزوج إلى حد خروجه على أحكام شريعته حتى تزوج بطفلة، ومنع عليّا من التزوج على فاطمة، بل لا أكاد أخطئ لو قلت بأن محمدا حقد على المسلمين أيضا عندما جعل الجنة بين يديه ويدي الله، ومهما عملوا فهذا لا يضمنها لهم إلا أن يرضى هو عنهم. بل بوسعنا أن نستنتج أن محمدا قد حقد على الله نفسه، فنصب نفسه ندا له، حتى نسخت سنتُه قرآنَ الله:
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=134848
مقالك يستحق مقالات كثيرة على متنه وحاشيته. شكرا مرة أخرى زاهر.


6 - أثريت الموضوع أ / عبدالقادر أنيس
زاهر زمان ( 2015 / 9 / 27 - 16:43 )
كل الشكر والتقدير لمروركم الكريم واثراء المقال واثراء معلوماتى الشخصية .
تحياتى لكم


7 - إما أن الله خارج الخيمة ليسعف محمد أو تأليف محمدى
سامى لبيب ( 2015 / 9 / 27 - 17:38 )
تحياتى صديقى الرائع زاهر ويسعدنى رجوعك للكتابة بالرغم من الظروف التى تحيط بك.
هناك مشهد وفكرة ظاهرة كالشمس يتغافلها الجميع ولا ينتبهون لها بالرغم من وضوحها حد الفجاجة وهى ما تستشفه من النص القرآنى لتجد الإله خارج باب الدار أو خارج الخيمة ليجهز الآيات للرد على من يناهضون المشروع الإسلامى أو ينتقدون محمد للدرجة أن الإله صار سريع الندهة ليلبى رغبات النبى العاطفية والجنسية ..فهل لم يستوقف أحد هذا المشهد الغريب الذى يدل ان النص يتم إعداده فى المطبخ المحمدى لينسبه إلى الإله .
قدمت فى هذا الصدد عدة مقالات عن أسباب التنزيل لأفضح هذا المشهد الساذج فى تأليف الآيات وأتصور أن هذا البحث يحتاج المزيد من المقالات لعل العقول تستفيق وتدرك بشرية النص .
أثمن جهدك وثقافتك الرائعة وأنتظر المزيد من كتاباتك .


8 - الى المدعو احمر ت رقم ( 1 )
زاهر زمان ( 2015 / 9 / 27 - 17:42 )
أنت وأمثالك للأسف لا تعرفون عن دينكم غير مايحشو به عقولكم هؤلاء المتكسبون من وراء التجارة بعقول البلهاء والغوغاء والجهلة الذين لا يحسنون غير الاصطفاف فى طوابير القطعان خلف مروجى الأساطير والخرافات والخزعبلات ! ياريت تتبحر فى دينك وتقرالك أد خمسين ستين كتاب وخصوصاً السيرة النبوية لابن هشام وبعدين تتكلم وتناقش !


9 - حب محمد للجنس
رافد رامز ( 2015 / 9 / 27 - 22:48 )
يقول معروف الرصافي في كتابه الشخصيه المحمديه ص 349 ان محمد كان في حاله تمشير ونشاط في الجماع مستمره وهي ذات اتصال بحالته العصبيه اي ناشئه منها وذلك ان اعصاب محمد كانت في تهيج مستمر وكانت تاتيه نوبات الهياج باقل مؤثر يؤثر فيه وتلك النوبات التي كانو يظنون انها حاله نزول الوحي وهذه لاعلاقه للوحي بها لانها كانت تعتريه منذ الصغر قبل النبوه
في المكتاب المزيد من الحقائق
تحياتي


10 - عندى معروف الرصافى
زاهر زمان ( 2015 / 9 / 28 - 03:42 )
شكرا للأخ رافد رامز على مروره بالمقال واثراء الأفكار التى وردت به واثراء معرفتى أنا الشخصية !
تحياتى