الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
دعاء في آب..!
طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)
2018 / 7 / 13
مواضيع وابحاث سياسية
ذيج السنه ...
حكى لي صديق من أهالي ستالينغراد العصر ؛ مدينة حديثه .. قال:
عام 1998 حيث راحت امريكا تحشد طيرانها للهجوم على العراق ... وقف امحِمَد من أهالي حديثه على طريق الرمادي - حديثه وهو يريد توصيله الى مدينته .. كان رجلا سمينا والفصل كان صيفا ( يسمط سمط!) .. أشر لأكثر من عشرة سيارات ولم يقف له احد .. ثم وقفت له سيارة ( مايعه!) .. كان السائق يضع نظارة سوداء وذو وجه احمر .. نادى عليه بعد ان خفض زجاجة الباب : كمن كمن
- [ ] ويش كمن يابه؟؟! ؛ قال امحمد
- [ ] كمن ، انتي يصئَد!
- [ ] صعد امحمد وهو يشكر الرجل .. لفحه هواء المكيف .. ناوله الأجنبي قنينة ببسي بارده .. شربها وتجشأ ... غلبه النعاس بعد ان نزلت عليه تلك الرحمه ! ثم نام ...!ستيقظ ووجد انه وصل الى أطراف الحديثه كما يسميها اَهلها
- [ ] وجف وجف هين هين ؛ قال للاجنبي .. حين نزل أراد ان يشكر الرجل ، قال : ياعمي شدعيلك ؟!! بالعافيه ؟ وانته لغدك ينكط. دم ووجهك بيه نور ما ادري ياهو ... بالخير وانته كاعد ابنص الجنه ؟؟!!
- [ ] ياعمي أدعيلكم بالنصر على أمة محمد .. ساعات واگف بالشمس ولا واحد من ذيج الامه كسرت خاطره ووگف لي ...!!
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. شهداء وجرحى إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم النصيرا
.. الشرطة الأمريكية تعتقل طلبة معتصمين في جامعة ولاية أريزونا ت
.. جيك سوليفان: هناك جهودا جديدة للمضي قدما في محادثات وقف إطلا
.. سرّ الأحذية البرونزية على قناة مالمو المائية | #مراسلو_سكاي
.. أزمة أوكرانيا.. صاروخ أتاكمس | #التاسعة