الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


التبني في الاسلام ليس محرم

عبد الحكيم عثمان

2016 / 5 / 4
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


التشريع البناء لاله ألاسلام
في الرد على السؤال التالي
الاسلام لم يحرم العبودية؟
ظاهرة العبودية, ظاهرة ضاربة في القدم ولنقل انها رافقت ظهور الانسان على وجه الارض ولم يستحدها الاسلام, بل جاء الاسلام ووجدها ظاهرة موجودة ومستشرية في المجتمع الذي ظهر فيه, ولم تحرمه الاديان التي سبقت الاسلام قبل ظهوره وخاصة منها الديانتين اليهودية والمسيحية
كيف تعامل أله الاسلام مع هذه الظاهرة المجتمعية وماهي التشريعات التي اتخذها حيالها لنقل لتقنين التعامل مع هذه الشريحة الكبيرة والضاربة في القدم والتي لايمكن القضاء عليها في ليلة وضحاها, فلم يكن في زمن ظهور الاسلام لامعامل ولامؤسسات يمكن ان تتحتويهم بعد تحريم العبودية.
اولا المساوة بين العبيد والاحرار دينيا فالعبيد من اعتنق الاسلام منهم يقف جنبا الى جنب مع الاحرار في الصلاة وهذه المساوة بين العبيد والاحرار خلقت مساوة بينهما على ارض الواقع, المؤاخاة بين المسلمين العبيد مع المسلمين الاحرار في المدينة المنورة, وتقاسم في كل شيئ بينهما, تشريع الزواج بين العبيد والاحرار , وهذه مساواة,تشريع التعامل الاخوي والانساني بين السيد وعبده, فعلى السيد اطعام عبده مما يأكل, وان يلبسه مما يلبس, وان لايضربه وان حصل وضرب السيد عبده تفرض عليه الشريعة الاسلامية تحريره, وان عاشر السيد ملكة يمينه واصبحت ام ولد اي حملت منه عليه تحريرها, هذه هي تشريعات أله المسلمين حول ظاهرة ضاربة في القدم لم يستحدثها الاسلام, فهل هي تشريعات هدامة أم تشريعات بناءة؟ غير عتق العبيد ككفارة ليمين اقسمه سيده ولم يستطع تحقيقه, وليس العرب وحدهم من امتلك العبيد, وليس العرب وحدهم من يستفرخ العبيد ويضاعف عددهم, فذكر في الكتاب المقدس الذي هو بالاصل لم يكن دينا للعرب بل دينا لغير العرب, كيف يستطيع غير العربي تفريخ العبيد وزيادة عددهم ,فرود في هذا الشأن في الكتاب المقدس- سفر الخروج:
21: 1 مخاطبا موسى ((وَهذِهِ هِيَ الأَحْكَامُ الَّتِي تَضَعُ أَمَامَهُمْ:إِذَا اشْتَرَيْتَ عَبْدًا ، فَسِتَّ سِنِينَ يَخْدِمُ، وَفِي السَّابِعَةِ يَخْرُجُ حُرًّا مَجَّانًا. إِنْ أَعْطَاهُ سَيِّدُهُ امْرَأَةً وَوَلَدَتْ لَهُ بَنِينَ أَوْ بَنَاتٍ، فَالْمَرْأَةُ وَأَوْلاَدُهَا يَكُونُونَ لِسَيِّدِهِ، وَهُوَ يَخْرُجُ وَحْدَهُ. وَلكِنْ إِنْ قَالَ الْعَبْدُ: أُحِبُّ َامْرَأَتِي وَأَوْلاَدِي، لاَ أَخْرُجُ حُرًّا، يُقَدِّمُهُ سَيِّدُهُ إِلَى اللهِ، وَيُقَرِّبُهُ إِلَى الْبَابِ ، وَيَثْقُبُ سَيِّدُهُ أُذْنَهُ بِالْمِثْقَبِ، فَيَخْدِمُهُ إِلَى الأَبَدِ )). ونرى اليوم نتائج تشريع اله المسلمين البناء فلم يعد في حياة المسلمين ليس اليوم ولكن قبل اكثر من تسعين عام ظاهرة اسمها ظاهرة العبيد بين المسلمين وقبل ظهور مايسمى بالاعلان العالمي لحقوق الانسن فهذا القانون لم يظهر للعلن الا في العام 1948 - فهل كان في الدول الاسلامية قبل هذا العام ظاهرة اسمها العبيد؟ فلمن يعود الفضل في انتهاء هذه الظاهرة في البلاد الاسلامية قبل تاريخ صدور الاعلان العالمي لحقوق الانسان بعقود ان لم نقل بقرون؟
وفي الرد على السؤال
هل الاسلام حرم التبني:
طبعا الكل معتقد حتى فقهاء المسلمين ان الاسلام حرم التبني, وهذا غير صحيح, الاسلام لم يحرم التبني ولكن وضع له شروط ومنها
في حالة التبني يجب ان ينسب الطفل المتبنى الى ابيه, وان يعرف القاصي والداني انه ابن بالتبني وله اب وان كان مجهول الاب يكون اخ وليس ابن يعني ربيب يعني احتضان وتربية واهتمام بدون ان ينسب الى من يحتضنه او من يربيه وهذا واضح في قوله تعالى,بسم الله الرحمن الرحيم:
﴿-;- ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آَبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾-;-
[سورة الأحزاب: آية 5]
اين التحريم للتبني في هذه الاية, كل ما مطلوب لمن يريد ان يحتضن يتيم هو ان يدعوه لأبيه لاأكثر, وان كان مجهول الاب فهو أخ لاأكثر.
اما بخصوص اتهام الاسلام في تزايد الانجذاب الجيني الجنسي بين الام وابنها او بين الاب وابنته كما تناولت ذلك الكاتبة منال شوقي في مقالها -التشريع الهدام لإله الإسلام- تحت الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=515466
وضربت مثلا عن هذا التقارب الجنسي الجيني بين الاقارب من الدرجة الاولى
قصة نسب عمر بن الخطاب و الوارد في كتاب مثالب العرب لصاحبه أشهر النسابين العرب محمد بن السائب الكلبي و كتب أخري (1 ) كالتالي نفيل ( جد عمر ) زنى بصهاك ( جدة عمر ) = فأنجبت الخطاب ( أبو عمر )
الخطاب ( أبو عمر ) زنى بصاهاك ( أمه وجدة عمر ) = فأنجبت حنتمة ( أم عمر )
الخطاب ( أبو عمر ) تزوج بحنتمة ( إبنته ) = فأنجبت عمر , وما ذنب عمر بن الخطاب ان انجب بهذه الحالة- لذا نجد المسلمين تعاملوا مع هذه الحالات بشكل انساني ان صحت هذه الرويات فأصبح عمر رجل دولة وحاكم ودان له المسلمون في زمانه بالولاء والطاعة غير مكترثين بنسبه ان صح ماقيل عنه ملتزمين بالحكمة العربية (لا تقل أصلي وفصلي أبدا. .. إنما أصل الفتى ما قد حصل..... وأيضاً : ليس الفتى من قال كان أبي ... إن الفتى من قال: ها أنا ذا) ولدينا حديث نبوي في هذا الباب -ومن بطّأ به عملُه ، لم يسرعْ به نسبُه .
اولا هؤلاء لم يكونوا مسلمين اصلا لانفيل ولا الخطاب فهما ولادا في الجاهلية قبل ظهور الاسلام.
نحن نريد من الكاتبة قصص حالية في زماننا الحالي , وما علاقة هذه الظاهرة ان صح وجودها في الاسلام حتى يحمل الاسلام جريرة ظهورها ان صح ذالك, ولايجوز اعتماد حالات شاذة ان حصلت ولايجوز الاخذ بها او تعميمها, وهل علينا ان نعاقب المولود من هكذا حالات وننتقص منه ونعزله عن المجتمع؟ هل هذا ما اقربه به اعلان حقوق الانسان العالمي؟
لكم التحية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الغاية تبرر الوسيلة
هانى شاكر ( 2016 / 5 / 4 - 12:06 )

الغاية تبرر الوسيلة
___________


و الدابة الدبة الدبدوبة
شالت طوبة و حطت طوبة
و من غير مهر و لا خطوبة
نكحنا مراة ابننا ... زنوبة !

دى صيبة سودة يا جدعان


....


2 - اخ شحاته على الفس بك
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 5 / 4 - 13:38 )
انت وصفت المقال بالفبركة
ايه رأيك في الفبركة ده؟
مع التحية


3 - العبودية
سمير ( 2016 / 5 / 4 - 18:14 )
السيد عبد الحكيم، المسيحية ديانة روحية وليس فيها اي تشريع قانوني، المسيحيون يخضعون لقوانين البلدان التي يعيشون فيها.لا السيد المسيح ولا تلامذته ملكوا عبيدا او دعوا الى امتلاكهم. التبني محرم في الاسلام وانت، مع احترامي لشخصك، غير قادر ان تغير في الشريعة الاسلامية او القوانين في الدول الاسلامية. هناك عشرات الملايين من الأطفال اللقطاء والأيتام في البلاد الاسلامية، في مصر وحدها 3 ملايين، لا تسمح الشريعة الاسلامية بتبنيهم. السبب انت تعرفه تماما، وانا اقدر لك محاولتك لإيجاد مخرج لهذه الماساة ولكنك تصطدم بجبال من التشريعات والمعممين الذين سيتهمونك بالكفر والضلالة. احترامي


4 - من الصحيح
وسام يوسف ( 2016 / 5 / 5 - 00:16 )
عحيبة
اذن التبني ليس محرما في الاسلام
هي واحدة من اثنتين
اما انك كذاب ياعبدالحكيم
او ان كل علماء الازهر طوال تاريخه وكل المرجعيات الشيعية طوال تاريخها وكل علماء الاسلام زمايل
وانا أرجح انك صادق


5 - سيد سمير
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 5 / 5 - 09:28 )
- الشريعة لاتسمح نعم كما ذكرت ولكن دور الايتام تسمح بالتبني
يعني القانون يسمح بالتبني وله اسم في الشريعة الاسلامية وهو كفالة اليتيم
فيستطيع المسلم من هذا الباب ان يتبنى

واليك فتوى تسمح بذالك من موقع اسلامي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فنسأل الله لك العافية والعون والتوفيق، واعلم أخي الكريم أن التبني قد أبطله الإسلام وأن انتساب الشخص إلى غير أبيه حرام، وراجع الفتوى رقم: 9619. لكن لكما أن تربيا ولداً أو أكثر -ويحبذ أن يكون يتيماً- من غير تبنٍّ، وإذا أردت أن يكون مَحْـرَماً لزوجتك فلترضعه أختها أو أمها، وراجع الفتوى رقم: 4360. والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=33629


6 - وسام يوسف
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 5 / 5 - 09:30 )
نعم سيد وسام التبني ليس محرم في الاسلام
واليك الفتوى من موقع اسلامي
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=33629


7 - سامي سيمو
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 5 / 5 - 09:33 )
بل الاجدر بك ان تغير اسمك الى اسم يتفق مع شخصيتك فلن تستطيع ان تثبت ان كتابك -
المقدس حرم العبودية


8 - أهلاً أستاذ عبد الحكيم
منال شوقي ( 2016 / 5 / 6 - 01:03 )
أستاذ عبد الحكيم ، مع إحترامي لك مقالك لا يستحق الرد عليه
و أحببت فقط أن تصحح معلوماتك فيما هو تاريخي أما ما هو ديني فقد ساهمت أنت - دون إرادة منك - في فضح الإله الإبراهيمي كما ينبغي لجلال وجهه
شاهد هذا الوثائقي من فضلك و الذي تم تصويره سنة 64
https://www.youtube.com/watch?v=gFIaja1JRf8&feature=share


9 - أهلاً أستاذ عبد الحكيم
منال شوقي ( 2016 / 5 / 6 - 01:17 )
لا بأس ايضا في مشاهدة هذا الوثائقي المصور في الكويت و الذي يبدو من جودة تقنيته و موديل السيارات فيه انه انتاج السبعينات
لديك الأن وثائقي عن العبيد في السعودية و الكويت في سبعينات القرن الماضي أي منذ خمسين عام علي أحسن تقدير و أنا اقول لك أنني عرفت شخصياً سعوديين كان أبائهم و ليس أجدادهم عبيد
إن أردت أن تزيد من معلوماتك عن العبودية التي مازلت موجودة في مصر فلا بأس ، فقط إعلمني و سأوافيك بما يُثبت .
طبعاً في مصر تصوير أمر كهذا ممكن بينما مستحيل إثباته في دول مثل قطر و الكويت و السعودية وحيث إستحالة إختراق القصور الملكية
.
https://www.youtube.com/watch?v=bKyGxBCR_HE


10 - المسيحية والرق
muslim aziz ( 2016 / 5 / 6 - 04:02 )

الى الكاتب الحكيم عبد الحكيم
أما عن العبودية والرق في الاسلام فمن المعروف لكل باحث نزيه ان الاسلام تعامل مع قضية الرق التي كانت سائدة بين الامم وقام بتجفيف منابعها فجعل عتق الرقاب كفارة لكثير من الذنوب. أما الاخوة المسيحيون فللتذكرة فقط ليس الا ان زعيم الاقباط المقوقس عندما اهدى الجاريتين للرسول لم يشترهما من سوق الرق عند المسلمين وانما حتما وتاكيدا كانتا من ممتلكاته. وللتذكرة فقط للخوة المسيحيين أن السود في الامريكتين والذين تم اصطيادهم من غابات افريقيا وشحنهم الى الامريكتين كان بمباركة الكنيسة البابوية(دين المحبة والرحمة والانسانية)
فالشعب الاسود في الامريكتين سيظل شاهدا على مر الدهور ان المسيحية والمسيحية فقط من شرعت واصطادت وشحنت واستعبدت وليس الاسلام


11 - التبني
muslim aziz ( 2016 / 5 / 6 - 04:07 )

أما عن التبني فنعم الاسلام حرم التبني. فلا استطيع ان ادخل نفسا في عائلتي واقول له انت ابني. ان احمله اسمي. ان اشركه في الميراث مع ابنائي. أما ان اتكفل بتربيته وبتعليمه وبالصرف عليه حتى يبلغ الرشد فمن قال بتحريم ذالك؟ والرسول محمد عليه افضل الصلاة يقول(أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة) ويشير باصبعية الوسطى والسبابة.


12 - أهلاً أستاذ عبد الحكيم
منال شوقي ( 2016 / 5 / 6 - 08:14 )
وهل علينا ان نعاقب المولود من هكذا حالات وننتقص منه ونعزله عن المجتمع؟ هل هذا ما اقربه به اعلان حقوق الانسان العالمي؟ // لا أعلم أين قلت أنا نعزله و نعاقبه ، لقد أضحكتني و أشكرك علي ذلك .
تريد أن تري حالات حقيقية من الإنجذاب الجنسي الجيني و التي هي ظاهرة مرضية المجرم الوحيد فيها هو الإسلام ؟
بسيطة ، تفرغ لعدة سنوات أنت و فريق عمل كامل لدراسة 2 مليون طفل متشرد في شوارع مصر
ستجد أخاً يضاجع أخته و هو لا يعلم أنها أخته و ستجد رجلاً قد يتزوج من إبنته و هو لا يعلم أنها إبنته و ستتعثر في إمرأة تبيع المناديل الورقيةو قد حملت من إبنها الذي أنجبته من علاقة غير شرعية عندما غرر بها رجل ما و هي في الرابعة عشر من عمرها فألقت بطفلها علي باب ملجأ ثم حدث و خرج الولد من الملجأ عندما وصل لمرحلة المراهقة و بما أنه بلا أسرة فمصيره الشارع تحت الكباري و وارد أن يقابل أمه و هما الإثنان لا يعرفان بالطبع صلة القرابة بينهما و سيعمل الإنجذاب الجنسي الجيني علي أن يُقرب المسافات بينهما فتحمل الأم من إبنها .


13 - ست منال شوقي
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 5 / 6 - 09:51 )
تقولين ان مقالي لايستحق الرد عليه
مع ذالك تجشمت عناء الرد وبثلاث مداخلات
بربك كيف سيكون ردك لو كان مقالي يستحق الرد
اما ظاهرة الانجذاب الجنسي الجيني فما علاقة الاسلام بظهورها-
انت تقولين ان تحريم التبني في الاسلاىم ساعد على الحماية منها فكيف اصبح الاسلام سببا في ظهورها اتمنى منك مقال اكثر توضيحا على علاقة الاسلام بظاهرة الانجذاب الجيني الجنسي
لك التحية


14 - أستاذ عبد الحكيم عثمان
منال شوقي ( 2016 / 5 / 6 - 11:03 )
أستاذ عبد الحكيم أنا فعلاً كتبت هذا ثم رأيت أنه ليس من اللائق أبداً ما كتبت و خاصة أنك شخص مهذب جداً فراجعت نفسي و خجلت منها إذ حتي لو كان مقالك لا يرد علي ما جاء بمقالي فما كان ينبغي لي أن أكتب هذا و كان الصمت أفضل
أعتذر لك و سأرد عليك بتفصيل أكثر فيما يتعلق بالعلاقة بين تحريم التبني و الإنجذاب الجنسي الجيني بمجرد أن أجد الوقت
تحياتي


15 - الصمت لن يوصلنا الى شيئ
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 5 / 6 - 12:35 )
ست منال شوقي الصمت لن يوصلنا الى شيئ ولن يوصلنا الى نقطة توافق مشتركة مرضية للطرفين
سوء الفهم وارد والاعتذار مطلوب عنه والاعتذار يرفع القيم ولاينقصها
وانا بأنتظار مقالك التفصيلي عن الانجذاب الجنسي الجيني- لان ما كتب عنه لايغني من جوع
والان على كل فتاة وكل شاب ان يحذرا من اي انجذاب بينهما فقد يكون للتقارب الجيني بينهما االمحرك له
تحياتي