الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


واقع التجارة في العراق بعد 2003

وهبي الحسيني

2017 / 12 / 26
الادارة و الاقتصاد



ان الانفتاح الكبير على الاسواق العالمية وعدم وجود ضوابط ومحددات للاستيراد أدى الى تدهور جودة البضاعة المستوردة وتضارب في أنواعها وأسعارها بالاضافة الى الأسباب التالية:-
1- استخدام غسيل الأموال في التجارة .
2- دخول أشخاص ليس لديهم اي خبرة او ممارسة سابقة للعمل التجاري .
3- اعتماد بعض التجار على القروض الذي دفعهم الى المضاربة بالاسعار لغرض تسديد القروض .
4- الكساد الذي حل بالأسواق العالمية الذي ساعد على ضخ البضاعة بكميات كبير الى العراق .
5- انتشار المحلات التجارية في المناطق السكنية وغير المخصصة للتجارة لعدم وجود ضوابط للبناء المحلات .
6- المقايضة بين المنتجات المتوفرة في البلد بالبضاعة الغير المتواجد في البلد .
7- تسلط متنفذين في الدولة على الاعمال التجارية بهدف الربح .
8- عدم وجود الرقابة على البضاعة المستوردة
واستيرادها خارج السيطرة النوعية .
9-عدم ممارسة غرف التجارة الدور المطلوب في متابعة عملية استيراد البضاعة وجودتها ومطابقتها للمعايير المحدد .
10- لم تأخذ وزارة الصحة والتجارة الدور المطلوب في متابعة نوع وجود ة ومصدر البضاعة المستوردة .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. موجة الحر في مصر.. ما الأضرار الاقتصادية؟ • فرانس 24


.. الرئيس الفرنسي يحث الاتحاد الأوروبي على تعزيز آليات الدفاع و




.. تقرير أميركي: طموحات تركيا السياسية والاقتصادية في العراق ست


.. إنتاج الكهرباء في الفضاء وإرسالها إلى الأرض.. هل هو الحل لأز




.. خبير اقتصادي: الفترة الحالية والمستقبلية لن يكون هناك مراعي