الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ملحدون مع الإسلام

هشام آدم

2017 / 6 / 27
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


ثمَّة تيارٌ ليبراليٌ يميل إلى قبول الخطاب التَّجديدي للإسلام، والتَّصالح معه، في مُقابل المُحافظة على عدائه للخطاب السَّلفي المُتطرّف، وهو ما يقودنا إلى وضع تصوراتٍ مبدئيَّةٍ عن موقف هؤلاء من الإسلام نفسه، كموضوعٍ مُستقلٍ عن المُسلمين، وعن تصوراتهم الذاتيَّة عن الإسلام، لأنَّ تسامح هؤلاء مع المُسلمين المُعتدلين يعني الاعتراف -ضمنيًا- بأنَّ الإسلام نفسه -كديانةٍ لها تاريخٌ، ونصوصٌ تراثيَّةٌ- يُمكن أن يكون قد خضع لتأويلاتٍ مُتطرفةٍ ومُتشددة. ومن أجل هذا فإنَّهم يقفون ضد القراءات السلفيَّة، في مقابل القبول بالقراءات المُعتدلة والأكثر تسامحًا، رافعين -في ذلك- شعار أنَّ الإيمان والاعتقاد من المسائل الشخصيَّة التي يجب عليهم الدفاع عنها، باعتبارها حريَّاتٍ وحقوقٍ أصيلة. هذا الموقف في رأينا يُعبَّر عن تشويشٍ فكريٍ، يجعل هؤلاء يخلطون بين المفاهيم، ويُدخلون بعضها في بعض دون درايةٍ، ودون فهم. وفي هذا المقال سوف أحاول تناول موقف هؤلاء من الناحية المنطقيَّة، لنرى ما إذا كان موقفهم موفقًا أم غير ذلك.

القرآن نصٌ تاريخيٌ؛ إذ لم ينشأ من العدم أو في الفراغ، مُستقلًا تمامًا عن زمانه، وثقافة أهل زمانه، وهذا النص وصل إلينا كما وصلت إلينا نصوصٌ تاريخيَّةٌ إسلاميَّةٌ أخرى، وكلها مُجتمعةً تُوضح لنا جوانب من الحياة السياسيَّة، والثقافيَّة، والاجتماعيَّة عن تلك الحقبة وأهلها. وبدون معرفة السياق التَّاريخي؛ فإنَّه من غير المُمكن فهم هذه النُّصوص، وهنالك انسجامٌ تامٌ بين النُّصوص والمرويَّات التَّاريخيَّة، والتي بدورها تُوضح لنا كيف كان الإسلام في وقته؛ فالتَّاريخ الإسلامي تاريخٌ كتبه المنتصر، والتَّاريخ الذي يكتبه المنتصرون دائمًا ما يكون مُصاغًا بطريقةٍ تخدم المُنتصر، وتُقلّل من شأن العدو المهزوم، وليس من المنطق الطعن في التَّاريخ الإسلامي من قِبل المُسلمين أنفسهم، بينما من الجائز أن يطعن غير المُسلمين بهذا التاريخ، الذي تناول ذكرهم، دون أن يكون لهم فرصة المُشاركة في صياغته، وهو ما يُعطينا إشارةً إلى صحَّة موقف التَّيار السَّلفي، وصحَّة قراءته للنُّصوص الدينيَّة.

التَّيار الإسلامي المُعتدل يقوم أساسًا على مُخالفة المنطق، وذلك بالطعن في التَّاريخ الإسلامي الذي كتبه المُسلمون بأيديهم، ورغم لامنطقيَّة هذا الفعل من أساسه؛ إلَّا أنَّه يظل تصرفًا مُبررًا، لأنَّ هذا التَّاريخ لم يعد مُتوافقًا مع مُعطيات العصر الحديث وقيمه. فكانوا مُضطرين لإنكار هذا التراث وهذا التاريخ، في مُحاولةٍ لتخليص الإسلام ونصوصه من المواجهة، والتصادم المُباشر مع القيم الحديثة، والحيلولة دون تعريضه للنَّقد العقلاني، بعيدًا عن القداسة. وفي الواقع فإنَّ هذه القداسة هي التي حملت المُسلمين إلى افتراض السلميَّة، والتسامح في الإسلام، على العكس تمامًا من كل ما تقوله المرويات، وكُتب التُّراث الإسلاميَّة، والتي ما كتبها المُسلمون إلَّا خدمةً للإسلام أصلًا، فأصبحت القاعدة معروفةً: (كل نصٍ تراثيٍ يتعارض مع فكرة "سلميَّة الإسلام" فهو مردود، وكل نصٍ قرآنيٍ يتعارض مع فكرة "سلميَّة الإسلام" يجب إعادة تأويله)؛ فإذا أخذنا حديثًا كحديث شرب بول البعير على سبيل المثال، فإنَّنا لا نجد أي مُبررٍ يجعلنا نستبعده، فهو نصٌ مُتوافقٌ تمامًا مع البيئة الصحراويَّة، والفهم البدائي لطبيعة الأمراض، وطرق مُعالجتها؛ لاسيما وإنَّنا نرى كيف تعيش القبائل البدويَّة والقرويَّة اليوم، ناهيك عن قبائل بدويَّةٍ عاشت في الجزيرة العربيَّة قبل أكثر من 1400 عامًا من اليوم.

والسُّؤال الذي يطرح نفسه الآن: إذا كانت القداسة هي ما تدفع المُسلمين إلى إنكار مثل هذا الحديث، الذي ينم عن الجهل، والتخلف، والبدائيَّة، في مُحاولةٍ لتخليص شخصيَّة محمَّد المُقدّسة من هذه الصفات، فما هو دافع غير المُسلمين، الذين يقفون في صف الإصلاح الإسلامي؟ وغير بعيدٍ عن هذا السُّؤال، فإنَّنا نتساءل فعليًا عن موقف غير المُسلمين الداعمين لحركات الإصلاح والتَّجديد الإسلامي، من الآيات التي تتناول سبي النساء في الحروب، وتتناول التحريض على القتال، والعنف، والكراهيَّة ضد الآخر غير المُسلم؟ هل هم مُعترفون ببشاعة هذه النصوص وعدم صلاحيتها لهذا الزمان أم أنَّهم -كالمُسلمين- يرون أنَّه بالإمكان إعادة تأويل النَّص القرآني ليبقى صالحًا لكل زمانٍ ومكان؟ فإذا كان بالإمكان إعادة التَّأويل واستخراج معانِ غير عنيفةٍ من نصٍ عنيفٍ (ربما كان هو سبب ترك اللادينيين من أصولٍ إسلاميَّةٍ للإسلام)، فلماذا تركوا الإسلام إذن، طالما أصبح بالإمكان إعادة تدوير معاني القرآن، عبر إنكار التُّراث، وإعادة تأويل القرآن؟

الحقيقة أنَّه لا يُوجد منطقٌ سليمٌ يجعل اللادينيين أو المُلحدين من أصولٍ إسلاميَّةٍ إلى التَّصالح مع ما يُسمى بالإسلام المُعتدل؛ إلَّا أنَّ يكونوا واثقين بالفعل من أنَّ الإسلام (في أساسه) مُعتدلٌ، وأنَّ المُشكلة تكمن في الفهم والتفسير السلفي للنصوص، وهو موقفٌ نعتبره غريبًا وشاذًا، ولا علاقة له بمسألة حقوقيَّة حريَّة الاعتقاد، لأنَّ الاعتقاد الديني إنَّما يُبنى على "النَّص"، لأنَّ الأديان المُؤسساتيَّة هي من افترضت فكرة "الوحي" كأساسٍ للاعتقاد، فالأديان الإبراهيميَّة (وغيرها)، ليست عقائد روحيَّة شخصيَّة، بسبب وجود نصوص تُبيّن (بصورةٍ مُتعاليةٍ ومُفارقةٍ للواقع والذات) كيف يجب أن يكون الإيمان، وما هو الإيمان القويم، وما هو الإيمان غير القويم، فهذه الأفكار ليست نابعةً من "ذاتٍ" مُشخصنةٍ للأفراد؛ حتى يُمكننا دعم فكرة أنَّ الاعتقاد -في هذه الحالة- مسألةٌ شخصيَّة، لأنَّ هذه المُعتقدات لم تكن نتاج ضميرهم، وتفكيرهم، وتصوراتهم الخاصة، بل هي أفكارٌ جاهزةٌ، خرجوا إلى العالم ليجدوها أمامهم، وتوارثوها عن آبائهم، ولقنتها لهم مُجتمعاتهم، تلقينًا. والواجب على دعاة حريَّة الاعتقاد أن يرفضوا هذا النَّوع من الاعتقاد المُوجَّه، والمفروض على الأفراد، احترامًا لحريَّة الإنسان في الاعتقاد والتَّفكير.

وعلى أيَّة حال؛ فإنَّنا إذا افترضنا أنَّ الإنسان إذا بلغ مرحلةً عمريَّةً مُعينة، تُتيح له التَّفكير بشكلٍ عقلانيٍ ومُتجرّد، وأنَّه في هذه المرحلة اعتنق هذه الأفكار عن قناعةٍ "شخصيَّةٍ"، فإنَّه تظل أمام المُلحدين واللادينيين من أصولٍ إسلاميَّةٍ من المُدافعين عن تيار التَّجديد الإسلامي، مُعضلة القداسة التي كانت الدافع وراء حركات التَّجديد والإصلاح، علمًا بأنَّ النهاية القصوى التي تنتهي إليها كل حركات الإصلاح هي: إنكار وجود أخطاءٍ في الدين، وبالتالي إجبار الآخرين على أنَّه لا تُوجد مُشكلةٌ في الإسلام أصلًا، وعندها سوف نتساءل عن جديَّة "الإصلاح" في هذه الحالة، إذ ليس من منطقٍ في الزعم بإصلاح الإسلام، والزعم بأنَّ الإسلام ليس به عيوبٌ في الوقت ذاته، لتصبح القضيَّة مسألة "إصلاح المُسلمين" وليس "إصلاح الإسلام". فهل يرى المُلحدون المُناصرين لدعوات التَّجديد أنَّ المُشكلة فعلًا ليست في الإسلام؟ هل هم مُتصالحون مع النَّص القرآني؟
تكمن أهمية هذه الأسئلة في أنَّه في حال كانت الإجابة عليها بـ"نعم"، فإنَّه يتوجَّب عليهم عندها إيجاد مُبرراتٍ منطقيَّةٍ لتركهم للإسلام؛ طالما لا يجدون فيه خطأ أو مُشكلة، وطالما أنَّهم مُتصالحون مع النَّص القرآني. وفي حال كانت الإجابة بـ"لا"، فإنَّه يتوجب عليهم -أيضًا- إيجاد مُبرراتٍ منطقيَّةٍ لدعهم لتيارٍ يعلمون تمامًا أنَّه يُمارس الخداع والتدليس؛ فهل ارتضوا أن يكونوا مُخدوعين بمزاعم أنَّ النَّص القرآني ليس نصًا عنيفًا أو محرضًا للعنف والكراهيَّة فعلًا؟ أم أنَّهم رأوا أنَّ الخداع والتَّدليس في سبيل الوصول إلى التَّعايش السلمي أمرٌ لا بأس به؟

الأمر أشبه بوصفةٍ يقوم بها مجموعةٌ من الطهاة، تُنتج وجبةً مسمومًا، وفي كل مرَّةٍ يتحجج بعض الطهاة بأنَّ المُشكلة في طريقة الإعداد، وليست في الوصفة، ثم يقومون بتقديم وجبةٍ تحتوي على مقاديرٍ غير مذكورةٍ في الوصفة، ويُريدون من الجميع أنَّ يُصدقوا أنَّه يُمكن عن طريقة نفس الوصفة إنتاج وجبةٍ غير مسمومة. الواقع أنَّ إعداد وجبةٍ غير مسمومةٍ ولذيذة في الوقت نفسه، هو أمرٌ جيدٌ جدًا، وبإمكاننا تناول هذه الوجبة والاستمتاع بها، وهذا الأمر لا يشترط أبدًا قبول فكرة أنَّ الوصفة لها علاقةٌ بالوجبة المُعدَّة. لأنَّ البعض -للأسف- يعتقد أنَّ مُجرَّد رفض الربط بين الوجبة اللذيذة وبين الوصفة المسمومة هو رفضٌ للوجبة اللذيذة نفسها، أو أنَّه دعوةٌ لتناول الوجبة المسمومة، وهذا غير صحيح؛ فنحن نتمنى أن يتعايش الجميع في سلام، وأن يختفي العنف والتَّطرف الديني، وأن يتم إلغاء العقوبات غير الإنسانيَّة كقطع اليد، وقطع الأيدي والأرجل من خلاف، والرجم، والجلد، ولكننا -في الوقت نفسه- نرفض مُحاولة خداعنا بأنَّ النَّص الإسلامي (التَّاريخي) الذي نعرفه، هو هو نفسه من يُوفر لنا هذه الأجواء السلميَّة والأخلاقيَّة، ورفضنا لهذا التَّدليس "التَّجديدي" لا يعني أبدًا أنَّنا نقبل بالإسلام التُّراثي أو السَّلفي.

وإنَّه وإن كنَّا نجد للمُسلمين المُعتدلين عذرًا في التَّدليس، لأنَّه ليس من السَّهل على المُتدين أن يتخلى عن دينه، الذي يُعتبر هويته، ورابطه الأساسي بالمُجتمع الصغير والكبير، وأنَّ من الصعوبة بمكان أن ينسلخ المرء من مُجتمعه، وأسرته، وأصدقائه؛ إلَّا أنَّنا لا نجد عذرًا أو مبررًا للمُلحدين من أصولٍ إسلاميَّةٍ، عندما يقبلون بهذا التَّدليس؛ بل ويعتبرون هذا التَّدليس هو جوهر العقيدة الإسلاميَّة التي يجب أن تُحترم، وواقع الأمر أنَّ "مُنتجات" هذا التَّدليس هي ما يجب أن تُحترم، فنحن -لاشك- نحترم الحريَّات الشخصيَّة، ونحترم حريَّة الاعتقاد، ونحترم كرامة المرأة، ونحترم حريَّة الإنسان وحقه في أن يكون سيّد نفسه، لا عبدًا مملوكًا للغير، لا بسبب الحرب ولا بأي سببٍ آخر، ونحترم حق الإنسان في الاعتقاد واللااعتقاد، ولكننا لا نحترم أبدًا خداعنا والاستخفاف بعقولنا، لإقناعنا بأنَّ النَّص الإسلامي يحتوي على هذه الحقوق والحريَّات، في الوقت الذي نرى فيه آياتٍ تتعارض، وتتصادم مُباشرةً مع هذه الحقوق والحريَّات.

وعلى نحو مُشابهٍ تقريبًا، فإنَّ موقف هؤلاء المُلحدين، يُذكرني بموقف الحزب الشيوعي السُّوداني، الذي اضطر إلى الانحراف عن أساسه الفلسفي والنظري، القائم أصلًا على الماديَّة الفلسفيَّة، والتي لا تعترف بقوىً ماورائيَّةٍ، ولا تعترف بأي خوارقٍ أو أفكارٍ مثاليَّة (وهي في واقعها الأساس الفلسفي للأديان، وللفكر الربوبي عمومًا)، وذلك فقط من أجل كسر الحاجز النفسي لدى الإنسان السُّوداني، من أجل أن يُوجد له قاعدةً جماهيريَّةً عريضة، يستطيع بها كسب الانتخابات، والحصول على مقاعد في البرلمان، ومن أجل هذا الغرض السياسي (والذي قد يبدو نبيلًا)، فإنَّه بدأ بتقديم بعض التنازلات، خصمًا من مبادئه الأساسيَّة، حتى انتقل الأمر من ترديد شعار: (الشيوعيَّة ليست ضد الإسلام)، إلى اعتناق شعار: (الشيوعيَّة هي الإسلام)، وفجأة أصبحت الشيوعيَّة هي الوسيلة الناجعة لتحقيق المقاصد العليا للشريعة الإسلاميَّة، وانتقل الأمر من ترديد شعار: (نحن نحترم حريَّة الاعتقاد)، إلى أنَّ أصبحت بعض العضويات -داخل الحزب الشيوعي- عضويَّاتٍ مُتدينة، وهي مُفارقةٌ غريبةٌ جدًا؛ إذ بدأ الحزب الشيوعي السُّوداني في التَّنكر والتَّنصل للأسس الفلسفيَّة التي قامت عليها الشيوعيَّة، على يد المُؤسسين الأوائل، وكل ذلك خوفًا من رفض المُجتمع السُّوداني للشيوعيَّة، والتي شاع عنها أنَّها تُعادل الإلحاد والكفر، فما كان من الحزب (في سبيل تقديم التَّنازلات)؛ إلَّا أن أصبح حزبًا دينيَّا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وأصبح كل من ينتقد توجه الحزب الشيوعي السوداني، وموقفه من الدين مُعاديًا للدين بالضرورة، ومُناهضًا لقيم التَّسامح والتَّعايش الاجتماعي. وهكذا أصبح المُنتقدون يُصنفون مُباشرةً في خانة "السلفيَّة"، حتَّى وإن كانوا مُلحدين، وهو ما يحدث حرفيًا في مشكلتنا مع ما يُسمى بالإسلام المُعتدل؛ إذ أصبح كل رافضٍ للتدليس، والخداع، والكذب الواضح والبيّن، مُصنفًا كسلفي مُلحد، أو مُناهض للتعايش والسلم الاجتماعي (الممكن) عن طريق التجديد/التدليس، وخرج علينا مُصطلح إقصائيٌ جديد: Islamophobia. وضاع مفهوم (الاتساق) بين أقدام المُتعاركين.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ملحوظة
عدلي جندي ( 2017 / 6 / 27 - 10:50 )
فُرض (كتب) عليكم الصيام كما فرض علي الذين من قبلكم
الذين من قبلهم لا يصومون اليوم إلا من بقي علي أرثوذكسية رجال دينه
المُسلم حتي وإن لم يصم لكنه يتظاهر بالصيام دون محاولة تبرير إفطاره أن الصيام مثلاً كان شهر نزول الوحي أو الصيام كان في زمن الرسول مثلاً مثل السبي والغنم والقتل
يا أستاذنا
ده كتاب وتاريخ وحديث مقارنته بكتاب كفاحي لهتلر ينال كتاب وحديث صلعم جائزة نوبل في الإرهاب الفكري والبدني والمعنوي
واصل الطرق لربما يوم ما ينكسر القيد وتتغير أحوال بلادنا
تحياتي


2 - نماذج منحطة بسبب ثقافة البترودولار العربية
محمد البدري ( 2017 / 6 / 27 - 10:59 )
الاخ الفاضل هشام، بداية اشكرك علي هذه المقالة التي تكشف مدي نفاق كثير من المثقفين والسياسيين خاصة اليساريين منهم. ولك كل الحق في ادانه من يريد التصالح مع الاسلام الموصوف بالمعتدل فليس هناك حقيقة اسلام خالي من الارهاب، يكفي التوعد بالجحيم في الاخرة والهلع منها حتي يبرز لك التكفير علي الارض والقتل بحجة الخروج علي الدين او ازدراؤه. ويظل اقتلاع هذه العقيدة امر يحتاج الي اثمان فادحة الا إذا كانت المظلة السياسية العامة لا تسمح الا بكل ما يدعم الحرية دون اي افتءات من احد علي احد. حال الكوادر الشيوعية في السودان قابله في مصر والاردن وفلسطين والعراق وسوريا كثيرين مثلهم ضحوا بالغالي من اجل الرخيص. النموذج المصري مثله كثيرين منهم عادل حسين والاكثر فداحه منه عبد الوهاب المسيري صاحب موسوعة اليهود والصهيونية الذي خرج علنا علي الشاشة ليقول انه ماركسي علي سنة الله ورسوله. فياتري ما الحل؟ تحياتي ومع وافر اعتزازي وتقديري


3 - الشيوعي السوداني وغيره كثير
بارباروسا آكيم ( 2017 / 6 / 27 - 16:22 )
هناك نوع من العشق الممنوع المحرم الذي قد يجمع بين الإسلام السياسي وبعض الأَحزاب الماركسية ،
وكالعادة تنتهي هذه العلاقات العابثة المحرمة من طرف الإسلاميين بغسل العار

في ايران تحالف الشيوعيون ( حزب تودة ) مع روح الله الخميني في إِسقاط نظام الشاه .. وكانت نهاية هذا التحالف تصفية الحزب الشيوعي الإيراني بالمقاصل الإسلامية الثورية التي نصبها لهم آية الله صادق خلخالي
ولم يشفع للحزب كل التطبيل الذي قام به (( علي نوري كيانوري )) الأَمين العام للنظام الإسلامي••• بل كان رأس كيانوري نفسه قربان للنظام الإسلامي الفتي.. رغم ان الرجل كان يطالب بالنظام الإسلامي ( صدق او لا تصدق ) وكان يهاجم حتى رجال الدين المعتدلين

في لبنان أَيْضاً كان الشيوعيين ولا زالوا يطبلون لحزب الله ، رغم أَن الحزب صفى كل كوادرهم وعقولهم المفكرة مثل
مهدي عامل و حسين مروه وخليل نعوس وسهيل طويله وميشال واكد ونور طوقان الخ الخ
بل صفى وجودهم ككل في الجنوب

إِذاً مع يستمع بالمازوخية وتعذيب نفسه يستحق مايحصل له

تحياتي وتقديري


4 - ألمُسلمون: 99% مُلحدون
حميد الواسطي ( 2017 / 6 / 27 - 21:24 )
وِهِيَ نِسبَة ألذين لا يَحسبون حسَاباً للخالق ألقدير في سلوكهم بالحياة وَفي أعمالهم وَتعاملهم مَعَ ألناس علَى أساس أو إعتبار أنَّ الله رقيب عليهم أو عليهن يَسمع وَيَرى جلَّت قدرته؟.. أو ألذين لا يخافون الله.. راجع
نسبة الملحدين في العالم الاسلامي 99% - حميد الواسطي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=546836


5 - الكتله الناعمه
على سالم ( 2017 / 6 / 27 - 21:34 )
هذا مقال هام جدا ويضع النقط على الحروف , المسلمين المعتدلين او كما اسميهم انا الكتله الناعمه هم فى واقع الامر مصيبه كارثه وبلاء شديد وهم حائط الصد الاول الذى يساند ويعضد الجماعات الارهابيه مثل عصابه داعش الرهيبه وباقى المنظمات الاجراميه , المسلمين المعتدلين شئ زئبقى هلامى مخادع من الصعب الامساك به او تعريفه , بدون المسلمين المعتدلين ماكان للااسلام ابدا ان يستمر بمعنى ان الجماعات الاسلاميه الدمويه وداعش والاخوان والسلفيين والوهابيين كلهم يستمدوا قوتهم بطريق غير مباشر من هؤلاء الذين يسمون انفسهم مسلمين معتدلين , هذه معضله كبيره وهى السبب الاول فى استمرار الاسلام كعقيده الى وقتنا هذا, حينما يفهم هؤلاء المتلونين الافاقين الجبناء حقيقه الاسلام الوحيده ويبدأوا فى مراجعه افكارهم العفنه , عندما تختفى شريحه الاسلام المعتدل تماما هذا معناه ان عمر الاسلام اصبح قصيرا جدا , شكرا لكاتب المقال


6 - ملحدون مع الإسلام
شاكر شكور ( 2017 / 6 / 28 - 01:43 )
قرأت مقالتك استاذ هشام وشعرتُ بأنها كالبنيان المرصوص وذلك لقوة الحجة الفكرية التي اتيت بها ، كما استنتجت ايضا بأن هذه المقالة غير موجهة لنقد الإسلام ، بل موجهة ضد فئة متلونة لا يهمها المبدأ الذي اختارته كأساس ومنهج فكري لها ، بأعتقادي لو كان الإسلام الدين الوحيد في العالم لما حاول بعض الملحدين ابتكار حلة جديدة او نسخة معدّلة من الإسلام ، ان حنين هؤلاء الى الإسلام ومحاولة ترميمه قبل سقوطه هو دافع نفسي الغاية منه هو المنافسة لمنع صعود دين آخر يكرهونه من خلال التربية الإسلامية منذ الصغر على حساب الدين الإسلامي المدمى بجراحاته النقدية ، فهي محاولة نسميها بالعامية (فزّاعة) وتشبه من يتحالف مع عدو معروف القوة لمنع عدو آخر يعتقدون انه اخطر من الأول ، وهذا ما نلمسه من خلال مناقشاتنا مع الإسلاميين في هذا الموقع ، فحالما يشتد النقاش ينزل بعض الملحدين والا دينيين للتعاطف مع الإسلاميين في الحوار ويقومون بتبرير حتى اعمال داعش اما بالتذكير بجرائم امريكا او بالحروب الصليبية او بالإستشهاد بحروب العهد القديم التي لم تشرع اصلا لكي تستمر ، تحياتي لك استاذ هشام وللجميع ايضا


7 - بابا الفاتيكان مع الاسلام ! كيف نفسر هذا ؟
حيد الموسوي ( 2017 / 6 / 28 - 05:29 )



السيد الكاتب يأخذ على اللادينيين من المسلمين السابقين محاولتهم للتصالح مع الاسلام المعتدل و يعتبرموقفهم هذا غبر منطقيا فهو يقول -- إلَّا أنَّنا لا نجد عذرًا أو مبررًا للمُلحدين من أصولٍ إسلاميَّةٍ، عندما يقبلون بهذا التَّدليس؛ بل ويعتبرون هذا التَّدليس هو جوهر العقيدة الإسلاميَّة التي يجب أن تُحترم،-- انتهى الاقتباس ، و أنا أقول ان موقف الملحدين هذا الغير مبرر نظريا يهون لو قارناه بموقف الليبراليين الغربيين من زعماء أوروبا و الغرب و حتى بابا الفاتيكان الذين بعد كل عملية ارهابية يسارعون لنفي صفة الارهاب عن الاسلام و كان هؤلاء يعرفون الاسلام اكثر من الاصوليين المسلمين ، اليس غريبا ان يدافع الكفرة (بابا الفاتيكان و اولاند و ماي ) عن عقيدة تكفرهم علانية ؟ موقف الليبراليين الغربين من الاسلام هو موقف لا عقلاني انتهازي غير مفهوم و ينطوي في داخله على التناقض و الخوف من مواجهة الارهاب و محاولة التصالح مع عقيدة تعادي كل العقائد الاخرى و تحرض عى استعمال العنف (الجهاد ) في العالم كله لنشر هده العقيدة ! السؤال الذي يطرح نفسه هل هؤلاء اغبياء أم جبناء أم عندهم اجندة خاصة لا نعرفها ؟ ضض


8 - أستاذ هشام
جلال البحراني ( 2017 / 6 / 28 - 10:36 )
الماركسية، ليست قوالب جامده، هي علم وطريقة لتفسير التاريخ والوجود، أهم أركانها هو صراع الطبقات
بالتالي لا يمكن أن نستعمل ونسقط أدوات ماركس التي أسميتها أصل، لتفسير أوضاع ألمانيا، بحذافيرها على أوضاع السودان
شيوعيي السودان ليسوا شيوعيي ألمانيا، أعتقد في هذا تكمن عبقريتهم
الكثير من اللادينيين ولعدم إتباع منهج علمي يسقطون في التفسيرات المثالية والذاتية المحضة، هم لا يختلفون عن الدينيين بشيء
سؤالي
هل حقا: وأقتلوهم حيث وجدتموهم، وغيرها من نصوص القتل بكل الأديان، وأرغموهم على دفع الجزية، وهم صاغرون إلخ
هي حقا نصوص إرهابية، بعصرها و ظروفها الاجتماعية و مسبباتها الاقتصادية،، أم هي إرهاب بمفاهيم عصرنا
إن كان كذلك فكيف نبرر موقف الماركسية من تأييدها لضرورة وجود العبيد، في التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية للعبودية


9 - الرد على عدلي الجندي
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 13:16 )
للاشف اخي الكريم كتاب كفاحي ادى الى حرب طويلة قتلت ما لم يقتله الاسلام في كل تاريخه اما الارهاب في القران فلا اعلم من اين تاتي به وانا مستعد ان اسمع ادلة وجود ارهاب في القران ولكن اتمنى يا اخي ان لا تكون مثل الغير وتهرب


10 - الرد لعى جلال البحراني
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 13:17 )
لا اعلم ما هو دينك سيد جلال ولكن ان تاخذ الاية من خارج السياق جريمة فالاية تقول اقتلوا الكفار حيث وجدتموهم حتى تهنتهي الحرب اي في الحرب والسؤال القوي لماذا لا تذكرون الاية كاملة


11 - يرجى ذكر
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 13:18 )
مؤسس العلمانية والعالم الحديث فرانسيس بيكون مدح القران والنبي محمد


12 - رسالة الى عدلي جندي
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 13:24 )
لا اعلم من انت ولكن نمتلك نفس اسم العائلة ورغم انني لا اعلم اصلك وبالتالي على الاغلب فقط تشابه اسامي الا انني اسالم وانصحك نصيحة
اولها هل انت ضد الاسلام ام العرب؟؟
وهنا تكمن نصيحتي وهي هل العنصرية تحدي نفعا فاراك في تعليق اسب المسلمين وفي تعليق اخر تصف بالارهابين وفي تعليق اهر تقول القمل العربي اي الامر وصل عندك ضد العرب فتعدى الدين الى القومية رغم انك تستعمل لغتهم وتكتب فيها وعلق في موقع عربي علماني حر لذلك لماذا ذه الكراهية
اتمنى ان ترد وان تعطيني معك رايك بالاسلام


13 - شاكر شكور
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 13:33 )
هل لم ان تدخل بنقاش موضوعي معي لانك قلت ان حروب العهد القديم مثلا لم تشرع وهذه كذبة فهي حروب بامر من الله ( المسيح ) للقتل اما الاسلام كدين فهو خالي من التجريح الا التجريح الوهمي الذين تحلمونه في قلوبكم من اكاذيب عنا نجدها في دينكم ولكن المشكلة تعليق للان افكر فيه كتبته انت وليس صحيح بل هو نوع من انواع تغير الواقع وهي جملة
فحالما يشتد النقاش ينزل بعض الملحدين والا دينيين للتعاطف مع الإسلاميين في الحوا
لم يمر علي هذا الكلام ابدا فدائما المسيحي والملحد يد واحدة فالاخ كاتب المقال مثلا مثلا ملحد وهو ضد الاسلام وبالتالي انا لا ارى ملحد يدخل على الاسلام ويقوم بالدفاع عنه بل فعليا ارى بعيني مسيحيين يلبسون ملابس الالحاد ويدعون ضد الاسلام وبعضها يعزودون وفقط يغيرون القميس ويعيدون ضد الاسلام ومن هذا ما راه يوميا من روابط على الموقع من اخوة مسيحيين يوقون بنشر فيديوهات معادية للاسلام من مواقع الحادية او من ملحدين باراء الحادية
هل تدخل مفي بنقاش لاني بدي من زمان اناقشك ولكن للاسف دائما لا ترج علي ولي الثير لاناقشه معك


14 - الأخ أحمد الجندي
جلال البحراني ( 2017 / 6 / 28 - 13:51 )
أنا ماركسي لا دين لي، كذلك الماركسية ليست هي العلم الوحيد الذي يعتمده الماركسيين في النظر للعالم
المسألة بسيطة
الماركسيين ينظرون للصراع والخلاف الذي نشب بين أبو لهب وابن أخاه محمد، لحد تكفيره بآية!
على أنه صراع بين غني وفقير، صراع مصالح بين طبقات وليس كفر وإيمان
التكفير او الإيمان، حالة حرب أو سلام، لا نبحث فيها عن الله، بل نضع في اعتبارنا المرحلة التاريخية من عمر البشرية، نطبق عليها مفاهيم ماركس عن التشكيلات الاجتماعية والاقتصادية، ثم نحكم على النصوص والحروب والسلام والأديان


15 - هل تريد العنب ام قتل الناطور
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 6 / 28 - 14:18 )
مالذي تريده من مقالاتك هذه سيد هشام ادم
هل تريد مجتمع سوداني او مصري او مغربي رغم تبيان افراده العقدي متصالح يعيش بأمان وسلام
ام تريد سيطرة وتسلط عقيدة على اخرى ام تريد حرب دينية او طائفية بلا هوادة حتى تمحو احدهما الاخرى
حدد مالذي تريده من مقالاتك هذه حتى نعرف كيف نتحاور معك- طبعا ان كنت تبغي الحوار اصلا والوصول الى مشتركات بين المختلفين عقديا
ما اعرفه عنك انك فقط تفرغ حمولتك الفكرية وتجري فلم ارى لك رد على محاوريك


16 - الرد علىحيد الموسري
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 14:19 )
لارهاب هو داخل العقيدة الاسلامية و لا يمكن فصله عنها مثل البيضة التي تحمل الجنين في داخلها و العدوان متأصل في الاسلام و آيات الاكراهية و العنف تبطل كل آيات سمحة فيه حتى او كان عددها قليل فهي مثل السم الذي يسمم العسل حتى لو كان بحجم قطرة فلا يمكن اصلاحه
اخي الكريم
1 الارهاب ضد العقيدة الاسلامية وليس داخلها
2 كلام النبي قبل المعركة لا تقتلوا طفلا ولا امراة ولا شيخا ولا حيوانا الا لاكله ولا تقطعوا شجرة ولا تحرقوا بيتا وبالتالي لا يوجد ارهاب في الاسلام
3 لو الاسلام ارهاب لماذا عندما انتشر ل يقتل الديانات الاخرى فعندما دخل الاسلام الى فلسطين لم يكن هناك ما يمنعه ليفتعل الجرائم هناك مثلما قاما الصيلبين وهنا سؤال قوي عليك اجابته
4 اعطيني ايات الارهاب في القران
5 لا تهرب مني
6 السيرة النبوية خالية من الارهاب
7 عندما انتشر الاسلام لم يمت ولا شعب اصلي
عندما انتشرت المسيحية كم من شعب تمت محوه


17 - رسالة الى الاخ العزيز حلال البحريني
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 15:18 )
شكرا اولا لتعليمي عن الماركسية التي للاسف نحن المسلمين يعلمونا عنها شيء سلبي وانا في حياتي تعلمت ان اتعلم الشيء من مصدره ومن يؤمنون به فكم عشت حياة طويلة ( عمري 19 سنة ولكن طويلى بالبحث ) ابحث فيها عن الحقيقية فوجدت ان الحقيقة لا يمكن الوصول اليها الا من مصدر المؤيد فكوني مسلم مؤمن 10 بالمئة بالاسلام كدين رجمة واعظم وجدت الكثير من النقد الكذوب حول ديني الذي يجعلني اشكك هل درسوا ديني وهل يعلمون شيء عنه ونفس الشيء عن الماركسية التي للاسف علمت عنها ما هو سليب ولم اسمعها من مصدرها الحقيقي لا تعلم منها واعلم الحكمة فيها فشكرا لتنويري اليها ولكن بعيدا عن ذلك
2 فعليا اخي الكريم افهم من كلامك على انك انسان محايد وكلامك يؤتمن عليه ان ياتي من نفس صادقة بش حاقدة تنظر الى الامور بعين الحيادية دون تحيز وهنا نستطيع الوصول الى حوار شفاف معك بالعامية
3 الان انت قلت ان الحرب بين محمد وابو لهب هي حرب بين غني وفقير
ولكن
1 هل تحارب النبي وابو لهب حقا بالسلاح ؟؟؟
2 والم يحاول ابو لهب اغتيال النبي هو ابن اخيه
3 والم يتعرض النبي الى الاذى مرة تلو الاخرى من ابو لهب
اذن من المضهد هنا بكسر الهاء ومن المضهد ؟


18 - رد الى احمد الجندي رقم 18
شاكر شكور ( 2017 / 6 / 28 - 18:05 )
من آداب النقاش على صفحة اي كاتب من قبل المعلقين هو الأستئذان من الكاتب اولاً ، ثانيا النقاش خارج موضوع المقالة هو قلة ثقافة وذوق ، ومن خلال ردودك على المعلقين لآحظت ان اسلوبك وهدفك هو محاولة تحويل الأنظار عن مقالة الكاتب والتشويش عليها بزج مداخلات عديدة لكي تسبق الكاتب وتعرقله للرد على المعلقين ، وهذا توجيه يفعله كل المعلقين المدافعين عن الإسلام ، فلتُ سابقا ان حروب العهد القديم كانت محددة ضد شعوب معينة بالأسم ولبقعة معيته جغرافيا ، وشملت العقوبات حتى شعب بني اسرائيل نفسه وأُستعبِد من قبل الوثنيين ، كما لم تكن تلك الحروب تبشيرية لدخول الناس في الدين اليهودي او المساومة لدفع الجزية (اتاوة) مقابل الأعفاء عن الإيمان بالدين اليهودي كما هو الحال في الإسلام ، فاليهود لم يريدوا ان يدخل غرباء في دينهم وأنا لم اكذب كما تدعي بل الكذاب هو الدجّال الذي الف حكاية (لن ترضى عنك اليهود حتى تدخل ملتهم) ، هذا ولو كانت حروب العهد القديم صالحة لكل زمان لما رأيت الآن دين اسمه الإسلام


19 - الأخ أحمد
جلال البحراني ( 2017 / 6 / 28 - 18:21 )
نعم هناك الكثير من المصادر، تذكر ما أتيت به، وفيها نرى عداء أبو لهب ضد محمد، وإصراره على الكفر، الدين يرى أنه تمسك بالكفر لأن (أغواه إبليس)، نحن نرى أنه تمسك بالكفر لأجل الكرسي والمال، نبحث ما وراء الصراع، أسبابه (المادية)
مثل أخر
أنت ذكرت أن النبي قتل يهود بني قريضة وناقشت الموضوع كرد بالفيس بوك
الكثير من اللادينيين يرى بأن ذلك ليس من (فعل -الأنبياء- ولا تدل على -أخلاق- أنبياء،) الماركسية تعتبر هذا سقوط في المثالية
الأنبياء والأخلاق ليست أدوات يستخدمها الماركسي للحكم على التاريخ، فكل نبي وراءه ثوره اجتماعية واقتصادية هو بطلها
الماركسي يبحث عن، من هم بني قريضة، ما هو (عملهم، ممتلكاتهم، حجم أموالهم، فيم كانوا يستخدمونها، كيف كانوا ينتجون معاشهم) هل هم أغنياء يستعبدون فقراء الخ، لذلك كرههم مجتمع الجزيرة، أم كانوا حمامات سلام!
تحياتي


20 - الرد على شاكر شكور الجزء الثاني
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 18:40 )
فمشكلتها انها ضريبة على قوم معين فالكل يفرض الضرائب ولكن العيب ان تكون على شعب معين فان كانت على شخص معين عن غيره تصبح ظلم وكلن هنا تكمن الحقيقة وهي ان المسلم يدفع زكاة والمسيحي يدفع جزية
اذا المسيحي لا يدفعزكاة
المسلم يدفع زكاة
والزكاة صح على جميع المسلمين اطفالا نساء وشيوخا عكس الجزية

ومع احترامي احترم دين الاخرين ولا داعي لكلمة الدجال
في كلامك

الكذاب هو الدجّال الذي الف حكاية
وايضا انت تذكر حروب العهد القديم من نظرة المسيحية فنظرة اليهود انها حروب لاخذ الراض والكثير من مشيخهم ايد انها للحصول على ما يسمى اسرائيل اليوم لذلك ابحث في التفسير اليهودي لحروب العهد القديم لانك تنظر الى التفسير المسيحي
ثالثا اخي العزيز شاكر شكور انا سالتك اكثر من سؤال في اكثر من مرة ولم تجبه لماذا؟؟؟


21 - سيدي جلال البحراني الجزء الاول
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 18:45 )
نعم هناك الكثير من المصادر، تذكر ما أتيت به، وفيها نرى عداء أبو لهب ضد محمد، وإصراره على الكفر، الدين يرى أنه تمسك بالكفر لأن (أغواه إبليس)، نحن نرى أنه تمسك بالكفر لأجل الكرسي والمال، نبحث ما وراء الصراع، أسبابه (المادية)
اخي الكريم يبدو انك جمعت الاديان معا ولم تبحث في الباطن
الاسلام يفسر عناد ابو لهب ليس من باب اغواء ابليس
نعم ابليس يغوي الانسان في الاسلام ولكنه يربط في رمضان فالاسلام او النظرة الاسلامية للحياة قائمة على ان الانسان يقوم بالشر بناء على نفسه فقط اي الانسان مخير وهو الذي سيحاسب على اعماله ولا احد غيره سيحاسب عليها بل يوم القيامة يؤتى بالانسان والشيطان فيقول الانسان ان الشيطان هو من اغواه والشيطان يرد ويقول انا فقط نصحته بالمعصية وهو الذي اختارها بل يقول بعضها انه يخاف الله رب العالمين ولكن الله لا يفصل بينهما ويوضعا في النار وفي الاسلام وتفسير سيرة محمد صلى الله عليه وسلم نحن نؤمن بان القوم لم يصدقوا سيرة محمد لطمعهم للمال وعدم قدرتهم على التخلي عن عبيدهم او التساوي فيما بينهم بل ان بني امية قد قالوا ما محمد الا رجل لا ياتي بكذب ولكن لماذا النبوة من بيت بني هاش/


22 - أحمد الجندي
عدلي جندي ( 2017 / 6 / 28 - 18:46 )
: من أنا
إنسان
أعيش في أوروبا
سألت مُسلمْ بالأمس
قبل إختراع الله كيف كان حال البشرية؟
رده كان
الناس كانوا بيقطعوا بعض
قلت له اليوم تعيش في بلاد لا تعرف (الله) دستور و شرع وثقافة الله والنَّاس عايشين آخر حلاوة وروقان فقط بيقطعوا بعض حيث توجد ثقافة ودستور وشرع أمة لا إله إلا الله
لم يتفوه أو يرد
وسألته اليوم هناك عشرة آلاف وخمسمائة هارب من بلادنا علي شواطئ أوروبا أنقذوهم الكفرة
قال لي ليه لا يرجعوهم بلادهم
قلت له هنا الغالبية بني آدميين ولا وجود للمتدينين سوي قلة مثلكم
وقلت له لماذا لا يُستقبل خادم الحجرين هؤلاء الفارين ويصرف عليهم دولاراته التي يشتري بها بمب ليفرقعه في اليمن وسوريا والعراق ومصر أو يحاول الطفل السعودي المدلل بدلا من شراء حجارة مصر بناء مشافي ومصانع
والحدوتة تطول أنظر حولك وإقرأ بعيدا عن كتاب إقرأ بإسم ربك ستكتشف أننا لسنا عنصريون نحن فقط نقرأ ونكتب ونعبر بإنسانيتنا كبني آدميين لا دينيين


23 - سيد عدلي الجندي
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 28 - 20:26 )
لو سالتني لكانت اجاباتي كلها مختلفة ولكن تعليقك هذا يا اخي وهذا كلامك
القمل الصحراوي يصيب (فروة)الرأس ويتغذى علي الدم ولذا يعتبر أسوأ أنواع القمل رابط
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%D9%85%D9%84
العالم بحاجة إليّ منظفات عملاقة حتي يمكن التخلص من خطورة المرض في أسرع وقت
ما يبذله الكُتاب لا يؤدي الغرض
تحياتي
كلامك ولا لاء ؟؟ ايضا انا لا احزن ان انتقد المسلمين ولكن عندما تنتقد الاسلام فهات الدليل
المسلم بشري منه الخيور ومنه الشرير


24 - احمد الجندى
على سالم ( 2017 / 6 / 28 - 22:23 )
اتفهم غيرتك الشديده على دين الصلعم , المشكله انك تحب اللت والعجن بدون كلل , لماذا لاتضخ كل هذا المشاركات العديده فى موقع اسلامى سعودى حيث يتفق وميولك الصلعميه


25 - أخ أحمد
جلال البحراني ( 2017 / 6 / 28 - 22:31 )
لا أعرف تكملة ردك للحجب
إذا قرأت تعليق لماركسي لا يجمع الدين كظاهرة طبقية، لا تعتبره رد ماركسي!! نصيحة
نعود للبساطة، و عالبطاطا باطاطا
تبت يدى أبى لهب و تب ما أغنى عنه (ماله) و ما (((كسب))) و إمرأته (حمالة) الحطب!
اللادينين يقرؤون النص كشتم لعمل زوجة أبو لهب!! لذلك النبى لا يتمتع بأخلاق!!!!
أنت كيف تفهم النص
إذا كان أبو لهب غني قبل محمد ومن أسياد قريش فكيف تحمل زوجته الحطب أولم يكن لها عبيد
أبو لهب كسب أمواله في عمر محمد النبي بطرق ملتوية، ومحمد عاشها و لاحظها، لذلك لم يقبلها!
موقف أخلاقي لصالح محمد=1


26 - رد على احمد جندي تعليق 27
شاكر شكور ( 2017 / 6 / 28 - 23:03 )
عن اذن الأستاذ هشام ، إن كان دفع الجزية بالإذلال بديل للزكاة ، فهل تقبل ان نقول لك ادفع الزكاة عن يدٍ وأنت صاغر ؟ الجزية من الجزاء اي عقوبة فرضها محمد على اهل الكتاب ولا يقابلها نعمة من قبل اله محمد للذين فرضت عليهم بأعتبار ان هذا الإله قد اذلهم بوصفهم صاغرون فلا يستحقون مكافأة ، اما الزكاة فهي جزء من العبادة تدفع لكي ينال المسلم رضى هذا الإله الذي وصفه القرآن بخير الماكرين ، وكلمة صاغر تطلق على الشيطان لأنه ذليل ، واطلق محمد على اهل الكتاب هذه الصفة البشعة فساوى اهل الكتاب مع الشياطين (لاحظ اخلاق النبي الذي جاء ليتمم مكارم الأخلاق) . ان فرض الجزية بالإذلال كان تعمد من محمد بأهانة اهل الكتاب لعدم دخولهم في دينه وليس كما تحاول تدليسا ان تقرب مفهوم الزكاة مع الجزية . اما اختلاق اسرائيل الحجج من العهد القديم لأحتلال ارض فلسطين فذلك كان قرار سياسي بوعد بلفور وليس استنادا الى آيات من العهد القديم ، وربما ادعوا ذلك لتشجيع جيشهم وأطفاء القدسية على الحرب ولكن النتيجة كان الحرب ضمن بقعة جغرافية محددة والعجيب قد مرّ زمن طويل ولم نرى اي شهب يصلي بها اله محمد لبني اسرائيل


27 - الى احمد الجندي l6
حيد الموسوي ( 2017 / 6 / 28 - 23:11 )
اعتقد النقاش مع شخص مثلك هو مضيعة للوقت ، و لكنني سأضيع بعض الدقائق لأثبت لك أني لا اهرب منك ، تقول النبي قال لا تقتلوا طفلا والخ و لكن هذا يعني قتل الرجال البالغين حلال ثانيا الذي يحلل سبي النساء و الاطفال و بيعهن في أسواق النخاسة لا اظنه يهمه مصير الشيوخ و الأطفال و النساء ثالثا هو حلل قتل اباء الأطفال فماذا سيفعل الأطفال بعد قتل آباءهم رابعا محمد او بأمر مباشر منه قتل ستة أشخاص و لا يسع المجال هنا لذكر أسماءهم، ابحث في الگوگل عن إسماء الأشخاص الذين قتلهم محمد سادسا تقول اعطيني آيات الارهاب في القرآن هل انت جاد أم تهزر، و هل تعتقد انه يتسع المجال هنا لأورد لك كل الايات التي ورد فيها التحريض على القتال في القرأن سابعا تقول عندما انتشر الاسلام لم يمت و لا شعب أصلي ! لا يوجد في العالم شعب أصلي و شعب غير أصلي هناك فقط إنسان والإسلام انتشر بالقتل و الذي ينكر هذا هو مجنون او مرائي


28 - الى احمد الجندي ، تكملة الرد l6
حيد الموسوي ( 2017 / 6 / 28 - 23:23 )
ثامنا لا المسيح و لا تلاميذه حملوا السيوف و لا قتلوا شخصا واحدا و المسيح عندما أرسل تلاميذه لينشروا البشرى قال لهم لا تحملوا شيئا معكم و لم يقل لهم احملوا السيوف اذهب ابحث في الگوگل كيف انتشرت المسيحية و ستعرف ان المسيحية انتشرت مثل حزب سري مسالم لا يؤمن بالعنف انتشرت بالمعجزات و بالشهداء و بكلام المحبة و الجنود و الضباط الرومانيين الذي كانوا يعتنقون المسيحية كانوا يرفضون الاشتراك في الحروب و كان يتم إلقاء المسيحيين امام الأسود الجائعة و لكنهم لم ينكروا المسيح و لم يرافق انتشار المسيحية اي قتل او عنف حتى سنة 300 بعد الميلاد (عندما اعتنق القيصر أوغسطس المسيحية ) ، تاسعا السيرة النبوية خالية من الارهاب صحيح ذبح بنو قريظة لا يعتبر ارهابا عاشرا هل تعرف من هو قائل الحديث أمرت ان أقاتل الناس ...الخ و جعل رزقي تحت رمحي


29 - علي سالم
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 00:31 )
لم اعلم ان الدفاع عن ديني مؤذي لمشاعرك لهاي الدرجة اما الف والدوران فانا ارد قط على ما هو مكتوب من عندكم


30 - شاكر شكور الجزء الاول
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 00:37 )
اولا اخي شاكر شكور لديك معلومات كثيرة خاطئة عن الاسلام كنت اتمنى لو اذكرها هسا بس بقدرش
ثانيا
إن كان دفع الجزية بالإذلال بديل للزكاة
للاسف اخي الكريم اي اذلال فانت تذكر دائما الاية خارجة عن نصها او سياقها فاية صاغرين تتحدث عن اهل الكتاب الذين يحاربون المسلمين
ثالثا في كل دولة هناك ضرائب اذن بلانا خداع يا اخي

لجزية من الجزاء اي عقوبة فرضها محمد على اهل الكتاب ولا يقابلها نعمة من قبل اله محمد للذين فرضت عليهم بأعتبار ان هذا الإله قد اذلهم بوصفهم صاغرون فلا يستحقون مكافأة
كعادتك تفسر القران من عندك يا اخي اولا القران لم يصف كل اهل الكتاب بالصارغين وانما وصف الي بحارب المسلمين وكان الحديث في حالة تاريخية وحدث معين لذلك لماذا تخرج الاية من السياق
2 حسب المسيحية وهذا سؤال قوي هل ساجازى على خير اعمالي لو مسلم وعلى مساعدتي للبشر
هاي الجواب
“I am the way and the truth and the life. No one comes to the Father except through me.
تفضل ايش رايك يعني صديقي وسيدي شاكر شكور في الكثير من المرات تنتقض اشياء موجودة في المسيحية ومع ذلك تنتقدها


31 - الرد على شاكر شكور الجزء الثاني
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 00:39 )
اما الزكاة فهي جزء من العبادة تدفع لكي ينال المسلم رضى هذا الإله الذي وصفه القرآن بخير الماكرين ،
مرة اخرى تذكر شيء خارج السياق لفهم القران عليك ان تقرا الاية التي قبل والاية التي بعد وتفضل
ااذن فالمكر فى ذاته لا يكون خيرا او شرا إلا بمعرفة الغايه من ورائه ,وقد اكد القرءان الكريم هذه الحقيقة فى الاية الكريمة التى تقول({ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله} فاطر: 43
اما من الكتاب المقدس
: 19فقال يعقوب لابيه انا عيسو بكرك . قد فعلت كما كلمتني . قم اجلس وكل من صيدي لكي تباركني نفسك .20 فقال اسحق لابنه ما هذا الذي اسرعت لتجد يا ابني . فقال ان الرب الهك قد يسّر لي .21 فقال اسحق ليعقوب تقدم لاجسّك يا ابني . أأنت هو ابني عيسو ام لا .22 فتقدم يعقوب الى اسحق ابيه . فجسّه وقال الصوت صوت يعقوب ولكن اليدين يدا عيسو .23 ولم يعرفه لان يديه كانتا مشعرتين كيدي عيسو اخيه . فباركه .24 وقال هل انت هو ابني عيسو . فقال انا هو .25 فقال قدم لي لآكل من صيد ابني حتى تباركك نفسي . فقدّم له فاكل . واحضر له خمرا فشرب .26 فقال له اسحق ابوه تقدم وقبّلني يا ابني .27 فتقدم وقبّله . فشم رائحة ثيابه وباركه . وقال انظر . را


32 - الأخوة
جلال البحراني ( 2017 / 6 / 29 - 00:42 )
الأخوة شاكر شكور، الموسوي الحيد، الجندي القديم ، علي سالم
ماذا تريدون بالضبط
لم نفهم!!
بالراحة علينا ثقافيا؟؟؟
نحن لسنا مصنع للإلحاد، ولا يهمنا كفر البشر كثر سعادتهم بالمنتوجات التي تجعل حياتهم أسهل


33 - الرد على شاكر شكور الجزء الثالث
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 00:43 )
لذلك اما عن كر ربي فاعلم يا اخي معنى المكر بالغة قبل ان تتحدث وتفضل
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=23774

واطلق محمد على اهل الكتاب هذه الصفة البشعة فساوى اهل الكتاب مع الشياطين (لاحظ اخلاق النبي الذي جاء ليتمم مكارم الأخلاق)
للاسف مرة اخرى تخرج الكلام من سياقه لفهم القران عليك ان تذكر الاية التي قبل والاية التي بعد حتىنخر بمالمعنى الصحيح اما عن اية الصغراء فتفضل الاية كاملة
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزيه عن يد وهم صاغرون
هذه الايه تتكلم عن اهل الكتاب فى البلاد الاسلاميه نظير تمتعه بخدمات الدوله وهى نظير الزكاه على المسلم و الزكاه والجزيه ضرائب الدوله الاسلاميه وهو مبلغ ضئيل جدا مقارنه بنظام الضرائب الحديثه المعمول بها الان وللعلم فأن مانع الزكاه من المسلم لابد ان نقاتله ايضا لانها حق الدوله على الفرد ويعفى من الزكاه والجزيه الاطفال والغير قادرين على العمل والشيوخ والرهبان


34 - الرد على حيدر الموسري الجزء الاول
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 00:47 )
عاشرا
ن هو قائل الحديث أمرت ان أقاتل الناس ...الخ و جعل رزقي تحت رمحي
لم اعلم انك ستاتي بما ضعف من الحدث وتستعمله وتجعله حقائق قائمة على ديننا واعلم بانه باستعمال ضعيف احاديث ضعيفة
1 جعل رزقي تحت رمحي
حديث ضعيف واسقطه العلماء
2 امرت ان اقاتل الناس
لماذا لا تذكر الحديث كاملا فهل هو خوف من كشف الحقيقة
1 اقاتل كلمة تعني القتال بين طرفين اي في معركة
2 القتال ليس من الضرورة ان يكون بالسيف
3 بالغة كلمة الناس ليست كلمة عامة فقد تحمل المعنى الخاص فلو نظرنا الى القران
هذا الحديث عام ؟
الجواب :
لا، ليس عاماً، فكلمة الناس عامةٌّ إلا أنها تفيد الخاص، و يتضح لنا من خلال هذه الآيات التي سأورد أن كلمة الناس تفيد الخاص أيضا :
قال الله عز و جل : (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا) [الحج:27]، فهل كل الناس مسلمون حتى يذهبوا إلى الحج ؟ طبعاً لا، فالناس هنا تفيد المسلمين فقط.
قال الله عز و جل : (وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ) [آل عمران:46]، هل عيسى عليه السلام كَلَّم كل الناس ؟ لا، فقط بني إسرائيل و بالضبط الذين حاوروا مريم عليها السلام و اتهموها ب


35 - الرد على حيدر الموسري الجزء الثاني
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 00:51 )

قال سبحانه و تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآَتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا) [النساء:54] يعني، هنالك أناس حسدوا ناس آخرين.
و قال الحق سبحانه : (يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ) [يوسف
اذا الحديث باختصار اتى امام مجموعة من الناس وبالتالي وليس عن جميع البشر ؟؟؟ وبالتالي يشبه اوامر العهد القديم في رايكم
https://antitansseer.wordpress.com/2013/06/30/omerto/

تاسعا السيرة النبوية خالية من الارهاب صحيح ذبح بنو قريظة لا يعتبر ارهابا
للاسف اخي الكريم كعادتكم لا تذكرون كل قصة هذه القصة فلو ان الاسلام اراد قتل يهود بني قريضة اذن لماذا انتظر 5 سنوات ؟؟؟ طبعا رددت على هاي القصة قبل مئة مرة ورددتها ايضا في موضوع اخر لذلك ساعطيك فقط رابط الموضوع الاخر
https://antitansseer.wordpress.com/2013/06/28/majzara/
ورددت عليها بالفيسبوك


36 - الرد على حيدر الموسوي الجزء الثالث
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 00:56 )
ثامنا
وهل كان لديهم سيف اما عن الانتشار بالحب وبدون عنف فايضا الاسلام انتشر كذلك 13 عام حتى زاد الامر فامر الله المسلمين بالدفاع عن انفسهم

ني قتل الرجال البالغين حلال ثانيا
ولكن ايضا قال ولا تقتلوا رجلا اعزل
لا تقتلوا امراة ولا شيخا ولا طفلا ولا رجلا اعزل ولا تحرقوا بيتا ولا تقطعوا شجرة ولا تاكلوا حيوانا لاكله

ثانيا الذي يحلل سبي النساء و الاطفال و بيعهن في أسواق النخاسة لا اظنه يهمه مصير الشيوخ و الأطفال و النساء
للاسف اخي الكريم موضوع العبودية موجود ايضا في المسيحية اما موضوع سبي النساء فالرد التفصيلي في الرابط
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=8054

حلل قتل اباء الأطفال فماذا سيفعل الأطفال بع
المحاربين فقط وان استلموا لا يجوز قتلهم وان لم يعادوا المسلمين لا يجوز ايضا

م رابعا محمد او بأمر مباشر منه قتل ستة أشخاص و لا يسع المجال هنا لذكر أسماءهم، ابحث في الگوگل عن إسماء الأشخاص الذين قتلهم محمد
بحثت ولم اجد الا احدا فلا اعلم من اين اتيت بالسنة ولكن اتمنىى ان لا يكون مثل حديث جعل رزقي تحت رمحي ويكون حديث ضعيف او يكون احارب الناس وانتم لا تعلمون كلمة الناس ما معناها


37 - الرد على حيد الموسوي الجزء الاخير
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 01:01 )
ا تقول اعطيني آيات الارهاب في القرآن هل انت جاد أم تهزر، و هل تعتقد انه يتسع المجال هنا لأورد لك كل الايات التي ورد فيها التحريض على القتال في القرأن
طبعا جاد اانك لو ذكرت ما قبل الاية وما بعد اية القتال ستعلم انها رجمة وتتحدث عن موقف معين فلماذا لا تعطونا رابط بها او لماذا لا تذكرون ما قبلها وما بعدها وهم
26 اية من اصل 6326 اي تقريبا
اقل من 1 بالمية يعني 4 بالاف وهاي رابطهم كلهم
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=48678

ن سابعا تقول عندما انتشر الاسلام لم يمت و لا شعب أصلي ! لا يوجد في العالم شعب أصلي و شعب غير أصلي هناك فقط إنسان والإسلام انتشر بالقتل و الذي ينكر هذا هو مجنون او مرائي
نعم لا يوج شعوب امريكا الاصلية واستراليا
اما من ينكر ذلك فهو انسان مثقف قرا التاريخ وعرف اسراره او قرا التاريخ بعين موضوعة فوصفك للانسان باجنون دون دليل نوع منانواع الضعف ويبقى السؤال القوي لو انشتر الاسلام بالقتل اذن لماذا لم يبد لشعوب الاصلية مثل الاقباط والارمنيين ومسيحي القدس كما فعل الصليبين ولماذا ابقى على الاشورين واعطا الامان لدور عبادة المسيحية ويهود اليمن والمغرب والجزائر سؤال قوي؟؟؟


38 - سيد جلال البحراني
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 01:06 )
احترامي سيدي وللماركسية تقول ان سيدنا محمد قح لانه قال امراته حمالة الحطب
ولكن ان كانت تحمل حظب فاين الوقاحة وايضا هي كانت تحمل حطب لترميه عليه
ثانيا
فكيف تحمل زوجته الحطب أولم يكن لها عبيد
1 اخي الكريم كانت تحمل الاوساخ وتهجيه
1 اين المتعة في ذلك بالنسبة لها
3 اخي الكريم سبب ملها للاوساخ ورمي الحطب على النبي كان كراهية مباشرة فقد غضبت بعدما نزلت الاية بزوجها وبعدما اذت محمد فقالت يهجوني( الهجاء الشعر في النقد او الذم ) فقالت لارد عليه واهجوه والامر بينهم لم ينتهي هنا بل طلبت مع زوجها ابنيها بان يطلقا النبي صلى الله عليه وسلم
اظن الماركسية بسيطة وما يميزها البساطة فما اجمل ان يعود الانسان الى بساطته التي تجعل العالم واضحا والتكفير مية المية سلمي ومباشر


39 - نصيحة الى شاكر شكور
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 01:24 )
يا سيدي شاكر شكور لتفهم القران عليك ان تذكر الاية التي قبل والاية التي بعد وان تذكر الاية كاملة وان تتاتي بتفسيرها من المفسرين فمن العيب يا اخي ان تغير تفسير الاية او تذكر اية في غير موقعها وانت للاسف يا اخي قمت بهذا الامر اكثر من مرة زي
لما قلت عن اية
وأن تجمعوا بين الأختين
فالاية تتحدث عن حرمة زواج الرجل من الاختين وليس عن حرمة الجماع مع الاختين معا فاصلا في الاسلام لا يجوز ان تقيم الجنس مع انراتين معا ولو زوجاتك اما كلمة السابقين فهي هنا تقصد ما قبل زمن النبيوهنا وزمن يعقوب عليه السلاملانه هو عن نفسه تزوج اختينولكنه لم يجمع بينهما في الجماع
وهذه نصيحةاخوية يا اخي

ولكن علي ان ارد على شيء قبل ان انتهي
م ، وربما ادعوا ذلك لتشجيع جيشهم وأطفاء القدسية على الحرب ولكن النتيجة كان الحرب ضمن بقعة جغرافية محددة والعجيب قد مرّ زمن طويل ولم نرى اي شهب يصلي بها اله محمد لبني اسرائيل
ارد عليك ولا على مشايخ اليهود وعلمائهم وايضا انت تذكر النظرة المسيحية ولكن النظرة اليهودية تختلف رغم توافق الكتاب وايضا في نهاية المطاف عن اي شهب تتحدث فالله ينظر ولا يهمل سيدي شاكر شكور


40 - رد على احمد الجندي تعليق 47
شاكر شكور ( 2017 / 6 / 29 - 05:55 )
تقول لي : (زي لما قلت عن آية وأن تجمعوا بين الأختين) ، عجيب امرك يا سيد احمد ، هذا الكلام لم يصدر مني فمن اين جئت به ؟ هل انت بخير ؟ انت فعلاً رجل مسكين تغّلب عليك قرينك الخناس والقى على لسانك ما اشبه بقصة غرانيق العلا وحاشاك من الهلوسات ، انصحك بقراءة سورة الكرسي وأنت قاعداً عليه اقصد على الكرسي


41 - قول متواضع للسادة المعلقين
محمد البدري ( 2017 / 6 / 29 - 08:28 )
لو يعرف احمد الجندي، وامثاله المدافعين عن كل اغلاط الدين، كيف يقرؤا اي نص لما اضحكونا كما اضحكونا في تعليقاتهم. فليقرؤا القرآن اولا وعليهم ثانيا فهم العقلية والبناء الاجتماعي والاخلاقي والسياسي لقبائل العرب في جزيرتهم التي ولدت الاسلام من رحمها لاكتشفوا ان القرآن هو ترجمة دقيقة وصورة حقيقة لحياة الجاهلية. مبروك عليكم الايمان بالجاهلية


42 - شاكر شكور رسالة شاملة
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 11:45 )
سيدي شاكر شكور انا لم اؤت بشيء من عندي ووالله انك قلت في تعليق قبل 3 سنوات ولكن لم اعد اجده
ثانيا اتمنى يا اخي ان تاخذ الاية بما بعدها وقبلها لكي تفهما ولا ان تقطعها
ثالثا واعيد اعتذاري الذي حدذف في تعليق سابق عن النصف الاول من كلامك الذي يتحدث عن تغيير الموضوع
رابعا اما انتم صاغرون
: قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29)
فالاية هنا
1 تتحدث عن اهل الكتاب الذين يقاتلون المسلمين
2 وتتحدث عن غزوة تبوك
اي تتحدث عن حادثة تاريخية ولا تتحدث بشكل عام ولكن انتم تاتون بكلمة صاغرين وتنشروها
اما موضوع الجمع بين الزوجتين فوالله العظيم قلته قبل سنتين ولكن لم استطع الر عليك وايضا قبل قليل كنت اقرا موضوع فقرات عن حادثة اوطاس وان ملكان اليمين زنا رغم انها تعامل معاكلة الزوجة واذا انجبت ولد تصبح زوجة
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=220939


43 - صديقي شاكر شكور
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 11:46 )
لا اعلم ولكن سؤالي القوي انك ترد على من يعلق عليك وهنا سؤالي لماذا لم ترد علي عندما رددت عليك فبص قصة تحقير مريم عليها السلام في القران قبل عدة ايام لما قلت لا يوجد تحقير في القرات لقصة مريم اكثر من الي في الاسلام ورويت بعدها رواية غير صحيحة
سؤال بريء ولكن تمنيت ان ترد علي


44 - اخر رد عليك شاكر شكور
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 11:48 )
ومما قلت في الماضي ولن ولم انساه هو قولك
فالسيف كان يسبق الدعوة بالموعظة الحسنه دائما والمكافأة كانت السبايا والغنائم والدين استخدم كورقة وحجة لتبرير العدوان ،
والمشكلة عدد الي مات في معارك النبي 38 معركة هم 380 من كلا الطرفي فلو كلامك صحيح لكان كات مئات الالاف بل من اصل 38 معركة للنبي 9 حدث فيها قتال والباقي كلام وكان السيف دفاعي ممن يريد الهجوم عليهم
اما عن الجهاد بما هو موجود في ايات القران فلماذا لا تاتي لي بها؟؟


45 - شاكر شكور والقرين
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 12:04 )
غّلب عليك قرينك الخناس والقى على لسانك ما اشبه بقصة غرانيق العلا وحاشاك من الهلوسات ، انصحك بقراءة سورة الكرسي وأنت قاعداً عليه اقصد على الكرسي
اخي وجبيبي شاكر شكور اقسم بالله العظيم الذي لا الاه الا هو العزيز الجبار الرحيم خالق السماوات والارض وهو على كل شيء قدير انك قلت عن الجمع بين الزوجتين ولولا اني نسيت الخبر لاتيك به ولكن عن قريني فدينك مبني على قصص اقوى زي قصة السعلوة او بالانجليزي
succubus
وهي ثابتةفي الكثاب المقدس
تفضل فقبل الحديث عن القرينة تعلم من دينك ووالله العظيم لو اني قرات تعليقاتك الي قبل لرددت عليها جميعا ابتداء من ملكات الميمين التي لا تعلم عنها شيء بل تقول بانه السبايا في العهد القديم كانن زوجات وفي هذا ظعن لقصتك عن القران لان ملكة اليمين تعامل كالزوجة الى قصة ماريا القبطية التي تكررت مع هاجر مع ابراهيم عليه السلام ولكنه فقط تخلى عن هاجر يعني كبه بالعامية مع ابنه ومن كثر ما ابراهيمكم خلوق قال اسماعيل لا يرث
https://www.gotquestions.org/succubus.html
To follow the story of the incubus
in the Bible we actually must go
out of the Bible, after going
through the Bible


46 - الرد على محمد البدري
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 12:37 )
للاسف اخي الكريم لو كلامك صحيح اذن لماذا تقومون باقتطاع ايات القران والعب فيها ولا تكرونها كاملة ؟؟؟ وايضا لماذا تفسرونه من عندكم وهل اتى القران ب
1 شرب الخمر كما في الجاعلية
2 او بالعبودية كما في الجاهلية
3 او ظلم المراة كما ف يالجاهلية
4 او التحقير كما في الجاهلية
5 او عبادة الاصنام كما في الجاهلية
6 او الطواف حول الكعبة عراة كما في الجاهلية
لماذا لا تذكرون الاية كاملة في القران ام هذا يؤثر على مقدار المصداقية اخي للاسف حذف لي اكثر من تعليق قبل قليل وانا ساعيد نشرهم ولكن قبل ذلك لماذا لا ترتب انت القران لنرى ما الذي سنصل اليه
تقولون وانتم صاغرون
اتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
1 الاية تتحدث عن غزوة تبوك اي حادثة تاريخية
2 والمشكلةانها تتحدث عن من يحاربنا في تلك الحادثة من اهل الكتاب
يعني ليش لما السيد المسيح عليه السلام يقول ما اتيت لالقي سلاما بل سيفا تفسرون الكلام زي بد


47 - سيج محمد البدري
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 12:49 )
هل يمكن ان تفسر لي لماذا لا يتم ذكر كل الايات في كتاب الشيطان برايك القران؟؟؟ الا تظن عدم ذكر الاية كاملة او الاتيات بتفسيرها او ذكر اية من خارج السياق نوع من انواع الاحتيال وهنا تقو لي ان ارتبه يعني انا قرات القران 1000 مرة على الاقل انت كم من مرة قراته
ايضا الاعتماد والاقتباس من الحديث الضعيف نوع من الضعف صح؟؟؟ والاخوة يستنجدون بحديث جعلت رزقي تحت رمحي وهو ضعيف الى موضوع
وايضا ذكر البيان من دون دليل نوع من انواع الضعف الا تظن ذلك؟؟؟؟ لذلك رتب لي القران ولا تطلب مني ان ارتبه لانه مرتب ومنزل من سابع سماء


48 - الرد على اسماء لذن امر النبي بقتلهم
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 18:10 )
للاسف مكن انك تكتبلي الاسماء دون القصص
لاني عارف راح تكون قصتك من حديث ضعيف او موضوع اتو تحرف الحديث كالعادة


49 - صح ايات العنف في القران والتي تحث على القتال
احمد الجندي ( 2017 / 6 / 29 - 18:45 )
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=48678
ريحتك صح


50 - أحمد الجندي في تعليقين
محمد البدري ( 2017 / 6 / 30 - 02:51 )
رغم عدم وضوح كلام الجندي في تعليقاته 55 و 56 عما كتبته الا انه كان واضحا وضوح الشمس في كشف فضائح الاسلام في تعليقه رقم 39 عندما فضح النص القرآني بقوله: أما الزكاة فهي جزء من العبادة تدفع لكي ينال المسلم رضى هذا الإله الذي وصفه القرآن بخير الماكرين.
لقد فضحت النص يا احمد الجندي فاعتبار ان نهب أموال الناس وهي صاغرة عبادة. فما هو نوع معبودك هذا ايها العبد؟