الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قصة قصيرة صبرية

حيدر الهاشمي

2016 / 11 / 19
الادب والفن


صبريه ـــــ
لم ينجو من لسانها احد , كان الجميع يتذمر من جلوسها الطويل أمام عتبة باب بيتها المتهالك , بعد وفاتها حزن الجميع وراح البعض ينظر إليها كذاكرة للشنا شنيل والدرابين الضيقة .
حيدر الهاشمي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. بل: برامج تعليم اللغة الإنكليزية موجودة بدول شمال أفريقيا


.. أغنية خاصة من ثلاثي البهجة الفنانة فاطمة محمد علي وبناتها لـ




.. اللعبة قلبت بسلطنة بين الأم وبناتها.. شوية طَرَب???? مع ثلاث


.. لعبة مليانة ضحك وبهجة وغنا مع ثلاثي البهجة الفنانة فاطمة محم




.. الفنانة فاطمة محمد علي ممثلة موهوبة بدرجة امتياز.. تعالوا نع