الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كل عام

مصطفى حسين السنجاري

2018 / 7 / 9
الادب والفن


كــلَّ عــامٍ وأنــتِ ســتّ بـلاطـي
مثـلَ نهـرٍ ، أكـونُ مـنـهُ الشـاطـي

منكِ زهوي وعنفوانُ اخضراري
منـكِ تنثـالُ فرحـتـي واغتبـاطـي

أنــتِ أفــقٌ مــن البـهـاء ودنـيــا
ليـس فيهـا شـيءٌ وليـد اعتـبـاطِ

أنـت عمـري وبهجتـي وحيـاتـي
ورصيدي من الهوى واحتياطـي

أنــا معـقـود فــي هــواك كيـانـي
لا تحيـدي عنـي يكـون انفراطـي

فـهـوانـا يــلــمّ شــعــث جـفـانــا
يـا ابنـة النـور فـي بـهـيّ ربــاطِ

ليـت أقـداري لا ترينـي صــدودا
منك حيث الصدود ضرب السياطِ








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا


.. فنانون مهاجرون يشيّدون جسورا للتواصل مع ثقافاتهم الا?صلية




.. ظافر العابدين يحتفل بعرض فيلمه ا?نف وثلاث عيون في مهرجان مال


.. بيبه عمي حماده بيبه بيبه?? فرقة فلكلوريتا مع منى الشاذلي




.. ميتا أشوفك أشوفك ياقلبي مبسوط?? انبسطوا مع فرقة فلكلوريتا