الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاديميون يكتبون: (الحلقة الأخيرة 14/14 ) // جاسم المطير، جمعة اللامي، حسين سرمك وزهير الجزائري... في استذكارات ومواقف عن الجواهري، ومنه //

رواء الجصاني

2017 / 8 / 8
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


...
في استذكارات ومواقف عن الجواهري، ومنه //
------------------------------------------------------------------------
دعونا نتساءل، مشتركين، قبل البدء، هل نحن في مناسبة رثاء؟ .. ام انها استذكار لخالد لم يرحل؟... هل رحل ، حقاً، محمد مهدي الجواهري (1898-1997) ؟! وهو القائل:
أكبرت ُ يومكَ ان يكونَ رثاءَ، الخالدون عرفتهم احياءَ؟
- وإذا ما كانت ملحمة - اسطورة كلكامش، السومرية الغارقة في العراقة، وحتى اربعة الاف عام، قد تحدثت عن الخلود والموت، ذلكم هو الجواهري يجسد الامر حداثياً، وواقعياً، فراح يَخلـدُ، وإن رحلَ، وعن طريق اخرى، هي الفكر والشعر والابداع..
- أما صدحَ - ويصدحُ شعره - كل يوم في قلوب وأذهان كل المتنورين، العارفين دروبهم ومسالك حياتهم ؟.
- أما برحت الاطاريح الاكاديمية، فضلا عن الدراسات والكتابات، والفعاليات الثقافية والفكرية تترى للغور في عوالم شاعر الامتين، ومنجزه الثري؟! .
- الظلاميون ومؤسساتهم، وأفرادهم، وتوابعهم، المتطوعون منهم أو المكلفون ، وحدهم - لا غيرهم - ما فتئوا يسعون، لأطباق صمت مريب عن الجواهري، وحوله، ولا عتاب بشأن ذلك، فلهم كل الحق في ما يفعلون، فالضدان لا يجتمعان : تنوير ومواقف الشاعر الخالد، ودواكن الافكار والمفاهيم ...
... في التالي مجموعة مساهمات - ننشرها على حلقات - جاد بها لـ "مركز الجواهري الثقافي" مبدعون ومثقفون وكتاب وأكاديميون، وسياسيون، بمناسبة الذكرى السنوية العشرين لرحيل الجواهري الخالد، في 2017.7.27... وهنا الحلقة الرابعة عشرة ( الاخيرة) من اسلسلة لحلقات التي نشرناها خلال الاسبوعيين الماضيين، وتشمل توثيقا وحسب، لمساهمات موسعة للذوات الاعزاء، مع حفظ الالقاب والمواقع: جاسم المطير، جمعة اللامي، حسين سرمك وزهير الجزائري...وقد جرى نشرها كاملة في وسائل لاعلام عديدة اخرى، كما جرى توثيقها في مركز الجواهري ببراغ :
-------------------------------------------------

35/ الحرية الجواهرية / أ. جاسم المطير:
تحت هذا العنوان جاد الكاتب والباحث أ. جاسم المطير، بمادة مميّزة تطرق فيها وخلالها عن بعض محطات الجواهري وسفره، وبخاصة عن ظروف تلقيه نبأ رحيل الجواهري في 27/7/1997... ومواقف من ذلك الحدث المؤثر بل والمؤسي ..

36/ شذرات من جواهر الجواهري/ أ. جمعة اللامي:
كتب الروائي والكاتب أ. جمعة اللامي، مساهمة ادبية- استذكارية بمناسبة السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، بالعنوان المثبت أعلاه، وشملت استذكارات ومواقف عن الجواهري وحوله، وزّعها على ستة محاور، في رؤى متعددة ...

37 / الجواهري: النرجسية الضاربة والقصيدة المفتاح/ د. حسين سرمك:
تحت العنوان أعلاه، جاءت مساهمة الكاتب والباحث د. حسين سرمك، بمناسبة السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، وهي فصل من كتابه (الجزء الاول من "موسوعة الجواهري النقدية") المقرر ان يصدر قريباً عن دار (الشارقة) ببغداد...

38/ مع الجواهري في مذكراته/ أ. زهير الجزائري:
تقدمَ العنوان اعلاه مساهمة الكاتب والروائي أ. زهير الجزائري، في السنوية العشرين لرحيل الجواهري الخالد، وهي مقطع من كتابه تحت الطبع... وتناولت أجواء ومواقف استعادها الجزائري خلال معاونته للجواهري في كتابه ذكرياته عام 1988...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. البنتاغون يعلن البدء ببناء ميناء مؤقت في غزة لإستقبال المساع


.. أم تعثر على جثة نجلها في مقبرة جماعية بمجمع ناصر | إذاعة بي




.. جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ


.. ما تأثير حراك طلاب الجامعات الأمريكية المناهض لحرب غزة؟ | بي




.. ريادة الأعمال مغامرة محسوبة | #جلستنا