الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مداعبة تعليقات فاخر فاخر للتسلية٢

حسقيل قوجمان

2016 / 12 / 20
مواضيع وابحاث سياسية


مداعبة تعليقات فاخر فاخر للتسلية٢
اختلفنا في موضوع البضاعة. فانا حتى كتبت مقالا بعنوان البضاعة اللاراسمالية والبضاعة الراسمالية.
الا ان فاخر فاخر كتب "المنتوجات التي كان ينتجها المهنيون في عصور العبودية والاقطاع لم تكن بضاعة"
والتزاما بنصيحة الاخ فاخر الهامة لم اجب بنفسي على هذه العبارة بل سالت كارل ماركس عن رايه في البضاعة فاجابني على سؤالي قائلا:
"ان البضاعة هي في بادئ الامرمادة خارجية، شيء، يلبي بفضل خصائصه حاجة ما من الحاجات البشرية. وطبيعة هذه الحاجات ــ سواء كان مصدرها المعدة ام الخيال ــ لا يغير في الامر شيئا، كما ان القضية لا تنحصر في كيف يلبي الشيء المعني الحاجة البشرية بصورة مباشرة كوسيلة للمعيشة، اي كمادة للاستعمال، ام بصورة غير مباشرة كوسيلة للانتاج."
"ويمكن النظر الى كل شيء نافع، مثل الحديد والورق والخ. من وجهتي نظر من الجانب الكيفي ومن الجانب الكمي. فكل من هذه الاشياء هو مجموع الكثير من الخصائص ولذلك يمكنه ان يكون نافعا بمختلف جوانبه وان الكشف لاستخدام الاشياء هو من عمل التطور التاريخي." ولم يضف ماركس كلمة واحدة على تعريفه المقتبس اعلاه عن ماهية البضاعة.
واورد ماركس مثلا على البضائع بقوله: ويمكن النظر الى كل شيء نافع، مثل الحديد والورق والخ. وعبارة ماركس هذه تعني كل شيء نافع وان الحديد كان منذ الغرام الاول من الحديد الذي اكتشفه البشر واستخرجوه من الطبيعة وحتى الان وكل الحديد الذي سيستخرج من الطبيعة في المستقبل هو بضاعة وان كل ما صنع من الحديد من سكين او منجل او مطرقة او سندان وحتى المصانع الكبرى واعمدة ناطحات السحاب هي بضاعة.
وفقا لتعريف ماركس هذا للبضاعة يعني ان البضاعة هي شيء خارجي. وهذا يعني ان البضاعة هي شيء، مادة واي شيء اي كل مادة. وانها مادة خارجية اي ليست جزءا من جسم المنتج. وان هذه المادة الخارجية هي شيء نافع مثل الحديد والورق والخ. وهذه الالى اخره تعني ان كل شيء نافع خارج عن جسم الانسان ينتجه هو بضاعة .




وقد اورد ماركس في كتاب الراسمال اربعة جداول سماها الشكل العام للقيمة اقتبست جدولين منها
الشكل العام للقيمة
سترة واحدة =
عشرة ارطال من الشاي =
اربعون رطلا من البن =
كوارتر واحد من الحنطة = عشرين ذراعا من النسيج
اوقيتان من الذهب =
نصف طن من الحديد =
س من البضاعة أ =
الخ =
في هذا الجدول يعتبر ماركس سترة واحدة، كمية من الشاي او البن او الحنطة وكمية من الذهب والحديد كلها بضائع تساوي كل منها عشرين ذراعا من النسيج.
وهذا يعني حين كانت البضاعات التي انتجها الانسان قليلة العدد كان يبدو كما لو ان اية بضاعة ينتجها تمثل قيمة جميع البضاشع المنتجة في المجتمع.
والجدول الثاني الذي اقتبسته باسم الشكل النقدي جدول يعتبر كل من البضائع التالية تساوي اوقيتان من الذهب. اي ان الذهب في هذا الجدول اصبح نقودا. وهذا يعني ان كل البضائع التي ينتجها البشر تمثل قيمتها كمية من الذهب، النقود.
عشرون ذراعا من النسيج =
سترة واحدة =
عشرة ارطال من الشاي =
اربعون رطلا من البن = اوقيتان من الذهب
كوارتر من الحنطة =
نصف طن من الحديد =
س بضاعة أ =
وهذا يعني ان كمية وعدد البضائع المنتجة ازداد كميا ونوعيا بحيث اصبح الذهب معبرا عن قيمة جميع البضائع في المجتمع. وان الفرق بين جدول واخر هو التطور الكمي الذي يتحول الى تغير نوعي.
ان اية بضاعة من البضائع المذكورة في الجدولين تعني ان كل ما ينتج منها هو بضاعة. فاذا كان الحديد بضاعة فهذا يعني ان كل ما يصنع من الحديد بضاعة.
اخترت الجدول الاول لان الذهب فيه كان بضاعة. واخترت الجدول الثاني لان الذهب فيه اصبح نقودا.
ان العبارة الاخيرة في كل جدول "س بضاعة أ" في الجدول الاول تساوي عشرين ذراعا من النسيج وفي الجدول الثاني تعني انها تساوي "اوقيتان من الذهب"
يلاحظ القارئ ان ماركس لم يشترط اي شرط غير كون البضاعة شيء خارجي (عن جسم منتجها). وانها ذات فائدة وتنحصر الفائدة في جسم المادة المنتجة (القيمة الاستعمالية) وتشكل جسمها.
كتب فاخر "النقطة المركزية في هذا الحوار هو ماهية البضاعة
قوجمان يقول هناك بضاعة لارأسمالية
وأنا أقول المنتوحات ما قبل الرأسمالية ليست بضاعة"
تجاهل فاخر كل ما جاء من الامور المقتبسة من ماركس وتوصل الى قراره النهائي في العبارة اعلاه. وهي عبارة صحيحة. فحسقيل استند فيها الى ما كتبه كارل ماركس واكد على قول ماركس وايده. اما فاخر فقد جاء بعبارته معاكسا لماركس ولم يقل لنا من اين اقتبس او على من استند في ذلك.
ان ماركس لم يشر في تعريفه للبضاعة الى النظام السائد في حينه. بل اعتبر القماش والحديد والذهب والحنطة كلها بضائع بدون ان يشترط كونها في نظام راسمالي او نظام لاراسمالي عبودي او مشاعي بدائي. يكفي ان المادة المنتجة تكون ذات فائدة وهذا كل شيء.
ثم ان ماركس يرى ان البضاعة اما تكون ذات فائدة مباشرة اي مادة للاستعمال المباشر للمعدة اي الطعام او تكون وسيلة انتاج لسلعة اخرى. فاذا اخذنا القمح كمثال فهذا يعني اننا لو اشترينا الخبز مباشرة من الخباز لاكله تكون فائدة البضاعة مباشرة كطعام. اما اذا نظرنا الى القمح في مراحله الانتاجية فان الفلاح الذي يزرع القمح لا يمكن استعماله مباشرة كطعام بل ان القمح الذي ينتجه يكون وسيلة انتاج لبضاعة اخرى اي تحويل القمح الى طحين والطحين ليس للاستعمال المباشر كطعام بل وسيلة انتاج للعجين والعجين هو وسيلة انتاج للخبز الذي يصبح صالحا للاستعمال المباشر كطعام.
ان تعريف ماركس للبضاعة يعني انه حتى حين كان االبشر يبادلون عظام الماموث عند بداية وجود البشر كانت هذه العظام بضائع لانها شيء خارجي عن البشر ويجري تبادلها مع بشر اخرين على انها بضاعتهم التي انتجوها وعملوا على تنظيفها وجعلها ذات فائدة صالحة لاستعمال بشر اخرين.
وقد خصص ماركس بعد هذه الجداول عدة فصول في كتاب الراسمال ليبرهن على ان ليس بالامكان تحويل النقود الى راسمال (اي تحويلها من بضاعة لا راسمالية الى بضاعة راسمالية) باية صورة عن طريق الخداع او بيع البضاعة باغلى من قيمتها او شراء البضاعة بارخص من قيمتها. وبعد هذه الفصول بين كارل ماركس عن طريقة تحويل النقود التي ليست راسمالا الى راسمال بالعثور على بضاعة معينة تختلف عن سائر البضائع بانها قادرة عند استعمال قيمتها الاستعمالية في الانتاج تنتج بضاعة تزيد عن قيمتها التي اشتراها بها. هذه السلعة هي السلعة الوحيدة في المجتمع، سلعة قوة العمل.
هذه السلعة اصبحت متوفرة للبيع حين تحرر العمال بمعنى انهم اصبحوا مالكين لقوة عملهم من ناحية وليس لهم طريقة للعيش بدون بيعها من الناحية الثانية. وبهذا فقط تحولت النقود من نقود لاراسمالية الى نقود راسمالية.
الا ان فاخر فاخر تجاهل كل ذلك واصر على ان الانتاج قبل الراسمالية لم يكن بضائع.
وبعد تجاوز اللغو المبتذل المنحط حول ماركسية الدجاج غير الطائر وماركسية الحمام الطائر.
انا توصلت الى رايي استنادا الى ماركس. اما فاخر فاخر فلم يشر الى المصدر الذي استند اليه في التوصل الى رايه. هل وضع فاخر رايه من عنده ومن اختراعه ام اقتبسه من مصدر اخر؟
فقرار فاخر فاخر "المنتوجات التي كان ينتجها المهنيون في عصور العبودية والاقطاع لم تكن بضاعة" قرار لا قيمة علمية له.
كان تعليق فاخر فاخر بعد ذلك "كانت البضائع الصينية والشرق أسيوية تملأ المخازن والأسواق في الأزمة الأخيرة في أميركا والمفلسون هم الرأسماليون وقد أفلست خزائن بنوكهم"
هذا التعليق صحيح جزئيا وخاطئ في جزئه الاخر. صحيح ان البضائع الاستهلاكية ملات اسواق الولايات المتحدة. ولكن هذا لم يكن لان الصين اشفقت على الشعوب الاميركية الجائعة فتبرعت لوجه الله ان تزود الولايات المتحدة ببضائعها لانقاذها من الموت جوعا.
تعليق فاخر فاخر التالي: "زبدة ردي تجدها في البضائع في السوق التي لا قيمة استعمالية لها كما رآها قوجمان
بالغ الأسف أن قوجمان والربيعي ثرثرا كثيراً دون أن ينفيا أن القاسم المشترك لجميع البضائع في جميع الأسواق هو ساعة/عمل"
النصف الثاني من التعليق يجده فاخر فاخر في النص الذي اقتبسته من كتاب الراسمال سابقا ولم يفهمه فاخر فاخر ولم يعره اي اهتمام حيث يشرح كارل ماركس موضوع ساعة / عمل وهو يتهم حسقيل والربيعي بالثرثرة وعدم نفي القاسم المشترك في جميع الاسواق هو ساعة / عمل.
اما القسم الاول من التعليق فهو لغو لا معنى له. فهو يدعي وجود في السوق بضاعة او شيء او مادة لا قيمة استعمالية لها. وان تعريف البضاعة هو كونها شيء اي مادة لها فائدة موجودة في جسم مادتها ولا تنفصل عنه. فاين وجد فاخر بضائع في السوق لا قيمة استعمالية لها؟ ان كان يجد في اي سوق بضاعة كهذه فليدلنا عليها. واتهام حسقيل بقولها كذب وبهتان.
وتعليقه الاخير هو:"قال فاخر فاخر أن القاسم المشترك لجميع البضائع في السوق هو (ساعة/عمل) وها هو الماركسي الضليع حسقيل قوجمان ينبه فاخر فاخر إلى أن (ساعة/عمل) لا بد أن تكون مبذولة في إنتاج بضاعة ذات قيمة استعمالية وليس في بضاعة لا قيمة استعمالية لها!!!" وهذا هو نفس اللغو حول وجود بضائع لا قيمة استعمالية لها ويتهم حسقيل قوجمان بانه ينبه فاخر فاخر أن (ساعة/عمل) لا بد أن تكون مبذولة في إنتاج بضاعة ذات قيمة استعمالية وليس في بضاعة لا قيمة استعمالية لها!!!"
احد الاسباب التي جاء بها فاخر فاخر لاعتبار الانتاج قبل النظام الراسمالي ليس بضاعة هو ان ذلك الانتاج ليس له سوق عمل. وهذا موضوع لم نناقشه او نتحدث عنه سابقا لذا ساحاول في حلقة قادمة ان اناقش موضوع السوق او سوق العمل.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - فاخر فاخر يجهل بديهيات الماركسية
طلال الربيعي ( 2016 / 12 / 21 - 01:14 )
السيد فاخر فاخر يخطأ للاسف حتى في بديهيات الماركسية. فطبعا توجد بضاعة في المجتمعات الإقطاعية أو مجتمعات العبودية. وهذا ما تؤكده ايضا
Gill Hands
في كتابها
Marx The Key Ideas
بقولها
In feudal´-or-slave societies, a person would usually change a commodity to obtain something that they needed, and money, if it was used, was just an intermediate stage of the
process

https://books.google.at/books?id=hYuk05Ja8qgC&pg=PT45&lpg=PT45&dq=commodity+feudal+system&source=bl&ots=Q27tbET_WL&sig=BGlh6LLgSKPEX4C94tRs60wfhxk&hl=de&sa=X&ved=0ahUKEwiSx63994PRAhWGNxQKHXtzDbEQ6AEIWjAJ#v=onepage&q=commodity%20feudal%20system&f=false


2 - عنزة و لو طارت
سعيد زارا ( 2016 / 12 / 21 - 01:45 )

الكاتب مصر على قوله بان ماركس في راس المال انما يناقش البضاعة بشكل عام و ليس بالبضاعة في نمظ الانتاج الراسمالي, و يسوق اقتباسات مبتورة توهمه بما يعتقد و يقفز على اول جملة يبدأ بها ماركس تحليله لنمط الانتاج الراسمالي في راس المال:
-تبرز ثروة المجتمعات, التي يسودها الأسلوب الرأسمالي للإنتاج, بوصفها تكديسا هائلا من البضائع, بينما تبرز كل بضاعة على حدة كشكل الوي لهذه الثروة.لذلك يبتدئ بحثنا بالبضاعة.-

و المصيبة الكبرى عندما يقتبس الكاتب مثالين او جدولين من راس المال الاول يفسر الشكل المعادل للقيمة و الثاني يشرح الانتقال الى الشكل النقدي للقيمة و يشرحهما الكاتب:
- وهذا يعني ان كمية وعدد البضائع المنتجة ازداد كميا ونوعيا بحيث اصبح الذهب معبرا عن قيمة جميع البضائع في المجتمع. وان الفرق بين جدول واخر هو التطور الكمي الذي يتحول الى تغير نوعي.-

هل الكاتب جاد فيما بقول ام انه يمزح؟؟؟

ماركس يقول فيما اقتبسه الكاتب ان البضاعة لا تعبر عن قيمتها بذاتها الا نسبة الى بضاعة اخرى و انه على اختلاف انواعها فهي تتقاسم العمل البشري كقاسم مشترك و ان غطت سلسلة مبادلاتها كل البضائع الكثيرة

يتبع


3 - عنزة و لو طارت
سعيد زارا ( 2016 / 12 / 21 - 02:15 )
فقيمة عشرين ذراعا من النسيج لا يعبر عنها بعشرين ذراعا من النسيج بل هي تعبر قيمتها فيما يعادلها من الحديد او الشاي او البن او ...الخ و لا علاقة لذلك بالتطور الكمي الى النوعي او ... ازدياد عدد البضائع الخ من التوهمات.

و عليه فان الانتقال من الشكل العام الى الشكل النقدي للقيمة فيما يشرحه ماركس لا علاقة له فيما قد يفهمه البعض بان ماركس يشرح نشأة النقود بل يوضح بان الذهب يضطلع الى الدور ذاته الذي يضطلع اليه النسيج في الجدول الاول اي ب-دور المعادل العام- .

البضاعة التي قصدها ماركس و شرحها في راس المال هي تلك التي كفت ان تكون لها قيمة استعمالية لتكون حاملة لقيمة تبادلية .


4 - ما يتجاوز الأسف إلى الأسى
فاخر فاخر ( 2016 / 12 / 21 - 08:13 )
أصابني حسقيل قوجمان بالأسى إذ أجد شيوعيا قضى كل عمره يقرأ ماركس للتسلية!
ماركس يا حسقيل لا يقرأ للتسلية بل بجهد فكري عميق وثقيل متعب
مفردة البضاعة التي يستخدمها ماركس تحمل معنىً واحداً ليس غير وهو أن قيمة استعمالية حددة تمتلك أيضاً قيمة تبادلية
ولكي تدرك خطأك الفاضح عليك أن تعترف بأن جميع المنتوجات في المجتمع الشيوعي ليست بضائع حيث لا قيمة تبادلية لها ويجري توزيعها وفق قيمتها الإستعالية
لك أن تعلم يا حسقيل بأنني أتأسى إذ جعلت من شاب يصغرك كثيراً أستاذا لك !!

أنا أنتظرك أن تعترف بأن منتوجات العهد الشيوعي ليست بضائع !!

تحياتي لشخصك الكريم وتمنياتي لك بالعمر المديد


5 - البيضة والدجاجة
يعقوب ابراهامي ( 2016 / 12 / 21 - 09:08 )
هل البيضة سبقت الدجاجة ام الدجاجة سبقت البيضة - هذا هو السؤال


6 - لم ينشر تعليقي حتى الساعة
فاخر فاخر ( 2016 / 12 / 21 - 11:43 )
الموضوع أعلاه موضوع شخصي ولذلك لا يجوز إهمال تعليقي قبل ثلاث ساعات


7 - تحيه طيبه
ادم عربي ( 2016 / 12 / 21 - 22:36 )
تحيه طيبه
الانتاج السلعي هو قبل الراسماليه وهو الاساس ، بينما الانتاج الراسمالي حاله خاصة ، وعليه يمكن ان نقول كل اقتصاد راسمالي هو سلعي ولكن ليس كل اقتصاد سلعي هو راسمالي ، السلعة وجدت منذ وجود الانسان
تحيه للصديق حسقيل قوجمان


8 - إلى الرفيق آدم عربي
فاخر فاخر ( 2016 / 12 / 22 - 13:47 )
الانتاج الحرفي ليس بضاعة حيث لا يدور (نقد - بضاعة - نقد) ولا يحمل فائضاً للقيمة ولا يعرض في الأسواق فيتسنم المنزلة الصنمية كما أن قيمته التبادلية لا
علاقة لها بساعات العمل
بل إن ماركس قد أكد أن قوى العمل التي لا تنتج فائضاً للقيمة هي جهود غير منتجة
قوجمان بقرأ ماركس للتسلية فعل آدم يتسلى نفس التسلية !؟
أعود لأسألك ما سألته لقوجمان ..
هل المنتوجات في العهد الشيوعي بضاعة ؟
وهل البقول والحبوب التي كانت تجنيها الأم لأطفالها في عهد الأمومة بضاعة ؟
أنا أنتظر إجابة الرفيق آدم على هذين السؤالين
مع كل التقدير

اخر الافلام

.. التوتر يشتد في الجامعات الأمريكية مع توسع حركة الطلاب المؤيد


.. ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟ • فرانس 24 / FRANCE 24




.. استمرار تظاهرات الطلاب المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمي


.. وفد مصري إلى إسرائيل.. ومقترحات تمهد لـ-هدنة غزة-




.. بايدن: أوقع قانون حزمة الأمن القومي التي تحمي أمريكا