الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل من نهايه لارهاب المسلمون ضد المسيحيون الكاثوليك وغيرهم -اخوه الزطن الواحد -

ال طلال صمد

2017 / 5 / 7
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


انني لم اجد سببا واحدا معقولا وغير معقول لكره واضطهاد المسلمون لاخوتهم الكاثوليك
او الايزيديون او الشبك او الصابءه او اليهود او غيرهم من الاقليات الدينيه

وكذلك لم اتوصل الى رد لماذا لم يحدث فيه العكس مطلقا

حيث لم اتوصل لمعرفه حادثه واحده قتل او اضطهد فيها الكاثوليك او الصابءه
مسلما واحدا وعلى ممر تاريخنا الحديث
==
حتى ان تاريخ فلسطين الحديث - وقبل قرار الامم المتحده بتشكيل اسراءيل - يحنفظ بسجل ابيض حسب علمي حيث لم يعتد اليهود الفلسطينيون السمر البشره على اخوتهم المسلمون والمسيحيون
==

وانما الارهاب وسفك الدماء هو داءما من طرف واحد وفي اتجاه واحد فقط

وكذلك لم اتوصل الى معرفه الوقت والزمان الذي سوف يتم فيه ايقاف الارهاب الاسلامي الداعشي ضدهم

ان المسلمون يفتخرون باءن دينهم دين المحبه والسلام ودينهم السمح والاكثر تسامحا مقارنه بالاديان الاخرى ولكنه لا يمنعهم من قتل وسبي وبيع نساء اخوتهم اخوه الوطن الواحد في اسواق النخاسه

انني لم اتوصل الى معرفه الطريقه او السبيل الذي يوقف ويضع حدا ويطفيء نار الحقد والكراهيه والنظره الدونيه ضد الاخرين والتي تميز المسلمون

سوى فصل الدين عن السياسه وكما حدث في مجتمعات غرب اوربا وقبل خمسه قرون مضت

ان فصل الدين عن امور الحياه يتم فقط في الدوله المدنيه الديمقراطيه حيث يتكفل القانون بحمايه حق كل مواطن في حياه كريمه يتساوى فيها المواطنون اجمع لا تمييز ولا فرق بينهم ابدا حيث ان الدين لله والوطن للجميع بغض النظر عن الدين والجنس والقوميه

وبغض النظر عن من هم الاكثريه ومن هم الاقليه لكي تتظافر فيها كل الجهود للبناء الانسان والوطن
- من لا يريد هكذا دوله ومن المتضرر منها ؟؟؟-

ان الامبرياليه العالميه ومطاياها من خونه الاوطان هم المستفيدون الوحيدون من سياسه فرق تسد ومن خلال احزاب الاسلام السياسي والطابور الخامس لكي تتم سرقه خيرات الوطن
وخير مثال لي هو ما قامت به امريكا وحلف الاطلسي ومطاياها في تركيه واسرءيل والاردن وبني سعود وقطر ومن جاء بهم بريمر الى وطني مجتمعون في تجميع قطعان الماشيه من الشباب المسلم في طوابير داعش في العراق وسوريا وبءاعتراف الكاوبوي رءيسهم المتصابيء نفسه
ان قيام ابطال العراق في الجيش والشرطه والامن والمخابرات متحالفون مع اخوتهم صناديد الحشد الشعبي بسحق داعش اولا ومن ثم اكمال الهدف الاسمى وهو تطهير ارض العراق المقدسه من دنس المحتل الامريكي والى الابد








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كاتدرائية واشنطن تكرم عمال الإغاثة السبعة القتلى من منظمة ال


.. محللون إسرائيليون: العصر الذهبي ليهود الولايات المتحدة الأمر




.. تعليق ساخر من باسم يوسف على تظاهرات الطلاب الغاضبة في الولاي


.. إسرائيل تقرر إدخال 70 ألف عامل فلسطيني عبر مرحلتين بعد عيد ا




.. الجيش الإسرائيلي يدمر أغلب المساجد في القطاع ويحرم الفلسطيني