الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


دليلك إلى حياة مقدسة! (الحلقة الأولى)

وفاء سلطان

2016 / 3 / 19
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


مات تشافيز، فولد هذا الكتاب!
************
رأس تشافيز فنزويلا من عام 1999 إلى عام 2013، هو ككل حكام العرب، لم يترك كرسيّ الحكم حتى شقلبه الموت عنها، بعد معاناة طويلة مع المرض.
لست هنا بصدد الحديث عنه من قريب أو بعيد، ولا يهمني الأمر، علما بأن بذرة هذا الكتاب كانت قد نبتت على أثر موته، وخلال الاسبوع الاول من رحيله!
……
لدى العرب غريزة قطيعية تدفعهم بلا تفكير إلى تأليه الشخص، ربّما من منطلق إحساس دفين بأنهم سيتيهون في حال عدم وجود “مرياع” (الخروف الذي يحمل في عنقه جرسا ويقود القطيع)!
لذلك، وفور انتشار نبأ موته انبرى الفيسبوكييون العرب إلى تناقل النبأ والحديث عن “تشافيز” وكأنه الماسيا الذي أنقذ فنزويلا من جحيم كان محققا، ليس هذا وحسب، بل بطريقة تظهر وكأنهم يعرفون عن فنزويلا أكثر مما يعرفون مايجري في غرف نومهم!
وصلوا في وصفه وتعداد مناقبه إلى السماء السابعة، ولولا خوفهم من أن يزاحم محمدا، لزعموا بأنه لمس سدرة المنتهى، وبهره نور تشافيز الأكبر القابع هناك!
لا أخفي بأن الأمر أثار حفيظتي، فتركت بعض التعليقات ردا على مزاعمهم، وبناءا على رأي الفنزويليين الذين التقيتهم في أمريكا بعد أن فروا من جحيمه!
شجعت تعليقاتي أحد أصدقائي من عائلة الفيسبوك، فترك تعليقا على صفحتي يدعم من خلاله موقفي.
يبدو أنه رجل كبير في السن، وخبرته لا تزيد عن خبرتي بخصوص عوالم الكومبيوتر والميديا الاجتماعية، فلقد ظن أن التعليق لن يقرأه أحد سواي باعتبارها صفحتي!
…..
ميخائيل سوري هاجر إلى فنزويلا منذ أكثر من أربعين عاما، وقد عايش تاريخ فنزويلا خلال تلك الحقبة بحذافيره، ويعرف تماما مدى التخريب الذي أحدثه رفاق “الكافيار” في البنية التحتية والفوقية لفنزويلا.
من شدة غيظه، هاجم من مدح تشافيز، وشرح بشيء من التفصيل الجرائم التي اُرتكبت بحق الشعب الفنزويلي من قبل هذا الطاغية وعصابته!
طبعا، رد عليه المناوئون بطريقة جدا سوقية، ووجهوا له اتهامات، لم يكن قادرا على تحملها…
في اليوم الثاني وصلتني منه رسالة لم أكن أتوقعها، جاء فيها:
(عزيزتي الدكتورة وفاء، لم أكن أتوقع خيانتك، لماذا سمحت لهؤلاء الخسيسين أن يقرأوا تعليقي فأنا كتبته على صفحتك، كتبته لك أنت بالذات، لأنني أعرف مدى وعيك وعمق ثقافتك..
لقد تبهدلت على سن ورمح!
كيف سأذهب غدا إلى الكنيسة، وكيف سأخفي وجهي من الناس؟
لقد شتموا والدي، وشتموا عائلتي واتهموني بالنفاق والكذب وخيانة البلد الذي احتضنني…
حرام عليك ـ ياسيدتي ـ أن تضعيني في هذا المقلب..
أرجوك، أقبل يديك، أن تحذفي تعليقي والردود عليه بأسرع وقت ممكن…
أرجوك فأنا على وشك أن أفقد أعصابي، واتوسل إليك أن تفعلي شيئا بخصوص ذلك!)
….
عند قراءة رسالته، اختلط عليّ الأمر، لم أعد أعرف هل أضحك أم أبكي!
بسرعة البرق، وقبل أن أذهب بتفكيري أعمق من قطر شعرة، حذفت التعليق وكل الردود، ثم سكنت إلى نفسي!
…….
الشجاعة هي القيمة التي تسمح لك أن تتحلى بكل القيم الجميلة الأخرى،
بمعنى أنها الحارس الأمين على جهازك القيمي وممتلكاتك الأخلاقية!
لم تضف هذه التجربة على قناعاتي السابقة شيئا، ولكنها عززت تلك القناعات، ورسخت ايماني بها!
لقد اقتنعت، ومنذ بداية رحلتي الكتابية، أن الشجاعة من أعظم القيم وأندرها تواجدا، وغيابها يقود عادة إلى شح أخلاقي وقيمي عام!
………….
أعادتني تجربتي مع المسكين ميخائيل عامين إلى الوراء، فتذكرت تجربة أخرى مشابهة لها من حيث المغزى!
لي صديقة لبنانية ولدت وعاشت كل حياتها في أمريكا، وهي اليوم في العقد السابع من عمرها.
التقت في شبابها المبكر بشاب مسلم تركي وتزوجته لاحقا.
ترك آرغون الاسلام، ولم يعتنق بعده أي دين، مع العلم أنه يساندها في كل أعمالها الخيرية المتعلقة بكنيستها وبجمعيتها المدافعة عن حقوق الإنسان حول العالم.
هو رجل مثقف، ويجيد الحديث، ولديه قوة إقناع مبنية على معرفة راسخة وثقة بالنفس!
تبادلت معه الكثير من الأحاديث والتي كانت تدور في معظمها حول الإسلام وتعاليمه والآثار السلبيّة لاعتناق تلك التعاليم، وخرجت منها بقناعة أن ما يعرفه آرغون عن الإسلام يعوضني عن أية موسوعة أخرى.
في أحد المؤتمرات، جمعني به حديث جانبي حول سؤال يوجّه لي دائما: هل الإسلام والدستور الأمريكي قابلان للتعايش معا؟
دفعتني دقة جوابه والتفاصيل المذهلة في ذلك الجواب لأسئله: لماذا لا تعتلي المنصة وتجيب بنفسك على هذا السؤال؟
لم أكد أطرح العرض، حتى انتفض كأسد أصابته طلقة غادرة، وزأر: هل أنت مجنونة؟ وراح يرتجف وهو يتابع: يبدو أنك لا تعرفين من هي وفاء سلطان، ولذلك تتوقعين أن شخصا جبانا من أمثالي، يستطيع أن يكون هي!!
….
لاحقا، وفي الكثير من خلواتي مع نفسي، فكرت كثيرا وبعمق بجواب آرغون، وتساءلت مرات عديدة: هل أملك من الشجاعة مالا يملكه غيري؟
وخرجت بقناعة: نعم!
….
ماناله ميخائيل من شتائم لا يتجاوز نقطة في محيط الشتائم الذي أغرقني فيه المسلمون الغيورون على سيرة نبيهم “العطرة”، ناهيك عن التهديدات التي شرحت وبالتفصيل كيف سيقطعون جسدي، كما قطعوا جسد عصماء بنت مروان، حتى ولو تعلقت بجدران الكعبة!
لم تترك تلك الشتائم والتهدايدات في محيطي الفكري أثرا أكبر من الأثر الذي تتركه “فسوة” سمكة سردين في محيط!
…..
كنت وكلما اجتمعت مع أحد رجال الأمن الأمريكي المسؤولين عن حمايتي، أخرج من الإجتماع وفي جعبتي عشرات التعليمات لألقيها جميعها خلف ظهري، وأتابع المسير!
لم ألتزم يوما بتعليماتهم، لأن سلاما داخليا كان يسيطر على كل خلية من خلاياي….
لأن صوتا كونيا كان يحثني على متابعة المسير، صوتا دافئا يبعث في داخلي السكينة والطمأنينة…
هذا الصوت كان يأتيني من مصدر طاقوي لا ينضب، وكنت ـ ولم أزل ـ مشدودة إلى ذلك المصدر بقوة لا متناهية!
…..
كانت قصة ميخائيل “التجربة التي وضعت النقطة على الحرف”!
ذلك الحرف الذي أثبت لي أنني أملك من الشجاعة مايؤهلني لأن أستمر في الكتابة!
حملت قلمي، وقررت أن أرتب ملايين الأفكار التي تتصارع داخل عقلي، لاُصيغها كتابا، يخلد ذكري!
……
يقول تولستوي: كل واحد يحلم بأن يغيّر العالم لكن لا أحد يسعى لتغيير نفسه!
وأنا أقول: لافرق بين المحاولتين، فأنت لا تستطيع أن تدفع أحدا إلى الأمام مالم تدفع نفسك معه!
عندما نحاول أن نحسّن واقعا سنتحسن معه، لا يمكن أن تنجح في تغيير أي واقع وتبقى على ما كنت عليه قبل أن تحاول…
لذلك، هذا الكتاب الذي كانت الغاية الأولى منه رفع القارئ إلى مستوى كونيّته، قد ساهم أولا في رفعي إلى ذلك المستوى، فأنا أول ثماره!
في رحلة البحث عن الأفضل لغيرك تصبح أفضل شخصيّا….
لقد بحثت باصرار وثبات عمّا هو جيد لأقدمه لقارئي، واكتشفت خلال رحلة البحث أنني أحتاج إلى ذلك الجيد وأجهله كما يحتاج إليه قارئي ويجهله…
إذن، كنت الطالب قبل أن أكون المعلم، وكنت العطشان قبل أن أكون الراوي…..
نهلت مما عثرت عليه في سياق رحلتي قبل أن أسقي غيري….
واكتشفت أنه في سياق محاولتي لتغيير العالم قد غيّرت نفسي، والغاية واحدة!
لا يمكن لأي قارئ لهذا الكتاب أن يبقى هو نفسه بعد قراءته، هذا ما أنا عليه من ثقة لا يزعزعها شك!
……………..
عندما قررت أن أواجه الإسلام رأيت ورأى المقربون مني في ذلك القرار مخاطرة كبيرة…
لكن كان الدافع الرئيسي ـ إن لم يكن الوحيد ـ سمو الهدف!
راقبت عشرات المرات فرق اطفاء أمريكية تقتحم بناية مشتعلة من كل جوانبها لإنقاذ روحا تحتضر في خضم تلك النيران.
كثيرا من المرات فقدوا بعضا من عناصرهم، ولكن سمو الهدف كان يدفعهم ليخاطروا بحياتهم!
لا أعتقد أن الهدف يختلف في سموه بين أن تنقذ عقلا من براثن فكرة شريرة وبين أن تنقذ روحا من براثن النار…
عندما تريد أن تقوم بعمل ما وترى فيه مخاطرة، يجب أن تقيّم أهمية هذا العمل بناءا على سمو الهدف ونبل الغاية، وليس بناءا على درجة خوفك من خوض تلك المخاطرة!
إذا كان الهدف ساميا والغاية نبيلة خاطر ولا تخف!
......
أعتقد أن 90٪-;- من حالات الفشل تنجم عن عدم القيام بمهمة ما، وليس عن القيام بمهمة ما….
كذلك هي حالات الندم الشديد، فالإنسان عموما يندم على عدم القيام بمهمة وليس على القيام بعمل…
الحياة برمتها إمّا مخاطرة وإمّا لا شيء!
لا يوجد أمان بالمطلق، كل تجربة نعيشها مهما بدت آمنة لابد وأن تنطوي على بعض الخطر…
الخطر الذي تواجهه عندما تقوم بمهمة ذات هدف نبيل أقل بكثير من الخطر الذي ستواجهه عندما ترفض القيام بها….
الواقع في العالم الإسلامي اليوم يبرهن على صحة تلك الفكرة…
لو خاطر الناس بحياتهم عبر التاريخ الإسلامي ـ كما أخاطر وغيري اليوم ـ لكان وضعنا أفضل حالا..
هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى المهمة التي لا تنطوي على بعض الخطورة لا تنطوي في الوقت نفسه على أية متعة!
كلما كان الطريق محفوفا بالمخاطر كلما شعرت بنشوة الإنتصار!
أفضَلُ مليون مرّة أن أخوضَ مهمة ذات هدف نبيل وأعترف بفشلي على أن لا أخوضها وأتوهم بأنني نجحت!
أن تندم لأنك قمت بمهمة ذات هدف نبيل وفشلت أهون بكثير من أن تندم لأنك لم تقم بواجبك…
الندم في الحالة الثانية أشد فتكا!
يكاد الندم ـ كشعور سلبي ـ يكون أبشع المشاعر وأكثرها حرقا للنفس.
لذلك، قررت أن أتدارك الأمر قبل أن أصل إلى وقت يكون من المتأخر جدا فيه أن أتفادى ذلك الشعور!
نعم، لقد كتبت القليل “الكثير”، وأنا فخورة بكل كلمة قلتها حتى الآن..
ولكن، ما أريده أن أقوله في هذا الكتاب يكاد يختلف جذريا عمّا قلته في السابق….
في السابق ساهمت في هدم ثقافة صحراويّة قاحلة عقيمة، وسيبقى ماساهمت به زخيرة حيّة لمن أراد أن يتخلص من آثار تلك الثقافة، ولا حاجة لي في هذا الكتاب أن أكرر نفسي!
هذا الكتاب سيضم ثقافة انسانية محملة بالخير ومسربلة بالجمال، وستبقى خالدة من بعدي لمن أراد أن يملأ عقله بما يثريه ويوسّع آفاقه!

عام 1986 انفجر المفاعل النووي الروسي تشيرنوبل، وألقى بكميات هائلة من المواد المشعة والنشيطة في البيئة المحيطة به.
بقي عدد الضحايا مجهولا، لكنه يُقدّر عموما بين عدة مئات وعدة آلاف.
من بين العمال الذين ساهموا في عمليات التنظيف ومحاولة درء الخطر كان هناك ثلاثة شباب وهم Alexi Ananenko, ،Valeri Bezpoalov, Boris Baronow
قرر هؤلاء الثلاثة أن يضحوا بحياتم لانقاذ المئات إن لم يكن الآلاف من الناس…
كان هناك خزان ماء كبير ومربوط بالمفاعل للحالات الطارئة، كأن ينفجر جهاز التبريد فيقوم الخزان باستيعاب ماينجم عن ذلك الإنفجار.
وفعلا حدث الإنفجار، ولكن بشكل هائل جدا يفوق قدرة الخزان على الاستيعاب، الأمر الذي هدد بالطوفان وغرق المنطقة كلها.
ارتدى هؤلاء الشباب ثياب الغطس وغاصوا في أعماق الخزان لفتح الصمام الذي كان في أسفله والسماح للمياه الملوثة بالتسرب إلى الأرض…
كانوا يدركون أنهم ميتون لا محالة، ولكنهم رأوا في مهمتهم سموّ الهدف ونبله…
لم يبنوا قرارهم على مدى الخطر الذي كان يهدد حياتهم وإلاّ لما فعلوا ذلك، ولكن بنوه على قدسيّة الهدف!
وفعلا قضوا نحبهم بعد أيام من إنجاز تلك المهمة….
……..
يقول الفيلسوف الألماني Goethe
Man is not born to solve the problems of the universe, but to find out what he has to do
within the-limit-s of his comprehension
(لا يولد الإنسان ليحلَّ مشاكل الكون، بل يولد ليكتشف الغاية من وجوده وليحقق تلك الغاية ضمن حدود قدرته على الإستيعاب)
لا شكّ أن كلا منا جاء ليحقق غاية ما دون سواها، ولا شكّ أنه مزود بالإمكانيات اللازمة لتحقيق تلك الغاية.
لذلك، نحن لا نستطيع أن نختار الغاية، فالغاية ـ كما هي بصمات أصابعناـ تخصنا وتحددنا دون غيرنا..
عندما نمثّل في الحياة دورا سنفشل في أداء ذلك الدور، وعندما نكون أنفسنا بعفوية وبلا تكلّف لا تستطيع قوة أن تقف في وجوهنا..
لا أدّعي أنني سأحلّ مشاكل العالم من خلال هذا الكتاب، لكنني على ثقة من أن العالم سيكون أجمل بوجوده..
إذ أنَّ الغاية العليا التي تختصر كل الغايات هي أن نترك الكون أجمل مما كان عندما أتينا إليه…
كلٌّ بطريقته…
ولقد فعلت!
…….
للموضوع صلة!









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مبروك لنا
محمود كرم ( 2016 / 3 / 19 - 19:54 )
أجمل الخرائط الفكريّة في هذا الدّليل ، الدّليل الذي يرشدنا إلى أنّ الإنسان قمّة كلّ مقدّس ..
مبروك لنا نشر حلقات كتابكِ الثري هنا


2 - هل تملكين الشجاعة لانتقاد اسرائيل وأمريكا؟
عبد الله اغونان ( 2016 / 3 / 19 - 19:56 )

وهناك مجازر ارتكبتاها عبر التاريخ الى اليوم

هذا مقياس لنعرف قدر هذع القداسة المزعومة


3 - تعليق
بارباروسا آكيم ( 2016 / 3 / 19 - 21:00 )
جميل كالعادة ايتها السُلطانة..تحياتي وتقديري


4 - الغياب المثمر
شاكر شكور ( 2016 / 3 / 19 - 21:07 )
لمن ينتقد غيابكِ عن الموقع لمدة طويلة ، ها قد ملئتِ ذلك الزمن بمقالة واحدة ، اشبه غيابك عن الموقع برب العائلة حين يغيب لفترة لكي يعمل وحين يعود الى بيته وعائلته يكون محمل بأجمل هدايا لعائلته وأقصد بالهدايا اجمل المواعظ لعائلتكِ من القراء ، اما الحاج اغونان تعليق 2 فأقول (ياعمدي البهائم انسركت وأنت نايم يعمدي) ، تحياتي د. وفاء


5 - ناكر نكور أجب نيابة عنها
عبد الله اغونان ( 2016 / 3 / 19 - 23:21 )

بدل سوء الأدب

السؤال يتحداها ويتحداك


6 - مقالك جيد
على سالم ( 2016 / 3 / 19 - 23:21 )
اشكرك دكتوره وفاء على مقالك الممتع , بدون شك الاسلام وباء قاتل ومرض اجتماعى خطير بل ويهدد امن وسلامه العالم , سوف اكون سعيد جدا اذا تم اقتلاع الاسلام من جذوره وذهب الى غير رجعه غير مأسوف عليه


7 - رد على تعليق السيد أغونان رقم 5
شاكر شكور ( 2016 / 3 / 20 - 01:28 )
عن اذن الدكتورة الفاضلة وفاء وآسف مقدما فليست غايتي من هذا الرد تعكير صفوة كلماتك الرائعة ولكن للضرورة احكام ، مهما حاولت يا اغونان التشويش بتعليقاتك الحاقدة على مقالات الكتّاب المثقفين المتألقين في هذا الموقع فلن تطفو على السطح غير السمكة الميتة التي لا تستطيع مقاومة التيار فيلفظها البحر جانبا ليشق التيار طريقه فأعلم بأن الجيفة لا تستطيع ان تعّكر بحراً، الحوار معك غير مجدي يا حاج أغونان لأن هدفك مكشوف وحلمك هو تحقيق هدف الرجوع الى دولة الخلافة على منهاج النبوة اي الرجوع الى عهد رضاع الكبير ونشر ثقافة البعرة والبعير وهذا الزمن قد ولى فإصرارك على هذا التهريج يحفزنا ان نكشف اوساخكم المخبأ تحت السرير


8 - facebook
غريب بصري ( 2016 / 3 / 20 - 04:40 )

شافيز شماعة إن لم تكن علقت على مسما ر جحا

ابراهيم الثلجي
اما عن شافيز
فانه شخصية مشابه لروبن هود وعنترة بن شداد واصدقاء الفقراء في الاساطير العالمية فالجمهور لا يعرفهم ولكنه يحب من خاصم الاستغلال والمترفين على حسايب عرق الناس
شافيز لعب هذا الدور فقد تحدى راس الامبريالية والاستغلال ونهب ثروات
يكفي لتعاطف فقراء ومحرومي العالم معه
فلم يكن فيها تاليها وانما رمزية التضامن مع من يواجه الظالم
وللعلم ممكن يكون شافيز دمية امريكية ولكن الشخصية المعادية للامبريالية فرصتها كبيرة جدا بالمودة والاطراء
اما عن مواجهة الاسلام فلا انت ولا غيرك قادر على ذلك

جيفارا ماركس
انت برجوازيه راسماليه عميله امريكيه للاسف انخدعت بك بعض الوقت


9 - قبل ان اقرء مقالك شربت قهوتي الصباحية
يحيى طالب ( 2016 / 3 / 20 - 06:58 )
والسبب باني دائما احضضر قهوتي الصباحية التي احب ان اتناولها وهي ساخنة جدا وان بردت ارميها والمرة السابقة انسجمت مع مقالك الرائع واعدت قرائته عدة مرات ناسيا قهوتي الى ان بردت وخسرتها ووعدتيني وقتها ان لي فنجان قهوة في حضرتك - لكن الان عندما رايت ان لكم مقال جديد سارعت في شرب قهوتي الساخنة قبل قرائته لئلا اقع في نفس الفخ السابق والفخ هو روعة مقالك وانسجامي معه ونسيان قهوتي الساخنة - تحياتي الخالصة لكم على روعة المقال وفعلا قلتم ما في قلبي وعقلي ودائما اكررها للصلاعمة الذين باعوا عقولهم مجانا للدجل والخرافات ورجاله النصابين -( ان الامر يحتاج الى شجاعة للخروج من هذا الوباء العقلي - فكروا جيدا بما وعدكم به صلعم من وعود مضحكة لايملكها مثل الذي يبيع لكم قصرا في احد الكواكب البعيدة جدا ويقبض الفلوس منكم ويقول لكم اذهبوا واستلموها بنفسكم !! العتب ليس على النصاب الذي يبيع بل على المغفل الذي يشتري منه وانا دوري هو ان احذركم من هذا النصاب لكنكم مثل المدمنين على المخدرات تعرفون مضاره ولا تريدون ان تتركوه - صدقت انا العظيم -- هذا ما اقوله دوما في تعليقاتي )-- شكرا لكي ايتها الشجاعة


10 - متى استيقظت ؟
سيد شهيـر ( 2016 / 3 / 20 - 07:32 )
-ليس على النصاب الذي يبيع بل على المغفل الذي يشتري منه- و ها أنت تبيع لنا عنب أفكارك فهل نشتري منك ؟


11 - انت حر سيد شهير
يحيى طالب ( 2016 / 3 / 20 - 09:47 )
انت حر تشتري ماتراه مناسبا لك ولعقلك خاصة وحياتك لتنظيمها لكن المشكلة بالذي يشتري الزبالة والجراثيم ويجبر الاخرين على تناولها وان لم يفعل يقتله بابشع الصور والاجرام ويسرقه ويسرق امواله واملاكه ويغتصب نسوانه حسب قوانين البائع الذي باع له هذه القاذورات ! ولو كان ياكل القاذورات والمكروبات ويسكت بعيدا عن الاخرين لما تعرض له احد ! اعتقد وصلت المعلومة شكرا لك


12 - رد على القرّاء
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 20 - 15:11 )
السيد والصديق العزيز محمود كرم: مرورك العطر وسام أعتز به، شكرا لك
السيد بارباروسا: دفاعك عني وكلماتك الجميلة هي سرّ استمراريتي. أقدرها حق التقدير
السيد شاكر شكور: تشبيهك لعودتي أبكاني فرحا لأجلك ولأجل أمثالك أكتب وسأظل أكتب وأعدكم بأن القادم أجمل
السيد علي سالم: أعدك بأن هذا الوباء سينقرض، وستنعم أجيالنا القادمة بحياة أفضل. شكرا لمرورك
السيد يحي طالب: أعتذر لأن كتاباتي تسرق منك شغفك بفنجان قهوتك، وأدعوك لشرب واحد معي وفي حديقة بيتي، وستنسيك تلك الحديقة حتى كتاباتي. شكرا لمرورك
سيد شهير: تتساءل إن كان يجب أن تشتري مني -عنب أفكاري-، أليس أفضل أن تشتري عنبا من أن تشتري شعيرا؟؟؟


13 - سؤال جريء445 عن الولدان المخلدون
عراقي آخر ( 2016 / 3 / 20 - 15:59 )
,والحوريات لهم نفس الصفات والمزايا هم كاللؤلؤ المنثور ولكن لم يجرأ أحد من المعلقين بوصفهم بأنهم أيضا لمثلي الجنس في السماء الخرافية والسؤال الذي يطرح نفسه :- ماذا ينتظر الذين آمنوا في هذه الدنيا ولايستعجلون في أخذ حصتهم ويتركوا هذه الدنيا لمن يعشق ويحب الحياة ويقوموا بعملية أنتحار جماعي بعيدا عن الأبرياء وينعم الجميع بالخير والسعادة ؟؟


14 - ناكر نكور, مازال السؤال يتحداها ويتحداك
عبد الله اغونان ( 2016 / 3 / 20 - 16:02 )

ولااعتبار لكل هذا الاسفاف

هل تملك وفاء سلطان جرأة انتقاد الصهيونية والامبريالية الأمريكية واجرامهما معروووووف

ذي سيز دو كوايشن


15 - الى عبدالله أغونان :- هل تجرأ لمشاهدة برنامج سؤال
عراقي آخر ( 2016 / 3 / 20 - 16:35 )
سؤال جريء ؟؟.. وتشارك في الحلقة بآرائك وبصراحة , ما رأيك في وظيفة آلاف الولدان المخلدين ( عدد عشرة ألف لكل مؤمن كما جاء في الأحاديث والتفاسير) وخاصة وأن واحد أو أثنين يكفيان لتقديم الخمر بكؤوس وأباريق , وهل لهؤلاء المؤمنين وهم في شغل فاكهين الوقت لكأس شراب أم الولدان سينتظرون عشرات أو مئات السنوات وهم يحملون تلك الكؤوس واقفين كالأصنام ؟؟؟


16 - Great
Afnan ( 2016 / 3 / 20 - 17:08 )
Very old talk , no thing new , and your not saying the truth


17 - العرب شعب مظلوم
muslim aziz ( 2016 / 3 / 20 - 18:34 )

لدى العرب غريزة قطيعية تدفعهم بلا تفكير إلى تأليه الشخص
ليس لدى العرب فقط. بل لدى الشعوب المقهورة والمظلومة والمستعبدة. فالسيدة الكاتبة تعرف ان الشعوب العربية عندما تبجل انسانا كشافيز فلسبب واحد هو وقوفه مع العرب ضد اسرائيل والامريكان ووقوفه الى جانب الشعب الفلسطيني الظلوم. فالعرب احبوا شافيز وكاسترو ونهرو وغيرهم من الحكام الغيرعرب. فيا سيدتي الكاتبة ما من شعب في الدنيا لديه غريزة التأليه واحترامي


18 - رد
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 20 - 19:06 )
السيد عراقي آخر: نسيت أن هؤلاء الغلمان لا ينزفون، لماذا لا ينزفون؟ ومن أين لا ينزفون؟ من انوفهم؟؟؟

يا لها من لغة لا يستطيع أحد أن يأتي بمثلها
شكرا لتساؤلاتك ومرورك


19 - دليلك الى حياة مقدسه
ادم عربي ( 2016 / 3 / 20 - 19:22 )
سيدتي نحن لا نقدس شي على الاطلاق , فمن انت لتعطينا الدليل على التقديس , لا اعرف هل انت تخاطبين نفسك وهذا شانك اما ان تخاطبين المثقفين بهذا النص فاعتقد انك لم تصلي او تقولي شي ممكن ان يضيف الى عقليه المثقف , مع تحياني


20 - رد
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 20 - 20:11 )
السيد آدم، لأنك لا تقدس الحياة تدفع اليوم ضريبتها. لا أفرض على أحد تقديسا. أنا وفاء سلطان أعتز بنفسي وبثقافتي ولذلك لا أكره أحدا. أما أنتم بعد أن فقدتم الإحساس بقيمتكم امتلأت قلوبكم غيظا. احتفظوا بثقافتكم ولا أحد يستطيع أن يفرض عليكم شيئا. هل رأيتني أحمل سيفا وأقول -جعل الله لي رزقي تحت حد سيفي- حتى تتهمني بأنني أفرض ما اؤمن به! شكرا لمرورك


21 - ؟؟؟
جوان علي ( 2016 / 3 / 20 - 20:13 )
افتح صفحة الحوار المتمدن يوميا .. لكني أعتدت منذ زمن طويل على قراءة العناوين فقط ـ لماذا يا ترى ـ ؟؟.. وتوقفت عن كتابة التعليقات.. عملا برأي القس في المسيح يصلب من جديد .. لاجدوى يا يسوع لا جدوى .. عنوان المقالة مطب وقعت فيه اليوم .. طريف ذكرني بسلسلة كتب دليلك الى … المعروفة وميزتها الوحيدة أنها زهيدة الثمن غالبا ..أطلت والان الى حاصل المعرفة من قراءة المقالة .. لا جديد .. تعرفين ما يميز العرب عن غيرهم ؟؟ .. ليس حالات القطيعية او السلوك الجوقي .. هذه تعرفها كل الشعوب في حالة الخطر .. أظن ما يميزهم تضخم الأنا .. المقالة تدور حول أناك من الفها الى يائها ..تشافيز ذريعة .. رفقا بالقراء .. ملينا


22 - رد
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 20 - 20:54 )
حسبتك يا دنجوان ذكيا ولا تقع في المطبات. سيستمر هذا العنوان وسنرى إن كنت لن تقع فيه مرة أخرى. المشكلة أن الأسماء المستعارة في متناول الجميع
وكما هي عادتك تقفز من اسم إلى آخر
أسعدني أنك تفهم بـ -الأنا المتضخمة- وأسعدني أنك أقسمت أن لا تفتح هذا العنوان مرة أخرى، فكتاباتي لا تحتاج إلى من يمنحها -صك موافقة- لأنها تمنح نفسها


23 - استمرار الرد
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 20 - 21:07 )
هذا من جهة ومن جهة أخرى يا مستر علي ـ لا أعرف كيف جمعت بين جوان وعلي ـ تقول بالحرف الواحد -المقالة تدور حول أناك من ألفها إلى يائها- وهذا دليل قاطع على أنك قرأت المقالة من ألفها إلى يائها، أم أنك كذاب
هل تعلم بأنني أحكم على المقالة ـ أية مقالة ـ من أول سطرين بها، ولا أسمح لنفسي أن أضيع ثانية واحدة في قراءة مقالة لا يشدني بها السطر إلى السطر الذي يليه
تعليقاتكم تفضحكم. طالما قرأت المقالة من ألفها إلى يائها، فلماذا دفعتك -أناي المضخمة- في كل سطر أن تستمر؟ عيب عليك
هل تكذب على نفسك أم على القراء؟
لقد قتل نفسه من يفعل مافعلت إن كان يملك ذرة خجل


24 - ؟؟؟
جوان علي ( 2016 / 3 / 20 - 21:33 )
أعدك بأني لن اقرأ لك مرة أخرى .. قلة ذوقك تكفي لكي لا اعيد الكرة

مجرد قارئة


25 - رد الى السيده وفا
ادم عربي ( 2016 / 3 / 20 - 21:45 )
السيدة وفا تقول اما انتم بعد ان فقدتن الاحساس بقيمتكم ... الخ
هذا ياكد قناعتي بانك لم تفهمي ما طرحت وشكرا لك ولن اجادل مرة اخرى


26 - عراقي اخر, أشاهد سؤال جريئ للمدعو رشيد المغربي
عبد الله اغونان ( 2016 / 3 / 20 - 22:01 )

ولايخيفني أبدا وفي موقعه تجدني أرد وأناقش ولكنه لايرد

دع عنك موقعه اذ يصعب تتبعه لكثرة الرواد

لكن هنا في موقع الحوار المتمدن له بعض المقالات وستجد اسمي في التعليقات التي لايرد عليها و

يحذف بعضها

اختر أنت ياعراقي حلقة ما وبعيدا عن سيطرة الاعلام لنناقش مايقوله فكرا بفكر وكنت قد اقترحت نفس الشيئ

اقتراح أسئلة جريئة وفي المسيحية أيضا نصا وتاريخا هل تستطيعون الرد ؟


27 - راجع لرشيد العبودية الجنسية في الاسلام
عبد الله اغونان ( 2016 / 3 / 20 - 22:27 )
الأخ عراقي اخر

راجع هنا في موقع رشيد المغربي وبالحوار المتمدن مقاله

العبودية الجنسية في الاسلام حور العين نموذج ا

ولاحظ تعليقاتي وتنقيط القراء عليها وادرس جيدا طريقة صمت رشيد المغربي وقيامه بحذف

التعليقات بدلالة عبارة / التحكم -- الكاتب

فهذه طرقتنا في الحوار مجرد الحوار ولم نخض بعد تجربة الكتابة وطبعا ليست عسيرة علينا


28 - كلام فاضي
محمد أبو هزاع هواش ( 2016 / 3 / 20 - 22:37 )
مع إحترامي لكل من صفق لهذا المقال الإنشائي الكليشيهاتي العرمرم ولكن هذا لن يمنعني من القول أن هذا المقال هو كلام فاضي نرجسي عنتري أبوي ...

خليطة عجيبة من الكلام الفاضي....

المذهل هو رد السيدة وفاء سلطان على جوان علي...

أعتقدت أنه شخص أخر....العقل التأمري العجيب لاينتج فكراً متميزاً

كتابات هلامية


29 - و آغونان ما دور الولدان في جنة الجنس بآلاف عددهم
عراقي ( 2016 / 3 / 20 - 22:41 )
وكم الوقت لكل عملية فض بكارة بدون نزيف دم ( بدون دم يعني أنها كانت مفتوحة أصلا وربما من قبل الجن الغير المرئيين لهؤلاء المغفلين من امثالك المؤمنين بالجن ) ومن أين ينزف الولدان من عدمه وأين تقع تلك الجنة الخرافية والعقل الأنساني أصبح يرى كواكب ونجوم على بعد آلاف وملايين السنوات الضوئية الى حد موقع الشرارة العظمى لبدأ التكوين ؟؟.. وما تحصل عليه زوجتك المؤمنة وبقية المؤمنات بين الحوريات والولدان وهل لاينزفزن كالحوريات أدا وصل عليهن الدور وما يعملون في فترة الأنتظار ؟؟؟.. الرجاء الأجابة بأسهاب وشكرا


30 - الجوقة التمت
nasha ( 2016 / 3 / 20 - 22:55 )
الاستاذة المتنورة المُنْوّرة وفاء سلطان المحترمة.
هاج عش (الدبابير الدايخة) لقد اقلقت مضاجعهم بعودتك للموقع . الصراخ مقياس لشدة الالم وشدة الالم بسبب أصابة الهدف بدقة من هدافة ماهرة.
انت طبيبة ماهرة فعلا ولولا تأثير شخصيتك وكلامك ما كان هؤلاء المساكين يصرخون ويتكالبون عليك.
انهم فعلا مساكين عُمي القلوب والعقول . انهم مخدرين بهرووين الفاشية والعنصرية الاسلامية البغيضة التي ملأت الدنيا بالمعوقين فكرياً.
لقد صنف العالم حركة داعش ارهابية وسياتي الوقت المناسب وسيصنف الاسلام نفسه حركة ارهابية عنصرية.
تحياتي


31 - لايصدعون عنها ولاينزفون, على من يعود الضمير؟
عبد الله اغونان ( 2016 / 3 / 21 - 00:14 )
راجعوا جيدا السياق في سورة الواقعة
من سورة الواقعة
والسابقون السابقون
أولئك المقربون
في جنات النعيم
ثلة من الأولين
وقليل من الاخرين
على سرر موضونة
متكئين عليها متقابلين
يطوف عليهم ولدان مخلدون
بأكواب وأباريق. وكأس من معين
لايصدعون عنها ولاينزفون
وفاكهة مما يتخيرون
ولحم طير مما يشتهون
وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون
جزاء بما كانوا يعملون
-------------------------
فالسياق فقط بغض النظر عن تفاسير وشروح
يفيد أن يصدعون وينزفون تعود الى المؤمنين فكأس الخمر لاتسبب لهم صداعا ولانزيفا ولاقيئا
بدلالة أن الضمائر العائدة في الأفعال المتابعة تنوب عنهم عن المؤمنين بالذات
والنزيف لاعلاقة له بما يشير اليه من جنس وشذوذ
الا في أذهان المتمسحين


32 - نحن لانصرخ , نناقش, هل من مبارز؟
عبد الله اغونان ( 2016 / 3 / 21 - 00:28 )

طرحنا سؤالا لم تجب عنه لاهي ولاأتباعها

لاتحتجوا علينا بداعش فما أكثر الدواعش والنازيين والفاشيين من كل ملة ودين

اذا كان الدواعش يمثلون بالقتلى فماذا نقول عن السيسي وبشار وعن دول كروسيا وأمريكا وفرنسا

القتل هو القتل

في الاسلام متطرفون بغاة

في الاية الكريمة ---- وان طائفتان من المومنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيئ الى أمرالله
فسمى القتال بين المؤمنين بغيا وأمر بقتال البغاة
وذلك مافعله الامام علي مع الخوارج ومع معاوية
اذ قيل له أكفار هم يا أمير المؤمنين ؟
قال لا , بل اخواننا بغوا علينا


33 - كفاية لف ودوران
nasha ( 2016 / 3 / 21 - 03:33 )
تعليق عبدالله اغونان رقم 31 جاء يكحلها عماها !!!!!!!
تعليقك يا حج عبدالله (نقل لايات القرآن ) هو وصف لملهى ليلي ، اكل وسكر وجنس .
افرض ان كلمة ينزفون لا تعني نزف الدم ولكن هذا لا يغير من وصف الهك لجنته.
الهك في هذه الايات (يغري المؤمنين به) بالغرائز الحيوانية الطبيعية من جنس واكل وشرب وسكر وعربدة.
أُحلفُكَ بربك والاهك الذي تعبده لو صادفك انسان يدعوك الى ملهى ليلي فيه بنات وسكر واكل ماذا ستقول عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اليست هذه سمسرة على الجنس اليست هذه قِوا......دَة.
كفاية لف ودوران خربتو الدنيا


34 - تلاحظ الكاتبة الفرق بين عبدالله أغونان والشتامين
غريب بصري ( 2016 / 3 / 21 - 06:21 )

تلاحظ الكاتبة الفرق بين منطق (عبدالله أغونان) الفارق

وتدلس

كما تسفه معجزة محمد ( القرآن ) وتقدس كتابها! الذي أبرمتنا بكثرة كلامها عنه من قبل ومن بعد

تلاحظ الفرق

وتدلس


35 - لحم طيور و فاكهة
شيخ صفوك ( 2016 / 3 / 21 - 08:13 )
وولدان و حور عين
وبالنسبة للحلويات شلون
وماذا عن لحم الغنم
لان بصراحة التكة والكباب مال لحم غنم يخبَّل
وبصراحة المنيو هواية ناقص
حتي لم يذكر الاركيلة و البابا غنوج
بس يمكن هاي بالطابق الثاني او الخامس
لان السماء حسب علماء قبل الفين سنة هي سبع طبقات
وماذا عن الطاولي و الدومنا يعني بعد ما الواحد يضرب الميل بالمكحلة
ويشرب ابريق كاباتشينو
يلعب راس دومنا ويا خال الولد


36 - استدراك
غريب بصري ( 2016 / 3 / 21 - 08:17 )

ستراتيجية السيدة الكاتبة، الجديدة:

الترفع! على الناقد الأرفع، مادام الشاتم يفي و يزيد بفحش نافل القول، فلتستعمل الفاحش البذيء

إذا، محارم كنيف
ورق،
WC

مبروك عليك مناديل الورق الـ Handkerchief Kleenex أضيفيه على رقائق ورق الـ Cellophane صفحات كتابك،المثل الشعبي الصائب يقول:

شفنا الجرذ وما خفنا منه!..



37 - باب الاستعلامات
شيخ صفوك ( 2016 / 3 / 21 - 08:55 )
الي عبدالله يبدوا انك تعرف الكثير عن الجنة
lnformation centre مكان هو
دليل سياحي..وكيف عرفت يا فطحل ان الخمر في الجنة هو بتلك المواصفات
كل كلمة تفسًّرها علي ذوقك وعلي هواك
مفكر حالك مفتح ببلاد العميان
اكيد هذه المعلومات استقيتها من كتاب الاعرج المشلول في تفسير ظراط البهلول


38 - اكتاب الاعرج المشلول في تفسير ظراط البهلول
غريب بصري ( 2016 / 3 / 21 - 09:55 )
اكتاب يسيء إلى كتاب ( دليلك إلى حياة مقدسة!)

، ومثلك يسيء إلى ( وفاء سلطان ) المعنية بالصميم لو تعقل يا فطحل

لا يسيء إلى عبد الله اغونان


39 - يا أغونان لم تجيب على أسئلتي الأخرى ولكن بدون نصوص
عراقي ( 2016 / 3 / 21 - 13:11 )
تفسر الماء بالماء ولكن الماء يتكون من جزئتين هايروجين وجزيئة أوكسجين وليس بعلوم النصوص التي تعتبر الأرض مسطحة والسماء غلاف كونكريتي مسلح , يستند على أعمدة هوائية غير مرئية ألا للجن وربما هم يسندون الأعمدة المشار أليها ( وربما الغير المسلمين من الجن من يتم ردعهم بالشهب والرعد لسماع ما يجري في جنة حور العين والولدان/ الفروخ المهيئين خصيصا للفروخجية وهم معروفون في مدارس التحفيظ وربما أنت تعرفهم جيدا , لذا تم أخذهم بنظر الأعتبار لكثرة أعدادهم في الدنيا والآخرة ) , وألاهك أعلم بها ولم تذكر أين هي الطبقات السبعة وما يجري بكل منها وماذا يحصل الجن من الذين أسلموا في تلك الجنة ؟؟.. مؤكد بأن رشيد المغربي لم يصل الى هذه الدرجة من الغباء ليجاوب على ردودك لأنه أصلا لايؤمن بتلك النصوص كما يصرح بذلك مرارا وتكرارا ؟؟؟


40 - عبدالله اغونان
على سالم ( 2016 / 3 / 21 - 13:47 )
الايه واضحه جدا وهى ان الغلمان لاينزفون , اذن هل لك ان تعرفنا ماهو سبب هذا النزيف , ارجوك بطل تلاعب بالالفاظ والتقيه اياها والفهلوه


41 - روعة اعجاز وابداع
نبيل العدوان ( 2016 / 3 / 21 - 23:20 )
يا سلام يا دكتورة وفاء جميل جدا روعة اعجاز وابداع 0 انت تفوقتي على نفسك وفقتي توقعاتنا 0 اذا كنت أحب واعشق كتابات السلطانة بالماضي اليوم أصبحت مدمن عليها استمري عزيزتي0
ما قصة هذا المدعو جريس الهامل 0 ذكرتي انه رجل مسن اعذريه ربما بدا الخرف يضربه
اما صديقي الحاج اغونان عجبتني الحاج هاي كثير لابقتله وبما انه دخل الجنة من بابها العريض وبدا يهلوس بحور العين والملاهي الليلية والجنس ساهديه مقالة بعنوان الاسلام الجنس والارهاب سانشرها قريبا بعد الانتهاء من اللمسات الاخيرة واعتقد ان هذه المقالة ستعيد له صوابه وتدخله الجنة الحقيقية
تحياتي


42 - الرائعة دائما
هاله ( 2016 / 3 / 25 - 02:12 )
الشجاعة والصدق عملتان نادرتان عكسهما الجبن والنفاق ويللا خلينا نعيش
اعداد هائلة من البشر انقذت من الموت بسبب شجاعة احدهم وقصص كثيرة ذكرت بعضها

وكم من البشر تقتل وهدف القاتل الفوز بجنة للمهووسين بالجنس الغير موجودة الا بخيالهم المريض, فنطلق عليه ماذا ؟ هل نسميه جبان ام منحط خلقيا ام لا يوجد أي تسمية بشرية لوصفه.

سلام




43 - مقال جميل وممتع.
عماد عمر ( 2016 / 4 / 5 - 20:42 )
اكثر ما اعجبي هو اسلوب السرد اللغوي البسيط و قدرة السيدة وفاء على طرح افكارها بسلاسة مشوقة. فانا احسدها على هذه المهارة مع اني قلما احسد احدا على شيء. طبعا و بدون ادنى شك السيدة وفاء سلطان امرأه شجاعة وشجاعة جدا. ولكن بعيدا عن الظروف و البيئة و المعطيات التي يعيشها كل شخص التي تحدد له مسارة في الحياة, لم يعجبني انا شخصيا الاسهاب في الحديث عن الاخلاقيات و سمو الاهداف و الحياة المقدسة. لانها كلمات انشائية غالبا ما تعطى اكثر من حجمها لانها محكومة بحجم قدرتنا على الاستيعاب. فكم من غاية علمية و طبية سامية صفق لها الناس لم تزد هذا العالم الا تضاعف سكاني و تدهور بيئي خطير يهدد الوخود البشري بحد ذاتة. لذالك فانا كما قال السيد أدم عربي لا أقدس شيء على الاطلاق وما انا الا ذرة غبار في هذا الكون بلا غاية او هدف مدفوع بغريزة صراع البقاء كي اعيش و اتلائم في هذة الحياة بمعطياتها اللبيئية و العلمية و الثقافية فقط لا غير.

اخر الافلام

.. التوتر يشتد في الجامعات الأمريكية مع توسع حركة الطلاب المؤيد


.. ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟ • فرانس 24 / FRANCE 24




.. استمرار تظاهرات الطلاب المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمي


.. وفد مصري إلى إسرائيل.. ومقترحات تمهد لـ-هدنة غزة-




.. بايدن: أوقع قانون حزمة الأمن القومي التي تحمي أمريكا